نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-786

الفصل 786

الفصل 786

أركان دعم الوطن. كانت الإمبراطورية أبدية وكان الناس مرتاحين.

اتخذ خطوة للامام. بعد فترة ، اقتل جريد.

كانت هذه مقطوعة من أغنية كانت ذات يوم مشهورة في جميع أنحاء الإمبراطورية. السياف العظيم بيارو والسياف الرائع أسموفيل. نال أهل الإمبراطورية شجاعة وأمل كبيرين عندما استمعوا إلى الأغنية التي أثنت على بطلي الإمبراطورية.

كانت هذه مقطوعة من أغنية كانت ذات يوم مشهورة في جميع أنحاء الإمبراطورية. السياف العظيم بيارو والسياف الرائع أسموفيل. نال أهل الإمبراطورية شجاعة وأمل كبيرين عندما استمعوا إلى الأغنية التي أثنت على بطلي الإمبراطورية.

كان الأمر نفسه بالنسبة للسيدة الشابة مرسيدس. كانت تحلم بأن تصبح فارسًا ونشأت على همهمة أغنية الأبطال. تغلبت مرسيدس على كل المصاعب والتجارب على أمل أن ترتدي يومًا ما نفس الدرع الأحمر مثل البطلين. بالنسبة لها ، كانت المأساة التي حدثت قبل 12 عامًا صدمة كبيرة.

كانت هذه مقطوعة من أغنية كانت ذات يوم مشهورة في جميع أنحاء الإمبراطورية. السياف العظيم بيارو والسياف الرائع أسموفيل. نال أهل الإمبراطورية شجاعة وأمل كبيرين عندما استمعوا إلى الأغنية التي أثنت على بطلي الإمبراطورية.

“بيارو!”

التصنيف: ملحمي

“…؟!”

كان بيارو يخص جريد. لم يستطع تحمل أن مرسيدس حاولت إيذاء جريد. كان يعرف مواهبها ومعتقداتها وقرر الفتاة التي أنشأها كبذرة. لكن جريد لم يسمح بذلك. كان ذلك لأنه شهد الحزن في وجه بيارو.

الاسم المدفون بعمق في صدرها. اللحظة التي تدفق فيها اسم الخاطئ من فم جريد.

“الآن!”

وميض!

‘ابتسم بيارو لأول مرة وهو يستعد لتحدي مرسيدس.’

سقط عمود الضوء وظهر رجل في الداخل. كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي ثيابًا رثة ومغطى بالتراب والعرق. كان يرتدي قبعة من القش على رأسه وكان يحمل منجلًا ومحراثًا ويداه مغطاة بـ **الكالو. بدا وكأنه مزارع ، لكن مرسيدس لم تنخدع بالمظهر. على الرغم من 12 عامًا من سوء الفهم ، فقد تعرفت على هويته بنظرة واحدة.

“أنا هنا لأخدم”.

**الكالو = الأنسجة الميتة الناتجة عن العمل الشاق.

الوزن: 69،900

“بيارو…!”

“…”

سياف عظيم ، بطل ، عمود ، سيف الإمبراطور ، مدير المدرسة ، القائد.

“بيارو…!”

كانت جميع العناوين التي استخدمتها مرسيدس ذات مرة لبيارو في الماضي. الآن أفضل مجاملة يمكن أن تقدمها لبيارو هي ألا تتحدث عن وصمة ‘الخائن’. دافع بيارو عن جريد من سيفها وقدم تعبيرًا حلو ومر.

ترجمة : Don Kol

“تلك الفتاة الثاقبة هي الآن فارس جميل.”

“أنا…!”

لم يتم العثور على أي ندم في عيون بيارو وهو يتذكر الماضي. هذا جعل وجه مرسيدس الجميل يتشوه.

“إذا تراجعنا. حتى القائد ليميت سيفهم ذلك.”

“أنت…!”

“الملك جريد ، لقد ارتكبت خطيئة التسلل لخائن إلى الإمبراطورية. والخائن…. سأبيد بيارو.”

لماذا لم يفتقد الماضي؟ كيف يمكن أن يكون متفاخم جدا؟ لماذا كان واقفا بجانب الملك المدجج بالعتاد؟ لا يمكن أن يكون.

“لقد جائت أخيرًا. أقوى تقنية للمزارع الأسطوري”. شاهد فيرادين فيديو غارة بيليال عدة مرات. كان من أجل فهم قوة جريد و كراغول وأعضاء مدجج بالعتاد. في هذه العملية ، قام بتحليل قصف الهاون و بيارو. “مهارة واسعة النطاق تسبب ضررًا جسديًا يتناسب مع أقصى صحة للهدف؟”

“جلالة الملك ، هل أنت بأمان؟”

كان هناك من لم يتغير تحت أي ظرف من الظروف. كانوا هم من كانت لديهم قناعات قوية منذ البداية.

“شكرا لك.”

كانت هذه مقطوعة من أغنية كانت ذات يوم مشهورة في جميع أنحاء الإمبراطورية. السياف العظيم بيارو والسياف الرائع أسموفيل. نال أهل الإمبراطورية شجاعة وأمل كبيرين عندما استمعوا إلى الأغنية التي أثنت على بطلي الإمبراطورية.

“أنا هنا لأخدم”.

“إيك…!”

“لا تخبرني…”

اتخذ خطوة للامام. بعد فترة ، اقتل جريد.

الإمبراطورية في قلب بيارو. اختفت تماما؟

ترجمة : Don Kol

“إيك…!”

أصبحت عيون مرسيدس حمراء دون علمها. كان هناك شعور بالصراع وهي تحاول كبح دموعها.

لا أحد لم يستطيعوا أن يفتحوا أفواههم. فنتحوا فقط أفواههم من مظهر الغابة التي اختفت. مع اختفاء الأشجار ، تناثرت أعمدة بلون الرماد في جميع أنحاء سماء الليل. تحول عدد لا يحصى من اللاموتى إلى الغبار وعادوا إلى الأرض. كان هناك صمت محرج.

“أنا…!”

كان معنى مرسيدس مطلقًا للفرسان الحمر. كان إعلانها إشارة. بدأ الفرسان الحمر ، الذين ترددوا بعد رؤية بيارو ، في مهاجمة قاسم مرة أخرى. في هذه الأثناء ، طارت مرسيدس إلى بيارو وحملت سيوفها. لم يفوت فيرادين و الخالد هذه اللحظة.

“…”

“اشتقت إليك… أردت أن أصدقك. الآن أشعر بالخجل والإحراج.”

“هل تعرف كم كنت أبحث عنك خلال الـ 12 عامًا الماضية؟”

“اشتقت إليك… أردت أن أصدقك. الآن أشعر بالخجل والإحراج.”

كان من الصعب التحمل. في النهاية ، ظهرت دموع مرسيدس. كان ذلك لأنها أدركت أنها كانت مجرد ‘عدو’ لبيارو لأنها شاهدت بيارو يخبئ جريد خلف ظهره.

سورونج!

“كل يوم… كنت أنتظر كل يوم. في اليوم الذي تظهر فيه فجأة ، تخبرني أن الخيانة كانت اتهامًا باطلًا.”

[تم تدمير الدرع ذو…!]

“…”

سقط عمود الضوء وظهر رجل في الداخل. كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي ثيابًا رثة ومغطى بالتراب والعرق. كان يرتدي قبعة من القش على رأسه وكان يحمل منجلًا ومحراثًا ويداه مغطاة بـ **الكالو. بدا وكأنه مزارع ، لكن مرسيدس لم تنخدع بالمظهر. على الرغم من 12 عامًا من سوء الفهم ، فقد تعرفت على هويته بنظرة واحدة.

“لكن أنظر إليك الآن؟ قائدي. أين ذهب قائدي؟!!!”

درع شعب بيرو الذي صنع لتحمل غارات الإمبراطورية الصحراوية.

دقت صرخة مرسيدس عبر ساحة المعركة. بفضل هذا ، رأى كل الفرسان الحمر بيارو.

التصنيف: ملحمي

“بـ~بيارو…؟”

‘ابتسم بيارو لأول مرة وهو يستعد لتحدي مرسيدس.’

“لا مفر… لماذا بيارو هنا…؟”

احتوى الوزن الثقيل لقصف الهاون المتساقطة على قوة تنتهك الفطرة السليمة. تم تدمير الدرع الذي آمن به فيرادين ومستحضري الأرواح واختفت أجسادهم وأرواحهم دون أن تترك أثرا.

توقفت فوضى المعركة. تحير فيرادين وأعضاء الخالد من هذا الموقف غير المتوقع. كان جريد مرتبكًا أيضًا عندما واجه الفرسان الحمر.

ظهر عمود ، أو هاون ، بحجم أكبر من أن يخمنه البشر في سماء الليل. كان عملاقًا بما يكفي ليبتلع القمر الساطع الذي طاف في السماء.

“لماذا يتصرف الفرسان الحمر هكذا؟”

[تم تدمير الدرع …!]

عرف جريد أن بيارو طُرد من الإمبراطورية قبل 10 سنوات. في ذلك الوقت ، سمع أن معظم الفرسان الحمر الذين تبعوا بيارو تم وصفهم بأنهم خونة وقتلوا. نتيجة لذلك ، اعتبر جريد الفرسان الحمر الحاليين كمجموعة لا علاقة لها ببيرو. كان كل شخص آخر في العالم نفس الشيء. لكن بالنظر إلى ردود أفعالهم ، يبدو أن الأمر لم يكن كذلك.

كان معنى مرسيدس مطلقًا للفرسان الحمر. كان إعلانها إشارة. بدأ الفرسان الحمر ، الذين ترددوا بعد رؤية بيارو ، في مهاجمة قاسم مرة أخرى. في هذه الأثناء ، طارت مرسيدس إلى بيارو وحملت سيوفها. لم يفوت فيرادين و الخالد هذه اللحظة.

لماذا؟

“تلك الفتاة الثاقبة هي الآن فارس جميل.”

تم حل سؤال جريد بواسطة مرسيديس.

‘ابتسم بيارو لأول مرة وهو يستعد لتحدي مرسيدس.’

“العديد من الفتيان والفتيات يحلمون برؤيتك.”

في الوقت الحالي ، كانت مرسيدس هي الفارس الفردي الوحيد الموجود. في غضون ذلك ، بدا بيارو أقوى مما كان عليه في الماضي. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد و قاسم خصمين أقوياء. رأى الفرسان الحمر أنه من المستحيل التغلب على الأعداء بقوتهم الحالية.

“…”

“اشتقت إليك… أردت أن أصدقك. الآن أشعر بالخجل والإحراج.”

“الفرسان الصغار الذين كرسوا أنفسهم لتعاليمك و اكتسبوا قوة كبيرة منذ ذلك الحين يرتدون الآن درعًا أحمر.”

“لماذا يتصرف الفرسان الحمر هكذا؟”

“…”

المفتاح الوحيد للتخلص من الاسم السيئ لبيارو. اندهش الفرسان الحمر عندما صرخ جريد بهذا الاسم. فقدت مرسيدس روحها مرة أخرى.

“لم ينطق أحد باسمك من قبل ، لكننا كنا جميعًا نفتقدك. إذا ظهرت أمامنا ذات يوم و أخبرتنا أنك مؤطّر ولم تخون الإمبراطورية ، فقد أردت أن تعود”.

كراك.

على أقل تقدير ، أرادت أن تقيم الجنازة. هدأ وجه مرسيدس الحزين وصوتها المرتعش تدريجياً. جفت الدموع المتدفقة على خديها تمامًا.

دقت صرخة مرسيدس عبر ساحة المعركة. بفضل هذا ، رأى كل الفرسان الحمر بيارو.

** لم أفهم المقصود هنا..

* تقل القدرة على التحمل بنسبة 20٪.

“لكن الخائن ظهر أمامنا حيا.”

كانت جميع العناوين التي استخدمتها مرسيدس ذات مرة لبيارو في الماضي. الآن أفضل مجاملة يمكن أن تقدمها لبيارو هي ألا تتحدث عن وصمة ‘الخائن’. دافع بيارو عن جريد من سيفها وقدم تعبيرًا حلو ومر.

والسبب هو أنه كان يختبئ خلف الملك المدجج بالعتاد.

في الوقت الحالي ، كانت مرسيدس هي الفارس الفردي الوحيد الموجود. في غضون ذلك ، بدا بيارو أقوى مما كان عليه في الماضي. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد و قاسم خصمين أقوياء. رأى الفرسان الحمر أنه من المستحيل التغلب على الأعداء بقوتهم الحالية.

كوادودوك!

تعافت مرسيدس من ارتباكها. ملأها غضب هائل من الخيانة.

تسببت الهالة القوية بالقشعريرة. هربت مرسيدس والفرسان الحمر ، لكن مستحضر الأرواح فيرادين و الخالد كان لديهم رشاقة منخفضة و اضطروا للوقوف في المكان الخطأ. ومع ذلك لم ييأسوا. كان فيرادين لا يزال يبتسم.

“اشتقت إليك… أردت أن أصدقك. الآن أشعر بالخجل والإحراج.”

سورونج!

سورونج!

المفتاح الوحيد للتخلص من الاسم السيئ لبيارو. اندهش الفرسان الحمر عندما صرخ جريد بهذا الاسم. فقدت مرسيدس روحها مرة أخرى.

سحبت مرسيدس سيفا آخر. لم يتم الكشف عن قوة مرسيدس حتى تم إمساك السيوف المزدوجة بكلتا يديها.

“لا مفر… لماذا بيارو هنا…؟”

“الملك جريد ، لقد ارتكبت خطيئة التسلل لخائن إلى الإمبراطورية. والخائن…. سأبيد بيارو.”

في الوقت الحالي ، كانت مرسيدس هي الفارس الفردي الوحيد الموجود. في غضون ذلك ، بدا بيارو أقوى مما كان عليه في الماضي. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد و قاسم خصمين أقوياء. رأى الفرسان الحمر أنه من المستحيل التغلب على الأعداء بقوتهم الحالية.

كان معنى مرسيدس مطلقًا للفرسان الحمر. كان إعلانها إشارة. بدأ الفرسان الحمر ، الذين ترددوا بعد رؤية بيارو ، في مهاجمة قاسم مرة أخرى. في هذه الأثناء ، طارت مرسيدس إلى بيارو وحملت سيوفها. لم يفوت فيرادين و الخالد هذه اللحظة.

“من الذي سيحرس خلوتكِ؟”

“الآن!”

سورونج!

كانت الخالد تراقب الجو الغريب بقلق. الآن بدأوا في العمل مرة أخرى. إستدعوا لاموتى جدد لضرب جنود جريد. صرخ فيرادين ، “جريد! عليك استدعاء كل فرسانك الآن!”

“قصف الهاون.”

إذا لم يكن يريد أن يفقد المزارع الأقوى الذي تفتخر به مملكة مدجج بالعتاد! استجمع كل المواهب وافقد كل شيء في المقابل!

“لقد جائت أخيرًا. أقوى تقنية للمزارع الأسطوري”. شاهد فيرادين فيديو غارة بيليال عدة مرات. كان من أجل فهم قوة جريد و كراغول وأعضاء مدجج بالعتاد. في هذه العملية ، قام بتحليل قصف الهاون و بيارو. “مهارة واسعة النطاق تسبب ضررًا جسديًا يتناسب مع أقصى صحة للهدف؟”

لم يعرف فيرادين ، الذي آمن بقوة الفرسان الحمر وابتسم بفرح. مدفع الهاون لـ بيارو الذي خلع أحد أذرع الشيطان العظيم بيليال. كانت قوة لا يستطيع مجرد لاعب تحملها.

“أنت…!”

“بيارو! كم من الوقت سوف تلعب؟ هل ما زلت تراني كطفل؟”

ترجمة : Don Kol

تشاينج! تشنغ!

ترجمة : Don Kol

بصقت مرسيدس غاضبة على التجاهل الواضح لـ بيارو لأنه استخدم محراثه و المنجل لصد سيوفها.

“بـ~بيارو…؟”

“قصف الهاون.”

لم يكن موت المصنفين الفرعيين الذين لم يتمكنوا من الحصول على مثل هذا الدرع مصدر قلق. حسب فيرادين أنه وكبار الرتب الباقين على قيد الحياة يمكن أن يساعدوا مرسيدس في تدمير جريد. أخذ فيرادين و مستحضري الأرواح جرعات صقل باهظة الثمن عززت دفاعهم مؤقتًا.

كووووه!

في الوقت الحالي ، كانت مرسيدس هي الفارس الفردي الوحيد الموجود. في غضون ذلك ، بدا بيارو أقوى مما كان عليه في الماضي. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد و قاسم خصمين أقوياء. رأى الفرسان الحمر أنه من المستحيل التغلب على الأعداء بقوتهم الحالية.

ظهر عمود ، أو هاون ، بحجم أكبر من أن يخمنه البشر في سماء الليل. كان عملاقًا بما يكفي ليبتلع القمر الساطع الذي طاف في السماء.

قيود المستخدم: المستوى 250 أو أعلى.

قشعريرة.

تم حل سؤال جريد بواسطة مرسيديس.

تسببت الهالة القوية بالقشعريرة. هربت مرسيدس والفرسان الحمر ، لكن مستحضر الأرواح فيرادين و الخالد كان لديهم رشاقة منخفضة و اضطروا للوقوف في المكان الخطأ. ومع ذلك لم ييأسوا. كان فيرادين لا يزال يبتسم.

“لا أستطيع كسر إرادتكِ. جيد. سأتعامل مع النهاية بيدي.”

“لقد جائت أخيرًا. أقوى تقنية للمزارع الأسطوري”. شاهد فيرادين فيديو غارة بيليال عدة مرات. كان من أجل فهم قوة جريد و كراغول وأعضاء مدجج بالعتاد. في هذه العملية ، قام بتحليل قصف الهاون و بيارو. “مهارة واسعة النطاق تسبب ضررًا جسديًا يتناسب مع أقصى صحة للهدف؟”

لم يتم العثور على أي ندم في عيون بيارو وهو يتذكر الماضي. هذا جعل وجه مرسيدس الجميل يتشوه.

كان متأكدا. كان يعتقد أنه ما لم تتسبب المهارة في ضرر نسبي ، فإنها لا يمكن أن تسبب جرحًا خطيرًا لبليال التي كانت تتمتع بصحة جيدة. أشار فيرادين الواثق إلى المصنفين الأفضل في الخالد. لقد أخذوا جميعًا دروعًا جديدة.

“…”

[تم تجهيز درع ذو وزن كبير.]

* ستنخفض القدرة على التحمل بمقدار 1 كل 10 ثوانٍ.

[درع ذو وزن كبير]

“…”

التصنيف: ملحمي

دقت صرخة مرسيدس عبر ساحة المعركة. بفضل هذا ، رأى كل الفرسان الحمر بيارو.

المتانة: 59/59 – الدفاع: 579

“لقد جائت أخيرًا. أقوى تقنية للمزارع الأسطوري”. شاهد فيرادين فيديو غارة بيليال عدة مرات. كان من أجل فهم قوة جريد و كراغول وأعضاء مدجج بالعتاد. في هذه العملية ، قام بتحليل قصف الهاون و بيارو. “مهارة واسعة النطاق تسبب ضررًا جسديًا يتناسب مع أقصى صحة للهدف؟”

* يزيد الدفاع بما يتناسب مع مستوى مرتديها (1 دفاع لكل 3 مستويات).

“كل يوم… كنت أنتظر كل يوم. في اليوم الذي تظهر فيه فجأة ، تخبرني أن الخيانة كانت اتهامًا باطلًا.”

* يقلل الضرر المادي بنسبة 9٪.

“بـ~بيارو…؟”

* سرعة الحركة ثابتة عند 0 ولا يمكن التحرك.

لا أحد لم يستطيعوا أن يفتحوا أفواههم. فنتحوا فقط أفواههم من مظهر الغابة التي اختفت. مع اختفاء الأشجار ، تناثرت أعمدة بلون الرماد في جميع أنحاء سماء الليل. تحول عدد لا يحصى من اللاموتى إلى الغبار وعادوا إلى الأرض. كان هناك صمت محرج.

* تقل القدرة على التحمل بنسبة 20٪.

تسببت الهالة القوية بالقشعريرة. هربت مرسيدس والفرسان الحمر ، لكن مستحضر الأرواح فيرادين و الخالد كان لديهم رشاقة منخفضة و اضطروا للوقوف في المكان الخطأ. ومع ذلك لم ييأسوا. كان فيرادين لا يزال يبتسم.

* ستنخفض القدرة على التحمل بمقدار 1 كل 10 ثوانٍ.

كان متأكدا. كان يعتقد أنه ما لم تتسبب المهارة في ضرر نسبي ، فإنها لا يمكن أن تسبب جرحًا خطيرًا لبليال التي كانت تتمتع بصحة جيدة. أشار فيرادين الواثق إلى المصنفين الأفضل في الخالد. لقد أخذوا جميعًا دروعًا جديدة.

درع شعب بيرو الذي صنع لتحمل غارات الإمبراطورية الصحراوية.

تم حل سؤال جريد بواسطة مرسيديس.

يزيد من دفاع مرتديها إلى أقصى الحدود. ومع ذلك ، فإن الدرع ثقيل جدًا لدرجة أن ارتدائه مرهق. المتانة مفقودة لأنها مصممة فقط للدفاع العالي. غير مسموح بارتدائه لفترة طويلة.

“الآن!”

الوزن: 69،900

“من الذي سيحرس خلوتكِ؟”

قيود المستخدم: المستوى 250 أو أعلى.

في الوقت الحالي ، كانت مرسيدس هي الفارس الفردي الوحيد الموجود. في غضون ذلك ، بدا بيارو أقوى مما كان عليه في الماضي. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد و قاسم خصمين أقوياء. رأى الفرسان الحمر أنه من المستحيل التغلب على الأعداء بقوتهم الحالية.

أسوأ درع قلل من القدرة على التحمل وجعل من المستحيل تحريكه! ومع ذلك ، كانت القوة الدفاعية عالية بما يكفي لتتجاوز الدروع الثقيلة.

بصقت مرسيدس غاضبة على التجاهل الواضح لـ بيارو لأنه استخدم محراثه و المنجل لصد سيوفها.

“إذا استطعنا تحمل هذا الهجوم…!”

“لم ينطق أحد باسمك من قبل ، لكننا كنا جميعًا نفتقدك. إذا ظهرت أمامنا ذات يوم و أخبرتنا أنك مؤطّر ولم تخون الإمبراطورية ، فقد أردت أن تعود”.

لم يكن موت المصنفين الفرعيين الذين لم يتمكنوا من الحصول على مثل هذا الدرع مصدر قلق. حسب فيرادين أنه وكبار الرتب الباقين على قيد الحياة يمكن أن يساعدوا مرسيدس في تدمير جريد. أخذ فيرادين و مستحضري الأرواح جرعات صقل باهظة الثمن عززت دفاعهم مؤقتًا.

“بيارو…!”

كواااااااااااااانغ!

الوزن: 69،900

سقط قصف الهاون. كان بيارو يهدف إلى مستحضري الأرواح منذ البداية. كان يعلم أن مستحضري الأرواح بحاجة إلى التخلص منهم عند قتال جيش اللاموتى.

كواااااااااااااانغ!

“كواهات! ها؟”

“جلالة الملك…؟”

اتخذ خطوة للامام. بعد فترة ، اقتل جريد.

عرف جريد أن بيارو طُرد من الإمبراطورية قبل 10 سنوات. في ذلك الوقت ، سمع أن معظم الفرسان الحمر الذين تبعوا بيارو تم وصفهم بأنهم خونة وقتلوا. نتيجة لذلك ، اعتبر جريد الفرسان الحمر الحاليين كمجموعة لا علاقة لها ببيرو. كان كل شخص آخر في العالم نفس الشيء. لكن بالنظر إلى ردود أفعالهم ، يبدو أن الأمر لم يكن كذلك.

لم يستطع فيرادين ومستحضري الأرواح الذين يضحكون مثل المجانين الصراخ حتى عندما تم سحقهم.

“إذا استطعنا تحمل هذا الهجوم…!”

[تم تدمير الدرع ذو وزن كبير!]

“شكرا لك.”

[تم تدمير الدرع ذو…!]

توقفت فوضى المعركة. تحير فيرادين وأعضاء الخالد من هذا الموقف غير المتوقع. كان جريد مرتبكًا أيضًا عندما واجه الفرسان الحمر.

[تم تدمير الدرع …!]

تشاينج! تشنغ!

كانت الخالد تراقب الجو الغريب بقلق. الآن بدأوا في العمل مرة أخرى. إستدعوا لاموتى جدد لضرب جنود جريد. صرخ فيرادين ، “جريد! عليك استدعاء كل فرسانك الآن!”

* يزيد الدفاع بما يتناسب مع مستوى مرتديها (1 دفاع لكل 3 مستويات).

احتوى الوزن الثقيل لقصف الهاون المتساقطة على قوة تنتهك الفطرة السليمة. تم تدمير الدرع الذي آمن به فيرادين ومستحضري الأرواح واختفت أجسادهم وأرواحهم دون أن تترك أثرا.

كوادودوك!

“…”

“لكن أنظر إليك الآن؟ قائدي. أين ذهب قائدي؟!!!”

لا أحد لم يستطيعوا أن يفتحوا أفواههم. فنتحوا فقط أفواههم من مظهر الغابة التي اختفت. مع اختفاء الأشجار ، تناثرت أعمدة بلون الرماد في جميع أنحاء سماء الليل. تحول عدد لا يحصى من اللاموتى إلى الغبار وعادوا إلى الأرض. كان هناك صمت محرج.

“جلالة الملك ، هل أنت بأمان؟”

“ما دمت على قيد الحياة ، لا يمكن لأحد أن يؤذي جسد ملكي.” أعلن بيارو لأعدائه المرتبكين ، بما في ذلك مرسيدس. لم يكن هناك أي أثر للأيام الخوالي. كما توقعت مرسيدس ، أدرك بيارو أن الفرسان الحمر عدو واضح.

“بـ~بيارو…؟”

كراك.

“لا تخبرني…”

ألمها قلبها. البطل الذي علمها كيف تكون فارسًا كان خائنًا صوب سيفه… لا ، مصوبًا يده عليهم. كان مروعا. جعلها تتساءل عما إذا كان الفارس مثل هذا الوجود العابر. تحدث الفرسان الحمر إلى مرسيدس ذات المظهر المؤلم.

التصنيف: ملحمي

“إنه أمر خطير أننا وحدنا فقط.”

* تقل القدرة على التحمل بنسبة 20٪.

“إذا تراجعنا. حتى القائد ليميت سيفهم ذلك.”

“كل يوم… كنت أنتظر كل يوم. في اليوم الذي تظهر فيه فجأة ، تخبرني أن الخيانة كانت اتهامًا باطلًا.”

في الوقت الحالي ، كانت مرسيدس هي الفارس الفردي الوحيد الموجود. في غضون ذلك ، بدا بيارو أقوى مما كان عليه في الماضي. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد و قاسم خصمين أقوياء. رأى الفرسان الحمر أنه من المستحيل التغلب على الأعداء بقوتهم الحالية.

قشعريرة.

أومأت مرسيدس برأسها وأعطت أمرًا ، “حسنًا. الجميع يتراجع”.

كواااااااااااااانغ!

“سيدي مرسيدس …؟”

كان بيارو يخص جريد. لم يستطع تحمل أن مرسيدس حاولت إيذاء جريد. كان يعرف مواهبها ومعتقداتها وقرر الفتاة التي أنشأها كبذرة. لكن جريد لم يسمح بذلك. كان ذلك لأنه شهد الحزن في وجه بيارو.

“من الذي سيحرس خلوتكِ؟”

الإمبراطورية في قلب بيارو. اختفت تماما؟

ماذا يعني أن تكون على قيد الحياة؟ القائد الذي أقسمت بقسم الفارس له كان يجبرها على الخيانة ، بدلاً من أن تكون مخلصتًا للإمبراطور ، الذي كان معلمها السابق الذي علمها عن قسم الفارس خائنًا بالفعل. في النهاية ، تفضل أن تموت على أن تفسد.

كان متأكدا. كان يعتقد أنه ما لم تتسبب المهارة في ضرر نسبي ، فإنها لا يمكن أن تسبب جرحًا خطيرًا لبليال التي كانت تتمتع بصحة جيدة. أشار فيرادين الواثق إلى المصنفين الأفضل في الخالد. لقد أخذوا جميعًا دروعًا جديدة.

‘ابتسم بيارو لأول مرة وهو يستعد لتحدي مرسيدس.’

“أنتِ مثلما كنتِ قبل أي وقت مضى.”

“إذا تراجعنا. حتى القائد ليميت سيفهم ذلك.”

كان هناك من لم يتغير تحت أي ظرف من الظروف. كانوا هم من كانت لديهم قناعات قوية منذ البداية.

أركان دعم الوطن. كانت الإمبراطورية أبدية وكان الناس مرتاحين.

“لا أستطيع كسر إرادتكِ. جيد. سأتعامل مع النهاية بيدي.”

[تم تدمير الدرع ذو وزن كبير!]

كان بيارو يخص جريد. لم يستطع تحمل أن مرسيدس حاولت إيذاء جريد. كان يعرف مواهبها ومعتقداتها وقرر الفتاة التي أنشأها كبذرة. لكن جريد لم يسمح بذلك. كان ذلك لأنه شهد الحزن في وجه بيارو.

“بيارو ، هل تتذكر كيف تمنيت أن تكون سعيدًا؟”

لم يعرف فيرادين ، الذي آمن بقوة الفرسان الحمر وابتسم بفرح. مدفع الهاون لـ بيارو الذي خلع أحد أذرع الشيطان العظيم بيليال. كانت قوة لا يستطيع مجرد لاعب تحملها.

“جلالة الملك…؟”

كانت هذه مقطوعة من أغنية كانت ذات يوم مشهورة في جميع أنحاء الإمبراطورية. السياف العظيم بيارو والسياف الرائع أسموفيل. نال أهل الإمبراطورية شجاعة وأمل كبيرين عندما استمعوا إلى الأغنية التي أثنت على بطلي الإمبراطورية.

“استدعاء الفارس ، أسموفيل.”

تسببت الهالة القوية بالقشعريرة. هربت مرسيدس والفرسان الحمر ، لكن مستحضر الأرواح فيرادين و الخالد كان لديهم رشاقة منخفضة و اضطروا للوقوف في المكان الخطأ. ومع ذلك لم ييأسوا. كان فيرادين لا يزال يبتسم.

المفتاح الوحيد للتخلص من الاسم السيئ لبيارو. اندهش الفرسان الحمر عندما صرخ جريد بهذا الاسم. فقدت مرسيدس روحها مرة أخرى.

“…”

ترجمة : Don Kol

“…”

‘ابتسم بيارو لأول مرة وهو يستعد لتحدي مرسيدس.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط