نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-806

الفصل 806

الفصل 806

كان الشيطان العظيم هو وجود ما بعد الأبدية. من وجهة نظرهم ، كانت 15 سنة قصيرة للغاية. لقد كان وقتًا طويلاً بالنسبة إلى أستاروث ، على الرغم من كونه شيطانًا عظيمًا. كانت الجثة المكتسبة حديثًا والتي حصل عليها قبل 15 عامًا من عقده هشة للغاية. كان الأمر أشبه بالسير في طريق شائك حيث اختلط بين البشر. كان يشعر بالراحة كلما مر اليوم بأمان.

“…”

“لذا… لقد استمريت لمدة 15 عامًا.”

[تم الحصول على تعويض المركز الأول في الغارة!]

سيستمر القيد الذي كان يسمى عقدًا حتى تتحقق رغبة المستدعي. تغلب على بيارو و أسموفيل ، أولئك الذين زينوا العصر الذهبي للإمبراطورية ، قبل أن يؤمن سلطته. كرس نفسه للتأكد من أن الأيام مرت بلا دم أو قيء. ومع ذلك.

“…”

“هذه المرأة…!”

“من فضلك ، أنا أسألكِ.”

كوادودوك!

“هذا ليس أمرًا ، ولكنه طلب. مرسيدس ، أعطني فرصة للتكفير. الرجاء خدمة صديقي القديم ومساعدته على قضاء سنواته الأخيرة في سلام”.

اغرورقت عيون أستاروث في الكراهية وهو يحدق في مرسيدس.

“أنتِ خربتِ كل شيء!”

استجاب جسدها بالتقنية التي كانت متأصلة في جسدها منذ الطفولة. مهارة بطل عجوز ، الأسلوب الذي ينضح بجوهر الشخص المسمى بالخائن. بينما كان لا بد من ختمها ، استخدمتها مرسيدس في هذه اللحظة.

في الواقع ، كان السبب المباشر هو الملك المدجج بالعتاد. إذا لم يظهر هذا الإنسان المجنون ، لكان أستاروث قد نجح في التخلص من مرسيدس وإنشاء موقف أكثر صلابة. مع الطريقة التي كانت تسير بها الأمور ، فإن رغبة المقاول في أن يصبح إمبراطورًا ستتحقق بسرعة. على هذا النحو ، فإن إتمام العقد سيؤمن له قوة سحرية كافية للبحث عن فرصة للقيامة.

“لماذا؟!”

نعم ، كره أستاروث و استاء من الملك المدجج بالعتاد لتخريبه سنوات الانتظار. أراد أن يمزق روح جريد و يمضغ جسده. لكن لم يكن الملك مدجج بالعتاد هنا في الوقت الحالي ، مما يجعل من الطبيعي أن ينتشر استياء أستاروث على مرسيدس.

على الرغم من إصاباتها المختلفة ، قفزت نحو أستاروث بسرعة فائقة ، وسيفها يرقص في الهواء وكأنه لا شيء. جذبت مهارتها الجميلة في المبارزة انتباه الجميع.

“لماذا…؟! لماذا أدخلتِه؟”

كان عديم الفائدة ، لأن الإمبراطور لم يستسلم. هز رأسه واقترب من مرسيدس ، التي صدمت حتى النخاع. لمس يدي مرسيدس الحساسة و الجريحة.

لم يستطع جسد أستاروث الضعيف أن يتحمل غضبه حيث تمزقت الأوعية الدموية المنتفخة على جبهته ، وسالت الدم في كل مكان. لم يهتم أستاروث ، مع ذلك ، لأنه بالكاد تمكن من جمع طاقته الشيطانية الضعيفة وإطلاقها على مرسيدس.

“يا…! أوه…!”

عرف أستاروث حقيقة واحدة من الاختلاط بالبشر على مدار الخمسة عشر عامًا الماضية: لقد كانوا ضعفاء حقًا. لقد كانت كائنات مختلفة قليلاً عن الماشية التي قاموا بتربيتها. لن يكون غريباً أن تموت مرسيدس المصابة أمامه على الفور. سوف تختفي حتى من موجة صغيرة من المانا. كان هناك حد لا يستطيع البشر التغلب عليه.

كان من المقدر للإمبراطورية الصحراوية أن تصبح أقوى في المستقبل.

وصلت طاقة البرق الشيطانية إلى مرسيدس ؛ المقاومة غير مسموح بها. جذبت خاصية الجذب المعدنية للبرق سيف مرسيدس المكسور تجاهها ، مما منع أي مقاومة. كان مصيرها أن تُقتل بلا حول ولا قوة بسلاحها الخاص ، وكان أستاروث متأكداً من ذلك.

“لوطننا!!”

من ناحية أخرى ، آمن الإمبراطور بمرسيدس. صرخ الإمبراطور ،”مرسيدس! فلتنجوي!”

[لقد نجحت في ختم الشيطان العظيم الضعيف أستاروث!]

خلال الـ 12 عامًا التي كانت تخدم فيها سيدها ، ستكون هذه هي المرة الأولى التي تتلقى فيها مرسيدس الأمر الصادق من سيدها.

ذرف الإمبراطور الدموع. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها مرسيدس والفرسان ذلك. لقد أدركوا أن الإمبراطور كان أيضًا إنسانًا. لم تتمكن مرسيدس من رفض طلبه. في النهاية ، “… سأرحل. سأحمي البطل العجوز وسأنقل سعادته لجلالتك في المستقبل”.

“…”

على الرغم من إصاباتها المختلفة ، قفزت نحو أستاروث بسرعة فائقة ، وسيفها يرقص في الهواء وكأنه لا شيء. جذبت مهارتها الجميلة في المبارزة انتباه الجميع.

وعيها الخافت. لحمها الخدر. كانت رؤية مرسيدس غير واضحة ، كما لو كانت محاصرة في ضباب غائم. الشيء الوحيد الذي حافظ على مكانتها هو غريزتها لحماية الإمبراطور. ومع ذلك ، تغيرت الأمور في اللحظة التي تلقت فيها أمر الإمبراطور.

“يا…! أوه…!”

أصبحت رؤية مرسيدس أكثر إشراقًا ، وعيناها الحادتان راقبتا العالم بشكل كامل أكثر من ذي قبل. ألقت مرسيدس سيفها ، وأوقفت الطاقة الشيطانية التي كانت تتدفق نحوها.

لم يستطع جسد أستاروث الضعيف أن يتحمل غضبه حيث تمزقت الأوعية الدموية المنتفخة على جبهته ، وسالت الدم في كل مكان. لم يهتم أستاروث ، مع ذلك ، لأنه بالكاد تمكن من جمع طاقته الشيطانية الضعيفة وإطلاقها على مرسيدس.

“إنه عديم الجدوى!”

[ولد فارس أسطوري!]

جاء أستاروث يطير بعد الطاقة الشيطانية. سخر أستاروث من مرسيدس لاستخدامها مبدأ مانعة الصواعق لتحييد طاقته الشيطانية. لقد كان مجرد جهد يائس أخير بعد كل شيء. طار سيفه المدمر نحو وجه مرسيدس.

خلال الـ 12 عامًا التي كانت تخدم فيها سيدها ، ستكون هذه هي المرة الأولى التي تتلقى فيها مرسيدس الأمر الصادق من سيدها.

استخدمت مرسيدس أسلوب السيف ، وهي تصرخ ، “النمط الرابع لفن لمبارزة الأسمى!”

أصبحت رؤية مرسيدس أكثر إشراقًا ، وعيناها الحادتان راقبتا العالم بشكل كامل أكثر من ذي قبل. ألقت مرسيدس سيفها ، وأوقفت الطاقة الشيطانية التي كانت تتدفق نحوها.

استجاب جسدها بالتقنية التي كانت متأصلة في جسدها منذ الطفولة. مهارة بطل عجوز ، الأسلوب الذي ينضح بجوهر الشخص المسمى بالخائن. بينما كان لا بد من ختمها ، استخدمتها مرسيدس في هذه اللحظة.

“…”

“ماذا؟”

“هل تعلمِ ذلك من البداية؟”

ضاقت عيون أستاروث في تفاجأ. لقد شعر بالحيرة لأن السيف الذي كان على وشك اختراق وجه مرسيدس فقد الزخم فجأة قبل أن يتم سحبه نحو أطراف أصابع مرسيدس. صنعت مرسيدس سيفًا باستبدال يديها وذراعيها مكانه. كان جسدها يلمع بإشراق بينما كانت راحتيها تحملان سيف أستاروث.

خلال الـ 12 عامًا التي كانت تخدم فيها سيدها ، ستكون هذه هي المرة الأولى التي تتلقى فيها مرسيدس الأمر الصادق من سيدها.

ظهرت رسائل العالم.

[لقد نجحت في ختم الشيطان العظيم الضعيف أستاروث!]

[ولد فارس أسطوري!]

انفتحت طاقة سيف مرسيدس بالكامل ، وكشفت عن أجنحة من الضوء الفضي ترفرف خلفها. أعطى سيفها المتوهج أستاروث إحساسًا باليأس.

[كل فارس في العالم سينظر إليها ويبجلها!]

في نفس الوقت.

“ماذا…؟” ماذا…! ماذا؟!!!’

[كل فارس في العالم سينظر إليها ويبجلها!]

اندفع الخوف في أعماق قلب أستاروث على الفور. لقد ألقى لمحة عن ظل مولر ، الأسطورة التي تجاوزت حدود الإنسان ويمكن أن تهدد عرقًا متفوقًا ، من مرسيدس. لقد تطورت مرسيدس. أراد أستاروث أن ينكر الواقع الرهيب أمامه.

في الواقع ، كان السبب المباشر هو الملك المدجج بالعتاد. إذا لم يظهر هذا الإنسان المجنون ، لكان أستاروث قد نجح في التخلص من مرسيدس وإنشاء موقف أكثر صلابة. مع الطريقة التي كانت تسير بها الأمور ، فإن رغبة المقاول في أن يصبح إمبراطورًا ستتحقق بسرعة. على هذا النحو ، فإن إتمام العقد سيؤمن له قوة سحرية كافية للبحث عن فرصة للقيامة.

“قرار الفارس.”

[كل فارس في العالم سينظر إليها ويبجلها!]

انفجرت طاقة السيف الفضية من مرسيدس. لم تستهدف طاقة سيفها أستاروث وتوجهت نحو زملائها الفرسان بدلاً من ذلك.

“لماذا…؟! لماذا أدخلتِه؟”

“يا…! أوه…!”

كان يخجل. منذ لحظة ولادته ، كان قد ملك العالم. كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يتمكن فيها من رفع رأسه. اقتربت منه مرسيدس. تم إنقاذ حياتها بعد أن أصبحت أسطورة ، لكن جسدها كان مغطى بجروح دامية. ومع ذلك ، كانت حقيقة أنها كانت لا تزال جميلة مذهلة.

“سيدتي مرسيديس!”

[كل فارس في العالم سينظر إليها ويبجلها!]

انتفض الفرسان الذين تلقوا طاقة سيف مرسيدس. لقد كانوا نشيطين للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تخيل أنهم كانوا على وشك الموت منذ وقت ليس ببعيد. احترقت بصمة سيف فضي على صدورهم كالنار. كان هناك أيضًا بصمة سيف فضية على صدر مرسيدس.

“يا…! أوه…!”

“ماذا تحاولِ أن تفعلِ؟!!” صاح أستاروث ، وشعر بالتهديد. أطلق هديرًا عميقًا حلقيًا ، كما لو كان وحشًا بريًا. ومع ذلك ، لم تشعر مرسيدس والفرسان بأي خوف ، مع شجاعة لا حدود لها تحميهم.

انفجرت طاقة السيف الفضية من مرسيدس. لم تستهدف طاقة سيفها أستاروث وتوجهت نحو زملائها الفرسان بدلاً من ذلك.

“لوطننا”.

سيستمر القيد الذي كان يسمى عقدًا حتى تتحقق رغبة المستدعي. تغلب على بيارو و أسموفيل ، أولئك الذين زينوا العصر الذهبي للإمبراطورية ، قبل أن يؤمن سلطته. كرس نفسه للتأكد من أن الأيام مرت بلا دم أو قيء. ومع ذلك.

“لوطننا!!”

“…”

صرخت مرسيدس والفرسان! ثم هرعوا إلى أستاروث دفعة واحدة. أُجبر أستاروث على التخلي عن السيف الذي اصطادته مرسيدس من أجل الابتعاد عن مكانه ، والذي كان يمثل مشكلة كبيرة بالنظر إلى قوته. بفضل أستاروث ، حصلت مرسيدس على سلاح جديد وأصبحت فارسًا كاملاً.

“ألم أخبرك؟ سأعاقبك.”

على الرغم من إصاباتها المختلفة ، قفزت نحو أستاروث بسرعة فائقة ، وسيفها يرقص في الهواء وكأنه لا شيء. جذبت مهارتها الجميلة في المبارزة انتباه الجميع.

من ناحية أخرى ، آمن الإمبراطور بمرسيدس. صرخ الإمبراطور ،”مرسيدس! فلتنجوي!”

“سيف التعهد.”

“الفرسان لا يمكن أن يلوموا أسيادهم.”

لم يتمكن الفرسان من حساب عدد المرات التي طعنت فيها مرسيدس أستاروث بطاقة سيفها الفضية ؛ كان الأمر سريعًا جدًا بحيث لا يمكن رؤيته بالعين المجردة. لقد طعنت كثيرًا وبسرعة لدرجة أنها توهمت أن الكون كان يتدفق في الهواء.

“نعم ، كل شيء كان من عمل الشيطان العظيم الشرير.”

“كواك!”

وعيها الخافت. لحمها الخدر. كانت رؤية مرسيدس غير واضحة ، كما لو كانت محاصرة في ضباب غائم. الشيء الوحيد الذي حافظ على مكانتها هو غريزتها لحماية الإمبراطور. ومع ذلك ، تغيرت الأمور في اللحظة التي تلقت فيها أمر الإمبراطور.

تحطم أستاروث على الأرض وسعل الدم.

“ألم أخبرك؟ سأعاقبك.”

كااوااااانج!

كان من المقدر للإمبراطورية الصحراوية أن تصبح أقوى في المستقبل.

انهارت الأرضية. اهتزت الأرض لكن الفرسان وقفوا بثبات في مكانهم. بسبب تأثير مرسيدس ، زادت شجاعتهم وقدراتهم البدنية بشكل ملحوظ.

“الفرسان لا يمكن أن يلوموا أسيادهم.”

“أنتِ…!” أصبح وجه أستاروث شاحبًا لأنه بالكاد رفع جسده. يمكن رؤية عشرات السيوف في رؤيته. كانت في السماء فوقه. شاهدت مرسيدس أستاروث وهو يتضرر من قبل الفرسان المصقولون وامسكت سيفها أمام صدرها. بدا أن الخط المستقيم يمثل قلبها.

انتفض الفرسان الذين تلقوا طاقة سيف مرسيدس. لقد كانوا نشيطين للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تخيل أنهم كانوا على وشك الموت منذ وقت ليس ببعيد. احترقت بصمة سيف فضي على صدورهم كالنار. كان هناك أيضًا بصمة سيف فضية على صدر مرسيدس.

“ألم أخبرك؟ سأعاقبك.”

كان يخجل. منذ لحظة ولادته ، كان قد ملك العالم. كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يتمكن فيها من رفع رأسه. اقتربت منه مرسيدس. تم إنقاذ حياتها بعد أن أصبحت أسطورة ، لكن جسدها كان مغطى بجروح دامية. ومع ذلك ، كانت حقيقة أنها كانت لا تزال جميلة مذهلة.

انفتحت طاقة سيف مرسيدس بالكامل ، وكشفت عن أجنحة من الضوء الفضي ترفرف خلفها. أعطى سيفها المتوهج أستاروث إحساسًا باليأس.

انهارت الأرضية. اهتزت الأرض لكن الفرسان وقفوا بثبات في مكانهم. بسبب تأثير مرسيدس ، زادت شجاعتهم وقدراتهم البدنية بشكل ملحوظ.

“لماذا؟!”

[تم الحصول على تعويض المركز الأول في الغارة!]

لماذا كانت الأساطير تزعجه دائمًا ؟! رن صوت هذا النداء عندما نزل سيف مرسيدس مثل ملاك ينزل إلى الأرض. فقد أستاروث قوته في أعقاب تدمير حجر الرعد ، ولم يكن قادر على التعامل مع هجومها. وهكذا ، انقسم إلى نصفين ، وتحول إلى اللون الرمادي.

ضاقت عيون أستاروث في تفاجأ. لقد شعر بالحيرة لأن السيف الذي كان على وشك اختراق وجه مرسيدس فقد الزخم فجأة قبل أن يتم سحبه نحو أطراف أصابع مرسيدس. صنعت مرسيدس سيفًا باستبدال يديها وذراعيها مكانه. كان جسدها يلمع بإشراق بينما كانت راحتيها تحملان سيف أستاروث.

“واااااااااه!”

[تم الحصول على تعويض المركز الأول في الغارة!]

ملأت صيحات الفرسان القاعة الكبرى. بدا أن زخمهم يغطي تيتان بالكامل. من ناحية أخرى ، التزم الجميع الصمت ، بمن فيهم الإمبراطور ، باين ، و جولدهيت. الأسطورة الثانية في تاريخ الإمبراطورية. لم يستطع باين و جولدهيت إلا الشعور بالغيرة.

“ألم أخبرك؟ سأعاقبك.”

بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك الإمبراطور.

“واااااااااه!”

“…”

كااوااااانج!

كان يخجل. منذ لحظة ولادته ، كان قد ملك العالم. كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يتمكن فيها من رفع رأسه. اقتربت منه مرسيدس. تم إنقاذ حياتها بعد أن أصبحت أسطورة ، لكن جسدها كان مغطى بجروح دامية. ومع ذلك ، كانت حقيقة أنها كانت لا تزال جميلة مذهلة.

“اكتشفت ذلك مؤخرًا فقط. بيارو وأسموفيل يخدمان الملك المدجج بالعتاد.”

“جلالتك ، أرجوك سامح عدم ولائي في عدم الثقة بك.”

[كل فارس في العالم سينظر إليها ويبجلها!]

“…”

كانت مرسيدس في حيرة من أمرها بينما كان الفرسان غاضبين. كان باين و جولدهيت مرتبكين إلى حد كبير. كان الإمبراطور يتخلص من الفارس الذي أصبح أسطورة؟ لا يهم ما هو السبب. لقد كان اختيارًا غبيًا بشكل لا يصدق.

كان الإمبراطور صامتًا بينما ركعت مرسيدس أمامه. كان الشعور بالذنب يهيمن عليها ، مما جعل الإمبراطور يشعر بألم أكثر.

صرخت مرسيدس والفرسان! ثم هرعوا إلى أستاروث دفعة واحدة. أُجبر أستاروث على التخلي عن السيف الذي اصطادته مرسيدس من أجل الابتعاد عن مكانه ، والذي كان يمثل مشكلة كبيرة بالنظر إلى قوته. بفضل أستاروث ، حصلت مرسيدس على سلاح جديد وأصبحت فارسًا كاملاً.

“هذا… أنتِ تلقي عبء اللوم على نفسك؟”

“لذا… لقد استمريت لمدة 15 عامًا.”

“الفرسان لا يمكن أن يلوموا أسيادهم.”

ضاقت عيون أستاروث في تفاجأ. لقد شعر بالحيرة لأن السيف الذي كان على وشك اختراق وجه مرسيدس فقد الزخم فجأة قبل أن يتم سحبه نحو أطراف أصابع مرسيدس. صنعت مرسيدس سيفًا باستبدال يديها وذراعيها مكانه. كان جسدها يلمع بإشراق بينما كانت راحتيها تحملان سيف أستاروث.

“لم يخونني بيارو والفرسان الحمر السابقون؟”

“جلالتك ، أرجوك سامح عدم ولائي في عدم الثقة بك.”

“نعم ، كل شيء كان من عمل الشيطان العظيم الشرير.”

“إنه عديم الجدوى!”

“هل تعلمِ ذلك من البداية؟”

كان باين مطيعًا تمامًا لأوامر الإمبراطور ، ولم يجرؤ أبدًا على الإدلاء برأيه من قبل ، مما جعل ما يفعله الآن أكثر إثارة للريبة. وقف أمام الإمبراطور يوعظ. “جلالتك ، عليك إعادة النظر.”

“اكتشفت ذلك مؤخرًا فقط. بيارو وأسموفيل يخدمان الملك المدجج بالعتاد.”

ظهرت رسائل العالم.

تبع ذلك تفسير مرسيدس ، موضحًا الحقيقة التي سمعتها و رأتها للإمبراطور. استمع الإمبراطور بهدوء بينما كانت الدموع تنهمر من الفرسان.

[ولد فارس أسطوري!]

“أرى… كان الأمر كذلك…” أومأ الإمبراطور برأسه بعد أن اكتشف الحقيقة. رثى وهو يشعر بالندم والذنب على الماضي. كان ممتنًا لأن بيارو التقى بسيد جديد وتغلب على المشاعر الماضية.

ملأت صيحات الفرسان القاعة الكبرى. بدا أن زخمهم يغطي تيتان بالكامل. من ناحية أخرى ، التزم الجميع الصمت ، بمن فيهم الإمبراطور ، باين ، و جولدهيت. الأسطورة الثانية في تاريخ الإمبراطورية. لم يستطع باين و جولدهيت إلا الشعور بالغيرة.

“مرسيدس.”

[ولد فارس أسطوري!]

“نعم يا صاحب الجلالة.”

“لم يخونني بيارو والفرسان الحمر السابقون؟”

ما هو القرار الذي ستتخذه الإمبراطورية؟ هل سيغفر لـ خطايا بيارو ويفتديه كبطل؟ أم أنه سيتستر على أخطاء الماضي؟ بغض النظر عن الخيار الذي اتخذه الإمبراطور ، كان على مرسيدس قبوله. بصراحة ، كانت تأمل في أن يقول الإمبراطور الحقيقة للإمبراطورية. كانت تحلم بأن يتم تجريد بيارو من علامة ‘الخائنر.

“لم يخونني بيارو والفرسان الحمر السابقون؟”

دخل صوت الإمبراطور في أذنيها ، “سأجردكِ من مؤهلاتك كفارس.”

“ماذا…؟” ماذا…! ماذا؟!!!’

“…!”

“لماذا…؟! لماذا أدخلتِه؟”

“جلالتك!”

كان الإمبراطور صامتًا بينما ركعت مرسيدس أمامه. كان الشعور بالذنب يهيمن عليها ، مما جعل الإمبراطور يشعر بألم أكثر.

كانت مرسيدس في حيرة من أمرها بينما كان الفرسان غاضبين. كان باين و جولدهيت مرتبكين إلى حد كبير. كان الإمبراطور يتخلص من الفارس الذي أصبح أسطورة؟ لا يهم ما هو السبب. لقد كان اختيارًا غبيًا بشكل لا يصدق.

“…!”

كان باين مطيعًا تمامًا لأوامر الإمبراطور ، ولم يجرؤ أبدًا على الإدلاء برأيه من قبل ، مما جعل ما يفعله الآن أكثر إثارة للريبة. وقف أمام الإمبراطور يوعظ. “جلالتك ، عليك إعادة النظر.”

في نفس الوقت.

كان عديم الفائدة ، لأن الإمبراطور لم يستسلم. هز رأسه واقترب من مرسيدس ، التي صدمت حتى النخاع. لمس يدي مرسيدس الحساسة و الجريحة.

بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك الإمبراطور.

“هذا ليس أمرًا ، ولكنه طلب. مرسيدس ، أعطني فرصة للتكفير. الرجاء خدمة صديقي القديم ومساعدته على قضاء سنواته الأخيرة في سلام”.

كان يخجل. منذ لحظة ولادته ، كان قد ملك العالم. كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يتمكن فيها من رفع رأسه. اقتربت منه مرسيدس. تم إنقاذ حياتها بعد أن أصبحت أسطورة ، لكن جسدها كان مغطى بجروح دامية. ومع ذلك ، كانت حقيقة أنها كانت لا تزال جميلة مذهلة.

بيارو ، الذي كان يُعتبر أفضل عبقري الإمبراطورية منذ الطفولة ، جاء أيضًا من سلالة ممتازة. كان من الطبيعي أن يقترب منه الإمبراطور عندما كان لا يزال أميرًا. كان الاثنان صديقين لفترة طويلة وتراكمت صداقة تتجاوز المكانة. كان هذا هو السبب في أن إحساس الإمبراطور بالخيانة تجاه بيارو كان كبيرًا جدًا ، وأيضًا سبب كرهه لوجود الفرسان الحمر. كانت خيانة بيارو محنة كبيرة و ألمًا للإمبراطور.

“واااااااااه!”

“من فضلك ، أنا أسألكِ.”

انهارت الأرضية. اهتزت الأرض لكن الفرسان وقفوا بثبات في مكانهم. بسبب تأثير مرسيدس ، زادت شجاعتهم وقدراتهم البدنية بشكل ملحوظ.

“…”

“هل تعلمِ ذلك من البداية؟”

ذرف الإمبراطور الدموع. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها مرسيدس والفرسان ذلك. لقد أدركوا أن الإمبراطور كان أيضًا إنسانًا. لم تتمكن مرسيدس من رفض طلبه. في النهاية ، “… سأرحل. سأحمي البطل العجوز وسأنقل سعادته لجلالتك في المستقبل”.

على الرغم من إصاباتها المختلفة ، قفزت نحو أستاروث بسرعة فائقة ، وسيفها يرقص في الهواء وكأنه لا شيء. جذبت مهارتها الجميلة في المبارزة انتباه الجميع.

“شكرا… أنا حقا أشكركِ.” ثم “أنا آسف.”

“…”

هل سبق للإمبراطور أن التقى بأي شخص نقي القلب منذ أن فقد الإمبراطورة أريا ، والوقت الذي خانه فيه أحد الأصدقاء؟ للأسف ، لم يفعل. لكن الأمور ستتغير في المستقبل. ابتسم الإمبراطور الباكي كما ارتاح العبء الكبير في قلبه.

[لقد نجحت في ختم الشيطان العظيم الضعيف أستاروث!]

كان من المقدر للإمبراطورية الصحراوية أن تصبح أقوى في المستقبل.

في الواقع ، كان السبب المباشر هو الملك المدجج بالعتاد. إذا لم يظهر هذا الإنسان المجنون ، لكان أستاروث قد نجح في التخلص من مرسيدس وإنشاء موقف أكثر صلابة. مع الطريقة التي كانت تسير بها الأمور ، فإن رغبة المقاول في أن يصبح إمبراطورًا ستتحقق بسرعة. على هذا النحو ، فإن إتمام العقد سيؤمن له قوة سحرية كافية للبحث عن فرصة للقيامة.

في نفس الوقت.

سيستمر القيد الذي كان يسمى عقدًا حتى تتحقق رغبة المستدعي. تغلب على بيارو و أسموفيل ، أولئك الذين زينوا العصر الذهبي للإمبراطورية ، قبل أن يؤمن سلطته. كرس نفسه للتأكد من أن الأيام مرت بلا دم أو قيء. ومع ذلك.

[ولد فارس أسطوري!]

تبع ذلك تفسير مرسيدس ، موضحًا الحقيقة التي سمعتها و رأتها للإمبراطور. استمع الإمبراطور بهدوء بينما كانت الدموع تنهمر من الفرسان.

[لقد نجحت في ختم الشيطان العظيم الضعيف أستاروث!]

اندفع الخوف في أعماق قلب أستاروث على الفور. لقد ألقى لمحة عن ظل مولر ، الأسطورة التي تجاوزت حدود الإنسان ويمكن أن تهدد عرقًا متفوقًا ، من مرسيدس. لقد تطورت مرسيدس. أراد أستاروث أن ينكر الواقع الرهيب أمامه.

[تم الحصول على تعويض المركز الأول في الغارة!]

“ماذا…؟” ماذا…! ماذا؟!!!’

“… لا ، ما هذا؟”

“نعم يا صاحب الجلالة.”

أصبح عقل جريد فارغًا.

وصلت طاقة البرق الشيطانية إلى مرسيدس ؛ المقاومة غير مسموح بها. جذبت خاصية الجذب المعدنية للبرق سيف مرسيدس المكسور تجاهها ، مما منع أي مقاومة. كان مصيرها أن تُقتل بلا حول ولا قوة بسلاحها الخاص ، وكان أستاروث متأكداً من ذلك.

ترجمة : Don Kol

كان من المقدر للإمبراطورية الصحراوية أن تصبح أقوى في المستقبل.

من ناحية أخرى ، آمن الإمبراطور بمرسيدس. صرخ الإمبراطور ،”مرسيدس! فلتنجوي!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط