نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 564

الفصل 564

الفصل 564

وقاحة. فضيحة. غير سار. مروع.

كان موقفًا لا يمكن قبوله.

‘أريد أن أمزقه!’

منذ فترة وجيزة ، كانت الشمس تشرق عندما وصل جريد إلى هنا. لم يكن من الممكن فهم مظهر جريد بسبب الظل. لكن الآن. مع شروق الشمس في السماء واختفاء الظل الذي يغطي جريد ، أصبح مظهر جريد واضحًا.

كان الدوق لوسيليف غاضبًا عندما واجه جريد. من كان هذا؟ كان الأخ الأصغر للملك الراحل فيسبادن وعم الملك الحالي أسلان. كان لديه أنبل سلالة في المملكة الخالدة. لا ، حتى لو لم يتم ذكر نسبه ، كان لا يزال أقوى رجل في المملكة. حتى أنه تلقى معاملة جيدة من قبل النبلاء المرموقين في الإمبراطورية الصحراوية.

“هل نحن زملاء من الخريجين منذ أن درسنا في نفس المكان؟ سمعت أنك في أزمة وجئت للمساعدة.”

‘رجل ليس لديه أي نسب يجرؤ على إهانتي؟’

بنوا لم ينكر ذلك. أومأ برأسه وسلم للملك أسلان مشط. نعم ، مشط. كانت أداة لتمشيط الشعر.

كان موقفًا لا يمكن قبوله.

“الدوق لوسيليف!”

“جريد. ! هذا السلوك مبتذل للغاية! أنت لا تعرف حتى التقوى البنائية وآداب السلوك الأساسية!”

في اللحظة التي واجه فيها الدوق لوسيليف وجريد بعضهم البعض. قوات الخالدة المنتشرة في جميع أنحاء بيران توافدوا على جريد ، محاطًا به بأكثر من 90،000 جندي. لقد كانت أزمة واضحة بالنسبة لجريد. رأى الدوق لوسيليف جريد كوحش محاصر خلف الأسلاك الشائكة.

صاح الدوق لوسيليف بوجه أحمر واهتز جريد.

‘ألا تفهم كم هو نبيل النسب الملكي؟’

“حتى لو كان لدي أخلاق ، فلماذا يجب أن أكون مهذبا مع القمامة؟ وما هو تقوى الابناء؟ لا تستخدم كلمات صعبة للغاية.”

هل كانت هناك حاجة لامتلاك قطعة أرض كبيرة في القارة الغربية؟ كان هناك ما مجموعه 17 ممالك ومجموعة واسعة من الجماعات العرقية في القارة. لكن في النهاية ، لم يكن باستطاعة تأثير الإمبراطورية الصحراوية تجاوزها. كان من الصواب تسمية القارة الغربية نفسها بالإمبراطورية الصحراوية. كان لدى بعض العلماء تفسيرات متشائمة.

“هـ~هذا…!”

“لقد مر وقت طويل. هذا متأخر ، لكن مبروك على أن تصبح ملكًا”.

مرة أخرى! مرة أخرى! مرة أخرى!!

لكنه فشل في النهاية. تسبب جريد في تمرد. أسوأ شيء هو أن الشخص الأكثر موثوقية في الخالدة ، إيرل آشور ، تم الحصول عليه من قبل جريد. أصبح الملك أسلان يائساً. فقد قوته قبل أن يتمكن من بناء قوته ورأى أن الخالدة كانت تسير في طريق الهزيمة.

استخدام كلمة القمامة لنبيل مثله؟ لم يسعه إلا الشك في دماغ جريد.

“إحموا الدوق!”

‘ألا تفهم كم هو نبيل النسب الملكي؟’

السبب في أنه قتل شقيقه لأنه كان لديه حلم كبير في الاعتبار. الآن بعد أن حدث هذا ، اختفى مبرر فقدان أخيه وأصبح قلب الملك أسلان مريضًا. كان يشرب كوبًا آخر من النبيذ عندما طرق شخص على بابه.

نسي الدوق لوسيليف خطورة الوضع وأصبح قلقا. وأشار جريد إلى سيف أزرق غامق عليه. لا ، لقد كان مثل سيف خشبي بدلاً من سيف طويل لأنه لم يكن هناك فرق بين المقبض والشفرة. تم تحرير توتر الدوق لوسيليف.

في هذه الفجوة ، سيجد بنوا بيارو و درع الجمشت.

‘هذا صحيح. لن يجرؤ على إيذائي. إذا لم يستسلم لي ، سيموت الرهائن في نهاية المطاف.’

أصبح تشوكسلي مبارز عظيم مع قدراته الخاصة. لم يكن هذا شائعًا حتى في الإمبراطورية. قيل أنه لم يكن هناك أحد أفضل من تشوكسلي باستثناء بيارو ، أسموفيل ، والفرسان الثلاثة الأوائل بين الفرسان الحمر الحاليين.

“الدوق لوسيليف!”

كان من الصعب أن تصبح مكتفية ذاتيا بما يكفي للوقوف أمام الإمبراطورية ، التي كانت قادرة على ممارسة الضغط في مجالات الاقتصاد والجيش والعلوم. هذا هو السبب في أن الملك أسلان كان مهووسًا بجريد. حاول الحفاظ على علاقتهما جيدة قدر الإمكان ، على الرغم من حقيقة أن جريد كان شخصًا خطيرًا أعلن أنه لن يكون مخلصًا للعائلة المالكة.

“إحموا الدوق!”

كان موقفًا لا يمكن قبوله.

“واهاهههههههه!”

إذا كان الملك أسلان قد خلق بيئة جيدة لـ تشوكسلي ، لكان قد أصبح واحداً من أفضل المواهب في القارة الغربية.

في اللحظة التي واجه فيها الدوق لوسيليف وجريد بعضهم البعض. قوات الخالدة المنتشرة في جميع أنحاء بيران توافدوا على جريد ، محاطًا به بأكثر من 90،000 جندي. لقد كانت أزمة واضحة بالنسبة لجريد. رأى الدوق لوسيليف جريد كوحش محاصر خلف الأسلاك الشائكة.

كان من الصعب أن تصبح مكتفية ذاتيا بما يكفي للوقوف أمام الإمبراطورية ، التي كانت قادرة على ممارسة الضغط في مجالات الاقتصاد والجيش والعلوم. هذا هو السبب في أن الملك أسلان كان مهووسًا بجريد. حاول الحفاظ على علاقتهما جيدة قدر الإمكان ، على الرغم من حقيقة أن جريد كان شخصًا خطيرًا أعلن أنه لن يكون مخلصًا للعائلة المالكة.

“جرب مكانة الضعيف الذي لا يستطيع المقاومة؟ أنت الشخص الذي سيختبرها.”

“ادخل.”

سحب الدوق لوسيليف منديلًا لحماية فمه وأنفه من الغبار الناجم عن تحركات الجنود. تصرف حقا مثل النبيل. من ناحية أخرى ، لم يكن الغبار شيئًا بالنسبة لجريد الذي عاش دائمًا حياة شرسة. كان على استعداد لتناول كل ذلك.

“فن المبارزة لباجما ، موجة القتل المترابط”.

“سترى قريبا”.

استخدام كلمة القمامة لنبيل مثله؟ لم يسعه إلا الشك في دماغ جريد.

كواجيجيجيك!

***

أساء الدوق لوسيليف فهم أن هذا سيف خشبي. انتقل جريد باستخدام الشبح السيف +7. شك جنود الخالدة ، بما في ذلك الدوق لوسيليف ، في عيونهم.

بنوا لم ينكر ذلك. أومأ برأسه وسلم للملك أسلان مشط. نعم ، مشط. كانت أداة لتمشيط الشعر.

“شيـ~شيطان…؟”

استاء تشوكسلي من أسلان لقتله الأمير رين. ومع ذلك ، كان عليه أن يخدم أسلان. بعد كل شيء ، أصبح أسلان ملكًا وكان على تشوكسلي أن يعطي ولائه للعائلة المالكة. كان تشوكسلي قلقا عندما سمع كلمات أسلان. تألم صدر الملك أسلان وهو ينظر إليه.

