الفصل 801
‘هذا لا يمكن أن يستمر’.
‘هل هناك سحر يمكنه تعديل حجم المساحة بشكل تعسفي؟’
راقب جولدهيت بقلق جريد واتخذت قرارًا صعبًا بعد التفكير لبعض الوقت.
صرير.
‘يجب أن أطلق سراح إله البرق.’
كان إله البرق ، المدعوم من حجر الرعد الضخم الذي تم اكتشافه في الغابة الشمالية الغربية لتيتان قبل 15 عامًا ، الحارس الذي كان تتويجًا لمعرفة جولدهيت وسحرها وكمية هائلة من التمويل والقوى العاملة. مثل الأوصياء الآخرين في برج الخلود ، كان لديه مقاومة أساسية للهجمات الجسدية ، كما أنه يجمع بين القوة السحرية للساحر والقوة الغاشمة لفارس فردي.
كان إله البرق ، المدعوم من حجر الرعد الضخم الذي تم اكتشافه في الغابة الشمالية الغربية لتيتان قبل 15 عامًا ، الحارس الذي كان تتويجًا لمعرفة جولدهيت وسحرها وكمية هائلة من التمويل والقوى العاملة. مثل الأوصياء الآخرين في برج الخلود ، كان لديه مقاومة أساسية للهجمات الجسدية ، كما أنه يجمع بين القوة السحرية للساحر والقوة الغاشمة لفارس فردي.
“جلالتك!”
في حين أنه لا يمكن أن يعمل إلا ضمن معايير برج الخلود ، إلا أنه كان أقوى سلاح يمكن أن يدفع مشروع الإمبراطورية ** ‘رائد القارة الشرقية’ إذا نجح مشروع الإنتاج الضخم. في الواقع ، كان لدى الإمبراطور خواندر توقعات كبيرة لإله البرق.
بوك!
** رائد هنا بمعني أول من يصل أو مستكشف الأرض.
رد جريد الهجوم بـ دوران وأعاد الهجوم إلى إله البرق. لم يكن لدى إله البرق المهارة للتعامل مع التقنية التي تجاوزت سرعته.
فتحت جولدهيت غطاء الجهاز المدعوم بحجر الرعد ، لإيقاظ إله البرق.
استخدم جريد سرعة الهجوم السريعة لإطلاق ألسنة اللهب عدة مرات.
“أبدا.” أعطت جولدهيت أمرًا ، “يجب ألا تقتله أبدًا.”
“نوي!”
***
دفن وجه جريد في الأرض. أرجح سيفه خلفه ، وانطلقت ألسنة اللهب ، وضربت ذراع إله البرق. في الواقع ، كانت تلك هي النيران السوداء التي اعتبرت هجومًا جسديًا. لم يتضرر إله البرق ، تمامًا مثل الأوصياء الآخرين.
لم يظهر الوصي في الطابق 32 ، تمامًا مثل ما حدث في الطابق 21. أرفف الكتب المكتظة بالكتب ملأت المساحة اللانهائية ، وكان السحرة الجالسون في أماكن مختلفة ينغمسون في المعرفة من خلالها.
“أبدا.” أعطت جولدهيت أمرًا ، “يجب ألا تقتله أبدًا.”
‘هل هناك سحر يمكنه تعديل حجم المساحة بشكل تعسفي؟’
ليس ذلك فحسب ، فإن إله البرق لم يكن لديه مهارة المبارزة الممتازة لفارس فردي ، مما يعني أنه تأخر في التقنيات. بالنسبة لمحارب قديم مثل جريد ، الذي قاتل ضد جميع أنواع الأساطير ، بما في ذلك الملك غير المهزوم ، كان إله البرق مجرد طفل يتمتع بقوة كبيرة.
كان لبرج الخلود أبعاد مختلفة لكل طابق. كان من الصعب قياس بعض الطوابق ، مثل الطابق 32 ، بينما كانت بعض الطوابق أقل من 300 متر مربع. لا يمكن تخيل الهيكل الداخلي لبرج الخلود بمجرد مراقبة شكله الخارجي. كان المبنى شاسعًا لدرجة أن جريد شعر أنه يستكشف عالمًا آخر.
“كوهوك…! هوهو!”
“الملك المدجج بالعتاد ، سأرشدك.”
ترجمة : Don Kol
لا يمكن رؤية الدرج إلى الطابق التالي في أي مكان؟ اقترب ساحر من جريد بينما كان يبحث عن طريق للذهاب. سرعان ما وصل جريد إلى الطابق 33 ، بفضل مرشده.
‘من الآن فصاعدًا ، إنه حقيقي’.
رد جريد الهجوم بـ دوران وأعاد الهجوم إلى إله البرق. لم يكن لدى إله البرق المهارة للتعامل مع التقنية التي تجاوزت سرعته.
من الطابق 33 فصاعدًا ، زاد التعويض عن تسلق الطابق: بدلاً من اثنين ، زاد ذكاء جريد بمقدار ثلاثة في كل مرة يتسلق فيها الطابق. إذا تمكن من الحفاظ على هذا الزخم والوصول إلى الطابق 80 ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من تعلم كرة نارية.
[استحوذ الممفيس نوي على نصف قوة السلاح السحري ‘إله البرق’].
كان جريد مشغول بالتفكير.
فتح الباب وصادف وصيًا في شكل لم يره من قبل. وصي جسمه مغطى بالذهب. عيونه حمراء ، وذقن مدببة ، وثلاثة قرون كانت كلها مهددة. كانت السمة الأكثر لفتًا للانتباه في الحارس أمامه هي التيار الكهربائي الذي يرقص عبر الجسم البشري. ومض الضوء الأزرق الباهت للكهرباء بشكل متقطع للداخل والخارج مع احتراق الغبار في الغلاف الجوي.
صرير.
***
فتح الباب وصادف وصيًا في شكل لم يره من قبل. وصي جسمه مغطى بالذهب. عيونه حمراء ، وذقن مدببة ، وثلاثة قرون كانت كلها مهددة. كانت السمة الأكثر لفتًا للانتباه في الحارس أمامه هي التيار الكهربائي الذي يرقص عبر الجسم البشري. ومض الضوء الأزرق الباهت للكهرباء بشكل متقطع للداخل والخارج مع احتراق الغبار في الغلاف الجوي.
“فن المبارزة لباجما ، ربط!”
خطوة.
“أنا لا أستطيع أن أفهم…”
إله البرق ، الحارس البشري الذي تسبب في انفجارات طفيفة مع البرق حوله. بدا الأمر مهدد كما الاسم.
أدى تدمير إله البرق إلى إتلاف حجر الرعد الذي كان يقع في الطابق العلوي من برج الخلود.
خطوة.
بوك!
أخذ خطوة أو خطوتين نحو جريد ، ضيَّق الوصي المسافة بينهما في لحظة. التفت اليد الممدودة حول رأس جريد وصدمته في الأرض.
[سيزيد ذكاءك بمقدار 3،113 لمدة 3 ثوانٍ!]
كوااااااانج!
قيل أنه لم يكن هناك وجود كامل. طغى إله البرق على وصي ليليث في جميع الجوانب: من السرعة إلى القوة التدميرية إلى السحر. ومع ذلك ، كان لديه مقاومة لهب عادية نسبيًا.
“كوك…!”
كوااااااانج!
لقد كان أسرع من وصي ليليث! لم يستطع جريد الاستجابة للسرعة غير المتوقعة وتأوه على الأرض ، حيث عانى من إجمالي 4،230 ضرر. كان أكثر من نصف الضرر ضرر برق.
[يمكن استخدام مهارة سحر السلاح (المحسن).]
“أيدي الإله!”
“نياااااونغ! لقد حان دور هذا الجسد في النهاية!”
كان جريد يقاتل بقوته طوال الوقت ، وصرخ لأول مرة في القتال. ظهرت أيدي الإله الأربعة استجابة للنداء ، وتمسكت بميلونير. لم تصل ، على كل ، بسبب سحر إله البرق. عندما أضاء أحد قرنيه باللون الأزرق ، تم إنشاء حاجز كهربائي يلف جسده بالكامل ، مما يدل على القدرة على صد الهجمات الجسدية. تصلبت الأيدي التي اصطدمت بحاجز الكهرباء في نفس الوقت. لم يكن الحاجز الكهربائي وقائيًا فحسب ، بل كان لديه أيضًا القدرة على عكس الضرر الذي يلحق به.
[لقد ألحقت 4،100 ضرر بالهدف!]
كوااااااانج!
[يمكن استخدام مهارة الرمح الجليدي (المحسن).]
دفن وجه جريد في الأرض. أرجح سيفه خلفه ، وانطلقت ألسنة اللهب ، وضربت ذراع إله البرق. في الواقع ، كانت تلك هي النيران السوداء التي اعتبرت هجومًا جسديًا. لم يتضرر إله البرق ، تمامًا مثل الأوصياء الآخرين.
أدى تدمير إله البرق إلى إتلاف حجر الرعد الذي كان يقع في الطابق العلوي من برج الخلود.
استخدم جريد سيفه مرة أخرى حتى تم تنشيط انبعاث اللهب في النهاية. تمكن جريد من الهروب من يدي إله البرق وبدأ في هجوم مضاد.
بوك!
“فن المبارزة لباجما ، ربط!”
[يمكن استخدام مهارة سلسلة البرق (المحسّنة).]
استخدم جريد سرعة الهجوم السريعة لإطلاق ألسنة اللهب عدة مرات.
كان هناك جزء واحد مشكوك فيه. يجب أن يكون جريد عبقريًا ورث سحر براهام.
[لقد ألحقت 4،100 ضرر بالهدف!]
النتائج؟ فتح فم نوي الواسع وابتلع إله البرق. تم تشغيل ابتلاع الروح.
[لقد ألحقت 4100…]
رأى جريد أنها تفتح فمها المغلق بشدة وتذكر الوحش الزعيم الذي واجهه قبل أن يغزو الغولم راينهاردت. كان يعرف ذلك. بدأت القوة السحرية تتركز في فم إله البرق. سيتم إطلاق كتلة القوة السحرية الذهبية قريبًا على جريد.
[لقد ألحقت 4100…]
“أيدي الإله!”
…
…
رفرف الطائر بجناحيه وطار إلى السقف. هرب إله البرق من فم نوى وطارد الطائر بعينيه. دخل إله البرق في فم قطة لم يأخذها على محمل الجد. لم يكن يدرك حالته الضعيفة ، لكنه انجذب إلى طعم. كان فقط للحظة.
قيل أنه لم يكن هناك وجود كامل. طغى إله البرق على وصي ليليث في جميع الجوانب: من السرعة إلى القوة التدميرية إلى السحر. ومع ذلك ، كان لديه مقاومة لهب عادية نسبيًا.
…
فقط.
إذا اكتسب جريد الغبية مجموعة متنوعة من السحر ، فلن تعمل بشكل صحيح ، وستسبب الارتباك بدلاً من ذلك. ترك براهام وراءه السحر الذي اعتبره ضروريًا لجريد. في الواقع ، أدرك جريد الآن فقط أنه مع زيادة ذكائه ، تدفقت معرفة براهام في رأسه ويمكنه فهمها.
‘صحته عالية’.
‘يجب أن أطلق سراح إله البرق.’
كان مقياس صحة إله البرق لا يزال مرتفعاً ، على الرغم من تعرضه لانبعاثات 10 لهيب أو أكثر. لم يكن هذا بسبب مقاومة النار لإله البرق ، ولكن بسبب حد الضرر الأساسي للنار. باعد إله البرق ساقيه عن بعضهما وأطلق زئيرًا.
“كوهوك…! هوهو!”
رأى جريد أنها تفتح فمها المغلق بشدة وتذكر الوحش الزعيم الذي واجهه قبل أن يغزو الغولم راينهاردت. كان يعرف ذلك. بدأت القوة السحرية تتركز في فم إله البرق. سيتم إطلاق كتلة القوة السحرية الذهبية قريبًا على جريد.
“أيدي الإله!”
كان هذا هدفها؟ حكم جريد أن الصعوبة كانت مختلفة عن الماضي وأدى رقصة السيف. أطلق إله البرق القوة السحرية ، التي انطلقت في خط مستقيم باتجاه جريد. اقتنعت جولدهيت بعد رؤية هذا من خلال الكرة البلورية.
أخذ خطوة أو خطوتين نحو جريد ، ضيَّق الوصي المسافة بينهما في لحظة. التفت اليد الممدودة حول رأس جريد وصدمته في الأرض.
“الآن سيستخدم جريد السحر.”
تم استدعاء كتلة مانا على شكل طائر.
كانت مهارات جريد أعلى بكثير مما ردد في السابق ، لكنها لم تكن كافية للتعامل مع إله البرق. كانت القوة التدميرية لإله البرق ، التي جمعت بين القوة السحرية للساحر وقوة الفارس المنفرد ، ساحقة.
** رائد هنا بمعني أول من يصل أو مستكشف الأرض.
“لا تتأخر أكثر من ذلك وأرني السحر المعزز…!” صرخت جولدهيت بحماس.
قيل أنه لم يكن هناك وجود كامل. طغى إله البرق على وصي ليليث في جميع الجوانب: من السرعة إلى القوة التدميرية إلى السحر. ومع ذلك ، كان لديه مقاومة لهب عادية نسبيًا.
ومع ذلك فقد تغاضت عن حقيقة واحدة في حماستها. بينما كان صحيحًا أن إله البرق يجمع بين القوة السحرية للساحر وقوة الفارس المنفرد ، إلا أنه لم يكن لديه القدرة على استخدام مجموعة متنوعة من التعاويذ مثل الساحر العظيم.
“جريد…! أنت وجود مثالي…!!”
“دوران”.
خطوة.
ليس ذلك فحسب ، فإن إله البرق لم يكن لديه مهارة المبارزة الممتازة لفارس فردي ، مما يعني أنه تأخر في التقنيات. بالنسبة لمحارب قديم مثل جريد ، الذي قاتل ضد جميع أنواع الأساطير ، بما في ذلك الملك غير المهزوم ، كان إله البرق مجرد طفل يتمتع بقوة كبيرة.
‘هل هناك سحر يمكنه تعديل حجم المساحة بشكل تعسفي؟’
رد جريد الهجوم بـ دوران وأعاد الهجوم إلى إله البرق. لم يكن لدى إله البرق المهارة للتعامل مع التقنية التي تجاوزت سرعته.
كان هدف رمح الجليد واضحًا.
“نوي!”
“نياااااونغ! لقد حان دور هذا الجسد في النهاية!”
أدى تدمير إله البرق إلى إتلاف حجر الرعد الذي كان يقع في الطابق العلوي من برج الخلود.
مع زيادة مستوى خصوم جريد ، كان لدى نوي فرص أقل وأقل للعب دور نشط. لم يسمح الأعداء الأخيرون لـ نوي بالاقتراب ، مما يعني أنه لا يمكن استخدام قوة ابتلاع الروح.
أدى تدمير إله البرق إلى إتلاف حجر الرعد الذي كان يقع في الطابق العلوي من برج الخلود.
“نياهاهات! انظر إلى عظمة أفضل وحش شيطاني في الجحيم!”
أخذ خطوة أو خطوتين نحو جريد ، ضيَّق الوصي المسافة بينهما في لحظة. التفت اليد الممدودة حول رأس جريد وصدمته في الأرض.
كان إله البرق مختلفًا. وفقًا لبيانات الإدخال الخاصة به ، لم يكلف إله البرق عناء توخي الحذر من ‘القط’. لقد عانى قدرًا كبيرًا من الضرر بسبب هجوم جريد المضاد ، وتجاهل اقتراب القط. ركز فقط على جريد.
باستثناء مانا جريد ، أصبحت كل المانا في المنطقة مشوشة. تناثرت المانا في الهواء ، وعكست مانا إله البرق وتوقف. لحظة سقوطه نحو الأرض.
النتائج؟ فتح فم نوي الواسع وابتلع إله البرق. تم تشغيل ابتلاع الروح.
“دوران”.
[استحوذ الممفيس نوي على نصف قوة السلاح السحري ‘إله البرق’].
[الرمح الجليدي (المحسن) المستوى 1]
[سيزيد ذكاءك بمقدار 3،113 لمدة 3 ثوانٍ!]
كان جريد مشغول بالتفكير.
[لقد فهمت معرفة وسحر براهام.]
[لقد ألحقت 23،900 ضرر بالهدف!]
[يمكن استخدام المهارة الكرة النارية (المحسّنة).]
كانت تلك هي اللحظة التي احترمه فيها أفضل ساحر في القارة وحسده. و…
[يمكن استخدام مهارة قاطعة سوداء (المحسّنة).]
رد جريد الهجوم بـ دوران وأعاد الهجوم إلى إله البرق. لم يكن لدى إله البرق المهارة للتعامل مع التقنية التي تجاوزت سرعته.
[يمكن استخدام مهارة سلسلة البرق (المحسّنة).]
كان مقياس صحة إله البرق لا يزال مرتفعاً ، على الرغم من تعرضه لانبعاثات 10 لهيب أو أكثر. لم يكن هذا بسبب مقاومة النار لإله البرق ، ولكن بسبب حد الضرر الأساسي للنار. باعد إله البرق ساقيه عن بعضهما وأطلق زئيرًا.
[يمكن استخدام مهارة سحر السلاح (المحسن).]
[يمكن استخدام مهارة تشويش المانا (محسّن).]
[يمكن استخدام المهارة الطعم (المحسن).]
دفن وجه جريد في الأرض. أرجح سيفه خلفه ، وانطلقت ألسنة اللهب ، وضربت ذراع إله البرق. في الواقع ، كانت تلك هي النيران السوداء التي اعتبرت هجومًا جسديًا. لم يتضرر إله البرق ، تمامًا مثل الأوصياء الآخرين.
[يمكن استخدام مهارة الرمح الجليدي (المحسن).]
[استحوذ الممفيس نوي على نصف قوة السلاح السحري ‘إله البرق’].
[يمكن استخدام مهارة تشويش المانا (محسّن).]
“فن المبارزة لباجما ، ربط!”
إذا اكتسب جريد الغبية مجموعة متنوعة من السحر ، فلن تعمل بشكل صحيح ، وستسبب الارتباك بدلاً من ذلك. ترك براهام وراءه السحر الذي اعتبره ضروريًا لجريد. في الواقع ، أدرك جريد الآن فقط أنه مع زيادة ذكائه ، تدفقت معرفة براهام في رأسه ويمكنه فهمها.
“لا تتأخر أكثر من ذلك وأرني السحر المعزز…!” صرخت جولدهيت بحماس.
“طعم.”
[استحوذ الممفيس نوي على نصف قوة السلاح السحري ‘إله البرق’].
تم استدعاء كتلة مانا على شكل طائر.
“أبدا.” أعطت جولدهيت أمرًا ، “يجب ألا تقتله أبدًا.”
رفرفة.
دفن وجه جريد في الأرض. أرجح سيفه خلفه ، وانطلقت ألسنة اللهب ، وضربت ذراع إله البرق. في الواقع ، كانت تلك هي النيران السوداء التي اعتبرت هجومًا جسديًا. لم يتضرر إله البرق ، تمامًا مثل الأوصياء الآخرين.
رفرف الطائر بجناحيه وطار إلى السقف. هرب إله البرق من فم نوى وطارد الطائر بعينيه. دخل إله البرق في فم قطة لم يأخذها على محمل الجد. لم يكن يدرك حالته الضعيفة ، لكنه انجذب إلى طعم. كان فقط للحظة.
[لقد فهمت معرفة وسحر براهام.]
“تشويش المانا.”
لم يعد جيوراتان يخفي طاقته الشيطانية.
باستثناء مانا جريد ، أصبحت كل المانا في المنطقة مشوشة. تناثرت المانا في الهواء ، وعكست مانا إله البرق وتوقف. لحظة سقوطه نحو الأرض.
كان لبرج الخلود أبعاد مختلفة لكل طابق. كان من الصعب قياس بعض الطوابق ، مثل الطابق 32 ، بينما كانت بعض الطوابق أقل من 300 متر مربع. لا يمكن تخيل الهيكل الداخلي لبرج الخلود بمجرد مراقبة شكله الخارجي. كان المبنى شاسعًا لدرجة أن جريد شعر أنه يستكشف عالمًا آخر.
“رمح الجليد.”
في حين أنه لا يمكن أن يعمل إلا ضمن معايير برج الخلود ، إلا أنه كان أقوى سلاح يمكن أن يدفع مشروع الإمبراطورية ** ‘رائد القارة الشرقية’ إذا نجح مشروع الإنتاج الضخم. في الواقع ، كان لدى الإمبراطور خواندر توقعات كبيرة لإله البرق.
تم إنشاء رمح جليدي حاد يبلغ طوله مترين بواسطة جانب جريد. كان جميل بشكل مذهل.
الهدف الذي يتم ضربه سيخضع لحالة ‘التجميد’. سيتلقى الهدف المجمد ضعف الضرر الناتج عن رمح جليدي إضافي.
[الرمح الجليدي (المحسن) المستوى 1]
[سيزيد ذكاءك بمقدار 3،113 لمدة 3 ثوانٍ!]
يسبب 10،000 ضرر ثابت و ضرر إضافي بما يتناسب مع ذكائك. يتجاهل المقاومة السحرية للهدف.
تم استدعاء كتلة مانا على شكل طائر.
الهدف الذي يتم ضربه سيخضع لحالة ‘التجميد’. سيتلقى الهدف المجمد ضعف الضرر الناتج عن رمح جليدي إضافي.
[لقد فهمت معرفة وسحر براهام.]
استهلاك المانا: 2500
[يمكن استخدام مهارة سلسلة البرق (المحسّنة).]
وقت تهدئة المهارة: دقيقة واحدة.
رأى جريد أنها تفتح فمها المغلق بشدة وتذكر الوحش الزعيم الذي واجهه قبل أن يغزو الغولم راينهاردت. كان يعرف ذلك. بدأت القوة السحرية تتركز في فم إله البرق. سيتم إطلاق كتلة القوة السحرية الذهبية قريبًا على جريد.
كان هدف رمح الجليد واضحًا.
رأى جريد أنها تفتح فمها المغلق بشدة وتذكر الوحش الزعيم الذي واجهه قبل أن يغزو الغولم راينهاردت. كان يعرف ذلك. بدأت القوة السحرية تتركز في فم إله البرق. سيتم إطلاق كتلة القوة السحرية الذهبية قريبًا على جريد.
كوونج!
راقب جولدهيت بقلق جريد واتخذت قرارًا صعبًا بعد التفكير لبعض الوقت.
حطم إله البرق على الأرض.
“نوي!”
بوك!
رفرفة.
[لقد ألحقت 23،900 ضرر بالهدف!]
دفن وجه جريد في الأرض. أرجح سيفه خلفه ، وانطلقت ألسنة اللهب ، وضربت ذراع إله البرق. في الواقع ، كانت تلك هي النيران السوداء التي اعتبرت هجومًا جسديًا. لم يتضرر إله البرق ، تمامًا مثل الأوصياء الآخرين.
اخترق رمح جليدي عملاق ظهره وأصيب بالشلل مؤقتًا. تم تجميد المنطقة المصابة. كانت تتلوى. ظهرت الرماح الجليدية الشفافة وتضاعفت. منذ اللحظة التي استخدم فيها طعم ، استخدم جريد أيضًا التنبيه + رمح الجليد.
[يمكن استخدام مهارة تشويش المانا (محسّن).]
بوك!
بوك!
تدهورت صحة إله البرق حيث تم ثقبه ، تجميده ، كسره ، ثقبه ، تجميده ، كسره ، إلخ. أصبح وجه جولدهيت شاحبًا بينما كانت تشاهد المشهد أمامها. لم تستطع إلا أن تكون متوترة من فكرة فقدان إله البرق ، الذي قضت تسع سنوات في تطويره وإنتاجه.
[لقد ألحقت 23،900 ضرر بالهدف!]
ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة أكبر.
استخدم جريد سرعة الهجوم السريعة لإطلاق ألسنة اللهب عدة مرات.
“أنا لا أستطيع أن أفهم…”
…
لم تستطع جولدهيت الحصول على تلميح واحد حول السحر المعزز كما أرادت. أدركت جولدهيت. السبب في أنها لم تستطع الحصول على السحر المعزز هو أن براهام كان متعالي ، وليس لأنها كانت جاهلة.
[يمكن استخدام المهارة الطعم (المحسن).]
كان هناك جزء واحد مشكوك فيه. يجب أن يكون جريد عبقريًا ورث سحر براهام.
“جلالتك!”
“جريد…! أنت وجود مثالي…!!”
كانت تلك هي اللحظة التي احترمه فيها أفضل ساحر في القارة وحسده. و…
“كوك…! كوع…!”
“هاااااك! نيونغ لذيذ جدا!” أصبح نوي متحمسًا حقًا وأكل بقايا إله البرق.
خطوة.
في نفس الوقت في القصر الإمبراطوري.
كوونج!
“كوك…! كوع…!”
كانت تلك هي اللحظة التي احترمه فيها أفضل ساحر في القارة وحسده. و…
كانت الفارس الأول مرسيدس تحاول استئناف رفع تعليقها.
ليس ذلك فحسب ، فإن إله البرق لم يكن لديه مهارة المبارزة الممتازة لفارس فردي ، مما يعني أنه تأخر في التقنيات. بالنسبة لمحارب قديم مثل جريد ، الذي قاتل ضد جميع أنواع الأساطير ، بما في ذلك الملك غير المهزوم ، كان إله البرق مجرد طفل يتمتع بقوة كبيرة.
“كوااااااك!” صرخ جيوراتان.
النتائج؟ فتح فم نوي الواسع وابتلع إله البرق. تم تشغيل ابتلاع الروح.
أدى تدمير إله البرق إلى إتلاف حجر الرعد الذي كان يقع في الطابق العلوي من برج الخلود.
كان هذا هدفها؟ حكم جريد أن الصعوبة كانت مختلفة عن الماضي وأدى رقصة السيف. أطلق إله البرق القوة السحرية ، التي انطلقت في خط مستقيم باتجاه جريد. اقتنعت جولدهيت بعد رؤية هذا من خلال الكرة البلورية.
“جلالتك!”
فتح الباب وصادف وصيًا في شكل لم يره من قبل. وصي جسمه مغطى بالذهب. عيونه حمراء ، وذقن مدببة ، وثلاثة قرون كانت كلها مهددة. كانت السمة الأكثر لفتًا للانتباه في الحارس أمامه هي التيار الكهربائي الذي يرقص عبر الجسم البشري. ومض الضوء الأزرق الباهت للكهرباء بشكل متقطع للداخل والخارج مع احتراق الغبار في الغلاف الجوي.
عرفت مرسيدس هوية جيوراتان الحقيقية وبهت تعبيرها. تحركت قبل أي شخص آخر. على الرغم من عدم السماح لها بتجهيز سيوفها ودروعها ، إلا أنها ألقت بنفسها إلى جانب الإمبراطور لحمايته.
كوااااااانج!
“كوهوك…! هوهو!”
لم يعد جيوراتان يخفي طاقته الشيطانية.
لم يعد جيوراتان يخفي طاقته الشيطانية.
يسبب 10،000 ضرر ثابت و ضرر إضافي بما يتناسب مع ذكائك. يتجاهل المقاومة السحرية للهدف.
أصيبت مرسيدس و جيوراتان بالحيرة. لم يتوقعوا أن يتغير الوضع بهذه السرعة!
فتح الباب وصادف وصيًا في شكل لم يره من قبل. وصي جسمه مغطى بالذهب. عيونه حمراء ، وذقن مدببة ، وثلاثة قرون كانت كلها مهددة. كانت السمة الأكثر لفتًا للانتباه في الحارس أمامه هي التيار الكهربائي الذي يرقص عبر الجسم البشري. ومض الضوء الأزرق الباهت للكهرباء بشكل متقطع للداخل والخارج مع احتراق الغبار في الغلاف الجوي.
ترجمة : Don Kol
“كوهوك…! هوهو!”
إله البرق ، الحارس البشري الذي تسبب في انفجارات طفيفة مع البرق حوله. بدا الأمر مهدد كما الاسم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
