الفصل 653
جسر بيور.
“هات!”
كان جسرا يعبر نهر الذي كان أكبر من بحيرة. كان ينتمي إلى مملكة بيلتو وكانت واحدة من طرق النقل الأساسية. كان يطلق عليه ‘الجسر الخالد’ لأنه لم ينهار أبداً.
شواروروك!
دودودودودو!
كان جسر بيوريد أقصر طريق للوصول إلى مدينة آريس. ماذا لو أفسح المجال للعدو هنا؟ سوف يفاجأ آريس دون فرصة للدفاع بشكل صحيح.
كان هناك 300 حصان يسير على الجسر. كان هناك الكثير لدرجة أنه كان على الشخص التحديق عن كثب في الساقين لمعرفة وجود 300 حصان. كانت الكتيبة الرابعة من قوات النخبة المدرعة.
كوا كوا كوا كوانج!
“أسرع!”
“…!؟”
كانت كتيبة الكتيبة الرابعة سريعة ومفاجئة. كان من أجل استكمال عيب وجود أعداد منخفضة.
كورورونج!
“احتلوا برج المراقبة في نهاية الجسر بسرعة!”
“ما أعظم جريد ليمتلك أناس مثلك كمرؤوسين له… ؟ لا أستطيع حتى التخمين.”
إذا تم الكشف عن هجومهم المفاجئ من قبل العدو الذي يحرس برج المراقبة ، فقد تصبح الأمور مزعجة. بوكارد ، قائد الكتيبة الرابعة ، صدق هذا ودفع الجنود. استجاب الجنود لتوقعاته باستخدام مهارات متقدمة. قاموا مباشرة بعبور الجسر ، وضيقوا المسافة إلى البرج إلى ثلاثة أمتار وقفزوا من سرجهم. كانت قفزة مثالية دون فقدان التوازن!
‘… الرد!’
شواروروك!
@ يوفيمينا؟
لقد ألقوا سلاسل ملفوفة حول أعمدة برج المراقبة.
“…”
“العدو…! إيــك!”
برز البرق من رمح بوكارد. تضرر بافرانج من البرق وحصل على حالة إضافية من الذهول.
اكتشف جنود آريس على برج المراقبة بعد فوات الأوان وماتوا. كان من الصواب القول أنهم فقدوا حياتهم في اللحظة التي اكتشفوا فيها العدو. كانت الكتيبة الرابعة خفية للغاية وسريعة.
@ من هذه؟
“العدو!”
إذا استخدم دردشة الجماعة أو نظام الهمس ، فيمكنه أن يخبر آريس بسهولة عن غزو العدو. لكن المشكلة كانت أن المهمة جارية حاليًا. في اللحظة التي تلقت فيها قوات النخبة المدرعة ، بافرانج ، عقوبة قطع جميع الاتصالات المحددة. كان عليه أن يركض مباشرة إلى القلعة.
لم يكن الحراس على علم بتدخل العدو حتى اختفى نصف دفاعهم. بحلول ذلك الوقت كان الأوان قد فات. كانت قوات النخبة المدرعة قد تسلقت بالفعل السلاسل وكانت تتدفق في برج المراقبة.
ترجمة : Don Kol
“أشعلوا النار! يجب أن نبلغ الآخرين بتدخل العدو!”
برز البرق من رمح بوكارد. تضرر بافرانج من البرق وحصل على حالة إضافية من الذهول.
كان جسر بيوريد في موقع مكشوف بالكامل لذا كان من السهل مراقبته. لهذا أصبح المدافعين مغرورين. لم يتخيلوا أبداً أن قوات النخبة المدرعة ستخترق هنا وكانت مرتاحة للغاية. حاول قائد دفاع بيوريد إشعال إشارة الحريق. لكن قوات النخبة المدرعة لم تسمح له بذلك. تم قمعه بسرعة من قبل الجنود وإخماد الحريق. اكتشف رئيس الدفاع على الأرض بوكارد.
بوك!
“الآن ، أنت تستخدم تقنيات الدوق أريس! لولا الدوق أريس ، لن تكون موجودًا! كيف تجرؤ على رش الدم على أرض الدوق أريس؟”
بلع!
“إن سبب تدربنا مع الدوق آريس كان للعائلة المالكة. كان الدوق آريس جنرالًا ومعلمًا عظيمًا ، لكنه خائن لخيانة العائلة المالكة.”
“ريجاس!”
[فشل المهمة!]
باجيك!
[لقد فشلت في إقناع النقيب بوكارد من الكتيبة الرابعة!]
“نعم ، أتوقع نفس الشيء. ستستنفد الكتيبة الأولى للتعامل مع جيشوكا وسيكون من السهل علينا التعامل معها بعد ذلك.”
[التراجع عن جسر بيوريد! تأكد من أن الدوق آريس يعرف عن تدخل العدو!]
سرعة ‘ريجاس’ وضرر بون. هم ليسوا من الدرجة الأولى في نقابة مدجج بالعتاد.
‘القرف!’
كان بوكارد سيد الرمح. اخترق الرمح الذي ألقاه قلب بافرانج وتعرض لإصابة حرجة. فقد بافرانج ثلث صحته دفعة واحدة. لم تكن هذه هي النهاية.
كان رئيس دفاع جسر بيوريد لاعبًا في جيش أريس ، بافرانج. في الواقع ، شعر بخيبة أمل في دوره في هذه الحرب. طُلب منه حراسة الجسر الذي لن يهاجمه العدو أبدًا ، لذلك شعر أنه قد تم هبطه إلى المحيط. شعر أنه كان غير عادل لأنه لم يكن لديه فرصة لبناء الإنجازات. ولكن الآن كان دوره مهمًا جدًا.
‘القرف!’
‘لقد انتهى الامر إذا اخترقوا هنا.’
اسورا. من بين مئات الآلاف من فنانو الدفاع عن النفس ، نجحت قوة واحدة فقط في استخلاص قوة الفئة العادية!
كان جسر بيوريد أقصر طريق للوصول إلى مدينة آريس. ماذا لو أفسح المجال للعدو هنا؟ سوف يفاجأ آريس دون فرصة للدفاع بشكل صحيح.
كواجيجيجيك!
‘انه خطير. بطريقة ما يجب أن أنقل الأخبار إلى آريس!’
كواجيجيجيك!
إذا استخدم دردشة الجماعة أو نظام الهمس ، فيمكنه أن يخبر آريس بسهولة عن غزو العدو. لكن المشكلة كانت أن المهمة جارية حاليًا. في اللحظة التي تلقت فيها قوات النخبة المدرعة ، بافرانج ، عقوبة قطع جميع الاتصالات المحددة. كان عليه أن يركض مباشرة إلى القلعة.
‘القرف!’
“هات!”
بيــــــونغ!
قفز بافرانج من برج المراقبة. قفز رجل في درع ثقيل من برج بارتفاع ستة أمتار؟ من المؤكد أنه سوف يصاب بتأثير السقوط. لكن بافرانج كان مستخدمًا في التقدم الثالث وكان يتمتع بسيطرة جيدة. استخدم الاندفاع قبل أن تقترب قدماه من الأرض ، ولوي مدار جسمه ومواجهة الجاذبية.
‘انه خطير. بطريقة ما يجب أن أنقل الأخبار إلى آريس!’
ومع ذلك ، لم يستطع الهرب. كان ذلك لأن بوكارد تنبأ بنقطة هبوط بافرانج وألقى رمحًا.
كان هناك 300 حصان يسير على الجسر. كان هناك الكثير لدرجة أنه كان على الشخص التحديق عن كثب في الساقين لمعرفة وجود 300 حصان. كانت الكتيبة الرابعة من قوات النخبة المدرعة.
بوك!
“أعتقد أن العناصر التي حصلوا عليها من الغارة على الشيطان العظيم كانت أكبر بكثير من المتوقع. إنهم أقوى بكثير مما أظهروا في غارة بيليال”.
“كوووك!”
خمّن شخص ووافق الجميع. لكن سكوت ولاك اعتقدا بشكل مختلف.
كان بوكارد سيد الرمح. اخترق الرمح الذي ألقاه قلب بافرانج وتعرض لإصابة حرجة. فقد بافرانج ثلث صحته دفعة واحدة. لم تكن هذه هي النهاية.
“إن سبب تدربنا مع الدوق آريس كان للعائلة المالكة. كان الدوق آريس جنرالًا ومعلمًا عظيمًا ، لكنه خائن لخيانة العائلة المالكة.”
كواجيجيجيك!
برز البرق من رمح بوكارد. تضرر بافرانج من البرق وحصل على حالة إضافية من الذهول.
برز البرق من رمح بوكارد. تضرر بافرانج من البرق وحصل على حالة إضافية من الذهول.
كان جسر بيوريد أقصر طريق للوصول إلى مدينة آريس. ماذا لو أفسح المجال للعدو هنا؟ سوف يفاجأ آريس دون فرصة للدفاع بشكل صحيح.
“الأوغاد اللعناء!”
“ريجاس!”
لم يستطع بافرانج التحرك. بسبب الصدمة الكهربائية ، لم يستطع شرب الجرع ويمكنه فقط المشاهدة بينما هرعت قوات النخبة المدرعة نحوه.
“سيكون من الممكن إذا كان بافران يشغل بكفاءة دفاعات جسر بيوريد.”
‘إنها النهاية!’
سوباك!
رأى بافرانج موته وأغلق عينيه. كان الإحباط الذي شعر به كبيرًا جدًا. إذا مات هنا ، فمن المحتمل أن يلام ويطرد من جيش آريس. مستقبله الرائع المضمون في جيش آريس سيختفي.
صدمت قوات النخبة المدرعة بسبب الصاعقة التي سقطت من مسافة قريبة. أوقفوا الرماح التي تستهدف بافرانج وانتشروا في اتجاهات مختلفة. كانت الحاجة الغريزية للبقاء هي التي دفعت أفعالهم.
‘XX! لو كنت فقط في حالة تأهب!’
كووااااااانج!
كان سيكتشف العدو بسرعة أكبر وكان بإمكانه إشعال نار الإشارة. شعر بافرانج بالندم. استمع إلى صوت الحوافر يقترب وكان على استعداد للموت. تخلى عن مستقبله اللامع. لقد كانت لحظة شبيهة بالجحيم. ثم في تلك اللحظة.
كان جسر بيوريد في موقع مكشوف بالكامل لذا كان من السهل مراقبته. لهذا أصبح المدافعين مغرورين. لم يتخيلوا أبداً أن قوات النخبة المدرعة ستخترق هنا وكانت مرتاحة للغاية. حاول قائد دفاع بيوريد إشعال إشارة الحريق. لكن قوات النخبة المدرعة لم تسمح له بذلك. تم قمعه بسرعة من قبل الجنود وإخماد الحريق. اكتشف رئيس الدفاع على الأرض بوكارد.
كورورونج!
دودودودودو!
سقطت صاعقة من السماء الصافية. لقد كانت صاعقة برق ضخمة ومدمرة للغاية لا يمكن مقارنتها برمح البرق لبوكارد.
@ من هذه؟
كووااااااانج!
رأى بافرانج موته وأغلق عينيه. كان الإحباط الذي شعر به كبيرًا جدًا. إذا مات هنا ، فمن المحتمل أن يلام ويطرد من جيش آريس. مستقبله الرائع المضمون في جيش آريس سيختفي.
مزق الصوت في آذانهم.
“ولكن لن تكون عديمة الفائدة. دورها هو استهلاك طاقة العدو”.
“…!؟”
قفز بافرانج من برج المراقبة. قفز رجل في درع ثقيل من برج بارتفاع ستة أمتار؟ من المؤكد أنه سوف يصاب بتأثير السقوط. لكن بافرانج كان مستخدمًا في التقدم الثالث وكان يتمتع بسيطرة جيدة. استخدم الاندفاع قبل أن تقترب قدماه من الأرض ، ولوي مدار جسمه ومواجهة الجاذبية.
صدمت قوات النخبة المدرعة بسبب الصاعقة التي سقطت من مسافة قريبة. أوقفوا الرماح التي تستهدف بافرانج وانتشروا في اتجاهات مختلفة. كانت الحاجة الغريزية للبقاء هي التي دفعت أفعالهم.
‘ما هذا؟’
بلع!
“هل يمكنك النهوض؟”
ساد الصمت لفترة من الوقت. كان هناك فقط صوت النخبة المدرعة التي تبتلع ريقها. شككت قوات النخبة المدرعة في أعينهم. كان ذلك بسبب الضوء على الأرض. هذا صحيح. لم يختف البرق الذي سقط من السماء. الوجود المكثف لا يزال قائما على الأرض. ولكن الشيء الأكثر إثارة للدهشة.
حصل بافرانج على صرخة الرعب من التقييم. اقترب ريجاس ومد يده إليه.
باجيك!
مزق الصوت في آذانهم.
باجيجيجيك!
زاد ريجاس من سرعة حركته وخفة حركته أثناء تحركه حول قوات النخبة المدرعة.
بدأ البرق يتحرك.
ولكن هذه هي المشكلة. سيحظى جريد بثقة كبيرة في جيشوكا وسيطلب منها الاعتناء بالكتيبة الأولى”.
‘ما هذا؟’
التجربة التي أسقطتها الكتيبة الأولى ستكون تجربتهم. كان أعضاء أريس واثقين من هذا عندما ظهرت رسالة جديدة في دردشة نقابة جيش أريس.
البرق الذي سقط من السماء لم يختف ، بل تحرك من تلقاء نفسه؟ وقعت قوات النخبة المدرعة في ارتباك. لم يعرفوا.
فئة عالمية.
اسورا. من بين مئات الآلاف من فنانو الدفاع عن النفس ، نجحت قوة واحدة فقط في استخلاص قوة الفئة العادية!
بدأ البرق يتحرك.
“ريجاس!”
“الآن ، أنت تستخدم تقنيات الدوق أريس! لولا الدوق أريس ، لن تكون موجودًا! كيف تجرؤ على رش الدم على أرض الدوق أريس؟”
هتف بافرانج.
لقد ألقوا سلاسل ملفوفة حول أعمدة برج المراقبة.
“صعود تنين البرق!”
على عكس الكتائب الأخرى ، كان للكتيبة الأولى عدة أنواع من الجنود مختلطين وكان دفاعهم ممتازًا. لن يتمكن طائر العنقاء الحمراء لجيشوكا من اختراق دفاعات قوات النخبة المدرعة.
سوباك!
إلى القمة.
زاد ريجاس من سرعة حركته وخفة حركته أثناء تحركه حول قوات النخبة المدرعة.
“ما أعظم جريد ليمتلك أناس مثلك كمرؤوسين له… ؟ لا أستطيع حتى التخمين.”
بينج!
سرعة ‘ريجاس’ وضرر بون. هم ليسوا من الدرجة الأولى في نقابة مدجج بالعتاد.
أعلى!
@ انهارت الكتيبة الرابعة بتعاون من بون وريجاس.
كواجاك!
@ واجهت الكتيبة الأولى عضو مدجج بالعتاد. لكن…
إلى القمة.
كواجاجاك!
كوا كوا كوا كوانج!
قشعريرة.
كان هناك هجوم في كل مرة ظهر فيها على الفور. كانت سرعة هجوم لا يمكن تتبعها بالعيون. لم تتمكن قوات النخبة المدرعة من الرد وسمحت بهجمات ريجاس.
حصل بافرانج على صرخة الرعب من التقييم. اقترب ريجاس ومد يده إليه.
‘لا أستطيع…!’
كان جسر بيوريد في موقع مكشوف بالكامل لذا كان من السهل مراقبته. لهذا أصبح المدافعين مغرورين. لم يتخيلوا أبداً أن قوات النخبة المدرعة ستخترق هنا وكانت مرتاحة للغاية. حاول قائد دفاع بيوريد إشعال إشارة الحريق. لكن قوات النخبة المدرعة لم تسمح له بذلك. تم قمعه بسرعة من قبل الجنود وإخماد الحريق. اكتشف رئيس الدفاع على الأرض بوكارد.
‘… الرد!’
@ يوفيمينا؟
كواجاجاك!
“…؟”
ضربت قبضة ورجلا ريجاس قوات النخبة المدرعة. كان هناك صوت مدوي في كل مرة كان هناك تصادم مع قوات النخبة المدرعة وتم القبض عليهم من قبل الصدمة الكهربائية. الشخص الذي ظهر في هذا الوقت كان بون.
“هات!”
“لم أرغب في التدخل”.
“نعم ، أتوقع نفس الشيء. ستستنفد الكتيبة الأولى للتعامل مع جيشوكا وسيكون من السهل علينا التعامل معها بعد ذلك.”
سيكون جيش آريس عدوًا في المستقبل. اعتقد بون أنه كان من الصواب أن يظهر بعد وفاة بافرانج. لكن ريجاس كان شخصًا كرم روح التايكوندو منذ أن كان طفلاً. لم يستطع الوقوف والمشاهدة عندما كان حليف في مأزق وأنقذ بافران في نهاية المطاف.
‘انه خطير. بطريقة ما يجب أن أنقل الأخبار إلى آريس!’
“لذا استمعت إليه. حسنًا ، هذا جيد لك”.
باجيجيجيك!
رمى بون الضاحك رمحًا أسود بأقصى قوة ممكنة. ثم.
بيــــــونغ!
“…”
اخترقت في وقت واحد جثث العديد من قوات النخبة المدرعة التي فوجئت بهجوم ريجاس. كانت قوة رمح ماخ ، التي تجلت باستخدام رمح بيليال الذي اكتسبه كمكافأة وطنية. لم يستطع بافرانج إغلاق فمه.
لقد ألقوا سلاسل ملفوفة حول أعمدة برج المراقبة.
‘كان بون وريجاس قويان جدًا؟’
[التراجع عن جسر بيوريد! تأكد من أن الدوق آريس يعرف عن تدخل العدو!]
بالطبع ، عرف بافرانج أن أعضاء مدجج بالعتاد كانوا من الدرجة الأولى. لكنه كان ينظر بدونية إلى معظمهم بصرف النظر عن جريد و يورا و جيشوكا و كاتز. كان مخطئا.
[لقد فشلت في إقناع النقيب بوكارد من الكتيبة الرابعة!]
سرعة ‘ريجاس’ وضرر بون. هم ليسوا من الدرجة الأولى في نقابة مدجج بالعتاد.
كوا كوا كوا كوانج!
فئة عالمية.
“الأوغاد اللعناء!”
قشعريرة.
دودودودودو!
حصل بافرانج على صرخة الرعب من التقييم. اقترب ريجاس ومد يده إليه.
جسر بيور.
“هل يمكنك النهوض؟”
أعلى!
“…”
“ما أعظم جريد ليمتلك أناس مثلك كمرؤوسين له… ؟ لا أستطيع حتى التخمين.”
ريجاس كان يبتسم بسعادة؟ شعر بافرانج بالحرج عندما التقى بنظرة ريجاس الشفافة.
شعر ريجاس بالحيرة بينما كان بون يعاني من كل ضحكه.
‘سأكون عدوك يومًا ما ، لكنك تعاملني كزميل حقيقي؟’
زاد ريجاس من سرعة حركته وخفة حركته أثناء تحركه حول قوات النخبة المدرعة.
كان بافرانج مقتنعا. لم يكن من قبيل المصادفة ظهور ريجاس عندما كان في أزمة. جاء ريجاس لمساعدته.
لم يكن الحراس على علم بتدخل العدو حتى اختفى نصف دفاعهم. بحلول ذلك الوقت كان الأوان قد فات. كانت قوات النخبة المدرعة قد تسلقت بالفعل السلاسل وكانت تتدفق في برج المراقبة.
‘ما مدى وسع قلوب نقابة مدجج بالعتاد؟’
“أشعلوا النار! يجب أن نبلغ الآخرين بتدخل العدو!”
من ناحية أخرى ، هو نفسه؟ كان محرجًا للغاية من أن يدعي أنه مرؤوس آريس. لقد كان ساخطًا منذ تعيينه للدفاع عن جسر بيوريد ولم ينجز مهمته. لم يفكر في رعاية زملائه ، بل قام فقط ببناء إنجازاته الخاصة.
“إن سبب تدربنا مع الدوق آريس كان للعائلة المالكة. كان الدوق آريس جنرالًا ومعلمًا عظيمًا ، لكنه خائن لخيانة العائلة المالكة.”
“أنا أشعر بالعار…”
‘ما هذا؟’
كان يأخذ ورقة من كتاب نقابة مدجج بالعتاد. أمسك بافرانج يد ريجاس ووقف. كانت نظرته مليئة بالتوق والاحترام الواضحين عندما نظر إلى ريجاس.
قشعريرة.
“ما أعظم جريد ليمتلك أناس مثلك كمرؤوسين له… ؟ لا أستطيع حتى التخمين.”
كان سيكتشف العدو بسرعة أكبر وكان بإمكانه إشعال نار الإشارة. شعر بافرانج بالندم. استمع إلى صوت الحوافر يقترب وكان على استعداد للموت. تخلى عن مستقبله اللامع. لقد كانت لحظة شبيهة بالجحيم. ثم في تلك اللحظة.
“…؟”
كواجيجيجيك!
شعر ريجاس بالحيرة بينما كان بون يعاني من كل ضحكه.
كان هناك هجوم في كل مرة ظهر فيها على الفور. كانت سرعة هجوم لا يمكن تتبعها بالعيون. لم تتمكن قوات النخبة المدرعة من الرد وسمحت بهجمات ريجاس.
***
[التراجع عن جسر بيوريد! تأكد من أن الدوق آريس يعرف عن تدخل العدو!]
@ انهارت الكتيبة الرابعة بتعاون من بون وريجاس.
تلقت قوات آريس تقرير بافرانج. كانت الكتيبة الرابعة مجموعة صغيرة ونخبوية. كانت قدرتهم في حرب العصابات تهديدا للغاية. لم يكن جريد أو جيشوكا ، لكن بون و ريجاس هم الذين دمرهم؟
“…؟”
اكتشف جنود آريس على برج المراقبة بعد فوات الأوان وماتوا. كان من الصواب القول أنهم فقدوا حياتهم في اللحظة التي اكتشفوا فيها العدو. كانت الكتيبة الرابعة خفية للغاية وسريعة.
تلقت قوات آريس تقرير بافرانج. كانت الكتيبة الرابعة مجموعة صغيرة ونخبوية. كانت قدرتهم في حرب العصابات تهديدا للغاية. لم يكن جريد أو جيشوكا ، لكن بون و ريجاس هم الذين دمرهم؟
كان جسرا يعبر نهر الذي كان أكبر من بحيرة. كان ينتمي إلى مملكة بيلتو وكانت واحدة من طرق النقل الأساسية. كان يطلق عليه ‘الجسر الخالد’ لأنه لم ينهار أبداً.
“سيكون من الممكن إذا كان بافران يشغل بكفاءة دفاعات جسر بيوريد.”
ولكن هذه هي المشكلة. سيحظى جريد بثقة كبيرة في جيشوكا وسيطلب منها الاعتناء بالكتيبة الأولى”.
خمّن شخص ووافق الجميع. لكن سكوت ولاك اعتقدا بشكل مختلف.
مزق الصوت في آذانهم.
“لا ، إن قوة نقابة مدجج بالعتاد أكثر مما توقعنا.”
‘كان بون وريجاس قويان جدًا؟’
“أعتقد أن العناصر التي حصلوا عليها من الغارة على الشيطان العظيم كانت أكبر بكثير من المتوقع. إنهم أقوى بكثير مما أظهروا في غارة بيليال”.
“…؟”
“أقوى مما كانوا عليه خلال غارة بيليال؟ ثم أي نوع من الوحوش أصبحت جيشوكا؟”
***
“ارتبك جريد بطريقة ما. 20،000. لا ، من الصواب مقارنتها بآريس عندما أدار آريس 30،000 جندي.”
@ ماذا؟
“…”
@ يوفيمينا؟
ولكن هذه هي المشكلة. سيحظى جريد بثقة كبيرة في جيشوكا وسيطلب منها الاعتناء بالكتيبة الأولى”.
‘كان بون وريجاس قويان جدًا؟’
“جيشوكا ستفشل مهمتها وتموت.”
“أعتقد أن العناصر التي حصلوا عليها من الغارة على الشيطان العظيم كانت أكبر بكثير من المتوقع. إنهم أقوى بكثير مما أظهروا في غارة بيليال”.
على عكس الكتائب الأخرى ، كان للكتيبة الأولى عدة أنواع من الجنود مختلطين وكان دفاعهم ممتازًا. لن يتمكن طائر العنقاء الحمراء لجيشوكا من اختراق دفاعات قوات النخبة المدرعة.
كان سيكتشف العدو بسرعة أكبر وكان بإمكانه إشعال نار الإشارة. شعر بافرانج بالندم. استمع إلى صوت الحوافر يقترب وكان على استعداد للموت. تخلى عن مستقبله اللامع. لقد كانت لحظة شبيهة بالجحيم. ثم في تلك اللحظة.
“ولكن لن تكون عديمة الفائدة. دورها هو استهلاك طاقة العدو”.
“لذا استمعت إليه. حسنًا ، هذا جيد لك”.
“نعم ، أتوقع نفس الشيء. ستستنفد الكتيبة الأولى للتعامل مع جيشوكا وسيكون من السهل علينا التعامل معها بعد ذلك.”
جسر بيور.
التجربة التي أسقطتها الكتيبة الأولى ستكون تجربتهم. كان أعضاء أريس واثقين من هذا عندما ظهرت رسالة جديدة في دردشة نقابة جيش أريس.
سرعة ‘ريجاس’ وضرر بون. هم ليسوا من الدرجة الأولى في نقابة مدجج بالعتاد.
@ واجهت الكتيبة الأولى عضو مدجج بالعتاد. لكن…
كان بوكارد سيد الرمح. اخترق الرمح الذي ألقاه قلب بافرانج وتعرض لإصابة حرجة. فقد بافرانج ثلث صحته دفعة واحدة. لم تكن هذه هي النهاية.
@ ماذا؟
إلى القمة.
@ إنها فتاة تسمى يوفيمينا ، وليس جيشوكا…؟
كواجاك!
@ يوفيمينا؟
‘… الرد!’
@ من هذه؟
“هل يمكنك النهوض؟”
“…؟”
كواجاجاك!
لماذا كان التطور غريبًا دائمًا؟
@ ماذا؟
ترجمة : Don Kol
تلقت قوات آريس تقرير بافرانج. كانت الكتيبة الرابعة مجموعة صغيرة ونخبوية. كانت قدرتهم في حرب العصابات تهديدا للغاية. لم يكن جريد أو جيشوكا ، لكن بون و ريجاس هم الذين دمرهم؟
خمّن شخص ووافق الجميع. لكن سكوت ولاك اعتقدا بشكل مختلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