منذ فترة وجيزة ، كانت الشمس تشرق عندما وصل جريد إلى هنا. لم يكن من الممكن فهم مظهر جريد بسبب الظل. لكن الآن. مع شروق الشمس في السماء واختفاء الظل الذي يغطي جريد ، أصبح مظهر جريد واضحًا.

استخدام كلمة القمامة لنبيل مثله؟ لم يسعه إلا الشك في دماغ جريد.

تضخم الظلام. تناقض جلده الأبيض مع ذلك. بشرة بيضاء و عيون حمراء. كان مشابهاً للشياطين الموصوفة في الكتب. كان من الصعب رؤيته كإنسان عادي.

نعم ، لقد كان في أزمة. لكن الأزمة التي جعلت أمير الإمبراطورية يندلع.

“الد~-الدوق جريد شيطان ، وليس إنسانًا؟”

نعم ، لقد كان في أزمة. لكن الأزمة التي جعلت أمير الإمبراطورية يندلع.

“قوته منطقية الآن.”

‘أريد أن أمزقه!’

تمتم الجنود. لم يكن تعبير أسموفيل جيدًا حيث وصل متأخراً إلى جانب جريد.

‘أريد أن أمزقه!’

‘قلوب الجنود الذين يشعرون بالغيرة تجاه جريد بدأت في الاهتزاز!’

تحدث بلهجة مهذبة. ابتسم الأمير بنوا للملك أسلان الحذر. كانت ابتسامة دافئة مثل أشعة الشمس.

كان على جريد أن يزيل سوء فهم كونه شيطانًا. ولكن كيف؟ لحظة كان أسموفيل يفكر في ذلك. حكم جريد بأن الجنود أساءوا فهمهم وارتدا تاج الضوء المقدس. التاج الذي استخدمه البابا فرانز الذي ختم ماري روز ، أقوى مصاص دماء. لم تكن هناك حاجة للحديث عن الألوهية القادمة منه. الطاقة الشيطانية لجريد كانت تتضاءل بجواره.

استاء تشوكسلي من أسلان لقتله الأمير رين. ومع ذلك ، كان عليه أن يخدم أسلان. بعد كل شيء ، أصبح أسلان ملكًا وكان على تشوكسلي أن يعطي ولائه للعائلة المالكة. كان تشوكسلي قلقا عندما سمع كلمات أسلان. تألم صدر الملك أسلان وهو ينظر إليه.

“آه.”

بنوا لم ينكر ذلك. أومأ برأسه وسلم للملك أسلان مشط. نعم ، مشط. كانت أداة لتمشيط الشعر.

تغيرت عيون الجنود نحو جريد مرة أخرى. بعد الحسد والخوف ، كان هناك الآن رهبة. بدأ جريد رقصة سيف مذهلة.

“آه.”

“فن المبارزة لباجما ، موجة القتل المترابط”.

“قوته منطقية الآن.”

كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا!

كان الملك أسلان قادرًا على التساؤل عن ذلك عندما جاء تشوكسلي في صيحة.

طارت شفرات الطاقة السوداء مثل عاصفة نحو الدوق لوسيليف. كما كانت مرتين على التوالي!

منذ فترة وجيزة ، كانت الشمس تشرق عندما وصل جريد إلى هنا. لم يكن من الممكن فهم مظهر جريد بسبب الظل. لكن الآن. مع شروق الشمس في السماء واختفاء الظل الذي يغطي جريد ، أصبح مظهر جريد واضحًا.

“هناك موجة قتل مترابط أخرى.”

***

– ؟

“الد~-الدوق جريد شيطان ، وليس إنسانًا؟”

هل كانت هذه إعادة فيديو؟ وقع المشاهدون في ارتباك.

تحدث الملك أسلان بصوت أجش. الرجل الذي دخل غرفته بعد الحصول على إذن كان تشوكسلي. كان أفضل مبارز في الخالدة وكان مخلصًا للعائلة المالكة. بالإضافة إلى ذلك ، كان أحد الأشخاص القلائل الذين عرفوا أن الملك أسلان كان قاتل الأمير رين.

***

تشدد تعبير الملك أسلان مثل تمثال من الحجر. لا يزال لدى جريد جيش للرد؟ حتى لو كان حجم الجيش صغيرًا ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوات المتمركزة هنا. معظم القوات كانت ملتزمة بالحرب. حول الملك أسلان أنظاره إلى الأمير بنوا الذي كان لا يزال يبتسم ببراعة.

هل كانت هناك حاجة لامتلاك قطعة أرض كبيرة في القارة الغربية؟ كان هناك ما مجموعه 17 ممالك ومجموعة واسعة من الجماعات العرقية في القارة. لكن في النهاية ، لم يكن باستطاعة تأثير الإمبراطورية الصحراوية تجاوزها. كان من الصواب تسمية القارة الغربية نفسها بالإمبراطورية الصحراوية. كان لدى بعض العلماء تفسيرات متشائمة.

“جرب مكانة الضعيف الذي لا يستطيع المقاومة؟ أنت الشخص الذي سيختبرها.”

كانت قوة الإمبراطورية الصحراوية ساحقة. أشادت جميع الممالك في القارة بالإمبراطورية ، وتعلمت ثقافة الإمبراطورية ، وحتى بعض الدول الصغيرة اتبعت أوامر الإمبراطورية.

فوجئ الملك أسلان عندما دخل إلى قاعة الاستقبال. هل كان ذلك بسبب ذهاب الضيف من الإمبراطورية فقط بدلاً من الركوع أمام الملك؟ لا ، لم يكن هذا هو. الضيف الذي جاء من الإمبراطورية لم يكن شخصًا بحاجة إلى أن يكون مهذبًا لملك الخالدة!

“… لكني سأغير المناظر الطبيعية للقارة. المملكة الخالدة ستصبح نقطة محورية لجميع الأمم في ظل الإمبراطورية.”

“هـ~هذا…!”

الملك الخالد الرابع عشر ، الملك أسلان.

“جرب مكانة الضعيف الذي لا يستطيع المقاومة؟ أنت الشخص الذي سيختبرها.”

كان أميرًا درس في الإمبراطورية. بالطبع ، لم يكن من رغبته ، ولكن لأنه كان إلزاميًا. طوال فترة دراسته ، واجه ازدراء كبير من النبلاء وملوك الإمبراطورية. لم يكن يريد أن تعاني ذريته من هذا الإذلال. قرر تغيير العالم.

‘أشعر بالحزن لأنه التقى بسيد غير كفؤ وفقد موهبته.’

كان لديه تطلعات كبيرة. لم يكن لديه نية لتقديم تضحية من أخيه رين عبثا. بعد أن قتل شقيقه وأصبح ملكًا ، كان عازمًا على ترك إنجازات عظيمة. كان أسلان واثقًا في البداية. كان على يقين من أنه كان أفضل من أخيه بعد فوزه بالعرش.

فوجئ الملك أسلان عندما دخل إلى قاعة الاستقبال. هل كان ذلك بسبب ذهاب الضيف من الإمبراطورية فقط بدلاً من الركوع أمام الملك؟ لا ، لم يكن هذا هو. الضيف الذي جاء من الإمبراطورية لم يكن شخصًا بحاجة إلى أن يكون مهذبًا لملك الخالدة!

‘هدفي الأول هو بناء الخالدة كأمة محايدة بالكامل.’

منذ فترة وجيزة ، كانت الشمس تشرق عندما وصل جريد إلى هنا. لم يكن من الممكن فهم مظهر جريد بسبب الظل. لكن الآن. مع شروق الشمس في السماء واختفاء الظل الذي يغطي جريد ، أصبح مظهر جريد واضحًا.

كان من الصعب أن تصبح مكتفية ذاتيا بما يكفي للوقوف أمام الإمبراطورية ، التي كانت قادرة على ممارسة الضغط في مجالات الاقتصاد والجيش والعلوم. هذا هو السبب في أن الملك أسلان كان مهووسًا بجريد. حاول الحفاظ على علاقتهما جيدة قدر الإمكان ، على الرغم من حقيقة أن جريد كان شخصًا خطيرًا أعلن أنه لن يكون مخلصًا للعائلة المالكة.

تضخم الظلام. تناقض جلده الأبيض مع ذلك. بشرة بيضاء و عيون حمراء. كان مشابهاً للشياطين الموصوفة في الكتب. كان من الصعب رؤيته كإنسان عادي.

لكنه فشل في النهاية. تسبب جريد في تمرد. أسوأ شيء هو أن الشخص الأكثر موثوقية في الخالدة ، إيرل آشور ، تم الحصول عليه من قبل جريد. أصبح الملك أسلان يائساً. فقد قوته قبل أن يتمكن من بناء قوته ورأى أن الخالدة كانت تسير في طريق الهزيمة.

كان موقفًا لا يمكن قبوله.

‘أنا أكره الظروف التي اضطررت فيها إلى تثبيت وفاة أخي على جريد.’

“هل هذه هي الأزمة التي كنت تتحدث عنها؟”

على مدى الأشهر القليلة الماضية ، كانت الخالدة في انخفاض. من أجل استعادة الأراضي التي استولى عليها جريد ، تم استخدام معظم أموال المملكة لإمدادات الحرب وتطوير الجنود. بالإضافة إلى ذلك ، تم تجنيد الشباب الذين كانوا مستقبل المملكة في الحرب. ما المعنى في إدانة جريد واستصلاح الأراضي بنجاح؟ في النهاية ، ستدمر المملكة!

“إنها أداة لاستدعاء شيطان عظيم. عليك بتجريبها.”

“كوكوك… أنا أيضا غير كفء.”

“هناك موجة قتل مترابط أخرى.”

مرض قلب أسلان.

اقترض أسلان قوة الإمبراطورية ليصبح ملكًا. لم تكن تستخدمه الإمبراطورية ، كان يستخدمهم. ولكن الآن انعكس الوضع. لم يستطع الهروب من مصيره كونه دمية الإمبراطورية.

السبب في أنه قتل شقيقه لأنه كان لديه حلم كبير في الاعتبار. الآن بعد أن حدث هذا ، اختفى مبرر فقدان أخيه وأصبح قلب الملك أسلان مريضًا. كان يشرب كوبًا آخر من النبيذ عندما طرق شخص على بابه.

“فن المبارزة لباجما ، موجة القتل المترابط”.

لم يكن هناك الكثير من الناس يسمح لهم بالطرق على باب غرفة نوم الملك.

“أزمة؟”

“ادخل.”

فوجئ الملك أسلان عندما دخل إلى قاعة الاستقبال. هل كان ذلك بسبب ذهاب الضيف من الإمبراطورية فقط بدلاً من الركوع أمام الملك؟ لا ، لم يكن هذا هو. الضيف الذي جاء من الإمبراطورية لم يكن شخصًا بحاجة إلى أن يكون مهذبًا لملك الخالدة!

تحدث الملك أسلان بصوت أجش. الرجل الذي دخل غرفته بعد الحصول على إذن كان تشوكسلي. كان أفضل مبارز في الخالدة وكان مخلصًا للعائلة المالكة. بالإضافة إلى ذلك ، كان أحد الأشخاص القلائل الذين عرفوا أن الملك أسلان كان قاتل الأمير رين.

‘أنا أكره الظروف التي اضطررت فيها إلى تثبيت وفاة أخي على جريد.’

“لقد جاء ضيف من الإمبراطورية.”

“أزمة؟”

تحدث تشوكسلي بلطف ، بينما رد أسلان بسخرية.

“أزمة؟”

“هل الدفع لجعلي ملكًا لا يزال يفتقر؟ آه ~ هذا صحيح. هل هم هنا للحصول على تعويض للفارس الفردي الذي مات من جندي؟”

لكنه فشل في النهاية. تسبب جريد في تمرد. أسوأ شيء هو أن الشخص الأكثر موثوقية في الخالدة ، إيرل آشور ، تم الحصول عليه من قبل جريد. أصبح الملك أسلان يائساً. فقد قوته قبل أن يتمكن من بناء قوته ورأى أن الخالدة كانت تسير في طريق الهزيمة.

اقترض أسلان قوة الإمبراطورية ليصبح ملكًا. لم تكن تستخدمه الإمبراطورية ، كان يستخدمهم. ولكن الآن انعكس الوضع. لم يستطع الهروب من مصيره كونه دمية الإمبراطورية.

‘ألا تفهم كم هو نبيل النسب الملكي؟’

“كوكوك. الملك الراحل يجب أن يشعر بالأسف. كم هو فظيع أن يرى ابنه يقتل أخاه ويؤذي مملكته”.

مرة أخرى! مرة أخرى! مرة أخرى!!

“يا صاحب الجلالة ، يرجى الانتباه إلى سلوكك”.

“هل نحن زملاء من الخريجين منذ أن درسنا في نفس المكان؟ سمعت أنك في أزمة وجئت للمساعدة.”

استاء تشوكسلي من أسلان لقتله الأمير رين. ومع ذلك ، كان عليه أن يخدم أسلان. بعد كل شيء ، أصبح أسلان ملكًا وكان على تشوكسلي أن يعطي ولائه للعائلة المالكة. كان تشوكسلي قلقا عندما سمع كلمات أسلان. تألم صدر الملك أسلان وهو ينظر إليه.

كان موقفًا لا يمكن قبوله.

‘أشعر بالحزن لأنه التقى بسيد غير كفؤ وفقد موهبته.’

“جريد. ! هذا السلوك مبتذل للغاية! أنت لا تعرف حتى التقوى البنائية وآداب السلوك الأساسية!”

أصبح تشوكسلي مبارز عظيم مع قدراته الخاصة. لم يكن هذا شائعًا حتى في الإمبراطورية. قيل أنه لم يكن هناك أحد أفضل من تشوكسلي باستثناء بيارو ، أسموفيل ، والفرسان الثلاثة الأوائل بين الفرسان الحمر الحاليين.

كواجيجيجيك!

إذا كان الملك أسلان قد خلق بيئة جيدة لـ تشوكسلي ، لكان قد أصبح واحداً من أفضل المواهب في القارة الغربية.

تحدث الملك أسلان بصوت أجش. الرجل الذي دخل غرفته بعد الحصول على إذن كان تشوكسلي. كان أفضل مبارز في الخالدة وكان مخلصًا للعائلة المالكة. بالإضافة إلى ذلك ، كان أحد الأشخاص القلائل الذين عرفوا أن الملك أسلان كان قاتل الأمير رين.

***

نسي الدوق لوسيليف خطورة الوضع وأصبح قلقا. وأشار جريد إلى سيف أزرق غامق عليه. لا ، لقد كان مثل سيف خشبي بدلاً من سيف طويل لأنه لم يكن هناك فرق بين المقبض والشفرة. تم تحرير توتر الدوق لوسيليف.

“لقد مر وقت طويل. هذا متأخر ، لكن مبروك على أن تصبح ملكًا”.

“ما هذا…؟”

“…!”

همس الأمير بنوا للملك أسلان المشوش.

فوجئ الملك أسلان عندما دخل إلى قاعة الاستقبال. هل كان ذلك بسبب ذهاب الضيف من الإمبراطورية فقط بدلاً من الركوع أمام الملك؟ لا ، لم يكن هذا هو. الضيف الذي جاء من الإمبراطورية لم يكن شخصًا بحاجة إلى أن يكون مهذبًا لملك الخالدة!

“يا صاحب الجلالة ، يرجى الانتباه إلى سلوكك”.

“الأمير بنوا…؟”

همس الأمير بنوا للملك أسلان المشوش.

الأمير الثالث للإمبراطورية! على عكس أفراد العائلة المالكة الآخرين ، كان له حضور ضعيف في الإمبراطورية. نادرا ما ظهر للكرات الرسمية ولم يكن شخصا ذا طبيعة صاخبة. على أي حال ، كان لا يزال أميرًا للإمبراطورية. لقد كان هائلاً ، لأنه كان في الرتبة الثالثة في صف العرش. لماذا جاء إلى هذه المملكة الصغيرة مباشرة؟

‘أريد أن أمزقه!’

فوجئ الملك أسلان بالزائر غير المتوقع وسأل. “نعم. لم أرك منذ أن درست في الإمبراطورية. الأمير بنوا ، لماذا جئت إلى هذا المكان؟”

‘أشعر بالحزن لأنه التقى بسيد غير كفؤ وفقد موهبته.’

تحدث بلهجة مهذبة. ابتسم الأمير بنوا للملك أسلان الحذر. كانت ابتسامة دافئة مثل أشعة الشمس.

تحدث الملك أسلان بصوت أجش. الرجل الذي دخل غرفته بعد الحصول على إذن كان تشوكسلي. كان أفضل مبارز في الخالدة وكان مخلصًا للعائلة المالكة. بالإضافة إلى ذلك ، كان أحد الأشخاص القلائل الذين عرفوا أن الملك أسلان كان قاتل الأمير رين.

“هل نحن زملاء من الخريجين منذ أن درسنا في نفس المكان؟ سمعت أنك في أزمة وجئت للمساعدة.”

“…!”

“أزمة؟”

“لقد جاء ضيف من الإمبراطورية.”

نعم ، لقد كان في أزمة. لكن الأزمة التي جعلت أمير الإمبراطورية يندلع.

“ما هذا…؟”

كان الملك أسلان قادرًا على التساؤل عن ذلك عندما جاء تشوكسلي في صيحة.

“واهاهههههههه!”

“يا صاحب الجلالة! إنها حالة طارئة! تلقيت معلومات استخبارية تفيد بأن جيش المتمردين يسير إلى هنا!”

أساء الدوق لوسيليف فهم أن هذا سيف خشبي. انتقل جريد باستخدام الشبح السيف +7. شك جنود الخالدة ، بما في ذلك الدوق لوسيليف ، في عيونهم.

“ماذا؟”

كان لديه تطلعات كبيرة. لم يكن لديه نية لتقديم تضحية من أخيه رين عبثا. بعد أن قتل شقيقه وأصبح ملكًا ، كان عازمًا على ترك إنجازات عظيمة. كان أسلان واثقًا في البداية. كان على يقين من أنه كان أفضل من أخيه بعد فوزه بالعرش.

تشدد تعبير الملك أسلان مثل تمثال من الحجر. لا يزال لدى جريد جيش للرد؟ حتى لو كان حجم الجيش صغيرًا ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوات المتمركزة هنا. معظم القوات كانت ملتزمة بالحرب. حول الملك أسلان أنظاره إلى الأمير بنوا الذي كان لا يزال يبتسم ببراعة.

السبب في أنه قتل شقيقه لأنه كان لديه حلم كبير في الاعتبار. الآن بعد أن حدث هذا ، اختفى مبرر فقدان أخيه وأصبح قلب الملك أسلان مريضًا. كان يشرب كوبًا آخر من النبيذ عندما طرق شخص على بابه.

“هل هذه هي الأزمة التي كنت تتحدث عنها؟”

“… لكني سأغير المناظر الطبيعية للقارة. المملكة الخالدة ستصبح نقطة محورية لجميع الأمم في ظل الإمبراطورية.”

بنوا لم ينكر ذلك. أومأ برأسه وسلم للملك أسلان مشط. نعم ، مشط. كانت أداة لتمشيط الشعر.

“آه.”

“ما هذا…؟”

“هناك موجة قتل مترابط أخرى.”

همس الأمير بنوا للملك أسلان المشوش.

في هذه الفجوة ، سيجد بنوا بيارو و درع الجمشت.

“إنها أداة لاستدعاء شيطان عظيم. عليك بتجريبها.”

أصبح تشوكسلي مبارز عظيم مع قدراته الخاصة. لم يكن هذا شائعًا حتى في الإمبراطورية. قيل أنه لم يكن هناك أحد أفضل من تشوكسلي باستثناء بيارو ، أسموفيل ، والفرسان الثلاثة الأوائل بين الفرسان الحمر الحاليين.

في هذه الفجوة ، سيجد بنوا بيارو و درع الجمشت.

***

ترجمة : Don Kol

“الد~-الدوق جريد شيطان ، وليس إنسانًا؟”

كان لديه تطلعات كبيرة. لم يكن لديه نية لتقديم تضحية من أخيه رين عبثا. بعد أن قتل شقيقه وأصبح ملكًا ، كان عازمًا على ترك إنجازات عظيمة. كان أسلان واثقًا في البداية. كان على يقين من أنه كان أفضل من أخيه بعد فوزه بالعرش.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط