نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-758

الفصل 758

الفصل 758

“هههههه! من المدهش أن اليابانيين يعرفون مذاق الطعام! آه ~ لديهم ذوق رائع!”

في غرفة انتظار الفريق الكوري. لم يتردد لاعبو كوريا الجنوبية الشباب في تشجيع جريد. شعر جريد بالغرابة عندما رآهم ينظرون إليه بعيون حسودة.

انتهى اليوم الثاني من فعاليات المسابقة الوطنية. شعر ذروة السيف بالرضا بعد العشاء في مطعم شهير. احتضن المارة وحتى رقص. لماذا كان يشعر بشعور جيد؟

قبل بدء اليوم الثالث من المسابقة الوطنية ، تحدث معلقو شركات البث المختلفة بحرية. كان المعلقون متحمسين مثل الجمهور والمشاهدين. كانوا جميعا مليئين بالتوقعات.

“هيه ، أعتقد أنه سعيد لأنني فزت بميدالية ذهبية.”

فكر إيت سبايسي جوكبال بهذه الطريقة لكن الواقع كان مختلفًا.

“الجميع ، هل ترون؟ يشارك في حدث الحدادة هذا العام 50 شخصًا! جميع الدول الخمسين المشاركة في المسابقة الوطنية هذا العام لديها ممثل يشارك في حدث الحدادة!”

“المطعم يحتوي على الكيمتشي كطبق جانبي! إنه لأمر رائع حقًا أن يعرف اليابانيون طعم الكيمتشي! جميل! بوهاهات!”

بعد قليل. وأكد المضيف أن جميع اللاعبين كانوا أمام الفرن المخصص لهم.

“…”

“هاه؟”

رئيس الجمعية الوطنية الكورية ، ذروة السيف! كان سعيدًا جدًا لأن معظم المطاعم التي زارها أثناء إقامته في اليابان تبيع الكيمتشي. لقد شعر بفخر كبير لأن ثقافة الطعام العظيمة في كوريا قد أسرت قلوب الشعب الياباني تمامًا.

『هؤلاء اللاعبون سيواصلون مباراة العودة المنفصلة.』

“أحب بشكل خاص حقيقة أن الكيمتشي يباع! حقا! هذا صحيح! يجب أن يحصل الطعام الجيد مثل الكيمتشي على أموال مقابل أكله! لا تعطيه مجانًا! في المطاعم الكورية ، يجب دفع ثمن أطباق الكيمتشي الجانبية بشكل منفصل! أليس كذلك! هذا صحيح!”

لكن جريد كان متأكدا.

“… لا ، معظم الأطباق الجانبية في اليابان تحتاج إلى دفع ثمنها.”

صانع العناصر الأسطورية الوحيد. كان جريد مدركًا لحقيقة أن عمر لقبه الفريد ، الذي زاد من البراعة بمقدار 350 ، كان محدودًا منذ الوقت الذي أنتج فيه عنصر ذو تصنيف أسطوري. لم يكن جريد قادر على إنتاج عناصر ذات تصنيف أسطوري في الأصل ، لكنها نما ليكون قادر على صنعها. لم يكن من الصعب استنتاج أن الحدادين الآخرين سيكونون أيضًا قادرين على صنع عناصر من التصنيف الأسطوري.

“كوهاهاها! بجلوا الكيمتشي!”

صانع العناصر الأسطورية الوحيد. كان جريد مدركًا لحقيقة أن عمر لقبه الفريد ، الذي زاد من البراعة بمقدار 350 ، كان محدودًا منذ الوقت الذي أنتج فيه عنصر ذو تصنيف أسطوري. لم يكن جريد قادر على إنتاج عناصر ذات تصنيف أسطوري في الأصل ، لكنها نما ليكون قادر على صنعها. لم يكن من الصعب استنتاج أن الحدادين الآخرين سيكونون أيضًا قادرين على صنع عناصر من التصنيف الأسطوري.

“… شباب مجانين.”

“جريد يفوز!”

لقد سئموا من التعامل مع ذروة السيف المتطرف ، الذي سقط في عالم خاص به دون الاستماع إلى الآخرين. إيت سبايسي جوكبال والممثلين الآخرين تركوا ذروة السيف لوحده. بفضل ذلك ، عبس جريد لأنه ترك بمفرده مع ذروة السيف.

لقد تم تجاهله دائمًا وأصبح الآن هدفًا لحسد شخص ما. كان مثل حلم لـ جريد. شعر أنه كان يمر بمزحة كاميرا خفية. لكن هذا كان حقيقة.

“لا ، هذا البلد ليس لديه ججامبونغ؟”

تتانج! تتانج!

هذا صحيح. كان جريد أيضًا في عالم خاص به.

“… لا ، معظم الأطباق الجانبية في اليابان تحتاج إلى دفع ثمنها.”

***

بدأ الحدث الأول في اليوم الثالث. الحدث الأول كان الحدادة! لقد كان حدثًا شارك فيه جريد ، الذي لعب دورًا رائدًا كل عام في المسابقة الوطنية.

『إنه أخيرًا اليوم.』

لقد تغلب على النحس منذ وقت طويل. تحدث جريد بخط جدير بالثقة و ابتسم للاعبين الشباب. كانت ابتسامة المعبود محفورة إلى الأبد في أذهان اللاعبين الشباب.

『نعم ، إنه اليوم الأخير من المسابقة الوطنية الثالثة. يتطلع معظم الناس إلى هذا اليوم لأنه يوم كبير من الأحداث الشعبية.』

『هؤلاء اللاعبون سيواصلون مباراة العودة المنفصلة.』

『هناك المزيد من الناس الذين يشعرون بالندم. هناك إدعاءات بضرورة زيادة مدة المسابقة الوطنية إلى أسبوعين مثل الألعاب الأولمبية.』

“لنبدأ الإنتاج.”

قبل بدء اليوم الثالث من المسابقة الوطنية ، تحدث معلقو شركات البث المختلفة بحرية. كان المعلقون متحمسين مثل الجمهور والمشاهدين. كانوا جميعا مليئين بالتوقعات.

‘الوضع هو نفسه بالنسبة لجريد…’

لم يكونوا يعرفون البلد الذي سيصل إلى المراكز العشرة الأولى في الترتيب العام و سيحصلون على بف البلد. لم يعرفوا من سيفوز بحدث إصابة الأهداف. لم يعرفوا ما إذا كان بإمكان جريد الأداء بشكل جيد في الحدادة ، وما إذا كان بإمكان كراغول إثبات نفسه على أنه الأقوى ، وما إلى ذلك.

“هاه؟؟”

جميع الأحداث التسعة التي عقدت اليوم كانت كافية لإثارة موضوع ساخن. وكانت النتيجة أن توقعات المليارات من الناس حول العالم قد تعززت. ماذا سيحدث؟ في خضم هذا.

“واحد على الأقل من بين 50 شخصًا سيصنع عنصر ذو تقييم فريد.”

『سيبدأ الآن الحدث الأول في اليوم الثالث من المسابقة الوطنية الثالثة! إنها تبدأ!』

“هاه؟؟”

“وااااههههه!”

كانت معايير حدث الحدادة لهذا العام هي ‘تصنيف العنصر’ فقط. لم ينطبق أداء العنصر على التقييمات ، مما جعل جريد ضحية واضحة لأنه يمكن أن ينتج عناصر أفضل من الآخرين. تعاطف بانمير مع جريد. رأى جريد كحمل ضحّى لاستبداد الشركات الكبرى. علم جريد أن بانمير ليس لديه عداء واتخذ موقفا ودودا.

بدأ الحدث الأول في اليوم الثالث. الحدث الأول كان الحدادة! لقد كان حدثًا شارك فيه جريد ، الذي لعب دورًا رائدًا كل عام في المسابقة الوطنية.

قبل أن يعرفوا ذلك ، مرت ثلاث ساعات. ابتسم بعض الحدادين كأنهم راضون عن نتيجة عنصرهم ، بينما بدا بعض الحدادين محبطين. أراد بعض الحدادين المزيد من الوقت.

“سأشجعك من بعيد!”

“المطعم يحتوي على الكيمتشي كطبق جانبي! إنه لأمر رائع حقًا أن يعرف اليابانيون طعم الكيمتشي! جميل! بوهاهات!”

“ستفوز بالتأكيد! أثبت أنه لا فائدة من تصرفات مجموعة SA!”

قام الحدادين بسحب المواد المناسبة لطريقة الإنتاج وبدئوا في صنعها. اصطف عشرات من الحدادين في خمسة صفوف واستعملوا مطارقهم. كان مشهدًا مألوفًا في مملكة مدجج بالعتاد ، التي كان لديها حداد كبيرون.

“جريد يقاتل!”

“آمن بي.”

في غرفة انتظار الفريق الكوري. لم يتردد لاعبو كوريا الجنوبية الشباب في تشجيع جريد. شعر جريد بالغرابة عندما رآهم ينظرون إليه بعيون حسودة.

“كوهاهاها! بجلوا الكيمتشي!”

‘أولئك الذين يحلمون بأن أكون أنا…’

لم تكن عملية صنع عنصر ما رائعة. كانت مهمة بسيطة للتدفئة والتبريد والطرق. لكنها كانت تسبب الإدمان بشكل غريب. ركز الجمهور على مشاهدة أعمال الحدادة القوية والحساسة.

لقد تم تجاهله دائمًا وأصبح الآن هدفًا لحسد شخص ما. كان مثل حلم لـ جريد. شعر أنه كان يمر بمزحة كاميرا خفية. لكن هذا كان حقيقة.

“هيه ، أعتقد أنه سعيد لأنني فزت بميدالية ذهبية.”

دوجن! دوجن!

مثل المشاركين الآخرين ، لم يكن لدى جريد طريقة لضمان عنصر فريد أو تصنيف أعلى. أولئك الذين كانوا أقل مهارة من جريد أصبحوا متساوين معه في هذه المسابقة.

خفق قلب جريد. لم يكن جريد يريد أن تتحطم هذه الحقيقة مثل الحلم بين عشية وضحاها. أراد أن يثبت نفسه أكثر. ومن المثير للاهتمام أن شكل تطلعاته كان مختلفًا إلى حد ما عن السابق. أراد جريد سابقًا إثبات قيمته لنفسه ، لكن الأمر مختلف الآن. بالنسبة لأولئك الذين يحسدونه ، أراد جريد إثبات جدارته لإعادة إيمانهم.

فكر إيت سبايسي جوكبال بهذه الطريقة لكن الواقع كان مختلفًا.

“آمن بي.”

لقد تغلب على النحس منذ وقت طويل. تحدث جريد بخط جدير بالثقة و ابتسم للاعبين الشباب. كانت ابتسامة المعبود محفورة إلى الأبد في أذهان اللاعبين الشباب.

لقد تغلب على النحس منذ وقت طويل. تحدث جريد بخط جدير بالثقة و ابتسم للاعبين الشباب. كانت ابتسامة المعبود محفورة إلى الأبد في أذهان اللاعبين الشباب.

جميع الأحداث التسعة التي عقدت اليوم كانت كافية لإثارة موضوع ساخن. وكانت النتيجة أن توقعات المليارات من الناس حول العالم قد تعززت. ماذا سيحدث؟ في خضم هذا.

***

『هناك المزيد من الناس الذين يشعرون بالندم. هناك إدعاءات بضرورة زيادة مدة المسابقة الوطنية إلى أسبوعين مثل الألعاب الأولمبية.』

“هل تتذكر ما قلته من قبل؟”

『إنه أخيرًا اليوم.』

استقبل بانمير جريد بعد اتصالهم بمرحلة لعبة الحدادة. كان ظهوره في اللعبة أصغر من الواقع. كان ذلك لأن الشخصية التي تم إنشاؤها قبل أربع سنوات لم تتقدم في العمر. كان هناك شوق للقبض على السنوات التي استمرت إلى ما لا نهاية.

“جريد؟”

“لا تكن محبطًا للغاية إذا فقدت الميدالية الذهبية اليوم. أنت لست أسوأ من الآخرين.”

قام الحدادين بسحب المواد المناسبة لطريقة الإنتاج وبدئوا في صنعها. اصطف عشرات من الحدادين في خمسة صفوف واستعملوا مطارقهم. كان مشهدًا مألوفًا في مملكة مدجج بالعتاد ، التي كان لديها حداد كبيرون.

كانت معايير حدث الحدادة لهذا العام هي ‘تصنيف العنصر’ فقط. لم ينطبق أداء العنصر على التقييمات ، مما جعل جريد ضحية واضحة لأنه يمكن أن ينتج عناصر أفضل من الآخرين. تعاطف بانمير مع جريد. رأى جريد كحمل ضحّى لاستبداد الشركات الكبرى. علم جريد أن بانمير ليس لديه عداء واتخذ موقفا ودودا.

“آمن بي.”

“حسنًا ، سأقبل تشجيعك.”

『هناك إشاعة بأن المصنعين الحدادين قد حققوا الحد الأدنى من المؤهلات لصنع عنصر أسطوري. ماذا لو صنع العديد من اللاعبين عنصرًا أسطوريًا؟』

“هاها! أنت بالتأكيد ملك. أنا أثني على عقليتك القوية التي يمكن أن تكون هادئة للغاية أمام موقف غير معقول”.

كانت نتيجة صنع عنصر ما حظًا خالصًا. اعتمادًا على قدرات المنشئ ، قد يختلف الأداء. لكن التقييم لم يتأثر من قبل المنشئ. تم تحديده من خلال الاحتمال. في النهاية ، لم يكن هناك مرشح فائز للبطولة. الشخص الأكثر حظًا سيفوز. كان هناك الكثير من الناس الذين أرادوا المشاركة.

بانمير ، الذي سيطر على تصنيفات الحداد على مدى السنوات العديدة الماضية ، عرف الحقيقة المحزنة. حقيقة أن المخططات عالية الجودة تضمن فقط تصنيفًا ‘ملحميًا’.

『هناك إشاعة بأن المصنعين الحدادين قد حققوا الحد الأدنى من المؤهلات لصنع عنصر أسطوري. ماذا لو صنع العديد من اللاعبين عنصرًا أسطوريًا؟』

‘الوضع هو نفسه بالنسبة لجريد…’

بانمير ، الذي سيطر على تصنيفات الحداد على مدى السنوات العديدة الماضية ، عرف الحقيقة المحزنة. حقيقة أن المخططات عالية الجودة تضمن فقط تصنيفًا ‘ملحميًا’.

مثل المشاركين الآخرين ، لم يكن لدى جريد طريقة لضمان عنصر فريد أو تصنيف أعلى. أولئك الذين كانوا أقل مهارة من جريد أصبحوا متساوين معه في هذه المسابقة.

رئيس الجمعية الوطنية الكورية ، ذروة السيف! كان سعيدًا جدًا لأن معظم المطاعم التي زارها أثناء إقامته في اليابان تبيع الكيمتشي. لقد شعر بفخر كبير لأن ثقافة الطعام العظيمة في كوريا قد أسرت قلوب الشعب الياباني تمامًا.

‘إنها اللحظة التي تصبح فيها جميع العناصر التي صنعتها بلا معنى.’

“هذا غير مجدي.”

أكد بانمير الوقت وانتقل إلى مكانه.

بعد قليل. وأكد المضيف أن جميع اللاعبين كانوا أمام الفرن المخصص لهم.

“لكن جريد لم يقل كلمة واحدة. مرة أخرى أدرك كم هو شخص عظيم”.

“الجميع ، هل ترون؟ يشارك في حدث الحدادة هذا العام 50 شخصًا! جميع الدول الخمسين المشاركة في المسابقة الوطنية هذا العام لديها ممثل يشارك في حدث الحدادة!”

‘الوضع هو نفسه بالنسبة لجريد…’

كانت نتيجة صنع عنصر ما حظًا خالصًا. اعتمادًا على قدرات المنشئ ، قد يختلف الأداء. لكن التقييم لم يتأثر من قبل المنشئ. تم تحديده من خلال الاحتمال. في النهاية ، لم يكن هناك مرشح فائز للبطولة. الشخص الأكثر حظًا سيفوز. كان هناك الكثير من الناس الذين أرادوا المشاركة.

“سأشجعك من بعيد!”

‘صليت طوال الليل من أجل اليوم!’

“هاه؟؟”

قدمت قربانًا للمعبد!

‘أولئك الذين يحلمون بأن أكون أنا…’

صليت على الطوطم. من فضلك أعطني عنصر فريد!

“أليس هو ملك؟ جريد هو الذي يحكم مئات الآلاف من الناس. قلبه مثل المحيط الواسع.”

أصبح الحدادين متدينين! قاموا بتعديل القوة النارية للفرن المتفجر وحلموا بالفوز. لقد أخرجوا أفضل مخطط لديهم للتحضير لهذه المعركة. كانت أعلى طريقة إنتاج تضمن تصنيفًا ملحميًا على الأقل.

“هيه ، أعتقد أنه سعيد لأنني فزت بميدالية ذهبية.”

“سأفوز بالتأكيد على جريد هذا العام!”

‘التغيير في القواعد هذه المرة لا يؤثر علي’.

قام الحدادين بسحب المواد المناسبة لطريقة الإنتاج وبدئوا في صنعها. اصطف عشرات من الحدادين في خمسة صفوف واستعملوا مطارقهم. كان مشهدًا مألوفًا في مملكة مدجج بالعتاد ، التي كان لديها حداد كبيرون.

“هل تتذكر ما قلته من قبل؟”

『سيتذكر العديد من الأشخاص أنه في العام الماضي ، صنع اللاعب جريد عنصرًا نامي وفاز. في ذلك الوقت ، قدر فريق التحكيم إمكانات عنصر النوع النامي ومنحوا اللاعب جريد الميدالية الذهبية.』

أمسك جريد مطرقة الإنتاج التي كان يستخدمها لعدة سنوات. كان هدفه بطبيعة الحال هو جعل تصنيف الفشل أسطوري. كان ذلك بسبب وجود احتمال أكبر لإعادة المباراة إذا صنع عنصر فريد.

『لقد جاءت بنتائج عكسية. كان هناك رد فعل عنيف في العديد من البلدان. تساءل الناس عما إذا كان عنصر جريد ، الذي كان مجرد ذو تصنيف عادي في ذلك الوقت ، يستحق ميدالية ذهبية على الرغم من كونه عنصر نامي.』

“إذا كنت جريد ، كنت سأذهب إلى المقر الرئيسي لمجموعة SA و أقلبه رأسًا على عقب. بصراحة ، إنهم يقنصون لاعبين معينين بشكل واضح”.

『هذه نتيجة الرأي العام. معايير حدث الحدادة لهذا العام هي مجرد تصنيف العنصر. الأشخاص الذين قاموا بإنشاء العنصر الأعلى تقييمًا سيفوزون بالبطولة.』

فكر إيت سبايسي جوكبال بهذه الطريقة لكن الواقع كان مختلفًا.

『هناك إشاعة بأن المصنعين الحدادين قد حققوا الحد الأدنى من المؤهلات لصنع عنصر أسطوري. ماذا لو صنع العديد من اللاعبين عنصرًا أسطوريًا؟』

فكر إيت سبايسي جوكبال بهذه الطريقة لكن الواقع كان مختلفًا.

『هؤلاء اللاعبون سيواصلون مباراة العودة المنفصلة.』

مثل المشاركين الآخرين ، لم يكن لدى جريد طريقة لضمان عنصر فريد أو تصنيف أعلى. أولئك الذين كانوا أقل مهارة من جريد أصبحوا متساوين معه في هذه المسابقة.

『آه لقد فهمت. هرمم… أنا أشعر بالفضول حقًا بشأن النتيجة. سينتهي عنوان ‘صانع العناصر الأسطورية الوحيد’ ، الذي يُفترض أنه مملوك للـ لاعب جريد ، قريبًا. أنا أتطلع حقًا إلى رؤية أي لاعب سوف يصنع عنصر ذو تصنيف أسطوري.』

“هاه؟؟”

صانع العناصر الأسطورية الوحيد. كان جريد مدركًا لحقيقة أن عمر لقبه الفريد ، الذي زاد من البراعة بمقدار 350 ، كان محدودًا منذ الوقت الذي أنتج فيه عنصر ذو تصنيف أسطوري. لم يكن جريد قادر على إنتاج عناصر ذات تصنيف أسطوري في الأصل ، لكنها نما ليكون قادر على صنعها. لم يكن من الصعب استنتاج أن الحدادين الآخرين سيكونون أيضًا قادرين على صنع عناصر من التصنيف الأسطوري.

بدأ الحدث الأول في اليوم الثالث. الحدث الأول كان الحدادة! لقد كان حدثًا شارك فيه جريد ، الذي لعب دورًا رائدًا كل عام في المسابقة الوطنية.

‘ربما سيتغير هذا العنوان.’ من المحتمل أن يتغير إلى ‘صانع العنصر الأسطوري الأول’ في اللحظة التي يصنع فيها حداد آخر عنصرًا ذو تصنيف أسطوري. لا أعرف ما إذا كان تأثير زيادة البراعة بمقدار 350 سيستمر.

‘صليت طوال الليل من أجل اليوم!’

إذا تم إلغاء تأثير العنوان ، فسوف يشتكي بالتأكيد إلى خدمة العملاء. تعهد جريد وسحب عنصر الإنتاج. كان التصميم: الفشل. لقد كانت طريقة إنتاج أنشأها جريد في الأصل وتم ضمان الحد الأدنى من التصنيف على أنه ‘فريد’.

“لا تكن محبطًا للغاية إذا فقدت الميدالية الذهبية اليوم. أنت لست أسوأ من الآخرين.”

‘التغيير في القواعد هذه المرة لا يؤثر علي’.

‘ربما سيتغير هذا العنوان.’ من المحتمل أن يتغير إلى ‘صانع العنصر الأسطوري الأول’ في اللحظة التي يصنع فيها حداد آخر عنصرًا ذو تصنيف أسطوري. لا أعرف ما إذا كان تأثير زيادة البراعة بمقدار 350 سيستمر.

عرف جريد فقط ذلك. لم يستطع الآخرون تخيل ذلك ، لكن القواعد الجديدة لحدث الحدادة لم تصل إلى جريد. كانت مجموعة SA مدركة للرأي العام لكنها لم تنتهك حقوق الأفراد مثل جريد. كان من الطبيعي أن تدير شركة اللعبة بشكل عادل قدر الإمكان. كانت سياسة مجموعة SA هي محاولة استبعاد أي ميزة غير عادلة أو ضرر لشخص معين.

عرف جريد فقط ذلك. لم يستطع الآخرون تخيل ذلك ، لكن القواعد الجديدة لحدث الحدادة لم تصل إلى جريد. كانت مجموعة SA مدركة للرأي العام لكنها لم تنتهك حقوق الأفراد مثل جريد. كان من الطبيعي أن تدير شركة اللعبة بشكل عادل قدر الإمكان. كانت سياسة مجموعة SA هي محاولة استبعاد أي ميزة غير عادلة أو ضرر لشخص معين.

“ثم سأبدأ.”

‘إنها اللحظة التي تصبح فيها جميع العناصر التي صنعتها بلا معنى.’

سحب جريد العدد الكبير من الأوريكالكوم الأزرق الذي أعده لهذا الحدث.

***

“لنبدأ الإنتاج.”

『نعم ، إنه اليوم الأخير من المسابقة الوطنية الثالثة. يتطلع معظم الناس إلى هذا اليوم لأنه يوم كبير من الأحداث الشعبية.』

أمسك جريد مطرقة الإنتاج التي كان يستخدمها لعدة سنوات. كان هدفه بطبيعة الحال هو جعل تصنيف الفشل أسطوري. كان ذلك بسبب وجود احتمال أكبر لإعادة المباراة إذا صنع عنصر فريد.

كان هذا هو السيف العظيم الذي استخدمه جريد ذات مرة. كان الجمهور متحمسًا للفشل بينما بدأ الحكام في التحقق من معلومات العناصر التي صنعها اللاعبون. كان بانمير يبتسم.

“واحد على الأقل من بين 50 شخصًا سيصنع عنصر ذو تقييم فريد.”

في غرفة انتظار الفريق الكوري. لم يتردد لاعبو كوريا الجنوبية الشباب في تشجيع جريد. شعر جريد بالغرابة عندما رآهم ينظرون إليه بعيون حسودة.

لكن جريد كان متأكدا.

ركزت عيون الحشود على جريد. كان هناك سيف أزرق شفاف يشبه سمكة قرش أمام جريد.

أنا الوحيد الذي يمكنه صنع عنصر ذو تصنيف أسطوري في ثلاث ساعات.

“هاها! أنت بالتأكيد ملك. أنا أثني على عقليتك القوية التي يمكن أن تكون هادئة للغاية أمام موقف غير معقول”.

كانت الاحتمالات أعلى بكثير من 1٪.

دوجن! دوجن!

ككوك!

***

وضع القوة في يده التي تمسك بالمطرقة. كان يعتقد أنه سيكون من الرائع أن يعطي الفشل ذو التصنيف الأسطوري لـ كريس.

قبل بدء اليوم الثالث من المسابقة الوطنية ، تحدث معلقو شركات البث المختلفة بحرية. كان المعلقون متحمسين مثل الجمهور والمشاهدين. كانوا جميعا مليئين بالتوقعات.

***

“هيه ، أعتقد أنه سعيد لأنني فزت بميدالية ذهبية.”

تتانج! تتانج!

“لا تكن محبطًا للغاية إذا فقدت الميدالية الذهبية اليوم. أنت لست أسوأ من الآخرين.”

كان ذلك بعد ساعتين من بدء حدث الحدادة. كان هناك تعاطف في عيون الحشد وهم يشاهدون جريد يعمل بجد. بدا مثيرًا للشفقة لأن القواعد المعدلة تعني أنه لم يعد بإمكانه رؤية فوائد الحداد الأسطوري.

دوجن! دوجن!

“هذا غير مجدي.”

『سيبدأ الآن الحدث الأول في اليوم الثالث من المسابقة الوطنية الثالثة! إنها تبدأ!』

“إذا كنت جريد ، كنت سأذهب إلى المقر الرئيسي لمجموعة SA و أقلبه رأسًا على عقب. بصراحة ، إنهم يقنصون لاعبين معينين بشكل واضح”.

صانع العناصر الأسطورية الوحيد. كان جريد مدركًا لحقيقة أن عمر لقبه الفريد ، الذي زاد من البراعة بمقدار 350 ، كان محدودًا منذ الوقت الذي أنتج فيه عنصر ذو تصنيف أسطوري. لم يكن جريد قادر على إنتاج عناصر ذات تصنيف أسطوري في الأصل ، لكنها نما ليكون قادر على صنعها. لم يكن من الصعب استنتاج أن الحدادين الآخرين سيكونون أيضًا قادرين على صنع عناصر من التصنيف الأسطوري.

“لكن جريد لم يقل كلمة واحدة. مرة أخرى أدرك كم هو شخص عظيم”.

قبل بدء اليوم الثالث من المسابقة الوطنية ، تحدث معلقو شركات البث المختلفة بحرية. كان المعلقون متحمسين مثل الجمهور والمشاهدين. كانوا جميعا مليئين بالتوقعات.

“أليس هو ملك؟ جريد هو الذي يحكم مئات الآلاف من الناس. قلبه مثل المحيط الواسع.”

“جريد يفوز!”

“ربما لا. من الواضح أن تكون غاضبًا من هذا الموقف. ومع ذلك ، فإن الأشخاص الذين يتبعونه قد يتعرضون للعار إذا أظهر ذلك. لذلك ، فهو صبور”.

“أليس هو ملك؟ جريد هو الذي يحكم مئات الآلاف من الناس. قلبه مثل المحيط الواسع.”

“ألم يبلغ من العمر حتى الآن 30 عامًا؟ عقليته عميقة جدا بالنسبة لعمره. عمري يزيد عن 50 عامًا ، لكني أحترمه”.

قبل أن يعرفوا ذلك ، مرت ثلاث ساعات. ابتسم بعض الحدادين كأنهم راضون عن نتيجة عنصرهم ، بينما بدا بعض الحدادين محبطين. أراد بعض الحدادين المزيد من الوقت.

لم تكن عملية صنع عنصر ما رائعة. كانت مهمة بسيطة للتدفئة والتبريد والطرق. لكنها كانت تسبب الإدمان بشكل غريب. ركز الجمهور على مشاهدة أعمال الحدادة القوية والحساسة.

“…”

“انتهت المهلة المحددة!”

“ربما لا. من الواضح أن تكون غاضبًا من هذا الموقف. ومع ذلك ، فإن الأشخاص الذين يتبعونه قد يتعرضون للعار إذا أظهر ذلك. لذلك ، فهو صبور”.

قبل أن يعرفوا ذلك ، مرت ثلاث ساعات. ابتسم بعض الحدادين كأنهم راضون عن نتيجة عنصرهم ، بينما بدا بعض الحدادين محبطين. أراد بعض الحدادين المزيد من الوقت.

“جريد يقاتل!”

“جريد؟”

وضع القوة في يده التي تمسك بالمطرقة. كان يعتقد أنه سيكون من الرائع أن يعطي الفشل ذو التصنيف الأسطوري لـ كريس.

ركزت عيون الحشود على جريد. كان هناك سيف أزرق شفاف يشبه سمكة قرش أمام جريد.

‘أولئك الذين يحلمون بأن أكون أنا…’

“يا! انظر إلى ذلك!”

ككوك!

كان هذا هو السيف العظيم الذي استخدمه جريد ذات مرة. كان الجمهور متحمسًا للفشل بينما بدأ الحكام في التحقق من معلومات العناصر التي صنعها اللاعبون. كان بانمير يبتسم.

“وااااههههه!”

‘حسنا. لقد ظهر تصنيف فريد. كنت محظوظا!’

أصبح الحدادين متدينين! قاموا بتعديل القوة النارية للفرن المتفجر وحلموا بالفوز. لقد أخرجوا أفضل مخطط لديهم للتحضير لهذه المعركة. كانت أعلى طريقة إنتاج تضمن تصنيفًا ملحميًا على الأقل.

لم يكن يتوقع عنصرًا أسطوريًا. كان احتمال صنع عنصر أسطوري 0.01٪ فقط. كان بانمير راضيا. لا أحد يستطيع صنع عنصر أسطوري في هذا الوقت القصير. توقع بانمير أن يفوز بالحدث أو أن يكون لديه مباراة العودة مع شخص محظوظ مثله. أنهت لجنة التحكيم أخيرًا امتحانها. تلقى المضيف نتائج الفحص وصرخ على الفور.

قدمت قربانًا للمعبد!

“جريد يفوز!”

“حسنًا ، سأقبل تشجيعك.”

“هاه؟”

لقد تم تجاهله دائمًا وأصبح الآن هدفًا لحسد شخص ما. كان مثل حلم لـ جريد. شعر أنه كان يمر بمزحة كاميرا خفية. لكن هذا كان حقيقة.

“صنع اللاعب جريد عنصر ذو تصنيف أسطوري ، وأصبح الفائز لمدة عامين متتاليين!”

بانمير ، الذي سيطر على تصنيفات الحداد على مدى السنوات العديدة الماضية ، عرف الحقيقة المحزنة. حقيقة أن المخططات عالية الجودة تضمن فقط تصنيفًا ‘ملحميًا’.

“هاه؟؟”

“…”

اتسعت عينا بانمير عندما شاهد المشهد.

عرف جريد فقط ذلك. لم يستطع الآخرون تخيل ذلك ، لكن القواعد الجديدة لحدث الحدادة لم تصل إلى جريد. كانت مجموعة SA مدركة للرأي العام لكنها لم تنتهك حقوق الأفراد مثل جريد. كان من الطبيعي أن تدير شركة اللعبة بشكل عادل قدر الإمكان. كانت سياسة مجموعة SA هي محاولة استبعاد أي ميزة غير عادلة أو ضرر لشخص معين.

ترجمة : Don Kol

『نعم ، إنه اليوم الأخير من المسابقة الوطنية الثالثة. يتطلع معظم الناس إلى هذا اليوم لأنه يوم كبير من الأحداث الشعبية.』

‘صليت طوال الليل من أجل اليوم!’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط