نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 625

الفصل 625

الفصل 625

tl: تغيير أكل جوكبال في السرير لـ أكل جوكبال حار

في الأيام الأربعة الأخيرة. مشى جريد عبر الحدود وجمع المعلومات من السكان. ونتيجة لذلك ، علم أن اسم صانع الملابس الداخلية كان فاطمة وآخر مكان شوهد فيه.

“انها بارده. هذا ليس مكانًا للعيش الكريم.”

“هناك ملابس داخلية أفضل ، لكنها تباع فقط للنبلاء”.

“هذا هو السبب الذي جعل شخصيات الـ NPC لونستون شراء ملابس من الفراء”.

الساحر مع الرشاقة المنخفضة لن يهتم ، ولكن انخفاض في الرشاقة بنسبة 5 ٪ كان مميتًا لمعظم الفئات. رفض اللاعبون المحبطون التجار وغادروا.

“لهذا السبب يجب الاستماع إلى نصيحة الـ NPC…”

كان بحاجة إلى معرفة المكان الذي اختفى فيه صانع الملابس الداخلية والعثور عليه من أجل تعلم كيفية صنع الملابس الداخلية. احترق جريد بالدافع وبدأ يتجول حول الحدود. سأل سكان الـ NPC عن حرفي الملابس الداخلية وجذب انتباه الناس في نهاية المطاف.

حدود. كانت عاصمة إقليم الدوق ستيم ، وتقع في الطرف الشمالي لمملكة مدجج بالعتاد. احتدمت العواصف الثلجية على مدار السنة وأول مرة شعر الزائرون بالإحباط بسبب البرد. تم تجميد بعض اللاعبين من المستوى المنخفض.

ارتجاف ارتجاف.

“كيف يمكن أن ينمو هذا المكان البارد ليكون أفضل مدينة في الشمال؟”

* رشاقة -5٪.

“أنا موافق. من الصعب زراعة المحاصيل في البرد ، وسيتم تقليص نطاق أنشطة الناس”.

هل كان الدوق ستيم خلف إيرل برونو؟ اعتقد فاطمة الأسوأ بينما رد إيرل برونو بسخرية.

في أيام المملكة الخالدة ، كان هناك عدد كبير من الوحوش يعيشون في الجزء الشمالي من المملكة. لكن الدوق الشجاع قاتل الوحوش وساعد الشمال على تحقيق نمو مزدهر. كيف يمكن أن تنمو كثيرا عندما كانت الزراعة صعبة بسبب البرد؟

بمجرد وصول مجموعة مرتجفة من اللاعبين إلى فرونتير ، اندفع الـ NPC نحوهم. كانوا يحملون ملابس داخلية في أيديهم. كانت ملابس داخلية فروية.

كان ذلك بسبب العدد الكبير من موائل الوحوش التي لا تزال قائمة. اصطاد سكان الشمال الوحوش ، وأكلوا لحم الوحش ، وتصدير ملحقات الوحش ، و ركبوهم ، وجمعوا الثروة. لم يكن البرد مشكلة أيضًا. كان سكان الشمال أقوياء في البرد وكان هناك قول بأن ‘سكان الشمال لا يعرفون البرد’. بعض الناس يقدرونه بسبب بنيتهم الطبيعية ، لكن الحقيقة الفعلية؟

“من يدري؟ اختفى دون أن يترك أثرا.”

“إن سكان الشمال لا يشعرون بالبرد بفضل هذه الملابس الداخلية. ألا تريد شراء هذه الملابس الداخلية؟”

لم ينفق جريد قرشًا واحدًا أثناء الإقامة في فرونتير. في كل مرة كان يشعر بالجوع أو التعب ، كان يذهب إلى قلعة الدوق ستيم.

ارتجاف ارتجاف.

حدود. كانت عاصمة إقليم الدوق ستيم ، وتقع في الطرف الشمالي لمملكة مدجج بالعتاد. احتدمت العواصف الثلجية على مدار السنة وأول مرة شعر الزائرون بالإحباط بسبب البرد. تم تجميد بعض اللاعبين من المستوى المنخفض.

بمجرد وصول مجموعة مرتجفة من اللاعبين إلى فرونتير ، اندفع الـ NPC نحوهم. كانوا يحملون ملابس داخلية في أيديهم. كانت ملابس داخلية فروية.

في أيام المملكة الخالدة ، كان هناك عدد كبير من الوحوش يعيشون في الجزء الشمالي من المملكة. لكن الدوق الشجاع قاتل الوحوش وساعد الشمال على تحقيق نمو مزدهر. كيف يمكن أن تنمو كثيرا عندما كانت الزراعة صعبة بسبب البرد؟

“الملابس الداخلية المصنوعة من فرو **اليتي لها تأثير ممتاز في حماية جسمك من التجمد وقضمة الصقيع. هذه الملابس الداخلية أمر لا بد منه للشمال. يرتدي جميع سكان الشمال هذه الملابس الداخلية.”

“الخيارات هي نفسها على الرغم من نوع الملابس الداخلية. أليس هناك ملابس داخلية أفضل؟”

**اليتي – نوع من الكائنات التي تعيش في الجليد

كان بحاجة إلى معرفة المكان الذي اختفى فيه صانع الملابس الداخلية والعثور عليه من أجل تعلم كيفية صنع الملابس الداخلية. احترق جريد بالدافع وبدأ يتجول حول الحدود. سأل سكان الـ NPC عن حرفي الملابس الداخلية وجذب انتباه الناس في نهاية المطاف.

“هناك الكثير من تجار الملابس الداخلية؟”

“السيد فاطمة ، ألست سعيد لأن الكثير من الناس يبحثون عنك؟”

في كل مدينة ، كان هناك تجار استهدفوا السياح والمسافرين. لكنه لم ير قط تاجرًا يحاول بيع الملابس الداخلية للمسافرين.

كانت المملكة تستقر بعد نهاية الحرب ، والآن يريد بدء حرب أخرى؟ في النهاية ، سيعاني الناس فقط. سيتم تجنيد الأولاد بالقوة في الحرب و سيفقد العديد من الناس حياتهم وعائلتهم. كانت فاطمة غاضبة.

“تنهد ، لا بأس. لن أشتري مثل هذه الأشياء عديمة الفائدة”.

[ملابس داخلية شمالية]

ما مدى سخونة ارتداء الملابس الداخلية؟ لم يستمع اللاعبون الذين يعانون من الأحكام المسبقة ضد تجار الملابس الداخلية. تحقق بعض اللاعبين من تفاصيل الملابس الداخلية ، لكنهم شعروا بخيبة أمل فقط.

كان ذلك بسبب العدد الكبير من موائل الوحوش التي لا تزال قائمة. اصطاد سكان الشمال الوحوش ، وأكلوا لحم الوحش ، وتصدير ملحقات الوحش ، و ركبوهم ، وجمعوا الثروة. لم يكن البرد مشكلة أيضًا. كان سكان الشمال أقوياء في البرد وكان هناك قول بأن ‘سكان الشمال لا يعرفون البرد’. بعض الناس يقدرونه بسبب بنيتهم الطبيعية ، لكن الحقيقة الفعلية؟

[ملابس داخلية شمالية]

“شوهد آخر مرة بالقرب من قصر إيرل برونو.”

ملابس داخلية مصنوعة من طبقة سميكة من جلد اليتي.

“لتعلم كيفية صنع الملابس الداخلية.”

له تأثير على حماية الجسم من البرد القارس ، ولكنه سميك للغاية بحيث لا يشعر بالراحة.

‘انه مجنون.’

* مقاومة البرد + 5٪.

“لـ~لا ، يا صاحب الجلالة. لماذا عليك أن تتعلم كيف تصنع الملابس الداخلية؟”

* رشاقة -5٪.

“شوهد آخر مرة بالقرب من قصر إيرل برونو.”

ستنخفض جميع مهارات الجزء السفلي من الجسم بنسبة 10٪.

“انها بارده. هذا ليس مكانًا للعيش الكريم.”

كان عنصرًا يحتوي على العديد من العقوبات فقط لرفع مقاومة البرد بنسبة 5 ٪.

‘أتطلع للقاء رجل الذراع الأيمن لوالدي.’

‘من المدهش أن الملابس الداخلية لديها خيارات.’

كان من الطبيعي أنهم لم يجدوه. كان فاطمة قد اختطف وسُجن من قبل أحد النبلاء الحدوديين ، إيرل برونو. من يستطيع أن يتخيل أن إيرل برونو اختطف فاطمة؟

‘إن انخفاض سرعة الرشاقة بنسبة 5٪ ضخم.’

“أنا موافق. من الصعب زراعة المحاصيل في البرد ، وسيتم تقليص نطاق أنشطة الناس”.

‘لا يوجد الكثير من الوحوش في المنطقة ، لكن البرودة قليلاً أفضل من الضعف.’

“هناك خياط واحد فقط يمكنه صنع ملابس داخلية أفضل في فرونتير. الملابس الداخلية التي صنعها كانت باهظة الثمن بحيث لا يمكن بيعها لعامة الناس بسبب نقص الكمية.”

الساحر مع الرشاقة المنخفضة لن يهتم ، ولكن انخفاض في الرشاقة بنسبة 5 ٪ كان مميتًا لمعظم الفئات. رفض اللاعبون المحبطون التجار وغادروا.

هل كان الدوق ستيم خلف إيرل برونو؟ اعتقد فاطمة الأسوأ بينما رد إيرل برونو بسخرية.

“أعطني تلك الملابس الداخلية.”

“أليس هو خائن للتخلي عن ولائه للعائلة المالكة ومساعدة تمرد صهره؟”

ظهر رجل فجأة ودقق تفاصيل الملابس الداخلية التي كان التجار يبيعونها. كان رجلاً لم يشعر بالبرد على الإطلاق ، لأن جسده لم يكن يرتجف ، على الرغم من عدم ارتدائه ملابس الفراء. لا يمكن تأكيد وجهه لأنه كان يرتدي قبعة ذات حافة واسعة.

“هل يعرف الدوق ستيم…؟”

“الخيارات هي نفسها على الرغم من نوع الملابس الداخلية. أليس هناك ملابس داخلية أفضل؟”

كان ذلك بسبب العدد الكبير من موائل الوحوش التي لا تزال قائمة. اصطاد سكان الشمال الوحوش ، وأكلوا لحم الوحش ، وتصدير ملحقات الوحش ، و ركبوهم ، وجمعوا الثروة. لم يكن البرد مشكلة أيضًا. كان سكان الشمال أقوياء في البرد وكان هناك قول بأن ‘سكان الشمال لا يعرفون البرد’. بعض الناس يقدرونه بسبب بنيتهم الطبيعية ، لكن الحقيقة الفعلية؟

“هناك ملابس داخلية أفضل ، لكنها تباع فقط للنبلاء”.

“أنت… جزء من التحالف المضاد لجريد؟”

“لماذا؟”

“الملابس الداخلية المصنوعة من فرو **اليتي لها تأثير ممتاز في حماية جسمك من التجمد وقضمة الصقيع. هذه الملابس الداخلية أمر لا بد منه للشمال. يرتدي جميع سكان الشمال هذه الملابس الداخلية.”

الرجل الذي أبدى اهتماما بالملابس الداخلية كان جريد. أخفى هويته لأنه لا يريد جذب الانتباه من اللاعبين الآخرين.

***

“هناك خياط واحد فقط يمكنه صنع ملابس داخلية أفضل في فرونتير. الملابس الداخلية التي صنعها كانت باهظة الثمن بحيث لا يمكن بيعها لعامة الناس بسبب نقص الكمية.”

“إيرل برونو هو أكثر شخص موثوق به. إنه من الطراز القديم ، ولكن لديه شعور قوي بالولاء. جلالة الملك ، يرجى الاستمتاع بطبق اليتي. إنه جيد لطاقتك.”

“صانع الملابس الداخلية هو خياط”.

“إيرل برونو… هل هو مساعد حماي؟”

تنبأ جريد أنه لا يمكن لأي شخص فقط صنع ملابس داخلية. إذا كان جميع الخياطين يعرفون كيفية صنع الملابس الداخلية ، فسيتم تسويقها وسيرتدي اللاعبون الحاليون ملابس داخلية فردية.

كانت المملكة تستقر بعد نهاية الحرب ، والآن يريد بدء حرب أخرى؟ في النهاية ، سيعاني الناس فقط. سيتم تجنيد الأولاد بالقوة في الحرب و سيفقد العديد من الناس حياتهم وعائلتهم. كانت فاطمة غاضبة.

ربما بسبب الطقس هنا تعلم خياطو فرونتير كيفية صنع الملابس الداخلية.

ارتجاف ارتجاف.

كان على سكان الشمال أن يجدوا طريقة لتحمل البرد. واحدة من هذه الطرق كانت لإنتاج ملابس داخلية دافئة.

“تناول بعض الشاي. صاحب السمو ، لماذا تبحث عن فاطمة؟”

“صانع الملابس الداخلية… لا ، أين يمكنني مقابلة الخياط؟”

“اختفى الخياط؟ لماذا؟”

“لا أحد يعرف. اختفى فجأة ذات يوم.”

ظهر رجل فجأة ودقق تفاصيل الملابس الداخلية التي كان التجار يبيعونها. كان رجلاً لم يشعر بالبرد على الإطلاق ، لأن جسده لم يكن يرتجف ، على الرغم من عدم ارتدائه ملابس الفراء. لا يمكن تأكيد وجهه لأنه كان يرتدي قبعة ذات حافة واسعة.

“اختفى الخياط؟ لماذا؟”

بمجرد وصول مجموعة مرتجفة من اللاعبين إلى فرونتير ، اندفع الـ NPC نحوهم. كانوا يحملون ملابس داخلية في أيديهم. كانت ملابس داخلية فروية.

“من يدري؟ اختفى دون أن يترك أثرا.”

لم يكن هناك وقت لزيارة القلعة اليوم لذلك تم إعداد الغداء له. استجابة لطلب جريد ، قام الدوق ستيم شخصيًا بتوصيل الغداء المرزوم واستجاب بأدب.

“سعال.”

لم يكن هناك وقت لزيارة القلعة اليوم لذلك تم إعداد الغداء له. استجابة لطلب جريد ، قام الدوق ستيم شخصيًا بتوصيل الغداء المرزوم واستجاب بأدب.

في الواقع ، لم تكن مهمة الفئة هذه سهلة.

في الواقع ، لم تكن مهمة الفئة هذه سهلة.

‘أحتاج إلى جمع القرائن’.

تنبأ جريد أنه لا يمكن لأي شخص فقط صنع ملابس داخلية. إذا كان جميع الخياطين يعرفون كيفية صنع الملابس الداخلية ، فسيتم تسويقها وسيرتدي اللاعبون الحاليون ملابس داخلية فردية.

كان بحاجة إلى معرفة المكان الذي اختفى فيه صانع الملابس الداخلية والعثور عليه من أجل تعلم كيفية صنع الملابس الداخلية. احترق جريد بالدافع وبدأ يتجول حول الحدود. سأل سكان الـ NPC عن حرفي الملابس الداخلية وجذب انتباه الناس في نهاية المطاف.

“اختفى الخياط؟ لماذا؟”

***

“لـ~لا ، يا صاحب الجلالة. لماذا عليك أن تتعلم كيف تصنع الملابس الداخلية؟”

“في الآونة الأخيرة ، هناك رجل مشبوه يستفسر عن السير فاطمة”.

“في الآونة الأخيرة ، هناك رجل مشبوه يستفسر عن السير فاطمة”.

الخياط المتقدم فاطمة. ارتبك العديد من النبلاء عندما اختفى كنز فرونتير. كانوا قلقين من أنهم لن يتمكنوا من ارتداء الملابس الداخلية التي صنعها فاطمة مرة أخرى. وهكذا بحث النبلاء عن مكان فاطمة. ولكن لم يجد أي منهم فاطمة.

في كل مدينة ، كان هناك تجار استهدفوا السياح والمسافرين. لكنه لم ير قط تاجرًا يحاول بيع الملابس الداخلية للمسافرين.

كان من الطبيعي أنهم لم يجدوه. كان فاطمة قد اختطف وسُجن من قبل أحد النبلاء الحدوديين ، إيرل برونو. من يستطيع أن يتخيل أن إيرل برونو اختطف فاطمة؟

حدود. كانت عاصمة إقليم الدوق ستيم ، وتقع في الطرف الشمالي لمملكة مدجج بالعتاد. احتدمت العواصف الثلجية على مدار السنة وأول مرة شعر الزائرون بالإحباط بسبب البرد. تم تجميد بعض اللاعبين من المستوى المنخفض.

“السيد فاطمة ، ألست سعيد لأن الكثير من الناس يبحثون عنك؟”

كانت المملكة تستقر بعد نهاية الحرب ، والآن يريد بدء حرب أخرى؟ في النهاية ، سيعاني الناس فقط. سيتم تجنيد الأولاد بالقوة في الحرب و سيفقد العديد من الناس حياتهم وعائلتهم. كانت فاطمة غاضبة.

“لماذا… لماذا تفعل هذا؟”

كان ذلك بسبب العدد الكبير من موائل الوحوش التي لا تزال قائمة. اصطاد سكان الشمال الوحوش ، وأكلوا لحم الوحش ، وتصدير ملحقات الوحش ، و ركبوهم ، وجمعوا الثروة. لم يكن البرد مشكلة أيضًا. كان سكان الشمال أقوياء في البرد وكان هناك قول بأن ‘سكان الشمال لا يعرفون البرد’. بعض الناس يقدرونه بسبب بنيتهم الطبيعية ، لكن الحقيقة الفعلية؟

تحت إقامة إيرل برونو. كان فاطمة مقيد بالسلاسل. كان غير مرتاح لأنه اختطفه أحد النبلاء لسبب غير معروف. ضحك إيرل برونو وهو جالس على كرسي وقاطع ساقيه وهو ينظف أظافره.

“… ؟؟؟”

“ماذا أريد؟ بالطبع إنها ملابسك الداخلية.”

“سيقضي التحالف المضاد لجريد أولاً على الدوق ستيم ، ويبتلع الشمال ، ثم يواجه جريد. لكن هناك حاجة إلى الكثير من المال للقيام بذلك. لذلك ، أحتاج إلى طريقة صنع ملابسك الداخلية. الآن ، سيدي فاطمة. ألست أنت أيضًا شخص من الخالدة؟ يجب أن تتعاون معنا”.

“أ~ألم أبيع لك ملابس داخلية عدة مرات؟”

“لماذا… لماذا تفعل هذا؟”

“أريد أن أعرف كيف أصنع الملابس الداخلية. إذا علمتني كيفية صنع ملابسك الداخلية الفاخرة ، أعدك بتجنب حياتك.”

“أريد أن أعرف كيف أصنع الملابس الداخلية. إذا علمتني كيفية صنع ملابسك الداخلية الفاخرة ، أعدك بتجنب حياتك.”

كان إيرل برونو ينتبه إلى تجارة الملابس الداخلية. كان النبلاء والمقيمون في فرونتير ينظرون فقط إلى الملابس الداخلية على أنها ‘شيء يجعل الجسم دافئًا’. ومع ذلك ، اعتقد إيرل برونو أن احتمالات الملابس الداخلية لا حصر لها. كان يعتقد أنه إذا صنع ملابس داخلية وظيفية مختلفة وباعها إلى الملوك والنبلاء في كل مملكة ، فسيكون قادراً على جمع الكثير من المال.

بمجرد وصول مجموعة مرتجفة من اللاعبين إلى فرونتير ، اندفع الـ NPC نحوهم. كانوا يحملون ملابس داخلية في أيديهم. كانت ملابس داخلية فروية.

“هل يعرف الدوق ستيم…؟”

[ملابس داخلية شمالية]

هل كان الدوق ستيم خلف إيرل برونو؟ اعتقد فاطمة الأسوأ بينما رد إيرل برونو بسخرية.

شحب وجه فاطمة.

“لا أنوي مشاركة هذه المعلومات التجارية الجيدة مع خائن”.

التحالف المضاد لجريد. كان يتألف من نبلاء الخالدة. لم يتمكنوا من قبول جريد كملك وأرادوا إسقاطه من العرش. في يوم الاحتفال بتأسيس مملكة مدجج بالعتاد ، كان من المعروف أن التحالف هزم من قبل الدوق ستيم والدوق كريس. لكن بعض البقايا لا تزال باقية ، ومن المدهش أن إيرل برونو كان أحدهم.

“خائن…؟”

[ملابس داخلية شمالية]

كان إيرل برونو رجل الذراع الأيمن لدوق ستيم. أول شيء فعله الدوق ستيم بمجرد أن عينه الملك جريد دوقًا هو جعل برونو إيرل له. وثق الدوق ستيم تمامًا بإيرل برونو. ومع ذلك ، دعا إيرل برونو الدوق ستيم بخائن. ملأت نية القتل عيون إيرل برونو.

“لا أحد يعرف. اختفى فجأة ذات يوم.”

“أليس هو خائن للتخلي عن ولائه للعائلة المالكة ومساعدة تمرد صهره؟”

“هل يعرف الدوق ستيم…؟”

شحب وجه فاطمة.

كان على سكان الشمال أن يجدوا طريقة لتحمل البرد. واحدة من هذه الطرق كانت لإنتاج ملابس داخلية دافئة.

“أنت… جزء من التحالف المضاد لجريد؟”

“أ~ألم أبيع لك ملابس داخلية عدة مرات؟”

التحالف المضاد لجريد. كان يتألف من نبلاء الخالدة. لم يتمكنوا من قبول جريد كملك وأرادوا إسقاطه من العرش. في يوم الاحتفال بتأسيس مملكة مدجج بالعتاد ، كان من المعروف أن التحالف هزم من قبل الدوق ستيم والدوق كريس. لكن بعض البقايا لا تزال باقية ، ومن المدهش أن إيرل برونو كان أحدهم.

احتاج إيرل برونو إلى الكثير من المال. سيتم استخدام الأموال لتوظيف الجنود وإعداد الأسلحة!

“في الوقت الحاضر ، ينتمي أكثر من 10٪ من النبلاء في مملكة مدجج بالعتاد للتحالف ضد جريد. بالطبع ، يبدو أنهم مخلصون لجريد ، لكنه مجرد فعل”.

‘إن انخفاض سرعة الرشاقة بنسبة 5٪ ضخم.’

احتاج إيرل برونو إلى الكثير من المال. سيتم استخدام الأموال لتوظيف الجنود وإعداد الأسلحة!

* رشاقة -5٪.

“سيقضي التحالف المضاد لجريد أولاً على الدوق ستيم ، ويبتلع الشمال ، ثم يواجه جريد. لكن هناك حاجة إلى الكثير من المال للقيام بذلك. لذلك ، أحتاج إلى طريقة صنع ملابسك الداخلية. الآن ، سيدي فاطمة. ألست أنت أيضًا شخص من الخالدة؟ يجب أن تتعاون معنا”.

كان على سكان الشمال أن يجدوا طريقة لتحمل البرد. واحدة من هذه الطرق كانت لإنتاج ملابس داخلية دافئة.

‘انه مجنون.’

“أنت… جزء من التحالف المضاد لجريد؟”

كانت المملكة تستقر بعد نهاية الحرب ، والآن يريد بدء حرب أخرى؟ في النهاية ، سيعاني الناس فقط. سيتم تجنيد الأولاد بالقوة في الحرب و سيفقد العديد من الناس حياتهم وعائلتهم. كانت فاطمة غاضبة.

في الواقع ، لم تكن مهمة الفئة هذه سهلة.

“كم هو مضحك. إيرل برونو ، أنت تخفي طموحاتك وراء الولاء. أنت لا تهتم براحة شعبك على الإطلاق”.

“على أي حال ، لقد أكلت بشكل جيد ، يا حماي.”

“ما الذي يمكن أن يعرفه مجرد خياط؟” تحول وجه إيرل برونو إلى اللون الأحمر وبدأ في ممارسة سوطه. “إذا كنت لا تريد الموت ، أخبرني كيف تصنع ملابسك الداخلية!”

شحب وجه فاطمة.

“القرف!”

[ملابس داخلية شمالية]

أصيب فاطمة وشعر بالخوف. كان يكفي لجعله يذرف الدموع. لكنه لم يستسلم. فخره كخياط لم يكن رخيصًا. ولكن إلى متى يمكن أن يتحمل؟ استمر عنف وترهيب إيرل برونو خلال الأيام القليلة المقبلة ، وسيضعف فاطمة تدريجيًا.

“أعطني تلك الملابس الداخلية.”

كان إيرل برونو مقتنعاً.

“في الآونة الأخيرة ، هناك رجل مشبوه يستفسر عن السير فاطمة”.

“لا معنى للمقاومة. لن ينقذك أحد في العالم. في النهاية ، سوف تستسلم لي”.

ما مدى سخونة ارتداء الملابس الداخلية؟ لم يستمع اللاعبون الذين يعانون من الأحكام المسبقة ضد تجار الملابس الداخلية. تحقق بعض اللاعبين من تفاصيل الملابس الداخلية ، لكنهم شعروا بخيبة أمل فقط.

“آه… آه!”

“هذا هو السبب الذي جعل شخصيات الـ NPC لونستون شراء ملابس من الفراء”.

أصبح جلد إيرل برونو أكثر حدة وكانت قوة إرادة فاطمة مثل اللهب أمام الريح.

“القرف!”

***

‘انه مجنون.’

“شوهد آخر مرة بالقرب من قصر إيرل برونو.”

بمجرد وصول مجموعة مرتجفة من اللاعبين إلى فرونتير ، اندفع الـ NPC نحوهم. كانوا يحملون ملابس داخلية في أيديهم. كانت ملابس داخلية فروية.

في الأيام الأربعة الأخيرة. مشى جريد عبر الحدود وجمع المعلومات من السكان. ونتيجة لذلك ، علم أن اسم صانع الملابس الداخلية كان فاطمة وآخر مكان شوهد فيه.

كان إيرل برونو رجل الذراع الأيمن لدوق ستيم. أول شيء فعله الدوق ستيم بمجرد أن عينه الملك جريد دوقًا هو جعل برونو إيرل له. وثق الدوق ستيم تمامًا بإيرل برونو. ومع ذلك ، دعا إيرل برونو الدوق ستيم بخائن. ملأت نية القتل عيون إيرل برونو.

“إيرل برونو… هل هو مساعد حماي؟”

“حسنًا ، ابتلاع. هرمم ، يجب أن أذهب لزيارة إيرل برونو. ربما رأى فاطمة.”

لم ينفق جريد قرشًا واحدًا أثناء الإقامة في فرونتير. في كل مرة كان يشعر بالجوع أو التعب ، كان يذهب إلى قلعة الدوق ستيم.

كان ذلك بسبب العدد الكبير من موائل الوحوش التي لا تزال قائمة. اصطاد سكان الشمال الوحوش ، وأكلوا لحم الوحش ، وتصدير ملحقات الوحش ، و ركبوهم ، وجمعوا الثروة. لم يكن البرد مشكلة أيضًا. كان سكان الشمال أقوياء في البرد وكان هناك قول بأن ‘سكان الشمال لا يعرفون البرد’. بعض الناس يقدرونه بسبب بنيتهم الطبيعية ، لكن الحقيقة الفعلية؟

“هذا صحيح ، سموكم”.

ترجمة : Don Kol

لم يكن هناك وقت لزيارة القلعة اليوم لذلك تم إعداد الغداء له. استجابة لطلب جريد ، قام الدوق ستيم شخصيًا بتوصيل الغداء المرزوم واستجاب بأدب.

“اختفى الخياط؟ لماذا؟”

“إيرل برونو هو أكثر شخص موثوق به. إنه من الطراز القديم ، ولكن لديه شعور قوي بالولاء. جلالة الملك ، يرجى الاستمتاع بطبق اليتي. إنه جيد لطاقتك.”

“سعال.”

“حسنًا ، ابتلاع. هرمم ، يجب أن أذهب لزيارة إيرل برونو. ربما رأى فاطمة.”

كان إيرل برونو رجل الذراع الأيمن لدوق ستيم. أول شيء فعله الدوق ستيم بمجرد أن عينه الملك جريد دوقًا هو جعل برونو إيرل له. وثق الدوق ستيم تمامًا بإيرل برونو. ومع ذلك ، دعا إيرل برونو الدوق ستيم بخائن. ملأت نية القتل عيون إيرل برونو.

“تناول بعض الشاي. صاحب السمو ، لماذا تبحث عن فاطمة؟”

“لماذا… لماذا تفعل هذا؟”

“لتعلم كيفية صنع الملابس الداخلية.”

“شوهد آخر مرة بالقرب من قصر إيرل برونو.”

“…؟”

‘من المدهش أن الملابس الداخلية لديها خيارات.’

هل سمع خطأ؟ شك الدوق ستيم في أذنيه. جريد ، الذي أصبح ملك الأمة ، كان يحاول تعلم كيفية صنع الملابس الداخلية؟

في أيام المملكة الخالدة ، كان هناك عدد كبير من الوحوش يعيشون في الجزء الشمالي من المملكة. لكن الدوق الشجاع قاتل الوحوش وساعد الشمال على تحقيق نمو مزدهر. كيف يمكن أن تنمو كثيرا عندما كانت الزراعة صعبة بسبب البرد؟

“لـ~لا ، يا صاحب الجلالة. لماذا عليك أن تتعلم كيف تصنع الملابس الداخلية؟”

كان ذلك بسبب العدد الكبير من موائل الوحوش التي لا تزال قائمة. اصطاد سكان الشمال الوحوش ، وأكلوا لحم الوحش ، وتصدير ملحقات الوحش ، و ركبوهم ، وجمعوا الثروة. لم يكن البرد مشكلة أيضًا. كان سكان الشمال أقوياء في البرد وكان هناك قول بأن ‘سكان الشمال لا يعرفون البرد’. بعض الناس يقدرونه بسبب بنيتهم الطبيعية ، لكن الحقيقة الفعلية؟

“… إنها وظيفتي.”

“ماذا أريد؟ بالطبع إنها ملابسك الداخلية.”

“… ؟؟؟”

“هذا هو السبب الذي جعل شخصيات الـ NPC لونستون شراء ملابس من الفراء”.

“على أي حال ، لقد أكلت بشكل جيد ، يا حماي.”

الرجل الذي أبدى اهتماما بالملابس الداخلية كان جريد. أخفى هويته لأنه لا يريد جذب الانتباه من اللاعبين الآخرين.

استعاد جريد قدرته على التحمل إلى أقصى حد وأعطى صندوق الغداء الفارغ للدوق ستيم. ثم ضحك وارتدى قبعته مرة أخرى.

كان إيرل برونو ينتبه إلى تجارة الملابس الداخلية. كان النبلاء والمقيمون في فرونتير ينظرون فقط إلى الملابس الداخلية على أنها ‘شيء يجعل الجسم دافئًا’. ومع ذلك ، اعتقد إيرل برونو أن احتمالات الملابس الداخلية لا حصر لها. كان يعتقد أنه إذا صنع ملابس داخلية وظيفية مختلفة وباعها إلى الملوك والنبلاء في كل مملكة ، فسيكون قادراً على جمع الكثير من المال.

‘أتطلع للقاء رجل الذراع الأيمن لوالدي.’

لم يكن هناك وقت لزيارة القلعة اليوم لذلك تم إعداد الغداء له. استجابة لطلب جريد ، قام الدوق ستيم شخصيًا بتوصيل الغداء المرزوم واستجاب بأدب.

ترجمة : Don Kol

هل كان الدوق ستيم خلف إيرل برونو؟ اعتقد فاطمة الأسوأ بينما رد إيرل برونو بسخرية.

“لا أنوي مشاركة هذه المعلومات التجارية الجيدة مع خائن”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط