نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 711

الفصل 711

الفصل 711

“طاردوا العدو! لا تدعوا واحدًا منهم يرحل! لا ترحموا! انقلوا الخوف إلى الإمبراطورية!”

[الساحر العظيم الأسطوري]

بعد أن ظهر براهام و مومود في غابة ليبرون. بدأ الفرسان الحمر و الجيش الإمبراطوري انسحابهم دون النظر إلى الوراء. هتاف أخير لتدمير فالهالا وسليل الملك غير المهزوم؟ لا يمكن أن يتم ذلك. بعد هزيمة الفارس الثالث ، لم يتبق أحد للتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، الوحش الذي طارد حتى أحد الأعمدة الخمسة.

– أنا آسف.

“كواك!”

كواجاك!

“هاييك!”

هتف جريد على عجل. “ماذا؟ لم أنت مستعجل؟ هون عليك! غادر ببطء!”

أراد الجيش الإمبراطوري الهروب من مكانه الجحيم في أسرع وقت ممكن. لسوء الحظ ، كان معدل تراجعهم بطيئًا جدًا. استولت التضاريس الوعرة و مناخ غابة ليبرون على كاحليهم. من ناحية أخرى ، تم تدريب جنود فالهالا في غابة ليبرون. ارتفعت معنوياتهم و سرعان ما لحقوا بالجيش الإمبراطوري.

كان ضياء يركض في مؤخرة الفرسان الحمر. كان موقعًا كان ينوي فيه حماية الفرسان الحمر من مطاردة العدو. كان الوضع خطيرًا وكان عليه أن يتحمل المسؤولية.

بوك!

طاف ضياء. قفز سكوت من خلف لاك و طعن صدر ضياء ، لكن سيفه لم يتوقف عن الحركة للحظة. استمر في قطع الأعداء المقتربين ، و إبقائهم في مكانهم. فى النهاية.

بوك بوك بوك!

الآن مرت ثلاث سنوات منذ أن كانا معًا. كان هذا من حيث وقت ساتسفاي.

تشوكاكاكاك!

أعجب آريس برقصة ضياء الرائعة وتضحيته لذا سأله. كان أعظم شرف يُمنح للعدو في الحرب.

مشهد رهيب! كان جنود فالهالا مثل الشياطين. لم يمنعوا الجنود الإمبراطوريين من توسلهم للعيش. لم يقبلوا الاستسلام. لقد كان تحذيرًا للإمبراطورية بألا تستخف بفالهالا.

بسبب حركات مهارات ضياء ، أخطأت قوات آريس الفرسان الحمر. اختفى الفرسان الحمر تمامًا عن الأنظار. قُتل العشرات من جنود آريس. لقد كان حقًا فارسًا ذو رقم منفرد.

“هؤلاء الرجال…!”

ترجمة : Don Kol

ضغط الفارس الخامس على أسنانه وهو يشهد ذبح جنوده. كان يكره بشدة فالهالا ، التي تجرأت على معارضة الإمبراطورية. لكنه لم يتحرك لمساعدة الجنود. كان عليه أن يعتني بالفرسان الحمر ، وليس الجنود الذين يمكن استبدالهم في أي وقت.

ضياء ، الذي صمد حتى اللحظة الأخيرة ، سقط أخيرًا على ركبتيه. كانت ساقاه ضعيفتين ولم يعد يستطيع الوقوف. لكنه لم يترك السيف بيده.

بينما لم تكن مرسيدس هنا ، تعرض فرساننا الحمر لأضرار جسيمة. أنا لا أستحق أن أرى مرسيدس إذا خسرت كل هؤلاء الفرسان.

ترجمة : Don Kol

كواجاك!

لم يستطع كايل ، الذي يفضله جلالة الملك ، إيقاف سليل الملك غير المهزوم. من الطبيعي أن يفشل فرساننا الحمر في هذه المهمة.

“كواك!”

“سأحميكم! اذهبوا! لا تفكروا في أي شيء وتوجهوا إلى العاصمة!”

قام ضياء بتفجير الأعداء بعد مطاردة الفرسان الحمر. شعر بالارتياح من حقيقة واحدة. كان الأمر يتعلق بالإمبراطور.

“… رجل لامع.”

لم يستطع كايل ، الذي يفضله جلالة الملك ، إيقاف سليل الملك غير المهزوم. من الطبيعي أن يفشل فرساننا الحمر في هذه المهمة.

– …

لم يستطع الإمبراطور معاقبة الفرسان الحمر. إذا أراد معاقبة الفرسان الحمر ، فعليه أن يعاقب كايل المفضل لديه.

ضغط الفارس الخامس على أسنانه وهو يشهد ذبح جنوده. كان يكره بشدة فالهالا ، التي تجرأت على معارضة الإمبراطورية. لكنه لم يتحرك لمساعدة الجنود. كان عليه أن يعتني بالفرسان الحمر ، وليس الجنود الذين يمكن استبدالهم في أي وقت.

‘… لكن من المدهش ذلك.’

– … شكرا جزيلا.

تذكر ضياء كايل ، الذي أصبح عاجزًا أمام القصف السحري للـ ليتش وسليل الملك غير المهزوم.

فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.

‘إنه أضعف من الشائعات. حتى لو كان أضعف الأركان الخمسة ، فهو تحت لوريكس.’

جيونغ!

لم يستطع كايل هزيمة سليل الملك غير المهزوم الذي قتل لوريكس. كان هذا يعني أن كايل كان أضعف من لوريكس. تم المبالغة في سمعة الأركان الخمسة.

تحرك جوانداو لاك في شكل قوس و اهتز الجزء العلوي من جسم ضياء بعد صده بالسيف.

‘ماذا عن مرسيدس ولوكاس؟’

– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟

الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.

‘ماذا عن مرسيدس ولوكاس؟’

‘في الحقيقة ، مرسيدس تتفوق على الركائز الخمس.’

“ماذا ، أنت بخير؟” تذمر جريد لبراهام. “لقد أغمي عليك في آخر مرة رأيت فيها مومود. كيف تحملت اليوم؟ يا إلهي ، هذا رائع.”

كان ضياء يركض في مؤخرة الفرسان الحمر. كان موقعًا كان ينوي فيه حماية الفرسان الحمر من مطاردة العدو. كان الوضع خطيرًا وكان عليه أن يتحمل المسؤولية.

كان ضياء يركض في مؤخرة الفرسان الحمر. كان موقعًا كان ينوي فيه حماية الفرسان الحمر من مطاردة العدو. كان الوضع خطيرًا وكان عليه أن يتحمل المسؤولية.

“انظر إلى الفرسان الحمر وهم يجرون مثل القوارض! بوهوهو!”

“أنت…!”

لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.

ججي جيوك! جيجيججيوك!

بييونغ!

كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.

تحرك جوانداو لاك في شكل قوس و اهتز الجزء العلوي من جسم ضياء بعد صده بالسيف.

عرف الفرسان الحمر الوضع. كان ضياء ، الذي تغلب على الآلاف من جنود فالهالا بينما كان لوريكس يتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، مرهقًا بالفعل. الآن هو يواجه الأعداء بمعنويات عالية وحده.

“أنت…!”

– …

فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.

ججانغ! ججانغ! ججيي جيـــونغ!

“مستوى قدرتي على ركوب الخيل مرتفع حقًا. والسيف ليس سلاحًا مناسبًا لاستخدامه على حصان!”

“مـ~ماذا؟ هل أكلت شيئًا سيئًا؟”

جيونغ!

“براهام…!”

سقط جوانداو لاك في الزاوية اليمنى هذه المرة. كانت بقوة كبيرة. انهار توازن ضياء قليلاً عندما قام بسدها بسيفه.

“… أنا… أؤمن ببيارو… لم أشك فيك مرة واحدة…”

“سيدي ضياء!”

كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.

بمجرد أن سمع صرخة من الخلف ، أدار رأسه نحو الفرسان الحمر. نادى ضياء عندما رآهم يديرون خيولهم.

جيونغ!

“استمر في المضي قدمًا! يجب أن تذهب إلى جانب مرسيدس!”

لم يستطع كايل هزيمة سليل الملك غير المهزوم الذي قتل لوريكس. كان هذا يعني أن كايل كان أضعف من لوريكس. تم المبالغة في سمعة الأركان الخمسة.

“لـ~لكن…!”

فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.

عرف الفرسان الحمر الوضع. كان ضياء ، الذي تغلب على الآلاف من جنود فالهالا بينما كان لوريكس يتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، مرهقًا بالفعل. الآن هو يواجه الأعداء بمعنويات عالية وحده.

باااااات!

كان الفرسان الحمر قلقين.

قام ضياء بتفجير الأعداء بعد مطاردة الفرسان الحمر. شعر بالارتياح من حقيقة واحدة. كان الأمر يتعلق بالإمبراطور.

“أنا الفارس الخامس! واجبي هو حمايتكم!”

“لـ~لكن…!”

صاح ضياء.

عرف براهام منذ البداية. كان وجوده يزعج جريد. بالطبع ، لم يهتم في البداية. كان جريد مجرد سفينة للبقاء فيها بينما تم استعادة سحره. لكنه تغير بمجرد أن كانا معًا. لم يكن يريد أن يزعج جريد بعد الآن.

كان يعتقد. يجب أن يكون القائد على استعداد لحماية مرؤوسيه. تمامًا مثل مرسيدس.

ظل براهام صامتًا عندما لم يتكلم جريد. في الواقع ، لم يكن هذا هو براهام الطبيعي. بعد طرده من عالم مصاصي الدماء و عيشه كإنسان ، أصبح مدركًا لمشاعر المودة. كان يعتز بباجما ، و شعر بالغيرة والقلق من مومود ، والآن هو يحب جريد. في وسط هذا الجو المحرج ، تحدث براهام بصوت مبتهج قسريًا.

“سأحميكم! اذهبوا! لا تفكروا في أي شيء وتوجهوا إلى العاصمة!”

“استمر في المضي قدمًا! يجب أن تذهب إلى جانب مرسيدس!”

ججانغ! ججانغ! ججيي جيـــونغ!

“استمر في المضي قدمًا! يجب أن تذهب إلى جانب مرسيدس!”

تأوه ضياء أثناء الدفاع ضد قصف لاك. تخلى عن البقاء. استدار و وقف أمام لاك. كان هناك العشرات من الأعداء المشهورين ، بما في ذلك سكوت ، الذين يدعمون لاك. لكن ضياء لم يكن خائف.

ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.

“الفرسان الحمر أبديون…!”

سعال لاك الدم.

بيارو ، الذي كان ذكر اسمه مجرد خطيئة. عندما كان شابًا ، كان ضياء عضوًا في الفرسان السود وكان معجبًا به. كان يحلم يومًا ما بتدمير العدو في الجبهة كفارس أحمر وحماية أصدقائه.

لم يستطع كايل ، الذي يفضله جلالة الملك ، إيقاف سليل الملك غير المهزوم. من الطبيعي أن يفشل فرساننا الحمر في هذه المهمة.

‘في النهاية ، لم أستطع تحقيق حلمي…!’

جريد لم ينكر ذلك. كان براهام أغلى من أن ينكر لمجرد أنه كان يخجل.

ججي جيونغ! ججانغ!

“لا ، براهام. لم تلحق بي أي ضرر من قبل. فكر في الأمر. ألا يمكنني أن أكون هنا الآن بسبب وجودك؟ كنت دائمًا سعيدًا وممتنًا لوجودي معك.

لوى سيفه وقطع في صدر لاك.

– …

“سعال!”

جريد لم ينكر ذلك. كان براهام أغلى من أن ينكر لمجرد أنه كان يخجل.

سعال لاك الدم.

بيارو ، الذي كان ذكر اسمه مجرد خطيئة. عندما كان شابًا ، كان ضياء عضوًا في الفرسان السود وكان معجبًا به. كان يحلم يومًا ما بتدمير العدو في الجبهة كفارس أحمر وحماية أصدقائه.

“ليس لدي أي ندم!”

‘ابق على ما يرام.’

طاف ضياء. قفز سكوت من خلف لاك و طعن صدر ضياء ، لكن سيفه لم يتوقف عن الحركة للحظة. استمر في قطع الأعداء المقتربين ، و إبقائهم في مكانهم. فى النهاية.

باااااات!

“… رجل لامع.”

– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟

بسبب حركات مهارات ضياء ، أخطأت قوات آريس الفرسان الحمر. اختفى الفرسان الحمر تمامًا عن الأنظار. قُتل العشرات من جنود آريس. لقد كان حقًا فارسًا ذو رقم منفرد.

“كواك!”

“إرادتك الأخيرة؟”

فر كايل و انتحر أجنوس. جلس جريد إلى جانب واحد و استعاد قدرته على التحمل. لقد شاهد قوة جيش فالهالا ينهي هذه الحرب. ثم سُمع صوت براهام الثقيل.

أعجب آريس برقصة ضياء الرائعة وتضحيته لذا سأله. كان أعظم شرف يُمنح للعدو في الحرب.

صاح ضياء.

“أنا…”

“…”

كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.

الآن مرت ثلاث سنوات منذ أن كانا معًا. كان هذا من حيث وقت ساتسفاي.

هبوط مفاجئ!

★ ★ المهمة المخفية

ضياء ، الذي صمد حتى اللحظة الأخيرة ، سقط أخيرًا على ركبتيه. كانت ساقاه ضعيفتين ولم يعد يستطيع الوقوف. لكنه لم يترك السيف بيده.

كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.

“… أنا… أؤمن ببيارو… لم أشك فيك مرة واحدة…”

شخص يعتقد أنه الأفضل في السماء والأرض! لم تكن هناك عبارة أكثر ملاءمة لوصف براهام. ومع ذلك كان يعتذر لإنسان؟

يوما ما.

“لـ~لكن…!”

“في يوم من الأيام ، ستختفي وصمة العار التي تلحق بك كخائن”.

“أنا الفارس الخامس! واجبي هو حمايتكم!”

سواااااه.

“سيدي ضياء!”

لمن كانت هذه الإرادة الأخيرة؟ سعل ضياء دما أسود و تحول جسده إلى اللون الرمادي. كان آريس صامتا.

ججي جيونغ! ججانغ!

***

“إرادتك الأخيرة؟”

فر كايل و انتحر أجنوس. جلس جريد إلى جانب واحد و استعاد قدرته على التحمل. لقد شاهد قوة جيش فالهالا ينهي هذه الحرب. ثم سُمع صوت براهام الثقيل.

بسبب حركات مهارات ضياء ، أخطأت قوات آريس الفرسان الحمر. اختفى الفرسان الحمر تمامًا عن الأنظار. قُتل العشرات من جنود آريس. لقد كان حقًا فارسًا ذو رقم منفرد.

– جريد.

– هذه مناسبة سعيدة. الآن أنت وأنا أحرار. سأستعيد جسدي ولا يجب أن تتأذى من أفعالي.

“ماذا ، أنت بخير؟” تذمر جريد لبراهام. “لقد أغمي عليك في آخر مرة رأيت فيها مومود. كيف تحملت اليوم؟ يا إلهي ، هذا رائع.”

بمجرد أن سمع صرخة من الخلف ، أدار رأسه نحو الفرسان الحمر. نادى ضياء عندما رآهم يديرون خيولهم.

لم يساعد براهام أبدًا في اللحظات الحرجة. هذه المرة ، انتهت النتيجة بشكل جيد ، لكن جريد ما زال لم يعجبه ذلك. قال براهام بصدق لجريد غير الراضي.

‘لا تقلق. سوف أكافئك حتى لو مت و وقعت في الجحيم. كن جيد. عش الحياة بدون ندم.’

– أنا آسف.

تذكر ضياء كايل ، الذي أصبح عاجزًا أمام القصف السحري للـ ليتش وسليل الملك غير المهزوم.

“…؟”

“مـ~ماذا؟ هل أكلت شيئًا سيئًا؟”

شخص يعتقد أنه الأفضل في السماء والأرض! لم تكن هناك عبارة أكثر ملاءمة لوصف براهام. ومع ذلك كان يعتذر لإنسان؟

‘في الحقيقة ، مرسيدس تتفوق على الركائز الخمس.’

“مـ~ماذا؟ هل أكلت شيئًا سيئًا؟”

الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.

تساءل براهام لجريد المشوش.

لم يستطع كايل ، الذي يفضله جلالة الملك ، إيقاف سليل الملك غير المهزوم. من الطبيعي أن يفشل فرساننا الحمر في هذه المهمة.

– فشلت في استعادة جسدي وذهبت لمقابلتك في أرخبيل بيهين. هل تتذكر ما قلته عندما اقترضت جسدك؟

بييونغ!

“…؟”

“مـ~ماذا؟ هل أكلت شيئًا سيئًا؟”

على عكس المعتاد ، كان صوت براهام لطيفًا. كان لطيفا تقريبا.

ججي جيوك! جيجيججيوك!

‘لماذا يفعل هذا؟’

لمن كانت هذه الإرادة الأخيرة؟ سعل ضياء دما أسود و تحول جسده إلى اللون الرمادي. كان آريس صامتا.

كان براهام مختلفًا عن المعتاد! كان جريد يشعر بالارتباك عندما استدعى فجأة مهمة.

‘ولكن على الرغم من ذلك! إنه مفاجئ للغاية! ألم نكن معًا طوال هذه السنوات؟ تخلص من أعباء أفكارك العميقة!’

[الساحر العظيم الأسطوري]

تساءل براهام لجريد المشوش.

★ ★ المهمة المخفية

“سأحميكم! اذهبوا! لا تفكروا في أي شيء وتوجهوا إلى العاصمة!”

فشل براهام في استعادة جسده الأصلي. يريد البقاء في مكان آمن حتى يستعيد قوته السحرية المنهكة ، واختار جسدك ليكون ذلك الفضاء.

يوما ما.

إذا قبلت روح براهام ، فسوف تكتسب قوة جبارة.

تذكر ضياء كايل ، الذي أصبح عاجزًا أمام القصف السحري للـ ليتش وسليل الملك غير المهزوم.

مكافأة قبول المهام: زيادة بنسبة 50٪ في التقارب مع براهام ، ‘الساحر العظيم الأسطوري’ كالفئة الثانية.

جيوك! جيجيجوك!

لقد كانت مهمة مستمرة. حصل جريد على الفئة الأسطورية الثانية بفضل هذه المهمة ومنذ ذلك الحين ، كان مع روح براهام. ثم أدرك جريد حقيقة واحدة.

عرف الفرسان الحمر الوضع. كان ضياء ، الذي تغلب على الآلاف من جنود فالهالا بينما كان لوريكس يتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، مرهقًا بالفعل. الآن هو يواجه الأعداء بمعنويات عالية وحده.

‘هذا صحيح. طلب ​​براهام أن يستعير جسدي لمدة 1 ~ 4 سنوات.’

لوى سيفه وقطع في صدر لاك.

الآن مرت ثلاث سنوات منذ أن كانا معًا. كان هذا من حيث وقت ساتسفاي.

– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟

“… هل استعدت قوتك السحرية؟”

“استمر في المضي قدمًا! يجب أن تذهب إلى جانب مرسيدس!”

اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.

‘… لكن من المدهش ذلك.’

قرأ براهام مشاعر جريد و شخر.

“استمر في المضي قدمًا! يجب أن تذهب إلى جانب مرسيدس!”

– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟

جيونغ!

“…”

جرح. جعلت كلمات براهام صدر جريد يشعر بالخدر. لاحظ جريد. ألقى براهام باللوم على نفسه لأنه خرج عن نطاق السيطرة في كل مرة التقى فيها بالليتش مومود. نفى جريد ذلك على عجل.

جريد لم ينكر ذلك. كان براهام أغلى من أن ينكر لمجرد أنه كان يخجل.

وصل جريد إلى روح براهام التي وصلت إلى السماء في لحظة.

– …

ظل براهام صامتًا عندما لم يتكلم جريد. في الواقع ، لم يكن هذا هو براهام الطبيعي. بعد طرده من عالم مصاصي الدماء و عيشه كإنسان ، أصبح مدركًا لمشاعر المودة. كان يعتز بباجما ، و شعر بالغيرة والقلق من مومود ، والآن هو يحب جريد. في وسط هذا الجو المحرج ، تحدث براهام بصوت مبتهج قسريًا.

“سيدي ضياء!”

– هذه مناسبة سعيدة. الآن أنت وأنا أحرار. سأستعيد جسدي ولا يجب أن تتأذى من أفعالي.

على عكس المعتاد ، كان صوت براهام لطيفًا. كان لطيفا تقريبا.

جرح. جعلت كلمات براهام صدر جريد يشعر بالخدر. لاحظ جريد. ألقى براهام باللوم على نفسه لأنه خرج عن نطاق السيطرة في كل مرة التقى فيها بالليتش مومود. نفى جريد ذلك على عجل.

تشوكاكاكاك!

“لا ، براهام. لم تلحق بي أي ضرر من قبل. فكر في الأمر. ألا يمكنني أن أكون هنا الآن بسبب وجودك؟ كنت دائمًا سعيدًا وممتنًا لوجودي معك.

“طاردوا العدو! لا تدعوا واحدًا منهم يرحل! لا ترحموا! انقلوا الخوف إلى الإمبراطورية!”

– … شكرا جزيلا.

في حالتي الحالية ، لا يمكنني ضمان النصر على الليتش مومود. سوف أقود جريد حتى الموت.

قال براهام بصعوبة. كان صوته يرتجف أيضًا. كان هناك نتوء في حلق جريد.

باااااات!

باااااات!

الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.

كان مصدر القوة العظمى محتضنًا في أعماق صدر جريد. بدأت روح براهام بالتحرك. كان سيغادر.

أعجب آريس برقصة ضياء الرائعة وتضحيته لذا سأله. كان أعظم شرف يُمنح للعدو في الحرب.

هتف جريد على عجل. “ماذا؟ لم أنت مستعجل؟ هون عليك! غادر ببطء!”

“…؟”

– كوكوك ، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ ثلاث سنوات. أريد الرحيل. أريد استعادة جسدي الكامل في أسرع وقت ممكن.

ترجمة : Don Kol

‘ولكن على الرغم من ذلك! إنه مفاجئ للغاية! ألم نكن معًا طوال هذه السنوات؟ تخلص من أعباء أفكارك العميقة!’

عرف الفرسان الحمر الوضع. كان ضياء ، الذي تغلب على الآلاف من جنود فالهالا بينما كان لوريكس يتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، مرهقًا بالفعل. الآن هو يواجه الأعداء بمعنويات عالية وحده.

صرخ جريد باكيا. كان من الصعب عليه قبول الانفصال المفاجئ.

تساءل براهام لجريد المشوش.

برورونج.

“لـ~لكن…!”

اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.

يوما ما.

– … سوف أعطيك هدية. سأضع معادلاتي السحرية في جسمك. في وقت لاحق ، سوف تكون قادرًا على تعلم سحر جديد بمجرد امتلاكك للذكاء الكافي. لن تشعر بغيابي.

اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.

“براهام…!”

مشهد رهيب! كان جنود فالهالا مثل الشياطين. لم يمنعوا الجنود الإمبراطوريين من توسلهم للعيش. لم يقبلوا الاستسلام. لقد كان تحذيرًا للإمبراطورية بألا تستخف بفالهالا.

– كوكوك ، لا تكن فتاة. ألم أقل لك سأستعيد جسدي. نحن نعيش في نفس العمر. سنتقابل مجددا.

كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.

باااااات!

باااااات!

خرجت روح براهام من صدر جريد. لم يعد يُسمع صوت براهام.

بوك بوك بوك!

“براهام!”

الآن مرت ثلاث سنوات منذ أن كانا معًا. كان هذا من حيث وقت ساتسفاي.

وصل جريد إلى روح براهام التي وصلت إلى السماء في لحظة.

***

‘ابق على ما يرام.’

“كواك!”

اختفت روح براهام في السماء دون النظر إلى الوراء. تحركت روح زرقاء كشعاع من الضوء.

ترجمة : Don Kol

ججي جيوك! جيجيججيوك!

“إرادتك الأخيرة؟”

تصدعت شيئا فشيئا.

بسبب حركات مهارات ضياء ، أخطأت قوات آريس الفرسان الحمر. اختفى الفرسان الحمر تمامًا عن الأنظار. قُتل العشرات من جنود آريس. لقد كان حقًا فارسًا ذو رقم منفرد.

في حالتي الحالية ، لا يمكنني ضمان النصر على الليتش مومود. سوف أقود جريد حتى الموت.

‘ابق على ما يرام.’

عرف براهام منذ البداية. كان وجوده يزعج جريد. بالطبع ، لم يهتم في البداية. كان جريد مجرد سفينة للبقاء فيها بينما تم استعادة سحره. لكنه تغير بمجرد أن كانا معًا. لم يكن يريد أن يزعج جريد بعد الآن.

جيونغ!

‘لا تقلق. سوف أكافئك حتى لو مت و وقعت في الجحيم. كن جيد. عش الحياة بدون ندم.’

ظل براهام صامتًا عندما لم يتكلم جريد. في الواقع ، لم يكن هذا هو براهام الطبيعي. بعد طرده من عالم مصاصي الدماء و عيشه كإنسان ، أصبح مدركًا لمشاعر المودة. كان يعتز بباجما ، و شعر بالغيرة والقلق من مومود ، والآن هو يحب جريد. في وسط هذا الجو المحرج ، تحدث براهام بصوت مبتهج قسريًا.

جيوك! جيجيجوك!

بوك بوك بوك!

ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.

لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.

‘الأسطورة الجديدة ، أبجلك ، أشعر بالرهبة تجاهك وأحبك.’

مشهد رهيب! كان جنود فالهالا مثل الشياطين. لم يمنعوا الجنود الإمبراطوريين من توسلهم للعيش. لم يقبلوا الاستسلام. لقد كان تحذيرًا للإمبراطورية بألا تستخف بفالهالا.

ترجمة : Don Kol

ظل براهام صامتًا عندما لم يتكلم جريد. في الواقع ، لم يكن هذا هو براهام الطبيعي. بعد طرده من عالم مصاصي الدماء و عيشه كإنسان ، أصبح مدركًا لمشاعر المودة. كان يعتز بباجما ، و شعر بالغيرة والقلق من مومود ، والآن هو يحب جريد. في وسط هذا الجو المحرج ، تحدث براهام بصوت مبتهج قسريًا.

بينما لم تكن مرسيدس هنا ، تعرض فرساننا الحمر لأضرار جسيمة. أنا لا أستحق أن أرى مرسيدس إذا خسرت كل هؤلاء الفرسان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط