نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 728

الفصل 728

الفصل 728

تيتان ، عاصمة الإمبراطورية الصحراوية ، كان لديها أكبر معبد ريبيكا في القارة. كان حجم المعبد كبيرًا بما يكفي ليطغى على حجم الفاتيكان. كان مكانًا يمكن للناس فيه رؤية العلاقة الوثيقة بين الإمبراطورية وكنيسة ريبيكا.

“في الوقت الحالي ، علي أن أشرب كأسًا مرًا. لنجرب الدبلوماسية.”

“جلالة الملك ، الأمر عاجل.”

من يمكن أن يكون مسؤولاً عن مرافقة حاكم القارة؟ كان قائد الحرس باين شخصًا يعرفه خواندر. كان باين أكثر شخص يثق به خواندر في العالم. كان قادرًا على السير في الشارع بفضل باين.

بني المعبد على دماء وعرق عدد لا يحصى من المهاجرين. تمثال الإلهة ريبيكا الخير موجود فعلاً في هذا المكان القبيح؟ الناس ضد الإمبراطورية لم يقدروا معبد ريبيكا في تيتان. ومع ذلك ، من وجهة نظر الإمبراطور خواندر ، كان هذا المعبد رمزًا للسلطة المطلقة والمنزل الوحيد للإلهة ريبيكا ‘الحقيقي’. جاء شخص ما إلى هذا المكان المقدس.

“هل جلبت الكثير من الأصدقاء هذه المرة؟ عزيزي.”

“عاجل.”

اعتقد نول أن هذا التغيير كان مبنيًا على مشاعر الغضب خاصته. كان هناك بشر لم يكونوا خائفين من المنحدرين المباشرين. في اللحظة التي وصل فيها غضبه إلى رأسه ، فسر نول أنه خالٍ من اللعنة. ثم شعر بالبهجة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بعاطفة مميزة منذ ولادته قبل مئات السنين. أدرك أنه على قيد الحياة الآن.

كان خواندر جالسًا أمام التمثال ويصلي ، فتح عينيه. كان غاضبًا من انزعاج صلاته. إيرل ليشا ، الذي ركض لإعطاء التقرير ، أحنى رأسه بعمق.

كانت ريدان مدينة تقع على حدود الإمبراطورية. يمكن اعتبار عملية تجميع القوات هناك تهديدًا للإمبراطورية. يمكن أن يرسل خواندر جيشًا إلى مملكة مدجج بالعتاد تحت ‘خطيئة جعل شعب الإمبراطورية عصبيًا.’ لكن خواندر لم يتمكن من تحريك جيشه. كان ذلك بسبب إرسال معظم القوات الرئيسية للإمبراطورية إلى فالهالا.

“هناك اتجاه غريب في مملكة مدجج بالعتاد. يقال إنهم يجمعون جيشًا كبيرًا في ريدان من خلال تعبئة جميع قوات التحالف.”

كانت ريدان مدينة تقع على حدود الإمبراطورية. يمكن اعتبار عملية تجميع القوات هناك تهديدًا للإمبراطورية. يمكن أن يرسل خواندر جيشًا إلى مملكة مدجج بالعتاد تحت ‘خطيئة جعل شعب الإمبراطورية عصبيًا.’ لكن خواندر لم يتمكن من تحريك جيشه. كان ذلك بسبب إرسال معظم القوات الرئيسية للإمبراطورية إلى فالهالا.

“… هرمم.”

كوووووونج!

كانت ريدان مدينة تقع على حدود الإمبراطورية. يمكن اعتبار عملية تجميع القوات هناك تهديدًا للإمبراطورية. يمكن أن يرسل خواندر جيشًا إلى مملكة مدجج بالعتاد تحت ‘خطيئة جعل شعب الإمبراطورية عصبيًا.’ لكن خواندر لم يتمكن من تحريك جيشه. كان ذلك بسبب إرسال معظم القوات الرئيسية للإمبراطورية إلى فالهالا.

كان للإمبراطورية عيون وآذان في جميع أنحاء القارة. كان جواسيس الإمبراطورية موجودون في كل بلد ومنطقة. يمكن الرد على أي من أسئلة خواندر على الفور. ولكن ليس هذه المرة.

“التحرك بعد معرفة هذه الحقيقة… كما هو متوقع من الملك المدجج بالعتاد.”

“لم يأت بمفرده ، أليس كذلك؟”

كان السبب في قيام خواندر بوضع عدد كبير من القوات بالقرب من فالهالا هو إبقاء سليل الملك غير المهزوم تحت السيطرة. كان خواندر في حالة تأهب شديد له ، حيث قتل عشرات الآلاف من القوات الإمبراطورية ، وقتل الفرسان الحمر ، وألحق الضرر بكايل. لم يعبر عن ذلك لأي شخص ، لكن الشعور كان يشبه الخوف تقريبًا. وتساءل عما إذا كان هذا هو المجيء الثاني للملك غير المهزوم.

“أرسل مبعوثًا إلى الملك المدجج بالعتاد. أخبره أننا لن نغزو فالهالا في الوقت الحالي. سأطلب هدنة مع فالهالا كدليل”.

وهكذا ، نشر خواندر جيشًا بالقرب من فالهالا للحماية من سليل الملك غير المهزوم. لكن فالهالا و مملكة مدجج بالعتاد لم يعرفوا ذلك. فسروا ذلك على أن الإمبراطورية ستغزو فالهالا قريبًا. لذلك ، كان تجمع الجيش في مملكة مدجج بالعتاد في ريدان نوعًا من التحذير. لقد كان تحذيرًا من أنهم إذا قاموا بغزو فالهالا ، فإن مملكة مدجج بالعتاد ستضرب مؤخرتها.

“قصف الهاون.”

“هاااه… كوك ، كوكو! كوكوكوك!”

“هناك اتجاه غريب في مملكة مدجج بالعتاد. يقال إنهم يجمعون جيشًا كبيرًا في ريدان من خلال تعبئة جميع قوات التحالف.”

تنهد خواندر بعمق قبل أن يندلع ضاحكا. كان الأمر مضحكًا. مجرد مملكة ولدت للتو تجرأت على تحذير الإمبراطورية. لم يعتقد أبدًا أنه ستكون هناك مملكة تتجاهل الإمبراطورية. اندهش خواندر من التغييرات في هذا العصر. لقد كان مثيرًا للشفقة لدرجة أنه كان مضحكًا.

بني المعبد على دماء وعرق عدد لا يحصى من المهاجرين. تمثال الإلهة ريبيكا الخير موجود فعلاً في هذا المكان القبيح؟ الناس ضد الإمبراطورية لم يقدروا معبد ريبيكا في تيتان. ومع ذلك ، من وجهة نظر الإمبراطور خواندر ، كان هذا المعبد رمزًا للسلطة المطلقة والمنزل الوحيد للإلهة ريبيكا ‘الحقيقي’. جاء شخص ما إلى هذا المكان المقدس.

ضحك لفترة قبل أن يسأل إيرل ليشا.

سقط شيء كبير جدا من سقف المدينة.

“ما هو العدد الدقيق لجيش مدجج بالعتاد المتجمع في ريدان؟”

“… هرمم.”

كان للإمبراطورية عيون وآذان في جميع أنحاء القارة. كان جواسيس الإمبراطورية موجودون في كل بلد ومنطقة. يمكن الرد على أي من أسئلة خواندر على الفور. ولكن ليس هذه المرة.

نعم ، لقد كان تفسيرًا منطقيًا للغاية. لن يعود جريد إلى هنا إلا إذا كان مجنونًا. وهكذا ، اعتقد نول أنه يجب عليهم البقاء في المعسكر هنا. كان نول على علم بأن جريد كان مختل نفسيا!

“أشعر بالخجل. لم أحدد الرقم بالضبط بعد.”

“شبكة المعلومات في مملكة مدجج بالعتاد لا تزال ضعيفة. كم هذا مخيب للآمال ، ليشا”.

“…”

سمع صوت بشري من مدخل المدينة. صاحب هذا الصوت كان لا ينسى. جريد. لقد كان مجنونًا تمامًا.

حاول إيرل ليشا ، رئيس وكالة مخابرات الإمبراطورية ، عدة مرات زرع جواسيس في مملكة مدجج بالعتاد. لكنه كان صعبا. كانت جميع أراضي مملكة مدجج بالعتاد تحت حراسة مشددة. حتى لو تم زرع جاسوس ، تم القبض عليهم على الفور. على وجه الخصوص ، كان الجواسيس الذين تم زرعهم في راينهاردت قريبًا من الصفر. تم إرسال 300 جاسوس إلى راينهاردت وكانوا في عداد المفقودين. لهذا السبب كان هناك قيود كبيرة على ‘عيونهم’ في مملكة مدجج بالعتاد.

“نم هنا إذا كنت متعبًا. لا أعرف متى سيعود ذلك الإنسان.”

عبس خواندر.

ترجمة : Don Kol

“شبكة المعلومات في مملكة مدجج بالعتاد لا تزال ضعيفة. كم هذا مخيب للآمال ، ليشا”.

ارتجف نول من الفرح عندما اكتشف جريد. كان من الرائع رؤية الفريسة التي أتت إليه. كان من الرائع أن يقتل. كما صاح مصاصو الدماء الآخرون بحماس.

“أشعر بالخجل… يبدو أن هناك العديد من القتلة رفيعي المستوى في مملكة مدجج بالعتاد… لكنني سأخرج بحل قريبًا.”

تنهد خواندر بعمق قبل أن يندلع ضاحكا. كان الأمر مضحكًا. مجرد مملكة ولدت للتو تجرأت على تحذير الإمبراطورية. لم يعتقد أبدًا أنه ستكون هناك مملكة تتجاهل الإمبراطورية. اندهش خواندر من التغييرات في هذا العصر. لقد كان مثيرًا للشفقة لدرجة أنه كان مضحكًا.

“إذن هل يمكنك تخمين عدد الأعداء تقريبًا؟”

“هذا… إيرل نول. البشر ليسوا أغبياء. أليس من المحتمل ألا يعودوا؟”

لم يكن الرقم الدقيق معروفًا ، لكن كان من الممكن التخمين. أجاب ليشا عندما سأل خواندر مرة أخرى.

40،000. كان عددًا ضئيلًا. من وجهة نظر الإمبراطورية التي كان لديها جيش من الملايين ، كان 40،000 رقم يمكن محوه في أي وقت. لكن الحرب لم تكن تدور حول الأرقام. على وجه الخصوص ، كان هناك الكثير من الناس في مملكة مدجج بالعتاد الذين كانوا جيدين مثل الفرسان الحمر. من بين هؤلاء ، دمر الملك المدجج بالعتاد مملكتين وأسس مملكتين جديدتين. لن يكون هناك فالهالا بدون الملك المدجج بالعتاد.

“ما يقرب من 40،000”.

“كوك…! كواهاها! لكن في النهاية ، تغلبت عليها أولاً!”

40،000. كان عددًا ضئيلًا. من وجهة نظر الإمبراطورية التي كان لديها جيش من الملايين ، كان 40،000 رقم يمكن محوه في أي وقت. لكن الحرب لم تكن تدور حول الأرقام. على وجه الخصوص ، كان هناك الكثير من الناس في مملكة مدجج بالعتاد الذين كانوا جيدين مثل الفرسان الحمر. من بين هؤلاء ، دمر الملك المدجج بالعتاد مملكتين وأسس مملكتين جديدتين. لن يكون هناك فالهالا بدون الملك المدجج بالعتاد.

سقط شيء كبير جدا من سقف المدينة.

“مئات الآلاف من الجنود وشعبي الأقوياء أرسلوا إلى فالهالا.”

“سليل الملك غير المهزوم.”

كانوا مجرد فريسة جيدة. حكم خواندر على ذلك وشعر بالأسف الشديد.

“سيكون من الجنون العودة عندما يعلمون أننا معسكر هنا.”

‘ليس هناك موهبة.’

تيتان ، عاصمة الإمبراطورية الصحراوية ، كان لديها أكبر معبد ريبيكا في القارة. كان حجم المعبد كبيرًا بما يكفي ليطغى على حجم الفاتيكان. كان مكانًا يمكن للناس فيه رؤية العلاقة الوثيقة بين الإمبراطورية وكنيسة ريبيكا.

كان دوق السيف ليميت و الفرسان الحمر إلى جانب الإمبراطورة ولم يكن الوقت مناسبًا لإرسال الأعمدة الخمسة إلى الخطوط الأمامية. كانوا مشغولين في تربية الفرسان والسحرة الذين يتفوقون على الفرسان الحمر. كان كايل خاملاً إلى حدٍ ما ، لكنه فقد ذراعه أمام سليل الملك غير المهزوم.

“سيقتل من قبلي. كوك ، كوكوكوك!”

تساءل جواندر متى أصبحت الأمور ملتوية للغاية. إذا نظرنا إلى الوراء ، فقد مر وقت طويل. منذ أن فقد بيارو.

“فالتأتي…! تعال في أي وقت! اجلبهم! سوف أتغذى على كل البشر و أكتسب القوة للوصول إلى مستوى آخر!”

في النهاية ظهر سليل الملك غير المهزوم وانهار ميزان القوى.

سقط شيء كبير جدا من سقف المدينة.

“أكثر من هذا…”

“قصف الهاون.”

خطوة.

نقر نول على لسانه.

أومأ خواندر وجاء إليه حارس ، وسلمه عباءة. ارتدى خواندر العباءة وسار خارج المعبد وتمتم.

كوروروروك!

“في الوقت الحالي ، علي أن أشرب كأسًا مرًا. لنجرب الدبلوماسية.”

بعد تهدئة باين ، فكر جواندر في وصف سليل الملك غير المهزوم الذي قدمه كايل. لقد أصيب بالقشعريرة.

الدبلوماسية. لم يجرب خواندر الدبلوماسية من قبل. من الوقت الذي تولى فيه عرش الإمبراطورية ، أصبح حاكم القارة وأصدر الأوامر فقط إلى البلدان الأخرى. لقد كانت صفقات أحادية الجانب وليست دبلوماسية. لكن العصر تغير الآن.

اتجهت رؤوس نول ومصاصي الدماء تجاه الصوت وصدموا. يبدو أن عدد الأشخاص الذين يدخلون من المدخل أكبر من المتوقع. كان هناك مشكلة.

“أرسل مبعوثًا إلى الملك المدجج بالعتاد. أخبره أننا لن نغزو فالهالا في الوقت الحالي. سأطلب هدنة مع فالهالا كدليل”.

كان السبب في قيام خواندر بوضع عدد كبير من القوات بالقرب من فالهالا هو إبقاء سليل الملك غير المهزوم تحت السيطرة. كان خواندر في حالة تأهب شديد له ، حيث قتل عشرات الآلاف من القوات الإمبراطورية ، وقتل الفرسان الحمر ، وألحق الضرر بكايل. لم يعبر عن ذلك لأي شخص ، لكن الشعور كان يشبه الخوف تقريبًا. وتساءل عما إذا كان هذا هو المجيء الثاني للملك غير المهزوم.

“…!!”

“أنا أيضا…”

كان إمبراطور العالم يعلن أنه سيتراجع خطوة؟ كان لا يصدق. اتسعت عينا إيرل ليشا بينما كان وجه قائد الحارس باين أحمر مع الغضب.

كوووووونج!

“جلالة الملك! أفضل الذهاب إلى ساحة المعركة! بدلاً من الفرسان الحمر غير المجديين ، سيحصل هذا باين على رؤوس سليل الملك غير المهزوم والملك المدجج بالعتاد.”

“…”

“لا يمكن ذلك. باين ، إذا لم تكن في الجوار فلن أشعر بالراحة ولو للحظة. لا أستطيع حتى أن أنام جيدا”.

“سليل الملك غير المهزوم.”

“…”

تيتان ، عاصمة الإمبراطورية الصحراوية ، كان لديها أكبر معبد ريبيكا في القارة. كان حجم المعبد كبيرًا بما يكفي ليطغى على حجم الفاتيكان. كان مكانًا يمكن للناس فيه رؤية العلاقة الوثيقة بين الإمبراطورية وكنيسة ريبيكا.

من يمكن أن يكون مسؤولاً عن مرافقة حاكم القارة؟ كان قائد الحرس باين شخصًا يعرفه خواندر. كان باين أكثر شخص يثق به خواندر في العالم. كان قادرًا على السير في الشارع بفضل باين.

لقد كان رقمًا رأوه لأول مرة في حياتهم! تقلص مصاصو الدماء مع ظهور جيش كبير. في غضون ذلك ، كان البشر يدخلون باستمرار. في النهاية ، صرخ نول.

“سليل الملك غير المهزوم.”

“لقد كانت وليمة كاملة. كانت المرة الأولى والأخيرة التي أكلت فيها الكثير.”

بعد تهدئة باين ، فكر جواندر في وصف سليل الملك غير المهزوم الذي قدمه كايل. لقد أصيب بالقشعريرة.

مصاصو الدماء الحقيقيون و مصاصو الدماء العاديون تلقوا القليل من لعنة الخمول مقارنة بالمنحدرين المباشرين. ولكن هذا كان فقط عند مقارنته بالمنحدرين المباشرين. كانوا جميعًا منزعجين وأرادوا النوم. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من المغادرة لأنهم اضطروا إلى اتباع أوامر السليل المباشر.

‘وحش يمكنه استخدام فن مبارزة جيش الـ 100،000 الأسطورية بالإضافة إلى السحر. من الأفضل عدم التحرك حتى تعود جميع الأعمدة الخمسة. نعم ، خيار اليوم حكيم وليس وصمة عار.’

“سيكون من الجنون العودة عندما يعلمون أننا معسكر هنا.”

***

“…؟”

“هاهاهاها! هل رأيتم ذلك؟ هرب هؤلاء الحمقى الفاضحون!”

كانوا مجرد فريسة جيدة. حكم خواندر على ذلك وشعر بالأسف الشديد.

مصاص الدماء إيرل نول. حاليا ، كان في حالة غريبة. لقد تغلب على لعنة الكسل. كان من الصعب عليه أن يفهم. لقد عرف للتو أنه بعد لقاء الإنسان المسمى جريد عدة مرات ، اختفت كلمة ‘مزعج’ من رأسه.

“…”

اعتقد نول أن هذا التغيير كان مبنيًا على مشاعر الغضب خاصته. كان هناك بشر لم يكونوا خائفين من المنحدرين المباشرين. في اللحظة التي وصل فيها غضبه إلى رأسه ، فسر نول أنه خالٍ من اللعنة. ثم شعر بالبهجة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بعاطفة مميزة منذ ولادته قبل مئات السنين. أدرك أنه على قيد الحياة الآن.

ترجمة : Don Kol

الآن فهم لماذا حاول براهام و إلفين ستون التغلب على لعنة الكسل.

اتجهت رؤوس نول ومصاصي الدماء تجاه الصوت وصدموا. يبدو أن عدد الأشخاص الذين يدخلون من المدخل أكبر من المتوقع. كان هناك مشكلة.

كان لدى براهام رغبة في المعرفة وكان إلفين ستون يتوق إلى الحب. أولئك الذين فتحوا أعينهم على الرغبات والعواطف قبل ذويهم لن يحبوا لعنة الكسل. هذا هو السبب في أنهم ناضلوا بشدة.

بدأت مدينة مصاصي الدماء التي يعود تاريخها إلى مئات السنين في الانهيار.

“كوك…! كواهاها! لكن في النهاية ، تغلبت عليها أولاً!”

كوروروروك!

اعتقد نول أنه كان متفوقًا على براهام و إلفين ستون. ثم اقترب منه مصاص دماء حقيقي وسأله بعناية ، “المعذرة… إيرل نول ، هل يمكننا الذهاب للنوم الآن؟”

كان للإمبراطورية عيون وآذان في جميع أنحاء القارة. كان جواسيس الإمبراطورية موجودون في كل بلد ومنطقة. يمكن الرد على أي من أسئلة خواندر على الفور. ولكن ليس هذه المرة.

“…”

“هل كان ذلك قبل 10 سنوات؟ هل تتذكر الجيش البشري الذي دخل مدينتنا؟”

مصاصو الدماء الحقيقيون و مصاصو الدماء العاديون تلقوا القليل من لعنة الخمول مقارنة بالمنحدرين المباشرين. ولكن هذا كان فقط عند مقارنته بالمنحدرين المباشرين. كانوا جميعًا منزعجين وأرادوا النوم. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من المغادرة لأنهم اضطروا إلى اتباع أوامر السليل المباشر.

“سيقتل من قبلي. كوك ، كوكوكوك!”

نقر نول على لسانه.

“عاجل.”

“نم هنا إذا كنت متعبًا. لا أعرف متى سيعود ذلك الإنسان.”

“ما يقرب من 40،000”.

“…”

“فالتأتي…! تعال في أي وقت! اجلبهم! سوف أتغذى على كل البشر و أكتسب القوة للوصول إلى مستوى آخر!”

لقد كانوا مصاصي دماء نبلاء ينامون في توابيت لا على الأرض! مصاصو الدماء الحقيقيون ومصاصو الدماء العاديون أرادوا الاحتجاج ، لكنهم لم يستطيعوا ذلك. تمامًا مثل المنحدرين المباشرين من بيرياش الذين كرموها و أحبوها و خافوها ، شعر مصاصو الدماء الحقيقيون و مصاصو الدماء العاديون أيضًا بنفس الشيء تجاه المنحدرين المباشرين.

نعم ، لقد كان تفسيرًا منطقيًا للغاية. لن يعود جريد إلى هنا إلا إذا كان مجنونًا. وهكذا ، اعتقد نول أنه يجب عليهم البقاء في المعسكر هنا. كان نول على علم بأن جريد كان مختل نفسيا!

بعض مصاصي الدماء الذين لاحظوا ذلك قدموا آرائهم بعناية.

“سليل الملك غير المهزوم.”

“هذا… إيرل نول. البشر ليسوا أغبياء. أليس من المحتمل ألا يعودوا؟”

الدبلوماسية. لم يجرب خواندر الدبلوماسية من قبل. من الوقت الذي تولى فيه عرش الإمبراطورية ، أصبح حاكم القارة وأصدر الأوامر فقط إلى البلدان الأخرى. لقد كانت صفقات أحادية الجانب وليست دبلوماسية. لكن العصر تغير الآن.

“سيكون من الجنون العودة عندما يعلمون أننا معسكر هنا.”

“أشعر بالخجل. لم أحدد الرقم بالضبط بعد.”

نعم ، لقد كان تفسيرًا منطقيًا للغاية. لن يعود جريد إلى هنا إلا إذا كان مجنونًا. وهكذا ، اعتقد نول أنه يجب عليهم البقاء في المعسكر هنا. كان نول على علم بأن جريد كان مختل نفسيا!

“هل تقصد أنه سوف يأتي مرة أخرى؟”

“هذا الإنسان مجنون. عاد إلى هذا المكان عدة مرات ، كافح عندما لم تكن هناك خلافات ، وقتل إخوتي واحدًا تلو الآخر. إنه دليل على أنه مجنون.”

كوووووونج!

“هل تقصد أنه سوف يأتي مرة أخرى؟”

بدأت مدينة مصاصي الدماء التي يعود تاريخها إلى مئات السنين في الانهيار.

“هذا صحيح. سيأتي بالتأكيد”.

“سيقتل من قبلي. كوك ، كوكوكوك!”

و.

“إذن هل يمكنك تخمين عدد الأعداء تقريبًا؟”

“سيقتل من قبلي. كوك ، كوكوكوك!”

ترجمة : Don Kol

قتل نول بالفعل جريد مرة واحدة. لقد استمتع بالدم. كان حلو جدا. في اللحظة التي شرب فيها الدم ، شعر أن قوته وصلت إلى نقطة الغليان. تطور. كان مشابهًا للتقدم في الفئة عند مقارنته باللاعبين. بعد القضاء على أعضاء مدجج بالعتاد ، كان أقوى أكثر من أي وقت مضى. كان واثقًا من نفسه لأنه كان على علم بهذه الحقيقة.

“ما يقرب من 40،000”.

“هل كان ذلك قبل 10 سنوات؟ هل تتذكر الجيش البشري الذي دخل مدينتنا؟”

“أنا أيضا…”

“نعم ، في ذلك الوقت ، كان هناك الآلاف من البشر.”

كان إمبراطور العالم يعلن أنه سيتراجع خطوة؟ كان لا يصدق. اتسعت عينا إيرل ليشا بينما كان وجه قائد الحارس باين أحمر مع الغضب.

“لقد كانت وليمة كاملة. كانت المرة الأولى والأخيرة التي أكلت فيها الكثير.”

“سليل الملك غير المهزوم.”

“سيكون هناك وليمة أخرى قريبا.”

“لا يمكن ذلك. باين ، إذا لم تكن في الجوار فلن أشعر بالراحة ولو للحظة. لا أستطيع حتى أن أنام جيدا”.

“هاه؟”

“هل تقصد أنه سوف يأتي مرة أخرى؟”

“تمامًا مثل النمل ، يحب الأشخاص الضعفاء التجمع معًا لأنهم لا يستطيعون فعل ذلك بأنفسهم. سيحضر الإنسان المجنون بالتأكيد تعزيزات لمقاومتنا. سيكون العدد مماثلًا لنا.”

“هاه؟”

“أوه…!”

“أوه…!”

تألقت عيون مصاصي الدماء النعسانين. بطبيعتهم ، كان البشر ضعفاء. كانوا من الأنواع التي كانت فريسة لمصاص الدماء. لم يكن حضور الكثير منهم في الحال تهديدًا ، بل كان بمثابة بوفيه. في هذا الجو الدافئ ، صرخ نول بفرح.

“…”

“فالتأتي…! تعال في أي وقت! اجلبهم! سوف أتغذى على كل البشر و أكتسب القوة للوصول إلى مستوى آخر!”

“فالتأتي…! تعال في أي وقت! اجلبهم! سوف أتغذى على كل البشر و أكتسب القوة للوصول إلى مستوى آخر!”

في تلك اللحظة.

تساءل جواندر متى أصبحت الأمور ملتوية للغاية. إذا نظرنا إلى الوراء ، فقد مر وقت طويل. منذ أن فقد بيارو.

“نعم ، أنا هنا.”

“ما يقرب من 40،000”.

سمع صوت بشري من مدخل المدينة. صاحب هذا الصوت كان لا ينسى. جريد. لقد كان مجنونًا تمامًا.

“جلالة الملك ، الأمر عاجل.”

“كيك… ! كيهاهاها! لقد جئت! لقد عدت حقًا!”

كوروروروك!

ارتجف نول من الفرح عندما اكتشف جريد. كان من الرائع رؤية الفريسة التي أتت إليه. كان من الرائع أن يقتل. كما صاح مصاصو الدماء الآخرون بحماس.

“تمامًا مثل النمل ، يحب الأشخاص الضعفاء التجمع معًا لأنهم لا يستطيعون فعل ذلك بأنفسهم. سيحضر الإنسان المجنون بالتأكيد تعزيزات لمقاومتنا. سيكون العدد مماثلًا لنا.”

“لم يأت بمفرده ، أليس كذلك؟”

“سيقتل من قبلي. كوك ، كوكوكوك!”

“هل جلبت الكثير من الأصدقاء هذه المرة؟ عزيزي.”

أومأ خواندر وجاء إليه حارس ، وسلمه عباءة. ارتدى خواندر العباءة وسار خارج المعبد وتمتم.

كان مصاصو الدماء متحمسون للغاية! أومأ جريد لهم.

“قصف الهاون.”

“نعم ، لدي الكثير من الأصدقاء.”

اتجهت رؤوس نول ومصاصي الدماء تجاه الصوت وصدموا. يبدو أن عدد الأشخاص الذين يدخلون من المدخل أكبر من المتوقع. كان هناك مشكلة.

كوروروروك!

“سوف آكل شيئًا لذيذًا مرة أخرى!”

يمكن سماع خطى من المدخل. لم يكن صوت عشرات أو مئات الخطوات. بالآلاف؟ لم يكن الأمر كذلك.

كانوا مجرد فريسة جيدة. حكم خواندر على ذلك وشعر بالأسف الشديد.

كوروروروك!

“نعم ، أنا هنا.”

“…؟”

“جلالة الملك ، الأمر عاجل.”

اتجهت رؤوس نول ومصاصي الدماء تجاه الصوت وصدموا. يبدو أن عدد الأشخاص الذين يدخلون من المدخل أكبر من المتوقع. كان هناك مشكلة.

“نعم ، لدي الكثير من الأصدقاء.”

كوروروروك!

كانت ريدان مدينة تقع على حدود الإمبراطورية. يمكن اعتبار عملية تجميع القوات هناك تهديدًا للإمبراطورية. يمكن أن يرسل خواندر جيشًا إلى مملكة مدجج بالعتاد تحت ‘خطيئة جعل شعب الإمبراطورية عصبيًا.’ لكن خواندر لم يتمكن من تحريك جيشه. كان ذلك بسبب إرسال معظم القوات الرئيسية للإمبراطورية إلى فالهالا.

كان لا يزال هناك الكثير من الضوضاء. كان البشر يدخلون المدينة باستمرار. الرقم.

“نعم ، لدي الكثير من الأصدقاء.”

“… لا يمكنني عدهم.”

“هل تقصد أنه سوف يأتي مرة أخرى؟”

“أنا أيضا…”

تنهد خواندر بعمق قبل أن يندلع ضاحكا. كان الأمر مضحكًا. مجرد مملكة ولدت للتو تجرأت على تحذير الإمبراطورية. لم يعتقد أبدًا أنه ستكون هناك مملكة تتجاهل الإمبراطورية. اندهش خواندر من التغييرات في هذا العصر. لقد كان مثيرًا للشفقة لدرجة أنه كان مضحكًا.

لقد كان رقمًا رأوه لأول مرة في حياتهم! تقلص مصاصو الدماء مع ظهور جيش كبير. في غضون ذلك ، كان البشر يدخلون باستمرار. في النهاية ، صرخ نول.

كان خواندر جالسًا أمام التمثال ويصلي ، فتح عينيه. كان غاضبًا من انزعاج صلاته. إيرل ليشا ، الذي ركض لإعطاء التقرير ، أحنى رأسه بعمق.

“لماذا أنت متيبس جدا؟ المأدبة التي طال انتظارها أمامك مباشرة! العشاء! ألا ينبغي أن يفرح المفترس؟”

بعض مصاصي الدماء الذين لاحظوا ذلك قدموا آرائهم بعناية.

“أوهــــه!”

“سيكون هناك وليمة أخرى قريبا.”

صرخة نول أيقظت مصاصي الدماء المذهولين. كانت قوة سليل مباشر. فقد مصاصو الدماء خوفهم وطاروا إلى البشر. كان نول في الصدارة بشكل طبيعي. كان ينظر فقط إلى جريد. لم يهتم بالبشر الآخرين.

“نعم ، أنا هنا.”

“سوف آكل شيئًا لذيذًا مرة أخرى!”

“أشعر بالخجل. لم أحدد الرقم بالضبط بعد.”

قال نول بطريقة مهددة! ثم فوق نول ومصاصي الدماء الذين يتبعونه.

بدأت مدينة مصاصي الدماء التي يعود تاريخها إلى مئات السنين في الانهيار.

“قصف الهاون.”

“أنا أيضا…”

“…؟”

نقر نول على لسانه.

سقط شيء كبير جدا من سقف المدينة.

سمع صوت بشري من مدخل المدينة. صاحب هذا الصوت كان لا ينسى. جريد. لقد كان مجنونًا تمامًا.

كوووووونج!

ضحك لفترة قبل أن يسأل إيرل ليشا.

بدأت مدينة مصاصي الدماء التي يعود تاريخها إلى مئات السنين في الانهيار.

كانوا مجرد فريسة جيدة. حكم خواندر على ذلك وشعر بالأسف الشديد.

ترجمة : Don Kol

في النهاية ظهر سليل الملك غير المهزوم وانهار ميزان القوى.

“نعم ، أنا هنا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط