نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 689

الفصل 689

الفصل 689

كان قديس السيف أقوى فئة قتالية متخصصة. أثبت التاريخ ذلك وفي الواقع ، شعر به كراغول الحالي. كان قديس السيف كراغول في المستوى 259. كان أقل بمقدار 100 مستوى مما كان عليه عندما كان مبارزًا أبيض ، ومع ذلك كان كراغول الحالي أقوى عدة مرات مما كان عليه عندما كان مبارزًا أبيض.

“نعم ، ماذا يمثل مدجج بالعتاد؟”

الشيء المدهش هو أنه لا يزال هناك مجال لينمو كراغول. تمامًا مثل جريد و يورا ، لم يكمل كراغول مهمة فئته. على وجه الخصوص ، كانت إحدى مهام الفئة لكراغول هي العثور على مهارة المبارزة لمولر و وراثتها. إذا اكتسب مهارة المبارزة لمولر ، فإن قوة كراغول ستزداد قوة بشكل كبير.

لم يُهزم مادرا أبدًا ، ولهذا أطلق عليه عنوان الملك غير المهزوم. إذن لماذا دعي الإنسان الذي أمامه بالملك المدجج بالعتاد؟ مادرا انتظر الإجابة كطفل مليء بالفضول الخالص. كان جريد يفكر في كيفية شرح مدجج بالعتاد واستدعاء أيدي الإله. كانت أيدي الإله مسلحة بميلونير.

لكن كراغول رفض. لقد كان شخصًا لم يكن على اتصال بمولر ، الذي أصبح قديس سيف بمفرده. لم يكن يريد أن تُدفن سمعته في ظل قديس السيف السابق. أراد أن يشق طريقه بنفسه.

“…!”

“وهكذا ، بحثت عنك.”

بقي جلالة مادرا. تقنية السيف التي كانت أسرع بمرتين من مهارة فن المبارزة لباجما ، قطع الربط في جسم جريد 40 مرة في الثانية.

“…”

كان جريد مرتبكًا بعض الشيء عندما رأى الجزيرة رقم 66. كانت مجرد أرض مستوية. هذا هو. كانت الجزيرة رقم 66 مسرحًا بدون حجارة صغيرة وشجيرات. لم يكن هناك مكان للاختباء ولا يمكن استغلال التضاريس عند مواجهة العدو.

أفضل رماح في القارة كيرينوس. لم يكن ينتمي إلى أي مكان في القارة ، لكنه كان يزور مكانًا معينًا مرة كل ثلاث سنوات. كان قصر الإمبراطورة أريا في الإمبراطورية الصحراوية. ومع ذلك ، توفيت الإمبراطورة أريا قبل خمس سنوات. الآن كان كيرينوس ينظر إلى مقبرة ، وليس قصرًا جميلًا يشبه آريا.

“…؟”

“اعتقدت أنني سألتقي بك إذا انتظرت هنا.”

وافق براهام.

استقبل كراغول كيرينوس بأدب. نظر إليه كيرينوس بعيون خاطفة.

مسح كراغول الدم المتدفق من فمه واقتنع.

“محاط بقوة السيف المطلقة… أنت من اخترق قمة مهارة المبارزة.”

“…!”

“كما ألقيت نظرة خاطفة على قمة الرمح. أود أن أسأل عن تعاليمك.”

لم يكن هناك صوت. كان رمح كيرينوس الأزرق مجرد نقطة. كانت تذكر بنقطة صنعتها الفرشاة على ورق أبيض. لكن التأثير الذي تلقاه كراغول كان قوياً. على الرغم من الدفاع ضد رمح كيرينوس ، طارت جثة كراغول على بعد 10 أمتار.

“ذروة المبارزة يطلب مني التدريس. هذا يعني أنك تعترف بأن السيف أقل من الرمح.”

[لقد عانيت من 8،130 ضرر.]

“لا. بغض النظر عن السيف أو الرمح فأنا أدنى منك. إلى الأن.”

“هدفك هو تنقية أرخبيل بيهين الذي لا فائدة منه الآن. إذا كنت تريد تطهيره ، فعليك أن تضربني. بصفتي فارس موت ، فإن وجودي هو صد جميع الدخلاء. القتال أمر لا مفر منه. بالاضافة.”

“في الوقت الحالي… سيكون الأمر مختلفًا لاحقًا.”

خطوة خطوة.

كان لدى كراغول طريقتان لتغيير الفئة. الأول كان النجاح في مبارزة مولر كما ذكر أعلاه. والثاني هو القتال وهزيمة أفضل المحاربين في كل مجال. بالطبع ، كان من غير المحتمل أن يتمكن كراغول ، الذي لم يصل إلى المستوى 300 ، من الفوز ضد أقوى المحاربين في كل مجال مثل كيرينوس. لا ، لقد كانت فرصة قريبة من الصفر. وهكذا ، تعهد كراغول بأن الأمور ستكون مختلفة في غضون ثلاث سنوات.

“حسنًا ، هذا خطأ باجما. أسماؤهم أساطير ، لكنهم سقطوا بعد أن أصبحوا فرسان الموت. بمجرد وفاة باجما و انقطاع مصدر الطاقة ، لم يتمكنوا من ممارسة قوتهم بشكل صحيح. لكنك ما زلت جيدًا. إنسان لإيذاء هؤلاء الأنصاف… أنت أيضًا أسطورة حاضرة… هرمم؟”

“مقابل تعليمي اليوم ، سأعلمك خلال ثلاث سنوات.”

“هاه!”

“هاه!”

النصف الآخر من حراس الجزر السابقة؟ من هم النصف؟ صعد جريد رأسه وأجاب بحزم.

انفجر كيرينوس ضاحكا. المبارز المطلق ، الذي لم ينضج بعد ، كان يتحدث بالهراء. لكن لم يكن هناك أي شعور بالعداء. بدلا من ذلك ، كان هناك بعض الإعجاب.

“سواء أكنت حيا أم ميتا ، لم أشهد هزيمة قط. ولا حتى مرة.”

“ستعلمني… كم هو ممتع. ثم هل سأعلمك تحسبا لثلاث سنوات من الآن؟”

“لم أستطع تجنب ذلك؟”

——!

“على الرغم من كونك مسلحًا بالسيف ، فأنت لست مبارزًا في قمة المبارزة. فأنت تحمل روح مصاص دماء هجين ، ولكن لديك فقط هذه القوة السحرية؟ لكن لديك كرامة ملك…؟”

لم يكن هناك صوت. كان رمح كيرينوس الأزرق مجرد نقطة. كانت تذكر بنقطة صنعتها الفرشاة على ورق أبيض. لكن التأثير الذي تلقاه كراغول كان قوياً. على الرغم من الدفاع ضد رمح كيرينوس ، طارت جثة كراغول على بعد 10 أمتار.

في هذا اليوم. رأى كراغول عالماً أكبر وأصبح شغفه أكبر. كان الأمر نفسه بالنسبة لهاو وألكساندر اللذان كانا يشاهدان من الجانب. كانت هذه التجربة القصيرة ذات قيمة كبيرة بالنسبة لهم.

[كان التأثير كبيرًا جدًا! لقد فشل دفاعك المثالي!]

اقتنع جريد بعد سماع صوت براهام.

[لقد عانيت من 8،130 ضرر.]

“ذروة المبارزة يطلب مني التدريس. هذا يعني أنك تعترف بأن السيف أقل من الرمح.”

“لم أستطع تجنب ذلك؟”

لكن كراغول رفض. لقد كان شخصًا لم يكن على اتصال بمولر ، الذي أصبح قديس سيف بمفرده. لم يكن يريد أن تُدفن سمعته في ظل قديس السيف السابق. أراد أن يشق طريقه بنفسه.

مسح كراغول الدم المتدفق من فمه واقتنع.

كان حارس الجزيرة 66 هو البطل الأخير المتبقي. كان من الصواب تفسير أن الأسطورة التي أصبحت فارس موت كان أيضًا في وضع مؤلم.

‘في الواقع ، من الواضح أن أقوى المحاربين في كل مجال لديهم مهارة الحساسية الفائقة.’

“اسمي نفسي…”

لم يكن معروفًا ما إذا كانت الحساسية الفائقة قد تم تطبيقها بشكل سلبي مثل قديس السيف ، أو بشكل نشط مثل المبارز العظيم. لكن أولئك الذين لديهم حساسية فائقة تسببوا في ضغط هائل.

“…؟”

‘جريد ، أي عدو تواجهه الآن؟’

كان جريد مرتبكًا بعض الشيء عندما رأى الجزيرة رقم 66. كانت مجرد أرض مستوية. هذا هو. كانت الجزيرة رقم 66 مسرحًا بدون حجارة صغيرة وشجيرات. لم يكن هناك مكان للاختباء ولا يمكن استغلال التضاريس عند مواجهة العدو.

في هذا اليوم. رأى كراغول عالماً أكبر وأصبح شغفه أكبر. كان الأمر نفسه بالنسبة لهاو وألكساندر اللذان كانا يشاهدان من الجانب. كانت هذه التجربة القصيرة ذات قيمة كبيرة بالنسبة لهم.

إنسان وصل إلى الجزيرة 66. وصف مادرا جريد بأنه أسطورة حالية. لكنه لم يكن سيافًا ولا ساحرًا. كان من الصعب قياس هويته الحقيقية لأنه لا يمكن رؤية سوى كرامته العالية. في النهاية ، لم يستطع مادرا حل السؤال وطرح السؤال علانية.

***

اقتنع جريد بعد سماع صوت براهام.

ماذا كان أرخبيل بيهين؟

“اسمي نفسي…”

بمجرد ظهور الرسالة العالمية ، بدأت العديد من وسائل الإعلام في جمع المعلومات حول أرخبيل بيهين. لقد احتاجوا إلى الحصول على المعلومات بسرعة حتى تكون سبقًا صحفيًا. ونتيجة لذلك ، تمكن الجمهور من فهم هوية أرخبيل بيهين بسرعة نسبية. قاعة الشهرة ومكان الخلافة للأساطير.

[كان التأثير كبيرًا جدًا! لقد فشل دفاعك المثالي!]

لكنها تغيرت الآن لسبب ما. واجهت صعوبة وحشية حتى بالنسبة لأفضل 100 مصنف وكانت إحدى الطرق القليلة للانتقال إلى القارة الشرقية. كانت الشائعات تقول أن كبار الرتب والبابا داميان فشلوا في الاستيلاء على أرخبيل بيهين.

“100،000 سيف يذبحون جيش.”

ثم من كان؟ من الذي وصل إلى آخر بوابة لأرخبيل بيهين؟ كان هذا موضوعًا ضخمًا. كانت وسائل الإعلام حول العالم مشغولة بتخمين الشخصية الرئيسية للرسالة العالمية. وكان المرشح الأكثر احتمالا هو كراغول.

“محاط بقوة السيف المطلقة… أنت من اخترق قمة مهارة المبارزة.”

جريد و آجنوس و أريس ، الذين أظهروا مهارات تتجاوز الفطرة السليمة في حرب مملكة بيلتو ، كانوا أيضًا مرشحين ، لكن السماء فوق السماء كراغول طغى عليهم جميعًا. كان من الطبيعي. فاز كراغول على جريد عندما كان مجرد فئة عادية. الآن بعد أن أصبح قديس السيف ، قُدر أنه كان أفضل بكثير من اللاعبين الثلاثة.

النصف الآخر من حراس الجزر السابقة؟ من هم النصف؟ صعد جريد رأسه وأجاب بحزم.

‘لا يمكنهم تخيل ذلك.’

خطوة.

أعضاء مدجج بالعتاد الذين رأوا الأخبار كانوا يضحكون فقط. فشل كراغول بالفعل في كسر أرخبيل بيهين وكان جريد في الواقع الشخصية الرئيسية للرسالة العالمية. لقد كانوا متحمسين للاضطرابات التي ستحدث مرة أخرى بمجرد ظهور الأخبار.

في هذا اليوم. رأى كراغول عالماً أكبر وأصبح شغفه أكبر. كان الأمر نفسه بالنسبة لهاو وألكساندر اللذان كانا يشاهدان من الجانب. كانت هذه التجربة القصيرة ذات قيمة كبيرة بالنسبة لهم.

لم يعرف أعضاء مدجج بالعتاد أيضًا. لم يكن تأثير الاستيلاء على أرخبيل بيهين على هذا المستوى فقط.

***

***

سيندهش العصي إذا اكتشف ذلك ، ولكن منذ فوزه بلقب الملك الأول وأصبح قوياً بسرعة ، لم يكن لدى جريد خبرة في القتال بكل قوته. لم يقابل الخصم المناسب. كان الأمر نفسه في أرخبيل بيهين.

[لقد دخلت الجزيرة رقم 66.]

لم يكن معروفًا ما إذا كانت الحساسية الفائقة قد تم تطبيقها بشكل سلبي مثل قديس السيف ، أو بشكل نشط مثل المبارز العظيم. لكن أولئك الذين لديهم حساسية فائقة تسببوا في ضغط هائل.

[أنت تستحق الثناء على وصولك إلى هذا المكان.]

بقي جلالة مادرا. تقنية السيف التي كانت أسرع بمرتين من مهارة فن المبارزة لباجما ، قطع الربط في جسم جريد 40 مرة في الثانية.

[أعطِ الراحة لآخر بطل متبق…]

تشوكاكاكاك!

“نوافذ الإشعارات مثيرة جدًا للاهتمام.”

“الملك المدجج بالعتاد…؟ هوه ، ملك!”

كان حارس الجزيرة 66 هو البطل الأخير المتبقي. كان من الصواب تفسير أن الأسطورة التي أصبحت فارس موت كان أيضًا في وضع مؤلم.

بقي جلالة مادرا. تقنية السيف التي كانت أسرع بمرتين من مهارة فن المبارزة لباجما ، قطع الربط في جسم جريد 40 مرة في الثانية.

“أم…؟”

لكنها تغيرت الآن لسبب ما. واجهت صعوبة وحشية حتى بالنسبة لأفضل 100 مصنف وكانت إحدى الطرق القليلة للانتقال إلى القارة الشرقية. كانت الشائعات تقول أن كبار الرتب والبابا داميان فشلوا في الاستيلاء على أرخبيل بيهين.

كان جريد مرتبكًا بعض الشيء عندما رأى الجزيرة رقم 66. كانت مجرد أرض مستوية. هذا هو. كانت الجزيرة رقم 66 مسرحًا بدون حجارة صغيرة وشجيرات. لم يكن هناك مكان للاختباء ولا يمكن استغلال التضاريس عند مواجهة العدو.

شعر جريد بقلبه ينبض. هل كان ذلك بسبب الخوف؟ نعم. هل أراد الهرب؟ لا ، كان جريد سعيدًا لأن يكون كافياً للقتال ضد خصم تسبب في الخوف له. لم يكن يريد الهرب.

– مكان لا يمكنك فيه استخدام الحيل الضحلة.

“لم أستطع تجنب ذلك؟”

اقتنع جريد بعد سماع صوت براهام.

أومأ مادرا برأسه باهتمام ، فقط ليعبس فجأة. بالنظر إلى الوراء ، لم يكن هناك أي أساطير لم تكن لديهم هذه القدرة. بعبارة أخرى ، كان هذا أمرًا أساسيًا لجميع الأساطير لتكون مدججة بالعتاد. لكن الإنسان الذي أمامه كان يتحدث كما لو أن هذا الشيء الأساسي هو قدرته المتميزة.

“مرحلة يكون فيها القتال الخالص هو الأولوية. في الواقع ، مالك هذا المكان هو مادرا على حق؟”

***

وافق براهام.

“ستعلمني… كم هو ممتع. ثم هل سأعلمك تحسبا لثلاث سنوات من الآن؟”

– حقا. كان المحارب النهائي قبل أن يكون استراتيجيًا عبقريًا. مكان لمباراة واحدة بدون متغيرات هو الأفضل لرجل مثله. في المقام الأول ، يمكنه تحقيق نصر مثالي على أي أرض.

تشوكاكاكاك!

‘العبقري؟ النهائي؟ الممتاز؟ براهام يمدحه كثيرا…؟’

ظهر اسم ‘مادرا’ بالذهب فوق رأس فارس الموت مرتديًا درعًا مهيبًا. كان يحمل سيفًا طويلًا عاديًا طوله حوالي متر واحد ونظر إلى جريد صعودًا وهبوطًا بضوء أرجواني.

كان تقييم براهام لمادرا مساويًا لمولر و مومود على الأقل.

“لقد مرت 100 عام منذ ظهور ضيف بشري. ذات يوم ، مات باجما ، ضعفت قوتي وانتهى غزو الشياطين العظماء.”

“… هااه.”

“نوافذ الإشعارات مثيرة جدًا للاهتمام.”

شعر جريد بقلبه ينبض. هل كان ذلك بسبب الخوف؟ نعم. هل أراد الهرب؟ لا ، كان جريد سعيدًا لأن يكون كافياً للقتال ضد خصم تسبب في الخوف له. لم يكن يريد الهرب.

بهذا المعنى ، أريد محاربة الفارس الأول. حتى لو خسرت.

سيندهش العصي إذا اكتشف ذلك ، ولكن منذ فوزه بلقب الملك الأول وأصبح قوياً بسرعة ، لم يكن لدى جريد خبرة في القتال بكل قوته. لم يقابل الخصم المناسب. كان الأمر نفسه في أرخبيل بيهين.

كان جريد مرتبكًا بعض الشيء عندما رأى الجزيرة رقم 66. كانت مجرد أرض مستوية. هذا هو. كانت الجزيرة رقم 66 مسرحًا بدون حجارة صغيرة وشجيرات. لم يكن هناك مكان للاختباء ولا يمكن استغلال التضاريس عند مواجهة العدو.

بهذا المعنى ، أريد محاربة الفارس الأول. حتى لو خسرت.

أظهر مادرا اهتمامًا كبيرًا بإجابة جريد. نظرًا لأنه كان أيضًا أسطورة وملكًا ، فقد شعر بإحساس قوي بالقرابة مع جريد.

لكنه لم يستطع محاربة مرسيدس. إذا قاتل معها ، فستكون نهاية مملكة مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، أصبحت الأمور الآن مختلفة. لم تكن هناك أي عوامل خارجية متورطة. كان عليه فقط القتال بكل قوته للحصول على المكافآت.

“100،000 سيف يذبحون جيش.”

‘إذا تمكنت من اكتشاف مهاراتي هنا ، فستكون مساعدة كبيرة في المسابقة الوطنية.’

“…!”

كان جدول المسابقة الوطنية الثالثة متأخرًا عن المعتاد. كان أحد أهداف جريد هو الفوز على كراغول في المسابقة الوطنية التي ستقام في غضون ثلاثة أشهر. من أجل مواجهة ذلك اليوم في حالة ممتازة ، كان جريد سعيدًا لمحاربة خصوم أقوياء.

***

خطوة.

“محاط بقوة السيف المطلقة… أنت من اخترق قمة مهارة المبارزة.”

خطوة خطوة.

أوضح جريد لمادرا ، الذي فوجئ برؤية الأيدي الذهبية تتحرك من تلقاء نفسها.

كان فارس الموت الذي يرتدي درعًا مهيبًا يقترب ببطء. كان هناك إحساس مذهل بالقوة من المشية ، على الرغم من كونه مجرد جسد مصنوع من العظام.

انفجر كيرينوس ضاحكا. المبارز المطلق ، الذي لم ينضج بعد ، كان يتحدث بالهراء. لكن لم يكن هناك أي شعور بالعداء. بدلا من ذلك ، كان هناك بعض الإعجاب.

‘السيف… اعتقدت أنه يمكنه استخدام مجموعة متنوعة من الأسلحة لأنه المحارب النهائي.’

أوضح جريد لمادرا ، الذي فوجئ برؤية الأيدي الذهبية تتحرك من تلقاء نفسها.

ظهر اسم ‘مادرا’ بالذهب فوق رأس فارس الموت مرتديًا درعًا مهيبًا. كان يحمل سيفًا طويلًا عاديًا طوله حوالي متر واحد ونظر إلى جريد صعودًا وهبوطًا بضوء أرجواني.

لكنها تغيرت الآن لسبب ما. واجهت صعوبة وحشية حتى بالنسبة لأفضل 100 مصنف وكانت إحدى الطرق القليلة للانتقال إلى القارة الشرقية. كانت الشائعات تقول أن كبار الرتب والبابا داميان فشلوا في الاستيلاء على أرخبيل بيهين.

“لقد مرت 100 عام منذ ظهور ضيف بشري. ذات يوم ، مات باجما ، ضعفت قوتي وانتهى غزو الشياطين العظماء.”

لكنها تغيرت الآن لسبب ما. واجهت صعوبة وحشية حتى بالنسبة لأفضل 100 مصنف وكانت إحدى الطرق القليلة للانتقال إلى القارة الشرقية. كانت الشائعات تقول أن كبار الرتب والبابا داميان فشلوا في الاستيلاء على أرخبيل بيهين.

“…!”

سوباك!

أذهل جريد. أكد أن مادرا من المحتمل أن يحافظ على ذكائه ، لكنه لم يتوقع أن يتحدث مادرا بوضوح كإنسان. سأل مادرا جريد المرتبك.

“…!”

“هل تغلبت على نصف الأشقاء الذين يحرسون الجزر السابقة؟”

“على الرغم من كونك مسلحًا بالسيف ، فأنت لست مبارزًا في قمة المبارزة. فأنت تحمل روح مصاص دماء هجين ، ولكن لديك فقط هذه القوة السحرية؟ لكن لديك كرامة ملك…؟”

“…؟”

[لقد عانيت من 8،130 ضرر.]

النصف الآخر من حراس الجزر السابقة؟ من هم النصف؟ صعد جريد رأسه وأجاب بحزم.

لكنها تغيرت الآن لسبب ما. واجهت صعوبة وحشية حتى بالنسبة لأفضل 100 مصنف وكانت إحدى الطرق القليلة للانتقال إلى القارة الشرقية. كانت الشائعات تقول أن كبار الرتب والبابا داميان فشلوا في الاستيلاء على أرخبيل بيهين.

“كلهم باستثناء لانتير.”

بهذا المعنى ، أريد محاربة الفارس الأول. حتى لو خسرت.

“أنا أرى.”

‘لا يمكنهم تخيل ذلك.’

في الواقع ، النصف الآخر الذي تحدث عنه مادرا كانوا فرسان الموت من الأساطير الماضية. دعوة الأساطير بالنصف! ما مدى قوة مادرا؟

[لقد عانيت من 8،130 ضرر.]

‘هل سيكون هذا أصعب مما كنت أتخيل؟’

“هدفك هو تنقية أرخبيل بيهين الذي لا فائدة منه الآن. إذا كنت تريد تطهيره ، فعليك أن تضربني. بصفتي فارس موت ، فإن وجودي هو صد جميع الدخلاء. القتال أمر لا مفر منه. بالاضافة.”

ابتسم جريد المتوتر ابتسامة عريضة. مادرا ، الذي كان لا يزال ينظر إليه لأعلى ولأسفل ، أومأ برأسه كما فهم.

——!

“حسنًا ، هذا خطأ باجما. أسماؤهم أساطير ، لكنهم سقطوا بعد أن أصبحوا فرسان الموت. بمجرد وفاة باجما و انقطاع مصدر الطاقة ، لم يتمكنوا من ممارسة قوتهم بشكل صحيح. لكنك ما زلت جيدًا. إنسان لإيذاء هؤلاء الأنصاف… أنت أيضًا أسطورة حاضرة… هرمم؟”

استقبل كراغول كيرينوس بأدب. نظر إليه كيرينوس بعيون خاطفة.

مادرا صاغ رأسه. كان ذلك لأنه وجد صعوبة في تحديد هوية جريد.

أومأ مادرا برأسه باهتمام ، فقط ليعبس فجأة. بالنظر إلى الوراء ، لم يكن هناك أي أساطير لم تكن لديهم هذه القدرة. بعبارة أخرى ، كان هذا أمرًا أساسيًا لجميع الأساطير لتكون مدججة بالعتاد. لكن الإنسان الذي أمامه كان يتحدث كما لو أن هذا الشيء الأساسي هو قدرته المتميزة.

“على الرغم من كونك مسلحًا بالسيف ، فأنت لست مبارزًا في قمة المبارزة. فأنت تحمل روح مصاص دماء هجين ، ولكن لديك فقط هذه القوة السحرية؟ لكن لديك كرامة ملك…؟”

إنسان وصل إلى الجزيرة 66. وصف مادرا جريد بأنه أسطورة حالية. لكنه لم يكن سيافًا ولا ساحرًا. كان من الصعب قياس هويته الحقيقية لأنه لا يمكن رؤية سوى كرامته العالية. في النهاية ، لم يستطع مادرا حل السؤال وطرح السؤال علانية.

“ذروة المبارزة يطلب مني التدريس. هذا يعني أنك تعترف بأن السيف أقل من الرمح.”

“ماذا تسمي نفسك؟”

بمجرد ظهور الرسالة العالمية ، بدأت العديد من وسائل الإعلام في جمع المعلومات حول أرخبيل بيهين. لقد احتاجوا إلى الحصول على المعلومات بسرعة حتى تكون سبقًا صحفيًا. ونتيجة لذلك ، تمكن الجمهور من فهم هوية أرخبيل بيهين بسرعة نسبية. قاعة الشهرة ومكان الخلافة للأساطير.

“اسمي نفسي…”

[لقد عانيت من 11،200 ضرر.]

ماذا أراد العالم أن يناديه؟ شين يونغ وو؟ جريد؟ سليل باجما؟ لقد كان كلهم ​​، لكن الأهم.

الشيء المدهش هو أنه لا يزال هناك مجال لينمو كراغول. تمامًا مثل جريد و يورا ، لم يكمل كراغول مهمة فئته. على وجه الخصوص ، كانت إحدى مهام الفئة لكراغول هي العثور على مهارة المبارزة لمولر و وراثتها. إذا اكتسب مهارة المبارزة لمولر ، فإن قوة كراغول ستزداد قوة بشكل كبير.

“الملك المدجج بالعتاد… أنا الملك المكثّف.”

لكنها تغيرت الآن لسبب ما. واجهت صعوبة وحشية حتى بالنسبة لأفضل 100 مصنف وكانت إحدى الطرق القليلة للانتقال إلى القارة الشرقية. كانت الشائعات تقول أن كبار الرتب والبابا داميان فشلوا في الاستيلاء على أرخبيل بيهين.

“الملك المدجج بالعتاد…؟ هوه ، ملك!”

أوضح جريد لمادرا ، الذي فوجئ برؤية الأيدي الذهبية تتحرك من تلقاء نفسها.

أظهر مادرا اهتمامًا كبيرًا بإجابة جريد. نظرًا لأنه كان أيضًا أسطورة وملكًا ، فقد شعر بإحساس قوي بالقرابة مع جريد.

“هذا… ربما تسخر مني. حسنًا ، لست بحاجة إلى الكشف عن هويتك إذا كنت لا تريد ذلك. من المعقول أن تكون مترددًا في إظهار ذلك قبل القتال”.

“نعم ، ماذا يمثل مدجج بالعتاد؟”

كان جدول المسابقة الوطنية الثالثة متأخرًا عن المعتاد. كان أحد أهداف جريد هو الفوز على كراغول في المسابقة الوطنية التي ستقام في غضون ثلاثة أشهر. من أجل مواجهة ذلك اليوم في حالة ممتازة ، كان جريد سعيدًا لمحاربة خصوم أقوياء.

لم يُهزم مادرا أبدًا ، ولهذا أطلق عليه عنوان الملك غير المهزوم. إذن لماذا دعي الإنسان الذي أمامه بالملك المدجج بالعتاد؟ مادرا انتظر الإجابة كطفل مليء بالفضول الخالص. كان جريد يفكر في كيفية شرح مدجج بالعتاد واستدعاء أيدي الإله. كانت أيدي الإله مسلحة بميلونير.

[لقد عانيت من 8،130 ضرر.]

“هاه؟”

‘السيف… اعتقدت أنه يمكنه استخدام مجموعة متنوعة من الأسلحة لأنه المحارب النهائي.’

أوضح جريد لمادرا ، الذي فوجئ برؤية الأيدي الذهبية تتحرك من تلقاء نفسها.

“على الرغم من كونك مسلحًا بالسيف ، فأنت لست مبارزًا في قمة المبارزة. فأنت تحمل روح مصاص دماء هجين ، ولكن لديك فقط هذه القوة السحرية؟ لكن لديك كرامة ملك…؟”

“مدجج بالعتاد قادر على تحقيق أقصى استفادة من هذه الأدوات. وهذا هو السبب في أنني أُطلق على عنوان الملك المدجج بالعتاد.”

أومأ مادرا برأسه باهتمام ، فقط ليعبس فجأة. بالنظر إلى الوراء ، لم يكن هناك أي أساطير لم تكن لديهم هذه القدرة. بعبارة أخرى ، كان هذا أمرًا أساسيًا لجميع الأساطير لتكون مدججة بالعتاد. لكن الإنسان الذي أمامه كان يتحدث كما لو أن هذا الشيء الأساسي هو قدرته المتميزة.

الأفضل؟ الشخص الذي يعرف جريد سيقول أنه ‘ليس لديه ضمير’. لكن الوحيدين هنا الآن هما جريد و براهام و مادرا. مادرا لم يعرف الحقيقة.

“ذروة المبارزة يطلب مني التدريس. هذا يعني أنك تعترف بأن السيف أقل من الرمح.”

“أرى. لديك القدرة على الاستفادة من معدات المعركة… أممم؟”

اقتنع جريد بعد سماع صوت براهام.

أومأ مادرا برأسه باهتمام ، فقط ليعبس فجأة. بالنظر إلى الوراء ، لم يكن هناك أي أساطير لم تكن لديهم هذه القدرة. بعبارة أخرى ، كان هذا أمرًا أساسيًا لجميع الأساطير لتكون مدججة بالعتاد. لكن الإنسان الذي أمامه كان يتحدث كما لو أن هذا الشيء الأساسي هو قدرته المتميزة.

“أنا أرى.”

“هذا… ربما تسخر مني. حسنًا ، لست بحاجة إلى الكشف عن هويتك إذا كنت لا تريد ذلك. من المعقول أن تكون مترددًا في إظهار ذلك قبل القتال”.

ابتسم جريد المتوتر ابتسامة عريضة. مادرا ، الذي كان لا يزال ينظر إليه لأعلى ولأسفل ، أومأ برأسه كما فهم.

كانت هذه المحادثة على وشك الانتهاء.

“ماذا تسمي نفسك؟”

“هدفك هو تنقية أرخبيل بيهين الذي لا فائدة منه الآن. إذا كنت تريد تطهيره ، فعليك أن تضربني. بصفتي فارس موت ، فإن وجودي هو صد جميع الدخلاء. القتال أمر لا مفر منه. بالاضافة.”

جريد و آجنوس و أريس ، الذين أظهروا مهارات تتجاوز الفطرة السليمة في حرب مملكة بيلتو ، كانوا أيضًا مرشحين ، لكن السماء فوق السماء كراغول طغى عليهم جميعًا. كان من الطبيعي. فاز كراغول على جريد عندما كان مجرد فئة عادية. الآن بعد أن أصبح قديس السيف ، قُدر أنه كان أفضل بكثير من اللاعبين الثلاثة.

سوباك!

كان قديس السيف أقوى فئة قتالية متخصصة. أثبت التاريخ ذلك وفي الواقع ، شعر به كراغول الحالي. كان قديس السيف كراغول في المستوى 259. كان أقل بمقدار 100 مستوى مما كان عليه عندما كان مبارزًا أبيض ، ومع ذلك كان كراغول الحالي أقوى عدة مرات مما كان عليه عندما كان مبارزًا أبيض.

“سواء أكنت حيا أم ميتا ، لم أشهد هزيمة قط. ولا حتى مرة.”

“حسنًا ، هذا خطأ باجما. أسماؤهم أساطير ، لكنهم سقطوا بعد أن أصبحوا فرسان الموت. بمجرد وفاة باجما و انقطاع مصدر الطاقة ، لم يتمكنوا من ممارسة قوتهم بشكل صحيح. لكنك ما زلت جيدًا. إنسان لإيذاء هؤلاء الأنصاف… أنت أيضًا أسطورة حاضرة… هرمم؟”

“…!”

في الواقع ، النصف الآخر الذي تحدث عنه مادرا كانوا فرسان الموت من الأساطير الماضية. دعوة الأساطير بالنصف! ما مدى قوة مادرا؟

سمع صوت مادرا ، الذي كان أمامه منذ لحظة ، فجأة بجانبه. مادرا أمامه اختفى فجأة. في اللحظة التي أدرك فيها جريد ذلك.

“لا. بغض النظر عن السيف أو الرمح فأنا أدنى منك. إلى الأن.”

[لقد عانيت من 11،200 ضرر.]

“في الوقت الحالي… سيكون الأمر مختلفًا لاحقًا.”

“كوك…!”

اقتنع جريد بعد سماع صوت براهام.

تم تقطيع جريد في الجانب. أعاد فارس الموت مادرا إنشاء حركة قدم المستوى الأعلى التي أظهرها جارام. لم يهزم أبدًا ، وأصبح الملك غير المهزوم وحافظ على هذا المنصب في أرخبيل بيهين. لقد أصبح أضعف بعد أن أصبح فارس موت وأضعف مرة أخرى بعد وفاة باجما.

ثم من كان؟ من الذي وصل إلى آخر بوابة لأرخبيل بيهين؟ كان هذا موضوعًا ضخمًا. كانت وسائل الإعلام حول العالم مشغولة بتخمين الشخصية الرئيسية للرسالة العالمية. وكان المرشح الأكثر احتمالا هو كراغول.

“100،000 سيف يذبحون جيش.”

‘جريد ، أي عدو تواجهه الآن؟’

تشوكاك.

“…؟”

تشوكاكاكاك!

ابتسم جريد المتوتر ابتسامة عريضة. مادرا ، الذي كان لا يزال ينظر إليه لأعلى ولأسفل ، أومأ برأسه كما فهم.

بقي جلالة مادرا. تقنية السيف التي كانت أسرع بمرتين من مهارة فن المبارزة لباجما ، قطع الربط في جسم جريد 40 مرة في الثانية.

ترجمة : Don Kol

أذهل جريد. أكد أن مادرا من المحتمل أن يحافظ على ذكائه ، لكنه لم يتوقع أن يتحدث مادرا بوضوح كإنسان. سأل مادرا جريد المرتبك.

في هذا اليوم. رأى كراغول عالماً أكبر وأصبح شغفه أكبر. كان الأمر نفسه بالنسبة لهاو وألكساندر اللذان كانا يشاهدان من الجانب. كانت هذه التجربة القصيرة ذات قيمة كبيرة بالنسبة لهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط