نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 731

الفصل 731

الفصل 731

‘لم أكن أريد أن يحدث هذا.’

كانت قوة النظام الملكي أكبر بكثير مما تخيله جريد. أساء اللوردات واللاعبون في أماكن مختلفة أن جريد كان في خطر وأرسلوا باستمرار قوات إلى جريد. كان من الصعب حتى دخول مدينة مصاصي الدماء. كان عديم الفائدة.

أراد جريد إظهار التفوق العددي الذي يمكن أن يمارسه كملك للمملكة. كان من المزعج للغاية رؤية شخص لا يعرف القوة الحقيقية للتفوق العددي. وهكذا ، جمع جريد القوة الرئيسية في راينهاردت.

كانت تقنيات السيف الأربعة المرتبطة التي رأى نول بوضوح أنها تقتل شقيقه. لم يسع نول إلا الشعور بموته. بالطبع ، لم يكن على استعداد لقبول هذا. كان عمره مئات السنين. بسبب لعنة الكسل ، كان ينام فقط. لقد تغلب أخيرًا على لعنة الكسل وكان سيستمتع بالحياة. لم يكن يريد أن يرى هذا العالم يختفي. كان عليه أن يعيش مهما حدث. كان سيخرج من المدينة ويخرج من الصحراء ويمشي حول العالم.

كان الرقم النهائي أكثر من 30،000. كان جيشًا كبيرًا يستحق الإغارة على نول. كان كافياً لجعل نول يجرب خوفًا من التفوق العددي. لم يكن جريد يريد المزيد من القوات. لكن الأمور أصبحت ملتوية.

ترجمة : Don Kol

“ماكسونغ ، ملك عشيرة الماء ، قاد جيشه لمساعدة الملك المدجج بالعتاد!”

بوك! بوك. بوك! بوك!

“…”

“…”

“لادن وقوات غيل وصلوا! أرسلني الدوق ستيم!”

“… شكرا جزيلا. لعدم إنكاري ، لإعطائي فائدة الشك. لقد تأثرت للمرة الأولى منذ ولادتي”.

“…”

ترجمة : Don Kol

“بلاند. لقد أمرني والدي بحماية جلالتك”.

“صحيح… أنت تتعاطف معي. أدركت اشتياقي للحياة وقلبي الضعيف…”

“…”

[زادت قوة جميع المهارات بنسبة 240٪ بفضل المهارة التعاونية! زاد ضرر مهارتك بنسبة 260٪!]

– جريد-سما ، سمعت شائعات بأنك في خطر. أنا أركض مع بنات ريبيكا الآن ، لذا انتظر لفترة.

[لقد انضممت إلى الأشخاص الذين تثق بهم تمامًا!]

– … من فضلك لا تأتي.

‘الأم… هذا الابن الغبي الذي لم يكن يجب أن يولد. هذا الوجود الذي لا يستحق يترك العالم. أردت أن أجعلكِ تشعر أنه كان من المجدي أن تلدني ، لكن من الصعب التغلب على مصير لعنة طبيعية.’

كانت قوة النظام الملكي أكبر بكثير مما تخيله جريد. أساء اللوردات واللاعبون في أماكن مختلفة أن جريد كان في خطر وأرسلوا باستمرار قوات إلى جريد. كان من الصعب حتى دخول مدينة مصاصي الدماء. كان عديم الفائدة.

“لهاث لهاث…”

‘كل الطعام المستهلك ينتقل إلى هنا. ماذا أفعل…؟’

أصبح عقل نول غير واضح بشكل متزايد. لم يعد يشعر بالألم الذي يسيطر على جسده وعقله. الآن شعر بشيء واحد فقط. الحماقة. كان فقط شغفًا بالحياة.

استهلك الجنود في زمن الحرب طعامًا أكثر مما كان في وقت السلم. استهلكت مسيرة بسيطة طعامًا أكثر من المعتاد ، وهو عبء اقتصادي حقيقي على المملكة. على وجه الخصوص ، اتجهت مملكة مدجج بالعتاد إلى الاعتماد على الصادرات الغذائية كمملكة زراعية. كان الطعام ثمينًا. تنهد جريد بينما تجمعت القوات مثل الكلاب.

“لادن وقوات غيل وصلوا! أرسلني الدوق ستيم!”

‘ما هذا…’

بينغ!

من المرة الأولى التي دعا فيها القوات إلى الاجتماع ، كان جريد بحاجة فقط إلى قوة بيارو و أسموفيل. لم يكن ينوي مشاركة الجنود في المعركة. لقد أراد فقط أن يقف الجنود في أماكنهم و يخيفوا مصاصي الدماء. لماذا؟ السبب الأول هو أنه إذا انضم الجنود إلى المعركة وماتوا ، فستكون خسارة كبيرة للمملكة. كان هناك سبب ثان مهم.

“…”

‘لا أريد مشاركة التجربة مع العديد من الجنود!’

‘هذه أيضًا لعنة…’ فكر نول.

عرف جريد أنه حتى لو انضم بيارو و أسموفيل فقط إلى الغارة ، فإن تجربة أعضاء الفريق ستقل بشكل كبير. لم يرغب جريد في إرسال جنود يكتسبون الخبرة. إلى أي مدى سيكون من غير العملي الإغارة على مصاص دماء مباشر واكتساب الخبرة فقط بحجم سقوط الجرذ؟ وهكذا ، حاول جريد جعل الجنود ينتظرون ويأخذون بيارو و أسموفيل فقط في الغارة.

“البشري…! هذا الانسان. !! الشعور بالتعاطف مع سليل مباشر…!”

“ساعد التحالف! حان الوقت لرد الجميل!”

‘ما هذا…’

“تسبب في تسونامي!”

“أنا قادر على أن أعيش بفضلك. ستعطى حياتي المتبقية لك. سأثبت قيمتي وسأرد لك صالحك.”

“…”

“بلاند. لقد أمرني والدي بحماية جلالتك”.

تم القضاء على هذه الخطة عندما أخبر ماكسونغ ، الذي قاد جيشًا مستقلاً ، جيش عشيرة الماء بالمشاركة في الغارة. الآن كانت حربا وليست غارة. لم يستطع جريد وأعضاء الحفلة أن يأملوا في التجربة حتى لو قاموا بمطاردة نول.

بيارو و أسموفيل و ماكسونغ و جريد. لم يربط هؤلاء الأشخاص الأربعة مهاراتهم عن قصد. لقد قرأوا للتو التوقيت المثالي و وثقوا ببعضهم البعض. كانت النتيجة مذهلة.

“ههه.”

خرجت الطاقة من سيف جريد مثل الموجة ثم غرقت مثل الصاعقة. كانت الضربة القاضية.

تنهد جريد لأنه فقد الدافع. وقف مكتوف الأيدي بينما كان يشاهد كفاح بيارو ، وأسموفيل ، وماكسونغ. لم يفكر في المشاركة في الغارة. لم يكن هناك حماس. لكنه لم يستطع أن يفقد حافزه لفترة طويلة.

“…”

“سأقتلكم جميعًا!”

كواروروك!

بدأ نول في الجري عندما أصبح غاضبًا من بيارو و أسموفيل و ماكسونغ. تم استدعاء سحره الضخم دون راحة ، مما تسبب في إلحاق الضرر بجنود مدجج بالعتاد. كان المشهد الذي أيقظ حواس جريد لمستوى أعلى. توقف جريد عن الندم على التجربة الضائعة وعاد إلى الواقع. دافع عن الجنود و استخدم كل أنواع المهارات قبل مهاجمة نول.

كانت قوة النظام الملكي أكبر بكثير مما تخيله جريد. أساء اللوردات واللاعبون في أماكن مختلفة أن جريد كان في خطر وأرسلوا باستمرار قوات إلى جريد. كان من الصعب حتى دخول مدينة مصاصي الدماء. كان عديم الفائدة.

ثم.

احتوى سيف أسموفيل على قوة مماثلة. كان تأثير السيف محكمًا تمامًا لتأثير الشفاء للهدف.

[لقد انضممت إلى الأشخاص الذين تثق بهم تمامًا!]

“ههه.”

[تم فتح القطعة المخفية الشائعة للاعب ‘المهارة التعاونية’ لأول مرة!]

أراد أن يعيش حياة مختلفة تمامًا عن هذه. لكنها كانت مجرد أمنيات. لقد كانت بالفعل النهاية. أغلق نول عينيه. كان على استعداد لقبول الموت. كان سيف جريد الآن أمام أنفه مباشرة.

[كمكافأة على فتح المهارة لأول مرة ، زاد الضرر عند استخدام المهارة التعاونية بشكل دائم بنسبة 20٪!]

“…؟؟”

بيارو و أسموفيل و ماكسونغ و جريد. لم يربط هؤلاء الأشخاص الأربعة مهاراتهم عن قصد. لقد قرأوا للتو التوقيت المثالي و وثقوا ببعضهم البعض. كانت النتيجة مذهلة.

“لسعة البحر!”

[زادت قوة جميع المهارات بنسبة 240٪ بفضل المهارة التعاونية! زاد ضرر مهارتك بنسبة 260٪!]

لم يكن مشهد ‘الفوضى’. كان جريد يتنفس بقسوة. توقف السيف العملاق الذي يحمله في يديه أمام عيون نول.

كواجاجاك!

أصبح عقل نول غير واضح بشكل متزايد. لم يعد يشعر بالألم الذي يسيطر على جسده وعقله. الآن شعر بشيء واحد فقط. الحماقة. كان فقط شغفًا بالحياة.

كان تقسيم السماء لبيارو ، الذي يتباهى بقوة قصف الهاون ، قاتلًا لنول.

لم يقل جريد أي شيء. لقد قام للتو بأرجحة سيفه ، فقط لكي يتوقف مرة أخرى أمام أنف نول. عبس نول.

كواروروك!

لم يكن مشهد ‘الفوضى’. كان جريد يتنفس بقسوة. توقف السيف العملاق الذي يحمله في يديه أمام عيون نول.

كورارورورونغ!

“ماكسونغ ، ملك عشيرة الماء ، قاد جيشه لمساعدة الملك المدجج بالعتاد!”

احتوى سيف أسموفيل على قوة مماثلة. كان تأثير السيف محكمًا تمامًا لتأثير الشفاء للهدف.

“…”

“لسعة البحر!”

كان لدى نول سؤال لأنه كان مستعدًا للموت. كان ذلك لأن سيف جريد ، الذي كان يجب أن يفصل جمجمته مثل البطيخ ، بدا وكأنه توقف أمام أنفه.

أظهرت تقنية ماكسونغ النهائية ، التي تفاخرت بضرر نسبي للهدف ، قوة تذكر بـ مقدر أن يهلك لبيارو.

‘لم أكن أريد أن يحدث هذا.’

“كووك…!”

“…”

ضربت مهارات الأشخاص الثلاثة في نفس الوقت و انخفض مقياس صحة نول إلى مستوى خطير في لحظة. كانت المهارة التعاونية للأشخاص الثلاثة قاتلة للغاية لنول ، الذي فقد قدرته الدفاعية في حالته الهائجة. فقد نول زخمه وسعل دما. في رؤيته غير الواضحة ، يمكنه رؤية مظهر جريد.

“تسبب في تسونامي!”

“ذروة موجة القتل المترابط!”

بدأ نول في الجري عندما أصبح غاضبًا من بيارو و أسموفيل و ماكسونغ. تم استدعاء سحره الضخم دون راحة ، مما تسبب في إلحاق الضرر بجنود مدجج بالعتاد. كان المشهد الذي أيقظ حواس جريد لمستوى أعلى. توقف جريد عن الندم على التجربة الضائعة وعاد إلى الواقع. دافع عن الجنود و استخدم كل أنواع المهارات قبل مهاجمة نول.

“أنت…!”

هل قُتل بالفعل وكانت روحه تائهة في دهور الفوضى؟ نعم ، لقد مات بالفعل. كان من دون الشعور بأي ألم. بعد فترة قصيرة من الوقت ، رتب نول أفكاره وفتح عينيه. كان يخشى مشهد ‘الفوضى’ الذي ستعيش فيه روحه الملعونة إلى الأبد. ومع ذلك.

كانت تقنيات السيف الأربعة المرتبطة التي رأى نول بوضوح أنها تقتل شقيقه. لم يسع نول إلا الشعور بموته. بالطبع ، لم يكن على استعداد لقبول هذا. كان عمره مئات السنين. بسبب لعنة الكسل ، كان ينام فقط. لقد تغلب أخيرًا على لعنة الكسل وكان سيستمتع بالحياة. لم يكن يريد أن يرى هذا العالم يختفي. كان عليه أن يعيش مهما حدث. كان سيخرج من المدينة ويخرج من الصحراء ويمشي حول العالم.

إذا كان لا يزال يعاني من لعنة الكسل ، فلن تكون لحظة الموت هذه مخيفة وحزينة. لقد كان مقتنعا أن مغادرة العالم لن تكون سيئة للغاية إذا اعتقد أنها مصدر إزعاج. ولكن الآن تغلب نول على لعنة الكسل. كان في حالة يرغب فيها في الاستمتاع بالحياة. كان من المروع أن يُقتل في هذه الحالة. سيطر عليه الشعور بالحزن.

لكن.

“صحيح… أنت تتعاطف معي. أدركت اشتياقي للحياة وقلبي الضعيف…”

بوك!

“…”

بوك! بوك. بوك! بوك!

ثم.

“…!!”

“…؟؟”

كانت القوة في هجوم جريد كافية لتجاوز خيال نول. لقد كان خراب المهارة التعاونية. كان هجوم جريد بمثابة عقوبة الإعدام نفسها لنول.

“لادن وقوات غيل وصلوا! أرسلني الدوق ستيم!”

كورارورورونغ!

“لادن وقوات غيل وصلوا! أرسلني الدوق ستيم!”

بينغ!

[زادت قوة جميع المهارات بنسبة 240٪ بفضل المهارة التعاونية! زاد ضرر مهارتك بنسبة 260٪!]

بي بي بيونغ!

‘هذه أيضًا لعنة…’ فكر نول.

تم ثقب وطعن نول باستمرار حيث ابتلعت النيران السوداء جسده. لقد كان زخمًا سيحوله إلى رماد.

“تسبب في تسونامي!”

‘آاااااه… آاااااه…’

ثم.

أصبح عقل نول غير واضح بشكل متزايد. لم يعد يشعر بالألم الذي يسيطر على جسده وعقله. الآن شعر بشيء واحد فقط. الحماقة. كان فقط شغفًا بالحياة.

تم القضاء على هذه الخطة عندما أخبر ماكسونغ ، الذي قاد جيشًا مستقلاً ، جيش عشيرة الماء بالمشاركة في الغارة. الآن كانت حربا وليست غارة. لم يستطع جريد وأعضاء الحفلة أن يأملوا في التجربة حتى لو قاموا بمطاردة نول.

‘هذه أيضًا لعنة…’ فكر نول.

ضربت مهارات الأشخاص الثلاثة في نفس الوقت و انخفض مقياس صحة نول إلى مستوى خطير في لحظة. كانت المهارة التعاونية للأشخاص الثلاثة قاتلة للغاية لنول ، الذي فقد قدرته الدفاعية في حالته الهائجة. فقد نول زخمه وسعل دما. في رؤيته غير الواضحة ، يمكنه رؤية مظهر جريد.

إذا كان لا يزال يعاني من لعنة الكسل ، فلن تكون لحظة الموت هذه مخيفة وحزينة. لقد كان مقتنعا أن مغادرة العالم لن تكون سيئة للغاية إذا اعتقد أنها مصدر إزعاج. ولكن الآن تغلب نول على لعنة الكسل. كان في حالة يرغب فيها في الاستمتاع بالحياة. كان من المروع أن يُقتل في هذه الحالة. سيطر عليه الشعور بالحزن.

كواجاجاك!

وميض!

