نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 704

الفصل 704

الفصل 704

[أعلنت الإمبراطورية الصحراوية الحرب على مملكة فالهالا!]

“قدرة الفرسان الحمر على اكتشاف وجود العدو هي الأفضل. انتظر حتى يتعمقوا في الغابة. هاجم حالما تراهم”.

[أصبحت العلاقة بين مملكة فالهالا والإمبراطورية الصحراوية ‘عدائية’!]

تردد صدى صوت آريس القوي في ساحة العاصمة. غرس المظهر الخارجي لآريس الرهبة والثقة في قلوب الناس.

[هناك قيود مختلفة على التبادلات وأنشطة شعبي البلدين!]

لم يستطع ترك هذا الخاطئ وحده! كان لوريكس غاضبًا لأنه تذكر فقدانه الجنود وقفز نحو آريس ، وفأسه الكبير يتحرك في قوس على شكل نصف قمر. في الماضي ، كان آريس قد قاد 10،000 جندي وفشل في الدفاع ضد هذا الهجوم ، وأصيب بجروح خطيرة. لكن آريس كان يقود جيشًا قوامه 50 ألفًا. هذا تسبب في زيادة بنسبة 25٪ في إحصائياته! بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك زيادة طفيفة منفصلة في الهجوم والدفاع.

ظهرت نوافذ الإخطار لجميع اللاعبين الذين ينتمون إلى فالهالا. لكن قلة من الناس كانوا مرتبكين أو خائفين. من الوقت الذي أنقذ فيه جيش آريس سليل الملك الذي لم يهزم ، أو عندما رفضوا تقديم جزية للإمبراطورية ، كان شعب فالهالا جاهزين لهذا الحدث.

“هاي ، أليس هذا احتيال!؟”

“أنا لا أتمنى الحرب!”

ترجمة : Don Kol

كلاك!

“هل ظهر ملك الشياطين…؟”

تردد صدى صوت آريس القوي في ساحة العاصمة. غرس المظهر الخارجي لآريس الرهبة والثقة في قلوب الناس.

سأله أواسيس.

“في المستقبل ، سندخل في حرب لا نهائية مع الإمبراطورية! هذه الحرب لن تنتهي حتى يتم تدمير واحد منا!”

هذا صحيح. تكيف جنود آريس مع درجة حرارة غابة ليبرون. بالإضافة إلى ذلك ، كانوا قادرين على فهم تضاريس الغابة من خلال التدريب.

كان آريس إله الحرب. أثبتت ساحة المعركة سبب وجوده. خطط لتطوير نفسه وجيشه ، ثم فالهالا ، من خلال الحروب. كان لدى مرشح سليل الملك غير المهزوم ، أواسيس ، سؤال.

كان آريس إله الحرب. أثبتت ساحة المعركة سبب وجوده. خطط لتطوير نفسه وجيشه ، ثم فالهالا ، من خلال الحروب. كان لدى مرشح سليل الملك غير المهزوم ، أواسيس ، سؤال.

‘ما وراء هذه الثقة؟’

ضحك آريس. لقد كانت ضحكة حماسية.

بعد انضمامه إلى فالهالا ، تفاجأ أواسيس عندما استوعب قوة فالهالا. بعد استيعاب مملكة بيلتو ، كان عدد سكان فالهالا الآن حوالي 700،000. كان هناك 50،000 جندي فقط. لا يمكن الخلاف في الاختلاف في القوة الوطنية مع الإمبراطورية ، التي كان من المعروف أن لديها جيش قوى من 10 ملايين. لم يستطع فالهالا أن ينجو من الحرب مع الإمبراطورية. يمكن تدميره في غضون أيام قليلة.

سمعت انفجارات كبيرة على التوالي من الجيش الإمبراطوري. تحولت عيون الفرسان الحمر وآريس وكل من في ساحة المعركة في هذا الاتجاه.

نزل آريس من المنصة بعد خطابه وشرح لأواسيس المتسائل.

ترجمة : Don Kol

“يكتسب الجيش الذي أقوده بشكل مباشر 200٪ خبرة إضافية أثناء الحرب. ولدي أيضًا مهارة النهب. يمكنني أن أخذ الطعام والممتلكات والقوات من الأعداء أو أراضي العدو. إذا استخدمتها جيدًا ، فستكون فالهالا قادرة على تحقيق انفراجة في هذه الحرب”.

“الفرسان الحمر الآن ليسوا مخيفين.” كانت هناك ابتسامة ذات مغزى على وجه آريس. “تلقيت معلومات تفيد بأن الفرسان الأول والثاني تحت المراقبة. نعلم من التجربة أن الفارس الرابع لا يظهر إلا في حالات خاصة وأن الفرسان الثالث والخامس وحدهما لا يستطيعان وقف جيشي”.

كان آريس وجودًا متخصصًا في الحرب. لم يكن جيشه قوياً فحسب ، بل تفاخر بإصرار غير عادي.

كانت يد آريس اليمنى مخدرة فقط من الدفاع ضد ضربة. لم يكن لديه ثقة في الدفاع عن نفسه. تجنب آريس الفأس على عجل وترك الأمر لسكوت ولاك.

“قاعدة يمكن أن تكون معادية للإمبراطورية. حسنًا ، كان من الأفضل أن تنمو في القتال خطوة بخطوة ضد دولة صغيرة بدلاً من الإمبراطورية”.

اندفع الفارس الثالث لوريكس نحو آريس. لقد حارب آريس في الماضي وانتصر. كان يعتقد أنه يستطيع إخضاع آريس في خمس ضربات كما كان من قبل.

لسوء الحظ ، لم يكن ذلك ممكنًا. كانت معظم الممالك في القارة بالفعل روافد للإمبراطورية. إذا لمسوا أي شيء ينتمي إلى الإمبراطورية ، فسيصبحون معادين للإمبراطورية. لذلك ، كان المكان الأول الذي حاول التحديق فيه هو مملكة مدجج بالعتاد. لكن آريس اختار أن يصبح حليف مع جريد وليس أن يصبح عدو.

أي نوع من المخلوقات المجنونة يمكن أن تقتل جيشًا عظيمًا باستخدام غير محدود لمثل هذه المهارات؟ ابتلع آريس ريقه. لم يكن يعتقد أن مثل هذا الوحش الزعيم سيكون نائمًا في غابة ليبرون.

سأله أواسيس.

“تراجع كامل! تراجع!”

“أنا أفهم قدراتك. لكن خصمك هو الإمبراطورية. إذا أرسلوا جيشًا كبيرًا لتدميرك على الفور ، فلن يكون لقدرتك أي معنى.”

“هممم… أليست أكبر بكثير مما كنت أعتقد؟”

ضحك آريس. لقد كانت ضحكة حماسية.

اندفع الفارس الثالث لوريكس نحو آريس. لقد حارب آريس في الماضي وانتصر. كان يعتقد أنه يستطيع إخضاع آريس في خمس ضربات كما كان من قبل.

“أنا لا أتحرك بدون تفكير. السبب في اختياري الحرب مع الإمبراطورية يعود إلى عدم استقرار الإمبراطورية. الإمبراطورية مقسمة حاليًا إلى عدة فصائل وليس لديها القدرة على التركيز على مكان واحد.”

“أنا مختلف عن ذي قبل!”

“لكن الفرسان الحمر…”

“كوااااااك!”

عرف أواسيس رعب الفرسان الحمر. الفرسان ذوي العدد الفردي. من بينهم ، كان الفارس الخامس لأعلى في بُعد مختلف. عرف آريس هذه الحقيقة أيضًا.

همهمة ، سعل لوريكس قبل إعطاء أمر للجيش.

“الفرسان الحمر الآن ليسوا مخيفين.” كانت هناك ابتسامة ذات مغزى على وجه آريس. “تلقيت معلومات تفيد بأن الفرسان الأول والثاني تحت المراقبة. نعلم من التجربة أن الفارس الرابع لا يظهر إلا في حالات خاصة وأن الفرسان الثالث والخامس وحدهما لا يستطيعان وقف جيشي”.

“انتهت الاستراحة! سندخل الغابة!”

كان هناك سبب آخر لثقة آريس. كان الناس بحاجة للتنقل عبر غابة ليبرون للانتقال من الإمبراطورية الصحراوية إلى فالهالا. كانت مليئة بعدد كبير من الأشباه وخطط أريس لاستغلال المنطقة بشكل كامل مع التضاريس الصعبة.

“وااااههههه!”

“الإمبراطورية ستكون فريسة جيشي. بوهاهات!”

لسوء الحظ ، لم يكن ذلك ممكنًا. كانت معظم الممالك في القارة بالفعل روافد للإمبراطورية. إذا لمسوا أي شيء ينتمي إلى الإمبراطورية ، فسيصبحون معادين للإمبراطورية. لذلك ، كان المكان الأول الذي حاول التحديق فيه هو مملكة مدجج بالعتاد. لكن آريس اختار أن يصبح حليف مع جريد وليس أن يصبح عدو.

***

“أنا أفهم قدراتك. لكن خصمك هو الإمبراطورية. إذا أرسلوا جيشًا كبيرًا لتدميرك على الفور ، فلن يكون لقدرتك أي معنى.”

“غابة ليبرون مرئية في المقدمة.”

“حافظ على الزخم!”

كانت موجة 50 ألف جندي مذهلة. أفضل جزء كان الفرسان الحمر في طليعة الجيش العظيم. الفرسان الحمر. اجتمع أقوى فرسان القارة ، الذين كانوا يرمزون إلى القوة الإمبراطورية ، أمام 50 ألف جندي.

“أنا مختلف عن ذي قبل!”

“هممم… أليست أكبر بكثير مما كنت أعتقد؟”

“هاي ، أليس هذا احتيال!؟”

كان الرجل ذو الشعر الأبيض الذي ينظر إلى الجزء الخارجي من الغابة هو الفارس الثالث ، لوريكس. بدا أنه تجاوز الأربعين من عمره ، وكان أحد الأعمدة الخمسة ، كايل ، بجانبه. كان كايل أبيض من الرأس إلى أخمص القدمين. الشعر الأبيض والحواجب والجلد وحتى الشفتين والعينين. لقد كان انطباعًا غريبًا.

ظهر الوحش المجهول الهوية الذي اخترق الجيش الإمبراطوري وقدم نفسه على أنه ‘ملك الهجوم الأساسي’.

“الغابة مكان جيد لنصب الأفخاخ والكمائن…”

[أصبحت العلاقة بين مملكة فالهالا والإمبراطورية الصحراوية ‘عدائية’!]

بدأ كايل بمراقبة غابة ليبرون. كان من المنطقي أن الشجيرات كانت كثيفة ولم يكن من الممكن سماع صوت حيوان واحد. ضحك لوريكس. لا يمكن العثور على موقف محترم على الإطلاق.

***

“غابة ليبرون تختلف عن الغابات العادية. إنها مليئة بالأشباه بحيث يصعب وضع الأفخاخ.”

“أشياء سخيفة مثل هذه!”

“ولكن من وجهة نظر العدو ، أليست غابة ليبرون أراضيهم؟ ألن يكون من المرجح أن يكتشفوا التضاريس؟”

“مـ~ماذا؟ وحش بلا قيود مانا؟”

“لا. ستختبرها قريبًا ولكن الجانب الأكثر رعباً في غابة ليبرون هو ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة. يكاد يكون من المستحيل على الناس العاديين العمل أو الانتظار هناك. خاصة إذا كانوا جنود مدرعين.

“الفرسان الحمر الآن ليسوا مخيفين.” كانت هناك ابتسامة ذات مغزى على وجه آريس. “تلقيت معلومات تفيد بأن الفرسان الأول والثاني تحت المراقبة. نعلم من التجربة أن الفارس الرابع لا يظهر إلا في حالات خاصة وأن الفرسان الثالث والخامس وحدهما لا يستطيعان وقف جيشي”.

هذا هو السبب في أن لوريكس أوقف المسيرة قبل الغابة. سيستغرق الأمر حوالي 4 ساعات و 30 دقيقة لاختراق الغابة بالسرعة العادية. قرر لوريكس أنه من المهم للجنود استعادة قدرتهم على التحمل قبل السير عبر الغابة.

ظهرت نوافذ الإخطار لجميع اللاعبين الذين ينتمون إلى فالهالا. لكن قلة من الناس كانوا مرتبكين أو خائفين. من الوقت الذي أنقذ فيه جيش آريس سليل الملك الذي لم يهزم ، أو عندما رفضوا تقديم جزية للإمبراطورية ، كان شعب فالهالا جاهزين لهذا الحدث.

تصفيق تصفيق تصفيق!

“ماذا؟”

أومأ كايل برأسه وصفق بقوة. ثم ضحك وأثنى على لوريكس.

حاول الفارس الخامس وغيره من الفرسان الحمر المشغولين بالجيش في وقت متأخر مساعدة لوريكس. رأى آريس المشهد وصرخ.

“سيدي لوريكس محق. لقد سمعت الكثير من القصص عن الفارس الثالث وهناك سبب لذلك. لديك فهم جيد لموقف العدو وتتوخى الحذر. أنت تعجبني.”

من كان كايل؟ لقد كان أحد الأعمدة الخمسة الذين لم يتمكنوا من جمع أي إنجازات ، لكنه حصل على دعم الإمبراطور. كانت سمعة الأعمدة الخمسة أعلى من سمعة الفرسان الحمر ، الذين قاتلوا دون راحة ، لذلك كرههم لوريكس حقًا. لقد اعتبرهم شخصًا خلفهم الإمبراطور. كان غاضبًا عندما سمع أن كايل سيقود الفرسان الحمر بدلاً من مرسيدس.

“هاه… هذا حقًا…”

سمعت انفجارات كبيرة على التوالي من الجيش الإمبراطوري. تحولت عيون الفرسان الحمر وآريس وكل من في ساحة المعركة في هذا الاتجاه.

أدلى لوريكس بتعبير ساخر وخدش مؤخرة رأسه.

[هناك قيود مختلفة على التبادلات وأنشطة شعبي البلدين!]

من كان كايل؟ لقد كان أحد الأعمدة الخمسة الذين لم يتمكنوا من جمع أي إنجازات ، لكنه حصل على دعم الإمبراطور. كانت سمعة الأعمدة الخمسة أعلى من سمعة الفرسان الحمر ، الذين قاتلوا دون راحة ، لذلك كرههم لوريكس حقًا. لقد اعتبرهم شخصًا خلفهم الإمبراطور. كان غاضبًا عندما سمع أن كايل سيقود الفرسان الحمر بدلاً من مرسيدس.

اندفع الفارس الثالث لوريكس نحو آريس. لقد حارب آريس في الماضي وانتصر. كان يعتقد أنه يستطيع إخضاع آريس في خمس ضربات كما كان من قبل.

لكن ماذا حدث بالفعل؟ كان كايل متواضعاً وعرف كيف يحترم الفرسان الحمر. على الرغم من تعيينه كقائد رئيسي لهذه الحرب ، فقد فوض كل السلطة إلى لوريكس وكان كريمًا للفرسان الحمر.

“سيدي لوريكس محق. لقد سمعت الكثير من القصص عن الفارس الثالث وهناك سبب لذلك. لديك فهم جيد لموقف العدو وتتوخى الحذر. أنت تعجبني.”

في الواقع ، لا تملك الركائز الخمس خبرة مباشرة. لقد تربوا عالياً بسبب جلالة الملك.

لم يؤثر ذلك حتى على مقياس صحة لوريكس. الفارس الثالث. كان ضعيفًا مقارنة بالفرسان الأول والثاني ، لكنه لم يكن بمستوى يمكن للاعبين التعامل معه.

كانت إرادة الإمبراطور ليحل محل مرسيدس وكان كايل يؤدي لتوه قيادة الإمبراطور.

“اربطوا أقدام ذلك الوحش!”

‘ليميت يقول أنني يجب أن أكون على أهبة الاستعداد. لن أتحرر من توتري ، لكنني لن أكرهه.’

كان آريس إله الحرب. أثبتت ساحة المعركة سبب وجوده. خطط لتطوير نفسه وجيشه ، ثم فالهالا ، من خلال الحروب. كان لدى مرشح سليل الملك غير المهزوم ، أواسيس ، سؤال.

همهمة ، سعل لوريكس قبل إعطاء أمر للجيش.

ظهرت نوافذ الإخطار لجميع اللاعبين الذين ينتمون إلى فالهالا. لكن قلة من الناس كانوا مرتبكين أو خائفين. من الوقت الذي أنقذ فيه جيش آريس سليل الملك الذي لم يهزم ، أو عندما رفضوا تقديم جزية للإمبراطورية ، كان شعب فالهالا جاهزين لهذا الحدث.

“انتهت الاستراحة! سندخل الغابة!”

“كمين…!”

***

اندفع الفارس الثالث لوريكس نحو آريس. لقد حارب آريس في الماضي وانتصر. كان يعتقد أنه يستطيع إخضاع آريس في خمس ضربات كما كان من قبل.

“انهم قادمون.”

“الإمبراطورية ستكون فريسة جيشي. بوهاهات!”

غابة ليبرون. كانت أرضًا مهجورة تمامًا عندما كانت تنتمي إلى مملكة بيلتو. ولكن منذ اللحظة التي اعتبر فيها آريس الحرب مع الإمبراطورية بعد الاستيلاء على مملكة بيلتو ، اعتبر غابة ليبرون قاعدة مهمة. والسبب الباقي هو أن جميع جنود فالهالا لديهم القدرة على ‘التكيف مع المناخ’ للتكيف مع درجة حرارة الغابة.

“أنا لا أتمنى الحرب!”

هذا صحيح. تكيف جنود آريس مع درجة حرارة غابة ليبرون. بالإضافة إلى ذلك ، كانوا قادرين على فهم تضاريس الغابة من خلال التدريب.

“قدرة الفرسان الحمر على اكتشاف وجود العدو هي الأفضل. انتظر حتى يتعمقوا في الغابة. هاجم حالما تراهم”.

“قدرة الفرسان الحمر على اكتشاف وجود العدو هي الأفضل. انتظر حتى يتعمقوا في الغابة. هاجم حالما تراهم”.

“هاه… العدو! كواآاك!”

أمر آريس الجنود فأومأوا برأسهم بصمت. تمركزوا في جميع أنحاء غابة ليبرون. لم يتمكنوا من إصدار صوت لإعلام العدو بمكان وجودهم.

ابتلعت النيران السوداء المعسكر الإمبراطوري بأكمله في الغابة. كان هناك ضرر مستمر بسبب التناثر ودُمر مئات الجنود بشكل مستمر. كانت قوة هجومية لا تصدق.

“الآن!”

“هاه… العدو! كواآاك!”

“وااااههههه!”

هرب سكوت من لوريكس وصرخ. لقد توقع أن يصل الوحش الغامض إلى هنا بعد أن اقتحم قوات الإمبراطورية. كان الأمر نفسه بالنسبة لآريس. لم يكن قادرًا على تأكيد مظهر الوحش بصريًا لأنه كان مخبأ من قبل الجيش ، لكنه كان يتخيل أنه لم يكن عاديًا.

في الجزء الخلفي من غابة ليبرون. لقد استنفد الجيش الإمبراطوري الخمسين ألفًا بالفعل من التحرك عبر الغابة لأكثر من ثلاث ساعات. في هذه المرحلة ، خرج جيش آريس البالغ عدده 50 ألفًا بقيادة آريس من الأدغال وهاجمهم بالسهام أو السيوف. لم يستطع الجيش الإمبراطوري التعامل.

“لكن الفرسان الحمر…”

“مـ~ما هذا؟”

ضحك آريس. لقد كانت ضحكة حماسية.

“هاه… العدو! كواآاك!”

نزل آريس من المنصة بعد خطابه وشرح لأواسيس المتسائل.

“كمين…!”

في هذا الوقت.

كان الجيش الإمبراطوري مرهقًا من التحرك عبر الغابة الساخنة. تحركوا دون التفكير في الكمين وكانوا عاجزين أمام هجوم فالهالا المفاجئ. تحول جنود الإمبراطورية إلى اللون الرمادي بينما كان جنود فالهالا محاطين بأعمدة ذهبية من الضوء. لقد كانت إشارة إلى رفع المستوى وكانت مقدمة لهجوم أعنف.

ضحك آريس. لقد كانت ضحكة حماسية.

“حافظ على الزخم!”

“هـ~هيك…!”

في كل مرة يهاجم فيها آريس ، تزداد معنويات وإحصائيات جيش فالهالا. زاد من قوة جيش فالهالا في الوقت الفعلي ، اشتد ارتباك الجيش الإمبراطوري.

“هاي ، أليس هذا احتيال!؟”

“هـ~هيك…!”

هذا هو السبب في أن لوريكس أوقف المسيرة قبل الغابة. سيستغرق الأمر حوالي 4 ساعات و 30 دقيقة لاختراق الغابة بالسرعة العادية. قرر لوريكس أنه من المهم للجنود استعادة قدرتهم على التحمل قبل السير عبر الغابة.

“كوااااااك!”

ظهر الوحش المجهول الهوية الذي اخترق الجيش الإمبراطوري وقدم نفسه على أنه ‘ملك الهجوم الأساسي’.

حدث كمين غير متوقع واشتد الأعداء وهم قاتلوا؟ مع زيادة عدد الزملاء المنهارين ، زاد الخوف في الجيش الإمبراطوري.

“اربطوا أقدام ذلك الوحش!”

في هذا الوقت.

كان سيئا. كان آريس ، الذي حاول قتل أكبر عدد ممكن من جنود العدو بينما كان الفرسان الحمر مقيدين ، محبطًا لأن القدرات البدنية للفارس الخامس فاقت توقعاته. في اللحظة التي اكتشف فيها آريس الخطر.

“أريس!”

لم يؤثر ذلك حتى على مقياس صحة لوريكس. الفارس الثالث. كان ضعيفًا مقارنة بالفرسان الأول والثاني ، لكنه لم يكن بمستوى يمكن للاعبين التعامل معه.

اندفع الفارس الثالث لوريكس نحو آريس. لقد حارب آريس في الماضي وانتصر. كان يعتقد أنه يستطيع إخضاع آريس في خمس ضربات كما كان من قبل.

هرب سكوت من لوريكس وصرخ. لقد توقع أن يصل الوحش الغامض إلى هنا بعد أن اقتحم قوات الإمبراطورية. كان الأمر نفسه بالنسبة لآريس. لم يكن قادرًا على تأكيد مظهر الوحش بصريًا لأنه كان مخبأ من قبل الجيش ، لكنه كان يتخيل أنه لم يكن عاديًا.

“هذه المرة سيكون لدي رأسك!”

[أعلنت الإمبراطورية الصحراوية الحرب على مملكة فالهالا!]

لم يستطع ترك هذا الخاطئ وحده! كان لوريكس غاضبًا لأنه تذكر فقدانه الجنود وقفز نحو آريس ، وفأسه الكبير يتحرك في قوس على شكل نصف قمر. في الماضي ، كان آريس قد قاد 10،000 جندي وفشل في الدفاع ضد هذا الهجوم ، وأصيب بجروح خطيرة. لكن آريس كان يقود جيشًا قوامه 50 ألفًا. هذا تسبب في زيادة بنسبة 25٪ في إحصائياته! بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك زيادة طفيفة منفصلة في الهجوم والدفاع.

“كوااااااك!”

“أنا مختلف عن ذي قبل!”

لكن ماذا حدث بالفعل؟ كان كايل متواضعاً وعرف كيف يحترم الفرسان الحمر. على الرغم من تعيينه كقائد رئيسي لهذه الحرب ، فقد فوض كل السلطة إلى لوريكس وكان كريمًا للفرسان الحمر.

بييونغ!

كان هناك سبب آخر لثقة آريس. كان الناس بحاجة للتنقل عبر غابة ليبرون للانتقال من الإمبراطورية الصحراوية إلى فالهالا. كانت مليئة بعدد كبير من الأشباه وخطط أريس لاستغلال المنطقة بشكل كامل مع التضاريس الصعبة.

“ماذا؟”

أدلى لوريكس بتعبير ساخر وخدش مؤخرة رأسه.

تم إيقاف فأس لوريكس؟ كان لوريكس مذهولًا. لم يستطع تصديق أن الرجل الذي سقط لضربة واحدة بفأسه قبل بضعة أشهر يمكنه الآن ممارسة هذه القوة. استخدم لوريكس فأسه في تتابع سريع.

“غابة ليبرون مرئية في المقدمة.”

“دعنا نراك توقف هذا!”

“لكن الفرسان الحمر…”

“يا إلهي ، أليس هذا مقرفًا؟”

“الإمبراطورية ستكون فريسة جيشي. بوهاهات!”

كانت يد آريس اليمنى مخدرة فقط من الدفاع ضد ضربة. لم يكن لديه ثقة في الدفاع عن نفسه. تجنب آريس الفأس على عجل وترك الأمر لسكوت ولاك.

“هـ~هيك…!”

“اربطوا أقدام ذلك الوحش!”

كان الجيش الإمبراطوري مرهقًا من التحرك عبر الغابة الساخنة. تحركوا دون التفكير في الكمين وكانوا عاجزين أمام هجوم فالهالا المفاجئ. تحول جنود الإمبراطورية إلى اللون الرمادي بينما كان جنود فالهالا محاطين بأعمدة ذهبية من الضوء. لقد كانت إشارة إلى رفع المستوى وكانت مقدمة لهجوم أعنف.

“كلانا سوف نندفع!”

هرب سكوت من لوريكس وصرخ. لقد توقع أن يصل الوحش الغامض إلى هنا بعد أن اقتحم قوات الإمبراطورية. كان الأمر نفسه بالنسبة لآريس. لم يكن قادرًا على تأكيد مظهر الوحش بصريًا لأنه كان مخبأ من قبل الجيش ، لكنه كان يتخيل أنه لم يكن عاديًا.

بينغ!

“أريس!”

أجاب الحظ بقوة! ضرب درعه الصغير لوريكس في مؤخرة رأسه وجذب العدوانية من آريس. ثم كان سيف سكوت. كلاهما يستخدم مهارات من الدرجة العالية.

“دعنا نراك توقف هذا!”

“أشياء سخيفة مثل هذه!”

‘ليميت يقول أنني يجب أن أكون على أهبة الاستعداد. لن أتحرر من توتري ، لكنني لن أكرهه.’

لم يؤثر ذلك حتى على مقياس صحة لوريكس. الفارس الثالث. كان ضعيفًا مقارنة بالفرسان الأول والثاني ، لكنه لم يكن بمستوى يمكن للاعبين التعامل معه.

“لا. ستختبرها قريبًا ولكن الجانب الأكثر رعباً في غابة ليبرون هو ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة. يكاد يكون من المستحيل على الناس العاديين العمل أو الانتظار هناك. خاصة إذا كانوا جنود مدرعين.

كواجاك!

“بوهاهات! أيها الحمقى ~ لن أكون غير مستعد ضد الوحوش مثلك… لهاث!”

كوا كوا كوانج!

كواجاك!

فجر الفأس من قبل لوريكس جثتي سكوت ولاك في نفس الوقت. ومع ذلك ، فإن جيش آريس لم يتراجع. كانت رقصة لوريكس في النطاق الذي توقعوه.

كانت موجة 50 ألف جندي مذهلة. أفضل جزء كان الفرسان الحمر في طليعة الجيش العظيم. الفرسان الحمر. اجتمع أقوى فرسان القارة ، الذين كانوا يرمزون إلى القوة الإمبراطورية ، أمام 50 ألف جندي.

“حظرهم جميعًا معًا!”

“كلانا سوف نندفع!”

بدأ كبار الرتب في جيش آريس في مساعدة سكوت ولاك. كان لوريكس مشغول عندما هاجم العشرات من المستخدمين في التقدم الثالث في نفس الوقت.

هذا هو السبب في أن لوريكس أوقف المسيرة قبل الغابة. سيستغرق الأمر حوالي 4 ساعات و 30 دقيقة لاختراق الغابة بالسرعة العادية. قرر لوريكس أنه من المهم للجنود استعادة قدرتهم على التحمل قبل السير عبر الغابة.

“هؤلاء الناس! ساعد السيد لوريكس!”

عرف أواسيس رعب الفرسان الحمر. الفرسان ذوي العدد الفردي. من بينهم ، كان الفارس الخامس لأعلى في بُعد مختلف. عرف آريس هذه الحقيقة أيضًا.

حاول الفارس الخامس وغيره من الفرسان الحمر المشغولين بالجيش في وقت متأخر مساعدة لوريكس. رأى آريس المشهد وصرخ.

تم إيقاف فأس لوريكس؟ كان لوريكس مذهولًا. لم يستطع تصديق أن الرجل الذي سقط لضربة واحدة بفأسه قبل بضعة أشهر يمكنه الآن ممارسة هذه القوة. استخدم لوريكس فأسه في تتابع سريع.

“الآن! تنشيط الفخ!”

‘ليميت يقول أنني يجب أن أكون على أهبة الاستعداد. لن أتحرر من توتري ، لكنني لن أكرهه.’

“…!!”

“هـ~هيك…!”

اتسعت عيون الفرسان الحمر. سقطت الأرض فجأة وابتلعتهم حفرة كبيرة. أمسك آريس بطنه وضحك من فوقهم.

“دعنا نراك توقف هذا!”

“بوهاهات! أيها الحمقى ~ لن أكون غير مستعد ضد الوحوش مثلك… لهاث!”

[هناك قيود مختلفة على التبادلات وأنشطة شعبي البلدين!]

صرخ آريس. الحفرة التي يبلغ عمقها 20 مترًا والتي كان يحفرها جنوده. قفز الفارس الخامس من الحفرة الضخمة التي استغرق إكمالها أسبوعين. لقد كانت قدرة بدنية سخيفة.

“أنا مختلف عن ذي قبل!”

“هاي ، أليس هذا احتيال!؟”

كان آريس وجودًا متخصصًا في الحرب. لم يكن جيشه قوياً فحسب ، بل تفاخر بإصرار غير عادي.

كان سيئا. كان آريس ، الذي حاول قتل أكبر عدد ممكن من جنود العدو بينما كان الفرسان الحمر مقيدين ، محبطًا لأن القدرات البدنية للفارس الخامس فاقت توقعاته. في اللحظة التي اكتشف فيها آريس الخطر.

‘ليميت يقول أنني يجب أن أكون على أهبة الاستعداد. لن أتحرر من توتري ، لكنني لن أكرهه.’

بينغ!

“أنا أفهم قدراتك. لكن خصمك هو الإمبراطورية. إذا أرسلوا جيشًا كبيرًا لتدميرك على الفور ، فلن يكون لقدرتك أي معنى.”

بي بي بيوك!

“هاي ، أليس هذا احتيال!؟”

سمعت انفجارات كبيرة على التوالي من الجيش الإمبراطوري. تحولت عيون الفرسان الحمر وآريس وكل من في ساحة المعركة في هذا الاتجاه.

“أنا أفهم قدراتك. لكن خصمك هو الإمبراطورية. إذا أرسلوا جيشًا كبيرًا لتدميرك على الفور ، فلن يكون لقدرتك أي معنى.”

“ما هذا…؟”

تم إيقاف فأس لوريكس؟ كان لوريكس مذهولًا. لم يستطع تصديق أن الرجل الذي سقط لضربة واحدة بفأسه قبل بضعة أشهر يمكنه الآن ممارسة هذه القوة. استخدم لوريكس فأسه في تتابع سريع.

سقط البرق الأحمر من السماء. اخترقت أجساد الجنود المدرعة واخترقت المعسكر العسكري للإمبراطورية.

“أنا ملك الهجوم الأساسي.”

“هل ظهر ملك الشياطين…؟”

اتسعت عيون الفرسان الحمر. سقطت الأرض فجأة وابتلعتهم حفرة كبيرة. أمسك آريس بطنه وضحك من فوقهم.

ابتلعت النيران السوداء المعسكر الإمبراطوري بأكمله في الغابة. كان هناك ضرر مستمر بسبب التناثر ودُمر مئات الجنود بشكل مستمر. كانت قوة هجومية لا تصدق.

‘ليميت يقول أنني يجب أن أكون على أهبة الاستعداد. لن أتحرر من توتري ، لكنني لن أكرهه.’

“مـ~ماذا؟ وحش بلا قيود مانا؟”

***

أي نوع من المخلوقات المجنونة يمكن أن تقتل جيشًا عظيمًا باستخدام غير محدود لمثل هذه المهارات؟ ابتلع آريس ريقه. لم يكن يعتقد أن مثل هذا الوحش الزعيم سيكون نائمًا في غابة ليبرون.

بينغ!

“آريس! لا يمكننا ترك جيشنا ينشغل! يجب أن نتراجع!”

كان آريس إله الحرب. أثبتت ساحة المعركة سبب وجوده. خطط لتطوير نفسه وجيشه ، ثم فالهالا ، من خلال الحروب. كان لدى مرشح سليل الملك غير المهزوم ، أواسيس ، سؤال.

هرب سكوت من لوريكس وصرخ. لقد توقع أن يصل الوحش الغامض إلى هنا بعد أن اقتحم قوات الإمبراطورية. كان الأمر نفسه بالنسبة لآريس. لم يكن قادرًا على تأكيد مظهر الوحش بصريًا لأنه كان مخبأ من قبل الجيش ، لكنه كان يتخيل أنه لم يكن عاديًا.

‘ليميت يقول أنني يجب أن أكون على أهبة الاستعداد. لن أتحرر من توتري ، لكنني لن أكرهه.’

“تراجع كامل! تراجع!”

“حظرهم جميعًا معًا!”

كان لوريكس والفرسان الحمر مشغولين بمحاولة السيطرة على جيشهم. حان الوقت الآن للتراجع. في اللحظة التي أعطى فيها آريس الأمر دون تردد وقلب حصانه.

“هل ظهر ملك الشياطين…؟”

“أنا ملك الهجوم الأساسي.”

“لكن الفرسان الحمر…”

ظهر الوحش المجهول الهوية الذي اخترق الجيش الإمبراطوري وقدم نفسه على أنه ‘ملك الهجوم الأساسي’.

“الآن! تنشيط الفخ!”

ترجمة : Don Kol

فجر الفأس من قبل لوريكس جثتي سكوت ولاك في نفس الوقت. ومع ذلك ، فإن جيش آريس لم يتراجع. كانت رقصة لوريكس في النطاق الذي توقعوه.

كان لوريكس والفرسان الحمر مشغولين بمحاولة السيطرة على جيشهم. حان الوقت الآن للتراجع. في اللحظة التي أعطى فيها آريس الأمر دون تردد وقلب حصانه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط