نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 734

الفصل 734

الفصل 734

بعد وقت قصير من انتهاء الغارة على نول.

‘مملكة مدجج بالعتاد…! كيف يمكن لمملكة جديدة أن يكون لها هذا القدر من القوة…؟ هذه هي قوة جريد!’

“ألن يحتاج الجنود إلى استراحة؟ دعونا نأخذ استراحة في ريدان”.

كان مزعجًا الآن أنه تم استهدافه من قبل الإمبراطورية. كان كريس قلقًا للغاية بشأن كيفية ضغط الإمبراطورية عليه. كان يشعر بالقلق عندما اقترب منه مبعوث الإمبراطورية. انتبه أهل ريدان و الصحفيون الكنديون.

“شكرًا لك على تفكيرك العميق!”

“ألم يظهر سليل الملك غير المهزوم في فالهالا و دفع الفرسان الحمر إلى نقطة الانهيار؟ الإمبراطور خائف من سليل الملك غير المهزوم.”

شجع كريس الجنود على أخذ قسط من الراحة قبل العودة إلى المنزل. كان الجنود يبكون على ما يبدوا. سار الجنود دون انقطاع لأنهم اعتقدوا أن جريد في خطر ، ثم حاربوا مصاصي الدماء بعد عبور الصحراء. كانوا جسديا وعقليا في حالة صعبة. كانت عيونهم مظلمة عند التفكير في عبور الصحراء مرة أخرى للعودة إلى ديارهم. يوصى بأخذ قسط من الراحة. كانت استراحة في ريدان ، العاصمة الثانية. كان من الواضح أنه عسل حلو.

“هوروي؟”

“اترك الباقي لي وعد.”

“لقد سمعت كلاكما من الباب الأمامي! اترك الأمر لي! دبلوماسي! سأصبح واحدًا! سأجري محادثة ممتازة مع الدبلوماسيين الأجانب وأجعلهم دمى في مملكة مدجج بالعتاد!”

أخبر كريس جريد وهو يبتسم للجنود المبتهجين.

“…”

وأعرب جريد عن تقديره. “شكرًا لك على رعاية الجنود. سيكلف توفير أماكن إقامة ووجبات لعشرات الآلاف من الأشخاص الكثير من المال.”

“… يشعر بشعور جيد.”

“من الطبيعي أن تكون دوقًا لمملكة مدجج بالعتاد. إنه شيئًا يجب أن تكون شاكرا له.”

لماذا كان الإمبراطور يفعل هذا؟ لماذا كان يطلب الصلح معهم؟ من أجل صنع السلام ، كان على استعداد لتوقيع هدنة مع فالهالا.

“… يشعر بشعور جيد.”

“أي أمر؟”

شعر جريد بالإنجاز. وجود زملاء أقوياء جعله سعيدا. انجرفت كآبة الأيام التي كان فيها بمفرده.

“أولئك الذين يقومون بهذه المهمة يمكن أن يحصلوا على مكانة دبلوماسي و يفتحون مهمة الدبلوماسي؟”

***

“…؟”

“ماذا؟ ما هذه القوة؟”

“هذا أيضًا بسبب جلالتك.”

“هل هذه هي قوة مملكة مدجج بالعتاد؟”

لم يكن يعتقد أن الدبلوماسي سيستخدم مثل هذه الأساليب. كانت عيون جريد حمراء مع القلق لكنه ابتسم. كان التقدير الذي شعر به لهوروي كبيرًا دائمًا.

“إذا كنت تريد إجراء مقابلة معي ، تعال إلى ريدان.”

“؟؟؟؟؟”

كانت هذه كلمات كريس ، أمل كندا. نظرًا لأنه كان مشغولًا بصفته دوقًا لمملكة مدجج بالعتاد ، فقد رفض عقد مؤتمر صحفي في الواقع. لم يستطع تحمل إضاعة كل هذا الوقت. وافقت وسائل الإعلام الكندية على موقفه. أرسلوا المراسلين إلى ريدان.

لم يستطع جريد قول أي شيء. كان هوروي أيضًا من الرتب. عرف جريد بشكل أفضل من أي شخص مقدار الجهد الذي بذله هوروي ليكون بجانب جريد. لم يرغب جريد في إجبار هوروي على التوقف عن التسوية والذهاب في مهمة صعبة. كان من المحتمل أن يفقد هوروي مركز الرتب الذي عمل بجد من أجله. بعد لحظة ، هز جريد رأسه.

في هذه المرحلة ، كان الشاغل الوحيد للصحفيين هو المسابقة الوطنية. تلقى المصنف الكندي الأبرز ، كريس ، دعمًا ساحقًا من الشعب الكندي. لقد كان في المركز الأول في التصنيف العالمي لأكثر من عام. لقد أرادوا معرفة رأيه في المسابقة الوطنية الثالثة ، وما هي رؤيته وما يمكن أن يحققه. كان لدى المراسلين مئات الأسئلة لطرحها على كريس ، وكان العديد منها متعلقًا بالمسابقة الوطنية.

“أنا لاويل.”

لكن الآن.

تفاجأ كريس والمراسلين. أرسلت الإمبراطورية مبعوثا؟ لماذا؟

“الدوق كريس يعود منتصرا!”

“الإشاعة التي تقول إن الإمبراطورية تخشى من سليل الملك غير المهزوم صحيحة.”

تونغ!

لم يكن يعتقد أن الدبلوماسي سيستخدم مثل هذه الأساليب. كانت عيون جريد حمراء مع القلق لكنه ابتسم. كان التقدير الذي شعر به لهوروي كبيرًا دائمًا.

تونغ! تونغ! تودونغ!

“ماذا؟”

غيّر موكب عشرات الآلاف من الجنود في أعقاب كريس عند عودته من اهتمام المراسلين.

مكتب الملك المدجج بالعتاد. كان جريد غير المستقر يصنع الملابس الداخلية بأيدي الإله. كان يشعر بالارتباك عندما سمع صوت طرق.

“قُدرت القوة الإجمالية لمملكة مدجج بالعتاد بـ 60،000…؟”

“الإشاعة التي تقول إن الإمبراطورية تخشى من سليل الملك غير المهزوم صحيحة.”

‘المعلومات كانت خاطئة…! تقول الشائعات أن مملكة مدجج بالعتاد لديها فقط 60 ألف جندي. لكن كيف يمكن أن يكون هناك 40 ألف جندي في ريدان وهي ليست العاصمة… ! يجب أن يكون لدى مملكة مدجج بالعتاد أكثر من 100،000 جندي على الأقل!

“هل هذه هي قوة مملكة مدجج بالعتاد؟”

‘مملكة مدجج بالعتاد…! كيف يمكن لمملكة جديدة أن يكون لها هذا القدر من القوة…؟ هذه هي قوة جريد!’

‘المعلومات كانت خاطئة…! تقول الشائعات أن مملكة مدجج بالعتاد لديها فقط 60 ألف جندي. لكن كيف يمكن أن يكون هناك 40 ألف جندي في ريدان وهي ليست العاصمة… ! يجب أن يكون لدى مملكة مدجج بالعتاد أكثر من 100،000 جندي على الأقل!

اهتمت وسائل الإعلام بالموكب العظيم للجنود خلف كريس. كانوا متحمسين للعثور على دليل على أن قوة مملكة مدجج بالعتاد كانت أكثر من الشائعات. لقد كانت مغرفة. لكن السبق الصحفي الحقيقي حدث بعد ذلك.

ماذا يريد أن ينقل؟ لا يبدو أنه شيء جيد. يمكنهم فقط افتراض الأسوأ. في اللحظة التي شعر فيها الجميع بعدم الارتياح.

“وصل مبعوث من الإمبراطورية الصحراوية!”

لكن الآن.

“ماذا؟”

كان الصحفيون مقتنعين. ستكون قصة مبعوث الإمبراطورية مقالة مميزة.

“هاه؟”

اعتقد جريد أنه كان سخيفًا.

تفاجأ كريس والمراسلين. أرسلت الإمبراطورية مبعوثا؟ لماذا؟

‘ألم تصبح الدولتان معاديتين تمامًا منذ توقف تقديم الجزية؟’

‘ألم تصبح الدولتان معاديتين تمامًا منذ توقف تقديم الجزية؟’

كانت المنافسة الوطنية تقترب.

بدا كريس مضطربًا عند رؤية المبعوث. لقد كان قلقًا بالفعل مما سيتحدث عنه كلب الإمبراطورية.

“تسجيل الخروج!”

قد يكون سبب إرسال المبعوث إلى هنا هو اختبار المصالحة. بالطبع ، ستكون مصحوبة بتهديدات.

“إذن هل ستعطي الأمر لهوروي؟”

كان مزعجًا الآن أنه تم استهدافه من قبل الإمبراطورية. كان كريس قلقًا للغاية بشأن كيفية ضغط الإمبراطورية عليه. كان يشعر بالقلق عندما اقترب منه مبعوث الإمبراطورية. انتبه أهل ريدان و الصحفيون الكنديون.

رحب جريد به. لقد تغير الوضع مؤخرًا ، لذلك اعتقد أن لاويل يمكنه حل أسئلته. أراد جريد معرفة الحقيقة والتخلص من الالتباس. أعطاه لاويل إبهامه.

صرح المبعوث لكريس ،”جئت لأخبرك بإرادة جلالة الإمبراطور”.

“هذه هي النتيجة. أدركت الإمبراطورية أنه من الخطر التعامل مع كلا من مدجج بالعتاد و فالهالا في نفس الوقت ، مما جعلهم يسحبون جزرة. كان على الإمبراطور أن يبدأ الإجراءات الدبلوماسية. أنا متأكد من أن اسم جلالتك سيبقى في تاريخ الإمبراطورية”.

“ماذا…؟”

قد يكون سبب إرسال المبعوث إلى هنا هو اختبار المصالحة. بالطبع ، ستكون مصحوبة بتهديدات.

كان صوت كريس مليئا بالتوتر. تجمع عشرات الآلاف من الناس حوله ، وكان سكان ريدان والمراسلون الكنديون جميعًا متوترين. لقد كانت رسالة من خواندر ، الشخص المثالي الذي يمكنه تغيير خريطة القارة ببضع كلمات.

كان الصحفيون مقتنعين. ستكون قصة مبعوث الإمبراطورية مقالة مميزة.

ماذا يريد أن ينقل؟ لا يبدو أنه شيء جيد. يمكنهم فقط افتراض الأسوأ. في اللحظة التي شعر فيها الجميع بعدم الارتياح.

“أي أمر؟”

جلالة الإمبراطور يريد أن يصنع السلام مع مملكة مدجج بالعتاد. إذا كان الملك المدجج بالعتاد لا يريد أن تغزو الإمبراطورية فالهالا ، فإن الإمبراطورية ستعقد هدنة فورية مع فالهالا”.

‘مملكة مدجج بالعتاد…! كيف يمكن لمملكة جديدة أن يكون لها هذا القدر من القوة…؟ هذه هي قوة جريد!’

“…؟”

لكن الآن.

“؟؟؟؟؟”

لاحظ كريس الجو متأخراً وقاد المبعوث إلى مكان آخر. نتيجة لذلك ، لم يعرف الصحفيون ما حدث بعد ذلك ، لكنها لم تكن مشكلة.

تلاشى الضجيج في الهواء فجأة. صمتت ريدان. كان من الصعب تصديق ذلك حتى عندما سمعوا ذلك من مبعوث الإمبراطورية. هل تريد الإمبراطورية صنع ‘السلام’؟ هل سيعقدون هدنة مع العدو إذا أراد الملك المدجج بالعتاد ذلك؟

“ماذا؟”

هل كان هناك مثل هذا الحدث الكبير في تاريخ القارة؟ لا ، لقد مارس إمبراطور الإمبراطورية دائمًا السلطة المطلقة. تم حل كل شيء حسب إرادته. كان يعرف فقط كيف يعطي الأوامر. لم ينظر إلى إرادة الآخرين. كان هذا هو الإمبراطور خواندر.

ابتسم لاويل وشرح قائلاً: “جلالة الملك شكّل جيشًا للإغارة على نول ، لكن التوقيت كان رائعًا. ذلك لأن الإمبراطورية جمعت معظم قواتها في فالهالا ، بينما جمعت قوة في ريدان ، مؤخرة الإمبراطورية. اعتقد الإمبراطور أنك تشكل تهديدًا للإمبراطورية”.

بسبب ذلك.

كانت هذه كلمات كريس ، أمل كندا. نظرًا لأنه كان مشغولًا بصفته دوقًا لمملكة مدجج بالعتاد ، فقد رفض عقد مؤتمر صحفي في الواقع. لم يستطع تحمل إضاعة كل هذا الوقت. وافقت وسائل الإعلام الكندية على موقفه. أرسلوا المراسلين إلى ريدان.

‘مغرفة…!’

تفاجأ كريس والمراسلين. أرسلت الإمبراطورية مبعوثا؟ لماذا؟

‘هذا موضوع خارجي!’

“أي أمر؟”

كان الصحفيون مقتنعين. ستكون قصة مبعوث الإمبراطورية مقالة مميزة.

“أمر بالمضي قدما في مهمة الدبلوماسي.”

“امم… دعنا نذهب إلى القاعة الكبرى.”

“الإشاعة التي تقول إن الإمبراطورية تخشى من سليل الملك غير المهزوم صحيحة.”

لاحظ كريس الجو متأخراً وقاد المبعوث إلى مكان آخر. نتيجة لذلك ، لم يعرف الصحفيون ما حدث بعد ذلك ، لكنها لم تكن مشكلة.

“من الطبيعي أن تكون دوقًا لمملكة مدجج بالعتاد. إنه شيئًا يجب أن تكون شاكرا له.”

“تسجيل الخروج!”

“… يشعر بشعور جيد.”

نسي الصحفيون الغرض الأصلي من مقابلة كريس وبدأوا في المغادرة.

“كونغ.”

***

“اترك الباقي لي وعد.”

[طلب إمبراطور الإمبراطورية الصحراوية ، خواندر ، صنع السلام مع المملكة!]

ضحك لاويل.

[إن قوة مملكة مدجج بالعتاد أكثر بكثير مما تُعلن.]

انفتح باب مكتب جريد وركض هوروي. كان هوروي شخصًا حاول البقاء بجانب جريد قدر الإمكان. حتى اليوم ، كان يحرس أمام مكتب جريد باسم ‘مرافقة’.

[(مثبت) لأول مرة في التاريخ ، تنخرط الإمبراطورية في ‘الدبلوماسية’. معنى هذا الحادث أكبر بكثير مما يتصور.]

‘ألم تصبح الدولتان معاديتين تمامًا منذ توقف تقديم الجزية؟’

انقلب العالم. إن وجود مملكة مدجج بالعتاد ، والتي جعلت حتى الحاكم المطلق للقارة الغربية على علم بها ، قد طغى على الجمهور. اهتزت وسائل الإعلام. كل يوم ، كانوا مشغولين بالحديث عن عظمة مملكة مدجج بالعتاد وجريد.

“شكرًا لك على تفكيرك العميق!”

اعتقد جريد أنه كان سخيفًا.

أخبر كريس جريد وهو يبتسم للجنود المبتهجين.

“ما هذا الوضع؟”

“الدوق كريس يعود منتصرا!”

لماذا كان الإمبراطور يفعل هذا؟ لماذا كان يطلب الصلح معهم؟ من أجل صنع السلام ، كان على استعداد لتوقيع هدنة مع فالهالا.

انقلب العالم. إن وجود مملكة مدجج بالعتاد ، والتي جعلت حتى الحاكم المطلق للقارة الغربية على علم بها ، قد طغى على الجمهور. اهتزت وسائل الإعلام. كل يوم ، كانوا مشغولين بالحديث عن عظمة مملكة مدجج بالعتاد وجريد.

“في الحقيقة ، أليس هناك دافع خفي؟”

‘مغرفة…!’

مكتب الملك المدجج بالعتاد. كان جريد غير المستقر يصنع الملابس الداخلية بأيدي الإله. كان يشعر بالارتباك عندما سمع صوت طرق.

“قُدرت القوة الإجمالية لمملكة مدجج بالعتاد بـ 60،000…؟”

“أنا لاويل.”

“ماذا؟ ما هذه القوة؟”

“جيد! ادخل!”

“ربما يكون الأمر أكثر من مجرد إشاعات.”

رحب جريد به. لقد تغير الوضع مؤخرًا ، لذلك اعتقد أن لاويل يمكنه حل أسئلته. أراد جريد معرفة الحقيقة والتخلص من الالتباس. أعطاه لاويل إبهامه.

كان لاويل محبطًا داخليًا ، لكنه توقع بالفعل رد فعل جريد. في اللحظة التي أومأ فيها لاويل وانحنى.

“عظيم.”

“كونغ.”

“ماذا؟”

“ماذا؟”

“إنها نتيجة لجمع جلالتك الجيش في ريدان في غضون أيام.”

“اترك الباقي لي وعد.”

“…؟”

***

قدم جريد تعبيرًا كما لو أنه لا يستطيع الفهم.

“نعم ، هذا صحيح. بالطبع ، درجة صعوبة المهمة عالية جدًا. سيستغرق الأمر نصف عام على الأقل لإكمال المهمة.”

ابتسم لاويل وشرح قائلاً: “جلالة الملك شكّل جيشًا للإغارة على نول ، لكن التوقيت كان رائعًا. ذلك لأن الإمبراطورية جمعت معظم قواتها في فالهالا ، بينما جمعت قوة في ريدان ، مؤخرة الإمبراطورية. اعتقد الإمبراطور أنك تشكل تهديدًا للإمبراطورية”.

“… يشعر بشعور جيد.”

“…”

لكن الآن.

“هذه هي النتيجة. أدركت الإمبراطورية أنه من الخطر التعامل مع كلا من مدجج بالعتاد و فالهالا في نفس الوقت ، مما جعلهم يسحبون جزرة. كان على الإمبراطور أن يبدأ الإجراءات الدبلوماسية. أنا متأكد من أن اسم جلالتك سيبقى في تاريخ الإمبراطورية”.

“ربما يكون الأمر أكثر من مجرد إشاعات.”

“أمم.” فهم جريد الموقف بعد سماع تفسير لاويل. لكنه ذهل. “لا أستطيع أن أفهم لماذا شعرت الإمبراطورية بالتهديد؟ ألا تستطيع قوة الإمبراطورية تدمير كلاً من مدجج بالعتاد و فالهالا؟ لماذا يشعرون بالتهديد؟”

[(مثبت) لأول مرة في التاريخ ، تنخرط الإمبراطورية في ‘الدبلوماسية’. معنى هذا الحادث أكبر بكثير مما يتصور.]

“هذا أيضًا بسبب جلالتك.”

تونغ! تونغ! تودونغ!

“بسببي؟”

‘المعلومات كانت خاطئة…! تقول الشائعات أن مملكة مدجج بالعتاد لديها فقط 60 ألف جندي. لكن كيف يمكن أن يكون هناك 40 ألف جندي في ريدان وهي ليست العاصمة… ! يجب أن يكون لدى مملكة مدجج بالعتاد أكثر من 100،000 جندي على الأقل!

ضحك لاويل.

‘مغرفة…!’

“ألم يظهر سليل الملك غير المهزوم في فالهالا و دفع الفرسان الحمر إلى نقطة الانهيار؟ الإمبراطور خائف من سليل الملك غير المهزوم.”

وأعرب جريد عن تقديره. “شكرًا لك على رعاية الجنود. سيكلف توفير أماكن إقامة ووجبات لعشرات الآلاف من الأشخاص الكثير من المال.”

“آه…”

يتطلب السلام الدائم وجود متحدث جيد يتمتع بقدرة دبلوماسية عالية. إنهم بحاجة إلى استخدام المهارات الدبلوماسية والمحادثة للتفاوض مع الخصم. لسوء الحظ ، لا يوجد أحد بهذه الموهبة في مملكة مدجج بالعتاد.

في اللحظة التي استخدم فيها السيف الذابح لجيش الـ 100،000 في الحرب ، أسيء فهم جريد على أنه سليل الملك غير المهزوم. كانت هذه هي التداعيات.

غيّر موكب عشرات الآلاف من الجنود في أعقاب كريس عند عودته من اهتمام المراسلين.

“الإشاعة التي تقول إن الإمبراطورية تخشى من سليل الملك غير المهزوم صحيحة.”

‘مغرفة…!’

“ربما يكون الأمر أكثر من مجرد إشاعات.”

“في الواقع… إنهم خائفون.”

“إذن هل ستعطي الأمر لهوروي؟”

تم تذكير جريد بفارس الموت للملك غير المهزوم و هز جسده. لم يستطع جريد تخيل مدى قوة الملك غير المهزوم عندما كان على قيد الحياة. شعر بالشفقة على الجيش الإمبراطوري الذي قاتل مع الملك غير المهزوم.

“إنه بلا منازع في فن الاتصال لكن… ليس لديه القانون الدبلوماسي”.

“لقد نجح كل شيء في النهاية. لن نضطر إلى الخوف من أي مشاكل خلال الفترة التي نحن فيها في سلام مع الإمبراطورية. الحد الأدنى لفترة الهدنة هو سنتان. علينا بناء أقصى قدر من القوة خلال هذا فترة.”

‘قبل بدء المسابقة الوطنية ، أحتاج إلى إنشاء عنصر جديد لـ هوروي.’

“فترة السلام قصيرة جدا؟”

“كونغ.”

“لا… يمكن أن تستمر من سنة واحدة إلى عشرين سنة. ما يصل إلى عشرين سنة”.

“في الواقع… إنهم خائفون.”

“إذن أليس من الممكن لنا أن نحدّد فترة السلام لأطول فترة ممكنة؟”

مكتب الملك المدجج بالعتاد. كان جريد غير المستقر يصنع الملابس الداخلية بأيدي الإله. كان يشعر بالارتباك عندما سمع صوت طرق.

يتطلب السلام الدائم وجود متحدث جيد يتمتع بقدرة دبلوماسية عالية. إنهم بحاجة إلى استخدام المهارات الدبلوماسية والمحادثة للتفاوض مع الخصم. لسوء الحظ ، لا يوجد أحد بهذه الموهبة في مملكة مدجج بالعتاد.

لماذا كان الإمبراطور يفعل هذا؟ لماذا كان يطلب الصلح معهم؟ من أجل صنع السلام ، كان على استعداد لتوقيع هدنة مع فالهالا.

“هوروي؟”

“… يشعر بشعور جيد.”

“إنه بلا منازع في فن الاتصال لكن… ليس لديه القانون الدبلوماسي”.

“إنها واحدة من المهام لكبار النبلاء.”

“إنه سيء ​​للغاية. سيكون من المفيد في نواح كثيرة إذا كان لدى هوروي القانون الدبلوماسي”.

انفتح باب مكتب جريد وركض هوروي. كان هوروي شخصًا حاول البقاء بجانب جريد قدر الإمكان. حتى اليوم ، كان يحرس أمام مكتب جريد باسم ‘مرافقة’.

أشرقت عيون لاويل.

“لوردي! لااااااااااااا!”

“إذن هل ستعطي الأمر لهوروي؟”

قد يكون سبب إرسال المبعوث إلى هنا هو اختبار المصالحة. بالطبع ، ستكون مصحوبة بتهديدات.

“أي أمر؟”

هل كان هناك مثل هذا الحدث الكبير في تاريخ القارة؟ لا ، لقد مارس إمبراطور الإمبراطورية دائمًا السلطة المطلقة. تم حل كل شيء حسب إرادته. كان يعرف فقط كيف يعطي الأوامر. لم ينظر إلى إرادة الآخرين. كان هذا هو الإمبراطور خواندر.

“أمر بالمضي قدما في مهمة الدبلوماسي.”

“ما هذا الوضع؟”

“ما هي مهمة الدبلوماسي؟”

انقلب العالم. إن وجود مملكة مدجج بالعتاد ، والتي جعلت حتى الحاكم المطلق للقارة الغربية على علم بها ، قد طغى على الجمهور. اهتزت وسائل الإعلام. كل يوم ، كانوا مشغولين بالحديث عن عظمة مملكة مدجج بالعتاد وجريد.

“إنها واحدة من المهام لكبار النبلاء.”

لم يكن يعتقد أن الدبلوماسي سيستخدم مثل هذه الأساليب. كانت عيون جريد حمراء مع القلق لكنه ابتسم. كان التقدير الذي شعر به لهوروي كبيرًا دائمًا.

“أولئك الذين يقومون بهذه المهمة يمكن أن يحصلوا على مكانة دبلوماسي و يفتحون مهمة الدبلوماسي؟”

***

“نعم ، هذا صحيح. بالطبع ، درجة صعوبة المهمة عالية جدًا. سيستغرق الأمر نصف عام على الأقل لإكمال المهمة.”

كان مزعجًا الآن أنه تم استهدافه من قبل الإمبراطورية. كان كريس قلقًا للغاية بشأن كيفية ضغط الإمبراطورية عليه. كان يشعر بالقلق عندما اقترب منه مبعوث الإمبراطورية. انتبه أهل ريدان و الصحفيون الكنديون.

“كونغ.”

“لوردي! لااااااااااااا!”

لم يستطع جريد قول أي شيء. كان هوروي أيضًا من الرتب. عرف جريد بشكل أفضل من أي شخص مقدار الجهد الذي بذله هوروي ليكون بجانب جريد. لم يرغب جريد في إجبار هوروي على التوقف عن التسوية والذهاب في مهمة صعبة. كان من المحتمل أن يفقد هوروي مركز الرتب الذي عمل بجد من أجله. بعد لحظة ، هز جريد رأسه.

كان الصحفيون مقتنعين. ستكون قصة مبعوث الإمبراطورية مقالة مميزة.

“إذا لم يقم أحد بالمهمة الدبلوماسية حتى الآن ، فهذا يعني أنهم لا يرون ميزة كونك دبلوماسيًا. لا بأس. ليس لدي أي نية للتدخل مع هوروي. أفضل اختيار شخص جديد.”

[(مثبت) لأول مرة في التاريخ ، تنخرط الإمبراطورية في ‘الدبلوماسية’. معنى هذا الحادث أكبر بكثير مما يتصور.]

“هل هذا صحيح…؟ أنا أفهم.”

تونغ! تونغ! تودونغ!

كان لاويل محبطًا داخليًا ، لكنه توقع بالفعل رد فعل جريد. في اللحظة التي أومأ فيها لاويل وانحنى.

***

“لوردي! لااااااااااااا!”

“هوروي؟”

انفتح باب مكتب جريد وركض هوروي. كان هوروي شخصًا حاول البقاء بجانب جريد قدر الإمكان. حتى اليوم ، كان يحرس أمام مكتب جريد باسم ‘مرافقة’.

كانت المنافسة الوطنية تقترب.

“لقد سمعت كلاكما من الباب الأمامي! اترك الأمر لي! دبلوماسي! سأصبح واحدًا! سأجري محادثة ممتازة مع الدبلوماسيين الأجانب وأجعلهم دمى في مملكة مدجج بالعتاد!”

“لوردي! لااااااااااااا!”

“… هل هذا دبلوماسي؟”

‘المعلومات كانت خاطئة…! تقول الشائعات أن مملكة مدجج بالعتاد لديها فقط 60 ألف جندي. لكن كيف يمكن أن يكون هناك 40 ألف جندي في ريدان وهي ليست العاصمة… ! يجب أن يكون لدى مملكة مدجج بالعتاد أكثر من 100،000 جندي على الأقل!

لم يكن يعتقد أن الدبلوماسي سيستخدم مثل هذه الأساليب. كانت عيون جريد حمراء مع القلق لكنه ابتسم. كان التقدير الذي شعر به لهوروي كبيرًا دائمًا.

انفتح باب مكتب جريد وركض هوروي. كان هوروي شخصًا حاول البقاء بجانب جريد قدر الإمكان. حتى اليوم ، كان يحرس أمام مكتب جريد باسم ‘مرافقة’.

‘قبل بدء المسابقة الوطنية ، أحتاج إلى إنشاء عنصر جديد لـ هوروي.’

“هل هذه هي قوة مملكة مدجج بالعتاد؟”

قرر جريد.

“هوروي؟”

كانت المنافسة الوطنية تقترب.

“؟؟؟؟؟”

ترجمة : Don Kol

كانت هذه كلمات كريس ، أمل كندا. نظرًا لأنه كان مشغولًا بصفته دوقًا لمملكة مدجج بالعتاد ، فقد رفض عقد مؤتمر صحفي في الواقع. لم يستطع تحمل إضاعة كل هذا الوقت. وافقت وسائل الإعلام الكندية على موقفه. أرسلوا المراسلين إلى ريدان.

“لا… يمكن أن تستمر من سنة واحدة إلى عشرين سنة. ما يصل إلى عشرين سنة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط