الفصل 727
“هاب!”
“سأحرص على رد توقعاتك والعودة.”
“هيااااك!”
“…!!”
“هاي! كيف يمكنك التدحرج لتجنب الهجوم؟ سيكون كل جانب من ساحة المعركة مليئًا بالأعداء الذين ينتظرون قتلك! توقف! تماسك!”
كان جريد هو مملكة مدجج بالعتاد نفسها. أقام جريد مملكة مدجج بالعتاد ودارت مملكة مدجج بالعتاد حول جريد. إذا كان هناك حادث مؤسف لجريد ، فمن الواضح أن مملكة مدجج بالعتاد بأكملها ستهتز. بالإضافة إلى ذلك ، لم يرغب الدوق ستيم في رؤية ابنته المحبوبة إيرين وحفيده لورد حزينين.
العاصمة راينهاردت. تم سماع أصوات خوار ثابتة من ملاعب التدريب. في الصباح ، والنهار ، والمساء ، رن الصوت دون توقف لمدة 24 ساعة في اليوم. كان ذلك بسبب سياسة التدريب الفريدة للقائد العسكري أسموفيل. دعا أسموفيل إلى أن ‘الحرب كانت مجرد مسألة وقت’ وشدد على التدريب الليلي.
لذلك ، شعر فرسان مملكة مدجج بالعتاد بشعور من الأزمة.
بالطبع ، هذا لا يعني أن تتمرن 24 ساعة في اليوم. قام بتدوير الجنود وإيلاء الاهتمام لقدرتهم على التحمل. بفضل هذا ، تمكن جنود مدجج بالعتاد من إظهار قدراتهم في الليل. وينطبق الشيء نفسه على مجموعة العنقاء الحمراء التي جاءت من القارة الشرقية.
كان الفرسان مليئين بشغف كبير ، بدءًا من رويمان. كان لوجود مجموعة العنقاء الحمراء تأثير إيجابي لتطورهم بشكل أكبر. كان هذا هو الجزء الممتع.
“أدرك أنني أصبح أقوى كل يوم. لا يسعني إلا الاعتراف بطريقة التدريب هذه.”
ومع ذلك ، لم يقدم جريد طلبًا لقوات من الشمال. هذا يعني أنه لم يكن بحاجة إلى الشمال. رأى لادن أن وضع جريد لم يكن خطيرًا بدرجة كافية على الدوق ستيم للقلق. لكن الأكبر سناً ، زاد قلقهم. لم يستطع الدوق ستيم محو مخاوفه.
“السيدة سوا تعترف بذلك.”
كان بيارو قائد الجيش وحاول ترك أسموفيل وشأنه. أوقفه أسموفيل.
على الرغم من موقعه الرفيع ، كان أسموفيل في ملاعب التدريب كل يوم. كان من الصعب أحيانًا تمييزه عن الجندي. كان دائما هناك بين الجنود وتدرب معهم. لقد احترمه أعضاء مجموعة العنقاء الحمراء بصدق.
“لو كان في وضع خطير ، لكان قد أرسل طلبا بإرسال قوات من الشمال”.
“كم من الناس في منصب رفيع سيحاولون فهم الجنود المساكين؟”
***
“دوق الفضيلة لبانجيا… لا ، إنه مساعد الملك جريد.”
“نعم ، صوت لعق! صوت لعق!.”
كان هناك أناس طيبون تحت سيد عظيم!
الآن عرف معظم الفرسان أن رويمان كانت امرأة. لقد كانوا يعيشون معًا منذ بضع سنوات ، لذلك كان من الطبيعي معرفة ذلك. ومع ذلك ، لم تكن رويمان تعرف أنه تم اكتشافها. كانت لا تزال تحاول التظاهر بأنها رجل. استخدمت ضمادات الضغط وحاولت استخدام الحمام أو غرفة تغيير الملابس مع زملائها. لم تكن تعلم أن زملائها يفرون في كل مرة تدخل فيها الحمام.
اعتقدت مجموعة العنقاء الحمراء أن هناك تابعًا مثل أسموفيل بسبب جريد. كانوا يتطلعون أيضًا إلى أن يصبحوا مثل أسموفيل. لم يحتقروا الجنود لأنهم كانوا أقوى ولم يسعوا إلى معاملة خاصة. كانوا دائما متحمسين للتدرب مع الجنود.
“هاي! كيف يمكنك التدحرج لتجنب الهجوم؟ سيكون كل جانب من ساحة المعركة مليئًا بالأعداء الذين ينتظرون قتلك! توقف! تماسك!”
لذلك ، شعر فرسان مملكة مدجج بالعتاد بشعور من الأزمة.
“ههه.”
“الأشخاص الأقوياء بالفعل يتدربون أكثر منا…”
تنهد أسموفيل بعمق. كان يشعر بالقلق من أن صديقه القديم سيظل أعزب إلى الأبد. في تلك اللحظة.
نوفا الغربية ، رويمان. كانت في الأصل جنديًا عاديًا في ريدان حتى تم اكتشافها بواسطة أسموفيل وأصبحت فارسًا. منذ ذلك الحين ، تم تدريبها مباشرة من قبل بيارو. بصفتها NPC بعنوان بدون حدود على إحصائياتها ، كان لدى جريد توقعات عالية لها.
“لنغادر!”
كان لديها أفضل الإمكانات. في الواقع ، كانت واحدة من أقوى الفرسان ، على الرغم من ترقيتها قبل بضع سنوات فقط. ولكن بالمقارنة مع مجموعة العنقاء الحمراء ، كانت لا تزال تفتقر إلى حد ما. كان ذلك لأن مجموعة العنقاء الحمراء في القارة الشرقية كانت لديها مستويات عالية جدًا بشكل افتراضي.
“ربما يجب أن أرسل الجيش.”
“لا يمكننا اللحاق بهم إذا أمضينا نفس القدر من الوقت في التدريب. علينا أن نعمل بجدية أكبر في التدريب”.
“لكن الأمر مختلف الآن.”
“حسنا! نحن نستطيع فعلها!”
“نعم.”
كان الفرسان مليئين بشغف كبير ، بدءًا من رويمان. كان لوجود مجموعة العنقاء الحمراء تأثير إيجابي لتطورهم بشكل أكبر. كان هذا هو الجزء الممتع.
“ماذا؟ قل لي المزيد.”
‘جذاب.’
الدوق ستيم. كان يعتبر الرجل الأقرب إلى أن يصبح دوقًا كبيرًا في مملكة مدجج بالعتاد. حكم ست مدن في الشمال وكان دائمًا كريمًا. بصفته والد زوجة الملك المدجج بالعتاد جريد ، فقد حرص دائمًا على عدم فقدان ماء الوجه. لكن اليوم ، لم يستطع البقاء هادئًا. كان يشعر بالقلق عندما سمع أن جميع قوات راينهارت سوف تنقذ جريد.
الآن عرف معظم الفرسان أن رويمان كانت امرأة. لقد كانوا يعيشون معًا منذ بضع سنوات ، لذلك كان من الطبيعي معرفة ذلك. ومع ذلك ، لم تكن رويمان تعرف أنه تم اكتشافها. كانت لا تزال تحاول التظاهر بأنها رجل. استخدمت ضمادات الضغط وحاولت استخدام الحمام أو غرفة تغيير الملابس مع زملائها. لم تكن تعلم أن زملائها يفرون في كل مرة تدخل فيها الحمام.
كان الفرسان مليئين بشغف كبير ، بدءًا من رويمان. كان لوجود مجموعة العنقاء الحمراء تأثير إيجابي لتطورهم بشكل أكبر. كان هذا هو الجزء الممتع.
‘نعم! من الجيد أن تكون اجتماعيًا بين الزملاء!’
التهم ماركيز آشور بطاطس قوس قزح الكبيرة. كان مسح يده بمنديل مملوءًا بالدقة. كان حقا مختلفا عن الناس العاديين. حتى يلعق قطع البطاطس من خده بدلاً من رميها بعيدًا.
كان بيارو لا يزال غير مدرك لواقع رويمان. على الرغم من كونه الأقرب إليها بسبب تدريبها ، إلا أنه لم يتخيل أبدًا أنها امرأة. لقد صدق رويمان دون أدنى شك لأنها أعلنت نفسها كرجل. نتيجة لذلك ، لم يدرك بيارو أن الفرسان عاملوا رويمان مثل أختهم. كان يعتقد أن الناس يتبعون رويمان جيدًا لأنها كانت قائدة عظيمة.
“نعم!”
“ههه.”
كان الدوق ستيم يسيطر على عقله وكان على وشك إصدار أمر باستدعاء الجيش.
تنهد أسموفيل بعمق. كان يشعر بالقلق من أن صديقه القديم سيظل أعزب إلى الأبد. في تلك اللحظة.
“أعتقد أنه من الجيد خدمة الملك جريد ، وبالنظر في مدى سرعة نمو مملكة مدجج بالعتاد.”
“أمر ملكي!” دخلت عدة خيول مناطق التدريب. صرخوا بصوت عال حتى يسمع الجنود والفرسان. “بصرف النظر عن قوات الدفاع ، أمر الملك المدجج بالعتاد كل القوات بالتجمع في صحراء ريدان صباح الغد!”
كانت قوات العاصفة أقوى سلاح فرسان تفاخر به الشمال. بالإضافة إلى ذلك ، كان فينيكس مسؤولاً عن قوات العاصفة لأكثر من 10 سنوات بالفعل. حقيقة أن الدوق ستيم منحهم لادن يعني أن لادن سيكون خليفة فينيكس. انحنى لادن شديد الإثارة.
“…!!”
“قوات العاصفة…!”
اتسعت عيون بيارو و أسموفيل. كانوا قلقين من حدوث شيء ما لجريد.
ابتسم بلاند بهدوء. كان سعيدًا لأن والده معجب بشخص يحترمه. ثم وصل ماركيز آشور إلى مبغاه.
“سأذهب أولاً!”
كان ذلك في الوقت الذي كانت فيه المملكة الخالدة لا تزال قائمة. غزا الأمير رين ريدان. في ذلك الوقت ، قاتل لادن للدفاع عن ريدان.
كان بيارو قائد الجيش وحاول ترك أسموفيل وشأنه. أوقفه أسموفيل.
“أم… أمم…”
“إذا كان جلالة الملك في وضع حرج ، فإنه سيستدعي فرسانه. لا تقلق كثيرًا وتولى قيادة الجنود.”
أغمق وجه ماكسونغ عندما تلقى تقرير ابنه. بسبب الوضع في مملكة مدجج بالعتاد ، بدا أن جريد ، المنقذ لمملكتهم ، كان في خطر. لم يكن هناك سبب لتردد ماكسونغ.
“أمم… أنت على حق.”
أغمق وجه ماكسونغ عندما تلقى تقرير ابنه. بسبب الوضع في مملكة مدجج بالعتاد ، بدا أن جريد ، المنقذ لمملكتهم ، كان في خطر. لم يكن هناك سبب لتردد ماكسونغ.
لقد كان قلقًا جدًا على ملكه لدرجة أنه تم إبعاده. كان بيارو قادرًا على الهدوء بفضل أسموفيل وتوجيه الجنود.
كان جريد هو مملكة مدجج بالعتاد نفسها. أقام جريد مملكة مدجج بالعتاد ودارت مملكة مدجج بالعتاد حول جريد. إذا كان هناك حادث مؤسف لجريد ، فمن الواضح أن مملكة مدجج بالعتاد بأكملها ستهتز. بالإضافة إلى ذلك ، لم يرغب الدوق ستيم في رؤية ابنته المحبوبة إيرين وحفيده لورد حزينين.
في هذا اليوم. توجهت جميع قوات راينهارت ، باستثناء بعض المدافعين ، إلى ريدان. كانت ملاعب التدريب مليئة دائمًا بصيحات الجنود ، والأن كانت هادئة مثل الفأر.
‘جذاب.’
***
“اذهب إلى الصحراء الآن!”
“هاه ، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟”
مدينة باتريان المحصنة. وقف آشور مع ابنه عالياً على الجدران. كان الأمر أشبه بالصورة حيث يواجه الأب والابن بعضهما البعض.
الدوق ستيم. كان يعتبر الرجل الأقرب إلى أن يصبح دوقًا كبيرًا في مملكة مدجج بالعتاد. حكم ست مدن في الشمال وكان دائمًا كريمًا. بصفته والد زوجة الملك المدجج بالعتاد جريد ، فقد حرص دائمًا على عدم فقدان ماء الوجه. لكن اليوم ، لم يستطع البقاء هادئًا. كان يشعر بالقلق عندما سمع أن جميع قوات راينهارت سوف تنقذ جريد.
“هيااااك!”
“ماذا حدث؟”
‘جذاب.’
نسي الدوق ستيم كرامته لأنه قلق على صهره. حاول الفارس الشاب لادن ، الذي تم الإشادة به ذات يوم على أنه شمال نوفا وأصبح الآن ‘الأقوى في الشمال’ طمأنته.
الآن عرف معظم الفرسان أن رويمان كانت امرأة. لقد كانوا يعيشون معًا منذ بضع سنوات ، لذلك كان من الطبيعي معرفة ذلك. ومع ذلك ، لم تكن رويمان تعرف أنه تم اكتشافها. كانت لا تزال تحاول التظاهر بأنها رجل. استخدمت ضمادات الضغط وحاولت استخدام الحمام أو غرفة تغيير الملابس مع زملائها. لم تكن تعلم أن زملائها يفرون في كل مرة تدخل فيها الحمام.
“لو كان في وضع خطير ، لكان قد أرسل طلبا بإرسال قوات من الشمال”.
كانت مدينة باتريان المحصنة مدينة يمكن احتلالها في أي وقت بسبب الطبيعة الجغرافية. كان من الطبيعي أن يتمركز عدد كبير من القوات هناك في جميع الأوقات. ومع ذلك ، كانت المملكة الخالدة غير كفؤة وكان باتريوس يعاني دائمًا من نقص في القوات. نتيجة لهذا ، كان سكان باتريان دائمًا متوترين. لكن الآن؟ كانت وجوه سكان باتريان مليئة بالحيوية. كان ذلك بسبب وجود جنود أقوياء يحرسون المدينة والعائلة المالكة القوية التي تهتم بهم.
ومع ذلك ، لم يقدم جريد طلبًا لقوات من الشمال. هذا يعني أنه لم يكن بحاجة إلى الشمال. رأى لادن أن وضع جريد لم يكن خطيرًا بدرجة كافية على الدوق ستيم للقلق. لكن الأكبر سناً ، زاد قلقهم. لم يستطع الدوق ستيم محو مخاوفه.
“اجتمع مع الجيش كله على الفور! سأقود الجيش بنفسي لمساعدة الملك المدجج بالعتاد!”
“أنا فقط لا أعرف. أنا فقط لا أعرف.”
ابتسم بلاند بهدوء. كان سعيدًا لأن والده معجب بشخص يحترمه. ثم وصل ماركيز آشور إلى مبغاه.
كان جريد هو مملكة مدجج بالعتاد نفسها. أقام جريد مملكة مدجج بالعتاد ودارت مملكة مدجج بالعتاد حول جريد. إذا كان هناك حادث مؤسف لجريد ، فمن الواضح أن مملكة مدجج بالعتاد بأكملها ستهتز. بالإضافة إلى ذلك ، لم يرغب الدوق ستيم في رؤية ابنته المحبوبة إيرين وحفيده لورد حزينين.
“ماذا حدث؟”
“ربما يجب أن أرسل الجيش.”
اعتقدت مجموعة العنقاء الحمراء أن هناك تابعًا مثل أسموفيل بسبب جريد. كانوا يتطلعون أيضًا إلى أن يصبحوا مثل أسموفيل. لم يحتقروا الجنود لأنهم كانوا أقوى ولم يسعوا إلى معاملة خاصة. كانوا دائما متحمسين للتدرب مع الجنود.
سيستغرق وصول الجيش إلى ريدان بعض الوقت. على عكس منطقة ريدان الغربية ، كان الشمال شديد البرودة والجنود في الشمال كانوا ضعفاء تجاه الحر. حتى لو أرسل قوات ، فهل يمكنه حقًا مساعدة صهره؟
“ههه.”
“أفضل من لا شيء.”
“اممم ، نعم. أنت الشخص المناسب”.
كان الدوق ستيم يسيطر على عقله وكان على وشك إصدار أمر باستدعاء الجيش.
“نعم!”
“سأقود الجيش”. عرض لادن: “لقد جربت بالفعل صحراء ريدان. أعتقد أنني مؤهل لهذه الحملة”.
“إذا كان جلالة الملك في وضع حرج ، فإنه سيستدعي فرسانه. لا تقلق كثيرًا وتولى قيادة الجنود.”
كان ذلك في الوقت الذي كانت فيه المملكة الخالدة لا تزال قائمة. غزا الأمير رين ريدان. في ذلك الوقت ، قاتل لادن للدفاع عن ريدان.
“أمر ملكي!” دخلت عدة خيول مناطق التدريب. صرخوا بصوت عال حتى يسمع الجنود والفرسان. “بصرف النظر عن قوات الدفاع ، أمر الملك المدجج بالعتاد كل القوات بالتجمع في صحراء ريدان صباح الغد!”
“اممم ، نعم. أنت الشخص المناسب”.
التهم ماركيز آشور بطاطس قوس قزح الكبيرة. كان مسح يده بمنديل مملوءًا بالدقة. كان حقا مختلفا عن الناس العاديين. حتى يلعق قطع البطاطس من خده بدلاً من رميها بعيدًا.
أرسل الدوق ستيم نظرته المعتادة نحو لادن. امتلأت عيناه بالثقة.
ومع ذلك ، لم يقدم جريد طلبًا لقوات من الشمال. هذا يعني أنه لم يكن بحاجة إلى الشمال. رأى لادن أن وضع جريد لم يكن خطيرًا بدرجة كافية على الدوق ستيم للقلق. لكن الأكبر سناً ، زاد قلقهم. لم يستطع الدوق ستيم محو مخاوفه.
“قم بقيادة قوات العاصفة. فهم قادرون على التقدم أسرع ثلاث مرات من الخيول العادية حتى تتمكن من الوصول في الوقت المناسب.”
“إذا كان جلالة الملك في وضع حرج ، فإنه سيستدعي فرسانه. لا تقلق كثيرًا وتولى قيادة الجنود.”
“قوات العاصفة…!”
***
كانت قوات العاصفة أقوى سلاح فرسان تفاخر به الشمال. بالإضافة إلى ذلك ، كان فينيكس مسؤولاً عن قوات العاصفة لأكثر من 10 سنوات بالفعل. حقيقة أن الدوق ستيم منحهم لادن يعني أن لادن سيكون خليفة فينيكس. انحنى لادن شديد الإثارة.
“اجتمع مع الجيش كله على الفور! سأقود الجيش بنفسي لمساعدة الملك المدجج بالعتاد!”
“سأحرص على رد توقعاتك والعودة.”
“اممم ، نعم. أنت الشخص المناسب”.
“آمل أن يكون جلالتك بأمان.”
كان متوسط مستوى جنود باتريان هو الأعلى في البلاد. نظرًا للطبيعة الجغرافية للحدود مع مملكة جاوس ، كان كلا من جريد و لاويل على دراية بأهمية الدفاع عن باتريان ولم يدخروا أي مساعدة. هؤلاء الجنود.
***
“سأخبرك بصراحة. لعق لعق. كرهت جريد. مضغ مضغ. لم أشعر بالرضا عن الانضمام إلى جانبه”.
“هناك أنباء عن انتقال جيش كبير من راينهاردت.”
“حسنا! نحن نستطيع فعلها!”
مملكة عشيرة الماء ، سيرين.
“قوات العاصفة…!”
“ماذا؟ قل لي المزيد.”
“حسنا! نحن نستطيع فعلها!”
“نعم.”
“أفضل من لا شيء.”
“أم… أمم…”
كان ذلك في الوقت الذي كانت فيه المملكة الخالدة لا تزال قائمة. غزا الأمير رين ريدان. في ذلك الوقت ، قاتل لادن للدفاع عن ريدان.
أغمق وجه ماكسونغ عندما تلقى تقرير ابنه. بسبب الوضع في مملكة مدجج بالعتاد ، بدا أن جريد ، المنقذ لمملكتهم ، كان في خطر. لم يكن هناك سبب لتردد ماكسونغ.
كان متوسط مستوى جنود باتريان هو الأعلى في البلاد. نظرًا للطبيعة الجغرافية للحدود مع مملكة جاوس ، كان كلا من جريد و لاويل على دراية بأهمية الدفاع عن باتريان ولم يدخروا أي مساعدة. هؤلاء الجنود.
“اجتمع مع الجيش كله على الفور! سأقود الجيش بنفسي لمساعدة الملك المدجج بالعتاد!”
لذلك ، شعر فرسان مملكة مدجج بالعتاد بشعور من الأزمة.
“نعم!”
“أعتقد أنه من الجيد خدمة الملك جريد ، وبالنظر في مدى سرعة نمو مملكة مدجج بالعتاد.”
لم يكن هناك خلاف. في اللحظة التي أصدر فيها ماكسونغ الأمر ، اجتمع الجيش على الفور. عشيرة الماء. لقد تجاوزت قدراتهم الجسدية الفطرية وسحرهم الإنسانية. كان رأي العلماء أنهم إذا لم يكونوا مهووسين بالحياة المائية ، فإن الأراضي التي يسيطر عليها الإنسان ستكون أصغر بكثير مما هي عليه الآن. لقد كانوا عرقا قويا.
“ربما يجب أن أرسل الجيش.”
“لنغادر!”
“هاب!”
“أوهـــــه!”
***
لقد جاؤوا إلى الأرض فقط لإنقاذ جريد. ملك عشيرة الماء ، قادهم ماكسونغ!
كان الدوق ستيم يسيطر على عقله وكان على وشك إصدار أمر باستدعاء الجيش.
***
كان لديها أفضل الإمكانات. في الواقع ، كانت واحدة من أقوى الفرسان ، على الرغم من ترقيتها قبل بضع سنوات فقط. ولكن بالمقارنة مع مجموعة العنقاء الحمراء ، كانت لا تزال تفتقر إلى حد ما. كان ذلك لأن مجموعة العنقاء الحمراء في القارة الشرقية كانت لديها مستويات عالية جدًا بشكل افتراضي.
“الابن. صوت مضغ! صوت مضغ!”.
التهم ماركيز آشور بطاطس قوس قزح الكبيرة. كان مسح يده بمنديل مملوءًا بالدقة. كان حقا مختلفا عن الناس العاديين. حتى يلعق قطع البطاطس من خده بدلاً من رميها بعيدًا.
“نعم ، صوت لعق! صوت لعق!.”
“نعم ، صوت لعق! صوت لعق!.”
مدينة باتريان المحصنة. وقف آشور مع ابنه عالياً على الجدران. كان الأمر أشبه بالصورة حيث يواجه الأب والابن بعضهما البعض.
“نعم!”
“سأخبرك بصراحة. لعق لعق. كرهت جريد. مضغ مضغ. لم أشعر بالرضا عن الانضمام إلى جانبه”.
مدينة باتريان المحصنة. وقف آشور مع ابنه عالياً على الجدران. كان الأمر أشبه بالصورة حيث يواجه الأب والابن بعضهما البعض.
“… أنا أعلم. لعق لعق.”
كان هناك أناس طيبون تحت سيد عظيم!
كان ماركيز آشور وإيرل بلاند يأكلان البطاطا المطبوخة على البخار أثناء حديثهما. كان طعم بطاطس قوس قزح صادمًا للغاية ومسببًا للإدمان من وجهة نظر النبلاء الأغنياء.
مدينة باتريان المحصنة. وقف آشور مع ابنه عالياً على الجدران. كان الأمر أشبه بالصورة حيث يواجه الأب والابن بعضهما البعض.
“لكن الأمر مختلف الآن.”
كان الفرسان مليئين بشغف كبير ، بدءًا من رويمان. كان لوجود مجموعة العنقاء الحمراء تأثير إيجابي لتطورهم بشكل أكبر. كان هذا هو الجزء الممتع.
التهم ماركيز آشور بطاطس قوس قزح الكبيرة. كان مسح يده بمنديل مملوءًا بالدقة. كان حقا مختلفا عن الناس العاديين. حتى يلعق قطع البطاطس من خده بدلاً من رميها بعيدًا.
“نعم ، صوت لعق! صوت لعق!.”
“أعتقد أنه من الجيد خدمة الملك جريد ، وبالنظر في مدى سرعة نمو مملكة مدجج بالعتاد.”
كانت قوات العاصفة أقوى سلاح فرسان تفاخر به الشمال. بالإضافة إلى ذلك ، كان فينيكس مسؤولاً عن قوات العاصفة لأكثر من 10 سنوات بالفعل. حقيقة أن الدوق ستيم منحهم لادن يعني أن لادن سيكون خليفة فينيكس. انحنى لادن شديد الإثارة.
كانت مدينة باتريان المحصنة مدينة يمكن احتلالها في أي وقت بسبب الطبيعة الجغرافية. كان من الطبيعي أن يتمركز عدد كبير من القوات هناك في جميع الأوقات. ومع ذلك ، كانت المملكة الخالدة غير كفؤة وكان باتريوس يعاني دائمًا من نقص في القوات. نتيجة لهذا ، كان سكان باتريان دائمًا متوترين. لكن الآن؟ كانت وجوه سكان باتريان مليئة بالحيوية. كان ذلك بسبب وجود جنود أقوياء يحرسون المدينة والعائلة المالكة القوية التي تهتم بهم.
“أمم… أنت على حق.”
“أعرف ماضي صاحب الجلالة. وبالتالي ، يمكنني أن أتخيل قليلا كم الجهد الذي بذله جلالة الملك. الآن أنا معجب به”.
في هذا اليوم. توجهت جميع قوات راينهارت ، باستثناء بعض المدافعين ، إلى ريدان. كانت ملاعب التدريب مليئة دائمًا بصيحات الجنود ، والأن كانت هادئة مثل الفأر.
“…”
بالطبع ، هذا لا يعني أن تتمرن 24 ساعة في اليوم. قام بتدوير الجنود وإيلاء الاهتمام لقدرتهم على التحمل. بفضل هذا ، تمكن جنود مدجج بالعتاد من إظهار قدراتهم في الليل. وينطبق الشيء نفسه على مجموعة العنقاء الحمراء التي جاءت من القارة الشرقية.
ابتسم بلاند بهدوء. كان سعيدًا لأن والده معجب بشخص يحترمه. ثم وصل ماركيز آشور إلى مبغاه.
***
“جريد هو قوة هذه المملكة. لا ، إنه كنز هذه القارة. البطل القادر على مقاومة الإمبراطورية الصحراوية. يجب أن يكون دائمًا آمنًا. وهكذا ، يا ابني ، أريد إرسال قوات إلى ريدان”.
“هاي! كيف يمكنك التدحرج لتجنب الهجوم؟ سيكون كل جانب من ساحة المعركة مليئًا بالأعداء الذين ينتظرون قتلك! توقف! تماسك!”
“إنها فكرة معقولة.”
“أدرك أنني أصبح أقوى كل يوم. لا يسعني إلا الاعتراف بطريقة التدريب هذه.”
“لكن لا يمكنني المغادرة بسبب مملكة جاوس. بلاند ، قد الجيش. تأكد من حماية الملك جريد والعودة على قيد الحياة. هذا ليس أمرًا ، ولكنه طلب.”
“هيااااك!”
“سأرتقي إلى مستوى توقعاتك.”
كان لديها أفضل الإمكانات. في الواقع ، كانت واحدة من أقوى الفرسان ، على الرغم من ترقيتها قبل بضع سنوات فقط. ولكن بالمقارنة مع مجموعة العنقاء الحمراء ، كانت لا تزال تفتقر إلى حد ما. كان ذلك لأن مجموعة العنقاء الحمراء في القارة الشرقية كانت لديها مستويات عالية جدًا بشكل افتراضي.
كان متوسط مستوى جنود باتريان هو الأعلى في البلاد. نظرًا للطبيعة الجغرافية للحدود مع مملكة جاوس ، كان كلا من جريد و لاويل على دراية بأهمية الدفاع عن باتريان ولم يدخروا أي مساعدة. هؤلاء الجنود.
كان ذلك في الوقت الذي كانت فيه المملكة الخالدة لا تزال قائمة. غزا الأمير رين ريدان. في ذلك الوقت ، قاتل لادن للدفاع عن ريدان.
“اذهب إلى الصحراء الآن!”
تنهد أسموفيل بعمق. كان يشعر بالقلق من أن صديقه القديم سيظل أعزب إلى الأبد. في تلك اللحظة.
“نعم!”
“أعتقد أنه من الجيد خدمة الملك جريد ، وبالنظر في مدى سرعة نمو مملكة مدجج بالعتاد.”
غادر ابن الساحر العظيم آشور وتلميذ المزارع بيارو ، المبارز السحري بلاند من خلال البوابات.
“ههه.”
ترجمة : Don Kol
لقد جاؤوا إلى الأرض فقط لإنقاذ جريد. ملك عشيرة الماء ، قادهم ماكسونغ!
“هاي! كيف يمكنك التدحرج لتجنب الهجوم؟ سيكون كل جانب من ساحة المعركة مليئًا بالأعداء الذين ينتظرون قتلك! توقف! تماسك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
