نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 686

الفصل 686

الفصل 686

‘هل لهذا معنى؟’

تتانج! تتانج!

كانت الإستراتيجية التي اختارها جريد للجزيرة رقم 64 هي التعدين!

سويك!

‘هذا احتيال!’

‘بناءً على كلام براهام ، كلما عرفت أكثر عن باجما…’

أولاً ، شعر بالأمل.

أولاً ، شعر بالأمل.

تم تسليح الهياكل العظمية المدججة بالعتاد مع الفؤوس ذات التصنيف النادر التي أعطت تقنية التعدين المبتدئة في المستوى 5 ، كان لدى أيدي الإله الفأس ذات التصنيف الملحمي التي أعطت المستوى المتقن لتقنية التعدين للمبتدئين ، وكان نوي و راندي مسلحين بالفؤوس ذات التصنيف الفريد التي أعطت تقنية التعدين المتوسط في المستوى 1.

‘اكتشاف استراتيجية الجزيرة رقم 64 في بضع ساعات فقط…!’

إذا ركز على التعدين معهم ، اعتقد جريد أنه يمكنه الحصول على جميع المعادن في الجزيرة رقم 64 قبل نفاد طعامه. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو فشل في الانتهاء في الوقت المحدد ، يمكنه إعادة التحدي. كان يحزم ما يكفي من الطعام لبضعة أشهر وينهي التعدين قبل أن يتضور جوعًا.

تترينغ ~

هذا صحيح. فسر جريد الجزيرة رقم 64 بأنها سهلة التنظيف إذا كان لديه ما يكفي من الطعام. لكن الواقع كان مختلفًا عن فكرة جريد. كان هذا أرخبيل بيهين والجزر في الستينيات كانت تواجه صعوبة فظيعة. المعادن في الجزيرة 64.

لقد كان ضررًا كبيرًا على الرغم من ارتداء الطبقات الثلاثية التي رفعت المقاومة الجسدية. أشار جريد إلى حقيقة أن الرماة لديهم أعلى قوة هجومية بين مسببي الأضرار المادية وأخرج درع (Shield) الضوء المقدس. كان القصد منه صد الأسهم الطائرة وتلقي أضرار أقل.

تجددوا في الوقت الفعلي. بمجرد قيام مجموعة جريد باستخراج معدن ، نمت معادن جديدة على الفور. بعبارة أخرى ، كان تعدين جميع معادن الجزيرة رقم 64 مستحيلاً.

قبل أن يعرف ذلك ، مرت ثلاث ساعات. جريد ، الذي كان قد ركز على التعدين دون الاستسلام ، ألقى في النهاية بالفأس. لقد فقد نوي و راندي دافعهما لفترة طويلة. لا يمكن تحفيزهم لأنهم عملوا بجد للحصول على المعدن ، فقط لكي تنمو المعادن الجديدة مرة أخرى.

“واو ، أنا مجنون.”

شعر جريد أن صعوبة الجزيرة رقم 64 كانت عالية جدًا. كان جيس نفسه ضعيفًا ، لكن الجزيرة كانت الأكثر صعوبة في التطهير حيث كان من المستحيل تقريبًا العثور على الإستراتيجية. إذا لم يكن ذلك من قبيل الصدفة ، فقد كان هذا مكانًا كان من المستحيل على جريد مسحه.

قبل أن يعرف ذلك ، مرت ثلاث ساعات. جريد ، الذي كان قد ركز على التعدين دون الاستسلام ، ألقى في النهاية بالفأس. لقد فقد نوي و راندي دافعهما لفترة طويلة. لا يمكن تحفيزهم لأنهم عملوا بجد للحصول على المعدن ، فقط لكي تنمو المعادن الجديدة مرة أخرى.

[كمكافأة على تطهير الجزيرة ، لقد ربحت مستوى واحدًا!]

“يمكنني فقط تدمير الكهف نفسه.”

[أعاد ‘أمر الإله’ السلبية الخفية إعادة ضبط فترة الانتظار لـ القتل القمة. في حالة إعادة الاستخدام في غضون ثلاث ثوانٍ ، لن يتم استهلاك أي موارد.]

سيكون من الرائع ألا يعاني كل هذه المشاكل. ولكن تمامًا مثل أي لعبة أخرى ، كان لدى ساتسفاي تضاريس يمكن تدميرها بالإضافة إلى تلك التي كانت غير قابلة للتدمير. وكانت الجزيرة رقم 64 غير قابلة للتدمير.

‘إحدى الوظائف الأصلية لأرخبيل بيهين هي قاعة المشاهير’.

بينغ!

شهد جريد ذلك. طوى نوي ذراعه وضحك على جريد المتفاجئ.

كوا كوا كوانج!

[لقد هزمت فارس الموت جيس ، حارس الجزيرة رقم 64!]

ضرب مرارا وتكرارا بسيف التنوير وانفجرت النيران السوداء. ومع ذلك ، لم يتحرك الكهف على الإطلاق. بقيت المعادن التي اصطدمت في الانفجار في نفس المكان. لا يمكن تدمير الكهف ونمت المعادن مرة أخرى. لم يكن هناك حل لهذه المشكلة.

شروط الاستخدام: كل من لديه مهارة التعدين.

‘كيف يمكنني إنهاء هذا المكان؟’

“كياك!”

كان من الصعب التفكير في كيفية تعطيل مناعة جيس. اقترحت الفطرة السليمة أن الجزيرة رقم 64 لم يتم بناؤها لتطهيرها. شعر أن المصنّع قد قصد هذا لمضايقة اللاعب.

ارتجف العصي وهو يحدق في مشهد الكرة الكريستالية بإعجاب.

“اللعنة… لماذا لا يمكن حل أي شيء بسهولة؟”

* يزيد من مهارة التعدين لدى المستخدم بمقدار 3.

بيوك!

‘إحدى الوظائف الأصلية لأرخبيل بيهين هي قاعة المشاهير’.

ألقى جريد القلق خام الحديد الذي كان قد استخرجه للتو. في تلك اللحظة.

انزعج جريد عندما رأى نوي وراندي يضربان على الأرض. ظهرت رموز التفاحة المعبرة في وقت واحد على وجهه ، وبطنه ، وقلبه ، ورئتيه ، ومرفقه ، ومعصمه ، وما إلى ذلك. لقد كانت بداية مهارة ‘الاستهداف’.

جفول.

كان الشرط الأساسي لمهاجمة الجزيرة رقم 64 هو ‘تقنية التعدين’. استوفى جريد هذا الشرط بقدرته على صنع العناصر. ثم بالتخلص من المعادن ، هز جيس ، الذي كان يتمتع ‘بحب المعادن’. أدى هذا إلى فقدان المناعة التي لا تقهر. لم يعد جيس لا يقهر.

كان فارس الموت جيس ، الذي لم يتوقف عن التعدين منذ دخول جريد إلى الجزيرة رقم 64 ، صلبًا مثل تمثال حجري.

تجددوا في الوقت الفعلي. بمجرد قيام مجموعة جريد باستخراج معدن ، نمت معادن جديدة على الفور. بعبارة أخرى ، كان تعدين جميع معادن الجزيرة رقم 64 مستحيلاً.

“… نيانغ؟”

هذا صحيح. فسر جريد الجزيرة رقم 64 بأنها سهلة التنظيف إذا كان لديه ما يكفي من الطعام. لكن الواقع كان مختلفًا عن فكرة جريد. كان هذا أرخبيل بيهين والجزر في الستينيات كانت تواجه صعوبة فظيعة. المعادن في الجزيرة 64.

أخرج نوي لسانه مثل الجرو وأومضت عيناه الكبيرتان. لقد شهد جيس يتوقف عن الحركة. ومع ذلك ، لم يكن جريد ينظر إلى جيس. لم يكن يريد أن ينظر إلى اللقيط البغيض.

تم تسليح الهياكل العظمية المدججة بالعتاد مع الفؤوس ذات التصنيف النادر التي أعطت تقنية التعدين المبتدئة في المستوى 5 ، كان لدى أيدي الإله الفأس ذات التصنيف الملحمي التي أعطت المستوى المتقن لتقنية التعدين للمبتدئين ، وكان نوي و راندي مسلحين بالفؤوس ذات التصنيف الفريد التي أعطت تقنية التعدين المتوسط في المستوى 1.

تتانج! تتانج!

تم تذكير جريد فجأة بـ ذروة السيف.

بدأ فارس الموت جيس التعدين مرة أخرى.

أثناء عملية إخراج جثة جيس من قبره ، أخذ باجما فأسه المحبوب أيضًا؟

“السيد! ارمها مرة أخرى!”

بدأ فارس الموت جيس التعدين مرة أخرى.

صرخ نوي على عجل.

“وااو.”

“ماذا؟”

لم يستطع جريد فهم كلمات نوي. لقد ألقى دون وعي بخام الحديد بسبب غضبه الخالص ولم يكن على علم بما فعله للتو.

الآن لم يتبق سوى جزيرتين. الجزر 65 و 66. سينجح جريد في تطهير أرخبيل بيهين طالما قام بتطهير جزيرتين أخريين. سيكون البطل الذي أنقذ أرخبيل بيهين ، الذي فقد وظيفته لسنوات عديدة.

“أنا أقول لك أن ترمي خام الحديد نيونغ!”

أطلق جريد على جيس الذي لا يقهر بمساعدة نوي! استخدم على الفور ربط لكن دفاع جيس كان مذهلاً. شعر أنه أكثر صلابة بثلاث مرات من فرسان الموت الآخرين ولم يتضرر بشكل صحيح. ومع ذلك ، كان لدى جريد المهارات اللازمة لاختراق الدفاع. لقد كان قمة و القتل القمة. على وجه الخصوص ، تجاهلت القتل القمة دفاع الهدف تمامًا.

“إيه؟”

لماذا؟

لماذا؟

بيــووووووك!

أثيرت أسئلة في ذهن جريد. ومع ذلك ، بدلاً من طرح سؤال ، تحرك جريد أولاً وفقًا لطلب نوي. أظهر مدى ثقة جريد في نوي.

أولاً ، شعر بالأمل.

بيوك!

“نيانج!”

رمى جريد خام الحديد!

“…!”

جفول.

تشوكاكاكاك!

توقف جيس عن التعدين.

“واو ، أنا مجنون.”

“…!”

“السيد! ارمها مرة أخرى!”

شهد جريد ذلك. طوى نوي ذراعه وضحك على جريد المتفاجئ.

أثيرت أسئلة في ذهن جريد. ومع ذلك ، بدلاً من طرح سؤال ، تحرك جريد أولاً وفقًا لطلب نوي. أظهر مدى ثقة جريد في نوي.

“نياهاهات! كيف هي بصيرة هذا الجسم؟ أنا أفضل وحش شيطاني من الجحيم! نياهاهات!”

“كوك…! هل هذا رامي السهام الإلهي؟”

“جيد… ! أحسنت! الأفضل!”

انزعج جريد عندما رأى نوي وراندي يضربان على الأرض. ظهرت رموز التفاحة المعبرة في وقت واحد على وجهه ، وبطنه ، وقلبه ، ورئتيه ، ومرفقه ، ومعصمه ، وما إلى ذلك. لقد كانت بداية مهارة ‘الاستهداف’.

تعلم جريد الإستراتيجية لمهاجمة الجزيرة رقم 64! ألقى مرة أخرى خامًا حديديًا لوقف تعدين جيس ثم استخدم مهارة فن المبارزة لباجما.

كان فارس الموت جيس ، الذي لم يتوقف عن التعدين منذ دخول جريد إلى الجزيرة رقم 64 ، صلبًا مثل تمثال حجري.

“ربط!”

اهتم جيس بهذا الفأس كثيرًا لدرجة أنه طلب أن يُدفن معه.

بينغ!

“…!”

بي بي بيوك!

تشوكاكاكاك!

في الكهف العميق. في كل مرة استخدم فيها جريد السيف ، كان هناك صوت صراخ فارس الموت جيس.

ضرب مرارا وتكرارا بسيف التنوير وانفجرت النيران السوداء. ومع ذلك ، لم يتحرك الكهف على الإطلاق. بقيت المعادن التي اصطدمت في الانفجار في نفس المكان. لا يمكن تدمير الكهف ونمت المعادن مرة أخرى. لم يكن هناك حل لهذه المشكلة.

“كياااااااه!”

“يمكنني فقط تدمير الكهف نفسه.”

خسر جيس مناعته وصحته!

“القتل القمة!”

ارتجف العصي وهو يحدق في مشهد الكرة الكريستالية بإعجاب.

“وااو.”

‘اكتشاف استراتيجية الجزيرة رقم 64 في بضع ساعات فقط…!’

[تم تطهير الجزيرة رقم 64!]

كان الشرط الأساسي لمهاجمة الجزيرة رقم 64 هو ‘تقنية التعدين’. استوفى جريد هذا الشرط بقدرته على صنع العناصر. ثم بالتخلص من المعادن ، هز جيس ، الذي كان يتمتع ‘بحب المعادن’. أدى هذا إلى فقدان المناعة التي لا تقهر. لم يعد جيس لا يقهر.

ضرب مرارا وتكرارا بسيف التنوير وانفجرت النيران السوداء. ومع ذلك ، لم يتحرك الكهف على الإطلاق. بقيت المعادن التي اصطدمت في الانفجار في نفس المكان. لا يمكن تدمير الكهف ونمت المعادن مرة أخرى. لم يكن هناك حل لهذه المشكلة.

‘بالتاكيد.’

[لقد ألحقت 42،350 ضرر بالهدف!]

كان جيس مدرع. لقد كان أسطورة تفاخر بأعلى دفاع. ربما يكون جيس قد فقد قدرته التي لا تقهر ، لكنه لن يتضرر بسهولة من قبل جريد.

انزعج جريد عندما رأى نوي وراندي يضربان على الأرض. ظهرت رموز التفاحة المعبرة في وقت واحد على وجهه ، وبطنه ، وقلبه ، ورئتيه ، ومرفقه ، ومعصمه ، وما إلى ذلك. لقد كانت بداية مهارة ‘الاستهداف’.

“القتل القمة!”

سيوك!

“… يبدو الأمر سهلاً.”

“القتل القمة!”

***

لم يستطع جريد فهم كلمات نوي. لقد ألقى دون وعي بخام الحديد بسبب غضبه الخالص ولم يكن على علم بما فعله للتو.

[لقد ألحقت 42،350 ضرر بالهدف!]

أطلق جريد على جيس الذي لا يقهر بمساعدة نوي! استخدم على الفور ربط لكن دفاع جيس كان مذهلاً. شعر أنه أكثر صلابة بثلاث مرات من فرسان الموت الآخرين ولم يتضرر بشكل صحيح. ومع ذلك ، كان لدى جريد المهارات اللازمة لاختراق الدفاع. لقد كان قمة و القتل القمة. على وجه الخصوص ، تجاهلت القتل القمة دفاع الهدف تمامًا.

انزعج جريد عندما رأى نوي وراندي يضربان على الأرض. ظهرت رموز التفاحة المعبرة في وقت واحد على وجهه ، وبطنه ، وقلبه ، ورئتيه ، ومرفقه ، ومعصمه ، وما إلى ذلك. لقد كانت بداية مهارة ‘الاستهداف’.

تشوكاكاكاك!

‘هل لهذا معنى؟’

تسببت الطعنة في فقدان جيس قدرًا هائلاً من الصحة! تم تهديد جيس و قام بالهجوم المضاد على الفور.

[لقد هزمت فارس الموت جيس ، حارس الجزيرة رقم 64!]

[لقد عانيت من 2،700 ضرر.]

كانت الإستراتيجية التي اختارها جريد للجزيرة رقم 64 هي التعدين!

لا يمكن للقوة الهجومية للمدرع أن تسبب أضرارًا جسيمة لجريد. فشل فأس جيس في اختراق الطبقات الثلاثية لجريد. بعد أن فقد جيس اللا يقهر ، كان مجرد فريسة جيدة لـ جريد.

[لقد ألحقت 42،350 ضرر بالهدف!]

[أعاد ‘أمر الإله’ السلبية الخفية إعادة ضبط فترة الانتظار لـ القتل القمة. في حالة إعادة الاستخدام في غضون ثلاث ثوانٍ ، لن يتم استهلاك أي موارد.]

‘كيف يمكنني إنهاء هذا المكان؟’

“القتل القمة!”

“… نيانغ؟”

بييونغ!

خسر جيس مناعته وصحته!

جيس ، وصي الجزيرة رقم 64 الذي تسبب في إحباط كبير لـ جريد. لم يكن قادرًا على تحمل هجوم جريد وتوفي في النهاية.

‘هل لهذا معنى؟’

[لقد هزمت فارس الموت جيس ، حارس الجزيرة رقم 64!]

تعلم جريد الإستراتيجية لمهاجمة الجزيرة رقم 64! ألقى مرة أخرى خامًا حديديًا لوقف تعدين جيس ثم استخدم مهارة فن المبارزة لباجما.

[تم تطهير الجزيرة رقم 64!]

“واو ، أنا مجنون.”

[كمكافأة على تطهير الجزيرة ، لقد ربحت مستوى واحدًا!]

كانت الإستراتيجية التي اختارها جريد للجزيرة رقم 64 هي التعدين!

[تم الحصول على ‘فأس جيس’!]

بدء جريد يتحرك. كانت خلفية الجزيرة الخامسة والستين غابة. كانت غابة ضخمة مع أصوات الطيور والحشرات. توقع جريد أن يكون حارس هذه الغابة المظلمة دون أي أشعة الشمس هو الرامي الأسطوري بوفيا. كان ذلك بسبب وجود العديد من الأماكن الجيدة لاستخدامها كنقاط للقنص. كان الأمر كما توقع.

“هاه؟”

“اللعنة… لماذا لا يمكن حل أي شيء بسهولة؟”

شعر جريد أن صعوبة الجزيرة رقم 64 كانت عالية جدًا. كان جيس نفسه ضعيفًا ، لكن الجزيرة كانت الأكثر صعوبة في التطهير حيث كان من المستحيل تقريبًا العثور على الإستراتيجية. إذا لم يكن ذلك من قبيل الصدفة ، فقد كان هذا مكانًا كان من المستحيل على جريد مسحه.

بييونغ!

لذلك ، كان يشعر بالترقب. ستكون المكافأة هائلة بما يتناسب مع الصعوبة!

حسنًا ، لم تكن طبيعة باجما مهمة في هذه اللحظة. لقد أعجب جريد للتو بفأس جيس. كانت هناك زيادة في معدل الحصول على المعادن ، وزادت من مهارة التعدين للمستخدم وزادت بشكل كبير من سرعة التعدين. على وجه الخصوص ، كان الدفاع المتزايد أثناء التعدين والبف الذي لا يقهر رائعان.

“لكن…”

سيكون من المناسب استخدامه كمدرع. كانت فئة ذروة السيف معروفة بأضرارها ، لكن جريد نسي هذه الحقيقة لفترة طويلة. كان ذلك لأن أنشطة ذروة السيف كعامل منجم منذ غارة الجحيم جاو كانت رائعة حقًا.

الفأس كان التعويض الوحيد؟

اهتم جيس بهذا الفأس كثيرًا لدرجة أنه طلب أن يُدفن معه.

“هااه…”

‘اكتشاف استراتيجية الجزيرة رقم 64 في بضع ساعات فقط…!’

تنهد جريد واستخدمت مهارة تقييم الحداد الأسطوري دون أي توقع.

توقف جيس عن التعدين.

تترينغ ~

معول أحبه عامل المنجم الأسطوري جيس أثناء حياته.

[فأس جيس]

بي بي بيوك!

التصنيف: أسطوري

هذا صحيح. فسر جريد الجزيرة رقم 64 بأنها سهلة التنظيف إذا كان لديه ما يكفي من الطعام. لكن الواقع كان مختلفًا عن فكرة جريد. كان هذا أرخبيل بيهين والجزر في الستينيات كانت تواجه صعوبة فظيعة. المعادن في الجزيرة 64.

المتانة: 300/366 – قوة الهجوم: 190

سقطت سهام بوفيا من السماء مثل المطر ، مما جعل من الصعب على جريد تحديد موقع بوفيا.

* تزداد فرص الحصول على المعادن المتطورة بنسبة 20٪.

أخرج نوي لسانه مثل الجرو وأومضت عيناه الكبيرتان. لقد شهد جيس يتوقف عن الحركة. ومع ذلك ، لم يكن جريد ينظر إلى جيس. لم يكن يريد أن ينظر إلى اللقيط البغيض.

* تزداد فرص الحصول على أعلى درجة من المعادن بنسبة 8٪.

جينج-

* يزيد من مهارة التعدين لدى المستخدم بمقدار 3.

“أبلغني فورًا إذا اكتشفتم من أين يتم إطلاق الأسهم!”

* زيادة سرعة التعدين بنسبة 150٪.

لذلك ، كان يشعر بالترقب. ستكون المكافأة هائلة بما يتناسب مع الصعوبة!

* 40٪ زيادة في الدفاع أثناء التعدين.

جفول.

* هناك احتمال ضعيف للدخول إلى الحالة ‘لا تقهر’ عند التعدين.

في الكهف العميق. في كل مرة استخدم فيها جريد السيف ، كان هناك صوت صراخ فارس الموت جيس.

معول أحبه عامل المنجم الأسطوري جيس أثناء حياته.

شهد جريد ذلك. طوى نوي ذراعه وضحك على جريد المتفاجئ.

اهتم جيس بهذا الفأس كثيرًا لدرجة أنه طلب أن يُدفن معه.

بيــووووووك!

شروط الاستخدام: كل من لديه مهارة التعدين.

“لكن…”

الوزن: 111

[تم تطهير الجزيرة رقم 64!]

“وااو.”

كان جيس مدرع. لقد كان أسطورة تفاخر بأعلى دفاع. ربما يكون جيس قد فقد قدرته التي لا تقهر ، لكنه لن يتضرر بسهولة من قبل جريد.

أثناء عملية إخراج جثة جيس من قبره ، أخذ باجما فأسه المحبوب أيضًا؟

شعر جريد أن صعوبة الجزيرة رقم 64 كانت عالية جدًا. كان جيس نفسه ضعيفًا ، لكن الجزيرة كانت الأكثر صعوبة في التطهير حيث كان من المستحيل تقريبًا العثور على الإستراتيجية. إذا لم يكن ذلك من قبيل الصدفة ، فقد كان هذا مكانًا كان من المستحيل على جريد مسحه.

‘بناءً على كلام براهام ، كلما عرفت أكثر عن باجما…’

“أبلغني فورًا إذا اكتشفتم من أين يتم إطلاق الأسهم!”

حسنًا ، لم تكن طبيعة باجما مهمة في هذه اللحظة. لقد أعجب جريد للتو بفأس جيس. كانت هناك زيادة في معدل الحصول على المعادن ، وزادت من مهارة التعدين للمستخدم وزادت بشكل كبير من سرعة التعدين. على وجه الخصوص ، كان الدفاع المتزايد أثناء التعدين والبف الذي لا يقهر رائعان.

‘كيف يمكنني إنهاء هذا المكان؟’

ألا يمكن استخدامه لجذب إنتباه العدو (aggro)؟

“هاه؟”

تم تذكير جريد فجأة بـ ذروة السيف.

لا يمكن للقوة الهجومية للمدرع أن تسبب أضرارًا جسيمة لجريد. فشل فأس جيس في اختراق الطبقات الثلاثية لجريد. بعد أن فقد جيس اللا يقهر ، كان مجرد فريسة جيدة لـ جريد.

‘عندما تواجه عدوًا ، اجعل ذروة السيف ينطلق و يعدن المعادن …’

“حسنا…”

سيكون من المناسب استخدامه كمدرع. كانت فئة ذروة السيف معروفة بأضرارها ، لكن جريد نسي هذه الحقيقة لفترة طويلة. كان ذلك لأن أنشطة ذروة السيف كعامل منجم منذ غارة الجحيم جاو كانت رائعة حقًا.

“هاه؟”

***

“ربط!”

[لقد دخلت الجزيرة رقم 65.]

لذلك ، كان يشعر بالترقب. ستكون المكافأة هائلة بما يتناسب مع الصعوبة!

الآن لم يتبق سوى جزيرتين. الجزر 65 و 66. سينجح جريد في تطهير أرخبيل بيهين طالما قام بتطهير جزيرتين أخريين. سيكون البطل الذي أنقذ أرخبيل بيهين ، الذي فقد وظيفته لسنوات عديدة.

* تزداد فرص الحصول على أعلى درجة من المعادن بنسبة 8٪.

‘إحدى الوظائف الأصلية لأرخبيل بيهين هي قاعة المشاهير’.

أولاً ، شعر بالأمل.

كان من المحتمل أن يتم ختم اسم جريد أعلى قاعة المشاهير. سيكون لها أهمية رمزية ضخمة.

‘هذا احتيال!’

“حسنا…”

* تزداد فرص الحصول على المعادن المتطورة بنسبة 20٪.

كان دافع جريد يفيض. كانت سمعته تلاحق كراغول شيئًا فشيئًا.

تشوكاكاكاك!

سووك.

“هااه…”

بدء جريد يتحرك. كانت خلفية الجزيرة الخامسة والستين غابة. كانت غابة ضخمة مع أصوات الطيور والحشرات. توقع جريد أن يكون حارس هذه الغابة المظلمة دون أي أشعة الشمس هو الرامي الأسطوري بوفيا. كان ذلك بسبب وجود العديد من الأماكن الجيدة لاستخدامها كنقاط للقنص. كان الأمر كما توقع.

* 40٪ زيادة في الدفاع أثناء التعدين.

سيوك!

“هااه…”

“…!”

“…!”

كانت المشكلة أن صوت الطيور كان مرتفعًا جدًا. التقط جريد الأسهم الطائرة بعد فوات الأوان ولم يستطع التأقلم ، حيث اخترقت الأسهم صدر جريد بدقة.

انزعج جريد عندما رأى نوي وراندي يضربان على الأرض. ظهرت رموز التفاحة المعبرة في وقت واحد على وجهه ، وبطنه ، وقلبه ، ورئتيه ، ومرفقه ، ومعصمه ، وما إلى ذلك. لقد كانت بداية مهارة ‘الاستهداف’.

[لقد عانيت من 6،993 ضرر.]

***

“كوك…! هل هذا رامي السهام الإلهي؟”

جيس ، وصي الجزيرة رقم 64 الذي تسبب في إحباط كبير لـ جريد. لم يكن قادرًا على تحمل هجوم جريد وتوفي في النهاية.

لقد كان ضررًا كبيرًا على الرغم من ارتداء الطبقات الثلاثية التي رفعت المقاومة الجسدية. أشار جريد إلى حقيقة أن الرماة لديهم أعلى قوة هجومية بين مسببي الأضرار المادية وأخرج درع (Shield) الضوء المقدس. كان القصد منه صد الأسهم الطائرة وتلقي أضرار أقل.

أخرج نوي لسانه مثل الجرو وأومضت عيناه الكبيرتان. لقد شهد جيس يتوقف عن الحركة. ومع ذلك ، لم يكن جريد ينظر إلى جيس. لم يكن يريد أن ينظر إلى اللقيط البغيض.

‘لا بد لي من معرفة الموقع أولا’.

[أعاد ‘أمر الإله’ السلبية الخفية إعادة ضبط فترة الانتظار لـ القتل القمة. في حالة إعادة الاستخدام في غضون ثلاث ثوانٍ ، لن يتم استهلاك أي موارد.]

كان المفتاح هو تحديد مكان اختباء بوفيا بناءً على اتجاه الأسهم ثم تضييق المسافة. كان رامي السهام ضعيفًا لذلك كان واثقًا من قدرته على التغلب على بوفيا إذا ضيق المسافة. لكن بوفيا كان رامي سهام أسطوري. طالما كان لديه مسافة مناسبة ، فلن يرتكب خطأ تعريض نفسه.

* يزيد من مهارة التعدين لدى المستخدم بمقدار 3.

سويك!

كوا كوا كوانج!

بيــووووووك!

تترينغ ~

سقطت سهام بوفيا من السماء مثل المطر ، مما جعل من الصعب على جريد تحديد موقع بوفيا.

“وااو.”

“تشي… السهام الماطرة.”

سيكون من المناسب استخدامه كمدرع. كانت فئة ذروة السيف معروفة بأضرارها ، لكن جريد نسي هذه الحقيقة لفترة طويلة. كان ذلك لأن أنشطة ذروة السيف كعامل منجم منذ غارة الجحيم جاو كانت رائعة حقًا.

أطلقت مهارة السهم الماطر كمية كبيرة من الأسهم في السماء والتي ستسقط باتجاه الهدف مثل المطر. كانت قوة هذه المهارة هي النطاق الواسع للهجوم الذي كان من الصعب التنبؤ به. ولكن كان لها أيضًا ميزة إخفاء موقع الرامي. وجد جريد صعوبة في العثور على المكان الذي أطلقت منه بوفيا. كانت الأشجار المحيطة عالية جدًا لدرجة أن خط بصره كان مضطربًا للغاية.

“هااه…”

“نوي! راندي!”

ظهرت رموز التفاح الأحمر على قلوب نوي وراندي.

استدعى جريد حيواناته الأليفة وأرسلها في جميع أنحاء الغابة.

[لقد ألحقت 42،350 ضرر بالهدف!]

“أبلغني فورًا إذا اكتشفتم من أين يتم إطلاق الأسهم!”

تجددوا في الوقت الفعلي. بمجرد قيام مجموعة جريد باستخراج معدن ، نمت معادن جديدة على الفور. بعبارة أخرى ، كان تعدين جميع معادن الجزيرة رقم 64 مستحيلاً.

في اللحظة التي أعطى فيها جريد الأمر لـ نوي و راندي.

“جيد… ! أحسنت! الأفضل!”

جينج-

[لقد عانيت من 2،700 ضرر.]

ظهرت رموز التفاح الأحمر على قلوب نوي وراندي.

[لقد هزمت فارس الموت جيس ، حارس الجزيرة رقم 64!]

بوك.

[لقد عانيت من 2،700 ضرر.]

بوك بوك!

[لقد دخلت الجزيرة رقم 65.]

طارت السهام واخترقت التفاحة. اخترقت قلوب نوي وراندي.

أخرج نوي لسانه مثل الجرو وأومضت عيناه الكبيرتان. لقد شهد جيس يتوقف عن الحركة. ومع ذلك ، لم يكن جريد ينظر إلى جيس. لم يكن يريد أن ينظر إلى اللقيط البغيض.

“نيانج!”

بينغ!

“كياك!”

* تزداد فرص الحصول على المعادن المتطورة بنسبة 20٪.

“ماذا؟”

حسنًا ، لم تكن طبيعة باجما مهمة في هذه اللحظة. لقد أعجب جريد للتو بفأس جيس. كانت هناك زيادة في معدل الحصول على المعادن ، وزادت من مهارة التعدين للمستخدم وزادت بشكل كبير من سرعة التعدين. على وجه الخصوص ، كان الدفاع المتزايد أثناء التعدين والبف الذي لا يقهر رائعان.

انزعج جريد عندما رأى نوي وراندي يضربان على الأرض. ظهرت رموز التفاحة المعبرة في وقت واحد على وجهه ، وبطنه ، وقلبه ، ورئتيه ، ومرفقه ، ومعصمه ، وما إلى ذلك. لقد كانت بداية مهارة ‘الاستهداف’.

تترينغ ~

ترجمة : Don Kol

المتانة: 300/366 – قوة الهجوم: 190

* تزداد فرص الحصول على المعادن المتطورة بنسبة 20٪.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط