نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-780

الفصل 780

الفصل 780

“المملكة التي بناها حداد!”

[تم قبول المهمة.]

كان الحداد ذو التصنيف الأول ، بانمير ، متحمسًا جدًا عند قدومه إلى عاصمة مملكة مدجج بالعتاد. كان ذلك بسبب احتواء مجمع الحدادة على حدادة كبيرة الحجم تذكره بمدينة الأقزام تاليما. رن صوت الطرق على مدار الساعة ، وتصاعد الدخان من كل مدخنة ، والحرارة الحارقة ورائحة الفولاذ.

“هاه؟”

كانت هذه حقا جنة حداد. جنة صنعها حداد للحدادين!

“الفـ~الفحم؟”

‘إذا عملت هنا ، سترتفع كفاءتي بشكل حاد!’

“… لقد فقد عقله في ذروة حياته. تسك تؤ تؤ.”

قلب الحداد يعرف الحدادين جيدا. أعجب بانمير بهيكل الحدادة العقلاني وشعر بسرور كبير. كان بإمكانه أن يرى مقدار الاهتمام الذي وضعه جريد في عملية تصميم الحدادة. تجاوز طموح بانمير الامتلاء وصعد إلى السماء.

[تم قبول المهمة.]

“هل هذه هي الحدادة الأولى؟”

“نعم ، الفحم! ألا تعرف الفحم؟ لماذا تقف هناك بتعبير مذهول؟ هذه أعمال منزلية للوافد الجديد! إنها أساسيات الحداد!”

بعد جولة في الحدادة ، انتقل بانمير إلى الحدادة التي ستكون مكان عمله في المستقبل. كان سعيدًا جدًا لأن خطواته كانت خفيفة.

توقف بانمير ، الذي كان يطن وهو يسير في الشارع ، لبرهة ونظر إلى الوراء. كان هناك موكب من الناس يحملون أكياس طحين ضخمة يزيد وزنها عن 100 كجم على ظهورهم. عبس بانمير.

“أخلي الطريق!”

“هل المضاعفة تشمل الحجم والوزن؟”

“هممم؟”

انبثقت نافذة الإخطار في نفس الوقت.

توقف بانمير ، الذي كان يطن وهو يسير في الشارع ، لبرهة ونظر إلى الوراء. كان هناك موكب من الناس يحملون أكياس طحين ضخمة يزيد وزنها عن 100 كجم على ظهورهم. عبس بانمير.

“أنت…؟”

‘عبيد؟’

“… لقد فقد عقله في ذروة حياته. تسك تؤ تؤ.”

كان الناس المثقلون بأكياس الطحين يمشون مثل البط. بدا الأمر مؤلمًا للغاية لأنهم كانوا يتعرقون وهم مغطون بالتراب. شخص ما لم يستطع التحمل وسقط على طول الطريق. لكنه قفز على الفور وكأنه خائف وركض بالأكياس الثقيلة.

هذا اللقيط مجنون تماما. أو ربما تم خداع بانمير من قبل غشاش. كان بانمير في حيرة من أمره.

“هاه… قاسي حقًا.”

“مـ~ماذا؟”

كان من الصعب رؤية العبودية الصارخة في الإمبراطورية. حتى الإمبراطورية التي ذبحت الآلاف من الأقليات لم تعامل العبيد بقسوة ، على الأقل في نظر الناس. كان من المفترض أن يكون ترتيبًا لمجموعة SA مع مراعاة مشاعر اللاعبين. ومع ذلك ، كان هناك مثل هذا المشهد الرهيب في المملكة الذي أنشأها أحد اللاعبين.

كان وايت صغيرًا جدًا. الـ NPC الحداد في هذا العصر والتي عرفها بانمير كانت تمتلك فقط المهارات الأساسية إلى المستوى المتوسط. كان العباقرة المزعومون في بعض الأحيان في المستوى المتقدم لكنهم كانوا أقل بكثير من مهارة الحدادة المتقدمة لبانمير.

“من الصعب الفهم.”

أصيب بانمير بالصدمة ولم يستطع إغلاق فمه. كانت جودة طرق وايت مساوية للحرفيين القدامى للإمبراطورية!

لماذا لم تضع جريد حدا للعبودية؟ حاول بانمير الفهم لكن ذلك لم يكن سهلاً.

كان هذا هو الوقت الذي تم فيه استخدام تعبير ‘النهاية’. لقد كان من المؤسف حقا أن تفقد الولايات المتحدة نجما كبيرا. تنفس بانمير تنهيدة عميقة و تحرك بخطى ثقيلة. كان الشخص الذي ينتظره في أول حدادة حدادًا ذو بشرة سوداء. أسمه.

“هاه؟”

“لا تقلق. هذا تدريب”.

هز بانمير رأسه وكان على وشك مغادرة هذا المكان ، فقط ليشعر بالدهشة. كان ذلك لأنه وجد شخصًا مألوفًا في موكب العبيد. سيد الهالة هورنت.

تغير موقف وايت. بدأ يعطي الأوامر.

“هورنت؟”

[تعلم تقنيات الحدادة (1)]

كان هورنت أحد أقوى ممثلي الولايات المتحدة. لقد كان لاعبًا كبيرًا حافظ على تصنيفه المكون من رقم واحد لسنوات. افتقده العديد من الأمريكيين في المسابقة الوطنية الثانية. في كل مرة جاء فيها المسابقة الوطنية ، اعتاد الأمريكيون على قول “لو كان هناك هورنت…”

معدن من عرين التنين؟ كان من الصعب على أي شخص عادي أن يرى مثل هذا المعدن طوال حياته!

كان الكثير من الناس يتطلعون إلى عودة هورنت الرائعة وكان الأمر نفسه بالنسبة لبانمير. كان بانمير يتطلع إلى لم شمله مع هورنت بمجرد خروجه من تدريبه. الآن في هذه اللحظة ، تم لم شمله بشخصية لا يمكن تصورها في مكان غير متوقع.

“… لقد فقد عقله في ذروة حياته. تسك تؤ تؤ.”

‘هل هورنت عبد؟’

“الفـ~الفحم؟”

كان بانمير يهلوس. كان من الواضح أنه رأى خطأ. فرك بانمير عينيه وأنكر الحقيقة. لكن عندما نظر إلى الوراء عدة مرات ، كان العبد هورنت حقًا. كان يعاني أكثر من أي عبد آخر. كان يمشي مثل البط مع ستة أكياس طحين كبيرة.

“… هاه؟”

“لـ~لا يصدق! هورنت! ما الذي تفعله هنا؟!”

“أوه ، لا ، أنا حداد متقدم لذا…”

لم يستطع بانمير التحمل وركض إلى هورنت. كان وجه هورنت قذرًا وكان مغطى بالتراب. هل كان هذا هو الرجل الذي بدا وكأنه نبيل في منتصف العمر في بريطانيا وتحبه النساء؟

“هاها… نعم ، كان هناك شيء من هذا القبيل.”

“مـ~ما الذي يحدث؟ لماذا تعيش في عبودية؟”

“هاها… نعم ، كان هناك شيء من هذا القبيل.”

“بانمير…؟” اعترف هورنت بـ بانمير وضحك. “لا ، كيف عرفتني بعد رؤيتي مرة؟ ظن أشخاص آخرون أنني كان لدي نفس الاسم”.

بوك! بوك!

“كيف لا يمكنني التعرف عليك؟ أنت مشتري أول سلاح ملحمي صنعته!”

توقف بانمير ، الذي كان يطن وهو يسير في الشارع ، لبرهة ونظر إلى الوراء. كان هناك موكب من الناس يحملون أكياس طحين ضخمة يزيد وزنها عن 100 كجم على ظهورهم. عبس بانمير.

“هاها… نعم ، كان هناك شيء من هذا القبيل.”

كان بانمير يهلوس. كان من الواضح أنه رأى خطأ. فرك بانمير عينيه وأنكر الحقيقة. لكن عندما نظر إلى الوراء عدة مرات ، كان العبد هورنت حقًا. كان يعاني أكثر من أي عبد آخر. كان يمشي مثل البط مع ستة أكياس طحين كبيرة.

بدا هورنت متعبًا للوهلة الأولى. كان بانمير قادرًا على الحصول على لمحة عن مدى صعوبة حياة هورنت إذا استمر في القيام بأعمال شاقة كهذه.

“هاه… قاسي حقًا.”

“كيف أتيت إلى هنا؟ لماذا صرت عبدًا؟”

لم يكن مجرد شيء واحد أو شيئين يتبادر إلى الذهن الآن. استوحى بانمير وأراد العمل مع هذا المعدن على الفور. لكن درجة الصعوبة كانت أعلى بعدة مرات من صهر الحديد الأسود. لذلك ، تساءل عما إذا كان يمكنه التعامل معها بمهاراته. قرأ وايت أفكاره وضحك.

“ماذا تقول؟ أنا لست عبدا”.

شعر بانمير بعدم الارتياح الشديد منذ أن رأى هورنت. بدأت مملكة مدجج بالعتاد تبدو غريبة.

“ثم؟”

كان اللون هو نفسه الحديد الأسود ، إلا أنه لم يكن لامعًا. لقد كانت بلورة مثل المعدن ولكن القوة السحرية يمكن الشعور بها. كان بانمير مهتمًا جدًا بالمعادن وقام بدسها بأصابعه. كان موقفه مثل رؤية طفل لشيء ما لأول مرة.

“مزارع.”

“… لقد فقد عقله في ذروة حياته. تسك تؤ تؤ.”

“ماذا…؟”

‘وايت؟’

كنت أقوم بالعمل في الحقول في بايران. اليوم نقوم بمهمة نقل الغذاء المزروع في بايران إلى راينهاردت”.

مرر وايت المعدن لبانمير واستخدم على الفور مهارة التقييم. كان حدادًا متقدمًا يتمتع بمهارات متقدمة في تقييم المعادن.

“العمل في الحقول…؟ نقل الطعام….؟”

انبثقت نافذة الإخطار في نفس الوقت.

“هذا ليس موكب عبيد بل موكب مزارعين.”

★ ★ المهمة المخفية

“إيك! أنت مجنون الآن!”

“ثم؟”

حتى لو كانت كلمات هورنت صحيحة ، رفض بانمير قبولها. مصنف تصنيفه مكون من رقم واحد يمثل أمة ، لماذا أصبحت الفئة الخفية سيد الهالة فجأة مزارعًا؟ وأي مزارع حمل الكثير من أكياس الطحين التي تزن مئات الكيلوجرامات؟ لقد كانت حتى بوتيرة بطيئة! أين كانت العربة؟ همس المجنون هورنت لبانمير.

“هممم؟”

“لا تقلق. هذا تدريب”.

كان الحداد ذو التصنيف الأول ، بانمير ، متحمسًا جدًا عند قدومه إلى عاصمة مملكة مدجج بالعتاد. كان ذلك بسبب احتواء مجمع الحدادة على حدادة كبيرة الحجم تذكره بمدينة الأقزام تاليما. رن صوت الطرق على مدار الساعة ، وتصاعد الدخان من كل مدخنة ، والحرارة الحارقة ورائحة الفولاذ.

“تدريب؟”

تقدم المهمة حتى الآن: 1/300

“نعم ، أنا أعيش حاليًا كمزارع في مملكة مدجج بالعتاد لأصبح أقوى. لكن من فضلك لا تنشر أي شائعات. لا ينبغي أن تكون هذه الممارسة معروفة للعالم.”

لم يطور جريد مهاراته فحسب ، بل قام أيضًا برعاية الحرفيين الحدادين؟ شعر بانمير بسعادة غامرة عندما تحدث وايت بأخبار مروعة أكثر.

“…”

~ تتانج! تتانج!

هذا اللقيط مجنون تماما. أو ربما تم خداع بانمير من قبل غشاش. كان بانمير في حيرة من أمره.

أومأ وايت برأسه وألقى بحديد التنين المجنون في الفرن.

“وداعا”.

معدن من عرين التنين؟ كان من الصعب على أي شخص عادي أن يرى مثل هذا المعدن طوال حياته!

ودعه هورنت وحمل أكياس الطحين على ظهره مرة أخرى. ثم طارد الموكب بخطوات تشبه البطة.

“هذا صحيح.”

“… لقد فقد عقله في ذروة حياته. تسك تؤ تؤ.”

تتانج!

كان هذا هو الوقت الذي تم فيه استخدام تعبير ‘النهاية’. لقد كان من المؤسف حقا أن تفقد الولايات المتحدة نجما كبيرا. تنفس بانمير تنهيدة عميقة و تحرك بخطى ثقيلة. كان الشخص الذي ينتظره في أول حدادة حدادًا ذو بشرة سوداء. أسمه.

“الفحم! سأحضره الآن!”

‘وايت؟’

نشأت مثل هذه الشكوك. على الرغم من رد فعله ، كان الحداد وايت ينتقل بالفعل إلى فرنه الخاص والسندان.

لماذا تم تسمية NPC ذو بشرة سوداء بوايت؟

“كوهوم…!”

‘ما هذه الهواية؟’

أعجب بانمير بمظهر وايت. كانت مهارات وايت في التعامل مع درجة حرارة الفرن قابلة للمقارنة مع كبار السن من رجال الإمبراطورية.

شعر بانمير بعدم الارتياح الشديد منذ أن رأى هورنت. بدأت مملكة مدجج بالعتاد تبدو غريبة.

لماذا تم تسمية NPC ذو بشرة سوداء بوايت؟

“هل أنت بانمير؟”

“هورنت؟”

“هذا صحيح.”

“هل أنت بانمير؟”

“من اللطيف مقابلتك. أنا الحداد وايت. منذ أن أمرني السيد جريد بتعليمك ، سأضفي مهاراتي عليك من اليوم فصاعدًا. لنصنع الإبر”.

كان وايت صغيرًا جدًا. الـ NPC الحداد في هذا العصر والتي عرفها بانمير كانت تمتلك فقط المهارات الأساسية إلى المستوى المتوسط. كان العباقرة المزعومون في بعض الأحيان في المستوى المتقدم لكنهم كانوا أقل بكثير من مهارة الحدادة المتقدمة لبانمير.

“ماذا؟”

“أنا أعلم.”

عبس بانمير. من كان هذا الشخص؟ كان الأول في تصنيفات الحداد وتعلم كيفية صنع عناصر الأنا في مدينة الأقزام تاليما. حتى أنه اعترف به من قبل الإمبراطور وعينه نائباً لرئيس الحدادين في الإمبراطورية. حتى كبار السن في الإمبراطورية ، الحدادين المتغطرسين ، اعترفوا به لأنه كان يعرف كيف يصنع عناصر الأنا.

‘عبيد؟’

بعبارة أخرى ، كان بانمير من أفضل الحدادين. كان بانمير واثقًا من وجود عدد قليل من الحدادين أفضل منه في القارة بأكملها. ومع ذلك ، بدا أن حدادًا شابًا يبلغ من العمر 40 عامًا يعتقد أنه سيعلم بانمير.

تتانج!

‘أنا حتى لا بد لي من صنع الإبر؟’

تتانج!

انتقل إلى مملكة مدجج بالعتاد ليعامل على هذا النحو؟ هدأ بانمير عقله وأوضح.

كان بانمير يهلوس. كان من الواضح أنه رأى خطأ. فرك بانمير عينيه وأنكر الحقيقة. لكن عندما نظر إلى الوراء عدة مرات ، كان العبد هورنت حقًا. كان يعاني أكثر من أي عبد آخر. كان يمشي مثل البط مع ستة أكياس طحين كبيرة.

“يجب أن تكون مخطئًا. أنا حداد تمت دعوته من قِبل الملك جريد.”

تقدم المهمة حتى الآن: 1/300

“أنا أعلم.”

راقب بانمير وايت عن كثب من أجل التعلم ، فقط لامتصاص نفس. كان ذلك لأن جو وايت أصبح مختلفًا بمجرد أن انتهى من صهر حديد التنين المجنون وبدأ في ضربه. كان مثل معجزة. كانت الحدادة ساحة المعركة وكانت نيران الفرن صرخات العدو. تم وضع حديد التنين المجنون على قمة السندان وكان ملك العدو. أمسك وايت بالسلاح المسمى بالمطرقة وكان له نفس كرامة حاكم ساحة المعركة.

“أتعلم؟ لكن هل تريد أن تعلمني؟ أنا أيضًا يجب أن أصنع إبرًا التي يستطيع حتى الطفل صنعها؟”

“ماذا؟”

“هذه تعليمات من الملك جريد. هل أنت ضد الملك؟”

[حديد التنين المجنون]

“كوهوم…!”

“هذا صحيح. يصبح هذا المعدن ثقيلًا مرتين ويتضاعف كل 10 أيام.”

شعر بانمير بعدم الارتياح واحمر وجهه.

“بانمير…؟” اعترف هورنت بـ بانمير وضحك. “لا ، كيف عرفتني بعد رؤيتي مرة؟ ظن أشخاص آخرون أنني كان لدي نفس الاسم”.

لم يكن جريد يحاول أن يجعلني زميلًا. أراد فقط أن يهينني؟

كان هذا هو الوقت الذي تم فيه استخدام تعبير ‘النهاية’. لقد كان من المؤسف حقا أن تفقد الولايات المتحدة نجما كبيرا. تنفس بانمير تنهيدة عميقة و تحرك بخطى ثقيلة. كان الشخص الذي ينتظره في أول حدادة حدادًا ذو بشرة سوداء. أسمه.

نشأت مثل هذه الشكوك. على الرغم من رد فعله ، كان الحداد وايت ينتقل بالفعل إلى فرنه الخاص والسندان.

“هاه… يمكن أن يكون مفيدًا في بعض الحالات.”

كان يعتقد أن بانمير سوف يغادر.

لم يستطع بانمير التحمل وركض إلى هورنت. كان وجه هورنت قذرًا وكان مغطى بالتراب. هل كان هذا هو الرجل الذي بدا وكأنه نبيل في منتصف العمر في بريطانيا وتحبه النساء؟

‘نعم ، يجب أن أتحقق من كيفية معاملتهم لي’.

معدن من عرين التنين؟ كان من الصعب على أي شخص عادي أن يرى مثل هذا المعدن طوال حياته!

تبع خلف وايت. كان وايت يخرج مادة داكنة غير لامعة أمام الفرن.

‘إذا عملت هنا ، سترتفع كفاءتي بشكل حاد!’

“أمم؟”

كان يتلقى تعاليم 10 ساعات في اليوم لمدة 300 يوم. سيحتاج إلى استثمار أربع سنوات إذا كان هناك أربعة أشخاص. كان من الواضح أن هذه كانت مهمة عن عمل انتهك الفطرة السليمة. كان من الواضح أنه يجب أن يكون مستعدًا ليعيش حياة العبيد مثل هورنت. من الواضح أن بانمير يعرف هذه الحقيقة ، لكنه لم يتردد.

تغير موقف بانمير المتذمر.

“هل حقا؟ ثم يمكنك الإنقلاع”.

‘ما هذا المعدن؟’

“نعم ، الفحم! ألا تعرف الفحم؟ لماذا تقف هناك بتعبير مذهول؟ هذه أعمال منزلية للوافد الجديد! إنها أساسيات الحداد!”

كان اللون هو نفسه الحديد الأسود ، إلا أنه لم يكن لامعًا. لقد كانت بلورة مثل المعدن ولكن القوة السحرية يمكن الشعور بها. كان بانمير مهتمًا جدًا بالمعادن وقام بدسها بأصابعه. كان موقفه مثل رؤية طفل لشيء ما لأول مرة.

“هورنت؟”

ابتسم وايت. “أنت حداد حقًا. ثم تحقق من ذلك بنفسك.”

عبس بانمير. من كان هذا الشخص؟ كان الأول في تصنيفات الحداد وتعلم كيفية صنع عناصر الأنا في مدينة الأقزام تاليما. حتى أنه اعترف به من قبل الإمبراطور وعينه نائباً لرئيس الحدادين في الإمبراطورية. حتى كبار السن في الإمبراطورية ، الحدادين المتغطرسين ، اعترفوا به لأنه كان يعرف كيف يصنع عناصر الأنا.

“شـ~شكرا لك.”

“حسنا.”

مرر وايت المعدن لبانمير واستخدم على الفور مهارة التقييم. كان حدادًا متقدمًا يتمتع بمهارات متقدمة في تقييم المعادن.

كان هذا هو الوقت الذي تم فيه استخدام تعبير ‘النهاية’. لقد كان من المؤسف حقا أن تفقد الولايات المتحدة نجما كبيرا. تنفس بانمير تنهيدة عميقة و تحرك بخطى ثقيلة. كان الشخص الذي ينتظره في أول حدادة حدادًا ذو بشرة سوداء. أسمه.

[حديد التنين المجنون]

لقد تأثرت بجنون نيفارتان لسنوات لا حصر لها واكتسبت القدرة الفوضوية ‘الانتشار’

معدن يوجد بشكل طبيعي في عش التنين المجنون نيفارتان.

‘ما هذه الهواية؟’

لقد تأثرت بجنون نيفارتان لسنوات لا حصر لها واكتسبت القدرة الفوضوية ‘الانتشار’

عليك أن تقضي 10 ساعات في اليوم مع وايت لمدة 300 يوم بينما تتعلم تقنياته في الطرق.

يتضاعف كل 10 أيام.

‘هل هورنت عبد؟’

هذه الطبيعة السخيفة تجعل من الصعب للغاية السيطرة عليه. الصلابة مماثلة للحديد الأسود ، لكن صعوبة الصهر أعلى عدة مرات.

أومأ وايت برأسه وألقى بحديد التنين المجنون في الفرن.

الوزن: 5

قلب الحداد يعرف الحدادين جيدا. أعجب بانمير بهيكل الحدادة العقلاني وشعر بسرور كبير. كان بإمكانه أن يرى مقدار الاهتمام الذي وضعه جريد في عملية تصميم الحدادة. تجاوز طموح بانمير الامتلاء وصعد إلى السماء.

“هيوك!”

[تم إنشاء مهمة مخفية.]

معدن من عرين التنين؟ كان من الصعب على أي شخص عادي أن يرى مثل هذا المعدن طوال حياته!

كان يتلقى تعاليم 10 ساعات في اليوم لمدة 300 يوم. سيحتاج إلى استثمار أربع سنوات إذا كان هناك أربعة أشخاص. كان من الواضح أن هذه كانت مهمة عن عمل انتهك الفطرة السليمة. كان من الواضح أنه يجب أن يكون مستعدًا ليعيش حياة العبيد مثل هورنت. من الواضح أن بانمير يعرف هذه الحقيقة ، لكنه لم يتردد.

“هل المضاعفة تشمل الحجم والوزن؟”

انتهى وايت من التركيز وضرب حديد التنين المجنون بأقصى ما يمكن.

“هذا صحيح. يصبح هذا المعدن ثقيلًا مرتين ويتضاعف كل 10 أيام.”

‘وايت؟’

“هاه… يمكن أن يكون مفيدًا في بعض الحالات.”

لماذا تم تسمية NPC ذو بشرة سوداء بوايت؟

لم يكن مجرد شيء واحد أو شيئين يتبادر إلى الذهن الآن. استوحى بانمير وأراد العمل مع هذا المعدن على الفور. لكن درجة الصعوبة كانت أعلى بعدة مرات من صهر الحديد الأسود. لذلك ، تساءل عما إذا كان يمكنه التعامل معها بمهاراته. قرأ وايت أفكاره وضحك.

‘نعم ، يجب أن أتحقق من كيفية معاملتهم لي’.

“لا تقلق. من الآن فصاعدًا ، سأعلمك كيفية العمل على هذا المعدن”.

كان من الصعب رؤية العبودية الصارخة في الإمبراطورية. حتى الإمبراطورية التي ذبحت الآلاف من الأقليات لم تعامل العبيد بقسوة ، على الأقل في نظر الناس. كان من المفترض أن يكون ترتيبًا لمجموعة SA مع مراعاة مشاعر اللاعبين. ومع ذلك ، كان هناك مثل هذا المشهد الرهيب في المملكة الذي أنشأها أحد اللاعبين.

“أنت…؟”

لم يستطع بانمير التحمل وركض إلى هورنت. كان وجه هورنت قذرًا وكان مغطى بالتراب. هل كان هذا هو الرجل الذي بدا وكأنه نبيل في منتصف العمر في بريطانيا وتحبه النساء؟

كان وايت صغيرًا جدًا. الـ NPC الحداد في هذا العصر والتي عرفها بانمير كانت تمتلك فقط المهارات الأساسية إلى المستوى المتوسط. كان العباقرة المزعومون في بعض الأحيان في المستوى المتقدم لكنهم كانوا أقل بكثير من مهارة الحدادة المتقدمة لبانمير.

معدن من عرين التنين؟ كان من الصعب على أي شخص عادي أن يرى مثل هذا المعدن طوال حياته!

لم يثق بانمير حقًا في وايت. لكنه لم يعبر عن عدم ثقته. كان وايت يعامله جيدًا ، لذلك يجب أن يكون بانمير مهذبًا.

“سأكون ممتنا لو أريتني.”

‘إذا عملت هنا ، سترتفع كفاءتي بشكل حاد!’

“ثم.”

“لا تقلق. هذا تدريب”.

أومأ وايت برأسه وألقى بحديد التنين المجنون في الفرن.

شعر بانمير بعدم الارتياح الشديد منذ أن رأى هورنت. بدأت مملكة مدجج بالعتاد تبدو غريبة.

بوك! بوك!

توقف بانمير ، الذي كان يطن وهو يسير في الشارع ، لبرهة ونظر إلى الوراء. كان هناك موكب من الناس يحملون أكياس طحين ضخمة يزيد وزنها عن 100 كجم على ظهورهم. عبس بانمير.

“… هاه؟”

“ثم اجمع بعض الفحم. سأعلمك كيف تصنع إبر التنين المجنون بعد ذلك.”

أعجب بانمير بمظهر وايت. كانت مهارات وايت في التعامل مع درجة حرارة الفرن قابلة للمقارنة مع كبار السن من رجال الإمبراطورية.

‘إنها موهبة هائلة. يعد مختلف عن العباقرة الذين رأيتهم حتى الآن. هل هو حداد متخصص في تقنية الصهر؟ هيوك؟’

‘بالطبع ، ليس على مستوى الحرفيين…’

لم يكن مجرد شيء واحد أو شيئين يتبادر إلى الذهن الآن. استوحى بانمير وأراد العمل مع هذا المعدن على الفور. لكن درجة الصعوبة كانت أعلى بعدة مرات من صهر الحديد الأسود. لذلك ، تساءل عما إذا كان يمكنه التعامل معها بمهاراته. قرأ وايت أفكاره وضحك.

كان من المهم النظر في عمر وايت. على عكس الحرفيين القدامى للإمبراطورية ، كان للشاب وايت مستقبل لا نهائي. في غضون 10 سنوات ، بدا أنه من الممكن اللحاق بالحرفيين في الإمبراطورية وحتى المضي قدمًا.

“ثم؟”

‘إنها موهبة هائلة. يعد مختلف عن العباقرة الذين رأيتهم حتى الآن. هل هو حداد متخصص في تقنية الصهر؟ هيوك؟’

كان بانمير يهلوس. كان من الواضح أنه رأى خطأ. فرك بانمير عينيه وأنكر الحقيقة. لكن عندما نظر إلى الوراء عدة مرات ، كان العبد هورنت حقًا. كان يعاني أكثر من أي عبد آخر. كان يمشي مثل البط مع ستة أكياس طحين كبيرة.

راقب بانمير وايت عن كثب من أجل التعلم ، فقط لامتصاص نفس. كان ذلك لأن جو وايت أصبح مختلفًا بمجرد أن انتهى من صهر حديد التنين المجنون وبدأ في ضربه. كان مثل معجزة. كانت الحدادة ساحة المعركة وكانت نيران الفرن صرخات العدو. تم وضع حديد التنين المجنون على قمة السندان وكان ملك العدو. أمسك وايت بالسلاح المسمى بالمطرقة وكان له نفس كرامة حاكم ساحة المعركة.

“هل أنت بانمير؟”

تتانج!

عليك أن تقضي 10 ساعات في اليوم مع وايت لمدة 300 يوم بينما تتعلم تقنياته في الطرق.

انتهى وايت من التركيز وضرب حديد التنين المجنون بأقصى ما يمكن.

ترجمة : Don Kol

~ تتانج! تتانج!

“أخلي الطريق!”

“…”

بعد جولة في الحدادة ، انتقل بانمير إلى الحدادة التي ستكون مكان عمله في المستقبل. كان سعيدًا جدًا لأن خطواته كانت خفيفة.

أصيب بانمير بالصدمة ولم يستطع إغلاق فمه. كانت جودة طرق وايت مساوية للحرفيين القدامى للإمبراطورية!

انبثقت نافذة الإخطار في نفس الوقت.

“أنت ، ما هي هويتك؟”

“مـ~ما الذي يحدث؟ لماذا تعيش في عبودية؟”

وأوضح وايت لبانمير. “أنا رئيس حدادة المطرقة البيضاء وتلميذ جريد. بفضل تعاطف جريد العميق وتعاليمه الثمينة ، تمكنت من أن أصبح حرفيًا.”

كان الحداد ذو التصنيف الأول ، بانمير ، متحمسًا جدًا عند قدومه إلى عاصمة مملكة مدجج بالعتاد. كان ذلك بسبب احتواء مجمع الحدادة على حدادة كبيرة الحجم تذكره بمدينة الأقزام تاليما. رن صوت الطرق على مدار الساعة ، وتصاعد الدخان من كل مدخنة ، والحرارة الحارقة ورائحة الفولاذ.

“مـ~ماذا؟”

كان ذلك اليوم الذي حصل فيه الحداد ذو التصنيف الأول على وظيفة عامل جديد. لم تكن هناك مكافآت أو مهارات مكتسبة. مرت أيام بانمير بينما كان يأكل أحيانًا بطاطس قوس قزح ، وارتفعت إحصائيات مثابرته وقدرته على التحمل بسرعة.

لم يطور جريد مهاراته فحسب ، بل قام أيضًا برعاية الحرفيين الحدادين؟ شعر بانمير بسعادة غامرة عندما تحدث وايت بأخبار مروعة أكثر.

“كيف أتيت إلى هنا؟ لماذا صرت عبدًا؟”

“لدى الملك جريد ثلاثة تلاميذ آخرين بجانبي. هم إينوك من حدادة اللهب الأزرق ، و بيوكسان من حدادة السندان الأسود ، و لاهوتشو من حدادة الملاقط الحمراء. تلقينا جميعًا أمر الملك جريد لتعليمك.”

توقف بانمير ، الذي كان يطن وهو يسير في الشارع ، لبرهة ونظر إلى الوراء. كان هناك موكب من الناس يحملون أكياس طحين ضخمة يزيد وزنها عن 100 كجم على ظهورهم. عبس بانمير.

دوجن! دوجن!

‘نعم ، يجب أن أتحقق من كيفية معاملتهم لي’.

دقت ضربات قلب بانمير تحسبا. لقد كانت مفاجئة شرسة بما يكفي لتكون مرهقة إلى حد ما لجسم كان عمره في منتصف الطريق إلى 100 عام!

أعجب بانمير بمظهر وايت. كانت مهارات وايت في التعامل مع درجة حرارة الفرن قابلة للمقارنة مع كبار السن من رجال الإمبراطورية.

“بانمير ، ستتعلم مهارات الأربعة منا اعتبارًا من اليوم. سيكون بالتأكيد طريقًا صعبًا وأحتاج إلى معرفة ما إذا كان لديك التصميم الكافي. هل أنت على استعداد لتلقي تقنياتنا؟”

أومأ وايت برأسه وألقى بحديد التنين المجنون في الفرن.

تترينغ ~

“هاه؟”

[تم إنشاء مهمة مخفية.]

[تم إنشاء مهمة مخفية.]

[تعلم تقنيات الحدادة (1)]

لم يستطع بانمير التحمل وركض إلى هورنت. كان وجه هورنت قذرًا وكان مغطى بالتراب. هل كان هذا هو الرجل الذي بدا وكأنه نبيل في منتصف العمر في بريطانيا وتحبه النساء؟

★ ★ المهمة المخفية

“يجب أن تكون مخطئًا. أنا حداد تمت دعوته من قِبل الملك جريد.”

عليك أن تقضي 10 ساعات في اليوم مع وايت لمدة 300 يوم بينما تتعلم تقنياته في الطرق.

لم يكن مجرد شيء واحد أو شيئين يتبادر إلى الذهن الآن. استوحى بانمير وأراد العمل مع هذا المعدن على الفور. لكن درجة الصعوبة كانت أعلى بعدة مرات من صهر الحديد الأسود. لذلك ، تساءل عما إذا كان يمكنه التعامل معها بمهاراته. قرأ وايت أفكاره وضحك.

تقدم المهمة حتى الآن: 1/300

“أوه ، لا ، أنا حداد متقدم لذا…”

مكافأة المهام: مهارة المطرقة البيضاء لعائلة المطرقة.

هز بانمير رأسه وكان على وشك مغادرة هذا المكان ، فقط ليشعر بالدهشة. كان ذلك لأنه وجد شخصًا مألوفًا في موكب العبيد. سيد الهالة هورنت.

كان يتلقى تعاليم 10 ساعات في اليوم لمدة 300 يوم. سيحتاج إلى استثمار أربع سنوات إذا كان هناك أربعة أشخاص. كان من الواضح أن هذه كانت مهمة عن عمل انتهك الفطرة السليمة. كان من الواضح أنه يجب أن يكون مستعدًا ليعيش حياة العبيد مثل هورنت. من الواضح أن بانمير يعرف هذه الحقيقة ، لكنه لم يتردد.

“هل هذه هي الحدادة الأولى؟”

“سوف أتعلم! أود أن أشكر الملك جريد لمنحي الفرصة و سأتبعك بحماس!”

“حسنا.”

“حسنا.”

لم يطور جريد مهاراته فحسب ، بل قام أيضًا برعاية الحرفيين الحدادين؟ شعر بانمير بسعادة غامرة عندما تحدث وايت بأخبار مروعة أكثر.

[تم قبول المهمة.]

كانت هذه حقا جنة حداد. جنة صنعها حداد للحدادين!

انبثقت نافذة الإخطار في نفس الوقت.

“أخلي الطريق!”

“ثم اجمع بعض الفحم. سأعلمك كيف تصنع إبر التنين المجنون بعد ذلك.”

[تعلم تقنيات الحدادة (1)]

تغير موقف وايت. بدأ يعطي الأوامر.

“مـ~ما الذي يحدث؟ لماذا تعيش في عبودية؟”

“الفـ~الفحم؟”

“تدريب؟”

“نعم ، الفحم! ألا تعرف الفحم؟ لماذا تقف هناك بتعبير مذهول؟ هذه أعمال منزلية للوافد الجديد! إنها أساسيات الحداد!”

عبس بانمير. من كان هذا الشخص؟ كان الأول في تصنيفات الحداد وتعلم كيفية صنع عناصر الأنا في مدينة الأقزام تاليما. حتى أنه اعترف به من قبل الإمبراطور وعينه نائباً لرئيس الحدادين في الإمبراطورية. حتى كبار السن في الإمبراطورية ، الحدادين المتغطرسين ، اعترفوا به لأنه كان يعرف كيف يصنع عناصر الأنا.

“أوه ، لا ، أنا حداد متقدم لذا…”

“ثم؟”

“هل حقا؟ ثم يمكنك الإنقلاع”.

“ماذا؟”

“الفحم! سأحضره الآن!”

“بانمير…؟” اعترف هورنت بـ بانمير وضحك. “لا ، كيف عرفتني بعد رؤيتي مرة؟ ظن أشخاص آخرون أنني كان لدي نفس الاسم”.

كان ذلك اليوم الذي حصل فيه الحداد ذو التصنيف الأول على وظيفة عامل جديد. لم تكن هناك مكافآت أو مهارات مكتسبة. مرت أيام بانمير بينما كان يأكل أحيانًا بطاطس قوس قزح ، وارتفعت إحصائيات مثابرته وقدرته على التحمل بسرعة.

“وداعا”.

ترجمة : Don Kol

“إيك! أنت مجنون الآن!”

“من الصعب الفهم.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط