الفصل 767
بسبب حضورهم الساحق ، ذهب جريد و كراغول مباشرة إلى النهائيات. لقد تبادلوا نفس الأفكار قبل 30 دقيقة من المباراة.
لقد كان تسجيل فيديو تم تشغيله 5 مليارات مرة في السنة. من بين 8 مليارات شخص ، كان الأطفال الوحيدين الذين لم يشهدوا المواجهة بين جريد و كراغول. بالإضافة إلى ذلك ، لم يقم الأشخاص بتشغيل الفيديو مرة واحدة. كبر الأطفال ، والشباب يخططون بقوة لمستقبلهم ، والأشخاص في منتصف العمر الذين سئموا من حياتهم ، وكبار السن في شفق حياتهم.
‘هل يمكنني الفوز؟’
وبالتالي.
‘لا بد لي من الفوز.’
“سأبذل قصارى جهدي أيضًا.”
‘إن لم يكن هذا العام~’
جلس كراغول وعيناه مغمضتان.
‘قد لا تكون هناك فرصة للفوز بعد الآن.’
“الشخص الآخر هو جريد. إذا خسرت أمامه ، فلن يكون من الممكن إنكار وجوده”.
رأى الرجلان مهارات بعضهما البعض خلال المسابقة الوطنية الأخيرة. اعترفوا ببعضهم البعض وكانوا خائفين. كانت لديهم توقعات ومخاوف بشأن الإمكانات التي كان من الصعب تحديدها كميًا للشخص الآخر.
‘منذ ذلك الحين وأنا سعيد’.
دوجن ، دوجن ، دوجن.
فوز. قاتل واربح بأي ثمن. امتلأ جريد برغبة قوية.
غرفة انتظار الفريق الكوري.
جلس جريد على الأريكة وقلبه ينبض أسرع من المعتاد. فكر في اليوم الأول الذي التقى فيه كراغول. تم تذكيره بالعواطف التي شعر بها عند مواجهة السماء فوق السماء ، والتي لم يكن من السهل رؤيتها.
جلس جريد على الأريكة وقلبه ينبض أسرع من المعتاد. فكر في اليوم الأول الذي التقى فيه كراغول. تم تذكيره بالعواطف التي شعر بها عند مواجهة السماء فوق السماء ، والتي لم يكن من السهل رؤيتها.
كانت هناك ابتسامة على وجه كراغول وهو يفتح عينيه. لحظة وقوفه.
‘… جيد.’
فوز. هو أيضا سيفوز هذه المرة. كان كراغول مليئًا برغبة قوية. كان يأمل أن يكون هدف جريد دائمًا. أراد أن يظل جريد واعي له. لم يكن هناك شيء محزن مثل الإعجاب من جانب واحد.
كيف يمكنه تفسير هذا الشعور العميق؟ تغير جريد بسبب لقائه مع كراغول. أصبح معروفًا في جميع أنحاء العالم ، وعرف قوته الكامنة ، واكتسب الثقة. بالإضافة إلى ذلك ، تمكن من الركض نحو الهدف ‘كراغول’.
يمكن سماع صوت الموظفين خارج غرفة الانتظار.
‘لو لم ألتقي بك في ذلك الوقت ، لما كنت قد كبرت إلى حيث أنا الآن.’ نعم ، بالنسبة إلى جريد ، كان كراغول شخصًا مميزًا. في بعض الأحيان كان يشعر وكأنه محسن له. ‘إنه المحسن الذي شارك معي معلومات أرخبيل بيهين.’
“هذا صحيح.”
ابتسم جريد وارتفع من الأريكة.
『لا أحد يهتم بأن هذه المباراة ستحدد من سيكون الأول في التصنيف العام. كل شخص في الحشد متحمس لكلا اللاعبين.』
“كراغول ، لديك التزام برؤية تطوري.”
“آااه…”
فوز. قاتل واربح بأي ثمن. امتلأ جريد برغبة قوية.
“.. حسنًا ، سأشجع شخصيًا جريد.”
الآن أدرك. في المستقبل ، لن يكون هو الشخص الذي يلاحق لاعبًا آخر. سيكون هو الشخص الذي يمضي قدما. كان على جريد أن يتطور ، للاعبين الشباب من كوريا الجنوبية ولاعبي مملكة مدجج بالعتاد. سيتم ذلك عن طريق كسر السماء المسماة كراغول.
تصرفت الخالدة أولا. تم إخراج معظم أعضاء مدجج بالعتاد الآن بعد أن بدأت نهائيات الـ PvP. كانت راينهاردت منزلاً فارغًا.
‘الدور الذي كنت تلعبه حتى الآن… سأفعله لك في المستقبل.’
‘لا بد لي من الفوز.’
ككوك.
ضحك ذروة السيف دون أن يعرف لماذا كان إيت سبايسي جوكبال مجنونًا. “أنت تأمل في انتصار جريد؟ الصديق جوكبال! لقد وقعت أخيرًا في سحر الإله جريد!”
رفع جريد يديه المرتعشتين على وجهه المتجهم.
غرفة انتظار الفريق الكوري.
***
‘لو لم ألتقي بك في ذلك الوقت ، لما كنت قد كبرت إلى حيث أنا الآن.’ نعم ، بالنسبة إلى جريد ، كان كراغول شخصًا مميزًا. في بعض الأحيان كان يشعر وكأنه محسن له. ‘إنه المحسن الذي شارك معي معلومات أرخبيل بيهين.’
كان الممثلون الكوريون الآخرون يخشون مقاطعة أفكار جريد وانتظروا خارج الغرفة.
ضربه سيعطي قوة لجريد. عمل خان بجد مرة أخرى اليوم بمثل هذا الموقف. امتلأت عيناه في وجهه المتجعد بالشوق وهو ينظر إلى سماء الليل. اليوم ، أراد أن يرى جريد أكثر وأكثر.
“من سيفوز؟”
***
لم تتأثر فيولا بالجو و سئلت. ثم.
“لهذا السبب أنا أتطلع إلى ذلك أكثر.”
“بالطبع سيكون الإله جريد.” لم يتردد ذروة السيف للحظة قبل الرد.
“كراغول!”
“…”
كان الممثلون الكوريون الآخرون يخشون مقاطعة أفكار جريد وانتظروا خارج الغرفة.
لم يستطع اللاعبون الآخرون التخمين بسهولة وظلوا صامتين. تمت إعادة المباراة بين جريد و كراغول بعد عام وثلاثة أشهر.
لم يستطع اللاعبون الآخرون التخمين بسهولة وظلوا صامتين. تمت إعادة المباراة بين جريد و كراغول بعد عام وثلاثة أشهر.
لم يقتصر الأمر على الفخر بين الاثنين فحسب ، بل شمل مصير كوريا الجنوبية و الولايات المتحدة. سيتم تحديد المركز الأول في التصنيف العام من قبل الفائز بالمباراة. يمكن لمواطني الدولة ذات التصنيف الأول تأمين خبرة كبيرة.
لقد كان تسجيل فيديو تم تشغيله 5 مليارات مرة في السنة. من بين 8 مليارات شخص ، كان الأطفال الوحيدين الذين لم يشهدوا المواجهة بين جريد و كراغول. بالإضافة إلى ذلك ، لم يقم الأشخاص بتشغيل الفيديو مرة واحدة. كبر الأطفال ، والشباب يخططون بقوة لمستقبلهم ، والأشخاص في منتصف العمر الذين سئموا من حياتهم ، وكبار السن في شفق حياتهم.
من وجهة نظر اللاعبين الكوريين ، كانوا يصلون من أجل انتصار جريد. كانت المشكلة أن الخصم كان السماء فوق السماء. الرجل الذي ساد منذ فتح ساتسفاي. بغض النظر عن مدى قوة جريد ، كان من الصعب التأكد مما إذا كان يمكنه التغلب على كراغول.
رأى الرجلان مهارات بعضهما البعض خلال المسابقة الوطنية الأخيرة. اعترفوا ببعضهم البعض وكانوا خائفين. كانت لديهم توقعات ومخاوف بشأن الإمكانات التي كان من الصعب تحديدها كميًا للشخص الآخر.
“سنكتشف ذلك في نهاية اليوم.” قال إيت سبايسي جوكبال. “صحيح أن قوة قديس السيف كراغول لا يمكن قياسها ، لكن جريد لم يكشف عن كل قوته حتى الآن. نحن لا نعرف من سيفوز.”
‘هل يمكنني الفوز؟’
كان من الصعب إنكار حقيقة أن قديس السيف كان أقوى فئة قتالية. لكن لدى جريد عناصر ومستوى أعلى من كراغول.
لم يكن لاويل يريد أن يفوز كراغول. كان يريد بطبيعة الحال أن يفوز جريد. بصفته مرؤوسًا لـ جريد ، صلى بلهفة. لكن كراغول كان ذروة ملياري مستخدم ومعبود لمليارات الأشخاص. سوف يصبح الأمر معقدًا إذا سقط كراغول. قرأ كراغول تعبيرات وجه لاويل اللطيفة والمرة وأجاب بوجهه المتميز الخالي من التعابير.
“.. حسنًا ، سأشجع شخصيًا جريد.”
“كراغول ، لديك التزام برؤية تطوري.”
لم يكن ذلك فقط لأن إيت سبايسي جوكبال كان يطمح في البف. ماذا لو خسر جريد الذي هزمه أمام كراغول؟
ابتسم جريد وارتفع من الأريكة.
‘سأكون أيضًا أسفل كراغول. اللعنة!’
“ثم سأهزمك.”
لم يكن يريد أن يكون دون شخص آخر!
ابتسم كراغول في نهاية كلامه. كان كراغول عديم المشاعر دائمًا يبتسم بشدة؟
ضحك ذروة السيف دون أن يعرف لماذا كان إيت سبايسي جوكبال مجنونًا. “أنت تأمل في انتصار جريد؟ الصديق جوكبال! لقد وقعت أخيرًا في سحر الإله جريد!”
“مباراة الرجل يجب أن تحسم في ثلاث جولات؟”
“ما هذا الهراء…! أنا فقط أريد زيادة القوة!”
الأشخاص الذين رأوا كراغول أدركوا ذلك لأول مرة. الشخص الذي كان ينتظر هذه اللحظة أكثر من أي شخص آخر هو كراغول.
كان هناك 20 دقيقة حتى بدأت النهائيات.
“آه…”
***
لم يكن ذلك فقط لأن إيت سبايسي جوكبال كان يطمح في البف. ماذا لو خسر جريد الذي هزمه أمام كراغول؟
غرفة انتظار الفريق الأمريكي.
جلس جريد على الأريكة وقلبه ينبض أسرع من المعتاد. فكر في اليوم الأول الذي التقى فيه كراغول. تم تذكيره بالعواطف التي شعر بها عند مواجهة السماء فوق السماء ، والتي لم يكن من السهل رؤيتها.
“…”
“.. حسنًا ، سأشجع شخصيًا جريد.”
جلس كراغول وعيناه مغمضتان.
لقد فكر في المرة الأولى التي واجه فيها أجنوس المجنون. في اليوم الأول والأخير الذي التقى مع هاستر ، الذي لم يكن لديه اهتمام بالعالم. اليوم الذي التقى فيه لأول مرة جريد ، الذي كان لديه لهب في عينيه السوداوات. من بين الأشخاص الذين أطلقت عليهم مجموعة SA اسم ‘المعجزات الخمس’ ، كان جريد هو الشخص الذي جعل قلب كراغول يغلي. كان ذلك بعد قتال بيارو مباشرة. ومع ذلك ، كان جريد لا يزال أول لاعب يهزمه.
لقد فكر في المرة الأولى التي واجه فيها أجنوس المجنون. في اليوم الأول والأخير الذي التقى مع هاستر ، الذي لم يكن لديه اهتمام بالعالم. اليوم الذي التقى فيه لأول مرة جريد ، الذي كان لديه لهب في عينيه السوداوات. من بين الأشخاص الذين أطلقت عليهم مجموعة SA اسم ‘المعجزات الخمس’ ، كان جريد هو الشخص الذي جعل قلب كراغول يغلي. كان ذلك بعد قتال بيارو مباشرة. ومع ذلك ، كان جريد لا يزال أول لاعب يهزمه.
“آه…”
‘منذ ذلك الحين’.
ضحك ذروة السيف دون أن يعرف لماذا كان إيت سبايسي جوكبال مجنونًا. “أنت تأمل في انتصار جريد؟ الصديق جوكبال! لقد وقعت أخيرًا في سحر الإله جريد!”
كانت نظرة كراغول ووعيه يتبعان جريد دائمًا. في كل مرة رأى فيها جريد يتقدم خطوة إلى الأمام ، أصبح كراغول أكثر حماسًا وتمكن من النمو بشكل أسرع. أدرك كراغول. إذا لم يكن جريد هنا. ربما لم يُترك كراغول وراءه ، لكنه كان سيصبح فارغًا من لعنة تسمى العدم.
تم عرض فيديو نهائيات PvP للمسابقة الوطنية الثانية على الشاشة. اخترق كراغول الدرع الذي استدعاه جريد ذو الشعر الأبيض ، بينما كان يحترق باللهب في نفس الوقت. تم تحديد الفائز بفارق 0.1 ثانية فقط ، ولمس قلوب الجمهور والمشاهدين.
‘منذ ذلك الحين وأنا سعيد’.
ابتسم كراغول في نهاية كلامه. كان كراغول عديم المشاعر دائمًا يبتسم بشدة؟
كانت هناك ابتسامة على وجه كراغول وهو يفتح عينيه. لحظة وقوفه.
لم يكن لاويل يريد أن يفوز كراغول. كان يريد بطبيعة الحال أن يفوز جريد. بصفته مرؤوسًا لـ جريد ، صلى بلهفة. لكن كراغول كان ذروة ملياري مستخدم ومعبود لمليارات الأشخاص. سوف يصبح الأمر معقدًا إذا سقط كراغول. قرأ كراغول تعبيرات وجه لاويل اللطيفة والمرة وأجاب بوجهه المتميز الخالي من التعابير.
“اللاعب كراغول ، إنها 15 دقيقة حتى بداية المباراة. الرجاء الانتقال إلى المسرح”.
“إنه لأمر رائع أن ترى هذا المشهد مرة أخرى عدة مرات.”
يمكن سماع صوت الموظفين خارج غرفة الانتظار.
“كراغول! لا تسقط! اظهر لـ جريد سبب حكمك على القمة لسنوات عديدة!”
رآه لاويل وقال ، “حظًا سعيدًا.”
يمكن سماع صوت الموظفين خارج غرفة الانتظار.
لم يكن لاويل يريد أن يفوز كراغول. كان يريد بطبيعة الحال أن يفوز جريد. بصفته مرؤوسًا لـ جريد ، صلى بلهفة. لكن كراغول كان ذروة ملياري مستخدم ومعبود لمليارات الأشخاص. سوف يصبح الأمر معقدًا إذا سقط كراغول. قرأ كراغول تعبيرات وجه لاويل اللطيفة والمرة وأجاب بوجهه المتميز الخالي من التعابير.
فوز. قاتل واربح بأي ثمن. امتلأ جريد برغبة قوية.
“الشخص الآخر هو جريد. إذا خسرت أمامه ، فلن يكون من الممكن إنكار وجوده”.
كان هناك 20 دقيقة حتى بدأت النهائيات.
حقيقة أن جريد استحق إسقاط السماء ، الآن كل شخص في العالم يعرف ذلك. لن يصاب أحد بخيبة أمل أو ينتقد كراغول إذا خسر.
ابتسم كراغول في نهاية كلامه. كان كراغول عديم المشاعر دائمًا يبتسم بشدة؟
“بالطبع ، لا أنوي الخسارة.”
***
فوز. هو أيضا سيفوز هذه المرة. كان كراغول مليئًا برغبة قوية. كان يأمل أن يكون هدف جريد دائمًا. أراد أن يظل جريد واعي له. لم يكن هناك شيء محزن مثل الإعجاب من جانب واحد.
ترجمة : Don Kol
***
“…”
“النمر الباكي”.
الأشخاص الذين رأوا كراغول أدركوا ذلك لأول مرة. الشخص الذي كان ينتظر هذه اللحظة أكثر من أي شخص آخر هو كراغول.
بييونغ!
“…”
تم عرض فيديو نهائيات PvP للمسابقة الوطنية الثانية على الشاشة. اخترق كراغول الدرع الذي استدعاه جريد ذو الشعر الأبيض ، بينما كان يحترق باللهب في نفس الوقت. تم تحديد الفائز بفارق 0.1 ثانية فقط ، ولمس قلوب الجمهور والمشاهدين.
رأى الرجلان مهارات بعضهما البعض خلال المسابقة الوطنية الأخيرة. اعترفوا ببعضهم البعض وكانوا خائفين. كانت لديهم توقعات ومخاوف بشأن الإمكانات التي كان من الصعب تحديدها كميًا للشخص الآخر.
“آااه…”
“سنكتشف ذلك في نهاية اليوم.” قال إيت سبايسي جوكبال. “صحيح أن قوة قديس السيف كراغول لا يمكن قياسها ، لكن جريد لم يكشف عن كل قوته حتى الآن. نحن لا نعرف من سيفوز.”
“إنه لأمر رائع أن ترى هذا المشهد مرة أخرى عدة مرات.”
‘منذ ذلك الحين’.
لقد كان تسجيل فيديو تم تشغيله 5 مليارات مرة في السنة. من بين 8 مليارات شخص ، كان الأطفال الوحيدين الذين لم يشهدوا المواجهة بين جريد و كراغول. بالإضافة إلى ذلك ، لم يقم الأشخاص بتشغيل الفيديو مرة واحدة. كبر الأطفال ، والشباب يخططون بقوة لمستقبلهم ، والأشخاص في منتصف العمر الذين سئموا من حياتهم ، وكبار السن في شفق حياتهم.
كان هناك 20 دقيقة حتى بدأت النهائيات.
كلهم جاءوا بأحلام ورغبات جديدة من خلال تكرار فيديو المواجهة بين جريد و كراغول. لقد عاشوا حياة مخلصة ، على أمل الوقوف على نفس المسرح يومًا ما.
كان الممثلون الكوريون الآخرون يخشون مقاطعة أفكار جريد وانتظروا خارج الغرفة.
اللاعبين الذين أصبحوا عبادا. دخل جريد و كراغول المسرح.
“لهذا السبب أنا أتطلع إلى ذلك أكثر.”
『أبطال المواجهة التي حدثت قبل عام وثلاثة أشهر! كراغول الأمريكية وجريد من كوريا الجنوبية على المسرح !!』
“الشخص الآخر هو جريد. إذا خسرت أمامه ، فلن يكون من الممكن إنكار وجوده”.
『مهلا! الهتافات كانت مذهلة! لم أر مثل هذا المشهد منذ 15 عامًا. ألن تنهار قبة طوكيو إذا استمرت هكذا؟』
“سوف نتحرك قريبا.”
『ها ها ها ها! في هذه اللحظة ، يبدو الجميع متحدين ، بغض النظر عن الجنسية أو العرق أو الجنس أو الدين. يمكننا أن نرى مدى روعة اللاعبين.』
“إنه لأمر رائع أن ترى هذا المشهد مرة أخرى عدة مرات.”
『لا أحد يهتم بأن هذه المباراة ستحدد من سيكون الأول في التصنيف العام. كل شخص في الحشد متحمس لكلا اللاعبين.』
‘هل يمكنني الفوز؟’
“جريد!! أنت الأسطورة الأولى! أنت أول ملك! أثبت أنك الأفضل!”
كانت هناك ابتسامة على وجه كراغول وهو يفتح عينيه. لحظة وقوفه.
“كراغول! لا تسقط! اظهر لـ جريد سبب حكمك على القمة لسنوات عديدة!”
اللاعبين الذين أصبحوا عبادا. دخل جريد و كراغول المسرح.
“جريد!”
“نعم!”
“كراغول!”
“آااه…”
“وااااههههه!”
ضربه سيعطي قوة لجريد. عمل خان بجد مرة أخرى اليوم بمثل هذا الموقف. امتلأت عيناه في وجهه المتجعد بالشوق وهو ينظر إلى سماء الليل. اليوم ، أراد أن يرى جريد أكثر وأكثر.
انتشرت الصيحات الثاقبة في جميع أنحاء طوكيو. تم نقل إثارة المشهد إلى المشاهدين. لكن جريد و كراغول كانا في وسط عالم هادئ. واجه الرجلان الآخر وكانا يركزان فقط على الشخص الآخر. صرخات الآخرين لم تصل إلى آذانهم.
استقبل الرجلان بعضهما البعض بخفة قبل الوقوف أمام كبسولاتهما. سلم المضيف ميكروفونًا على عجل إلى كراغول.
“مباراة الرجل يجب أن تحسم في ثلاث جولات؟”
استقبل الرجلان بعضهما البعض بخفة قبل الوقوف أمام كبسولاتهما. سلم المضيف ميكروفونًا على عجل إلى كراغول.
“نعم.”
جلس جريد على الأريكة وقلبه ينبض أسرع من المعتاد. فكر في اليوم الأول الذي التقى فيه كراغول. تم تذكيره بالعواطف التي شعر بها عند مواجهة السماء فوق السماء ، والتي لم يكن من السهل رؤيتها.
“إذن هذه المرة هو الفائز الحقيقي؟”
ضحك ذروة السيف دون أن يعرف لماذا كان إيت سبايسي جوكبال مجنونًا. “أنت تأمل في انتصار جريد؟ الصديق جوكبال! لقد وقعت أخيرًا في سحر الإله جريد!”
“هذا صحيح.”
اللاعبين الذين أصبحوا عبادا. دخل جريد و كراغول المسرح.
“سنظل أصدقاء بغض النظر عن النتيجة؟”
“جريد!”
“بالتاكيد.”
تم عرض فيديو نهائيات PvP للمسابقة الوطنية الثانية على الشاشة. اخترق كراغول الدرع الذي استدعاه جريد ذو الشعر الأبيض ، بينما كان يحترق باللهب في نفس الوقت. تم تحديد الفائز بفارق 0.1 ثانية فقط ، ولمس قلوب الجمهور والمشاهدين.
“ثم سأهزمك.”
“النجوم مشرقة.”
“سأبذل قصارى جهدي أيضًا.”
بييونغ!
استقبل الرجلان بعضهما البعض بخفة قبل الوقوف أمام كبسولاتهما. سلم المضيف ميكروفونًا على عجل إلى كراغول.
كان من الصعب إنكار حقيقة أن قديس السيف كان أقوى فئة قتالية. لكن لدى جريد عناصر ومستوى أعلى من كراغول.
“هل يمكنك أن تخبرنا عن مشاعرك قبل المباراة؟”
‘لا بد لي من الفوز.’
“…”
“سوف نتحرك قريبا.”
في اللحظة التي حصل فيها كراغول على الميكروفون. صمتت قبة طوكيو الساخنة. حدّق عشرات الآلاف من الأشخاص في قبة طوكيو في شخص واحد. امتلأت وجوههم بالترقب عندما فتح كراغول فمه.
من وجهة نظر اللاعبين الكوريين ، كانوا يصلون من أجل انتصار جريد. كانت المشكلة أن الخصم كان السماء فوق السماء. الرجل الذي ساد منذ فتح ساتسفاي. بغض النظر عن مدى قوة جريد ، كان من الصعب التأكد مما إذا كان يمكنه التغلب على كراغول.
“أنا خائف.”
“جريد!! أنت الأسطورة الأولى! أنت أول ملك! أثبت أنك الأفضل!”
“… هاه؟”
***
كانت السماء فوق السماء خائفة؟ شكك المضيف والمتفرجون في آذانهم.
“إذن هذه المرة هو الفائز الحقيقي؟”
“لهذا السبب أنا أتطلع إلى ذلك أكثر.”
‘منذ ذلك الحين’.
ابتسم كراغول في نهاية كلامه. كان كراغول عديم المشاعر دائمًا يبتسم بشدة؟
“سنظل أصدقاء بغض النظر عن النتيجة؟”
“آه…”
الأشخاص الذين رأوا كراغول أدركوا ذلك لأول مرة. الشخص الذي كان ينتظر هذه اللحظة أكثر من أي شخص آخر هو كراغول.
“بالطبع سيكون الإله جريد.” لم يتردد ذروة السيف للحظة قبل الرد.
“كيااااااك! كراغول!”
“وااااههههه!”
“نعم ، استمتع بها! كراغول ، اربح!”
من وجهة نظر اللاعبين الكوريين ، كانوا يصلون من أجل انتصار جريد. كانت المشكلة أن الخصم كان السماء فوق السماء. الرجل الذي ساد منذ فتح ساتسفاي. بغض النظر عن مدى قوة جريد ، كان من الصعب التأكد مما إذا كان يمكنه التغلب على كراغول.
“كراغول! كراغول! كراغول!”
انتشرت الصيحات الثاقبة في جميع أنحاء طوكيو. تم نقل إثارة المشهد إلى المشاهدين. لكن جريد و كراغول كانا في وسط عالم هادئ. واجه الرجلان الآخر وكانا يركزان فقط على الشخص الآخر. صرخات الآخرين لم تصل إلى آذانهم.
“واااااههه!”
ابتسم جريد وارتفع من الأريكة.
وصل الغلاف الجوي إلى الذروة.
رآه لاويل وقال ، “حظًا سعيدًا.”
في نفس الوقت ، في ساتسفاي.
دوجن ، دوجن ، دوجن.
“سوف نتحرك قريبا.”
***
قاد فيرادين النخبة من الخالدة إلى راينهاردت ، عاصمة مملكة مدجج بالعتاد. كان من السهل التسلل ، حيث سمحت مملكة مدجج بالعتاد للاعبين بالوصول إلى المدينة بحرية.
دوجن ، دوجن ، دوجن.
“توجه مباشرة إلى الحدادة.”
“كراغول!”
“نعم!”
لم يستطع اللاعبون الآخرون التخمين بسهولة وظلوا صامتين. تمت إعادة المباراة بين جريد و كراغول بعد عام وثلاثة أشهر.
لم يظهر جريد أداءً ساحقًا في المسابقة الوطنية فحسب ، بل نجح أيضًا في الحصول على الحداد ذو الرتبة الأولى ، بانمير. في مثل هذه الحالة ، أجبرت الخالدة على الشعور بالأزمة لأنهم كانوا معاديين لجريد. كان من الصعب التغاضي عن مملكة مدجج بالعتاد.
كانت السماء فوق السماء خائفة؟ شكك المضيف والمتفرجون في آذانهم.
وبالتالي.
“…”
“الهدف هو الحداد خان. ابحث عنه واقتله”.
“النمر الباكي”.
تصرفت الخالدة أولا. تم إخراج معظم أعضاء مدجج بالعتاد الآن بعد أن بدأت نهائيات الـ PvP. كانت راينهاردت منزلاً فارغًا.
ضحك ذروة السيف دون أن يعرف لماذا كان إيت سبايسي جوكبال مجنونًا. “أنت تأمل في انتصار جريد؟ الصديق جوكبال! لقد وقعت أخيرًا في سحر الإله جريد!”
***
الأشخاص الذين رأوا كراغول أدركوا ذلك لأول مرة. الشخص الذي كان ينتظر هذه اللحظة أكثر من أي شخص آخر هو كراغول.
“النجوم مشرقة.”
تم عرض فيديو نهائيات PvP للمسابقة الوطنية الثانية على الشاشة. اخترق كراغول الدرع الذي استدعاه جريد ذو الشعر الأبيض ، بينما كان يحترق باللهب في نفس الوقت. تم تحديد الفائز بفارق 0.1 ثانية فقط ، ولمس قلوب الجمهور والمشاهدين.
ضربه سيعطي قوة لجريد. عمل خان بجد مرة أخرى اليوم بمثل هذا الموقف. امتلأت عيناه في وجهه المتجعد بالشوق وهو ينظر إلى سماء الليل. اليوم ، أراد أن يرى جريد أكثر وأكثر.
“كراغول! لا تسقط! اظهر لـ جريد سبب حكمك على القمة لسنوات عديدة!”
ترجمة : Don Kol
كانت نظرة كراغول ووعيه يتبعان جريد دائمًا. في كل مرة رأى فيها جريد يتقدم خطوة إلى الأمام ، أصبح كراغول أكثر حماسًا وتمكن من النمو بشكل أسرع. أدرك كراغول. إذا لم يكن جريد هنا. ربما لم يُترك كراغول وراءه ، لكنه كان سيصبح فارغًا من لعنة تسمى العدم.
“آااه…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
