نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-804

الفصل 804

الفصل 804

أُجبر جيوراتان على الدفاع ضد سيف ضرب مثل صاعقة البرق وسيف لسع مثل نحلة. اخترق درع جيوراتان و سعل دما. لم jمنحه مرسيدس الوقت لأخذ قسط من الراحة. تم تقييد يدي جيوراتان وقدميه أمام سيوفها المزدوجة.

كانت الأمور تسير كما توقع الجميع. كانت قوة الفارس الرابع خاصة لأنه قام بحماية الفرسان الحمر. ومع ذلك ، كان الفارس الأول ذروة الفرسان الحمر. لا يمكن أن يكون الفارس الرابع أقوى من الفارس الأول. تم تحديد فوز مرسيدس بالفعل.

‘أمام إنسان…!’

الشيطان العظيم أستاروث. منذ ظهور حجر الرعد قبل 15 عامًا ، توقعت الإمبراطورية بالفعل ظهوره. ومع ذلك ، كان الأمر غريبًا. كلما طالت فترة بقاء الشيطان العظيم ، كلما ازدادت قوة حجر الرعد. هذا يعني أنهم كانوا يواجهون هذا الوضع الحالي بسبب الجشع المطلق. ومع ذلك ، كان من غير المتوقع أيضًا أن يكون أستاروث في القصر الإمبراطوري.

“عاصفتان”.

“اكتشاف.”

بينغ!

كان الإمبراطور متوترا. ثم.

بي بي بي بينغ!

ابتسمت مرسيدس بمرارة وهي تسقط على الأرض. في الوقت نفسه ، انفجرت طاقة البرق الشيطانية حول جسدها.

زادت سرعة السيوف. هاجمت تقنية مرسيدس الفريدة ، التي استفادت من طاقة السيف ، جيوراتان. هاجمت ثم تراجعت مسافة ثلاثة أمتار قبل أن تكررها. عندما كانت تستخدم سيوفها ، كانت ضرباتها خفيفة بما يكفي لتكون سريعة ونظيفة.

تسبب حادث مرسيدس في تأثير أكبر.

“كوك…!” خرج أنين من فم جيوراتان وهو يدافع عن نفسه ضد السيوف. كان من الصعب عليه التعامل مع هجمات مرسيدس الشاذة حيث تغيرت مسافة الهجوم في الوقت الفعلي. سيكون القتال حتى هنا.

كان الإمبراطور متوترا. ثم.

‘في الواقع!’

كان الإمبراطور متوترا. ثم.

كانت الأمور تسير كما توقع الجميع. كانت قوة الفارس الرابع خاصة لأنه قام بحماية الفرسان الحمر. ومع ذلك ، كان الفارس الأول ذروة الفرسان الحمر. لا يمكن أن يكون الفارس الرابع أقوى من الفارس الأول. تم تحديد فوز مرسيدس بالفعل.

“أويك!”

“آه…”

ومع ذلك ، كان هذا الوضع مشكلة. تردد الإمبراطور في المغادرة. كان ذلك لأنه رأى شكل مرسيدس المنهار. هل يمكنها البقاء على قيد الحياة حتى وصول جولدهيت؟ سيكون الأمر صعبًا. أراد الإمبراطور معرفة الحقيقة فيما يتعلق بقبل 12 عامًا وأصدر أمرًا ، “باين”.

“سيدتي مرسيدس…!”

ومع ذلك ، كان الساحر الوحيد الذي كان قادرًا على استخدام النيزك الكامل في تاريخ البشرية هو براهام. كان النيزك رمزًا يمثل الشياطين العظيمة. كان من الرائع بالفعل أن يتمكن الإنسان من استخدام ضربة النيزك ، وكانت التعويذة قوية بما يكفي لاختراق الجدار المنيع.

دافعت الفارس النبيل عن الإمبراطور الذي قمعها في الماضي ، ودافعت أيضًا عن شرف البطل القديم الذي كان الجميع يعتقد أنه فاسد. هذه الصورة لمرسيدس يعاقب جيوراتان بجسدها الدموي تم طبعها على الفرسان. كان بعض الفرسان مستوحين لدرجة أنهم بدأوا في البكاء. كانوا سعداء لأن موضوع إعجابهم موجود بجانبهم مباشرة.

كان من المحتمل. كان الشيطان العظيم الذي اصطاده جريد وحلفاؤه هو أدنى الشياطين العظماء. إذا كان أستاروث شيطانًا عظيمًا رفيع المستوى ، فسيكون أقوى من بيليال ، على الرغم من فقدان جسده.

ومع ذلك ، كان هذا هو السبب…

منذ متى كانت هذه المحرمات تحدث؟ جعل المشهد الرهيب جريد يشعر بالاشمئزاز والغثيان. لقد أشفق على الفتيات والفتيان الذين نظروا إليه بتعابير لا تعرف شيئًا ، ونشأت كراهية لجولدهيت.

بوك!

كان باين على وشك قطع كرة الفرسان الطائرة فقط ليتم إيقافه بواسطة مرسيدس. نظر إلى مرسيدس ممسكة بمعصمه واتخذ إجراءات مراوغة. ومع ذلك ، في اللحظة التي كان سيختفي فيها ويعود للظهور بجانب الإمبراطور ، جاء سيف جيوراتان طائرًا.

“…!!”

سيوف الفرسان ودروعهم – كانت أجسادهم كلها تنجذب إلى البرق. كانت المقاومة غير مجدية. تمامًا مثل المغناطيسات ذات الأقطاب الكهربائية المختلفة ، أطلق برق جيوراتان قوة جذب لا تستطيع المعادن المحيطة إنكارها. هذا هو السبب في فوزه فجأة في المعركة ضد مرسيدس.

تسبب حادث مرسيدس في تأثير أكبر.

كان باين على وشك قطع كرة الفرسان الطائرة فقط ليتم إيقافه بواسطة مرسيدس. نظر إلى مرسيدس ممسكة بمعصمه واتخذ إجراءات مراوغة. ومع ذلك ، في اللحظة التي كان سيختفي فيها ويعود للظهور بجانب الإمبراطور ، جاء سيف جيوراتان طائرًا.

“السـ~السيدة مرسيدس!”

“نعم.”

تخلى جيوراتان عن مهارة المبارزة. لقد كان شيطانًا عظيمًا الآن ، وليس الفارس الرابع. على هذا النحو ، بدأ في الهجوم المضاد ، وملأت صرخات الفرسان القاعة. ومع ذلك ، لم تستطع مرسيدس سماع أي شيء. كان عالمها هادئًا حيث علقت في الانفجار الذي أحدثه جيوراتان.

“احمي مرسيدس.”

“آه… تدفق وقت مرسيدس ببطء. ارتفعت طاقة البرق الشيطانية من جسد جيوراتان مثل الضباب. امتلأت القاعة بالبرق الذي لم تستطع تحمله ، وكان الإمبراطور يصرخ بتعبير لم تره من قبل. كان كل شيء بطيئًا. ثانية واحدة كانت دقيقة ، عشر دقائق ، ساعة واحدة.

“اسف تاخرت عليك. يوهوهو…”وراء السقف المنهار ، نزلت فتاة من السماء العاصفة. ارتعش شعرها و جذبت انتباه الجميع. “تسك ، شيطان عظيم أحمق. أتمنى لو كنت قد واصلت العيش كما كنت”.

مرت صور الأبطال القدامى في ذهن مرسيدس. فرسان يرتدون درعًا أحمر. ظهورهم الكبير ، والابتسامات التي يمكن الاعتماد عليها ، والتعاليم الدافئة لأولئك الذين وقفوا في طليعة ساحات القتال. كانت مرسيدس مليئة بصور الماضي بينما كانت قبضة البرق لـ جيوراتان تتجه نحوها.

“نعم.”

“هل عيناكِ سيئة؟ كيف يمكن أن يكون؟ إذا كنتِ تستطيعِ أن تري من خلالهم ، فلا تترددِ في النظر. لا يوجد ظلمة ولا كذب في قلبي”.

“كوك…!” خرج أنين من فم جيوراتان وهو يدافع عن نفسه ضد السيوف. كان من الصعب عليه التعامل مع هجمات مرسيدس الشاذة حيث تغيرت مسافة الهجوم في الوقت الفعلي. سيكون القتال حتى هنا.

الرؤية الفطرية لمرسيدس. قبل بيارو بالكامل القوة الملعونة التي تسببت في بعض الأحيان في الخوف لدى الآباء الذين أنجبوها. في ذلك الوقت ، كانت مرسيدس لا تزال صغيرة. لهذا السبب تمكنت مرسيدس من إبقاء عينيها مستقيمة ، وتمكن بيارو من النظر إليهما دون أي خوف. ومع ذلك.

ركض الفرسان لمساعدة مرسيدس. اشتعلت النيران في عيونهم وهم يلقون كل أنواع تقنيات السيف. ومع ذلك ، كانت قوة جيوراتان الحقيقية أقوى بكثير من جيوراتان في ذاكرتهم.

‘أنا آسف.’ لم تكن مرسيدس تثق ببيارو. كانت قد تخلت عنه بسبب وصمة العار بأنه خائن. صرخ الجميع أن بيارو كان خائنًا ، ولم تكن تشك في ذلك. ‘كنت أنا الخائنة’.

بدأت آلهة البرق الخمسة في العمل. اعتقدت جولدهيت أن آلهة البرق الخمسة كانت أقوى الأسلحة التي يمكنها الدفاع عن حجر الرعد. ومع ذلك.

كوانج!

كان السيف يستهدف مرسيدس بين ذراعي باين. تحرك باين ، لذلك أصيب في كتفه عندما طعنه جيوراتان. كان هجوماً مضاداً استهدف بطن جيوراتان المكشوف. ومع ذلك ، لم يصل. كان هذا بسبب طاقة البرق الشيطانية حول جسد جيوراتان. كانت الطاقة الشيطانية التي كانت تسحب المعدن في السابق تدفعه بعيدًا الآن.

ابتسمت مرسيدس بمرارة وهي تسقط على الأرض. في الوقت نفسه ، انفجرت طاقة البرق الشيطانية حول جسدها.

سيوف الفرسان ودروعهم – كانت أجسادهم كلها تنجذب إلى البرق. كانت المقاومة غير مجدية. تمامًا مثل المغناطيسات ذات الأقطاب الكهربائية المختلفة ، أطلق برق جيوراتان قوة جذب لا تستطيع المعادن المحيطة إنكارها. هذا هو السبب في فوزه فجأة في المعركة ضد مرسيدس.

“سيدتي مرسيدس!”

كان على الدوقات السبعة أن يحكموا أراضيهم ، وكانت فترة إقامتهم في القصر قصيرة للغاية. كانوا قد اجتمعوا لزيارة الملك المدجج بالعتاد لكنهم عادوا إلى إقاماتهم  الخاصة. حاليًا ، يمكن الاعتماد على الركائز الخمسة فقط. ومع ذلك ، رأى باين أنه لم تكن هناك حاجة إلى ذلك.

“أيها الوغد الشرير! توقف الآن!”

“السـ~السيدة مرسيدس!”

ركض الفرسان لمساعدة مرسيدس. اشتعلت النيران في عيونهم وهم يلقون كل أنواع تقنيات السيف. ومع ذلك ، كانت قوة جيوراتان الحقيقية أقوى بكثير من جيوراتان في ذاكرتهم.

اختفى باين من الجانب الأيمن للإمبراطور. النقطة التي ظهر فيها كانت خلف جيوراتان و بجوار مرسيدس.

“من المهين أن يتنفس البشر أمامي للحظة.”

مرت صور الأبطال القدامى في ذهن مرسيدس. فرسان يرتدون درعًا أحمر. ظهورهم الكبير ، والابتسامات التي يمكن الاعتماد عليها ، والتعاليم الدافئة لأولئك الذين وقفوا في طليعة ساحات القتال. كانت مرسيدس مليئة بصور الماضي بينما كانت قبضة البرق لـ جيوراتان تتجه نحوها.

في كل مرة حدث هذا ، ظهر الوجه اللعين لقديس السيف مولر. بدأ جيوراتان في تركيز برقه. ثم…

كان السيف يستهدف مرسيدس بين ذراعي باين. تحرك باين ، لذلك أصيب في كتفه عندما طعنه جيوراتان. كان هجوماً مضاداً استهدف بطن جيوراتان المكشوف. ومع ذلك ، لم يصل. كان هذا بسبب طاقة البرق الشيطانية حول جسد جيوراتان. كانت الطاقة الشيطانية التي كانت تسحب المعدن في السابق تدفعه بعيدًا الآن.

“مـ~ما هذا…؟”

“أيها الوغد الشرير! توقف الآن!”

سيوف الفرسان ودروعهم – كانت أجسادهم كلها تنجذب إلى البرق. كانت المقاومة غير مجدية. تمامًا مثل المغناطيسات ذات الأقطاب الكهربائية المختلفة ، أطلق برق جيوراتان قوة جذب لا تستطيع المعادن المحيطة إنكارها. هذا هو السبب في فوزه فجأة في المعركة ضد مرسيدس.

كان الاختراق سريعًا إلى حد يبعث على السخرية مقارنة بأرخبيل بيهين. سرعان ما وصل جريد إلى الطابق 79 وواجه مأوى ضخمًا. كان هناك فتيان و فتيات صغار ينتظرون الطعام كما لو كانوا مواشيًا ، والقش القذر مبعثر على الأرض.

“الوضع سيء”. كان واجب باين حماية الإمبراطور فقط. لذلك ، قام بحماية الإمبراطور بينما كان يفكر في سبب ظهور الشيطان العظيم في وسط القصر. ‘سيكون من الصعب علي حتى التعامل معه’.

“مـ~ما هذا…؟”

الشيطان العظيم أستاروث. منذ ظهور حجر الرعد قبل 15 عامًا ، توقعت الإمبراطورية بالفعل ظهوره. ومع ذلك ، كان الأمر غريبًا. كلما طالت فترة بقاء الشيطان العظيم ، كلما ازدادت قوة حجر الرعد. هذا يعني أنهم كانوا يواجهون هذا الوضع الحالي بسبب الجشع المطلق. ومع ذلك ، كان من غير المتوقع أيضًا أن يكون أستاروث في القصر الإمبراطوري.

لم يكن هناك ما يدعو إلى التردد الآن. انتقل جريد على الفور إلى الطابق التالي – الطابق 80. جذب السقف الزجاجي حيث كان يقع حجر الرعد على برج الخلود نظرة جريد.

فكر بين لفترة من الوقت قبل أن يحث الإمبراطور ، “اترك هذا المكان بينما يكسب الفرسان الوقت”.

سوباك!

كان على الدوقات السبعة أن يحكموا أراضيهم ، وكانت فترة إقامتهم في القصر قصيرة للغاية. كانوا قد اجتمعوا لزيارة الملك المدجج بالعتاد لكنهم عادوا إلى إقاماتهم  الخاصة. حاليًا ، يمكن الاعتماد على الركائز الخمسة فقط. ومع ذلك ، رأى باين أنه لم تكن هناك حاجة إلى ذلك.

‘أمام إنسان…!’

قد يكون من الصعب عليه التعامل مع أستاروث ، لكنه اعتقد أن جولدهيت يمكنه بسهولة التغلب على أستاروث الضعيف. اعتقد الإمبراطور نفس الشيء. شيطان عظيم؟ تمكن الملك المدجج بالعتاد من اصطياد واحد في حالته الكاملة. لم تكن مملكة مدجج بالعتاد تضاهي الإمبراطورية ، لذلك كان من الطبيعي أن تتمكن الإمبراطورية القوية من الإغارة على الشيطان العظيم الضعيف بسهولة.

كان الإمبراطور متوترا. ثم.

ومع ذلك ، كان هذا الوضع مشكلة. تردد الإمبراطور في المغادرة. كان ذلك لأنه رأى شكل مرسيدس المنهار. هل يمكنها البقاء على قيد الحياة حتى وصول جولدهيت؟ سيكون الأمر صعبًا. أراد الإمبراطور معرفة الحقيقة فيما يتعلق بقبل 12 عامًا وأصدر أمرًا ، “باين”.

ضاقت عيون باين. لم يكن يعرف سبب رغبة الإمبراطور في إنقاذ مرسيدس عندما كان يكره بالفعل وجود الفرسان الحمر. ومع ذلك ، لم يكن من دور باين التعليق على القرار. كان يحتاج فقط إلى اتباع الأوامر.

“نعم.”

كان على الدوقات السبعة أن يحكموا أراضيهم ، وكانت فترة إقامتهم في القصر قصيرة للغاية. كانوا قد اجتمعوا لزيارة الملك المدجج بالعتاد لكنهم عادوا إلى إقاماتهم  الخاصة. حاليًا ، يمكن الاعتماد على الركائز الخمسة فقط. ومع ذلك ، رأى باين أنه لم تكن هناك حاجة إلى ذلك.

“احمي مرسيدس.”

“اسف تاخرت عليك. يوهوهو…”وراء السقف المنهار ، نزلت فتاة من السماء العاصفة. ارتعش شعرها و جذبت انتباه الجميع. “تسك ، شيطان عظيم أحمق. أتمنى لو كنت قد واصلت العيش كما كنت”.

ضاقت عيون باين. لم يكن يعرف سبب رغبة الإمبراطور في إنقاذ مرسيدس عندما كان يكره بالفعل وجود الفرسان الحمر. ومع ذلك ، لم يكن من دور باين التعليق على القرار. كان يحتاج فقط إلى اتباع الأوامر.

كان الاختراق سريعًا إلى حد يبعث على السخرية مقارنة بأرخبيل بيهين. سرعان ما وصل جريد إلى الطابق 79 وواجه مأوى ضخمًا. كان هناك فتيان و فتيات صغار ينتظرون الطعام كما لو كانوا مواشيًا ، والقش القذر مبعثر على الأرض.

“أنا أتفهم.”

لم يكن هناك ما يدعو إلى التردد الآن. انتقل جريد على الفور إلى الطابق التالي – الطابق 80. جذب السقف الزجاجي حيث كان يقع حجر الرعد على برج الخلود نظرة جريد.

سوباك!

ومع ذلك ، كان هذا هو السبب…

اختفى باين من الجانب الأيمن للإمبراطور. النقطة التي ظهر فيها كانت خلف جيوراتان و بجوار مرسيدس.

ومع ذلك ، كان هذا هو السبب…

“باين…!” صرخ جيوراتان وهو يمسك بالفرسان الذين جرهم البرق. كان حضور باين عظيماً لدرجة أنه جعله يشعر بالقلق. ومع ذلك ، سحب باين مرسيدس الممزقة بين ذراعيه وهز رأسه.

كانت الأمور تسير كما توقع الجميع. كانت قوة الفارس الرابع خاصة لأنه قام بحماية الفرسان الحمر. ومع ذلك ، كان الفارس الأول ذروة الفرسان الحمر. لا يمكن أن يكون الفارس الرابع أقوى من الفارس الأول. تم تحديد فوز مرسيدس بالفعل.

قال بإيجاز قبل أن يحاول المغادرة: “أنا لا أهتم بك”.

مرت صور الأبطال القدامى في ذهن مرسيدس. فرسان يرتدون درعًا أحمر. ظهورهم الكبير ، والابتسامات التي يمكن الاعتماد عليها ، والتعاليم الدافئة لأولئك الذين وقفوا في طليعة ساحات القتال. كانت مرسيدس مليئة بصور الماضي بينما كانت قبضة البرق لـ جيوراتان تتجه نحوها.

“لكنني مهتم!” عرقل جيوراتان طريق باين. التقط الفرسان كما لو كانوا كرة ورماهم باتجاه باين. لم يستطع جيوراتان أن يغفر لمرسيدس. لقد أضاعت 15 عامًا من الصعوبات ، وكانت مرسيدس أفضل هدف للتخلص من غضبه.

‘في الواقع!’

“لا… لا…”

في كل مرة حدث هذا ، ظهر الوجه اللعين لقديس السيف مولر. بدأ جيوراتان في تركيز برقه. ثم…

“تك.”

ومع ذلك ، كان الساحر الوحيد الذي كان قادرًا على استخدام النيزك الكامل في تاريخ البشرية هو براهام. كان النيزك رمزًا يمثل الشياطين العظيمة. كان من الرائع بالفعل أن يتمكن الإنسان من استخدام ضربة النيزك ، وكانت التعويذة قوية بما يكفي لاختراق الجدار المنيع.

كان باين على وشك قطع كرة الفرسان الطائرة فقط ليتم إيقافه بواسطة مرسيدس. نظر إلى مرسيدس ممسكة بمعصمه واتخذ إجراءات مراوغة. ومع ذلك ، في اللحظة التي كان سيختفي فيها ويعود للظهور بجانب الإمبراطور ، جاء سيف جيوراتان طائرًا.

“حمقاء مجنونة…!” أدرك جريد سبب شعوره بعدم الارتياح بشكل غريب أثناء محادثته مع جولدهيت. نعم ، لم تكن جولدهيت أصغر سناً. لقد انتزعت ذلك.

كان السيف يستهدف مرسيدس بين ذراعي باين. تحرك باين ، لذلك أصيب في كتفه عندما طعنه جيوراتان. كان هجوماً مضاداً استهدف بطن جيوراتان المكشوف. ومع ذلك ، لم يصل. كان هذا بسبب طاقة البرق الشيطانية حول جسد جيوراتان. كانت الطاقة الشيطانية التي كانت تسحب المعدن في السابق تدفعه بعيدًا الآن.

احتدمت معركة شرسة. تسارعت تقلبات جيوراتان تدريجيًا بينما كانت حركات باين رائعة بما يكفي لاعتبارها ألعابًا بهلوانية حيث استخدم الدروع الصغيرة المتصلة بكتفيه ومعصميه لحجب الهجمات. فوجئ كلا من الإمبراطور وباين. كان أستاروث أقوى من أن يُطلق عليه اسم شيطان عظيم ضعيف.

بفضل هذا ، فقد سيف باين زخمه وتوقف في الهواء. نقر باين على لسانه بينما استخدم جيوراتان سيفه مرة أخرى.

بفضل هذا ، فقد سيف باين زخمه وتوقف في الهواء. نقر باين على لسانه بينما استخدم جيوراتان سيفه مرة أخرى.

احتدمت معركة شرسة. تسارعت تقلبات جيوراتان تدريجيًا بينما كانت حركات باين رائعة بما يكفي لاعتبارها ألعابًا بهلوانية حيث استخدم الدروع الصغيرة المتصلة بكتفيه ومعصميه لحجب الهجمات. فوجئ كلا من الإمبراطور وباين. كان أستاروث أقوى من أن يُطلق عليه اسم شيطان عظيم ضعيف.

“اكتشاف.”

“هل كان شيطانًا عظيمًا ذو تصنيف عالي من قبل؟”

“احمي مرسيدس.”

كان من المحتمل. كان الشيطان العظيم الذي اصطاده جريد وحلفاؤه هو أدنى الشياطين العظماء. إذا كان أستاروث شيطانًا عظيمًا رفيع المستوى ، فسيكون أقوى من بيليال ، على الرغم من فقدان جسده.

كوانج!

‘علاوة على ذلك.’

قد يكون من الصعب عليه التعامل مع أستاروث ، لكنه اعتقد أن جولدهيت يمكنه بسهولة التغلب على أستاروث الضعيف. اعتقد الإمبراطور نفس الشيء. شيطان عظيم؟ تمكن الملك المدجج بالعتاد من اصطياد واحد في حالته الكاملة. لم تكن مملكة مدجج بالعتاد تضاهي الإمبراطورية ، لذلك كان من الطبيعي أن تتمكن الإمبراطورية القوية من الإغارة على الشيطان العظيم الضعيف بسهولة.

لاحظ الإمبراطور أنه مع مرور الوقت ، أصبح حجر الرعد أقوى. ربما كان نمو حجر الرعد يعني نمو الشيطان العظيم؟ عندما كان يفكر إلى هذا الحد.

كان الإمبراطور متوترا. ثم.

“أليست جولدهيت هنا بعد؟”

‘في الواقع!’

كان الإمبراطور متوترا. ثم.

“سيدتي مرسيدس…!”

‘هل أتيت في وقت متأخر؟’ شعر باين بجسم مرسيدس يبرد تدريجياً. كان الظل المسمى بالموت يغطيها. في تلك اللحظة.

“اكتشاف.”

كوا كوا كوانج!

“حمقاء مجنونة…!” أدرك جريد سبب شعوره بعدم الارتياح بشكل غريب أثناء محادثته مع جولدهيت. نعم ، لم تكن جولدهيت أصغر سناً. لقد انتزعت ذلك.

سقط نيزك عبر سقف الصالة الكبرى. كانت ضربة النيزك ، تعويذة من أقوى ساحر حالي بين البشر – جولدهيت. كانت التعويذة مفتقدة مقارنة بالنيزك الذي استدعى النيازك ‘المتعددة’. نظرًا لمستوى السحر ، استدعت ضربة النيزك نيزكًا صغيرًا فقط.

ومع ذلك ، كان الساحر الوحيد الذي كان قادرًا على استخدام النيزك الكامل في تاريخ البشرية هو براهام. كان النيزك رمزًا يمثل الشياطين العظيمة. كان من الرائع بالفعل أن يتمكن الإنسان من استخدام ضربة النيزك ، وكانت التعويذة قوية بما يكفي لاختراق الجدار المنيع.

ومع ذلك ، كان الساحر الوحيد الذي كان قادرًا على استخدام النيزك الكامل في تاريخ البشرية هو براهام. كان النيزك رمزًا يمثل الشياطين العظيمة. كان من الرائع بالفعل أن يتمكن الإنسان من استخدام ضربة النيزك ، وكانت التعويذة قوية بما يكفي لاختراق الجدار المنيع.

“هل عيناكِ سيئة؟ كيف يمكن أن يكون؟ إذا كنتِ تستطيعِ أن تري من خلالهم ، فلا تترددِ في النظر. لا يوجد ظلمة ولا كذب في قلبي”.

“اسف تاخرت عليك. يوهوهو…”وراء السقف المنهار ، نزلت فتاة من السماء العاصفة. ارتعش شعرها و جذبت انتباه الجميع. “تسك ، شيطان عظيم أحمق. أتمنى لو كنت قد واصلت العيش كما كنت”.

“ما هذا…؟”

كان الأمر مؤسفًا على حجر الرعد. وصل جولدهيت نحو جيوراتان الذي ضربه النيزك. القوة السحرية التي تجاوزت فئة الإنسان تجمعت عند أطراف أصابعها. ومع ذلك ، فإنه لا فائدة منه إلا إذا ظهر السحر. سقطت صاعقة برق سوداء من السماء وضربت جولدهيت. انهارت حتى دون أن تتمكن من الصراخ.

“صد. صد. صد.”

غادرت جولدهيت لحظة وصولها. كانت عاصفة رعدية مستعرة ، وزادت قوة أستاروث تدريجياً. جلب مطر البرق  الغزير اليأس.

‘هل أتيت في وقت متأخر؟’ شعر باين بجسم مرسيدس يبرد تدريجياً. كان الظل المسمى بالموت يغطيها. في تلك اللحظة.

في نفس الوقت في برج الخلود.

ضاقت عيون باين. لم يكن يعرف سبب رغبة الإمبراطور في إنقاذ مرسيدس عندما كان يكره بالفعل وجود الفرسان الحمر. ومع ذلك ، لم يكن من دور باين التعليق على القرار. كان يحتاج فقط إلى اتباع الأوامر.

“ما هذا…؟”

كان الاختراق سريعًا إلى حد يبعث على السخرية مقارنة بأرخبيل بيهين. سرعان ما وصل جريد إلى الطابق 79 وواجه مأوى ضخمًا. كان هناك فتيان و فتيات صغار ينتظرون الطعام كما لو كانوا مواشيًا ، والقش القذر مبعثر على الأرض.

كان الاختراق سريعًا إلى حد يبعث على السخرية مقارنة بأرخبيل بيهين. سرعان ما وصل جريد إلى الطابق 79 وواجه مأوى ضخمًا. كان هناك فتيان و فتيات صغار ينتظرون الطعام كما لو كانوا مواشيًا ، والقش القذر مبعثر على الأرض.

“حمقاء مجنونة…!” أدرك جريد سبب شعوره بعدم الارتياح بشكل غريب أثناء محادثته مع جولدهيت. نعم ، لم تكن جولدهيت أصغر سناً. لقد انتزعت ذلك.

“حمقاء مجنونة…!” أدرك جريد سبب شعوره بعدم الارتياح بشكل غريب أثناء محادثته مع جولدهيت. نعم ، لم تكن جولدهيت أصغر سناً. لقد انتزعت ذلك.

“مـ~ما هذا…؟”

“أويك!”

دافعت الفارس النبيل عن الإمبراطور الذي قمعها في الماضي ، ودافعت أيضًا عن شرف البطل القديم الذي كان الجميع يعتقد أنه فاسد. هذه الصورة لمرسيدس يعاقب جيوراتان بجسدها الدموي تم طبعها على الفرسان. كان بعض الفرسان مستوحين لدرجة أنهم بدأوا في البكاء. كانوا سعداء لأن موضوع إعجابهم موجود بجانبهم مباشرة.

منذ متى كانت هذه المحرمات تحدث؟ جعل المشهد الرهيب جريد يشعر بالاشمئزاز والغثيان. لقد أشفق على الفتيات والفتيان الذين نظروا إليه بتعابير لا تعرف شيئًا ، ونشأت كراهية لجولدهيت.

“أيها الوغد الشرير! توقف الآن!”

لم يكن هناك ما يدعو إلى التردد الآن. انتقل جريد على الفور إلى الطابق التالي – الطابق 80. جذب السقف الزجاجي حيث كان يقع حجر الرعد على برج الخلود نظرة جريد.

كان الاختراق سريعًا إلى حد يبعث على السخرية مقارنة بأرخبيل بيهين. سرعان ما وصل جريد إلى الطابق 79 وواجه مأوى ضخمًا. كان هناك فتيان و فتيات صغار ينتظرون الطعام كما لو كانوا مواشيًا ، والقش القذر مبعثر على الأرض.

“اكتشاف.”

“دخيل”.

“دخيل”.

اختفى باين من الجانب الأيمن للإمبراطور. النقطة التي ظهر فيها كانت خلف جيوراتان و بجوار مرسيدس.

“اكتشاف.”

مرت صور الأبطال القدامى في ذهن مرسيدس. فرسان يرتدون درعًا أحمر. ظهورهم الكبير ، والابتسامات التي يمكن الاعتماد عليها ، والتعاليم الدافئة لأولئك الذين وقفوا في طليعة ساحات القتال. كانت مرسيدس مليئة بصور الماضي بينما كانت قبضة البرق لـ جيوراتان تتجه نحوها.

“صد. صد. صد.”

“…!!”

بدأت آلهة البرق الخمسة في العمل. اعتقدت جولدهيت أن آلهة البرق الخمسة كانت أقوى الأسلحة التي يمكنها الدفاع عن حجر الرعد. ومع ذلك.

ركض الفرسان لمساعدة مرسيدس. اشتعلت النيران في عيونهم وهم يلقون كل أنواع تقنيات السيف. ومع ذلك ، كانت قوة جيوراتان الحقيقية أقوى بكثير من جيوراتان في ذاكرتهم.

“الألوهية”.

كان الإمبراطور متوترا. ثم.

[اظهار فضائل حدّاد يستحق الثناء كإله. ستتم إزالة وقت الإلقاء ووقت التباطؤ لجميع مهارات الحدادة. قابل للتطبيق حتى مرتين.]

‘هل أتيت في وقت متأخر؟’ شعر باين بجسم مرسيدس يبرد تدريجياً. كان الظل المسمى بالموت يغطيها. في تلك اللحظة.

“مزج العناصر”.

قال بإيجاز قبل أن يحاول المغادرة: “أنا لا أهتم بك”.

لم يكن كافيًا لمنع جريد من فتح القوة التي حصل عليها من إنتاج ثلاثة عناصر ذات تصنيف خرافي.

لم يكن كافيًا لمنع جريد من فتح القوة التي حصل عليها من إنتاج ثلاثة عناصر ذات تصنيف خرافي.

ترجمة : Don Kol

بفضل هذا ، فقد سيف باين زخمه وتوقف في الهواء. نقر باين على لسانه بينما استخدم جيوراتان سيفه مرة أخرى.

ومع ذلك ، كان هذا الوضع مشكلة. تردد الإمبراطور في المغادرة. كان ذلك لأنه رأى شكل مرسيدس المنهار. هل يمكنها البقاء على قيد الحياة حتى وصول جولدهيت؟ سيكون الأمر صعبًا. أراد الإمبراطور معرفة الحقيقة فيما يتعلق بقبل 12 عامًا وأصدر أمرًا ، “باين”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط