نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 726

الفصل 726

الفصل 726

[انتهت مدة الخلود.]

“…”

“لهاث… لهاث… كوك…!”

ومضت رؤية جريد باللون الأحمر وهو يسعل الدم. هذا يعني أن صحته وصلت إلى مستوى خطير. لن يكون غريباً إذا مات. ثم سمع صوت نول. كان صوته مليئا بنية القتل.

ومضت رؤية جريد باللون الأحمر وهو يسعل الدم. هذا يعني أن صحته وصلت إلى مستوى خطير. لن يكون غريباً إذا مات. ثم سمع صوت نول. كان صوته مليئا بنية القتل.

كان جريد يعاني من ألم عقلي شديد ، فقد خسر أحذية جريد ، والذي غالبًا ما قام بتبديله عند استخدام السيف العظيم لجريد. كان بسبب قيمة العنصر. ومع ذلك ، فقد بون و فانتنر السلاح والدرع اللذين يجب استخدامهما على الفور. من موقع جريد ، كان الأمر أشبه بفقدان سيف التنوير. كان جريد قلقًا بشأن مقدار الألم الذي كانوا فيه. وتحركت نظرته نحو بون و فانتنر. كانوا ينظرون بالفعل إلى جريد.

“أنتم يا رفاق… أنتم بشر تافهون…!”

أصيب صدر جريد لكن لاويل كان يذكرهم بالحقائق. لم يكن في نيته انتقاد جريد.

[استخدم مصاص الدماء إيرل نول القمع المباشر.]

***

كورورونج!

[انتهت مدة الخلود.]

اهتز الهواء. كان هناك نهر من الدماء أراقه روسون. أعطى القمع المباشر الخوف واليأس لجميع الأنواع الدنيا. لقد كانت قوة كانت بمثابة حاجز كبير أمام أعضاء مدجج بالعتاد في عملية الغارة اليوم. لكن في هذه اللحظة.

“هذا صحيح. هذا نتيجة ضعفنا. ليس لأن جريد ضعيف.”

[لقد قاومت.]

“XX… اتصل بكل أطفالنا.”

كان جريد هو العضو الوحيد المتبقي في المدينة. لم يعد ضغط السليل المباشر ذا مغزى. كان ذلك بسبب مقتل جميع أعضاء مدجج بالعتاد ، باستثناء جريد ، في عملية مداهمة روسون. حدق جريد في عيون نول الحمراء.

كورورونج!

“ألا يجب أن أكون الغاضب ، وليس أنت؟”

بلع!

كان يعلم أنه لن يكون من السهل التعامل مع اثنين من المنحدرين المباشرين في نفس الوقت. ومع ذلك ، أراد جريد تقليل الأضرار التي لحقت بأعضاء فريقه. لهذا السبب استعدوا جيدًا مسبقًا. بالإضافة إلى تضاريس المدينة ، فقد أدرك الخصائص الشخصية لـ روسون و نول ، واشترى جرعات بف مختلفة من منشأة ريدان الكيميائية ، وقام بتركيب مصائد التنبيه السحرية في جميع أنحاء المدينة.

لم يتم إتلاف العناصر المسقطة. كانوا موجودين حرفيا في المكان الذي سقطوا فيه. إذن لماذا كان إسقاط عنصر مشكلة؟ كان بسبب مستخدمي ساتسفاي. نظرًا لأنه كان من المستحيل منع المستخدم من الوصول إلى مناطق الصيد ، كان من المستحيل تقريبًا استعادة عنصر بمجرد إسقاطه. بحلول الوقت الذي بعثوا فيه وركضوا إلى المكان الذي سقط فيه العنصر ، لم يعد العنصر موجودًا بعد الآن. كان ذلك لأن مستخدمًا آخر أخذه.

فعل أعضاء مدجج بالعتاد كل ما في وسعهم. لكن الغارة لم تتم كما خططوا لها. كان بسبب قوة نول. لم يكن نول مجرد مدرع ذو دفاع ومقاومة ممتازين. هيئه تشكيل مهارته أكثر نحو داعم. تخصص في التعافي وتهيئة القدرات.

“العناصر التي أسقطناها لا تزال هنا. غدا سنعود إلى المدينة السابعة لمداهمة نول ، واستعادة العناصر الموجودة في الطريق”.

حدثت أمواج التسونامي الدموية والهزات الارتدادية من وقت لآخر ، مما أدى إلى كسر تشكيل أعضاء مدجج بالعتاد. كما قام بشفاء روسون الذي كان في حالة حرجة عدة مرات بسبب أعضاء مدجج بالعتاد. على وجه الخصوص ، كانت قدرته على التعافي من خلال التبرع بالدم مشكلة. تبرع نول بدمه لتعزيز صحة ودفاع روسون. بفضل هذا ، كان الضرر الذي لحق بأعضاء مدجج بالعتاد أكبر من المتوقع. استغرق الأمر وقتًا طويلاً لاصطياد روسون وفي أثناء ذلك ، مات أعضاء مدجج بالعتاد.

كان رمح التنين الأسود الذي استخدمه بون و درع اللهب المستخدم من قبل فانتنر من أفضل العناصر التي صنعتها المواد التي تم إسقاطها من بيليال . كان من المستحيل إعادة إنشاء نفس العناصر. ارتجف جريد.

أصيب جريد بالقشعريرة. ماذا لو كان روسون مخلصًا لدوره كداعم في غارة إيرل كراي؟ لن يكون من الممكن الاستيلاء على المدينة السابعة. لم يكن متأكدًا من الفوز ، حتى لو تمت دعوة الـ NPC مثل بيارو و أسموفيل إلى الحفلة.

[لقد قاومت.]

لعنة الكسل.

تحدث جريد بعد تأكيد إجابته.

كان من حسن حظ جريد أن المنحدرين المباشرين قد تأثروا باللعنة ولم يتعاونوا. إذا نظرنا إلى الوراء ، فإن سبب تمكنه من مداهمة إلفين ستون في الماضي كان لعنة الخمول. لذلك ، كره جريد عنوان مرشح ملك الدم.

“الجميع يتذكر ، أليس كذلك؟”

أفرجت مؤقتًا عن المنحدرين المباشرين الذين يواجهونه من لعنة الكسل. كان التأثير قابلاً للتطبيق على الدوقة ماري روز وماركيز فنرير. لم تكن هناك إمكانية للإغارة عليهم عندما كانوا أقوى منه عدة مرات أو عشرات المرات من الإيرل. لكن.

اهتز الهواء. كان هناك نهر من الدماء أراقه روسون. أعطى القمع المباشر الخوف واليأس لجميع الأنواع الدنيا. لقد كانت قوة كانت بمثابة حاجز كبير أمام أعضاء مدجج بالعتاد في عملية الغارة اليوم. لكن في هذه اللحظة.

“أنت استثناء”.

“حسنا. دعنا نتحرك سرا قدر الإمكان حتى نصل إلى هناك. سوف نتأذى إذا تم القبض علينا من قبل نول قبل أن نتمكن من جمع العناصر”.

احتوت ابتسامة جريد على سم.

[لقد فقدت 36.2٪ من الخبرة.]

“ستدفعون ثمن إيذاء زملائي اليوم.”

بوك!

“اخرس!”

[استخدم مصاص الدماء إيرل نول القمع المباشر.]

اندفع نول نحو جريد. تحرر من لعنة الكسل ، فهاجم عن طيب خاطر.

“حسنا. دعنا نتحرك سرا قدر الإمكان حتى نصل إلى هناك. سوف نتأذى إذا تم القبض علينا من قبل نول قبل أن نتمكن من جمع العناصر”.

بوك!

أضاف لاويل تحذيرًا أخيرًا.

كان ذلك قبل انتهاء فترة تباطؤ جرعة صحته. تغيرت رؤية جريد إلى الأسود والأبيض حيث طعن في القلب.

لم يكن من الصعب للغاية الغارة على روسون. تحدثت جيشوكا إلى جريد المتأسف.

[لقد مت.]

هذا صحيح. عندما يموت لاعب ، كان معدل إسقاط عناصر المعدات منخفضًا جدًا. شعر جريد أنها كانت في الواقع عند 50 ٪.

[لقد فقدت 36.2٪ من الخبرة.]

اهتز الهواء. كان هناك نهر من الدماء أراقه روسون. أعطى القمع المباشر الخوف واليأس لجميع الأنواع الدنيا. لقد كانت قوة كانت بمثابة حاجز كبير أمام أعضاء مدجج بالعتاد في عملية الغارة اليوم. لكن في هذه اللحظة.

[فقدت أحذية جريد.]

“من بينهم ، فقد بون وفانتنر سلاحهم الرئيسي ودرعهم.”

***

“حجم الضرر؟”

“حجم الضرر؟”

***

خارج مدينة مصاصي الدماء السابعة. سأل جريد على الفور بمجرد قيامته من الموت وقام لاويل ، الذي أجرى البحث مسبقًا ، بإبلاغه.

كان المزاج مكتئبًا. خسر معظم أعضاء الفريق أشياء ثمينة ، مما زاد الضغط. على وجه الخصوص ، أدت حقيقة أن المسابقة الوطنية لم تكن بعيدة إلى زيادة العبء. كانت المسابقة الوطنية هي المكان الذي تجمع فيه أفضل المصنفين الذين يمثلون كل دولة. كانت قلوب الجميع مثقلة بفكرة المشاركة في المسابقة الوطنية في حالة ضعف. من ناحية أخرى ، كان تعبير لاويل مشرقًا.

“فقدنا الخبرة وأسقط 14 شخصًا بعض المعدات.”

[لقد مت.]

“ماذا؟ 14؟”

لحظة دخولهم المدينة السابعة. واجه جريد وأعضاء مدجج بالعتاد نول. علم نول أن جريد وأعضاء مدجج بالعتاد سيعودون مرة أخرى وينتظرون مقدمًا. كان معه 500 مصاص دماء وشبيه. كان هذا هو الذكاء الاصطناعي المذهل لـ NPC بعنوان.

كان الموت في ساتسفاي مروعًا. كانت عقوبة كبيرة للاعبين. كانت خسارة الخبرة متناسبة مع المستوى وكان هناك أيضًا إمكانية إسقاط بعض العناصر في حوزتهم. الأسوأ كان إسقاط المعدات. في الأساس ، كانت قيمة المعدات عالية. إذا فقدوا العنصر الذي استخدموه كقوتهم الرئيسية ، فستقل قوتهم. في حين أن…

تحدث جريد بعد تأكيد إجابته.

“أليس احتمال سقوط المعدات حوالي 1٪ فقط؟”

“أنت استثناء”.

هذا صحيح. عندما يموت لاعب ، كان معدل إسقاط عناصر المعدات منخفضًا جدًا. شعر جريد أنها كانت في الواقع عند 50 ٪.

“…”

‘لا يمكن أن يكون… هل انتشر حظي السيئ للجميع؟’

ومضت رؤية جريد باللون الأحمر وهو يسعل الدم. هذا يعني أن صحته وصلت إلى مستوى خطير. لن يكون غريباً إذا مات. ثم سمع صوت نول. كان صوته مليئا بنية القتل.

أصيب جريد بالإحباط من حقيقة أن أكثر من نصف أعضاء الفريق قد أسقطوا معدات! شعر بالذنب الشديد وأخبره لاويل بمزيد من الأخبار اليائسة.

“ليس الأمر أنك تفتقر. نحن الذين ننقص. لا تلوم نفسك”.

“من بينهم ، فقد بون وفانتنر سلاحهم الرئيسي ودرعهم.”

أعطى جريد أمرًا لجميع أعضاء مدجج بالعتاد الذين كانوا يخشون دخول المدينة مرة أخرى. لقد كان أمر ملكي. ملك لديه القدرة على تحريك الآلاف ، عشرات الآلاف حسب الرغبة!

“…”

بلع!

كان جريد يعاني من ألم عقلي شديد ، فقد خسر أحذية جريد ، والذي غالبًا ما قام بتبديله عند استخدام السيف العظيم لجريد. كان بسبب قيمة العنصر. ومع ذلك ، فقد بون و فانتنر السلاح والدرع اللذين يجب استخدامهما على الفور. من موقع جريد ، كان الأمر أشبه بفقدان سيف التنوير. كان جريد قلقًا بشأن مقدار الألم الذي كانوا فيه. وتحركت نظرته نحو بون و فانتنر. كانوا ينظرون بالفعل إلى جريد.

اندفع نول نحو جريد. تحرر من لعنة الكسل ، فهاجم عن طيب خاطر.

“رمحي.”

حدثت أمواج التسونامي الدموية والهزات الارتدادية من وقت لآخر ، مما أدى إلى كسر تشكيل أعضاء مدجج بالعتاد. كما قام بشفاء روسون الذي كان في حالة حرجة عدة مرات بسبب أعضاء مدجج بالعتاد. على وجه الخصوص ، كانت قدرته على التعافي من خلال التبرع بالدم مشكلة. تبرع نول بدمه لتعزيز صحة ودفاع روسون. بفضل هذا ، كان الضرر الذي لحق بأعضاء مدجج بالعتاد أكبر من المتوقع. استغرق الأمر وقتًا طويلاً لاصطياد روسون وفي أثناء ذلك ، مات أعضاء مدجج بالعتاد.

“درعي.”

“فنرير وماري روز قد لا تتم مداهمتهما في المستقبل.”

“…”

“سنحرس مدخل المدينة”.

تمنى جريد أن يتمكن من صنع درع ورمح جديد! كان الرجلان ، اللذان لم يتحملا طلبا منه رمحًا ودرعًا جديدين ، مثل الأخوين. كان الاختلاف هو أن بون كان وسيمًا بينما كان فانتنر أصلعًا.

بوك!

“أنا على استعداد لصنع أشياء جديدة. على أي حال ، إذا أردنا تحدي الغارة مرة أخرى ، علينا انتظار عودة مهارات الجميع. لن يكون من الصعب إعادة إنشاء العناصر أثناء الانتظار.”

أصيب صدر جريد لكن لاويل كان يذكرهم بالحقائق. لم يكن في نيته انتقاد جريد.

كان صنع العناصر هو مصدر قوة جريد. لم يستطع تجاهل الزيادة في الإحصائيات من خلال صنع العناصر. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن بون وفانتنر من الأشخاص الذين يريدون الهدايا المجانية. لقد دفعوا دائمًا سعرًا معقولًا لعناصر جريد. كان من الجيد أن يصنع جريد العناصر في الوقت المتبقي. على أي حال ، كانت هنالك مشكلة.

“XX… اتصل بكل أطفالنا.”

“لا توجد مواد.”

كورورونج!

“…”

“ليس الأمر أنك تفتقر. نحن الذين ننقص. لا تلوم نفسك”.

“…”

“لا تكن مشتتا جدا. نول هو من نوع الدعم ، لكنه لا يزال إيرل. قوته الشاملة في المعركة قابلة للمقارنة مع الإيرل الآخرين. خصم قوي. إذا كنت مهملًا ، فستموت مرة أخرى قبل استرداد العنصر”.

كان رمح التنين الأسود الذي استخدمه بون و درع اللهب المستخدم من قبل فانتنر من أفضل العناصر التي صنعتها المواد التي تم إسقاطها من بيليال . كان من المستحيل إعادة إنشاء نفس العناصر. ارتجف جريد.

كان من حسن حظ جريد أن المنحدرين المباشرين قد تأثروا باللعنة ولم يتعاونوا. إذا نظرنا إلى الوراء ، فإن سبب تمكنه من مداهمة إلفين ستون في الماضي كان لعنة الخمول. لذلك ، كره جريد عنوان مرشح ملك الدم.

‘لو كنت فقط أقوى.’

[لقد فقدت 36.2٪ من الخبرة.]

لم يكن من الصعب للغاية الغارة على روسون. تحدثت جيشوكا إلى جريد المتأسف.

***

“ليس الأمر أنك تفتقر. نحن الذين ننقص. لا تلوم نفسك”.

“فنرير وماري روز قد لا تتم مداهمتهما في المستقبل.”

أومأ بون وفانتنر.

“…”

“هذا صحيح. هذا نتيجة ضعفنا. ليس لأن جريد ضعيف.”

“مفهوم.”

“…”

كان الموت في ساتسفاي مروعًا. كانت عقوبة كبيرة للاعبين. كانت خسارة الخبرة متناسبة مع المستوى وكان هناك أيضًا إمكانية إسقاط بعض العناصر في حوزتهم. الأسوأ كان إسقاط المعدات. في الأساس ، كانت قيمة المعدات عالية. إذا فقدوا العنصر الذي استخدموه كقوتهم الرئيسية ، فستقل قوتهم. في حين أن…

كان المزاج مكتئبًا. خسر معظم أعضاء الفريق أشياء ثمينة ، مما زاد الضغط. على وجه الخصوص ، أدت حقيقة أن المسابقة الوطنية لم تكن بعيدة إلى زيادة العبء. كانت المسابقة الوطنية هي المكان الذي تجمع فيه أفضل المصنفين الذين يمثلون كل دولة. كانت قلوب الجميع مثقلة بفكرة المشاركة في المسابقة الوطنية في حالة ضعف. من ناحية أخرى ، كان تعبير لاويل مشرقًا.

كان رمح التنين الأسود الذي استخدمه بون و درع اللهب المستخدم من قبل فانتنر من أفضل العناصر التي صنعتها المواد التي تم إسقاطها من بيليال . كان من المستحيل إعادة إنشاء نفس العناصر. ارتجف جريد.

“في الواقع ، لا داعي للقلق بشأن ذلك. يمكننا العثور على العناصر التي فقدتُها”.

“حسنًا ، سنستعيدهم غدًا.”

لم يتم إتلاف العناصر المسقطة. كانوا موجودين حرفيا في المكان الذي سقطوا فيه. إذن لماذا كان إسقاط عنصر مشكلة؟ كان بسبب مستخدمي ساتسفاي. نظرًا لأنه كان من المستحيل منع المستخدم من الوصول إلى مناطق الصيد ، كان من المستحيل تقريبًا استعادة عنصر بمجرد إسقاطه. بحلول الوقت الذي بعثوا فيه وركضوا إلى المكان الذي سقط فيه العنصر ، لم يعد العنصر موجودًا بعد الآن. كان ذلك لأن مستخدمًا آخر أخذه.

“اخرس!”

لكن مدن مصاصي الدماء لم تكن أرض صيد عادية. كانت مدن مصاصي الدماء موجودة سرا في صحراء ريدان الشاسعة. كانت الصعوبة بحد ذاتها عالية جدًا لذا كان من الصعب على اللاعبين العاديين الاقتراب منها. بالإضافة إلى ذلك ، سيطر لاويل على مدن مصاصي الدماء من البداية. كان ذلك بسبب عدم رغبته في احتلال لاعبين آخرين ساحة صيد قيّمة لأعضاء مدجج بالعتاد. هذه العقلية لم تكن خاطئة. كانت السيطرة على أراضي الصيد داخل الإقليم امتيازًا للنقابة التي تملكها.

أومأ بون وفانتنر.

“العناصر التي أسقطناها لا تزال هنا. غدا سنعود إلى المدينة السابعة لمداهمة نول ، واستعادة العناصر الموجودة في الطريق”.

[لقد مت.]

“أنت على حق. لا داعي للقلق بشأن أن يأخذها شخص آخر”.

تحدث جريد بعد تأكيد إجابته.

“سنحرس مدخل المدينة”.

“مفهوم.”

“حسنًا ، سنستعيدهم غدًا.”

احتوت ابتسامة جريد على سم.

“هيا!”

“…”

تم تنقية الجو. كان الجميع يتطلع إلى الغد. أعطاهم لاويل تحذيرًا.

“اخرس!”

“لا تكن مشتتا جدا. نول هو من نوع الدعم ، لكنه لا يزال إيرل. قوته الشاملة في المعركة قابلة للمقارنة مع الإيرل الآخرين. خصم قوي. إذا كنت مهملًا ، فستموت مرة أخرى قبل استرداد العنصر”.

لعنة الكسل.

أيضا.

لكن مدن مصاصي الدماء لم تكن أرض صيد عادية. كانت مدن مصاصي الدماء موجودة سرا في صحراء ريدان الشاسعة. كانت الصعوبة بحد ذاتها عالية جدًا لذا كان من الصعب على اللاعبين العاديين الاقتراب منها. بالإضافة إلى ذلك ، سيطر لاويل على مدن مصاصي الدماء من البداية. كان ذلك بسبب عدم رغبته في احتلال لاعبين آخرين ساحة صيد قيّمة لأعضاء مدجج بالعتاد. هذه العقلية لم تكن خاطئة. كانت السيطرة على أراضي الصيد داخل الإقليم امتيازًا للنقابة التي تملكها.

“من المحتمل أن يقود نول عددًا كبيرًا من مصاصي الدماء والأشباه لزيادة قدرات دعمه إلى أقصى حد. إنه يقاتل بجد بعد التغلب على لعنة الكسل بفضل جريد”.

لكن مدن مصاصي الدماء لم تكن أرض صيد عادية. كانت مدن مصاصي الدماء موجودة سرا في صحراء ريدان الشاسعة. كانت الصعوبة بحد ذاتها عالية جدًا لذا كان من الصعب على اللاعبين العاديين الاقتراب منها. بالإضافة إلى ذلك ، سيطر لاويل على مدن مصاصي الدماء من البداية. كان ذلك بسبب عدم رغبته في احتلال لاعبين آخرين ساحة صيد قيّمة لأعضاء مدجج بالعتاد. هذه العقلية لم تكن خاطئة. كانت السيطرة على أراضي الصيد داخل الإقليم امتيازًا للنقابة التي تملكها.

“…”

أعطى جريد أمرًا لجميع أعضاء مدجج بالعتاد الذين كانوا يخشون دخول المدينة مرة أخرى. لقد كان أمر ملكي. ملك لديه القدرة على تحريك الآلاف ، عشرات الآلاف حسب الرغبة!

أصيب صدر جريد لكن لاويل كان يذكرهم بالحقائق. لم يكن في نيته انتقاد جريد.

كان جريد يعاني من ألم عقلي شديد ، فقد خسر أحذية جريد ، والذي غالبًا ما قام بتبديله عند استخدام السيف العظيم لجريد. كان بسبب قيمة العنصر. ومع ذلك ، فقد بون و فانتنر السلاح والدرع اللذين يجب استخدامهما على الفور. من موقع جريد ، كان الأمر أشبه بفقدان سيف التنوير. كان جريد قلقًا بشأن مقدار الألم الذي كانوا فيه. وتحركت نظرته نحو بون و فانتنر. كانوا ينظرون بالفعل إلى جريد.

“مفتاح غارة الغد هو السرعة التي يمكننا بها استرداد العناصر التي تم إسقاطها. إذا واجهنا نول قبل أن نجمع كل العناصر ، فمن المحتمل أن نقتل”.

“الجميع يتذكر ، أليس كذلك؟”

أكّد له كريس.

“العناصر التي أسقطناها لا تزال هنا. غدا سنعود إلى المدينة السابعة لمداهمة نول ، واستعادة العناصر الموجودة في الطريق”.

“هذا صحيح. يفتقر نول إلى مهارات الهجوم مقارنة مع الإيرل الآخرين ، لكنه يمتلك مهارات cc وقدرة عالية على التحمل. من المستحيل التخلص منه دون الاستعدادات الكاملة. لا تنسَ النقطة التي فقد فيها كل منكما عنصرًا.”

كان رمح التنين الأسود الذي استخدمه بون و درع اللهب المستخدم من قبل فانتنر من أفضل العناصر التي صنعتها المواد التي تم إسقاطها من بيليال . كان من المستحيل إعادة إنشاء نفس العناصر. ارتجف جريد.

أضاف لاويل تحذيرًا أخيرًا.

“ماذا؟ 14؟”

“يجب مداهمة نول. إذا لم نتمكن من مداهمة نول و فنرير أو انضمت ماري روز.”

“هذا صحيح. هذا نتيجة ضعفنا. ليس لأن جريد ضعيف.”

بلع!

***

كان صوت البلع يسمع في كل مكان. في نفس الوقت ، كلهم ​​تخيلوا الأسوأ. إذا تم استخدام قدرات دعم نول على الماركيز فنرير أو الدوقة ماري روز.

‘لو كنت فقط أقوى.’

“فنرير وماري روز قد لا تتم مداهمتهما في المستقبل.”

***

***

كان صنع العناصر هو مصدر قوة جريد. لم يستطع تجاهل الزيادة في الإحصائيات من خلال صنع العناصر. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن بون وفانتنر من الأشخاص الذين يريدون الهدايا المجانية. لقد دفعوا دائمًا سعرًا معقولًا لعناصر جريد. كان من الجيد أن يصنع جريد العناصر في الوقت المتبقي. على أي حال ، كانت هنالك مشكلة.

“الجميع يتذكر ، أليس كذلك؟”

بلع!

بعد الراحة الكافية. سأل جريد قبل أن يعودوا إلى المدينة السابعة. كان القلق المفرط. رد أعضاء الفريق بثقة.

تحدث جريد بعد تأكيد إجابته.

“بالطبع أتذكر. جريد ، هل يمكن أن تنسى النقطة التي تم فيها إسقاط عناصرك الثمينة؟”

‘لا يمكن أن يكون… هل انتشر حظي السيئ للجميع؟’

“أنا أتذكر أيضًا.”

كان من حسن حظ جريد أن المنحدرين المباشرين قد تأثروا باللعنة ولم يتعاونوا. إذا نظرنا إلى الوراء ، فإن سبب تمكنه من مداهمة إلفين ستون في الماضي كان لعنة الخمول. لذلك ، كره جريد عنوان مرشح ملك الدم.

تحدث جريد بعد تأكيد إجابته.

“…”

“حسنا. دعنا نتحرك سرا قدر الإمكان حتى نصل إلى هناك. سوف نتأذى إذا تم القبض علينا من قبل نول قبل أن نتمكن من جمع العناصر”.

بالطبع ، اعتقد أعضاء مدجج بالعتاد أنه سيكون هو نفسه مرة أخرى. ولكن هل كان الأمر يتعلق بالإيمان الشديد بجريد؟ تم خيانة إيمانهم.

“مفهوم.”

تمنى جريد أن يتمكن من صنع درع ورمح جديد! كان الرجلان ، اللذان لم يتحملا طلبا منه رمحًا ودرعًا جديدين ، مثل الأخوين. كان الاختلاف هو أن بون كان وسيمًا بينما كان فانتنر أصلعًا.

عانى أعضاء مدجج بالعتاد من مدن مصاصي الدماء عدة مرات. وفقًا لتجربتهم ، لن يظهر الزعيم أبدًا عندما دخلوا المدينة للتو. سيكون هناك اضطراب كبير مع استمرار المعارك. سيصبح الزعيم على دراية بالمتسللين ويكشف عن نفسه.

كان الموت في ساتسفاي مروعًا. كانت عقوبة كبيرة للاعبين. كانت خسارة الخبرة متناسبة مع المستوى وكان هناك أيضًا إمكانية إسقاط بعض العناصر في حوزتهم. الأسوأ كان إسقاط المعدات. في الأساس ، كانت قيمة المعدات عالية. إذا فقدوا العنصر الذي استخدموه كقوتهم الرئيسية ، فستقل قوتهم. في حين أن…

بالطبع ، اعتقد أعضاء مدجج بالعتاد أنه سيكون هو نفسه مرة أخرى. ولكن هل كان الأمر يتعلق بالإيمان الشديد بجريد؟ تم خيانة إيمانهم.

أكّد له كريس.

“هوهوت ، كنت أنتظر.”

كان من حسن حظ جريد أن المنحدرين المباشرين قد تأثروا باللعنة ولم يتعاونوا. إذا نظرنا إلى الوراء ، فإن سبب تمكنه من مداهمة إلفين ستون في الماضي كان لعنة الخمول. لذلك ، كره جريد عنوان مرشح ملك الدم.

“…”

“اخرس!”

لحظة دخولهم المدينة السابعة. واجه جريد وأعضاء مدجج بالعتاد نول. علم نول أن جريد وأعضاء مدجج بالعتاد سيعودون مرة أخرى وينتظرون مقدمًا. كان معه 500 مصاص دماء وشبيه. كان هذا هو الذكاء الاصطناعي المذهل لـ NPC بعنوان.

هذا صحيح. عندما يموت لاعب ، كان معدل إسقاط عناصر المعدات منخفضًا جدًا. شعر جريد أنها كانت في الواقع عند 50 ٪.

“أنا… أنا سأعود. هاها.”

أكّد له كريس.

ضحك جريد بشكل محرج وهرب مع أعضاء مدجج بالعتاد.

كان جريد يعاني من ألم عقلي شديد ، فقد خسر أحذية جريد ، والذي غالبًا ما قام بتبديله عند استخدام السيف العظيم لجريد. كان بسبب قيمة العنصر. ومع ذلك ، فقد بون و فانتنر السلاح والدرع اللذين يجب استخدامهما على الفور. من موقع جريد ، كان الأمر أشبه بفقدان سيف التنوير. كان جريد قلقًا بشأن مقدار الألم الذي كانوا فيه. وتحركت نظرته نحو بون و فانتنر. كانوا ينظرون بالفعل إلى جريد.

***

كان جريد يعاني من ألم عقلي شديد ، فقد خسر أحذية جريد ، والذي غالبًا ما قام بتبديله عند استخدام السيف العظيم لجريد. كان بسبب قيمة العنصر. ومع ذلك ، فقد بون و فانتنر السلاح والدرع اللذين يجب استخدامهما على الفور. من موقع جريد ، كان الأمر أشبه بفقدان سيف التنوير. كان جريد قلقًا بشأن مقدار الألم الذي كانوا فيه. وتحركت نظرته نحو بون و فانتنر. كانوا ينظرون بالفعل إلى جريد.

“XX… اتصل بكل أطفالنا.”

[لقد فقدت 36.2٪ من الخبرة.]

في مدخل المدينة السابعة.

كان من حسن حظ جريد أن المنحدرين المباشرين قد تأثروا باللعنة ولم يتعاونوا. إذا نظرنا إلى الوراء ، فإن سبب تمكنه من مداهمة إلفين ستون في الماضي كان لعنة الخمول. لذلك ، كره جريد عنوان مرشح ملك الدم.

أعطى جريد أمرًا لجميع أعضاء مدجج بالعتاد الذين كانوا يخشون دخول المدينة مرة أخرى. لقد كان أمر ملكي. ملك لديه القدرة على تحريك الآلاف ، عشرات الآلاف حسب الرغبة!

“درعي.”

ترجمة : Don Kol

كورورونج!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط