الفصل 785
صرير. صرير. صرير.
انتشرت ظلال قاسم في الغابة المليئة بالظلام. ورد قاسم.
قعقعة. قعقعة.
خطوتين.
صرير.
“أنت مجنون بجنون.”
عندما دخلت العربة التي تحتوي جريد في عمق الغابة ، هدأت صرخات الوحوش. كانت الأصوات الوحيدة التي يمكن سماعها في الغابة الصامتة هي عجلات العربة وخطوات أقدام الجنود.
ججيي جيـــونغ!
“وحش؟”
قعقعة. قعقعة.
كان اختباء الطيور والوحوش علامة على ظهور الوحوش. عرف جريد بشكل طبيعي هذi الفطرة السليمة.
– هناك الكثير من الناس يختبئون في المنطقة.
رد قاسم على جريد.
أطلقت العنان لسيفها بأسرع سرعة تطابق كراغول وضغطت على جريد. تجنبت مرسيدس أيدي الإله لـ ميولنير بعد انتهاء فترة تحويل العنصر وسدت طريق جريد. اختفى ارتباك جريد وحل محله الغضب.
– لا يمكن للوحوش الظهور في غابة يستخدمها سكان تيتان كثيرًا.
الاسم المدفون بعمق في صدرها. أصبحت مرسيدس فارغة عندما شاهدت رجلاً يظهر في عمود من الضوء.
– إنهم أناس.
“سعال…!”
– هناك الكثير من الناس يختبئون في المنطقة.
كويـــيوه!
انتشرت ظلال قاسم في الغابة المليئة بالظلام. ورد قاسم.
“ما هذا…؟ توقف!”
– العدو. هناك أكثر من 300 منهم.
سيوكوك!
“لصوص؟”
قعقعة. قعقعة.
– لا… إنهم الأشخاص الذين هاجموا خان.
[الهدف قاوم الشلل المطلق والسم.]
“…!!”
كويـــيوه!
الخالد! وقف جريد اللامبالي من مقعده. وجهه تشوه مثل الشيطان وهو يفتح باب العربة.
“اقتلوا هذا اللقيط!”
كويـــيوه!
ملأ صوت فيرادين الصمت بدلاً من ذلك. “إذا كنت ذكيًا ، فعليك التفكير في الأمر. هل تعتقد أنه يمكنني مهاجمتك بدون أي تأمين؟”
كوااااه!
اهتزت الأرض مع ظهور مئات الأضواء الحمراء في الأدغال. عندما تم رفع الغيوم الداكنة التي تغطي البدر ، سطع ضوء القمر الأزرق على الغابة وكشف عن مئات الهياكل العظمية القبيحة. لقد كان جيشًا كبيرًا من اللاموتى. احتوت الطليعة على الفرسان الهياكل العظمية بينما كانت الهياكل العظمية السحرة في المؤخرة.
كلاك! كلاك كلاك!
“مرسيدس؟”
اهتزت الأرض مع ظهور مئات الأضواء الحمراء في الأدغال. عندما تم رفع الغيوم الداكنة التي تغطي البدر ، سطع ضوء القمر الأزرق على الغابة وكشف عن مئات الهياكل العظمية القبيحة. لقد كان جيشًا كبيرًا من اللاموتى. احتوت الطليعة على الفرسان الهياكل العظمية بينما كانت الهياكل العظمية السحرة في المؤخرة.
قال فيرادين بتعبير سخيف.
“بناء شعور أقوى بالانتقام.”
شعر فيرادين بالفزع لأنه كان يفحص نوافذ الإخطار في وقت متأخر. لم يستطع فيرادين فهم ذلك. من الواضح أن خنجر كايلو قد طعن قلب جريد. رأى فيرادين ذلك بأم عينيه. لكن الهجوم كان من أجل لا شيء؟ لم يتلق جريد أي ضرر؟
من بعيد ، سمع صوت جميل في مؤخرة جيش اللاموتى. قفز جريد من العربة ورأى الشاب ذو الشعر الأبيض.
ترجمة : Don Kol
“فيرادين…!”
“بناء شعور أقوى بالانتقام.”
الشخص الذي جعل لحظات خان الأخيرة مليئة بالألم. وكان هدف الكراهية لجريد وأراد قتله العشرات أو حتى مئات المرات في رأسه!
ارتفع جسد جريد في الهواء. كان ذلك بسبب إصابته بدرع مرسيدس الذي ارتفع بزاوية لا يمكن رؤيتها. لقد كان ‘اندفاع’ ساحق. طار جريد في الهواء وأظهر مظهرًا أعزل.
“موت!”
“…!!”
كووااااااانج!
كووااااااانج!
لم يكن لدى قاسم وقت لإيقافه. سحب جريد الخنجر المثالي ، واستخدم الحركات السريعة واندفع على الفور نحو فيرادين. لقد وضع الخنجر المثالي بعيدًا وأخرج سلاحًا.
سيقتل كل من يعتمد عليهم جريد. في اللحظة التي فرح فيها فيرادين.
“جريد! أحصلوا عليه!”
استخدم 47 من السحرة الهياكل العظمية السحر في نفس الوقت. اقتنع فيرادين عندما رأى القوة السحرية المتفجرة. لم يكن لديه شك في أن جريد سيتلقى أضرارًا جسيمة من القصف السحري ويدخل في حالة الخلود. هذا صحيح. في خضم الموقف العاجل ، لم يؤكد فيرادين ذلك بعد.
“اقتلوا هذا اللقيط!”
– العدو. هناك أكثر من 300 منهم.
كوااااه!
شعر فيرادين بالفزع لأنه كان يفحص نوافذ الإخطار في وقت متأخر. لم يستطع فيرادين فهم ذلك. من الواضح أن خنجر كايلو قد طعن قلب جريد. رأى فيرادين ذلك بأم عينيه. لكن الهجوم كان من أجل لا شيء؟ لم يتلق جريد أي ضرر؟
صرخ مستحضري الأرواح بحماس عندما اكتشفوا جريد وسد العشرات من الفرسان الهياكل العظمية طريق جريد. لقد استخدموا سيوفًا ورماحًا ضخمة ، وركزوا تمامًا على قتل جريد فقط.
ارتفع جسد جريد في الهواء. كان ذلك بسبب إصابته بدرع مرسيدس الذي ارتفع بزاوية لا يمكن رؤيتها. لقد كان ‘اندفاع’ ساحق. طار جريد في الهواء وأظهر مظهرًا أعزل.
كوا كوانغ!
“هـ~هذا سخيف…!”
كوا كوا كوانج!
– لا يمكن للوحوش الظهور في غابة يستخدمها سكان تيتان كثيرًا.
تحولت أيادي الإله الأربعة إلى رمح ليفائيل ، مما ألحق أضرارًا كارثية بالكائنات الشريرة وفتح الطريق أمام جريد.
انفجار الجاذبية. كان السحر الأسود المتقدم المتاح للهيكل العظمي فوق المستوى 300. كان يستخدم عادة كتعويذة نهائية للساحر الهيكل العظمي. قام بتعديل جاذبية المنطقة المحددة وأبطأ الهدف ، بينما تسبب في حدوث انفجار. كانت التعويذة قوية ولكن النطاق كان ضيقًا جدًا وكان وقت الإلقاء طويلًا جدًا. كان حتى وقت التهدئة أطول. كان من المستحيل تقريبًا إصابة هدف متحرك باستخدام انفجار الجاذبية.
“هيوك…!”
استخدم 47 من السحرة الهياكل العظمية السحر في نفس الوقت. اقتنع فيرادين عندما رأى القوة السحرية المتفجرة. لم يكن لديه شك في أن جريد سيتلقى أضرارًا جسيمة من القصف السحري ويدخل في حالة الخلود. هذا صحيح. في خضم الموقف العاجل ، لم يؤكد فيرادين ذلك بعد.
“هـ~هذا سخيف…!”
“استدعاء… سعال! الفارس…!”
العشرات من الفرسان الهياكل العظمية فوق المستوى 250 تحولوا إلى رماد مرة واحدة؟ كما تحركت الرماح دون أن يلمسها جريد؟ فكر مستحضري الأرواح المذهولون في نفس الوقت.
صرخ مستحضري الأرواح بحماس عندما اكتشفوا جريد وسد العشرات من الفرسان الهياكل العظمية طريق جريد. لقد استخدموا سيوفًا ورماحًا ضخمة ، وركزوا تمامًا على قتل جريد فقط.
‘الأفضل…!’
“فيراديــــن!”
تم تذكير مستحضري الأرواح. الخصم الذي كانوا يحاولون اصطياده هو الذي كسر السماء. اقتحم جريد منتصف معسكر العدو وضغط على زر جهاز السحب.
صرير.
هورريك!
أصيب الفرسان الهيلكل العظمية و مستحضري الأرواح الذين كانوا يقفون في اتجاه الدوران. قام جهاز السحب بدمج السيفين في واحد. سيف التنوير.
ظهرت سيوف حمراء وسوداء في ضوء القمر ، تدور قبل الالتحام معًا.
“…؟!”
سيوكوك!
[الهدف لم يتلق أي ضرر.]
بوهاهاهاك!
أصيب الفرسان الهيلكل العظمية و مستحضري الأرواح الذين كانوا يقفون في اتجاه الدوران. قام جهاز السحب بدمج السيفين في واحد. سيف التنوير.
أصيب الفرسان الهيلكل العظمية و مستحضري الأرواح الذين كانوا يقفون في اتجاه الدوران. قام جهاز السحب بدمج السيفين في واحد. سيف التنوير.
هورريك!
“فيراديــــن!”
“…”
كوا كوانغ! كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا!
كووااااااانج!
اهتزت الأرض. بدت أن الغابة ستطير بعيدًا. اندفع جريد عبر جيش اللاموتى بينما كانت أربعة رماح تدور حوله ، تذكر بشخص يخترق البحر.
“الآن!”
“الآن هو مجرد وحش”.
“الآن هو مجرد وحش”.
ارتفع حضور جريد إلى رتبة الآلهة. لم يتفاجأ فيرادين لأنه كان يعرف ذلك بالفعل ، لكن وجود جريد كان خارج النطاق الذي لاحظه. ارتفع توتر فيرادين إلى الذروة حيث ضيق جريد المسافة بتعبير مخيف. كانت ساقاه ترتعشان. لكن فيرادين كان لديه ابتسامة على وجهه. كانت ابتسامة رضا.
لورد سيكون مستاء. لم يرغب جريد في أن يشعر طفله بالحزن والكراهية. لا يمكن لجريد سوى اختيار واحد.
كواااه!
[الهدف لم يتلق أي ضرر.]
هل كان يؤمن بالرماح الأربعة التي حوله؟ أم لأنه فقد عقله أمام أعدائه. ركز جريد على فيرادين لدرجة أنه لم يتمكن من الرد على هجوم فارس الموت الذي ظهر فجأة.
بوك بوك!
بوك!
ارتفع حضور جريد إلى رتبة الآلهة. لم يتفاجأ فيرادين لأنه كان يعرف ذلك بالفعل ، لكن وجود جريد كان خارج النطاق الذي لاحظه. ارتفع توتر فيرادين إلى الذروة حيث ضيق جريد المسافة بتعبير مخيف. كانت ساقاه ترتعشان. لكن فيرادين كان لديه ابتسامة على وجهه. كانت ابتسامة رضا.
اخترق خنجر كايلو السام قلب جريد. لقد كان هجومًا مليئًا بقوة القتل لسيد السم. لقد تسبب في شلل لا يمكن مقاومته للهدف وفي نفس الوقت قلل من صحة الهدف بنسبة 50 ٪. كانت قدرة كايلو المطلقة التي كان لديها فرصة منخفضة للغاية للتسبب في الموت الفوري.
صرير. صرير. صرير.
“الآن!”
“وحش؟”
فرصة مثالية لهزيمة الوحش المجنون! بعد التأكد من أن جريد محاصر ، صرخ فيرادين وردد السحرة الهياكل العظمية تعويذة جاهزة في نفس الوقت.
قال فيرادين بتعبير سخيف.
“لقد حصلت عليه!”
كوا كوا كوانج!
استخدم 47 من السحرة الهياكل العظمية السحر في نفس الوقت. اقتنع فيرادين عندما رأى القوة السحرية المتفجرة. لم يكن لديه شك في أن جريد سيتلقى أضرارًا جسيمة من القصف السحري ويدخل في حالة الخلود. هذا صحيح. في خضم الموقف العاجل ، لم يؤكد فيرادين ذلك بعد.
“ماذا؟”
[عاد فارس الموت كايلو إلى حالة الخمول.]
سيقتل كل من يعتمد عليهم جريد. في اللحظة التي فرح فيها فيرادين.
[الهدف لم يتلق أي ضرر.]
“سينتهي الأمر لقاسم إذا مات.”
[الهدف قاوم الشلل المطلق والسم.]
كان اختباء الطيور والوحوش علامة على ظهور الوحوش. عرف جريد بشكل طبيعي هذi الفطرة السليمة.
نوافذ الإخطار هذه!
“هذه أول مرة.” وصل صوت جريد ، المليء بنية القتل ، إلى عيون فيرادين. “سوف تموت من أجلي.”
“ماذا؟”
ججيي جيـــونغ!
شعر فيرادين بالفزع لأنه كان يفحص نوافذ الإخطار في وقت متأخر. لم يستطع فيرادين فهم ذلك. من الواضح أن خنجر كايلو قد طعن قلب جريد. رأى فيرادين ذلك بأم عينيه. لكن الهجوم كان من أجل لا شيء؟ لم يتلق جريد أي ضرر؟
عرف جريد من يكون قاسم. معلم لورد وصديقه وعائلته. كان قاسم هو الذي شغل منصب ‘الأب’ الشاغر للورد. نعم ، كان قاسم مثل خان للورد.
“ما هذا…؟ توقف!”
ترجمة : Don Kol
كان فيرادين منزعجًا من أن الأمور سارت بشكل مختلف عما هو مخطط له وصرخ على عجل. ولكن بعد فوات الأوان. أمر مستحضري الأرواح السحرة الهياكل العظمية المستدعاة لتفعيل السحر.
كوا كوا كوانج!
هووووونج!
‘الأفضل…!’
انفجار الجاذبية. كان السحر الأسود المتقدم المتاح للهيكل العظمي فوق المستوى 300. كان يستخدم عادة كتعويذة نهائية للساحر الهيكل العظمي. قام بتعديل جاذبية المنطقة المحددة وأبطأ الهدف ، بينما تسبب في حدوث انفجار. كانت التعويذة قوية ولكن النطاق كان ضيقًا جدًا وكان وقت الإلقاء طويلًا جدًا. كان حتى وقت التهدئة أطول. كان من المستحيل تقريبًا إصابة هدف متحرك باستخدام انفجار الجاذبية.
بوك!
لهذا.
اخترق خنجر كايلو السام قلب جريد. لقد كان هجومًا مليئًا بقوة القتل لسيد السم. لقد تسبب في شلل لا يمكن مقاومته للهدف وفي نفس الوقت قلل من صحة الهدف بنسبة 50 ٪. كانت قدرة كايلو المطلقة التي كان لديها فرصة منخفضة للغاية للتسبب في الموت الفوري.
“تـ~تحرك؟”
ارتفع حضور جريد إلى رتبة الآلهة. لم يتفاجأ فيرادين لأنه كان يعرف ذلك بالفعل ، لكن وجود جريد كان خارج النطاق الذي لاحظه. ارتفع توتر فيرادين إلى الذروة حيث ضيق جريد المسافة بتعبير مخيف. كانت ساقاه ترتعشان. لكن فيرادين كان لديه ابتسامة على وجهه. كانت ابتسامة رضا.
قاوم جريد شلل كايلو وسمومه بعمل خان بعد وفاته فالهالا وتجنب انفجار الجاذبية. اتخذ جريد خطوة واحدة نحو فيرادين.
ثلاث خطوات. في كل مرة يقترب ، وقع انفجار لا معنى له خلفه. عندما أصبحت الغابة أرضًا قاحلة ، استخدم جريد مهارة فن المبارزة لباجما ، ربط ، للتخلص من السحرة الهياكل العظمية عند وصوله إلى فيرادين.
كوا كوا كوانج!
الخالد! وقف جريد اللامبالي من مقعده. وجهه تشوه مثل الشيطان وهو يفتح باب العربة.
خطوتين.
كانت هذه المرأة وحشًا حقًا. كانت مساوية أو أفضل بكثير من دوقات الإمبراطورية السبعة. سعل جريد الدم لكنه لم يكن قلقًا على حياته الآن. كان يهتم بحياة قاسم المحدودة.
بينغ! بي بي بيونغ!
“تـ~تحرك؟”
ثلاث خطوات. في كل مرة يقترب ، وقع انفجار لا معنى له خلفه. عندما أصبحت الغابة أرضًا قاحلة ، استخدم جريد مهارة فن المبارزة لباجما ، ربط ، للتخلص من السحرة الهياكل العظمية عند وصوله إلى فيرادين.
سيوكوك!
“هذه أول مرة.” وصل صوت جريد ، المليء بنية القتل ، إلى عيون فيرادين. “سوف تموت من أجلي.”
أرسل الإمبراطور جريد بابتسامة فقط ليضربه في مؤخرة رأسه؟ لم تستطع مرسيدس الرد بلا مبالاة على جريد.
كان هذا الموت مجرد البداية وليس النهاية.
“أنت مجنون بجنون.”
أعلن جريد ، “سوف تستمر بالموت بسببي مرارًا وتكرارًا. سأجعلك تعاني من ألم أكثر مما شعر خان.”
“كوك…!”
بوك!
عرف جريد من يكون قاسم. معلم لورد وصديقه وعائلته. كان قاسم هو الذي شغل منصب ‘الأب’ الشاغر للورد. نعم ، كان قاسم مثل خان للورد.
بوك بوك!
كواااه!
واصل كايلو مهاجمة جريد لحماية سيده ، لكن ذلك كان عبثًا. هاجم جريد بمهارات الاغتيال التي قاومها درع خان.
ارتفع جسد جريد في الهواء. كان ذلك بسبب إصابته بدرع مرسيدس الذي ارتفع بزاوية لا يمكن رؤيتها. لقد كان ‘اندفاع’ ساحق. طار جريد في الهواء وأظهر مظهرًا أعزل.
“أنت مجنون بجنون.”
تلاشى الشعر الأزرق الشفاف في ضوء القمر وبدا وكأنه يذرف الصقيع. كان جريد في حيرة من أمره عندما أدرك هوية المرأة التي تدخلت.
قال فيرادين بتعبير سخيف.
تلاشى الشعر الأزرق الشفاف في ضوء القمر وبدا وكأنه يذرف الصقيع. كان جريد في حيرة من أمره عندما أدرك هوية المرأة التي تدخلت.
“أغلق فمك النتن.”
اهتزت الأرض مع ظهور مئات الأضواء الحمراء في الأدغال. عندما تم رفع الغيوم الداكنة التي تغطي البدر ، سطع ضوء القمر الأزرق على الغابة وكشف عن مئات الهياكل العظمية القبيحة. لقد كان جيشًا كبيرًا من اللاموتى. احتوت الطليعة على الفرسان الهياكل العظمية بينما كانت الهياكل العظمية السحرة في المؤخرة.
لم يمنحه جريد فرصة للتحدث. أرجح سيف التنوير. لكن السيف لم يصل إلى رقبة فيرادين.
“أنتِ…؟”
ججيي جيـــونغ!
صرخ مستحضري الأرواح بحماس عندما اكتشفوا جريد وسد العشرات من الفرسان الهياكل العظمية طريق جريد. لقد استخدموا سيوفًا ورماحًا ضخمة ، وركزوا تمامًا على قتل جريد فقط.
فجأة ، طار سيف وأوقف سيف التنوير.
“موت!”
“أنتِ…؟”
شعر فيرادين بالفزع لأنه كان يفحص نوافذ الإخطار في وقت متأخر. لم يستطع فيرادين فهم ذلك. من الواضح أن خنجر كايلو قد طعن قلب جريد. رأى فيرادين ذلك بأم عينيه. لكن الهجوم كان من أجل لا شيء؟ لم يتلق جريد أي ضرر؟
تلاشى الشعر الأزرق الشفاف في ضوء القمر وبدا وكأنه يذرف الصقيع. كان جريد في حيرة من أمره عندما أدرك هوية المرأة التي تدخلت.
“هذه أول مرة.” وصل صوت جريد ، المليء بنية القتل ، إلى عيون فيرادين. “سوف تموت من أجلي.”
“مرسيدس؟”
تحولت أيادي الإله الأربعة إلى رمح ليفائيل ، مما ألحق أضرارًا كارثية بالكائنات الشريرة وفتح الطريق أمام جريد.
“…”
“تـ~تحرك؟”
الفارس الأول. أقوى سيف مارس إرادة الإمبراطورية. في النهاية ، كانت مجرد أداة. قالت بتعبير حزين: “أنا آسفة”.
كوا كوانغ! كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا!
“كوك…!”
لم يمنحه جريد فرصة للتحدث. أرجح سيف التنوير. لكن السيف لم يصل إلى رقبة فيرادين.
ججيي جيـــونغ!
باوووك!
ارتفع جسد جريد في الهواء. كان ذلك بسبب إصابته بدرع مرسيدس الذي ارتفع بزاوية لا يمكن رؤيتها. لقد كان ‘اندفاع’ ساحق. طار جريد في الهواء وأظهر مظهرًا أعزل.
“الآن هو مجرد وحش”.
جلالة الملك!
فجأة ، طار سيف وأوقف سيف التنوير.
سمع صوت قاسم من خلفه. حوصر قاسم والجنود من قبل عدد من الفرسان الحمر. بينما أعمى فيرادين جريد ، كان قاسم والجنود يقاتلون أيضًا.
“…”
“حركة الظل…!”
ججيي جيـــونغ!
حاول قاسم إنقاذ جريد. ومع ذلك ، انخفض نطاق حركاته بشكل كبير بسبب ابتلاع ضوء القمر للظلام. لم يستطع التحرك لمسافات طويلة وتم القبض عليه من الخلف من قبل الفرسان الحمر.
“جريد! أحصلوا عليه!”
“القرف!”
فجأة ، طار سيف وأوقف سيف التنوير.
“قاسم…!”
“أغلق فمك النتن.”
عرف جريد من يكون قاسم. معلم لورد وصديقه وعائلته. كان قاسم هو الذي شغل منصب ‘الأب’ الشاغر للورد. نعم ، كان قاسم مثل خان للورد.
[عاد فارس الموت كايلو إلى حالة الخمول.]
“لا…!!”
“فيراديــــن!”
لم يستطع أن يخسر قاسم. نسي جريد الأعداء أمام عينيه وهو يركز بشكل كامل على قاسم. استخدم جريد طيران وطار إلى قاسم لإنقاذه من الفرسان الحمر. لا ، لقد حاول الطيران هناك. كانت مرسيدس هي المشكلة.
كانت هذه المرأة وحشًا حقًا. كانت مساوية أو أفضل بكثير من دوقات الإمبراطورية السبعة. سعل جريد الدم لكنه لم يكن قلقًا على حياته الآن. كان يهتم بحياة قاسم المحدودة.
تشاينج! تشايينج!
– إنهم أناس.
أطلقت العنان لسيفها بأسرع سرعة تطابق كراغول وضغطت على جريد. تجنبت مرسيدس أيدي الإله لـ ميولنير بعد انتهاء فترة تحويل العنصر وسدت طريق جريد. اختفى ارتباك جريد وحل محله الغضب.
صرير. صرير. صرير.
“الكلبة…! الامبراطور…! أمركِ الإمبراطور؟!!”
أرسل الإمبراطور جريد بابتسامة فقط ليضربه في مؤخرة رأسه؟ لم تستطع مرسيدس الرد بلا مبالاة على جريد.
خطوتين.
ملأ صوت فيرادين الصمت بدلاً من ذلك. “إذا كنت ذكيًا ، فعليك التفكير في الأمر. هل تعتقد أنه يمكنني مهاجمتك بدون أي تأمين؟”
كواااه!
كان يؤمن بقوة الفرسان الحمر والقمر الكامل. كانت خطة فيرادين مثالية. الآن الشيء الوحيد المتبقي هو قتل الملك مدجج بالعتاد جريد وإعلان ذلك. سوف ينمو غضب مملكة مدجج بالعتاد بشكل أكبر وسترتفع سمعة الخالد بشكل طبيعي. آجنوس لن يعود قادرًا على التوقف.
كوا كوانغ! كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا!
ابتسم فيرادين بارتياح. كان يعلم أن جريد كان لديه الملوك السماويون الثلاثة وأعضاء مدجج بالعتاد الذين يمكنه استدعائهم. لكنه كان يعتقد أنه لا توجد طريقة لوقف الفرسان الحمر العشرة الذين كان من بينهم الفارس الأول ، حتى لو تم استدعائهم جميعًا.
ملأ صوت فيرادين الصمت بدلاً من ذلك. “إذا كنت ذكيًا ، فعليك التفكير في الأمر. هل تعتقد أنه يمكنني مهاجمتك بدون أي تأمين؟”
من فضلك استدعي فرسانك.
“اقتلوا هذا اللقيط!”
سيقتل كل من يعتمد عليهم جريد. في اللحظة التي فرح فيها فيرادين.
الاسم المدفون بعمق في صدرها. أصبحت مرسيدس فارغة عندما شاهدت رجلاً يظهر في عمود من الضوء.
باوووك!
فرصة مثالية لهزيمة الوحش المجنون! بعد التأكد من أن جريد محاصر ، صرخ فيرادين وردد السحرة الهياكل العظمية تعويذة جاهزة في نفس الوقت.
اخترق سيف مرسيدس ، الذي كان يتمتع بقوة مختلفة عن لوريكس ، بطن جريد.
– لا يمكن للوحوش الظهور في غابة يستخدمها سكان تيتان كثيرًا.
“سعال…!”
“هذه أول مرة.” وصل صوت جريد ، المليء بنية القتل ، إلى عيون فيرادين. “سوف تموت من أجلي.”
كانت هذه المرأة وحشًا حقًا. كانت مساوية أو أفضل بكثير من دوقات الإمبراطورية السبعة. سعل جريد الدم لكنه لم يكن قلقًا على حياته الآن. كان يهتم بحياة قاسم المحدودة.
تلاشى الشعر الأزرق الشفاف في ضوء القمر وبدا وكأنه يذرف الصقيع. كان جريد في حيرة من أمره عندما أدرك هوية المرأة التي تدخلت.
“سينتهي الأمر لقاسم إذا مات.”
صرخ مستحضري الأرواح بحماس عندما اكتشفوا جريد وسد العشرات من الفرسان الهياكل العظمية طريق جريد. لقد استخدموا سيوفًا ورماحًا ضخمة ، وركزوا تمامًا على قتل جريد فقط.
لورد سيكون مستاء. لم يرغب جريد في أن يشعر طفله بالحزن والكراهية. لا يمكن لجريد سوى اختيار واحد.
الخالد! وقف جريد اللامبالي من مقعده. وجهه تشوه مثل الشيطان وهو يفتح باب العربة.
“استدعاء… سعال! الفارس…!”
“ماذا؟”
أقوى قوة اعتمد عليها جريد. الوحيد الذي لديه القدرة على تحقيق رغبة جريد!
هورريك!
“بيارو!”
لم يكن لدى قاسم وقت لإيقافه. سحب جريد الخنجر المثالي ، واستخدم الحركات السريعة واندفع على الفور نحو فيرادين. لقد وضع الخنجر المثالي بعيدًا وأخرج سلاحًا.
“…؟!”
الفارس الأول. أقوى سيف مارس إرادة الإمبراطورية. في النهاية ، كانت مجرد أداة. قالت بتعبير حزين: “أنا آسفة”.
الاسم المدفون بعمق في صدرها. أصبحت مرسيدس فارغة عندما شاهدت رجلاً يظهر في عمود من الضوء.
“الآن!”
ترجمة : Don Kol
– إنهم أناس.
هووووونج!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
