الفصل 626
مدينة xx ، منطقة xx.
مدينة xx ، منطقة xx.
كان في الأصل حيًا هادئًا جدًا يقع في ضواحي سيول. كان على مستوى قرية بمرافق بسيطة ومجالات زراعية. ومع ذلك ، تغير جو الحي بشكل جذري منذ أن بنى الملك المدجج بالعتاد جريد مبنى يونغ وو بقيمة 10 مليار وون.
“يا إلهي… ثم عليك الانتظار حتى الوقت الموعود. أخي الأكبر يعيش وفق جدول زمني صارم. لن يخرج من اللعبة حتى الوقت الموعود ، حتى إذا تمسك بسكين على رقبته. حسنًا ، هناك الكثير للقيام به منذ أن أصبح ملكًا”.
إذا ذهب الناس إلى هناك ، يمكنهم رؤية جريد! بدأ الأشخاص المليئون بالتوقعات في التجمع في منطقة xx وبدأ سكان منطقة xx في التجارة معهم. بعد سبعة أشهر من بناء مبنى يونغ وو ، تمكنت منطقة xx من النمو لتصبح المنطقة الأكثر ازدحامًا في مدينة xx.
“السياح ، يستخدم هذا المبنى بشكل رئيسي كمكتب ، باستثناء المقاهي والمطاعم في الطابق الأول.”
شعر بعض المواطنين بالامتنان الشديد وجادلوا في أنه يجب تغيير اسم xx إلى منطقة يونغ وو.
كان في الأصل حيًا هادئًا جدًا يقع في ضواحي سيول. كان على مستوى قرية بمرافق بسيطة ومجالات زراعية. ومع ذلك ، تغير جو الحي بشكل جذري منذ أن بنى الملك المدجج بالعتاد جريد مبنى يونغ وو بقيمة 10 مليار وون.
***
“السياح ، يستخدم هذا المبنى بشكل رئيسي كمكتب ، باستثناء المقاهي والمطاعم في الطابق الأول.”
يحتوي مبنى يونغ وو على عدد منخفض من الطوابق ، ولكن بمظهر فاخر. تم استخدام مواد باهظة الثمن فقط وقام المهندس المعماري المشهور عالميًا بتصميم المبنى. كلفت 10 مليار وون لسبب ما.
رفع إيرل برونو مرة أخرى السوط.
أمام مبنى يونغ وو.
“بالتاكيد. لكني وصلت قبل ساعة و 15 دقيقة من الموعد المحدد”.
“هذا هو مبنى جريد.”
“ماذا يقول هؤلاء الكوريون؟”
“أريد أن أرى السقيفة على سطح جريد.”
“جمع الجيش بأكمله. إذا كان علي أن أموت ، سأموت مع جريد.”
“دعونا ننظر حولنا. هل تنوي العودة بعد المجيء إلى هنا؟”
ترجمة : Don Kol
تم جمع السياح الصينيين. كانوا الجناة الرئيسيين الذين بصقوا وتركوا أعقاب السجائر في جميع أنحاء منطقة xx. نظر التجار حول مبنى يونغ وو إليهم بعيون غير مستقرة.
حصل إيرل برونو على صرخة الرعب.
“إنهم يريدون الدخول إلى مبنى يونغ وو-سسي…”
“الكوريون لا يفهمون حقًا! إنهم مجرد سكان قرية صغيرة!”
“انه ممكن. ليس كل الصينيين على هذا النحو ، ولكن غالبية السياح الصينيين مشهورون بعدم الحس السليم. إنهم لا يهتمون بالعلامات التي تمنع الدخول”.
“إنه لون كوريا الجنوبية!”
“ربما… يريدون التدخل في لعبة يونغ وو-سسي؟”
“هذا صحيح!”
بالنسبة لسكان منطقة xx ، كان شين يونغ وو هو بطلهم و محسنهم. بفضل يونغ وو ، تطورت المنطقة التجارية المحلية وتمكنوا من جمع الثروة. بالطبع أحبوه. أراد التجار مساعدة يونغ وو واقتربوا من السياح الصينيين.
“هل يمكنني الحصول على صورة؟”
“السياح ، يستخدم هذا المبنى بشكل رئيسي كمكتب ، باستثناء المقاهي والمطاعم في الطابق الأول.”
إذا ذهب الناس إلى هناك ، يمكنهم رؤية جريد! بدأ الأشخاص المليئون بالتوقعات في التجمع في منطقة xx وبدأ سكان منطقة xx في التجارة معهم. بعد سبعة أشهر من بناء مبنى يونغ وو ، تمكنت منطقة xx من النمو لتصبح المنطقة الأكثر ازدحامًا في مدينة xx.
“لا ينبغي للسياح سد مدخل المصعد للسكان”.
إذا ذهب الناس إلى هناك ، يمكنهم رؤية جريد! بدأ الأشخاص المليئون بالتوقعات في التجمع في منطقة xx وبدأ سكان منطقة xx في التجارة معهم. بعد سبعة أشهر من بناء مبنى يونغ وو ، تمكنت منطقة xx من النمو لتصبح المنطقة الأكثر ازدحامًا في مدينة xx.
“ماذا يقول هؤلاء الكوريون؟”
“إنهم يريدون الدخول إلى مبنى يونغ وو-سسي…”
“لا يمكننا دخول المبنى؟”
“من أنت؟”
“ما الأمر مع هؤلاء الرجال؟”
حقا كان هناك العديد من موائل الوحوش في المنطقة. كان من الواضح أن الدوق ستيم ركز على تدريب وتسليح جنوده ، جاعلاً منهم قوة قوية لمملكة مدجج بالعتاد.
تحولت عيون السياح الصينيين لبغيضة. نظروا بغضب إلى السكان الذين يحاولون حماية خصوصية يونغ وو.
“هناك خياطون جيدون في جميع أنحاء القارة. سيدي فاطمة ، لا تعتقد أنك مميز”.
“ما الحق الذي لديك للتدخل معنا؟”
كان هاو شخصًا لا يمكن تجاهله في الصين. كانت هناك شائعة بأنه حتى الرئيس كان من المعجبين بهاو. كان تأثير هاو كافياً للوصول إلى السفارة. بدأ السياح الصينيون بالفرار. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم نشر حدث اليوم كمقال في الصين. وزعمت أنه يجب على الصينيين ألا يعيبوا بلدهم عند زيارة البلدان الأخرى ، مما أدى إلى اختفاء السياح الصينيين الصاخبين أمام مبنى يونغ وو.
“الكوريون لا يفهمون حقًا! إنهم مجرد سكان قرية صغيرة!”
“هذا صحيح!”
“اه…”
“إنه محظوظ للغاية.”
انكمش التجار عندما بدأ الجو يتحول إلى قبيح. كان هناك العديد من السياح الصينيين وكان الانطباع الذي أطلقوه فظيعًا. في المقام الأول ، لم يكن من الجيد التورط مع أشخاص ليس لديهم حس منطقي. في تلك اللحظة.
مارس الملك نفوذاً غير مشروط على أراضيه. استخدم الملك المدجج بالعتاد جريد قوته المطلقة وفتح الحراس البوابة للقصر.
“ماذا يحدث؟”
“هناك خياطون جيدون في جميع أنحاء القارة. سيدي فاطمة ، لا تعتقد أنك مميز”.
ظهرت فتاة جميلة في زي مدرسي. كان لديها جلد أبيض حليبي ، ووجه صغير ، وأطراف رفيعة في هيئة النموذج. كانت هويتها هي الأخت الصغرى لـ يونغ وو ، سي هي.
“ما الحق الذي لديك للتدخل معنا؟”
“روبي…!”
مارس الملك نفوذاً غير مشروط على أراضيه. استخدم الملك المدجج بالعتاد جريد قوته المطلقة وفتح الحراس البوابة للقصر.
“القديسة روبي!”
“ربما… يريدون التدخل في لعبة يونغ وو-سسي؟”
“إنها لا تختلف عن مظهرها في اللعبة!”
‘جريد…! لقد حصل على معلومات بأنني رئيس التحالف المضاد لجريد وجاء لرعايتي!
“إنه لون كوريا الجنوبية!”
“ماذا يحدث؟”
أصبح السياح الصينيون متحمسين. اندفعوا نحو سي هي.
كوادوك!
“التوقيع!”
“لا يمكننا دخول المبنى؟”
“هل يمكنني الحصول على صورة؟”
“يا إلهي… ثم عليك الانتظار حتى الوقت الموعود. أخي الأكبر يعيش وفق جدول زمني صارم. لن يخرج من اللعبة حتى الوقت الموعود ، حتى إذا تمسك بسكين على رقبته. حسنًا ، هناك الكثير للقيام به منذ أن أصبح ملكًا”.
“مصافحة… ! لا ، دعونا نتعانق!!”
“المهارات المتميزة مطلوبة من أجل صنع ملابس داخلية عملية. لا يمكن لأي شخص فقط الحصول على طريقة الإنتاج.”
كانت فوضى عارمة. أحاط حوالي 50 سائحا صينيا بالفتاة الصغيرة والهشة.
“دعونا ننظر حولنا. هل تنوي العودة بعد المجيء إلى هنا؟”
“سـ~سي هي…!”
كانت استخبارات جريد أبعد من الخيال. مهما كان إيرل برونو يكره جريد ، كان عليه أن يعترف بجريد.
شحذ التجار. حاولوا حماية سي هي الخائفة ، ولكن تم دفعهم جانبا من قبل السياح الصينيين.
“سـ~سي هي…!”
“كياااااك!”
مارس الملك نفوذاً غير مشروط على أراضيه. استخدم الملك المدجج بالعتاد جريد قوته المطلقة وفتح الحراس البوابة للقصر.
في اللحظة التي صرخت فيها سي هي وهي تحتضن قسراً من قبل رجل صيني.
“هوه ، ما هي تلك النظرة المتمردة؟ لم يكن لديك ما يكفي؟”
ككييك.
“كراغول.”
“…؟!”
كانت فوضى عارمة. أحاط حوالي 50 سائحا صينيا بالفتاة الصغيرة والهشة.
كانت هناك سيارة فاخرة كبيرة يمكن رؤيتها في الأفلام. ظهرت سيارة ليموزين يزيد طولها عن 10 أمتار إلى جانب السياح الصينيين. فوجئ السياح الصينيون وركزوا على الليموزين.
“التوقيع!”
“أنا يجن جنوني بسرعة”.
“لا ينبغي للسياح سد مدخل المصعد للسكان”.
خرج رجل من الليموزين وحدق في السائحين الصينيين بعيون باردة. لقد كانت نية قتل مخيفة. وبدا مظهره الحاد وكأنه قطع قلوب السائحين الصينيين مثل الخنجر.
السماء فوق السماء الذي واجه شقيقها صراعا شرسا معه مرتين. تذكرت سي هي رغبته اليائسة في علاج مرض والدته واحمرت خديها. مثل معظم النساء ، انجذبت سي هي بشكل غريزي إلى رجل ساحر مثل كراغول.
“هـ~هاو…!”
في الواقع ، كان جريد الآن واحدا من أكثر الناس ازدحاما في العالم. فهم هاو وقرر التضحية ببعض من وقته الثمين اليوم.
وأكد السياح الصينيون هوية الرجل واستغربوا. معجزة القارة هاو. لماذا كان أفضل مصنف صيني في كوريا الجنوبية؟ تساءل السياح الصينيون عما إذا كان هذا حلما حيث تحرك هاو لحماية سي هي.
لم يعتقد إيرل برونو أن ذيله سيقبض عليه بهذه السرعة. غادر القبو بتعبير حامض.
“إثارة ضجة عند زيارة أرض أجنبية. ألا تعلم أن سلوكك غير المعقول يؤثر علينا جميعًا؟ أخرج من هنا قبل أن أتصل بالسفارة للتخلص منك”.
حصل إيرل برونو على صرخة الرعب.
“القرف.”
“لأنني أريد التحدث إلى جريد حول كراغول.”
كان هاو شخصًا لا يمكن تجاهله في الصين. كانت هناك شائعة بأنه حتى الرئيس كان من المعجبين بهاو. كان تأثير هاو كافياً للوصول إلى السفارة. بدأ السياح الصينيون بالفرار. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم نشر حدث اليوم كمقال في الصين. وزعمت أنه يجب على الصينيين ألا يعيبوا بلدهم عند زيارة البلدان الأخرى ، مما أدى إلى اختفاء السياح الصينيين الصاخبين أمام مبنى يونغ وو.
“هوه ، ما هي تلك النظرة المتمردة؟ لم يكن لديك ما يكفي؟”
“هل أنتِ بخير؟ ملكة الجمال روبي؟”
نظر هاو إلى سي هي بتعبير لطيف. ربما التقى بالعديد من النساء الجميلات في الصين ، لكن كانت تجربة نادرة لرؤية امرأة جميلة مثل سي هي. كان لا مفر منه لأن يحبها. اعتقدت سي هي أنه لطيف مثل شقيقها وشعرت بالراحة معه.
سأل هاو باللغة الكورية المحرجة. أومأت سي هي برأسها. جعلتها عيناها الكبيرتان تبدو وكأنها سنجاب صغير ولطيف.
في ذلك الوقت ، فتح باب الطابق السفلي دون إذن ، وركض الخادم الشخصي. بدا وكأنه قد رأى شبحًا وشعر إيرل برونو بالعبوس.
“شكرا لك.”
توقع جريد إلى حد كبير لقاءه مع إيرل برونو ، أحد النبلاء الذين دعموا مملكة مدجج بالعتاد. كان إيرل برونو مسؤولًا عن شؤون فرونتير وربما كان يعرف مكان فاطمة.
“إنه محظوظ للغاية.”
“هناك خياطون جيدون في جميع أنحاء القارة. سيدي فاطمة ، لا تعتقد أنك مميز”.
نظر هاو إلى سي هي بتعبير لطيف. ربما التقى بالعديد من النساء الجميلات في الصين ، لكن كانت تجربة نادرة لرؤية امرأة جميلة مثل سي هي. كان لا مفر منه لأن يحبها. اعتقدت سي هي أنه لطيف مثل شقيقها وشعرت بالراحة معه.
ككييك.
“بالمناسبة ، لماذا أنت في كوريا الجنوبية؟”
“التوقيع!”
“لأنني أريد التحدث إلى جريد حول كراغول.”
“كراغول.”
“كراغول.”
مدينة xx ، منطقة xx.
السماء فوق السماء الذي واجه شقيقها صراعا شرسا معه مرتين. تذكرت سي هي رغبته اليائسة في علاج مرض والدته واحمرت خديها. مثل معظم النساء ، انجذبت سي هي بشكل غريزي إلى رجل ساحر مثل كراغول.
“هل أنتِ بخير؟ ملكة الجمال روبي؟”
سأل هاو ، “هل جريد في المنزل الآن؟”
كانت فوضى عارمة. أحاط حوالي 50 سائحا صينيا بالفتاة الصغيرة والهشة.
“نعم. هل لديك موعد؟”
***
“بالتاكيد. لكني وصلت قبل ساعة و 15 دقيقة من الموعد المحدد”.
“مصافحة… ! لا ، دعونا نتعانق!!”
“يا إلهي… ثم عليك الانتظار حتى الوقت الموعود. أخي الأكبر يعيش وفق جدول زمني صارم. لن يخرج من اللعبة حتى الوقت الموعود ، حتى إذا تمسك بسكين على رقبته. حسنًا ، هناك الكثير للقيام به منذ أن أصبح ملكًا”.
“ما زلت طالبة ولا أشرب القهوة ، لذلك لا أعرف. لكن لاتيه البطاطا الحلوة لذيذة.”
“نعم.”
“هناك خياطون جيدون في جميع أنحاء القارة. سيدي فاطمة ، لا تعتقد أنك مميز”.
زار من تلقاء نفسه ، ولكن ألم يكن هو أفضل مصنف في الصين؟ ضحكت سي هي على هاو الحرج.
“ما زلت طالبة ولا أشرب القهوة ، لذلك لا أعرف. لكن لاتيه البطاطا الحلوة لذيذة.”
“عندما زار رئيس البلدية ، كان عليه الانتظار لمدة ثلاث ساعات.”
“ما زلت طالبة ولا أشرب القهوة ، لذلك لا أعرف. لكن لاتيه البطاطا الحلوة لذيذة.”
“… هل القهوة في هذا المقهى لذيذة؟”
فقد الحراس أرواحهم. كان من المدهش والمضحك أن يظهر الملك الذي كان هدف سيدهم هنا.
“ما زلت طالبة ولا أشرب القهوة ، لذلك لا أعرف. لكن لاتيه البطاطا الحلوة لذيذة.”
كانت استخبارات جريد أبعد من الخيال. مهما كان إيرل برونو يكره جريد ، كان عليه أن يعترف بجريد.
“أرى… سأنتظر أثناء شرب لاتيه البطاطا الحلوة.”
انكمش التجار عندما بدأ الجو يتحول إلى قبيح. كان هناك العديد من السياح الصينيين وكان الانطباع الذي أطلقوه فظيعًا. في المقام الأول ، لم يكن من الجيد التورط مع أشخاص ليس لديهم حس منطقي. في تلك اللحظة.
في الواقع ، كان جريد الآن واحدا من أكثر الناس ازدحاما في العالم. فهم هاو وقرر التضحية ببعض من وقته الثمين اليوم.
“القديسة روبي!”
***
السماء فوق السماء الذي واجه شقيقها صراعا شرسا معه مرتين. تذكرت سي هي رغبته اليائسة في علاج مرض والدته واحمرت خديها. مثل معظم النساء ، انجذبت سي هي بشكل غريزي إلى رجل ساحر مثل كراغول.
قصر إيرل برونو. كان ثاني أكبر مبنى في فرونتير. أكد جريد حجم القصر وأدرك موقع إيرل برونو في فرونتير.
“هذا هو مبنى جريد.”
‘الرجل الأيمن لحماي في القانون يعيش في مثل هذا المكان الفخم.’
“هذا هو مبنى جريد.”
في الواقع ، كان شخصًا عظيمًا ، حيث كان يفضله الدوق ستيم.
“هيوك… ! نـ~نعم!”
توقع جريد إلى حد كبير لقاءه مع إيرل برونو ، أحد النبلاء الذين دعموا مملكة مدجج بالعتاد. كان إيرل برونو مسؤولًا عن شؤون فرونتير وربما كان يعرف مكان فاطمة.
في اللحظة التي صرخت فيها سي هي وهي تحتضن قسراً من قبل رجل صيني.
“من؟”
شحذ التجار. حاولوا حماية سي هي الخائفة ، ولكن تم دفعهم جانبا من قبل السياح الصينيين.
أوقفه الحراس عندما اقترب جريد من مدخل القصر. على عكس الناس العاديين ، تجول جريد بدون ملابس من الفراء ، مما جعله يبدو غريباً.
***
‘ماذا؟ ألا يشعر بالبرد؟’
“ربما… يريدون التدخل في لعبة يونغ وو-سسي؟”
‘قد يكون وحش بشري.’
كان فاطمة خياط فرونتير الأفضل. كان فخورًا ، لأنه لم يتمكن من العثور على خياط أفضل منه في مملكة مدجج بالعتاد. كان فخر فاطمة كخياط كبير. لكن إيرل برونو أضر بفخر فاطمة. كان هذا جرحًا لا يُحصى لا يُضاهى معاناة جسدية عند الشعور بالجلد.
كان الحراس في حالة تأهب! أكد جريد حالة الرماح التي كانوا يشيرون إليها وشعر بالفخر.
“روبي…!”
‘إن جنود الشمال متفوقون على جنود الممالك الأخرى’.
“المهارات المتميزة مطلوبة من أجل صنع ملابس داخلية عملية. لا يمكن لأي شخص فقط الحصول على طريقة الإنتاج.”
حقا كان هناك العديد من موائل الوحوش في المنطقة. كان من الواضح أن الدوق ستيم ركز على تدريب وتسليح جنوده ، جاعلاً منهم قوة قوية لمملكة مدجج بالعتاد.
أصبح السياح الصينيون متحمسين. اندفعوا نحو سي هي.
“من أنت؟”
“نعم.”
لم يكن جريد بارد وكان وجهه مغطى بقبعة عريضة الحواف. وبدلاً من الخوف من الحراس ، راقبهم عن كثب. الآن ابتسم في الظلام ، مما جعل الحراس يشعرون بالخوف.
كان في الأصل حيًا هادئًا جدًا يقع في ضواحي سيول. كان على مستوى قرية بمرافق بسيطة ومجالات زراعية. ومع ذلك ، تغير جو الحي بشكل جذري منذ أن بنى الملك المدجج بالعتاد جريد مبنى يونغ وو بقيمة 10 مليار وون.
“عفوًا”.
انكمش التجار عندما بدأ الجو يتحول إلى قبيح. كان هناك العديد من السياح الصينيين وكان الانطباع الذي أطلقوه فظيعًا. في المقام الأول ، لم يكن من الجيد التورط مع أشخاص ليس لديهم حس منطقي. في تلك اللحظة.
أدرك جريد أن الحراس كانوا خائفين وخلع قبعته. تم الكشف عن شعره الأسود وأشرق في ضوء القمر.
“كياااااك!”
“… الملك جريد؟”
***
فقد الحراس أرواحهم. كان من المدهش والمضحك أن يظهر الملك الذي كان هدف سيدهم هنا.
تم جمع السياح الصينيين. كانوا الجناة الرئيسيين الذين بصقوا وتركوا أعقاب السجائر في جميع أنحاء منطقة xx. نظر التجار حول مبنى يونغ وو إليهم بعيون غير مستقرة.
“افتح البوابة.”
“هناك خياطون جيدون في جميع أنحاء القارة. سيدي فاطمة ، لا تعتقد أنك مميز”.
“هيوك… ! نـ~نعم!”
كان الحراس في حالة تأهب! أكد جريد حالة الرماح التي كانوا يشيرون إليها وشعر بالفخر.
مارس الملك نفوذاً غير مشروط على أراضيه. استخدم الملك المدجج بالعتاد جريد قوته المطلقة وفتح الحراس البوابة للقصر.
فقد الحراس أرواحهم. كان من المدهش والمضحك أن يظهر الملك الذي كان هدف سيدهم هنا.
***
“…؟!”
غرفة التعذيب تحت إقامة إيرل برونو.
ظهرت فتاة جميلة في زي مدرسي. كان لديها جلد أبيض حليبي ، ووجه صغير ، وأطراف رفيعة في هيئة النموذج. كانت هويتها هي الأخت الصغرى لـ يونغ وو ، سي هي.
“توقف… توقف… من فضلك توقف…”
كوادوك!
هل كانت بالفعل بضعة أيام؟ بعد بضعة أيام وليال من التعذيب ، بلغت القوة العقلية لفاطمة حدها الأقصى. لم يعد فاطمة يتحمل الألم بعد الآن. أراد وضع حد لهذه المعاناة. ابتسم إيرل برونو بعد أن أدرك أن فاطمة كان يلوح بالعلم الأبيض.
غرفة التعذيب تحت إقامة إيرل برونو.
“هل قررت أخيراً تسليم طريقة صنع ملابسك الداخلية؟”
“بالتاكيد. لكني وصلت قبل ساعة و 15 دقيقة من الموعد المحدد”.
“سأسلمها. لكن…”
سأل هاو باللغة الكورية المحرجة. أومأت سي هي برأسها. جعلتها عيناها الكبيرتان تبدو وكأنها سنجاب صغير ولطيف.
“ولكن ماذا؟”
“افتح البوابة.”
“المهارات المتميزة مطلوبة من أجل صنع ملابس داخلية عملية. لا يمكن لأي شخص فقط الحصول على طريقة الإنتاج.”
كوادوك!
“هناك خياطون جيدون في جميع أنحاء القارة. سيدي فاطمة ، لا تعتقد أنك مميز”.
كان هاو شخصًا لا يمكن تجاهله في الصين. كانت هناك شائعة بأنه حتى الرئيس كان من المعجبين بهاو. كان تأثير هاو كافياً للوصول إلى السفارة. بدأ السياح الصينيون بالفرار. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم نشر حدث اليوم كمقال في الصين. وزعمت أنه يجب على الصينيين ألا يعيبوا بلدهم عند زيارة البلدان الأخرى ، مما أدى إلى اختفاء السياح الصينيين الصاخبين أمام مبنى يونغ وو.
“كوه.”
***
كان فاطمة خياط فرونتير الأفضل. كان فخورًا ، لأنه لم يتمكن من العثور على خياط أفضل منه في مملكة مدجج بالعتاد. كان فخر فاطمة كخياط كبير. لكن إيرل برونو أضر بفخر فاطمة. كان هذا جرحًا لا يُحصى لا يُضاهى معاناة جسدية عند الشعور بالجلد.
“هل قررت أخيراً تسليم طريقة صنع ملابسك الداخلية؟”
“هوه ، ما هي تلك النظرة المتمردة؟ لم يكن لديك ما يكفي؟”
“ماذا يحدث؟”
رفع إيرل برونو مرة أخرى السوط.
قصر إيرل برونو. كان ثاني أكبر مبنى في فرونتير. أكد جريد حجم القصر وأدرك موقع إيرل برونو في فرونتير.
“إيـ~إيرل برونو!”
ككييك.
في ذلك الوقت ، فتح باب الطابق السفلي دون إذن ، وركض الخادم الشخصي. بدا وكأنه قد رأى شبحًا وشعر إيرل برونو بالعبوس.
لم يكن جريد بارد وكان وجهه مغطى بقبعة عريضة الحواف. وبدلاً من الخوف من الحراس ، راقبهم عن كثب. الآن ابتسم في الظلام ، مما جعل الحراس يشعرون بالخوف.
“ما هذه الضجة؟ لا تقل لي أن جريد جاء إلى منزلي؟”
“إنه لون كوريا الجنوبية!”
“هذا صحيح!”
لم يعتقد إيرل برونو أن ذيله سيقبض عليه بهذه السرعة. غادر القبو بتعبير حامض.
“إيه؟ هاها ، يا لها من نكتة مضحكة”.
“لا ينبغي للسياح سد مدخل المصعد للسكان”.
“حـ~حقا! لقد وصل الملك جريد!”
‘إنه ملك لسبب ما. شخصية عظيمة تفوق خيالي.’
“ماذا؟”
“كوه.”
حصل إيرل برونو على صرخة الرعب.
السماء فوق السماء الذي واجه شقيقها صراعا شرسا معه مرتين. تذكرت سي هي رغبته اليائسة في علاج مرض والدته واحمرت خديها. مثل معظم النساء ، انجذبت سي هي بشكل غريزي إلى رجل ساحر مثل كراغول.
‘جريد…! لقد حصل على معلومات بأنني رئيس التحالف المضاد لجريد وجاء لرعايتي!
“لأنني أريد التحدث إلى جريد حول كراغول.”
كانت استخبارات جريد أبعد من الخيال. مهما كان إيرل برونو يكره جريد ، كان عليه أن يعترف بجريد.
‘قد يكون وحش بشري.’
‘إنه ملك لسبب ما. شخصية عظيمة تفوق خيالي.’
“القديسة روبي!”
كوادوك!
“ربما… يريدون التدخل في لعبة يونغ وو-سسي؟”
لم يعتقد إيرل برونو أن ذيله سيقبض عليه بهذه السرعة. غادر القبو بتعبير حامض.
“جمع الجيش بأكمله. إذا كان علي أن أموت ، سأموت مع جريد.”
في اللحظة التي صرخت فيها سي هي وهي تحتضن قسراً من قبل رجل صيني.
من ناحية أخرى ، ترك فاطمة وحده وشعر بعاطفة لا نهائية واحترام لجريد الذي لم يلتق به من قبل.
“ما زلت طالبة ولا أشرب القهوة ، لذلك لا أعرف. لكن لاتيه البطاطا الحلوة لذيذة.”
“لم أكن أعتقد أن الملك سيأتي لينقذني. إذا كنت على قيد الحياة اليوم ، فسأكون مخلصًا له لبقية حياتي”.
“افتح البوابة.”
ترجمة : Don Kol
كان هاو شخصًا لا يمكن تجاهله في الصين. كانت هناك شائعة بأنه حتى الرئيس كان من المعجبين بهاو. كان تأثير هاو كافياً للوصول إلى السفارة. بدأ السياح الصينيون بالفرار. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم نشر حدث اليوم كمقال في الصين. وزعمت أنه يجب على الصينيين ألا يعيبوا بلدهم عند زيارة البلدان الأخرى ، مما أدى إلى اختفاء السياح الصينيين الصاخبين أمام مبنى يونغ وو.
رفع إيرل برونو مرة أخرى السوط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
