الفصل 815
“إنه أصعب مما كنت أعتقد.”
كان من أجل فهم مبدأ العنبر أو إطلاق سراحه بالسحر. تم استخدام هاتين الطريقتين على نطاق واسع. لم يتعلم جريد السحر المرتبط بإطلاق العنابر ، لذلك كان عليه أن يحلها بالطريقة السابقة. كان ذلك يعني أنه كان عليه أن يستخدم رأسه ، وكان ذلك فظيعًا.
لم يكن يعرف عدد المرات التي فحص فيها الخريطة خلال الأيام الأربعة الأخيرة من الرحلة. كان من الصعب العثور على الطريق الصحيح. لم يتمكن جريد من العثور على وجهته. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب ضياعه. كان لدى جريد إحساس جيد بالاتجاه. لم يكن من قبيل الصدفة أنه اكتشف كهف النهاية الشمالية وكتاب باجما النادر.
[قلادة شجرة العالم]
سقطت نظرة جريد على الخريطة مرارًا وتكرارًا.
“يمكنني مقابلة جان كل يوم.”
قال كراغول إن غابة الحدود كانت موجودة هناك تمامًا عند النقطة التي تداخلت فيها منطقة بيلدون البركانية و صحراء ليلتون. هذا صحيح. كانت غابة الحدود مكانًا لم يتم تحديده على الخريطة ، لذلك لا عجب أنه كان من الصعب العثور عليه.
“…”
“اتجه شرقًا من منطقة بيلدون البركانية ، غربًا من صحراء ليلتون…” ضاقت عيون جريد. كان الأمر مزعجًا لأن الجدول الزمني كان مختلفًا عما خطط له.
بالطبع ، لم يكن هذا العالم لطيفًا بما يكفي ليكون لديك معتقدات غير مشروطة لمجرد أن الشخص كان صديقًا. ومع ذلك ، لم يشك جريد في كراغول.
أخيرًا ، سألت مرسيدس الصامتة بعناية ، “هل كراغول شخص موثوق به؟”
“آه.” لاحظ جريد في وقت متأخر أن الشمس تتدفق عبر الأوراق الخضراء على وجه مرسيدس. نعم ، اهتزت مرسيدس أيضًا.
“هاه؟ لماذا تسألِ فجأة؟”
عقد مصنوع من لحاء الشجر الذي يتم نسجه معًا – كان أحد المكافآت التي حصل عليها من فارس الموت بوفيا في أرخبيل بيهين. هذا الرد يعني.
“لا أصدق أن هناك غابة هنا.”
المتانة: 20/22
كانت هذه منطقة بركانية حيث تدفقت الحمم البركانية ، وهي عبارة عن صحراء لا يمكن العثور فيها على شفرة واحدة من العشب. ومع ذلك ، كان هناك غابة في المركز؟ كيف يمكن أن تنمو النباتات في هذه الحرارة الحارة؟ رد جريد على شك مرسيدس المعقول ،”يمكنكِ الوثوق به”.
كانت هذه منطقة بركانية حيث تدفقت الحمم البركانية ، وهي عبارة عن صحراء لا يمكن العثور فيها على شفرة واحدة من العشب. ومع ذلك ، كان هناك غابة في المركز؟ كيف يمكن أن تنمو النباتات في هذه الحرارة الحارة؟ رد جريد على شك مرسيدس المعقول ،”يمكنكِ الوثوق به”.
بالطبع ، لم يكن هذا العالم لطيفًا بما يكفي ليكون لديك معتقدات غير مشروطة لمجرد أن الشخص كان صديقًا. ومع ذلك ، لم يشك جريد في كراغول.
“آه ، كان هناك شيء من هذا القبيل. على أي حال ، لنبدأ بجدية”. شمر جريد عن سواعده وسلم لمرسيدس بعض عسل جبل ميديا الذي اشتراه بمال كثير. ثم أمسك بمطرقة. “سأقوم بالطرق بينما تأكلي العسل.”
“إنه صديق بفخر كبير. ليس من طبيعته أن يكذب”.
[ستزيد القوة والرشاقة بنسبة 20٪.]
“إنه… قديس سيف؟”
‘ليست هناك حاجة للتحدث في المقام الأول’. سيُنظر إليه على أنه مجرد تظاهر عديم الفائدة.
“أنتِ تعلمِ؟”
نتحدث عن الانقراض فجأة؟ هل كان إشعال النار في وسط الغابة بهذا الحجم من الخطيئة؟ تعرق جريد كما أدرك متأخراً ، ‘… إنها خطيئة’
“نعم. لقد اشتهر في الإمبراطورية منذ عدة أشهر”.
“في الواقع…!”
أظهرت الإمبراطورية موقفًا فاترًا تجاه سليل باجما ، لكن كان لديهم استجابة كبيرة لقديس السيف. جادل بعض الناس بأنه يجب الحصول على قديس السيف بينما أصر آخرون على أنه يجب القضاء على قديس السيف. كان اختيار الإمبراطور.
أظهرت الإمبراطورية موقفًا فاترًا تجاه سليل باجما ، لكن كان لديهم استجابة كبيرة لقديس السيف. جادل بعض الناس بأنه يجب الحصول على قديس السيف بينما أصر آخرون على أنه يجب القضاء على قديس السيف. كان اختيار الإمبراطور.
“حاول واكسبه.”
سحب جريد القلادة من مخزونه.
“أنا أرى. حسنًا ، من الطبيعي أن يطمع الإمبراطور بـ كراغول”.
أدرك جريد حقيقتين. أولاً ، كان بالفعل في غابة الحدود. ومع ذلك ، كان من المستحيل إدراك ذلك بسبب العنابر. ثانيًا ، كانت غابة الحدود هي غابة شجرة العالم. لقد كانت أراضي الجان!
كان جريد قد سمعت شائعات ، لكن للإعتقاد أن كراغول قد تلقى مثل هذه المعاملة الخاصة…؟ لم يتأذى فخر جريد حتى عندما أدرك هذه الحقيقة. هل كان ذلك بسبب اعترافه بأن قديس السيف كان أفضل من سليل باجما؟ لا ، لأنه كان لدى جريد فخر كبير لن يمسحه تقييم الأشخاص الآخرين. إذن ماذا لو حصل على تقييم منخفض؟ كانت الحقيقة مختلفة.
“أعتقد. يبدو أنهم استعاروا قوة عنصرين عنصر النار لإنشاء المنطقة البركانية وقوة الأرض لإنشاء الصحراء. كانوا مختلفين عن الهلوسة البسيطة”.
“رفض كراغول عرض الإمبراطور؟”
“اتجه شرقًا من منطقة بيلدون البركانية ، غربًا من صحراء ليلتون…” ضاقت عيون جريد. كان الأمر مزعجًا لأن الجدول الزمني كان مختلفًا عما خطط له.
“نعم هذا صحيح”.
‘لماذا؟’
“ألم تكنِ غاضبة جدًا؟”
سحبت مرسيدس سيوفها بينما كانت ريش الطاقة تنحني حولها. قامت بأرجحتهم مرة واحدة في الهواء ، مما أحدث فتحة. كان الأمر كما لو أن جريد كان ينظر لسيف الفضاء لكراغول. انقسمت السماء والصحراء والبراكين والأرض إلى نصفين. ثم اختفت الصحراء والمنطقة البركانية وكأنها سراب. بعد ذلك ، ظهرت غابة ضخمة في المكان الذي كانت فيه المنطقة البركانية والصحراء. كان حجم الغابة أكبر من أن يتم تحديده. كان مثل بلد في حد ذاته.
“…”
أظهرت الإمبراطورية موقفًا فاترًا تجاه سليل باجما ، لكن كان لديهم استجابة كبيرة لقديس السيف. جادل بعض الناس بأنه يجب الحصول على قديس السيف بينما أصر آخرون على أنه يجب القضاء على قديس السيف. كان اختيار الإمبراطور.
كان جريد مدركًا جيدًا لشخصية مرسيدس منذ أول لقاء بينهما. كان لديها ولاء مفرط وشعرت بالاستياء غير المشروط تجاه أولئك الذين خالفوا إرادة سيدها. من موقع العدو ، كانت شخصية فظيعة ، لكن كان من الرائع الآن أنهم أصبحوا حلفاء.
كان من المدهش أن يكون هناك أشخاص قبل كراغول. من يمكن أن يكون؟ أشرقت عيون جريد عندما أخرج الفرن المحمول وبدأ في وضع الحطب بداخله. من جانب ، أعد سندانًا ومطرقة ودلوًا ضخمًا للتبريد.
“يمكنكِ إرخاء في مشاعركِ والقتال عندما تلتقيان لاحقًا. بعد عام أو عامين ، ستكونِ قوية لدرجة أن النصر سيكون مضمونا”.
“ألم تكنِ غاضبة جدًا؟”
‘من فضلك لا تحرض على قتال لا داعي له’.
[زادت سرعة الحركة بمقدار 1.2 مرة.]
لقد واجه جريد بالفعل عدة مرات أن المواجهة بين القوي والقوي كانت مساعدة كبيرة لبعضها البعض. على هذا النحو ، نظرًا لأن مرسيدس يمكن أن تخطو خطوة إلى الأمام ، أراد جريد منها إقامة مواجهة مع قديس السيف كراغول لأجلها.
“لا ، هو المشكلة! يقول إنه لا يستطيع زيادة عدد المعلمين لقلة الموارد المالية! إنه إنسان عديم الضمير يسيء إليّ لتوفير المال!” صرخ العصي ، وشعر أنه كان غير عادل. لقد بدا كأنه شخص عادي نسيته مرسيدس. لقد نسيت تمامًا حقيقة أن العصي كان جانًا عاليًا وحكيمًا.
‘ستكون مساعدة كبيرة لكراغول أيضًا’.
“أنتِ تعلمِ؟”
دوجن! دوجن! نبض قلب جريد بشكل أسرع عندما تخيل مواجهة مع كراغول الأكثر تطورًا. كان هوسه بـ كراغول رد فعل على الأسف الذي شعر به في المسابقة الوطنية الثالثة. لماذا شعر بالأسف باعتباره الفائز؟ كان ذلك لأنه انتصر قبل أن يكشف عن قوته الحقيقية. في الحقيقة ، شعر جريد بالفراغ بعد المباراة النهائية مع كراغول. كان مختلفًا عن النشوة التي شعر بها خلال المسابقة الوطنية الثانية.
قال كراغول إن غابة الحدود كانت موجودة هناك تمامًا عند النقطة التي تداخلت فيها منطقة بيلدون البركانية و صحراء ليلتون. هذا صحيح. كانت غابة الحدود مكانًا لم يتم تحديده على الخريطة ، لذلك لا عجب أنه كان من الصعب العثور عليه.
‘إنها حقيقة لا يمكن إنكارها’.
كوووه!
لقد احتفظ بقوته و انتصر على كراغول. ومع ذلك ، من يستطيع أن يقول هذه الحقيقة؟ لن يصدقه أحد إذا قال ذلك.
“ما هذه الوقاحة؟” نظرت مرسيدس بحدة أمامها. ظهر جان بتعابير غاضبة إلى مجال نظرها. صاح الجان ذو الشعر الأبيض المسمى بنيارو ، “نحن نكرهك…! يستحق البشر أن ينقرضوا!”
‘ليست هناك حاجة للتحدث في المقام الأول’. سيُنظر إليه على أنه مجرد تظاهر عديم الفائدة.
ترجمة : Don Kol
توقف جريد المبتسم عن المشي. كان في نهاية منطقة الحمم البركانية ، والتي كانت أيضًا في نهاية الصحراء. ثم حدثت ظاهرة غير متوقعة.
توقف جريد المبتسم عن المشي. كان في نهاية منطقة الحمم البركانية ، والتي كانت أيضًا في نهاية الصحراء. ثم حدثت ظاهرة غير متوقعة.
[قلادة شجرة العالم تستجيب!]
“يمكنكِ إرخاء في مشاعركِ والقتال عندما تلتقيان لاحقًا. بعد عام أو عامين ، ستكونِ قوية لدرجة أن النصر سيكون مضمونا”.
سحب جريد القلادة من مخزونه.
“أنتِ تعلمِ؟”
[قلادة شجرة العالم]
كان جريد قد سمعت شائعات ، لكن للإعتقاد أن كراغول قد تلقى مثل هذه المعاملة الخاصة…؟ لم يتأذى فخر جريد حتى عندما أدرك هذه الحقيقة. هل كان ذلك بسبب اعترافه بأن قديس السيف كان أفضل من سليل باجما؟ لا ، لأنه كان لدى جريد فخر كبير لن يمسحه تقييم الأشخاص الآخرين. إذن ماذا لو حصل على تقييم منخفض؟ كانت الحقيقة مختلفة.
[التصنيف: أسطوري
توقف جريد المبتسم عن المشي. كان في نهاية منطقة الحمم البركانية ، والتي كانت أيضًا في نهاية الصحراء. ثم حدثت ظاهرة غير متوقعة.
المتانة: 20/22
“أعتقد. يبدو أنهم استعاروا قوة عنصرين عنصر النار لإنشاء المنطقة البركانية وقوة الأرض لإنشاء الصحراء. كانوا مختلفين عن الهلوسة البسيطة”.
* 20٪ زيادة في القوة والرشاقة في منطقة الجان.
سحبت مرسيدس سيوفها بينما كانت ريش الطاقة تنحني حولها. قامت بأرجحتهم مرة واحدة في الهواء ، مما أحدث فتحة. كان الأمر كما لو أن جريد كان ينظر لسيف الفضاء لكراغول. انقسمت السماء والصحراء والبراكين والأرض إلى نصفين. ثم اختفت الصحراء والمنطقة البركانية وكأنها سراب. بعد ذلك ، ظهرت غابة ضخمة في المكان الذي كانت فيه المنطقة البركانية والصحراء. كان حجم الغابة أكبر من أن يتم تحديده. كان مثل بلد في حد ذاته.
* زيادة في تجديد المانا بنسبة 150٪ في منطقة الجان.
“علاوة على ذلك ، إنه جان عالي. إنه الحكيم العصي. أنتِ لا تعلمِ أنه كان في مملكة مدجج بالعتاد؟ ألا تعرف الإمبراطورية شيئًا؟”
* زيادة 1.2 مرة في سرعة الحركة في منطقة الجان.
[التصنيف: أسطوري
قبل أن تصبح أسطورة ، كانت بوفيا وحيدة ولم يتعرف عليها البشر أو الجان.
“نعم.” ردت مرسيدس بضعف وسحبت سيوفها. في الوقت نفسه ، تم تقسيم السهم المتطاير في الهواء.
أعطيت هذه القلادة لها من شجرة العالم ، صديقتها الوحيدة.
لقد واجه جريد بالفعل عدة مرات أن المواجهة بين القوي والقوي كانت مساعدة كبيرة لبعضها البعض. على هذا النحو ، نظرًا لأن مرسيدس يمكن أن تخطو خطوة إلى الأمام ، أراد جريد منها إقامة مواجهة مع قديس السيف كراغول لأجلها.
الوزن: 50]
“في الواقع…!”
عقد مصنوع من لحاء الشجر الذي يتم نسجه معًا – كان أحد المكافآت التي حصل عليها من فارس الموت بوفيا في أرخبيل بيهين. هذا الرد يعني.
“إنه أصعب مما كنت أعتقد.”
بلع! قام جريد بتخمين وارتدى القلادة. ثم…
لقد احتفظ بقوته و انتصر على كراغول. ومع ذلك ، من يستطيع أن يقول هذه الحقيقة؟ لن يصدقه أحد إذا قال ذلك.
[ستزيد القوة والرشاقة بنسبة 20٪.]
تحدثت بصوت بارد: “سأحطمها”.
[سيزداد معدل تجديد المانا بنسبة 150٪.]
“إذا كانت قوتي الجسدية أقوى بثلاث مرات من الشخص الذي أنشأ العنبر ، يمكنني تدميره بالقوة. هل أختبر ذلك؟ دعنا نرى من هو الأفضل”.
[زادت سرعة الحركة بمقدار 1.2 مرة.]
“في الواقع…!”
“في الواقع…!”
“… آه.” لا يمكن أن تكون مرسيدس غير مدركة لهذا. في الواقع ، لقد نسيت بسبب حادث منذ بضعة أيام. قبل خمسة أيام كان اليوم الذي وصل فيه جريد إلى راينهاردت.
أدرك جريد حقيقتين. أولاً ، كان بالفعل في غابة الحدود. ومع ذلك ، كان من المستحيل إدراك ذلك بسبب العنابر. ثانيًا ، كانت غابة الحدود هي غابة شجرة العالم. لقد كانت أراضي الجان!
ترجمة : Don Kol
“الآن إذا كان بإمكاني إطلاق سراح العنابر…!”
* زيادة 1.2 مرة في سرعة الحركة في منطقة الجان.
… ولكن كيف؟ لم يطلعه كراغول إلا على موقع غابة الحدود ، وليس كيفية دخولها.
ارتفعت حواجب مرسيدس الرقيقة. حقيقة أن سيدها لم يتوقع أي شيء منها أثر في كبريائها.
‘لماذا؟’
“في الواقع…!”
هل أراد استفزاز جريد؟ أم أنه اختبار؟ كان ذلك مستحيلا. كان كراغول قد أعطاه موقع غابة الحدود بدافع اللطف الخالص. لن يخفي شيئًا من المعلومات التي قدمها عن طيب خاطر.
“نعم هذا صحيح”.
“أيمكن.”
“آه ، كان هناك شيء من هذا القبيل. على أي حال ، لنبدأ بجدية”. شمر جريد عن سواعده وسلم لمرسيدس بعض عسل جبل ميديا الذي اشتراه بمال كثير. ثم أمسك بمطرقة. “سأقوم بالطرق بينما تأكلي العسل.”
هل يمكن أن تكون العنابر حول الغابة أقوى مما كانت عليه عندما زار كراغول هنا؟ لقد كانت فرضية معقولة عندما تذكر شائعة أن الجان يكرهون البشر.
أظهرت الإمبراطورية موقفًا فاترًا تجاه سليل باجما ، لكن كان لديهم استجابة كبيرة لقديس السيف. جادل بعض الناس بأنه يجب الحصول على قديس السيف بينما أصر آخرون على أنه يجب القضاء على قديس السيف. كان اختيار الإمبراطور.
“أنا متأكد. يجب أن يكون الجان قد أزعجتهم تحركات كراغول هنا وعززوا العنابر”.
“… أنا أتفهم.” تم تذكير مرسيدس بالذكريات التي ختمتها غريزيًا. أومأت برأسها كما لو أنها فهمت. “إذن ليس لديك سبب للبحث عن الجان.”
كان جريد واثقًا من هذا. كانت الصعوبة التي يواجهها تتعلق بكيفية الإفراج عن العنابر.
قال كراغول إن غابة الحدود كانت موجودة هناك تمامًا عند النقطة التي تداخلت فيها منطقة بيلدون البركانية و صحراء ليلتون. هذا صحيح. كانت غابة الحدود مكانًا لم يتم تحديده على الخريطة ، لذلك لا عجب أنه كان من الصعب العثور عليه.
“معلومات عامة عن كيفية إخلاء العنابر.”
تحطيم العنبر…؟ لم يفهم جريد وقدم تعبيرًا غريبًا.
كان من أجل فهم مبدأ العنبر أو إطلاق سراحه بالسحر. تم استخدام هاتين الطريقتين على نطاق واسع. لم يتعلم جريد السحر المرتبط بإطلاق العنابر ، لذلك كان عليه أن يحلها بالطريقة السابقة. كان ذلك يعني أنه كان عليه أن يستخدم رأسه ، وكان ذلك فظيعًا.
“اللـ… أمم.” كان جريد على وشك أن يلعن فقط ليغلق فمه بتعبير محرج. لم يستطع أن يلعن أمام شخص أصبح تواً تابعاً له.
“اللـ… أمم.” كان جريد على وشك أن يلعن فقط ليغلق فمه بتعبير محرج. لم يستطع أن يلعن أمام شخص أصبح تواً تابعاً له.
[قلادة شجرة العالم تستجيب!]
“كاوونج.” أصبح أكثر إحباطًا لأنه لم يستطع اللعن. كان جريد يكافح عندما سألته مرسيدس ، “هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟”
سقطت نظرة جريد على الخريطة مرارًا وتكرارًا.
“أريد إطلاق سراح العنابر هنا لكني لا أعرف كيف أفعل ذلك.”
“أنا متأكد. يجب أن يكون الجان قد أزعجتهم تحركات كراغول هنا وعززوا العنابر”.
ارتفعت حواجب مرسيدس الرقيقة. حقيقة أن سيدها لم يتوقع أي شيء منها أثر في كبريائها.
“علاوة على ذلك ، إنه جان عالي. إنه الحكيم العصي. أنتِ لا تعلمِ أنه كان في مملكة مدجج بالعتاد؟ ألا تعرف الإمبراطورية شيئًا؟”
تحدثت بصوت بارد: “سأحطمها”.
“… آه.” لا يمكن أن تكون مرسيدس غير مدركة لهذا. في الواقع ، لقد نسيت بسبب حادث منذ بضعة أيام. قبل خمسة أيام كان اليوم الذي وصل فيه جريد إلى راينهاردت.
“هاه؟”
أخيرًا ، سألت مرسيدس الصامتة بعناية ، “هل كراغول شخص موثوق به؟”
تحطيم العنبر…؟ لم يفهم جريد وقدم تعبيرًا غريبًا.
كان من المدهش أن يكون هناك أشخاص قبل كراغول. من يمكن أن يكون؟ أشرقت عيون جريد عندما أخرج الفرن المحمول وبدأ في وضع الحطب بداخله. من جانب ، أعد سندانًا ومطرقة ودلوًا ضخمًا للتبريد.
“إذا كانت قوتي الجسدية أقوى بثلاث مرات من الشخص الذي أنشأ العنبر ، يمكنني تدميره بالقوة. هل أختبر ذلك؟ دعنا نرى من هو الأفضل”.
دوجن! دوجن! نبض قلب جريد بشكل أسرع عندما تخيل مواجهة مع كراغول الأكثر تطورًا. كان هوسه بـ كراغول رد فعل على الأسف الذي شعر به في المسابقة الوطنية الثالثة. لماذا شعر بالأسف باعتباره الفائز؟ كان ذلك لأنه انتصر قبل أن يكشف عن قوته الحقيقية. في الحقيقة ، شعر جريد بالفراغ بعد المباراة النهائية مع كراغول. كان مختلفًا عن النشوة التي شعر بها خلال المسابقة الوطنية الثانية.
كوووه!
بلع! قام جريد بتخمين وارتدى القلادة. ثم…
سحبت مرسيدس سيوفها بينما كانت ريش الطاقة تنحني حولها. قامت بأرجحتهم مرة واحدة في الهواء ، مما أحدث فتحة. كان الأمر كما لو أن جريد كان ينظر لسيف الفضاء لكراغول. انقسمت السماء والصحراء والبراكين والأرض إلى نصفين. ثم اختفت الصحراء والمنطقة البركانية وكأنها سراب. بعد ذلك ، ظهرت غابة ضخمة في المكان الذي كانت فيه المنطقة البركانية والصحراء. كان حجم الغابة أكبر من أن يتم تحديده. كان مثل بلد في حد ذاته.
“ما هذه الوقاحة؟” نظرت مرسيدس بحدة أمامها. ظهر جان بتعابير غاضبة إلى مجال نظرها. صاح الجان ذو الشعر الأبيض المسمى بنيارو ، “نحن نكرهك…! يستحق البشر أن ينقرضوا!”
“… رائعة حقا.” كان جريد معجب بفن المبارزة لمرسيدس ، وليس من حجم الغابة. خلق سحر الجان عنبرًا مثاليًا. أدرك جريد أن حرارة البركان والصحراء كانت كذبة وسأل: “هل هذا هو سحر العناصر الذي سمعت عنه فقط؟”
“جريد!” ركض العصي للعثور على جريد. “زد عدد المعلمين في الأكاديمية! يجب أن أقوم بتدريس 12 فصلاً في اليوم وحده ، 12! ليس لدي وقت للراحة!”
“أعتقد. يبدو أنهم استعاروا قوة عنصرين عنصر النار لإنشاء المنطقة البركانية وقوة الأرض لإنشاء الصحراء. كانوا مختلفين عن الهلوسة البسيطة”.
“في الواقع…!”
“العناصر… هل قابلتهم من قبل؟”
“جريد!” ركض العصي للعثور على جريد. “زد عدد المعلمين في الأكاديمية! يجب أن أقوم بتدريس 12 فصلاً في اليوم وحده ، 12! ليس لدي وقت للراحة!”
“لا.”
“يمكنكِ إرخاء في مشاعركِ والقتال عندما تلتقيان لاحقًا. بعد عام أو عامين ، ستكونِ قوية لدرجة أن النصر سيكون مضمونا”.
“آه.” لاحظ جريد في وقت متأخر أن الشمس تتدفق عبر الأوراق الخضراء على وجه مرسيدس. نعم ، اهتزت مرسيدس أيضًا.
كان جريد مدركًا جيدًا لشخصية مرسيدس منذ أول لقاء بينهما. كان لديها ولاء مفرط وشعرت بالاستياء غير المشروط تجاه أولئك الذين خالفوا إرادة سيدها. من موقع العدو ، كانت شخصية فظيعة ، لكن كان من الرائع الآن أنهم أصبحوا حلفاء.
‘حقا.’
الوزن: 50]
لقد اكتشفوا أراضي الجان الذين انفصلوا عن البشرية لمئات السنين. كيف يمكن لأي شخص أن يكون هادئًا أمام هذا الاكتشاف المذهل؟ شاهد جريد مظهر مرسيدس اللطيف وهي تنظر حول الغابة وشعر بالدفء.
‘ستكون مساعدة كبيرة لكراغول أيضًا’.
‘لم أحصل على جائزة الاكتشاف الأولى ، لذلك جاء شخص آخر قبلي’.
“رفض كراغول عرض الإمبراطور؟”
لم يكن كراغول. لم يعرف كراغول حتى أن هذه كانت أراضي الجان.
“العناصر… هل قابلتهم من قبل؟”
“لم يستطع كراغول دخول الغابة؟ أم أنه ببساطة تخلف عن الآخرين؟ إذا كان هذا هو الأخير ، فإن العالم كان واسعا للغاية”.
“أريد إطلاق سراح العنابر هنا لكني لا أعرف كيف أفعل ذلك.”
كان من المدهش أن يكون هناك أشخاص قبل كراغول. من يمكن أن يكون؟ أشرقت عيون جريد عندما أخرج الفرن المحمول وبدأ في وضع الحطب بداخله. من جانب ، أعد سندانًا ومطرقة ودلوًا ضخمًا للتبريد.
توقف جريد المبتسم عن المشي. كان في نهاية منطقة الحمم البركانية ، والتي كانت أيضًا في نهاية الصحراء. ثم حدثت ظاهرة غير متوقعة.
“…” شعرت مرسيدس أنه كان سخيفًا لأنها شاهدت جريد وهو يحول الغابة إلى حدادة. “جلالتك. هذه فرصة مثالية للقاء الجان. أليس من الصواب البحث عن الجان أولاً؟”
“الآن إذا كان بإمكاني إطلاق سراح العنابر…!”
بعض الناس أساءوا فهم الجان كأعراق من الأوهام. وبالتالي ، لم يكونوا على دراية بالجان. كان الجان هدفًا لاهتمام كبير. حتى مرسيدس أرادت مقابلة جان على الفور. ومع ذلك ، لم يكن لدى جريد مصلحة في هذا.
“آه ، كان هناك شيء من هذا القبيل. على أي حال ، لنبدأ بجدية”. شمر جريد عن سواعده وسلم لمرسيدس بعض عسل جبل ميديا الذي اشتراه بمال كثير. ثم أمسك بمطرقة. “سأقوم بالطرق بينما تأكلي العسل.”
“يمكنني مقابلة جان كل يوم.”
“أعتقد. يبدو أنهم استعاروا قوة عنصرين عنصر النار لإنشاء المنطقة البركانية وقوة الأرض لإنشاء الصحراء. كانوا مختلفين عن الهلوسة البسيطة”.
“هاه؟”
دوجن! دوجن! نبض قلب جريد بشكل أسرع عندما تخيل مواجهة مع كراغول الأكثر تطورًا. كان هوسه بـ كراغول رد فعل على الأسف الذي شعر به في المسابقة الوطنية الثالثة. لماذا شعر بالأسف باعتباره الفائز؟ كان ذلك لأنه انتصر قبل أن يكشف عن قوته الحقيقية. في الحقيقة ، شعر جريد بالفراغ بعد المباراة النهائية مع كراغول. كان مختلفًا عن النشوة التي شعر بها خلال المسابقة الوطنية الثانية.
هل يمكنه مقابلة جان على أساس يومي؟ لم تفهم مرسيدس ما كان يقوله جريد.
‘ستكون مساعدة كبيرة لكراغول أيضًا’.
“علاوة على ذلك ، إنه جان عالي. إنه الحكيم العصي. أنتِ لا تعلمِ أنه كان في مملكة مدجج بالعتاد؟ ألا تعرف الإمبراطورية شيئًا؟”
هل يمكنه مقابلة جان على أساس يومي؟ لم تفهم مرسيدس ما كان يقوله جريد.
“… آه.” لا يمكن أن تكون مرسيدس غير مدركة لهذا. في الواقع ، لقد نسيت بسبب حادث منذ بضعة أيام. قبل خمسة أيام كان اليوم الذي وصل فيه جريد إلى راينهاردت.
“… رائعة حقا.” كان جريد معجب بفن المبارزة لمرسيدس ، وليس من حجم الغابة. خلق سحر الجان عنبرًا مثاليًا. أدرك جريد أن حرارة البركان والصحراء كانت كذبة وسأل: “هل هذا هو سحر العناصر الذي سمعت عنه فقط؟”
“جريد!” ركض العصي للعثور على جريد. “زد عدد المعلمين في الأكاديمية! يجب أن أقوم بتدريس 12 فصلاً في اليوم وحده ، 12! ليس لدي وقت للراحة!”
عقد مصنوع من لحاء الشجر الذي يتم نسجه معًا – كان أحد المكافآت التي حصل عليها من فارس الموت بوفيا في أرخبيل بيهين. هذا الرد يعني.
“أنا أتفهم. أخبر المسؤول رابت”.
“لا أصدق أن هناك غابة هنا.”
“لا ، هو المشكلة! يقول إنه لا يستطيع زيادة عدد المعلمين لقلة الموارد المالية! إنه إنسان عديم الضمير يسيء إليّ لتوفير المال!” صرخ العصي ، وشعر أنه كان غير عادل. لقد بدا كأنه شخص عادي نسيته مرسيدس. لقد نسيت تمامًا حقيقة أن العصي كان جانًا عاليًا وحكيمًا.
سقطت نظرة جريد على الخريطة مرارًا وتكرارًا.
“… أنا أتفهم.” تم تذكير مرسيدس بالذكريات التي ختمتها غريزيًا. أومأت برأسها كما لو أنها فهمت. “إذن ليس لديك سبب للبحث عن الجان.”
“أعتقد. يبدو أنهم استعاروا قوة عنصرين عنصر النار لإنشاء المنطقة البركانية وقوة الأرض لإنشاء الصحراء. كانوا مختلفين عن الهلوسة البسيطة”.
“نعم؟ على أي حال ، سيكونون مجرد رجال”.
“هاه؟”
“رجال؟”
بالطبع ، لم يكن هذا العالم لطيفًا بما يكفي ليكون لديك معتقدات غير مشروطة لمجرد أن الشخص كان صديقًا. ومع ذلك ، لم يشك جريد في كراغول.
“آه ، كان هناك شيء من هذا القبيل. على أي حال ، لنبدأ بجدية”. شمر جريد عن سواعده وسلم لمرسيدس بعض عسل جبل ميديا الذي اشتراه بمال كثير. ثم أمسك بمطرقة. “سأقوم بالطرق بينما تأكلي العسل.”
“هاه؟”
كانت هذه أول مهمة مهمة تتلقاها منذ أن بدأت في خدمة جريد ، لكن لماذا شعرت أنها تفتقر إلى حد ما؟
[التصنيف: أسطوري
“نعم.” ردت مرسيدس بضعف وسحبت سيوفها. في الوقت نفسه ، تم تقسيم السهم المتطاير في الهواء.
هل يمكنه مقابلة جان على أساس يومي؟ لم تفهم مرسيدس ما كان يقوله جريد.
“ما هذه الوقاحة؟” نظرت مرسيدس بحدة أمامها. ظهر جان بتعابير غاضبة إلى مجال نظرها. صاح الجان ذو الشعر الأبيض المسمى بنيارو ، “نحن نكرهك…! يستحق البشر أن ينقرضوا!”
لقد واجه جريد بالفعل عدة مرات أن المواجهة بين القوي والقوي كانت مساعدة كبيرة لبعضها البعض. على هذا النحو ، نظرًا لأن مرسيدس يمكن أن تخطو خطوة إلى الأمام ، أراد جريد منها إقامة مواجهة مع قديس السيف كراغول لأجلها.
“وااو.”
قال كراغول إن غابة الحدود كانت موجودة هناك تمامًا عند النقطة التي تداخلت فيها منطقة بيلدون البركانية و صحراء ليلتون. هذا صحيح. كانت غابة الحدود مكانًا لم يتم تحديده على الخريطة ، لذلك لا عجب أنه كان من الصعب العثور عليه.
نتحدث عن الانقراض فجأة؟ هل كان إشعال النار في وسط الغابة بهذا الحجم من الخطيئة؟ تعرق جريد كما أدرك متأخراً ، ‘… إنها خطيئة’
لم يكن يعرف عدد المرات التي فحص فيها الخريطة خلال الأيام الأربعة الأخيرة من الرحلة. كان من الصعب العثور على الطريق الصحيح. لم يتمكن جريد من العثور على وجهته. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب ضياعه. كان لدى جريد إحساس جيد بالاتجاه. لم يكن من قبيل الصدفة أنه اكتشف كهف النهاية الشمالية وكتاب باجما النادر.
ومع ذلك ، لم يكن يعرف ذلك بعد. السبب في أن الجان يكرهون البشر لم يكن بسبب جريد و مرسيديس.
“أنا أتفهم. أخبر المسؤول رابت”.
ترجمة : Don Kol
أعطيت هذه القلادة لها من شجرة العالم ، صديقتها الوحيدة.
“لا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