تدفقت الدموع من عيون نول وهو يصرخ. هل شعر بالخجل من تعاطف الإنسان معه؟ لا ، لأنه كان سعيدا. لقد كان شخصًا لم يتمكن من إثبات سبب ولادته ووجوده إلا للتو. لم يحلم أبدًا أن يتعاطف معه أحد وينقذه.

خرجت الطاقة من سيف جريد مثل الموجة ثم غرقت مثل الصاعقة. كانت الضربة القاضية.

“ماكسونغ ، ملك عشيرة الماء ، قاد جيشه لمساعدة الملك المدجج بالعتاد!”

‘الأم… هذا الابن الغبي الذي لم يكن يجب أن يولد. هذا الوجود الذي لا يستحق يترك العالم. أردت أن أجعلكِ تشعر أنه كان من المجدي أن تلدني ، لكن من الصعب التغلب على مصير لعنة طبيعية.’

“…؟؟”

الشيء الوحيد الذي رآه في مشهد الحياة هو التابوت الذي كان غرفة نومه ووجه والدته. شعر نول بالفراغ عندما أدرك ذلك. كان يشعر بالأسف تجاه والدته.

“… $! @ ##.”

‘إذا… إذا أتيت لي فرصة أخرى…’

الشيء الوحيد الذي رآه في مشهد الحياة هو التابوت الذي كان غرفة نومه ووجه والدته. شعر نول بالفراغ عندما أدرك ذلك. كان يشعر بالأسف تجاه والدته.

أراد أن يعيش حياة مختلفة تمامًا عن هذه. لكنها كانت مجرد أمنيات. لقد كانت بالفعل النهاية. أغلق نول عينيه. كان على استعداد لقبول الموت. كان سيف جريد الآن أمام أنفه مباشرة.

– جريد-سما ، سمعت شائعات بأنك في خطر. أنا أركض مع بنات ريبيكا الآن ، لذا انتظر لفترة.

لكن.

بيارو و أسموفيل و ماكسونغ و جريد. لم يربط هؤلاء الأشخاص الأربعة مهاراتهم عن قصد. لقد قرأوا للتو التوقيت المثالي و وثقوا ببعضهم البعض. كانت النتيجة مذهلة.

“…؟”

لم يقل جريد أي شيء. لقد قام للتو بأرجحة سيفه ، فقط لكي يتوقف مرة أخرى أمام أنف نول. عبس نول.

كان لدى نول سؤال لأنه كان مستعدًا للموت. كان ذلك لأن سيف جريد ، الذي كان يجب أن يفصل جمجمته مثل البطيخ ، بدا وكأنه توقف أمام أنفه.

كان تقسيم السماء لبيارو ، الذي يتباهى بقوة قصف الهاون ، قاتلًا لنول.

‘هل أنا مخطئ؟’

كانت تقنيات السيف الأربعة المرتبطة التي رأى نول بوضوح أنها تقتل شقيقه. لم يسع نول إلا الشعور بموته. بالطبع ، لم يكن على استعداد لقبول هذا. كان عمره مئات السنين. بسبب لعنة الكسل ، كان ينام فقط. لقد تغلب أخيرًا على لعنة الكسل وكان سيستمتع بالحياة. لم يكن يريد أن يرى هذا العالم يختفي. كان عليه أن يعيش مهما حدث. كان سيخرج من المدينة ويخرج من الصحراء ويمشي حول العالم.

هل قُتل بالفعل وكانت روحه تائهة في دهور الفوضى؟ نعم ، لقد مات بالفعل. كان من دون الشعور بأي ألم. بعد فترة قصيرة من الوقت ، رتب نول أفكاره وفتح عينيه. كان يخشى مشهد ‘الفوضى’ الذي ستعيش فيه روحه الملعونة إلى الأبد. ومع ذلك.

خرجت الطاقة من سيف جريد مثل الموجة ثم غرقت مثل الصاعقة. كانت الضربة القاضية.

“لهاث لهاث…”

“…”

لم يكن مشهد ‘الفوضى’. كان جريد يتنفس بقسوة. توقف السيف العملاق الذي يحمله في يديه أمام عيون نول.

“ساعد التحالف! حان الوقت لرد الجميل!”

“…”

استهلك الجنود في زمن الحرب طعامًا أكثر مما كان في وقت السلم. استهلكت مسيرة بسيطة طعامًا أكثر من المعتاد ، وهو عبء اقتصادي حقيقي على المملكة. على وجه الخصوص ، اتجهت مملكة مدجج بالعتاد إلى الاعتماد على الصادرات الغذائية كمملكة زراعية. كان الطعام ثمينًا. تنهد جريد بينما تجمعت القوات مثل الكلاب.

كان هناك صمت محرج. كان الجميع ينتبهون إلى جريد. لقد تساءلوا جميعًا لماذا لم يقتل نول.

تنهد جريد لأنه فقد الدافع. وقف مكتوف الأيدي بينما كان يشاهد كفاح بيارو ، وأسموفيل ، وماكسونغ. لم يفكر في المشاركة في الغارة. لم يكن هناك حماس. لكنه لم يستطع أن يفقد حافزه لفترة طويلة.

“ماذا؟”

“إنها فكرة جيدة أن تخدم الملك جريد. اعمل في الحقول معي”.

كانت نظرة نول هي نفسها. لم يستطع فهم نية جريد وراء عدم قتله.

“ساعد التحالف! حان الوقت لرد الجميل!”

“…”

أراد أن يعيش حياة مختلفة تمامًا عن هذه. لكنها كانت مجرد أمنيات. لقد كانت بالفعل النهاية. أغلق نول عينيه. كان على استعداد لقبول الموت. كان سيف جريد الآن أمام أنفه مباشرة.

لم يقل جريد أي شيء. لقد قام للتو بأرجحة سيفه ، فقط لكي يتوقف مرة أخرى أمام أنف نول. عبس نول.

في تلك اللحظة ، فتح بيارو فمه بدلاً من جريد.

“ماذا…؟ لماذا لا تقتلني؟ لا يمكن أن يكون ، أنت. هل تتعاطف معي؟”

من المرة الأولى التي دعا فيها القوات إلى الاجتماع ، كان جريد بحاجة فقط إلى قوة بيارو و أسموفيل. لم يكن ينوي مشاركة الجنود في المعركة. لقد أراد فقط أن يقف الجنود في أماكنهم و يخيفوا مصاصي الدماء. لماذا؟ السبب الأول هو أنه إذا انضم الجنود إلى المعركة وماتوا ، فستكون خسارة كبيرة للمملكة. كان هناك سبب ثان مهم.

“…”

“إنها فكرة جيدة أن تخدم الملك جريد. اعمل في الحقول معي”.

لم يقل جريد أي شيء. كان لديه تعبير معقد على وجهه وهو يفتح فمه ويغلقه بشكل متكرر. اقتنع نول.

‘كل الطعام المستهلك ينتقل إلى هنا. ماذا أفعل…؟’

“صحيح… أنت تتعاطف معي. أدركت اشتياقي للحياة وقلبي الضعيف…”

“…؟”

كان لدى نول تجربة لا تصدق لشخص عاش لمئات السنين. كان لديه مظهر صبي جميل يبلغ من العمر 13 عامًا. بدأ جسده الرقيق وصوته يرتجفان.

“…؟”

“البشري…! هذا الانسان. !! الشعور بالتعاطف مع سليل مباشر…!”

لكن.

تدفقت الدموع من عيون نول وهو يصرخ. هل شعر بالخجل من تعاطف الإنسان معه؟ لا ، لأنه كان سعيدا. لقد كان شخصًا لم يتمكن من إثبات سبب ولادته ووجوده إلا للتو. لم يحلم أبدًا أن يتعاطف معه أحد وينقذه.

كان هناك صمت محرج. كان الجميع ينتبهون إلى جريد. لقد تساءلوا جميعًا لماذا لم يقتل نول.

ومع ذلك ظهر هذا الشخص أمامه. كما كان أحد الخصوم الذين قاتلوا معه عدة مرات خلال الأيام القليلة الماضية. لاحظ نول ذلك بشكل خافت.

تم ثقب وطعن نول باستمرار حيث ابتلعت النيران السوداء جسده. لقد كان زخمًا سيحوله إلى رماد.

“نعم… أنت… لا بد أنك لاحظت قيمتي. من خلال تجاربك على مدار الأيام القليلة الماضية ، أصبحت مقتنعًا بأنني مصاص دماء جيد”.

أراد أن يعيش حياة مختلفة تمامًا عن هذه. لكنها كانت مجرد أمنيات. لقد كانت بالفعل النهاية. أغلق نول عينيه. كان على استعداد لقبول الموت. كان سيف جريد الآن أمام أنفه مباشرة.

“…؟”

تم القضاء على هذه الخطة عندما أخبر ماكسونغ ، الذي قاد جيشًا مستقلاً ، جيش عشيرة الماء بالمشاركة في الغارة. الآن كانت حربا وليست غارة. لم يستطع جريد وأعضاء الحفلة أن يأملوا في التجربة حتى لو قاموا بمطاردة نول.

“… شكرا جزيلا. لعدم إنكاري ، لإعطائي فائدة الشك. لقد تأثرت للمرة الأولى منذ ولادتي”.

ومع ذلك ظهر هذا الشخص أمامه. كما كان أحد الخصوم الذين قاتلوا معه عدة مرات خلال الأيام القليلة الماضية. لاحظ نول ذلك بشكل خافت.

“…؟؟”

‘لم أكن أريد أن يحدث هذا.’

“أنا قادر على أن أعيش بفضلك. ستعطى حياتي المتبقية لك. سأثبت قيمتي وسأرد لك صالحك.”

خرجت الطاقة من سيف جريد مثل الموجة ثم غرقت مثل الصاعقة. كانت الضربة القاضية.

“…”

“تسبب في تسونامي!”

لم يقل جريد أي شيء حتى النهاية. اعتقد نول أن ذلك كان بسبب حماسه. كان من الطبيعي. يصبح الإنسان سيد مصاص دماء مباشر. لم يسمع بذلك من قبل. لقد كانت أسطورة لن يصدقها أحد ، حتى لو كانت مكتوبة في التاريخ. بالطبع اعتقد نول أن جريد كان متحمس.

“ساعد التحالف! حان الوقت لرد الجميل!”

في تلك اللحظة ، فتح بيارو فمه بدلاً من جريد.

“ماكسونغ ، ملك عشيرة الماء ، قاد جيشه لمساعدة الملك المدجج بالعتاد!”

“إنها فكرة جيدة أن تخدم الملك جريد. اعمل في الحقول معي”.

“كووك…!”

“… $! @ ##.”

إذا كان لا يزال يعاني من لعنة الكسل ، فلن تكون لحظة الموت هذه مخيفة وحزينة. لقد كان مقتنعا أن مغادرة العالم لن تكون سيئة للغاية إذا اعتقد أنها مصدر إزعاج. ولكن الآن تغلب نول على لعنة الكسل. كان في حالة يرغب فيها في الاستمتاع بالحياة. كان من المروع أن يُقتل في هذه الحالة. سيطر عليه الشعور بالحزن.

لا يمكن أن يسع نول إلا الشتم. ظل قديس السيف المجنون هذا يتظاهر بأنه مزارع وكان يعامله على أنه أحمق كان أمرًا مزعجًا للغاية بالنسبة لنول للتعامل معه. أحب نول جريد ، لكنه كان معاديًا تجاه بيارو.

“أنت…!”

ترجمة : Don Kol

استهلك الجنود في زمن الحرب طعامًا أكثر مما كان في وقت السلم. استهلكت مسيرة بسيطة طعامًا أكثر من المعتاد ، وهو عبء اقتصادي حقيقي على المملكة. على وجه الخصوص ، اتجهت مملكة مدجج بالعتاد إلى الاعتماد على الصادرات الغذائية كمملكة زراعية. كان الطعام ثمينًا. تنهد جريد بينما تجمعت القوات مثل الكلاب.

“سأقتلكم جميعًا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط