نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-776

الفصل 776

الفصل 776

لم يكن هناك دماء على وجه خان المتجعد. كانت بشرته شاحبة حتى أطراف أصابعه. كان جسده في حالة من الفوضى. كان من الصعب فهم ألمه بينما كان يسعل دما أسود.

في النصف الأخير من العمل ، انفجر خان ضاحكًا. لقد أدرك ذلك فجأة. درع بتفاصيل ذهبية وحمراء. هذا اللون ، ألم يكن على وجه التحديد ذوق جريد؟ وضع صفيحة حديدية جديدة على الدرع بينما كان يصلي بشدة لرؤية ملكه يرتديها مرة واحدة.

“أنا… خذني إلى الحدادة.”

أصيب فاكر وروبي وعشرات الكهنة بالصدمة. كان ذلك لأن أرواحهم دقت كلما كانت مطرقة خان تتصل بالدروع.

“…”

عاد فاكر بينما كانت روبي تصرخ بصدمة. أحضر الكهنة الذين عادوا لتوهم من رحلة استكشافية.

أراد فاكر أن يرتاح خان. من المرجح أن تزداد فرصه في البقاء على قيد الحياة إذا كان مستقرًا حتى عودة العصي. لكن فاكر تخلص بسرعة من هذه الفكرة. وأشار إلى أن خان كان يعمل لمعظم 80 عامًا من حياته. سيشعر خان بأنه على قيد الحياة عندما يصطدم بالمعدن أمام فرن ساخن.

[لم يتم تطبيق تأثير إزالة السموم بشكل صحيح.]

“أنا أتفهم.”

“شكرا جزيلا. شكرا جزيلا.”

عمل الحدادة سيساعد خان على الاستقرار. صدق فاكر هذا وساعد خان. انحنى خان على كتفه وابتسم بلطف.

تعجب الكهنة بأصوات مرتجفة. كان موقفهم تجاه خان موقرًا تمامًا كما كان عندما صلوا أمام تمثال ريبيكا. كم من الوقت مضى؟

“شكرا جزيلا. شكرا جزيلا.”

في اللحظة التي أمسك فيها فاكر رأسه وغرق في الأرض.

تألم قلب فاكر. منذ متى أصبح خان صغيرًا جدًا؟ أين ذهبت يديه الكبيرة والصلبة ، ولم يتبق منه سوى الأيدي الباهتة لرجل عجوز؟ كان الوقت قاسيًا حقًا. تذكر فاكر الرابطة مع خان منذ أيام نقابة تسيداكا وقلق بشأن جريد قبل كل شيء.

جاء جريد يجري.

كان يعلم أن الحزن الذي شعر به جريد سيكون كبيرًا مقارنة بما كان يشعر به فاكر الآن.

سيعود العصي في غضون أربع ساعات. لا ، يمكن أن يكون أسرع. حكمة الحكيم ستنقذ خان بالتأكيد. ابتعد الكاهن بهدوء عن عيني فاكر المليئة بالإيمان الراسخ. كان موقفًا يقول إنه يعتقد أن إيمان فاكر كان أملًا عقيمًا.

***

حاول فاكر العاجل الاتصال بأعضاء مدجج بالعتاد الآخرين. لكنه لم يستطع الاتصال بهم أيضًا. كان الجميع مسرورًا بانتصار جريد وانشغل بالاحتفال.

على عكس المعتاد ، كان الهواء باردًا.

“لهاث! لهاث! خان!!”

“…”

اهتز هاتفه عندما رن. تحول وجهه إلى اللون الوردي وهو يقبل المكالمة على عجل. كان رقم القديسة روبي.

كان خان يبكي عندما عاد إلى الحدادة الفارغة. كان هذا المكان مليئًا بالحدادين الشباب منذ ساعات قليلة فقط. في أحد الأيام ، اختفوا لحفنة من الرماد ، وهم يصرخون بأنهم يريدون أيضًا دعم الملك جريد. كان خان مليئًا بالحزن الشديد لفقدان أحلامهم ومستقبلهم.

كان لدى روبي تجربة لعب قصيرة مع ساتسفاي. لم تكن على دراية بمفهوم الـ NPC. لم تستطع قبول الواقع واستمرت في استخدام المهارة. وضع خان يده على رأسها.

“هل يجب أن نعود؟”

قام خان بسعال الدم مرة أخرى بينما كان يجلب جرعة صحة إلى فمه. غرقت كمية كبيرة من الدم على الأرض. طوال العمل ، أطلفت روبي والكهنة الشفاء حول جسد خان. لكنه كان عديم الفائدة.

أمسك فاكر بجسد خان المرتعش وسأل بنظرة قلقة. هز خان رأسه.

تانغ ، تانغ.

“لا شيء. سأكون بخير.”

“…!”

كان لديه عمل أخير للقيام به. كان أن يذهب مباشرة إلى أرواح الشباب الحدادين ويعزيهم. فكر خان في ذلك وصعد إلى الفرن. جمع فاكر المئات من الجرعات بجانبه.

“أوه ، لقد جاءت أميرتنا.”

“سأحضر القديسة. لا تنسَ أن تشرب جرعة كلما حان الوقت”.

“…”

إيماءة.

حاول فاكر العاجل الاتصال بأعضاء مدجج بالعتاد الآخرين. لكنه لم يستطع الاتصال بهم أيضًا. كان الجميع مسرورًا بانتصار جريد وانشغل بالاحتفال.

أكد فاكر إجابة خان وقام على الفور بتسجيل الخروج. ثم حاول الاتصال بالقديسة روبي باستخدام شبكة الطوارئ. ومع ذلك ، كانت هذه هي اللحظة التي انتهى فيها الـ PvP وحصل جريد على الميدالية الذهبية. لم يمكن الوصول إليها.

على عكس المعتاد ، كان الهواء باردًا.

حاول فاكر العاجل الاتصال بأعضاء مدجج بالعتاد الآخرين. لكنه لم يستطع الاتصال بهم أيضًا. كان الجميع مسرورًا بانتصار جريد وانشغل بالاحتفال.

“الـ~الجد.”

كوانغ!

تتاانج. تانغ. تانغ.

ضرب فاكر قبضته بالحائط. استمر في فعل ذلك عدة مرات حتى نزفت قبضته.

“لا شيء. سأكون بخير.”

“… اللعنة.”

“الجد!”

كان فاكر غاضبًا من نفسه. هل كان ذاهب للدفاع عن مملكة مدجج بالعتاد؟ كيف يمكنه ذلك عندما لا يستطيع حماية رجل مسن؟

كان يعلم أن الحزن الذي شعر به جريد سيكون كبيرًا مقارنة بما كان يشعر به فاكر الآن.

‘لماذا لم أحاول بجهد أكبر؟’

[لم يتم تطبيق تأثير الاسترداد بشكل صحيح.]

لقد أدرك حدود الفئة العادية. كان يعلم أن هناك العديد من اللاعبين الوحشيين في العالم الذين لم يعرفهم بعد. ومع ذلك ، فقد كان راضياً وراضياً عن هذا الواقع. لقد كانت غطرسة رهيبة. لقد أخطأ بعد فوزه في المعركة ضد بلاك. أكثر من ذلك بقليل ، كان عليه أن يفعل أكثر من ذلك بقليل.

[لم يتم تطبيق تأثير إزالة السموم بشكل صحيح.]

في اللحظة التي أمسك فيها فاكر رأسه وغرق في الأرض.

دون أن يدخر لحظة للتنفس ، نظر إلى خان بتعبير خرب.

يينغ.

‘أرجوك تعال.’

اهتز هاتفه عندما رن. تحول وجهه إلى اللون الوردي وهو يقبل المكالمة على عجل. كان رقم القديسة روبي.

“الجد!”

***

“…!”

“الجد خان!”

سيعود العصي في غضون أربع ساعات. لا ، يمكن أن يكون أسرع. حكمة الحكيم ستنقذ خان بالتأكيد. ابتعد الكاهن بهدوء عن عيني فاكر المليئة بالإيمان الراسخ. كان موقفًا يقول إنه يعتقد أن إيمان فاكر كان أملًا عقيمًا.

تانغ ، تانغ.

جمع الكهنة أيديهم و بدأوا بالصلاة. كان هذا مظهرًا من مظاهر تعويذات الشفاء النهائية للصلاة للضوء ، حيث ردد 17 أو أكثر من كهنة ريبيكا صلاة. لكن حتى هذا لم ينجح مع خان.

كان صوت المطرقة في تلك الليلة الهادئة منعزلاً اليوم. تنفست روبي بشدة عندما وصلت إلى الحدادة.

عمل الحدادة سيساعد خان على الاستقرار. صدق فاكر هذا وساعد خان. انحنى خان على كتفه وابتسم بلطف.

“الجد.”

تانغ ، تانغ ، تانغ.

“أوه ، لقد جاءت أميرتنا.”

أكد فاكر إجابة خان وقام على الفور بتسجيل الخروج. ثم حاول الاتصال بالقديسة روبي باستخدام شبكة الطوارئ. ومع ذلك ، كانت هذه هي اللحظة التي انتهى فيها الـ PvP وحصل جريد على الميدالية الذهبية. لم يمكن الوصول إليها.

من كان الشخص الذي يقف أمام اللهب؟ كان لون خان أبيض تمامًا وهو يواجه الفرن. بقي جلده باردًا رغم الحرارة الشديدة.

“لقد جئت”.

“الـ~الجد.”

كان صوت المطرقة في تلك الليلة الهادئة منعزلاً اليوم. تنفست روبي بشدة عندما وصلت إلى الحدادة.

بدأت روبي بالبكاء. تلاشى الضوء في عينيها الكبيرتين أجمل من الجواهر. كان خان هو الذي أحبها واعتنى بها مثل حفيدة. بالنسبة لروبي ، كان مثل الجد. لقد اعتقدت أنه سيحبها إلى الأبد وخططت لرؤيته دائمًا. لكن ماذا كان هذا المظهر المتهور؟ يبدو أنهما لم يعد بإمكانهما البقاء معًا. شعرت روبي بألم في صدرها عندما رأت خان يحاول إخفاء ألمه بتعبير مرح.

[ولد حداد أسطوري جديد!]

“أمل! ضوء الخير! تطهير!”

قام خان بسعال الدم مرة أخرى بينما كان يجلب جرعة صحة إلى فمه. غرقت كمية كبيرة من الدم على الأرض. طوال العمل ، أطلفت روبي والكهنة الشفاء حول جسد خان. لكنه كان عديم الفائدة.

أرادت روبي التخلص من ألم خان. بعد أن استخدمت الشفاء على عجل ، استخدمت تعويذة تطهير لشفاء تشوهاته.

“تـ~تطـ~تطهير! تطهير!”

[لقد شفيت الهدف.]

“… إنه حرفي حقيقي.”

[الهدف قديم. بلغ جسده حدوده.]

في عملية فعل الخير ، أنقذت روبي العديد من الأرواح. كانت تعتقد أنها تستطيع إنقاذ المزيد من الناس في المستقبل ومنحهم السعادة. ومع ذلك لم تستطع إنقاذ شخص ثمين. صُدمت روبي لأنها لم تشك أبدًا في قوة القديسة.

[لم يتم تطبيق تأثير الاسترداد بشكل صحيح.]

“أنا معجب…”

[لم يتم تطبيق تأثير إزالة السموم بشكل صحيح.]

“أوه ، لقد جاءت أميرتنا.”

“…!”

***

في عملية فعل الخير ، أنقذت روبي العديد من الأرواح. كانت تعتقد أنها تستطيع إنقاذ المزيد من الناس في المستقبل ومنحهم السعادة. ومع ذلك لم تستطع إنقاذ شخص ثمين. صُدمت روبي لأنها لم تشك أبدًا في قوة القديسة.

تدفقت أصوات الإعجاب من كل مكان. حتى الغريب يمكنه أن يقول. في هذه اللحظة ، وصل خان إلى أرضية جديدة.

“تـ~تطـ~تطهير! تطهير!”

كان فاكر متوترا. كان من المفترض أن يتلقى جريد الأخبار الآن وأمل فاكر أن يأتي جريد بسرعة. احتاج جريد إلى وقت لتوديع خان.

كان لدى روبي تجربة لعب قصيرة مع ساتسفاي. لم تكن على دراية بمفهوم الـ NPC. لم تستطع قبول الواقع واستمرت في استخدام المهارة. وضع خان يده على رأسها.

“…. سعال!”

“من فضلك اهدأِ.”

“أنا أتفهم.”

“الـ~الجد…”

‘حان الوقت لمغادرته’.

“أنا آسف. أنا أعطي الألم لأميرتنا لأنني كبير في السن. هاها.”

تانغ ، تانغ ، تانغ.

“اه…!”

أُجبر فاكر على قبول الواقع عندما رأى مقياس صحة خان. بقي العُشر وهو يتضاءل ببطء.

سقطت روبي في أحضان خان. كان جسد خان الساخن دائمًا باردًا بشكل استثنائي اليوم. ربت خان على ظهرها المرتجف.

خمس ثواني.

“لا تكنِ في ألم شديد. لا داعي للحزن. لقد أصبح حفيدي بالغًا وملكًا رائعًا. الأميرة روبي ، التي كانت مجرد فتاة ، أصبحت راشدة محترمة. حان الوقت لعودة هذا الرجل العجوز إلى الأرض”.

تعال بسرعة جريد. في اللحظة التي توتر قلب فاكر أكثر فأكثر.

“جدي…! جدي! ​​واااه!”

“أنا… خذني إلى الحدادة.”

بدأت روبي بالبكاء في النهاية. كانت دائمًا تتمتع بمظهر لطيف وهادئ لأنها كانت تدرك مسؤوليتها الكبيرة كقديس ، لكنها كانت لا تزال مجرد فتاة.

لا أعرف ولكن بكيت?? وأنا أترجم هذا الفصل الرواية الثانية التي أبكي فيها و الأولي كانت زيكولا.

أخذ خان نفسا عميقا وقال ، “يا هوو ، لا تحزنِ. يجب أن أغادر عندما تنتهي حياتي الطبيعية. بدلا من ذلك ، يجب أن تحتفلِ… تسعل! تسعل!”

أخذ خان نفسا عميقا وقال ، “يا هوو ، لا تحزنِ. يجب أن أغادر عندما تنتهي حياتي الطبيعية. بدلا من ذلك ، يجب أن تحتفلِ… تسعل! تسعل!”

انخفض مقياس صحة خان بشكل كبير. كانت أعراض تسممه تزداد سوءا.

“أوه ، لقد جاءت أميرتنا.”

“الجد!”

“أصلي لإلهة النور.”

عاد فاكر بينما كانت روبي تصرخ بصدمة. أحضر الكهنة الذين عادوا لتوهم من رحلة استكشافية.

[الهدف قديم. بلغ جسده حدوده.]

“أصلي لإلهة النور.”

كان خان يبكي عندما عاد إلى الحدادة الفارغة. كان هذا المكان مليئًا بالحدادين الشباب منذ ساعات قليلة فقط. في أحد الأيام ، اختفوا لحفنة من الرماد ، وهم يصرخون بأنهم يريدون أيضًا دعم الملك جريد. كان خان مليئًا بالحزن الشديد لفقدان أحلامهم ومستقبلهم.

“أعطِ السلام لابنكِ”.

“…”

جمع الكهنة أيديهم و بدأوا بالصلاة. كان هذا مظهرًا من مظاهر تعويذات الشفاء النهائية للصلاة للضوء ، حيث ردد 17 أو أكثر من كهنة ريبيكا صلاة. لكن حتى هذا لم ينجح مع خان.

أكد فاكر إجابة خان وقام على الفور بتسجيل الخروج. ثم حاول الاتصال بالقديسة روبي باستخدام شبكة الطوارئ. ومع ذلك ، كانت هذه هي اللحظة التي انتهى فيها الـ PvP وحصل جريد على الميدالية الذهبية. لم يمكن الوصول إليها.

اقترب كاهن من فاكر وقال بحذر: “حان وقت المغادرة”.

“… اللعنة.”

“ماذا تقول؟ علينا أن ننقذه لمدة أربع ساعات ، أربع ساعات فقط”.

دون أن يدخر لحظة للتنفس ، نظر إلى خان بتعبير خرب.

سيعود العصي في غضون أربع ساعات. لا ، يمكن أن يكون أسرع. حكمة الحكيم ستنقذ خان بالتأكيد. ابتعد الكاهن بهدوء عن عيني فاكر المليئة بالإيمان الراسخ. كان موقفًا يقول إنه يعتقد أن إيمان فاكر كان أملًا عقيمًا.

على عكس المعتاد ، كان الهواء باردًا.

“ليس بعد… لا يزال لدي عمل لأقوم به.”

مسح خان الدم من فمه ، وترك روبي الباكي وقام. اقترب من السندان أمام الفرن. تم وضع درع على السندان. كان درعًا صفيحيًا لا يحتوي على فجوات مرئية لاختراق سيف أو رمح. تم تصنيع الحلقات والمفصلات الذهبية التي تربط ألواح الحديد السوداء و الإبزيم الأحمر بدقة. كان درعًا بتصميم ممتاز. ركزت على سلامة مرتديها دون أي قيود على الحركة.

“الجد.”

“فقط قليلا أكثر…”

أراد فاكر أن يرتاح خان. من المرجح أن تزداد فرصه في البقاء على قيد الحياة إذا كان مستقرًا حتى عودة العصي. لكن فاكر تخلص بسرعة من هذه الفكرة. وأشار إلى أن خان كان يعمل لمعظم 80 عامًا من حياته. سيشعر خان بأنه على قيد الحياة عندما يصطدم بالمعدن أمام فرن ساخن.

“…”

بدأت روبي بالبكاء في النهاية. كانت دائمًا تتمتع بمظهر لطيف وهادئ لأنها كانت تدرك مسؤوليتها الكبيرة كقديس ، لكنها كانت لا تزال مجرد فتاة.

تانغ ، تانغ ، تانغ.

“أنا معجب…”

لم توقف روبي وفاكر خان. وضع صفيحة حديدية جديدة على الدرع وبدأ يدق مرة أخرى. قم بتوصيل المفصلات ، وربط الحلقات ، ثم قام بذلك مرة أخرى. نظر خان إلى درعه بعيون دافئة وعمل بجد. كان من الصعب تصديق أنه قد تأثر بآلام التسمم منذ وقت ليس ببعيد.

“تـ~تطـ~تطهير! تطهير!”

“… إنه حرفي حقيقي.”

كان جميع اللاعبين الذين يصلون حاليًا إلى ساتسفاي ترتفع أمامهم نافذة الإشعارات. رسالة عالمية.

“أنا معجب…”

“جدي…! جدي! ​​واااه!”

تعجب الكهنة بأصوات مرتجفة. كان موقفهم تجاه خان موقرًا تمامًا كما كان عندما صلوا أمام تمثال ريبيكا. كم من الوقت مضى؟

تتاانج. تانغ. تانغ.

“هو… هوو.”

“الجد خان!”

في النصف الأخير من العمل ، انفجر خان ضاحكًا. لقد أدرك ذلك فجأة. درع بتفاصيل ذهبية وحمراء. هذا اللون ، ألم يكن على وجه التحديد ذوق جريد؟ وضع صفيحة حديدية جديدة على الدرع بينما كان يصلي بشدة لرؤية ملكه يرتديها مرة واحدة.

بدأت روبي بالبكاء في النهاية. كانت دائمًا تتمتع بمظهر لطيف وهادئ لأنها كانت تدرك مسؤوليتها الكبيرة كقديس ، لكنها كانت لا تزال مجرد فتاة.

“…. سعال!”

“أصلي لإلهة النور.”

“الجد!”

“أعطِ السلام لابنكِ”.

قام خان بسعال الدم مرة أخرى بينما كان يجلب جرعة صحة إلى فمه. غرقت كمية كبيرة من الدم على الأرض. طوال العمل ، أطلفت روبي والكهنة الشفاء حول جسد خان. لكنه كان عديم الفائدة.

[لم يتم تطبيق تأثير الاسترداد بشكل صحيح.]

‘حان الوقت لمغادرته’.

“أنا أتفهم.”

أُجبر فاكر على قبول الواقع عندما رأى مقياس صحة خان. بقي العُشر وهو يتضاءل ببطء.

“لقد جئت”.

‘جريد.’

كان فاكر غاضبًا من نفسه. هل كان ذاهب للدفاع عن مملكة مدجج بالعتاد؟ كيف يمكنه ذلك عندما لا يستطيع حماية رجل مسن؟

كان فاكر متوترا. كان من المفترض أن يتلقى جريد الأخبار الآن وأمل فاكر أن يأتي جريد بسرعة. احتاج جريد إلى وقت لتوديع خان.

“اه…!”

‘أرجوك تعال.’

كان لديه عمل أخير للقيام به. كان أن يذهب مباشرة إلى أرواح الشباب الحدادين ويعزيهم. فكر خان في ذلك وصعد إلى الفرن. جمع فاكر المئات من الجرعات بجانبه.

تعال بسرعة جريد. في اللحظة التي توتر قلب فاكر أكثر فأكثر.

“الجد خان!”

عناق!

“لا تكنِ في ألم شديد. لا داعي للحزن. لقد أصبح حفيدي بالغًا وملكًا رائعًا. الأميرة روبي ، التي كانت مجرد فتاة ، أصبحت راشدة محترمة. حان الوقت لعودة هذا الرجل العجوز إلى الأرض”.

“…!”

“…”

أصيب فاكر وروبي وعشرات الكهنة بالصدمة. كان ذلك لأن أرواحهم دقت كلما كانت مطرقة خان تتصل بالدروع.

“…!”

“أو~أووههه…”

[كل حداد في العالم ينظر إليه و يبجله!]

“خان…”

“…!”

تدفقت أصوات الإعجاب من كل مكان. حتى الغريب يمكنه أن يقول. في هذه اللحظة ، وصل خان إلى أرضية جديدة.

“ماذا تقول؟ علينا أن ننقذه لمدة أربع ساعات ، أربع ساعات فقط”.

تتاانج. تانغ. تانغ.

“أعطِ السلام لابنكِ”.

“…”

اهتز هاتفه عندما رن. تحول وجهه إلى اللون الوردي وهو يقبل المكالمة على عجل. كان رقم القديسة روبي.

صوت دق خان ، الذي استولى على روح الجميع ، تلاشى وانتهى فجأة. لم يبق لدى خان أي صحة. في تلك اللحظة.

انخفض مقياس صحة خان بشكل كبير. كانت أعراض تسممه تزداد سوءا.

[ولد حداد أسطوري جديد!]

عاد فاكر بينما كانت روبي تصرخ بصدمة. أحضر الكهنة الذين عادوا لتوهم من رحلة استكشافية.

[كل حداد في العالم ينظر إليه و يبجله!]

اهتز هاتفه عندما رن. تحول وجهه إلى اللون الوردي وهو يقبل المكالمة على عجل. كان رقم القديسة روبي.

خمس ثواني.

عاد فاكر بينما كانت روبي تصرخ بصدمة. أحضر الكهنة الذين عادوا لتوهم من رحلة استكشافية.

كان جميع اللاعبين الذين يصلون حاليًا إلى ساتسفاي ترتفع أمامهم نافذة الإشعارات. رسالة عالمية.

صوت دق خان ، الذي استولى على روح الجميع ، تلاشى وانتهى فجأة. لم يبق لدى خان أي صحة. في تلك اللحظة.

ثم.

كان صوت المطرقة في تلك الليلة الهادئة منعزلاً اليوم. تنفست روبي بشدة عندما وصلت إلى الحدادة.

“لهاث! لهاث! خان!!”

لقد أدرك حدود الفئة العادية. كان يعلم أن هناك العديد من اللاعبين الوحشيين في العالم الذين لم يعرفهم بعد. ومع ذلك ، فقد كان راضياً وراضياً عن هذا الواقع. لقد كانت غطرسة رهيبة. لقد أخطأ بعد فوزه في المعركة ضد بلاك. أكثر من ذلك بقليل ، كان عليه أن يفعل أكثر من ذلك بقليل.

جاء جريد يجري.

“أمل! ضوء الخير! تطهير!”

ثلاث ثوان.

جاء جريد يجري.

دون أن يدخر لحظة للتنفس ، نظر إلى خان بتعبير خرب.

كان جميع اللاعبين الذين يصلون حاليًا إلى ساتسفاي ترتفع أمامهم نافذة الإشعارات. رسالة عالمية.

“لقد جئت”.

دون أن يدخر لحظة للتنفس ، نظر إلى خان بتعبير خرب.

ثانية واحدة.

أُجبر فاكر على قبول الواقع عندما رأى مقياس صحة خان. بقي العُشر وهو يتضاءل ببطء.

ابتسم خان بسرور وفتح ذراعيه. قفز جريد بين ذراعيه عندما بدأ خان في التحول إلى اللون الرمادي.

“هو… هوو.”

ترجمة : Don Kol

سيعود العصي في غضون أربع ساعات. لا ، يمكن أن يكون أسرع. حكمة الحكيم ستنقذ خان بالتأكيد. ابتعد الكاهن بهدوء عن عيني فاكر المليئة بالإيمان الراسخ. كان موقفًا يقول إنه يعتقد أن إيمان فاكر كان أملًا عقيمًا.

لا أعرف ولكن بكيت?? وأنا أترجم هذا الفصل
الرواية الثانية التي أبكي فيها و الأولي كانت زيكولا.

ضرب فاكر قبضته بالحائط. استمر في فعل ذلك عدة مرات حتى نزفت قبضته.

[كل حداد في العالم ينظر إليه و يبجله!]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط