نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-792

الفصل 792

الفصل 792

تتانج! تتانج! تتانج!

بينغ! بي بينع! بي بي بينغ!

هواروروك!

لكن النتيجة لم تكن جيدة.

شيك!

“…؟”

تكرار الصهر والطرق. استمر جريد في القيام بذلك ليوم كامل. لكن نفس النمر الأبيض لم يستسلم. قاوموا ألسنة اللهب وطرقوا حتى النهاية ، وأصبحوا أكثر شراسة. في كل مرة تصطدم فيها بمطرقة جريد ، تنتشر الأشواك أسرع من ذي قبل.

“هذا هو؟”

تتانج!

“نفس النمر الأبيض هو مادة نقية. لا توجد مواد أجنبية مضافة. والدليل أن درجة الحرارة لم ترتفع منذ أن وصلت إلى 7،230 درجة”.

[لقد جرحت كبرياء النمر الأبيض النبيل!]

نعم ، لم تكن درجة الحرارة ناقصة. تعرف النظام على درجة انصهار نفس النمر الأبيض على أنها 7،230 درجة. في الواقع ، بعد إخراج نفس النمر الأبيض من الفرن مباشرة ، تم تقليله إلى كثافة تشبه الطين.

[النمر الأبيض غاضب!]

“نفس النمر الأبيض هو مادة نقية. لا توجد مواد أجنبية مضافة. والدليل أن درجة الحرارة لم ترتفع منذ أن وصلت إلى 7،230 درجة”.

[لقد عانيت من 890 ضرر.]

‘من الأفضل عدم الارتباط بالنمر الأبيض. لا ، لا يجب أن أقابله على الإطلاق.’

[لقد عانيت من 844 ضرر.]

لقد حسبها من البداية. اكتشف كراغول هذا. ومع ذلك ، لم يلاحظ كراغول شيئًا واحدًا.

أدرك ذلك فقط في الليلة الثالثة.

كانت رؤية لاويل عالية. كان في وضع يسمح له بالبحث عن أشخاص قادرين ، لكنه كان دائمًا يضع جريد في المركز. لن يستخدم كلمة ‘قوي’ لشخص لم يكن كذلك. تم رفع توقعات جريد.

‘هذا الرجل مثل يانغبان بالمقارنة مع العنقاء الحمراء’.

ابتسم جريد بمرارة كما أدرك. كانت أعظم قوته هي الأشخاص الآخرون. أرسل على الفور همس إلى لاويل.

كان مثل القنفذ يحاول حماية نفسه. كلما ضرب ، أطلق النمر الأبيض عشرات الأشواك وأصبح وجه جريد مغطى بالجروح. كان مستاء من عبارة ‘فخر النمر الأبيض النبيل’. هاجم نفس النمر الأبيض في كل مرة يتضرر كبريائه ، لذلك كان من السهل معرفة مدى غطرسة النمر الأبيض.

أرسل لاويل همس إلى جريد المحبط.

‘يوم ما في القارة الشرقية.’

مر الوقت. في اليوم الثالث من الإنتاج ، كان جريد متعبًا عقليًا. لم ينخفض ​​زخم نفس النمر الأبيض على الإطلاق.

~ تتانج! تتانج!

هذا صحيح.

‘إذا صادفت لقاء مع المخلوقات المقدسة.’

كان يزيد تجربة عناصره. كانت جودة نفس النمر الأبيض عالية والقوة منخفضة ، لذلك كانت تجربة حزام تيراميت في ارتفاع مستمر. بالكاد ارتفعت بنسبة 0.01٪ كل ألف نتيجة ، لكن ألم تكن جيدة؟

كواروك! كارورك.

‘يوم ما في القارة الشرقية.’

‘من الأفضل عدم الارتباط بالنمر الأبيض. لا ، لا يجب أن أقابله على الإطلاق.’

“هذا هو؟”

ومع ذلك ، لم يكن لدى جريد وقت للتفكير في الأمر أثناء الطرق. تحرك بلا تردد هربا من الأشواك. لم يكن جريد على علم بعد. كان عدد المرات التي أطعم فيها كراغول جرعات له يتناقص تدريجياً.

لكن النتيجة لم تكن جيدة.

‘كانت هذه نيته’. أشرقت عيون كراغول. ‘لماذا واجهها جريد مباشرة دون اللجوء إلى أيدي الإله. إنه يحاول فهم النية الخفية وتحليل الأنماط لتطوير قوته المراوغة.’

“نعم.”

فكر جريد حتى هنا عند إنشاء عنصر؟ أراد جريد تعويض ما كان ينقصه. أعجب كراغول بروح جريد.

‘إذن هل من المستحيل على حداد أن يقوي نفس النمر الأبيض؟’

‘هذا النوع من الجهد جعله ما هو عليه الآن’.

“نفس النمر الأبيض هو مادة نقية. لا توجد مواد أجنبية مضافة. والدليل أن درجة الحرارة لم ترتفع منذ أن وصلت إلى 7،230 درجة”.

هل كان كراغول ، الذي نظر إلى جريد بعيون دافئة ، سوء فهم؟ ألم يكن السبب وراء عدم قيام جريد بإخراج أيادي الإله هو أنه كان منغمسًا جدًا في صنع عنصر ولم يستخدم رأسه؟ لا ، هذا ما قصده.

[النمر الأبيض غاضب!]

اتخذ جريد مقاومة نفس النمر الأبيض كفرصة تدريب. كان التدرب على تجنب الهجمات عند صنع الأشياء أفضل من الدفاع بسهولة بأيدي الإله. بمعنى آخر ، ركز على توسيع تفكيره والسيطرة عليه.

الناسخ يوفيمينا. حقا. يمكنها تكرار أفضل سحر لسمات الماء. بدء جريد في رؤية الحل ولكن ذلك كان لثانية واحدة فقط.

لقد حسبها من البداية. اكتشف كراغول هذا. ومع ذلك ، لم يلاحظ كراغول شيئًا واحدًا.

هذا صحيح.

هذا صحيح.

– هذا صحيح! كان هناك مثل هذا الأمر!

[زادت تجربة حزام تيراميت (الفريد) بنسبة 0.01٪!]

كانت قوية جدًا مقارنة بمواد الإنتاج الأخرى في نفس الفئة. على الرغم من عمليات الصهر والطرق المتكررة ، حافظ نفس النمر الأبيض على شكله الأصلي. استدعى جريد عبارة ‘فخر النمر الأبيض النبيل’ ورأى أن طبيعة النمر الأبيض هي السبب في عدم إحراز تقدم.

كان يزيد تجربة عناصره. كانت جودة نفس النمر الأبيض عالية والقوة منخفضة ، لذلك كانت تجربة حزام تيراميت في ارتفاع مستمر. بالكاد ارتفعت بنسبة 0.01٪ كل ألف نتيجة ، لكن ألم تكن جيدة؟

تتانج!

‘إذا تم تصنيف هذا على أنها ضربة ، فقد ترتفع تجربة خاتم إلفين ستون أيضًا. إنه لعار.’

فكر جريد حتى هنا عند إنشاء عنصر؟ أراد جريد تعويض ما كان ينقصه. أعجب كراغول بروح جريد.

هذا صحيح. كان جريد يهدف إلى ثلاثة أشياء أثناء صنع العنصر. تحسين مهاراته في التحكم وتجربة عناصره وقدرته على التفكير.

تتانج!

“هل درجة حرارة النار ناقصة؟ أليست درجة الصهر عالية جدًا لأنها مادة من سمة الأرض؟”

تتانج!

“النقع ، التحويل ، التجميد ، التشقق من الداخل. أليس كذلك؟”

بالطبع ، لم يكن ينوي صنع العنصر بفظاظة. لم يكن جريد الحالي أحمق بما يكفي لإضاعة نفس النمر الأبيض. كان أهم جزء لدى جريد هو إنتاج العناصر ، لذلك بذل قصارى جهده لتقوية نفس النمر الأبيض. كان في حالة تركيز لدرجة أنه كان بإمكانه أن يحسب بالضبط عدد الشرر المتطاير في كل مرة يدق فيها.

“إنها الماء والثلج بشكل طبيعي.”

لكن النتيجة لم تكن جيدة.

شعر جريد بذلك. سيولد أقوى سيف.

كارورك.

“إذا ذهبت إلى التصنيف المفصل ، فهو أيضًا عرضة للمهارات النباتية.”

“كوك…!”

“هل درجة حرارة النار ناقصة؟ أليست درجة الصهر عالية جدًا لأنها مادة من سمة الأرض؟”

مر الوقت. في اليوم الثالث من الإنتاج ، كان جريد متعبًا عقليًا. لم ينخفض ​​زخم نفس النمر الأبيض على الإطلاق.

“لا أستطيع أن أصهرها.”

‘لا ، ما مدى عنادها؟’

‘يوم ما في القارة الشرقية.’

كانت قوية جدًا مقارنة بمواد الإنتاج الأخرى في نفس الفئة. على الرغم من عمليات الصهر والطرق المتكررة ، حافظ نفس النمر الأبيض على شكله الأصلي. استدعى جريد عبارة ‘فخر النمر الأبيض النبيل’ ورأى أن طبيعة النمر الأبيض هي السبب في عدم إحراز تقدم.

‘أليست هذه مسألة سمة وليست شخصية؟’

‘لا ، إنتظر.’

‘إذا صادفت لقاء مع المخلوقات المقدسة.’

أدرك ذلك فقط في الليلة الثالثة.

تتانج! تتانج! تتانج!

‘أليست هذه مسألة سمة وليست شخصية؟’

لكن ليس الآن.

كان للنمر الأبيض سمة الأرض. وكانت الأرض قوية ضد النار. بمجرد تذكيره بالأساسيات ، لاحظ جريد أن هذا العمل كان خاطئًا منذ البداية.

كان عليها أن تجد ساحر وأن تراقب في الوقت الفعلي كيف تم استخدام السحر. لم يكن يعرف عدد الأيام التي ستستغرقه يوفيمينا لنسخ أفضل سحر مائي. جريد بحاجة لتقوية نفس النمر الأبيض الآن.

‘نفس النمر الأبيض هو طاقة الأرض نفسها… إنها مادة لا يمكن صهرها بالطرق التقليدية.’

ترجمة : Don Kol

كان يعاني من صداع. رأى كراغول ، الذي كان يحرس جريد لمدة ثلاثة أيام ، أن جريد توقف عن الطرق وعبس لأنه لاحظ أن هناك شيئًا ما خطأ.

تم تصنيف المعادن على أنها مواد نقية ومواد مختلطة. وكمثال بسيط ، كان الحديد مادة نقية بينما كان الفولاذ مادة مختلطة. بمجرد تسخين الحديد ، ستستمر درجة الحرارة في الارتفاع إلى درجة انصهاره 1،530 درجة ، ولكن تم الحفاظ على درجة الحرارة حتى يذوب الحديد تمامًا. من ناحية أخرى ، كان الفولاذ عبارة عن مادة مختلطة ولم يتم الحفاظ على درجة الحرارة. حتى بعد أن وصلت درجة الحرارة إلى نقطة الانصهار ، استمرت في الزيادة بمقدار 100 درجة.

“ماذا يحدث هنا؟”

مر الوقت. في اليوم الثالث من الإنتاج ، كان جريد متعبًا عقليًا. لم ينخفض ​​زخم نفس النمر الأبيض على الإطلاق.

“لا أستطيع أن أصهرها.”

“لا… تم الوصول إلى نقطة الانصهار”.

“…؟”

كان يزيد تجربة عناصره. كانت جودة نفس النمر الأبيض عالية والقوة منخفضة ، لذلك كانت تجربة حزام تيراميت في ارتفاع مستمر. بالكاد ارتفعت بنسبة 0.01٪ كل ألف نتيجة ، لكن ألم تكن جيدة؟

فوجئ بانمير من المكان الذي كان ينام فيه على حصيرة إلى جانبه.

لكن ليس الآن.

“ماذا تقصد بكونك لا يمكنك صهرها؟”

لكن النتيجة لم تكن جيدة.

في الأيام الثلاثة الماضية ، كان بانمير يراقب كل تحركات جريد. لم يكن يريد أن يفوت أي شيء عن عمل الحداد الأسطوري. لقد رأى أنه لا يوجد شيء خطأ في تصرفات جريد. كانت صنعة جريد هي الأفضل. ومع ذلك ، ظل نفس النمر الأبيض في شكله الأصلي. أليس لأنه لا يمكن صهره؟

أرسل جريد المتحمس على الفور همسًا إلى يوفيمينا.

“إذن هل من المستحيل صنع العنصر؟”

– يوفيمينا.

لم يكن لدى بانمير أي خبرة في التعامل مع المواد ذات التصنيف الخرافي وكان مرتبكًا. على عكس كراغول ، الذي أُجبر على التزام الصمت لأن هذا لم يكن عالمه ، فكر بانمير في الأمر.

“لا… تم الوصول إلى نقطة الانصهار”.

“هل درجة حرارة النار ناقصة؟ أليست درجة الصهر عالية جدًا لأنها مادة من سمة الأرض؟”

سيقول شيئًا كهذا. كان هناك وهم يرن بصوت براهام في أذنيه.

“لا… تم الوصول إلى نقطة الانصهار”.

في اللهب ، نمت الشقوق في نفس النمر الأبيض أكبر. انتهى الصهر أخيرًا. كانت تلك هي اللحظة التي أُضيفت فيها معرفة جريد و كراغول و مهاراتهما و خبراتهما إلى سحر يوفيمينا.

تم تصنيف المعادن على أنها مواد نقية ومواد مختلطة. وكمثال بسيط ، كان الحديد مادة نقية بينما كان الفولاذ مادة مختلطة. بمجرد تسخين الحديد ، ستستمر درجة الحرارة في الارتفاع إلى درجة انصهاره 1،530 درجة ، ولكن تم الحفاظ على درجة الحرارة حتى يذوب الحديد تمامًا. من ناحية أخرى ، كان الفولاذ عبارة عن مادة مختلطة ولم يتم الحفاظ على درجة الحرارة. حتى بعد أن وصلت درجة الحرارة إلى نقطة الانصهار ، استمرت في الزيادة بمقدار 100 درجة.

“نعم ، لقد لاحظت تأخرًا بعض الشيء. كانت المادة قوية جدًا لدرجة أنني اعتقدت أنني بحاجة إلى تكرار الصهر والطرق عدة مرات لتغيير الشكل تدريجيًا.”

تمكن جريد من التمييز بين مادة نقية ومادة مخلوطة بناءً على تغير درجة الحرارة.

امتلأ وجه جريد بالبهجة. براهام ، الذي كان من أقوى الأساطير. مومود ، أحد أعظم المواهب الذين نجوا من قتال واحد لواحد مع تنين النار تراوكا. كان من الطبيعي أن يكون سحر مومود مساويًا لسحر براهام.

“نفس النمر الأبيض هو مادة نقية. لا توجد مواد أجنبية مضافة. والدليل أن درجة الحرارة لم ترتفع منذ أن وصلت إلى 7،230 درجة”.

بالطبع ، لم يكن ينوي صنع العنصر بفظاظة. لم يكن جريد الحالي أحمق بما يكفي لإضاعة نفس النمر الأبيض. كان أهم جزء لدى جريد هو إنتاج العناصر ، لذلك بذل قصارى جهده لتقوية نفس النمر الأبيض. كان في حالة تركيز لدرجة أنه كان بإمكانه أن يحسب بالضبط عدد الشرر المتطاير في كل مرة يدق فيها.

نعم ، لم تكن درجة الحرارة ناقصة. تعرف النظام على درجة انصهار نفس النمر الأبيض على أنها 7،230 درجة. في الواقع ، بعد إخراج نفس النمر الأبيض من الفرن مباشرة ، تم تقليله إلى كثافة تشبه الطين.

لكن ليس الآن.

“لكن في هذه الحالة ، لا يتغير الشكل على الرغم من التبريد المتكرر والطرق؟”

“نعم ، سأحاول.”

“نعم ، لقد لاحظت تأخرًا بعض الشيء. كانت المادة قوية جدًا لدرجة أنني اعتقدت أنني بحاجة إلى تكرار الصهر والطرق عدة مرات لتغيير الشكل تدريجيًا.”

كانت رؤية لاويل عالية. كان في وضع يسمح له بالبحث عن أشخاص قادرين ، لكنه كان دائمًا يضع جريد في المركز. لن يستخدم كلمة ‘قوي’ لشخص لم يكن كذلك. تم رفع توقعات جريد.

لكن ليس الآن.

هذا صحيح.

“الصهر نفسه كان خاطئًا. أحتاج إلى إذابته تمامًا لتقوية نفس النمر الأبيض.”

فكر جريد حتى هنا عند إنشاء عنصر؟ أراد جريد تعويض ما كان ينقصه. أعجب كراغول بروح جريد.

كانت النار كافية. ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه لم يذوب تعني أنه بحاجة إلى طريقة أخرى. حكم جريد وسأل كراغول وبانمير ، “ما هي الصفات التي تنسب إلى ضعف الأرض؟”

الناسخ يوفيمينا. حقا. يمكنها تكرار أفضل سحر لسمات الماء. بدء جريد في رؤية الحل ولكن ذلك كان لثانية واحدة فقط.

“إنها الماء والثلج بشكل طبيعي.”

“نعم.”

“إذا ذهبت إلى التصنيف المفصل ، فهو أيضًا عرضة للمهارات النباتية.”

تتانج!

“النقع ، التحويل ، التجميد ، التشقق من الداخل. أليس كذلك؟”

“… آااه.”

خمن جريد. من أجل تقوية نفس النمر الأبيض ، كان من الضروري إضعاف نفس النمر الأبيض أولاً. لكن كان الحداد مرتبطا بالنار. لم تكن المياه والجليد والنباتات مناطق جريد.

هذا صحيح. كان جريد يهدف إلى ثلاثة أشياء أثناء صنع العنصر. تحسين مهاراته في التحكم وتجربة عناصره وقدرته على التفكير.

‘إذن هل من المستحيل على حداد أن يقوي نفس النمر الأبيض؟’

“كوك…!”

بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان من المستحيل عليه أن يفعل ذلك بمفرده ويحتاج إلى تعاون الآخرين. لم يكن أمام جريد خيار سوى الشعور بغياب براهام.

“…؟”

‘لو كان براهام هنا…’

لكن النتيجة لم تكن جيدة.

“باه! إنها مسألة بسيطة. مع السحر في هذا الجسد ، سأغرق الخرزة مثل الفأر. أو ماذا لو حولته إلى جليد وسحقته؟”

لم يكن لدى بانمير أي خبرة في التعامل مع المواد ذات التصنيف الخرافي وكان مرتبكًا. على عكس كراغول ، الذي أُجبر على التزام الصمت لأن هذا لم يكن عالمه ، فكر بانمير في الأمر.

سيقول شيئًا كهذا. كان هناك وهم يرن بصوت براهام في أذنيه.

“نعم ، لقد لاحظت تأخرًا بعض الشيء. كانت المادة قوية جدًا لدرجة أنني اعتقدت أنني بحاجة إلى تكرار الصهر والطرق عدة مرات لتغيير الشكل تدريجيًا.”

“… آااه.”

“نعم ، سأحاول.”

ابتسم جريد بمرارة كما أدرك. كانت أعظم قوته هي الأشخاص الآخرون. أرسل على الفور همس إلى لاويل.

تتانج! تتانج! تتانج!

– هل هناك ساحر في نقابتنا متخصص في سحر الماء؟

جريد لم يتأخر. تم استخدام خشب الفسفور الأبيض كحطب للوقود ووضع الخرزة البيضاء في الفرن الذي تم تسخينه حتى 7،230 درجة مئوية. ثم.

– لا أعرف لماذا تسأل ، ولكن هناك شخص واحد يمكنه استخدام سحر خصائص المياه القوية.

‘هذا النوع من الجهد جعله ما هو عليه الآن’.

كانت رؤية لاويل عالية. كان في وضع يسمح له بالبحث عن أشخاص قادرين ، لكنه كان دائمًا يضع جريد في المركز. لن يستخدم كلمة ‘قوي’ لشخص لم يكن كذلك. تم رفع توقعات جريد.

شعر جريد بذلك. سيولد أقوى سيف.

– من هذا؟

– هل هناك ساحر في نقابتنا متخصص في سحر الماء؟

– يوفيمينا.

“إنها الماء والثلج بشكل طبيعي.”

– آااه!

– من هذا؟

الناسخ يوفيمينا. حقا. يمكنها تكرار أفضل سحر لسمات الماء. بدء جريد في رؤية الحل ولكن ذلك كان لثانية واحدة فقط.

“كوك…!”

‘هل من السهل تكرار أفضل سحر؟’

ابتسم جريد بمرارة كما أدرك. كانت أعظم قوته هي الأشخاص الآخرون. أرسل على الفور همس إلى لاويل.

كان عليها أن تجد ساحر وأن تراقب في الوقت الفعلي كيف تم استخدام السحر. لم يكن يعرف عدد الأيام التي ستستغرقه يوفيمينا لنسخ أفضل سحر مائي. جريد بحاجة لتقوية نفس النمر الأبيض الآن.

“لا أستطيع أن أصهرها.”

أرسل لاويل همس إلى جريد المحبط.

بينغ! بي بينع! بي بي بينغ!

– ألم تتعلم يوفيمينا سحر مومود؟ سمعت أن لديها سحر خاصية الماء لمومود.

تحولت وجوه جريد و كراغول إلى اللون الأبيض في نفس الوقت. كان ذلك بسبب أن نفس النمر الأبيض ، الذي حافظ على شكله الكامل على الرغم من قيام جريد بضربه لمدة ثلاثة أيام وليالٍ ، تعرض للانهيار بضربة واحدة.

– هذا صحيح! كان هناك مثل هذا الأمر!

“نعم ، هذا صحيح. اضربها بسحر خاصية الماء. استمرِ حتى قبل أن تنكسر.”

امتلأ وجه جريد بالبهجة. براهام ، الذي كان من أقوى الأساطير. مومود ، أحد أعظم المواهب الذين نجوا من قتال واحد لواحد مع تنين النار تراوكا. كان من الطبيعي أن يكون سحر مومود مساويًا لسحر براهام.

ابتسم جريد بمرارة كما أدرك. كانت أعظم قوته هي الأشخاص الآخرون. أرسل على الفور همس إلى لاويل.

أرسل جريد المتحمس على الفور همسًا إلى يوفيمينا.

***

– يوفيمينا! هل يمكنكِ المجيء إلى الحدادة الآن؟

حبة بيضاء. على عكس اللؤلؤة ، كانت بيضاء فقط. كان لونا غامقا. لكن السطح كان لامعًا وكانت هناك طاقة روحية غامضة.

– بالتاكيد. أنت من يتصل.

تم تصنيف المعادن على أنها مواد نقية ومواد مختلطة. وكمثال بسيط ، كان الحديد مادة نقية بينما كان الفولاذ مادة مختلطة. بمجرد تسخين الحديد ، ستستمر درجة الحرارة في الارتفاع إلى درجة انصهاره 1،530 درجة ، ولكن تم الحفاظ على درجة الحرارة حتى يذوب الحديد تمامًا. من ناحية أخرى ، كان الفولاذ عبارة عن مادة مختلطة ولم يتم الحفاظ على درجة الحرارة. حتى بعد أن وصلت درجة الحرارة إلى نقطة الانصهار ، استمرت في الزيادة بمقدار 100 درجة.

لم تسأل حتى لماذا. كانت يوفيمينا ممثل الموالين لجريد. بفضل سحر مومود ، كرست نفسها للصيد دون قيود فئة الناسخين. الآن عادت على الفور إلى راينهاردت.

‘هذا الرجل مثل يانغبان بالمقارنة مع العنقاء الحمراء’.

***

تحولت وجوه جريد و كراغول إلى اللون الأبيض في نفس الوقت. كان ذلك بسبب أن نفس النمر الأبيض ، الذي حافظ على شكله الكامل على الرغم من قيام جريد بضربه لمدة ثلاثة أيام وليالٍ ، تعرض للانهيار بضربة واحدة.

“هذا هو؟”

نعم ، لم تكن درجة الحرارة ناقصة. تعرف النظام على درجة انصهار نفس النمر الأبيض على أنها 7،230 درجة. في الواقع ، بعد إخراج نفس النمر الأبيض من الفرن مباشرة ، تم تقليله إلى كثافة تشبه الطين.

حبة بيضاء. على عكس اللؤلؤة ، كانت بيضاء فقط. كان لونا غامقا. لكن السطح كان لامعًا وكانت هناك طاقة روحية غامضة.

“نعم ، لقد لاحظت تأخرًا بعض الشيء. كانت المادة قوية جدًا لدرجة أنني اعتقدت أنني بحاجة إلى تكرار الصهر والطرق عدة مرات لتغيير الشكل تدريجيًا.”

“نعم ، هذا صحيح. اضربها بسحر خاصية الماء. استمرِ حتى قبل أن تنكسر.”

أرسل جريد المتحمس على الفور همسًا إلى يوفيمينا.

“نعم ، سأحاول.”

نعم ، لم تكن درجة الحرارة ناقصة. تعرف النظام على درجة انصهار نفس النمر الأبيض على أنها 7،230 درجة. في الواقع ، بعد إخراج نفس النمر الأبيض من الفرن مباشرة ، تم تقليله إلى كثافة تشبه الطين.

أومأت يوفيمينا برأسها وجمعت كلتا يديها معًا. كانت مجرد لحظة.

خمن جريد. من أجل تقوية نفس النمر الأبيض ، كان من الضروري إضعاف نفس النمر الأبيض أولاً. لكن كان الحداد مرتبطا بالنار. لم تكن المياه والجليد والنباتات مناطق جريد.

‘ماذا؟’

– من هذا؟

فوجئ كلا من جريد و كراغول في نفس الوقت. كانت هناك هالة زرقاء غير ملموسة تحدث أحيانًا عندما استخدم السحرة السحر. بدأ ما يسمى بالمانا في الحدادة بالتجمع عند أطراف أصابع يوفيمينا. كان مختلفًا عن الاستخدام العادي. أطلق السحرة العاديون المانا بينما بدا أن يوفيمينا ‘تمتص’ المانا المحيطة.

“…؟”

بيونج!

جريد لم يتأخر. تم استخدام خشب الفسفور الأبيض كحطب للوقود ووضع الخرزة البيضاء في الفرن الذي تم تسخينه حتى 7،230 درجة مئوية. ثم.

أطلقت يوفيمينا المانا المتجمعة في أطراف أصابعها. أصبح تيارًا من الماء يضرب نفس النمر الأبيض. ثم.

“… آااه.”

“هيوك!”

سيقول شيئًا كهذا. كان هناك وهم يرن بصوت براهام في أذنيه.

“قوى…”

هذا صحيح. كان جريد يهدف إلى ثلاثة أشياء أثناء صنع العنصر. تحسين مهاراته في التحكم وتجربة عناصره وقدرته على التفكير.

تحولت وجوه جريد و كراغول إلى اللون الأبيض في نفس الوقت. كان ذلك بسبب أن نفس النمر الأبيض ، الذي حافظ على شكله الكامل على الرغم من قيام جريد بضربه لمدة ثلاثة أيام وليالٍ ، تعرض للانهيار بضربة واحدة.

– يوفيمينا! هل يمكنكِ المجيء إلى الحدادة الآن؟

بينغ! بي بينع! بي بي بينغ!

شيك!

استمرت يوفيمينا في إطلاق السحر. ضربت نفس النمر الأبيض حتى أخبرها جريد بالتوقف. كانت المياه التي أطلقتها شرسة مثل الأمواج وكان زخمها مثل الوحش الغاضب.

كان يعاني من صداع. رأى كراغول ، الذي كان يحرس جريد لمدة ثلاثة أيام ، أن جريد توقف عن الطرق وعبس لأنه لاحظ أن هناك شيئًا ما خطأ.

“السحر يشبه سيده…”

مر الوقت. في اليوم الثالث من الإنتاج ، كان جريد متعبًا عقليًا. لم ينخفض ​​زخم نفس النمر الأبيض على الإطلاق.

كان جريد يخاف من يوفيمينا في الماضي ويرتجف من الزخم.

ومع ذلك ، لم يكن لدى جريد وقت للتفكير في الأمر أثناء الطرق. تحرك بلا تردد هربا من الأشواك. لم يكن جريد على علم بعد. كان عدد المرات التي أطعم فيها كراغول جرعات له يتناقص تدريجياً.

“توقفِ! يكفي الآن!”

لم يكن لدى بانمير أي خبرة في التعامل مع المواد ذات التصنيف الخرافي وكان مرتبكًا. على عكس كراغول ، الذي أُجبر على التزام الصمت لأن هذا لم يكن عالمه ، فكر بانمير في الأمر.

“نعم.”

كواروك! كارورك.

أوقفت يوفيمينا السحر وأخذ جريد على الفور نفس النمر الأبيض. كان نفس النمر الأبيض متصدع ، مثل حبة زجاج على وشك الانهيار.

“نعم ، سأحاول.”

‘جيد!’

‘ماذا؟’

جريد لم يتأخر. تم استخدام خشب الفسفور الأبيض كحطب للوقود ووضع الخرزة البيضاء في الفرن الذي تم تسخينه حتى 7،230 درجة مئوية. ثم.

تاتاك! تاك.

‘أليست هذه مسألة سمة وليست شخصية؟’

في اللهب ، نمت الشقوق في نفس النمر الأبيض أكبر. انتهى الصهر أخيرًا. كانت تلك هي اللحظة التي أُضيفت فيها معرفة جريد و كراغول و مهاراتهما و خبراتهما إلى سحر يوفيمينا.

‘جيد!’

شعر جريد بذلك. سيولد أقوى سيف.

– هل هناك ساحر في نقابتنا متخصص في سحر الماء؟

ترجمة : Don Kol

“إنها الماء والثلج بشكل طبيعي.”

‘من الأفضل عدم الارتباط بالنمر الأبيض. لا ، لا يجب أن أقابله على الإطلاق.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط