نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-759

الفصل 759

الفصل 759

‘صنع جريد عنصرًا أسطوريًا؟ في مثل هذا الوقت القصير؟’

“هل هناك أي شيء أكثر أهمية من العناصر الموجودة في العالم؟ لا تستطيع الإمبراطورية أن تمنحك العناصر”.

قام بانمير بتحليل أن احتمال قيام جريد بعمل عنصر أسطوري كان أقل من 0.01٪. كانت الأدلة كافية. كان جريد سليل باجما لمدة ثلاث إلى أربع سنوات على الأقل. بمعنى آخر ، كان جريد مؤهل بالفعل لإنتاج عناصر أسطورية منذ ثلاث إلى أربع سنوات. لقد كان ما يصل إلى 10 سنوات في وقت ساتسفاي. ومع ذلك ، تشير التقديرات إلى أن جريد صنع أقل من 10 عناصر أسطورية في هذه السنوات.

“إذا كان هذا فشلًا ، فما هو النجاح…؟”

“السيف العظيم الأزرق ، سيف عظيم أسود ، درع حرشفي أسود.”

لماذا ولدت السماء بانمير وجريد في نفس الوقت؟ كان بانمير يشعر بالأسى و الإحباط عندما تم الكشف عن أداء الفشل للجمهور.

استخدم جريد نفس العناصر بثبات على مر السنين. على الرغم من أنه كان يُدعى الملك المدجج بالعتاد ، إلا أنه كان يعاني من المجاعة. بناءً على ذلك ، اعتقد بانمير أن احتمال إنشاء جريد لعنصر أسطوري منخفض جدًا. كان مقتنعًا بأن جريد لديه فرصة بنسبة 0 ٪ تقريبًا في صنع عنصر أسطوري في هذا الحدث. اعتقد بانمير أن الأمر لن يكون مختلفًا كثيرًا عنه.

“الاسم هو الفشل…”

لكن ما هو الواقع؟

13 سنة. كانت هذه هي المدة التي عمل فيها بانمير كحداد في ساتسفاي. أنتج بانمير عددًا لا يحصى من العناصر على مر السنين وأجرى جميع أنواع المهام ، مما منحه فرصة بنسبة 0.01 ٪ لصنع عناصر ذات تصنيف أسطوري. ومع ذلك ، فإن المطرقة التي أنتجها جريد زادت من فرصه في صنع عنصر ذو تصنيف أسطوري بنسبة 1٪. كل شيء كان عديم الفائدة أمام قوة العناصر.

[(رؤية تقنيات الآلهة) مهارة الحدادة الأسطورية المستوى 8]

”بانمير! أنا…! أردت أن تقاوم جريد حتى النهاية وتتغلب عليه!”

تطورت تقنية الحدادة الخاصة بجريد وأصبحت الآن تقدم أداءً أفضل من ذي قبل. بينما كان لدى جريد الماضي فرصة ‘نادرة جدًا’ لإنتاج عناصر أسطورية ، كان لدى جريد الحالي فرصة ‘ضئيلة’ لإنتاج عناصر أسطورية. لم يكن هذا كل شيء. كان لدى جريد مطرقة الحداد الأسطوري التي صممها و أنتجها بنفسه. لقد كانت مطرقة زادت من احتمال صنع عنصر أسطوري بنسبة ضخمة تبلغ 1٪. من الناحية النظرية ، سيكون عنصرًا واحدًا من أصل 100 عنصر صنعه جريد عنصرًا أسطوريًا.

“لـ~لا يصدق!!!”

ومع ذلك ، لماذا كان لدى جريد القليل جدًا من العناصر الأسطورية؟ كان ذلك لمجرد أنه كان سيئ الحظ. لقد طغى سوء الحظ الذي ولد به جريد على احتمالية النظام. لا تزال يون ناهي ، رئيسة فريق العمليات في مجموعة SA ، تتذكر بوضوح. كانت العشرات من رسائل البريد الإلكتروني التي أرسلها جريد إلى فريق العمليات قبل بضع سنوات.

تلاشى الضباب في عقل بانمير. كانت الحياة هي العناصر! أدرك بانمير الحقيقة وذهب تردده.

[العملاء ، أنا حداد أسطوري. من الواضح أنني صنعت العنصر وفقًا لطريقة الإنتاج ، فلماذا أصنع فقط العناصر العادية؟ هل هذا بج؟؟]

[العملاء؟؟ لقد أرسلت لك بريدًا إلكترونيًا في ذلك اليوم. قضيت بضع ساعات في صنع عنصر ما ، لكن لماذا هو عادي أو نادر ؟؟ حتى العنصر النادرة نادرًا ما تظهر.]

أدت المحنة التي تراكمت على جريد إلى انفجار الحظ الجيد في لحظات مهمة. كان ذلك ممكنًا لأن جريد قاتل حتى النهاية ، بدلاً من الشعور بالإحباط أو الاستسلام. حيت قائدة الفريق يون ناهي جريد.

[مرحبًا ، هؤلاء الأشخاص الـ xxx ! لقد صنعت بالفعل مئات العناصر ولكني لم أر عنصرًا ملحميًا! هاه؟ هل هذه ضرطة؟ لماذا أسمي أسطورة عندما لا أصنع أشياء أسطورية ، أنتم xxx !! هل هذا بج أم تلاعب المشغلين؟ ايه ؟؟ إيه ؟!]

لماذا ولدت السماء بانمير وجريد في نفس الوقت؟ كان بانمير يشعر بالأسى و الإحباط عندما تم الكشف عن أداء الفشل للجمهور.

[آه! xx! هذا المخادع! هل علي الذهاب للمقر ؟؟ هل الكلمات الطيبة توقف التلاعب ؟؟]

قام بانمير بتحليل أن احتمال قيام جريد بعمل عنصر أسطوري كان أقل من 0.01٪. كانت الأدلة كافية. كان جريد سليل باجما لمدة ثلاث إلى أربع سنوات على الأقل. بمعنى آخر ، كان جريد مؤهل بالفعل لإنتاج عناصر أسطورية منذ ثلاث إلى أربع سنوات. لقد كان ما يصل إلى 10 سنوات في وقت ساتسفاي. ومع ذلك ، تشير التقديرات إلى أن جريد صنع أقل من 10 عناصر أسطورية في هذه السنوات.

“…”

تطورت تقنية الحدادة الخاصة بجريد وأصبحت الآن تقدم أداءً أفضل من ذي قبل. بينما كان لدى جريد الماضي فرصة ‘نادرة جدًا’ لإنتاج عناصر أسطورية ، كان لدى جريد الحالي فرصة ‘ضئيلة’ لإنتاج عناصر أسطورية. لم يكن هذا كل شيء. كان لدى جريد مطرقة الحداد الأسطوري التي صممها و أنتجها بنفسه. لقد كانت مطرقة زادت من احتمال صنع عنصر أسطوري بنسبة ضخمة تبلغ 1٪. من الناحية النظرية ، سيكون عنصرًا واحدًا من أصل 100 عنصر صنعه جريد عنصرًا أسطوريًا.

كانت هذه محتويات رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بجريد. في ذلك الوقت ، لم يطبق قائد الفريق يون ناهي وفريق الإدارة أي عقوبات على جريد. لقد غضوا الطرف عن سلوكه الأحمق. كان لأنه كان يرثى له للغاية. في ذلك الوقت ، كانت احتمالات إنشاء جريد لأحد العناصر منخفضة للغاية بالنسبة لفريق العمليات. حتى أن فريق العمليات شكك في وجود خلل وقاموا بالفحص. بالطبع ، كان الاستنتاج أنه لم يكن خطأ. اتضح أن حظ جريد كان سيئًا. تعاطف فريق العمليات مع جريد.

[مطرقة الحداد الأسطوري]

‘في ذلك الوقت ، لم أكن لأتخيل’. انتشرت ابتسامة على وجه يون ناهي وهي تؤكد نتيجة حدث الحدادة. ‘لم أكن أعتقد أن هذا الشخص سيصبح بهذا الحجم.’

أصيب جريد بقشعريرة لكنه لم يكن شديد القلق. في أي سبب ، اليوم القوى العاملة في مملكة مدجج بالعتاد. لا ، لقد كان اليوم الذي حصل فيه على موهبة ضخمة. كان جريد سعيد للغاية. كلما تكررت المنافسة الوطنية ، أصبح جريد أكبر.

أدت المحنة التي تراكمت على جريد إلى انفجار الحظ الجيد في لحظات مهمة. كان ذلك ممكنًا لأن جريد قاتل حتى النهاية ، بدلاً من الشعور بالإحباط أو الاستسلام. حيت قائدة الفريق يون ناهي جريد.

“…”

“تهانينا. إنني أتطلع إلى استمرار نجاحك في المستقبل”.

احتمالات صنع عنصر ذو تصنيف ملحمي: + 20٪

***

‘صنع جريد عنصرًا أسطوريًا؟ في مثل هذا الوقت القصير؟’

‘… الحظ أيضًا مهارة. هزيمتي طبيعية.’

“مثير للشفقة.”

كان الخصم حدادًا أسطوريًا. حقيقة أن جريد كان أسطورة في المقام الأول تشير إلى أن حظه كان جيدًا للغاية. حاول بانمير إقناع نفسه بعد هزيمته لمدة عامين متتاليين. لكن الأمر لم يكن سهلاً أيضًا. لقد شعر بالارتباك عندما اعتقد أن جهوده في السنوات القليلة الماضية كانت بلا معنى.

أدت المحنة التي تراكمت على جريد إلى انفجار الحظ الجيد في لحظات مهمة. كان ذلك ممكنًا لأن جريد قاتل حتى النهاية ، بدلاً من الشعور بالإحباط أو الاستسلام. حيت قائدة الفريق يون ناهي جريد.

انظر إلى حدث الخياط وحدث صانع المجوهرات. فاز الخياط الأول والصائغ الأول بميداليات ذهبية في أحداثهما. من ناحية أخرى ، لم يفز الحداد الأول بميدالية ذهبية واحدة.

“هذا عنصر منتج؟ أليس الأداء أجمل بكثير من العناصر التي تم إسقاطها؟”

‘لا فائدة من المحاولة’.

احتمالات صنع عنصر ذو تصنيف ملحمي: + 20٪

لماذا ولدت السماء بانمير وجريد في نفس الوقت؟ كان بانمير يشعر بالأسى و الإحباط عندما تم الكشف عن أداء الفشل للجمهور.

العنصر الأول الذي أنشأه جريد ، كان الفشل مجرد عنصر من المستوى الثاني وفقًا لمعايير جريد الحالي. كان الفشل يفتقر مقارنة بقوس العنقاء الحمراء وسيف التنوير. ومع ذلك ، اعتبر الجمهور الفشل كسلاح رئيسي. بدأ الفشل في الظهور في البحث في الوقت الفعلي عن مواقع المداخل في بلدان مختلفة. كان مستخدمو الإنترنت مشغولين بتحليل الأداء.

“وااو! انظر إلى هذا الأداء. مجنون حقا.”

العنصر الأول الذي أنشأه جريد ، كان الفشل مجرد عنصر من المستوى الثاني وفقًا لمعايير جريد الحالي. كان الفشل يفتقر مقارنة بقوس العنقاء الحمراء وسيف التنوير. ومع ذلك ، اعتبر الجمهور الفشل كسلاح رئيسي. بدأ الفشل في الظهور في البحث في الوقت الفعلي عن مواقع المداخل في بلدان مختلفة. كان مستخدمو الإنترنت مشغولين بتحليل الأداء.

“هذا عنصر منتج؟ أليس الأداء أجمل بكثير من العناصر التي تم إسقاطها؟”

***

“لا ماذا؟ حتى أنه عنصر صممه جريد؟”

“الاسم هو الفشل…”

“الاسم هو الفشل…”

“إذا كان هذا فشلًا ، فما هو النجاح…؟”

“… هل يمكنني الانضمام إلى نقابة مدجج بالعتاد؟”

العنصر الأول الذي أنشأه جريد ، كان الفشل مجرد عنصر من المستوى الثاني وفقًا لمعايير جريد الحالي. كان الفشل يفتقر مقارنة بقوس العنقاء الحمراء وسيف التنوير. ومع ذلك ، اعتبر الجمهور الفشل كسلاح رئيسي. بدأ الفشل في الظهور في البحث في الوقت الفعلي عن مواقع المداخل في بلدان مختلفة. كان مستخدمو الإنترنت مشغولين بتحليل الأداء.

“تهانينا. إنني أتطلع إلى استمرار نجاحك في المستقبل”.

في خضم الاضطرابات.

“آه…!”

“بانمير.”

* سيزداد مقدار الخبرة المكتسبة للمهارات المتعلقة بالإنتاج.

اقترب جريد من بانمير. كان جريد قلق. كانت عيون بانمير مليئة بالحزن ، تشبه خان متذكرًا فقدان ابنه. كان الأمر كما لو أنه سيغادر اللعبة مرة واحدة. جريد لم يريد هذا التطور. كان الحداد الممتاز أمرًا ضروريًا لمملكة مدجج بالعتاد!

“لا ماذا؟ حتى أنه عنصر صممه جريد؟”

“انظر إلى هذا.”

التصنيف: أسطوري

[يرغب اللاعب جريد في مشاركة معلومات العنصر معك. هل تود القبول؟]

لماذا ولدت السماء بانمير وجريد في نفس الوقت؟ كان بانمير يشعر بالأسى و الإحباط عندما تم الكشف عن أداء الفشل للجمهور.

“…؟”

قام بانمير بتحليل أن احتمال قيام جريد بعمل عنصر أسطوري كان أقل من 0.01٪. كانت الأدلة كافية. كان جريد سليل باجما لمدة ثلاث إلى أربع سنوات على الأقل. بمعنى آخر ، كان جريد مؤهل بالفعل لإنتاج عناصر أسطورية منذ ثلاث إلى أربع سنوات. لقد كان ما يصل إلى 10 سنوات في وقت ساتسفاي. ومع ذلك ، تشير التقديرات إلى أن جريد صنع أقل من 10 عناصر أسطورية في هذه السنوات.

فوجأ بانمير. لم يستطع فهم سبب تمرير جريد المطرقة إليه.

‘شيء مريب’.

“هيوك…!” قبل بانمير مشاركة معلومات العنصر بينما شعر بالحيرة. كان الأمر كما لو أنه رأى شبحًا بينما اتسعت عيناه.

“سمعت من الحدادين الآخرين. هل قررت الانضمام إلى نقابة مدجج بالعتاد؟”

[مطرقة الحداد الأسطوري]

“إنها ليست نقابة مدجج بالعتاد بل هي مدجج بالعتاد للقوة العـ … لا ، ضع طلبك في مدجج بالعتاد اثنين. هذه هي النقابة لجميع الفئات غير القتالية.”

التصنيف: أسطوري

“لا ماذا؟ حتى أنه عنصر صممه جريد؟”

المتانة: 550/550 ، قوة الهجوم: 130 ~ 150

كانت هذه محتويات رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بجريد. في ذلك الوقت ، لم يطبق قائد الفريق يون ناهي وفريق الإدارة أي عقوبات على جريد. لقد غضوا الطرف عن سلوكه الأحمق. كان لأنه كان يرثى له للغاية. في ذلك الوقت ، كانت احتمالات إنشاء جريد لأحد العناصر منخفضة للغاية بالنسبة لفريق العمليات. حتى أن فريق العمليات شكك في وجود خلل وقاموا بالفحص. بالطبع ، كان الاستنتاج أنه لم يكن خطأ. اتضح أن حظ جريد كان سيئًا. تعاطف فريق العمليات مع جريد.

احتمالات صنع عنصر ذو تصنيف نادر: + 30٪

“سأكون سعيدًا بصنع مطرقة لك.”

احتمالات صنع عنصر ذو تصنيف ملحمي: + 20٪

أصيب جريد بقشعريرة لكنه لم يكن شديد القلق. في أي سبب ، اليوم القوى العاملة في مملكة مدجج بالعتاد. لا ، لقد كان اليوم الذي حصل فيه على موهبة ضخمة. كان جريد سعيد للغاية. كلما تكررت المنافسة الوطنية ، أصبح جريد أكبر.

احتمالات صنع عنصر ذو تصنيف فريد: + 8٪

جعل جريد بانمير المتردد يدرك الواقع.

احتمالات صنع عنصر ذو تصنيف فريد: + 1٪

انظر إلى حدث الخياط وحدث صانع المجوهرات. فاز الخياط الأول والصائغ الأول بميداليات ذهبية في أحداثهما. من ناحية أخرى ، لم يفز الحداد الأول بميدالية ذهبية واحدة.

* سيزداد مقدار الخبرة المكتسبة للمهارات المتعلقة بالإنتاج.

“الاسم هو الفشل…”

شروط الاستخدام: سليل باجما

[العملاء ، أنا حداد أسطوري. من الواضح أنني صنعت العنصر وفقًا لطريقة الإنتاج ، فلماذا أصنع فقط العناصر العادية؟ هل هذا بج؟؟]

“لـ~لا يصدق!!!”

كان الخصم حدادًا أسطوريًا. حقيقة أن جريد كان أسطورة في المقام الأول تشير إلى أن حظه كان جيدًا للغاية. حاول بانمير إقناع نفسه بعد هزيمته لمدة عامين متتاليين. لكن الأمر لم يكن سهلاً أيضًا. لقد شعر بالارتباك عندما اعتقد أن جهوده في السنوات القليلة الماضية كانت بلا معنى.

13 سنة. كانت هذه هي المدة التي عمل فيها بانمير كحداد في ساتسفاي. أنتج بانمير عددًا لا يحصى من العناصر على مر السنين وأجرى جميع أنواع المهام ، مما منحه فرصة بنسبة 0.01 ٪ لصنع عناصر ذات تصنيف أسطوري. ومع ذلك ، فإن المطرقة التي أنتجها جريد زادت من فرصه في صنع عنصر ذو تصنيف أسطوري بنسبة 1٪. كل شيء كان عديم الفائدة أمام قوة العناصر.

جعل جريد بانمير المتردد يدرك الواقع.

بانمير تلقى صدمة كبيرة وتعثر. حاول تقوية ساقيه الضعيفتين.

”بانمير! أنا…! أردت أن تقاوم جريد حتى النهاية وتتغلب عليه!”

“سأكون سعيدًا بصنع مطرقة لك.”

في الواقع ، كان سكال معجبًا بـ بانمير. احترم سكال بانمير لكونه في قمة مجاله ، على الرغم من عمره. لهذا السبب شعر بخيبة أمل أكثر.

ساعده جريد. أمسك جريد بخصر بانمير السميك لدعمه واقترح.

ترجمة : Don Kol

“الشرط هو أن تنتقل إلى مملكة مدجج بالعتاد. أريدك بانمير. من فضلك انضم إلى نقابة مدجج بالعتاد.”

“مثير للشفقة.”

“… لـ~لكن.”

احتمالات صنع عنصر ذو تصنيف فريد: + 8٪

شعر بانمير بالجشع الشديد في اقتراح جريد. أصبح متحمسًا مرة أخرى. ومع ذلك ، بعد تعلم كيفية صنع عناصر الأنا في مملكة الأقزام ، أصبح بانمير الآن الحداد الرئيسي للإمبراطورية. لقد تغلب على الشخصيات البارزة في اللعبة وتم الاعتراف به مباشرة من قبل الإمبراطور. لم يكن يفتقر إلى الثروة والقوة بعد حصوله على حماية الإمبراطورية التي هيمنت على القارة. هل كان الأمر يستحق التخلي عن كل هذا للانتقال إلى مملكة مدجج بالعتاد؟

أصيب جريد بقشعريرة لكنه لم يكن شديد القلق. في أي سبب ، اليوم القوى العاملة في مملكة مدجج بالعتاد. لا ، لقد كان اليوم الذي حصل فيه على موهبة ضخمة. كان جريد سعيد للغاية. كلما تكررت المنافسة الوطنية ، أصبح جريد أكبر.

جعل جريد بانمير المتردد يدرك الواقع.

غرفة انتظار الفريق الأمريكي. بعد المباراة ، انتقد سكال بانمير. لم يكن ذلك لأن بانمير خسر أمام جريد لمدة عامين متتاليين. بانمير ، الذي فاز بالميدالية الفضية ، كان يستحق الثناء وليس اللوم. كان غضب سكال بسبب انضمام بانمير إلى جريد.

“هل هناك أي شيء أكثر أهمية من العناصر الموجودة في العالم؟ لا تستطيع الإمبراطورية أن تمنحك العناصر”.

“وااو! انظر إلى هذا الأداء. مجنون حقا.”

“آه…!”

[آه! xx! هذا المخادع! هل علي الذهاب للمقر ؟؟ هل الكلمات الطيبة توقف التلاعب ؟؟]

تلاشى الضباب في عقل بانمير. كانت الحياة هي العناصر! أدرك بانمير الحقيقة وذهب تردده.

“الاسم هو الفشل…”

”فهمت…! سأضع طلبي في نقابة مدجج بالعتاد على الفور!”

“… لـ~لكن.”

“إنها ليست نقابة مدجج بالعتاد بل هي مدجج بالعتاد للقوة العـ … لا ، ضع طلبك في مدجج بالعتاد اثنين. هذه هي النقابة لجميع الفئات غير القتالية.”

[يرغب اللاعب جريد في مشاركة معلومات العنصر معك. هل تود القبول؟]

“نعم…؟ مـ~مفهوم”.

“هيوك…!” قبل بانمير مشاركة معلومات العنصر بينما شعر بالحيرة. كان الأمر كما لو أنه رأى شبحًا بينما اتسعت عيناه.

إذا لم يكن مخطئًا ، فكان جريد على وشك قول القوة العاملة؟ شك بانمير في أذنيه وأومأ برأسه.

جعل جريد بانمير المتردد يدرك الواقع.

ثم.

إذا لم يكن مخطئًا ، فكان جريد على وشك قول القوة العاملة؟ شك بانمير في أذنيه وأومأ برأسه.

“ماذا…؟”

في الواقع ، كان سكال معجبًا بـ بانمير. احترم سكال بانمير لكونه في قمة مجاله ، على الرغم من عمره. لهذا السبب شعر بخيبة أمل أكثر.

شاهد العديد من الجمهور والمشاهدين رجلاً في منتصف العمر وشابًا يتهامسان لبعضهما البعض بينما يمسكان ببعضهما البعض. أساء الكثير من الناس فهم ما كان يجري بين جريد و بانمير. زاد التدفق على وجه بانمير من سوء التفاهم.

“تهانينا. إنني أتطلع إلى استمرار نجاحك في المستقبل”.

‘شيء مريب’.

[يرغب اللاعب جريد في مشاركة معلومات العنصر معك. هل تود القبول؟]

أصيب جريد بقشعريرة لكنه لم يكن شديد القلق. في أي سبب ، اليوم القوى العاملة في مملكة مدجج بالعتاد. لا ، لقد كان اليوم الذي حصل فيه على موهبة ضخمة. كان جريد سعيد للغاية. كلما تكررت المنافسة الوطنية ، أصبح جريد أكبر.

“السيف العظيم الأزرق ، سيف عظيم أسود ، درع حرشفي أسود.”

***

“كوك…! أليس لديك أي فخر؟ أنت فعلا ذاهب لخدمة جريد؟ ألم تقل أنك ستنكر دائمًا جريد ، الذي حصل على فئة الحداد الأسطوري من الحظ؟”

“مثير للشفقة.”

[(رؤية تقنيات الآلهة) مهارة الحدادة الأسطورية المستوى 8]

غرفة انتظار الفريق الأمريكي. بعد المباراة ، انتقد سكال بانمير. لم يكن ذلك لأن بانمير خسر أمام جريد لمدة عامين متتاليين. بانمير ، الذي فاز بالميدالية الفضية ، كان يستحق الثناء وليس اللوم. كان غضب سكال بسبب انضمام بانمير إلى جريد.

بعد المشاركة في سباق الوحش العقبة ، أصيب سكال مثل الكلب من قبل قوس العنقاء الحمراء لجيشوكا وذهب للعثور على جريد. أدرك سكال القوة الحقيقية للعناصر.

“سمعت من الحدادين الآخرين. هل قررت الانضمام إلى نقابة مدجج بالعتاد؟”

“أنا لست مثلك! سأرفض العناصر و سأعتمد على مهاراتي!” أعلن سكال وهو ينفد من غرفة الانتظار.

“هذا صحيح.”

13 سنة. كانت هذه هي المدة التي عمل فيها بانمير كحداد في ساتسفاي. أنتج بانمير عددًا لا يحصى من العناصر على مر السنين وأجرى جميع أنواع المهام ، مما منحه فرصة بنسبة 0.01 ٪ لصنع عناصر ذات تصنيف أسطوري. ومع ذلك ، فإن المطرقة التي أنتجها جريد زادت من فرصه في صنع عنصر ذو تصنيف أسطوري بنسبة 1٪. كل شيء كان عديم الفائدة أمام قوة العناصر.

“كوك…! أليس لديك أي فخر؟ أنت فعلا ذاهب لخدمة جريد؟ ألم تقل أنك ستنكر دائمًا جريد ، الذي حصل على فئة الحداد الأسطوري من الحظ؟”

قام بانمير بتحليل أن احتمال قيام جريد بعمل عنصر أسطوري كان أقل من 0.01٪. كانت الأدلة كافية. كان جريد سليل باجما لمدة ثلاث إلى أربع سنوات على الأقل. بمعنى آخر ، كان جريد مؤهل بالفعل لإنتاج عناصر أسطورية منذ ثلاث إلى أربع سنوات. لقد كان ما يصل إلى 10 سنوات في وقت ساتسفاي. ومع ذلك ، تشير التقديرات إلى أن جريد صنع أقل من 10 عناصر أسطورية في هذه السنوات.

“لا تقلل من شأن مآثره باعتبارها مجرد حظ.”

“ماذا…؟”

“انت مجنون! لقد فقدت عقلك لأن العناصر أعمتك!”

***

في الواقع ، كان سكال معجبًا بـ بانمير. احترم سكال بانمير لكونه في قمة مجاله ، على الرغم من عمره. لهذا السبب شعر بخيبة أمل أكثر.

شروط الاستخدام: سليل باجما

”بانمير! أنا…! أردت أن تقاوم جريد حتى النهاية وتتغلب عليه!”

“الشرط هو أن تنتقل إلى مملكة مدجج بالعتاد. أريدك بانمير. من فضلك انضم إلى نقابة مدجج بالعتاد.”

“… أنا آسف.”

تلاشى الضباب في عقل بانمير. كانت الحياة هي العناصر! أدرك بانمير الحقيقة وذهب تردده.

عرف بانمير أن سكال معجب به. لم يستطع بانمير إلا الابتسام بمرارة.

ساعده جريد. أمسك جريد بخصر بانمير السميك لدعمه واقترح.

“أنا لست مثلك! سأرفض العناصر و سأعتمد على مهاراتي!” أعلن سكال وهو ينفد من غرفة الانتظار.

فوجأ بانمير. لم يستطع فهم سبب تمرير جريد المطرقة إليه.

بعد ساعتين.

في الواقع ، كان سكال معجبًا بـ بانمير. احترم سكال بانمير لكونه في قمة مجاله ، على الرغم من عمره. لهذا السبب شعر بخيبة أمل أكثر.

“… هل يمكنني الانضمام إلى نقابة مدجج بالعتاد؟”

ترجمة : Don Kol

بعد المشاركة في سباق الوحش العقبة ، أصيب سكال مثل الكلب من قبل قوس العنقاء الحمراء لجيشوكا وذهب للعثور على جريد. أدرك سكال القوة الحقيقية للعناصر.

“هيوك…!” قبل بانمير مشاركة معلومات العنصر بينما شعر بالحيرة. كان الأمر كما لو أنه رأى شبحًا بينما اتسعت عيناه.

ترجمة : Don Kol

“لا تقلل من شأن مآثره باعتبارها مجرد حظ.”

”فهمت…! سأضع طلبي في نقابة مدجج بالعتاد على الفور!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط