نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-788

الفصل 788

الفصل 788

مملكة مدجج بالعتاد كانت أقوى لاعب في اللعبة وتهديدًا لأي شخص. كان استهدافهم شيئًا أساسيًا. كان هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يحاولون السيطرة على مملكة مدجج بالعتاد. لكن جريد لم يكن على علم بهذه الحقيقة. تغاضى عن مصير الأقوياء. لم يدافع عن مملكته بشكل صحيح خلال المنافسة الوطنية وسمح للعدو بالدخول.

“هل تريد جمع الناجين من الفرسان الحمر القدامى؟”

اعتقد جريد أن نهاية خان الحزينة كانت نتيجة لغبائه. كان خان ضحية جهله.

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لسكاي حيث سمع صوت قاتم من الظلام.

بعد وفاة خان ، أصبح جريد مهووسًا بالحكمة. لو كان أكثر حكمة ، لما كانت نهاية خان وحيدة للغاية. لذلك ، تحدى جريد أن يولد من جديد كرجل حكيم. كان تراكم المعرفة بطيئًا بسبب ذكائه الفطري ، لكن جريد اعتقد أنه من خلال التفكير المتكرر في الأوقات ‘اللانهائية’ ، يمكنه استخدام مزاياه الخاصة وصبره ليصبح رجلًا حكيمًا. لا ، لقد قرر ألا يؤمن ، بل أن يضعه موضع التنفيذ.

كان هذا اليوم في الإمبراطورية مثل عام. جلس جريد على المقعد واتجهت عيناه نحو النافذة. دخل أسموفيل بصره. كان أسموفيل يسير على الجانب الأيمن من العربة بتعبير مؤلم.

كانت هذه النتيجة. كان جريد يفكر دون توقف. كان يفتقر إلى الذكاء مقارنة بالآخرين ، لذلك كان عليه أن يفكر عدة مرات أكثر من الآخرين. استمر واستمر في التفكير كلما واجه موقفًا. كان رأسه يعمل باستمرار.

شروط إنهاء المهمة (2): يجب أن يكون عدد الوفيات أقل من 5 حتى تصل إلى المستوى 400 (عدد الوفيات: 2/5).

لماذا استدعى بيارو فقط عندما هاجمه الفرسان الحمر والخالد؟ كان ذلك بسبب تعذر رؤية آجنوس. نتيجة لذلك ، اعتقد جريد أن الفرسان الحمر وأعضاء الخالد الذين يهاجمونه قد تكون طعمًا. إذا اصطاد الطُعم واستدعى جميع فرسانه ، ستضعف مملكته و يمكن تدمير المنزل الفارغ. لهذا السبب استدعى بيارو لأول مرة.

لماذا استدعى بيارو فقط عندما هاجمه الفرسان الحمر والخالد؟ كان ذلك بسبب تعذر رؤية آجنوس. نتيجة لذلك ، اعتقد جريد أن الفرسان الحمر وأعضاء الخالد الذين يهاجمونه قد تكون طعمًا. إذا اصطاد الطُعم واستدعى جميع فرسانه ، ستضعف مملكته و يمكن تدمير المنزل الفارغ. لهذا السبب استدعى بيارو لأول مرة.

كان هذا هو نفس السياق الذي استخدمه جريد للحكم على أنه يجب التعامل مع مساعد مرسيدس. لم يكن السبب وراء قلق جريد بشأن المساعد لأنه كان ذكيًا ، ولكن لأنه كان يفكر.

‘لماذا بدوا مصدومين؟’

تم استنفاد جريد. كان الأمر مختلفًا عما كان عليه عندما اختار دون قلق ، وتصرف بشكل عاطفي ، واعتمد على الآخرين. كان استهلاك الطاقة لهذه العقلية هائلاً.

***

سرورك.

لهذا السبب كانت بذرته.

اختفى قاسم في الظلام.

في الواقع ، كان بيارو متفاجئًا للغاية عندما ناداه جريد والتقى بمرسيدس. لم يكن يعتقد أنها على قيد الحياة. كان من الطبيعي. ألم يدمر أسموفيل المغسول دماغه كل الفرسان الحمر في الماضي؟ لم يترك أسموفيل أي شخص يضربه على ظهره. كان من الصعب توقع بقاء مرسيدس ، بذرة بيارو.

“هااه.”

“هذه هي أمنية ما قبل الموت التي تلقيتها من خان. دعونا نحاول أن نكون سعداء معًا”.

اسند جريد جسده المرهق على العربة. كان الأمر كما لو أنه قد أغار للتو على وحش زعيم قوي. قاس بيارو حالته وانحنى بعمق.

“لقد مررت بالكثير من المتاعب.”

“هااه.”

كان بيارو فخوراً بجريد. بدلاً من الإحباط بسبب موت خان ، كرم جريد خان من خلال النظر إلى نفسه. كان أداء جريد جيدًا عند مواجهة الإمبراطور. كان لدى بيارو هذا النوع من الاعتقاد.

أولاً ، تجاوز مستوى الشخص العادي.

سأل جريد بيارو المبتسم ، “هل كنت محقًا في التعامل مع المساعد؟”

حدق جريد في نظرته المتذبذبة وأوضح ، “سوف أستوعب الجيل السابق من الفرسان الحمر. ليس من المستحيل استيعابهم. أليس هذا صحيحًا؟”

شهد جريد انضباط الفرسان الحمر. لقد صدمهم مظهر بيارو ، لكنهم نفذوا أوامر مرسيدس على الفور. لقد شككوا في قصة أسموفيل ، لكنهم لم يقاوموا حكم مرسيدس. اعتقد جريد أن الفرسان الحمر في هذا المكان لن يتحدثوا عن بيارو و أسموفيل. لكن المساعد لم يعرف. كان من الصعب الحكم على نوع الشخص الذي كان المساعد عندما قام بحماية الخيول عن بعد. لهذا السبب أمر جريد قاسم بالتعامل معه.

* هذه هي الفرصة الأخيرة. إذا فشلت في إكمال شروط إنهاء المهمة الثانية ، فستفقد مؤهلاتك تمامًا لتحدي اختبار تشيو.

أومأ بيارو برأسه. “مرسيدس ستقرر بنفسها. سوف تفرز الفرسان والمساعدين الموثوق بهم وغير الجديرين بالثقة”.

“هاه؟ مـ~ماذا…؟”

“أنت تثق بها”.

‘يوجد شيء. شيئا ما…’

“إنها فتاة ذكية بشكل لا يصدق.”

ترجمة : Don Kol

لهذا السبب كانت بذرته.

المتمردون الذين تبعوا الخائن بيارو. كان هذا هو تقييم الجيل السابق من الفرسان الحمر. سمع جريد أن ‘معظم’ الفرسان الحمر قد أُعدموا. نعم ، معظمهم. لم يكن كل منهم. كان بعضهم لا يزال على قيد الحياة هاربين.

“وقد نمت إلى مستوى توقعاتي. ستصبح فيما بعد ركيزة جديدة للإمبراطورية.”

كان هذا هو نفس السياق الذي استخدمه جريد للحكم على أنه يجب التعامل مع مساعد مرسيدس. لم يكن السبب وراء قلق جريد بشأن المساعد لأنه كان ذكيًا ، ولكن لأنه كان يفكر.

في الواقع ، كان بيارو متفاجئًا للغاية عندما ناداه جريد والتقى بمرسيدس. لم يكن يعتقد أنها على قيد الحياة. كان من الطبيعي. ألم يدمر أسموفيل المغسول دماغه كل الفرسان الحمر في الماضي؟ لم يترك أسموفيل أي شخص يضربه على ظهره. كان من الصعب توقع بقاء مرسيدس ، بذرة بيارو.

“…”

لكن أسموفيل أنقذ مرسيدس. السبب.

قالت مرسيدس لسكاي الخائف ، “اعتبارًا من اليوم ، أنت مطرود”.

‘في عقله الباطن ، كان خائفًا على الإمبراطورية’.

في الماضي ، زار فيرادين القارة الشرقية و ركز بشكل كامل على اليانغبان في مملكة هوان. توقع أنه يمكن أن يستفيد من أعظم قوة في القارة الشرقية. نتيجة لذلك ، كان أول لاعب يزور مملكة هوان و تلقى المهمة المخفية ليصبح ‘اليانغبان’.

كان أسموفيل مترددًا في قتل المواهب حتى في أيام غسيل دماغه. كانت تلك مرسيدس. نظر بيارو إلى السماء ليلاً.

عليك أن تستوفي الحد الأدنى من المؤهلات لتحدي اختبار تشيو.

“لقد أصبحت أكثر جشعًا بسبب كلامك.” أعلن جريد ، “سأجعل مرسيدس لي.”

‘لماذا بدوا مصدومين؟’

واجه جريد ضغطًا غير مسبوق عند منافسته مع مرسيدس. شعر وكأنها كانت تقرأ كل أفعاله. في البداية ، اعتقد أنها كانت مجرد مهاراتها الممتازة ، لكن بالنظر إلى الوراء ، لم تكن كذلك. كان من الواضح أنها ‘تنبأت’ بسلوكه.

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لسكاي حيث سمع صوت قاتم من الظلام.

“عملية احتيال”. أكد جريد.

سد سيف مرسيدس خنجر يطير في الظلام. أدرك سكاي في وقت متأخر أن رقبته كانت ستُثقب لو لم تتصرف مرسيدس ورفع درعه على عجل. نظرت مرسيدس في الظلام.

كانت مرسيدس في نفس فئة بيارو. جدار لا يمكن للاعبين العاديين عبوره. NPC بعنوان متسام. أراد جريد أن يجعلها خاصته. اعتقد بيارو الشيء نفسه. عندما تبادل الضربات مع مرسيدس ، اعتقد أن الطريقة الوحيدة للإطاحة بها هي مقدر أن يهلك.

ربما كان المزارع هو مفتاح كسر الأزمة الحالية؟ نظر فيرادين إلى الاحتمالات الجديدة.

‘مرة أخرى يمر الوقت…’

كانت مرسيدس في نفس فئة بيارو. جدار لا يمكن للاعبين العاديين عبوره. NPC بعنوان متسام. أراد جريد أن يجعلها خاصته. اعتقد بيارو الشيء نفسه. عندما تبادل الضربات مع مرسيدس ، اعتقد أن الطريقة الوحيدة للإطاحة بها هي مقدر أن يهلك.

سوف تنمو إلى مستوى رفض مقدر أن يهلك. نما جشع بيارو.

“اممم.”

“هذا صحيح يا جلالة الملك. يجب أن تقطف من قبل جلالة الملك”.

اعتقد جريد أن نهاية خان الحزينة كانت نتيجة لغبائه. كان خان ضحية جهله.

“اممم.”

* في كل مرة تكسب فيها 20 مستوى دون أن تموت أثناء استمرار المهمة ، ستحصل على عدد كبير من الإحصائيات الإضافية.

أومأ جريد. لقد ابتلع مسألة ما إذا كان بيارو يتوق إلى الإمبراطورية وبلده. لقد وثق في بيارو.

* هذه هي الفرصة الأخيرة. إذا فشلت في إكمال شروط إنهاء المهمة الثانية ، فستفقد مؤهلاتك تمامًا لتحدي اختبار تشيو.

“دعنا نعود إلى راينهاردت.”

كوادودوك!

اعتقد جريد أنه من غير المرجح أن تكون الإمبراطورية وراء هذه الغارة. كان من المحتمل جدًا أن تكون الإمبراطورة هي العقل المدبر. لكن القضية كانت أكبر من أن يحكم عليها بنفسه. كان عليه أن يقابل لاويل بسرعة. صعد جريد على الفور إلى العربة.

اعتقد فيرادين دائمًا أنه أفضل من الآخرين. بالنسبة لشخص يتلاعب بأشخاص آخرين ، تسبب جريد وعناصره التي انتهكت الفطرة السليمة في شعوره بصدمة جديدة ورعب. لم يكن يريد مواجهة جريد في أي وقت قريب. كانت هذه هي المرة الأولى التي يخاف فيها فيرادين من شخص آخر.

‘أنا مجهد.’

كان هذا هو نفس السياق الذي استخدمه جريد للحكم على أنه يجب التعامل مع مساعد مرسيدس. لم يكن السبب وراء قلق جريد بشأن المساعد لأنه كان ذكيًا ، ولكن لأنه كان يفكر.

كان هذا اليوم في الإمبراطورية مثل عام. جلس جريد على المقعد واتجهت عيناه نحو النافذة. دخل أسموفيل بصره. كان أسموفيل يسير على الجانب الأيمن من العربة بتعبير مؤلم.

يرجى العودة مع الأصدقاء القدامى.

‘لقد تجاوز ذنبه قلبه وطبع في روحه’.

“هااه.”

سيكون الخلاص صعبًا. ربما غفر له بيارو ، لكن الفرسان الحمر القتلى وعائلاتهم لم يتمكنوا من ذلك. كما تنبأ جريد ، كان أسموفيل على استعداد لإنهاء حياته في اللحظة التي ينتقم فيها من الإمبراطورة.

شهد جريد انضباط الفرسان الحمر. لقد صدمهم مظهر بيارو ، لكنهم نفذوا أوامر مرسيدس على الفور. لقد شككوا في قصة أسموفيل ، لكنهم لم يقاوموا حكم مرسيدس. اعتقد جريد أن الفرسان الحمر في هذا المكان لن يتحدثوا عن بيارو و أسموفيل. لكن المساعد لم يعرف. كان من الصعب الحكم على نوع الشخص الذي كان المساعد عندما قام بحماية الخيول عن بعد. لهذا السبب أمر جريد قاسم بالتعامل معه.

‘… انتظر.’ قدم جريد تعبيرًا حزينًا فقط ليخرج بشيء. ‘هل مات كل الفرسان الحمر حقًا؟’

‘لقد تجاوز ذنبه قلبه وطبع في روحه’.

المتمردون الذين تبعوا الخائن بيارو. كان هذا هو تقييم الجيل السابق من الفرسان الحمر. سمع جريد أن ‘معظم’ الفرسان الحمر قد أُعدموا. نعم ، معظمهم. لم يكن كل منهم. كان بعضهم لا يزال على قيد الحياة هاربين.

“…”

‘ربما يمكنني إعطاء فرصة لأسموفيل للتكفير؟’

– … فهمت.

جريد لم يتأخر. أصدر على الفور أمرًا لـ أسموفيل ، “أسموفيل ، سافر عبر القارة وابحث عن الناجين من الفرسان الحمر.”

هتف بيارو لأسموفيل في رحلته للتكفير.

“هاه؟ مـ~ماذا…؟”

“… في غضون ذلك ، سوف أختبئ.”

المفاجأة والخوف. تحول وجه أسموفيل إلى اللون الرمادي من الأمر غير المتوقع.

“هاه؟ مـ~ماذا…؟”

حدق جريد في نظرته المتذبذبة وأوضح ، “سوف أستوعب الجيل السابق من الفرسان الحمر. ليس من المستحيل استيعابهم. أليس هذا صحيحًا؟”

“…”

“هل تريد جمع الناجين من الفرسان الحمر القدامى؟”

‘لا أصدق أنني أشعر بهذا تجاه شخص عادي…!’

“نعم.”

‘لا أصدق أنني أشعر بهذا تجاه شخص عادي…!’

“هل من المناسب حقًا أن أكون الشخص الذي يعثر عليهم؟ لماذا تتركه لي بدلاً من بيارو…؟”

[تمت إعادة ضبط نقاط التقارب السبعة المتراكمة مع مرسيدس إلى 0.]

توقف أسموفيل عن الكلام. أدرك نية جريد لكنه لم يجرؤ على قول كلمة ‘التكفير’. أحنى رأسه بتعبير قاتم.

اعتقد جريد أنه من غير المرجح أن تكون الإمبراطورية وراء هذه الغارة. كان من المحتمل جدًا أن تكون الإمبراطورة هي العقل المدبر. لكن القضية كانت أكبر من أن يحكم عليها بنفسه. كان عليه أن يقابل لاويل بسرعة. صعد جريد على الفور إلى العربة.

“بيارو غفر لك.”

شهد جريد انضباط الفرسان الحمر. لقد صدمهم مظهر بيارو ، لكنهم نفذوا أوامر مرسيدس على الفور. لقد شككوا في قصة أسموفيل ، لكنهم لم يقاوموا حكم مرسيدس. اعتقد جريد أن الفرسان الحمر في هذا المكان لن يتحدثوا عن بيارو و أسموفيل. لكن المساعد لم يعرف. كان من الصعب الحكم على نوع الشخص الذي كان المساعد عندما قام بحماية الخيول عن بعد. لهذا السبب أمر جريد قاسم بالتعامل معه.

“…”

كانت مرسيدس في نفس فئة بيارو. جدار لا يمكن للاعبين العاديين عبوره. NPC بعنوان متسام. أراد جريد أن يجعلها خاصته. اعتقد بيارو الشيء نفسه. عندما تبادل الضربات مع مرسيدس ، اعتقد أن الطريقة الوحيدة للإطاحة بها هي مقدر أن يهلك.

“ألن يكون الآخرون نفس الشيء؟ سيشعرون جميعًا وكأنهم بيارو”.

في نفس الوقت ضواحي تيتان.

“…”

[أنت ممنوع من دخول القصر الإمبراطوري.]

“ابحث عنهم ، ثم تحدث إليهم.”

* إذا مت ، ستتغير شروط إنهاء المهمة إلى رقم اثنين.

لم يخطر ببال أسموفيل سوى أن الامر ‘بالعثور على الفرسان الحمر القدامى’ كان محض اهتمامه بنفسه. كانت أيضًا فرصة لجلب ‘قوة الجيل السابق’ إلى المملكة. لقد كان مثالًا أظهر عقلية جريد في التفكير في شعبه الثمين ، والذي كان أعظم قوة دافعة وراء مملكة مدجج بالعتاد.

توقف أسموفيل عن المشي وانحنى بعمق. لم يرفع رأسه حتى اختفت العربة التي كان فيها جريد بعيدا عن الأنظار.

“كن سعيدا دائما.”

في الواقع ، كان بيارو متفاجئًا للغاية عندما ناداه جريد والتقى بمرسيدس. لم يكن يعتقد أنها على قيد الحياة. كان من الطبيعي. ألم يدمر أسموفيل المغسول دماغه كل الفرسان الحمر في الماضي؟ لم يترك أسموفيل أي شخص يضربه على ظهره. كان من الصعب توقع بقاء مرسيدس ، بذرة بيارو.

“…”

ماذا كان هذا فجأة؟ حدث ذلك عندما كان سكاي مرتبك ويطلب تفسيرًا.

“هذه هي أمنية ما قبل الموت التي تلقيتها من خان. دعونا نحاول أن نكون سعداء معًا”.

[لقد فقدت مؤهلاتك للفئة الثانية ‘مساعد الفارس الأول’.]

“… سوف ابقيه في ذاكرتي.”

“ابحث عنهم ، ثم تحدث إليهم.”

توقف أسموفيل عن المشي وانحنى بعمق. لم يرفع رأسه حتى اختفت العربة التي كان فيها جريد بعيدا عن الأنظار.

“نعم.”

هتف بيارو لأسموفيل في رحلته للتكفير.

“…”

‘تحلى بالقوة.’

اعتقد فيرادين دائمًا أنه أفضل من الآخرين. بالنسبة لشخص يتلاعب بأشخاص آخرين ، تسبب جريد وعناصره التي انتهكت الفطرة السليمة في شعوره بصدمة جديدة ورعب. لم يكن يريد مواجهة جريد في أي وقت قريب. كانت هذه هي المرة الأولى التي يخاف فيها فيرادين من شخص آخر.

يرجى العودة مع الأصدقاء القدامى.

[سيتم تدمير جميع مهام الفرسان الحمر الجارية حاليًا.]

***

“ربما…”

[مقيم مملكة هوان (1)]

توقف أسموفيل عن المشي وانحنى بعمق. لم يرفع رأسه حتى اختفت العربة التي كان فيها جريد بعيدا عن الأنظار.

★ ★ مهمة مخفية

[سيتم تدمير جميع مهام الفرسان الحمر الجارية حاليًا.]

عليك أن تستوفي الحد الأدنى من المؤهلات لتحدي اختبار تشيو.

سأل جريد بيارو المبتسم ، “هل كنت محقًا في التعامل مع المساعد؟”

أولاً ، تجاوز مستوى الشخص العادي.

“… في غضون ذلك ، سوف أختبئ.”

حالة مسح المهام (1): لا تموت حتى تصل إلى المستوى 400.

[تمت إعادة ضبط نقاط التقارب السبعة المتراكمة مع مرسيدس إلى 0.]

* في كل مرة تكسب فيها 20 مستوى دون أن تموت أثناء استمرار المهمة ، ستحصل على عدد كبير من الإحصائيات الإضافية.

“… في غضون ذلك ، سوف أختبئ.”

* إذا مت ، ستفقد جميع الإحصائيات الإضافية التي حصلت عليها. لا يمكن استعادة الإحصائيات المفقودة.

“عملية احتيال”. أكد جريد.

* إذا مت ، ستتغير شروط إنهاء المهمة إلى رقم اثنين.

كوادودوك!

شروط إنهاء المهمة (2): يجب أن يكون عدد الوفيات أقل من 5 حتى تصل إلى المستوى 400 (عدد الوفيات: 2/5).

لم يخطر ببال أسموفيل سوى أن الامر ‘بالعثور على الفرسان الحمر القدامى’ كان محض اهتمامه بنفسه. كانت أيضًا فرصة لجلب ‘قوة الجيل السابق’ إلى المملكة. لقد كان مثالًا أظهر عقلية جريد في التفكير في شعبه الثمين ، والذي كان أعظم قوة دافعة وراء مملكة مدجج بالعتاد.

* هذه هي الفرصة الأخيرة. إذا فشلت في إكمال شروط إنهاء المهمة الثانية ، فستفقد مؤهلاتك تمامًا لتحدي اختبار تشيو.

‘لماذا بدوا مصدومين؟’

في الماضي ، زار فيرادين القارة الشرقية و ركز بشكل كامل على اليانغبان في مملكة هوان. توقع أنه يمكن أن يستفيد من أعظم قوة في القارة الشرقية. نتيجة لذلك ، كان أول لاعب يزور مملكة هوان و تلقى المهمة المخفية ليصبح ‘اليانغبان’.

“لا يمكنك أن تطأ قدمك القصر الإمبراطوري مرة أخرى.”

كان ذلك لأنه أعطى انطباعًا جيدًا لأفراد اليانغبان. في ذلك الوقت ، كان فيرادين في المستوى 290. لقد حاول جاهدا تجاوز المستوى 300 دون أن يموت وحصل على قدر هائل من الإحصائيات نتيجة لذلك. لكن كل شيء كان في مهب. لقد لمس مملكة مدجج بالعتاد ومات مرتين بالفعل.

اعتقد جريد أن نهاية خان الحزينة كانت نتيجة لغبائه. كان خان ضحية جهله.

“ربما…”

اسند جريد جسده المرهق على العربة. كان الأمر كما لو أنه قد أغار للتو على وحش زعيم قوي. قاس بيارو حالته وانحنى بعمق.

ابتسم فيرادين بشرة شاحبة. كانت كلمات جريد ‘المرة الأولى’ تدور باستمرار في رأسه. سيحاول جريد حقًا العثور على فيرادين وقتله عدة مرات.

المتمردون الذين تبعوا الخائن بيارو. كان هذا هو تقييم الجيل السابق من الفرسان الحمر. سمع جريد أن ‘معظم’ الفرسان الحمر قد أُعدموا. نعم ، معظمهم. لم يكن كل منهم. كان بعضهم لا يزال على قيد الحياة هاربين.

“… في غضون ذلك ، سوف أختبئ.”

“ألن يكون الآخرون نفس الشيء؟ سيشعرون جميعًا وكأنهم بيارو”.

اعتقد فيرادين دائمًا أنه أفضل من الآخرين. بالنسبة لشخص يتلاعب بأشخاص آخرين ، تسبب جريد وعناصره التي انتهكت الفطرة السليمة في شعوره بصدمة جديدة ورعب. لم يكن يريد مواجهة جريد في أي وقت قريب. كانت هذه هي المرة الأولى التي يخاف فيها فيرادين من شخص آخر.

‘ربما يمكنني إعطاء فرصة لأسموفيل للتكفير؟’

‘لا أصدق أنني أشعر بهذا تجاه شخص عادي…!’

كان هذا اليوم في الإمبراطورية مثل عام. جلس جريد على المقعد واتجهت عيناه نحو النافذة. دخل أسموفيل بصره. كان أسموفيل يسير على الجانب الأيمن من العربة بتعبير مؤلم.

كوادودوك!

– … فهمت.

ملأ الغضب جسد فيرادين. فجأة كان لديه سؤال. كان الأمر يتعلق برد فعل الفرسان الحمر تجاه المزارع الذي استدعاه جريد.

لماذا استدعى بيارو فقط عندما هاجمه الفرسان الحمر والخالد؟ كان ذلك بسبب تعذر رؤية آجنوس. نتيجة لذلك ، اعتقد جريد أن الفرسان الحمر وأعضاء الخالد الذين يهاجمونه قد تكون طعمًا. إذا اصطاد الطُعم واستدعى جميع فرسانه ، ستضعف مملكته و يمكن تدمير المنزل الفارغ. لهذا السبب استدعى بيارو لأول مرة.

‘لماذا بدوا مصدومين؟’

حدق جريد في نظرته المتذبذبة وأوضح ، “سوف أستوعب الجيل السابق من الفرسان الحمر. ليس من المستحيل استيعابهم. أليس هذا صحيحًا؟”

كان مستحضر الأرواح في مؤخرة ساحة المعركة. لقد كانوا بعيدين جدًا لذا لم يستطع فيرادين سماع المحادثة. كان هذا سيئا.

أومأ جريد. لقد ابتلع مسألة ما إذا كان بيارو يتوق إلى الإمبراطورية وبلده. لقد وثق في بيارو.

‘يوجد شيء. شيئا ما…’

“نعم.”

ربما كان المزارع هو مفتاح كسر الأزمة الحالية؟ نظر فيرادين إلى الاحتمالات الجديدة.

“… في غضون ذلك ، سوف أختبئ.”

في نفس الوقت ضواحي تيتان.

سأل جريد بيارو المبتسم ، “هل كنت محقًا في التعامل مع المساعد؟”

تشايينج!

“نعم…؟”

سد سيف مرسيدس خنجر يطير في الظلام. أدرك سكاي في وقت متأخر أن رقبته كانت ستُثقب لو لم تتصرف مرسيدس ورفع درعه على عجل. نظرت مرسيدس في الظلام.

“دعنا نعود إلى راينهاردت.”

“أخبر الملك المدجج بالعتاد أني أعرف ما الذي يقلقه. من فضلك دعني أتولى الأمر.”

“…”

– … فهمت.

كوادودوك!

“…؟”

كان هذا اليوم في الإمبراطورية مثل عام. جلس جريد على المقعد واتجهت عيناه نحو النافذة. دخل أسموفيل بصره. كان أسموفيل يسير على الجانب الأيمن من العربة بتعبير مؤلم.

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لسكاي حيث سمع صوت قاتم من الظلام.

اعتقد فيرادين دائمًا أنه أفضل من الآخرين. بالنسبة لشخص يتلاعب بأشخاص آخرين ، تسبب جريد وعناصره التي انتهكت الفطرة السليمة في شعوره بصدمة جديدة ورعب. لم يكن يريد مواجهة جريد في أي وقت قريب. كانت هذه هي المرة الأولى التي يخاف فيها فيرادين من شخص آخر.

‘ماذا؟ لماذا كنت على وشك أن يتم اغتيالي؟’

ترجمة : Don Kol

قالت مرسيدس لسكاي الخائف ، “اعتبارًا من اليوم ، أنت مطرود”.

اعتقد جريد أنه من غير المرجح أن تكون الإمبراطورية وراء هذه الغارة. كان من المحتمل جدًا أن تكون الإمبراطورة هي العقل المدبر. لكن القضية كانت أكبر من أن يحكم عليها بنفسه. كان عليه أن يقابل لاويل بسرعة. صعد جريد على الفور إلى العربة.

“نعم…؟”

كان مستحضر الأرواح في مؤخرة ساحة المعركة. لقد كانوا بعيدين جدًا لذا لم يستطع فيرادين سماع المحادثة. كان هذا سيئا.

“لا يمكنك أن تطأ قدمك القصر الإمبراطوري مرة أخرى.”

‘مرة أخرى يمر الوقت…’

“مـ~ما هذا…؟!”

“… في غضون ذلك ، سوف أختبئ.”

ماذا كان هذا فجأة؟ حدث ذلك عندما كان سكاي مرتبك ويطلب تفسيرًا.

“كن سعيدا دائما.”

[لقد فقدت مؤهلاتك للفئة الثانية ‘مساعد الفارس الأول’.]

كانت هذه النتيجة. كان جريد يفكر دون توقف. كان يفتقر إلى الذكاء مقارنة بالآخرين ، لذلك كان عليه أن يفكر عدة مرات أكثر من الآخرين. استمر واستمر في التفكير كلما واجه موقفًا. كان رأسه يعمل باستمرار.

[سيتم تدمير جميع مهام الفرسان الحمر الجارية حاليًا.]

اعتقد جريد أنه من غير المرجح أن تكون الإمبراطورية وراء هذه الغارة. كان من المحتمل جدًا أن تكون الإمبراطورة هي العقل المدبر. لكن القضية كانت أكبر من أن يحكم عليها بنفسه. كان عليه أن يقابل لاويل بسرعة. صعد جريد على الفور إلى العربة.

[أنت ممنوع من دخول القصر الإمبراطوري.]

“…؟”

[تمت إعادة ضبط نقاط التقارب السبعة المتراكمة مع مرسيدس إلى 0.]

* إذا مت ، ستفقد جميع الإحصائيات الإضافية التي حصلت عليها. لا يمكن استعادة الإحصائيات المفقودة.

“إيه… ؟ إيه إيه؟”

جريد لم يتأخر. أصدر على الفور أمرًا لـ أسموفيل ، “أسموفيل ، سافر عبر القارة وابحث عن الناجين من الفرسان الحمر.”

ارتعد سكاي من حقيقة لا تصدق. كان يخشى أن تكون مرسيدس قد لاحظت الظلام بداخله. بعد فترة ، تُرك وحده. راجع سكاي هذه الحادثة وأدرك أن جريد كان وراءها. كان عليه أن يفكر في الظروف.

‘أنا مجهد.’

“أنت… ! أنت ابن العا**ة!”

يرجى العودة مع الأصدقاء القدامى.

شعر سكاي بالغضب الشديد من جريد لأنه لم يعد قادرًا على تحقيق هدفه في جعل مرسيدس عبدته. لكن بعد لحظة.

بدء سكاي يشعر بالخوف بدلاً من الغضب. لقد خشي من قوة جريد المتعالية التي يمكن أن تدمر حياة شخص واحد بسهولة. كان وجود الملك الجديد والناضج أعظم من أن يقارن بالملك السابق.

“مجـ~مجنون…”

“اممم.”

بدء سكاي يشعر بالخوف بدلاً من الغضب. لقد خشي من قوة جريد المتعالية التي يمكن أن تدمر حياة شخص واحد بسهولة. كان وجود الملك الجديد والناضج أعظم من أن يقارن بالملك السابق.

توقف أسموفيل عن الكلام. أدرك نية جريد لكنه لم يجرؤ على قول كلمة ‘التكفير’. أحنى رأسه بتعبير قاتم.

ترجمة : Don Kol

اعتقد جريد أن نهاية خان الحزينة كانت نتيجة لغبائه. كان خان ضحية جهله.

كانت هذه النتيجة. كان جريد يفكر دون توقف. كان يفتقر إلى الذكاء مقارنة بالآخرين ، لذلك كان عليه أن يفكر عدة مرات أكثر من الآخرين. استمر واستمر في التفكير كلما واجه موقفًا. كان رأسه يعمل باستمرار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط