نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-816

الفصل 816

الفصل 816

لنفكر في الوقت الأكثر إزعاجًا للعب لعبة:

– عند فشل أحد التعزيزات.

تسبب هجوم شرس في تشويه جسد بنيارو بينما تحول الجان الآخرون إلى خرق بسبب سقوط الصواعق من السماء. وسقطت صواعق المطر و البرق على وسط الغابة.

– مستوى اللاعب لا يرتفع مهما كان عدد الغوغاء الذين قتلوهم وماتوا وخسروا التجربة.

‘القرف! الأسهم سريعة جدا!’

– فشل في غارة ، أو تنجح في الإغارة فقط لعدم الحصول على جائزة كبرى.

يبدو أن الشائعات حول كيف كان كيم تاى هى و كيم يسون مثل البطاطا عند مقارنتهم بجان مملكة الجان كانت صحيحة. من بين الجان الذين ظهروا أمام جريد ، لم يكن هناك من لم يكن جميلًا. كان جمال الجان المثالي مشابهًا لجمال أفضل الجمال الذي رآه حتى الآن – يورا و جيشوكا و آيرين و سوا و مرسيديس وما إلى ذلك. لم يكن من الصعب على الإطلاق إجراء مقارنة لأن مرسيدس كانت بجواره مباشرة.

– تكافح كالكلب لإنهاء مهمة ، فقط لتحصل على أجر ضعيف.

بوك!

– اكتشاف أن الفئة التي تم اختيارها كانت قمامة.

لنفكر في الوقت الأكثر إزعاجًا للعب لعبة:

– بيع عنصر بسعر منخفض ، فقط لكي ترتفع القيمة بعد أيام قليلة.

“هؤلاء هم الجان…! إذن ما مدى قوة هذا الجان؟ تركزت نظرة جريد على الجان ذي الشعر الأبيض. كان اسم الجان بنيارو جان بعنوان ، وكان اسمه باللون الذهبي.

– مشاهدة شخص آخر يحصل على جائزة كبرى ، وهكذا.

الفارس التي كانت موجودة لسيدها قيل لها أن تهرب؟ كانت مرسيدس على وشك الرفض ، فقط لتتسع عيناها وهربت على عجل. كان هذا لأنها اكتشفت طاقة غير مألوفة من السماء. كان الأمر كما لو.

كانت هناك العديد من اللحظات التي لا يمكن إدراجها بشكل فردي. جلبت ثقافة اللعبة للاعبين الكثير من وسائل الترفيه ، لكنها جلبت لهم أيضًا خسارة شديدة وتوترًا.

ومع ذلك ، ماذا لو كانوا جميلين؟ لم يكونوا له على أي حال!

“آااه.”

“يا!”

كان جريد هو نفسه مثل أي شخص آخر ، على الرغم من كونه في ذروة اللاعبين. حصل على الثروة و الشرف من اللعبة ، لكنه شعر بالخسارة والضغط بسببها. كان الوضع الحالي هو نفسه. كانت الجان من الأعراق الأخرى التي انفصلت عن البشرية لمئات السنين. لا يمكن مقابلتهم حتى عندما أراد جريد مقابلتهم ، فلماذا ظهروا الآن؟

– فشل في غارة ، أو تنجح في الإغارة فقط لعدم الحصول على جائزة كبرى.

“… لماذا جاءوا وأنا أستخدم خشب الفوسفور الأبيض؟!!” صرخ جريد عندما اجتاز سهم خده وضرب فرنه المحمول.

يبدو أن الشائعات حول كيف كان كيم تاى هى و كيم يسون مثل البطاطا عند مقارنتهم بجان مملكة الجان كانت صحيحة. من بين الجان الذين ظهروا أمام جريد ، لم يكن هناك من لم يكن جميلًا. كان جمال الجان المثالي مشابهًا لجمال أفضل الجمال الذي رآه حتى الآن – يورا و جيشوكا و آيرين و سوا و مرسيديس وما إلى ذلك. لم يكن من الصعب على الإطلاق إجراء مقارنة لأن مرسيدس كانت بجواره مباشرة.

بوك!

‘صحتهم فقط انخفضت بمقدار النصف؟’

[ضرب الفرن المحمول.]

“…!” أصيب الجان و مرسيدس بالدهشة لأن زخم جريد كان يشبه بركان. قوى ، ومدمر ، وواسع الانتشار – تم جرف الجان بعيدًا في ذلك ، مما تسبب في الكثير من الضرر بينما فقدوا سرعتهم.

[لن يعمل الفرن المحمول بشكل صحيح.]

“هؤلاء هم الجان…! إذن ما مدى قوة هذا الجان؟ تركزت نظرة جريد على الجان ذي الشعر الأبيض. كان اسم الجان بنيارو جان بعنوان ، وكان اسمه باللون الذهبي.

[عليك أن تكون حذرا.]

“… لماذا جاءوا وأنا أستخدم خشب الفوسفور الأبيض؟!!” صرخ جريد عندما اجتاز سهم خده وضرب فرنه المحمول.

“يا!”

حدثت عاصفة حول مرسيدس. لقد كانت عاصفة فضية سحقت الشجيرات والأشجار والصخور بشكل جيد.

كان خشب الفسفور الأبيض لا يزال يحترق في الفرن الذي به ثقب. كان الخشب ، الذي كان من الصعب نقله من القارة الشرقية ، يُستهلك بلا معنى.

ثم عندما كانت مرسيدس تلف أجنحتها الفضية حول جريد لحمايته ، ضرب البرق.

‘الآن لم يتبق سوى 80 منهم!’

ترجمة : Don Kol

نظرًا لأنه احتاج إلى ما لا يقل عن ثلاث أو أربع قطع لتحقيق القوة النارية المطلوبة ، فإن العدد المحدود من خشب الفوسفور الأبيض أعطى جريد ضغطًا كبيرًا. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه لم يستطع العبور إلى القارة الشرقية حاليًا بسبب الخطر من اليانغبانيين ، كان خشب الفوسفور الأبيض موردًا قيمًا حقًا.

“ماذا…؟”

ومع ذلك ، ظهر الجان فجأة وتسببت في إهدار أربع قطع من خشب الفوسفور الأبيض. على هذا النحو ، لم يسع جريد إلا الشعور بالإنفعال. “أنت جميل فقط!”

تم تدمير جناح بنيارو بضربة واحدة. كانت مرتبكة من قبل القوة المتعالية وحاولت الهروب باستخدام قوة عنصر الرياح. ومع ذلك ، كان جسدها ثقيلًا حيث كانت العاصفة تضغط عليها. في هذه الأثناء ، كان جسد جريد أخف وزنا بشكل لا نهائي. “لن تموتِ من هذا القدر ، أليس كذلك؟ لنتحدث بعد هذا. قمة موجة القتل المترابط”.

يبدو أن الشائعات حول كيف كان كيم تاى هى و كيم يسون مثل البطاطا عند مقارنتهم بجان مملكة الجان كانت صحيحة. من بين الجان الذين ظهروا أمام جريد ، لم يكن هناك من لم يكن جميلًا. كان جمال الجان المثالي مشابهًا لجمال أفضل الجمال الذي رآه حتى الآن – يورا و جيشوكا و آيرين و سوا و مرسيديس وما إلى ذلك. لم يكن من الصعب على الإطلاق إجراء مقارنة لأن مرسيدس كانت بجواره مباشرة.

“اه!”

ومع ذلك ، ماذا لو كانوا جميلين؟ لم يكونوا له على أي حال!

دهش الجان الذين كانوا يختبئون وراء شجرة ويقومون بالقنص. تم التحكم في سلوكهم من قبل قوة غير معروفة ، و لم يمكن لأطراف أصابعهم أن تتحرك. كانت سلطة قمعية لا يمكن رفضها إلا إذا كان لديهم مقاومة. وسقطت الأقواس والسهام في أيدي الجان على الأرض.

“صدورهم صغيرة أيضًا… آه!”

كانت هناك العديد من اللحظات التي لا يمكن إدراجها بشكل فردي. جلبت ثقافة اللعبة للاعبين الكثير من وسائل الترفيه ، لكنها جلبت لهم أيضًا خسارة شديدة وتوترًا.

بوك!

كانت صواعق البرق الشيطانية موجهة نحو أقدام أو رؤوس الجان.

[لقد عانيت من 8،980 ضرر.]

ثم عندما كانت مرسيدس تلف أجنحتها الفضية حول جريد لحمايته ، ضرب البرق.

جلالتك!

“النمط الخامس لفن المبارزة لفانتيز ، بذر طاقة السيف.”

“أيدي الإله!”

“النمط الخامس لفن المبارزة لفانتيز ، بذر طاقة السيف.”

طارت الأسهم دون أي صوت. يمكن لجريد معرفة مدارات الأسهم باستخدام الرشاقة العالية والبصيرة ، ولكن كان من المستحيل تحديد السهم الذي حلّق بعد الأول مباشرة.

“يوتان ، سولي.”

‘إنه مثل الرماية من الأفلام’.

ومع ذلك ، ماذا لو كانوا جميلين؟ لم يكونوا له على أي حال!

إذا تم إطلاق سهم أولاً ثم سهم آخر ، فسيتبع السهم الثاني الهدف عن كثب ويصيب الهدف مرة أخرى. منذ العصور القديمة ، قيل أن الرماية هي الأفضل في شبه الجزيرة الكورية ، وكانت هذه تقنية رماية عالية المستوى. كان اللاعبون الكوريون فخورين بهذا.

“مثلي تمامًا ، لا تعرف مرسيدس أي شيء عن العناصر الأساسية.”

‘هراء!’ لم يهتم جريد بمثل هذه الأشياء. “فن المبارزة لباجما!”

‘صحتهم فقط انخفضت بمقدار النصف؟’

تانغ! تاتاتانج! بدأ جريد رقصة السيف بينما حمته مرسيدس وأيادي الإله.

[لن يعمل الفرن المحمول بشكل صحيح.]

بوك! ثم طار سهم من خلال فجوة في أيدي الإله واخترق فخذه ، وقاطع مهارة الإلقاء. كانت هذه هي اللحظة التي تم فيها القبض عليه من خلال العيب القاتل لفن المبارزة لباجما.

كانت صواعق البرق الشيطانية موجهة نحو أقدام أو رؤوس الجان.

‘القرف! الأسهم سريعة جدا!’

“…!” أصيب الجان و مرسيدس بالدهشة لأن زخم جريد كان يشبه بركان. قوى ، ومدمر ، وواسع الانتشار – تم جرف الجان بعيدًا في ذلك ، مما تسبب في الكثير من الضرر بينما فقدوا سرعتهم.

كانت قوة ، وسرعة ، وسرية الأسهم من الدرجة الأولى. ذكّرت رماية الجان جريد بفارس الموت الرامي الأسطوري بوفيا. وهذا يعني أن مهارات الجان كانت أكبر من مهارات الرتب. بدأت الأسهم تتساقط مثل المطر. لم تستطع أيدي الإله تحمل الضرر التراكمي وسقطت في حالة تصلب ، مما عرض جريد للخطر.

كان الإنسان مجرد شذوذ من وجهة نظرها. لم يعجبها أن الذكر الضعيف كان ينظر إليها بعيون متحدية.

“النمط الثالث لفن المبارزة لفينتز.”

جلالتك!

الآن ، كان لدى جريد فارس كحافلة. لا ، لقد كان فارسًا أسطوريًا. ظهرت مرسيدس أمام جريد وحمته. “طاقة السيف الطائر”.

وبالتالي ، أعطى جريد انطباعًا جيدًا في المرة الأولى التي التقى فيها بعرق آخر. و…

حدثت عاصفة حول مرسيدس. لقد كانت عاصفة فضية سحقت الشجيرات والأشجار والصخور بشكل جيد.

ألم تكن السماء صافية منذ قليل؟ توجهت نظرات الجان إلى السماء وشوهدت سماء رمادية تمامًا تطل من خلال أوراق الغابة الكثيفة. همس جريد لمرسيدس التي كانت تحتجزه ، “يجب أن تبتعدِ بعيدًا إذا كنتِ لا تريدِ أن تتأذى.”

“كياك!”

[ضرب الفرن المحمول.]

كوانغ! كوا كوا كوانج!

[يشعر الجان بالرهبة تجاهك.]

ضربت عاصفة سيوف الطاقة الجان وسقطت في جميع الاتجاهات. صرخاتهم الحادة تردد صداها في الغابة الشاسعة. ومع ذلك ، كان هناك شيء أكثر إثارة للدهشة.

[عليك أن تكون حذرا.]

‘صحتهم فقط انخفضت بمقدار النصف؟’

“الآن!”

نجا جميع الجان ، وتم الحفاظ على صحتهم بنسبة 50٪. كان لديهم دفاع لا يصدق على الرغم من حقيقة أن الأوراق فقط كانت بالكاد تغطي أجسادهم. كانت أيضًا حيوية مستمرة لا تناسب أجسامهم الحساسة.

كان الإنسان مجرد شذوذ من وجهة نظرها. لم يعجبها أن الذكر الضعيف كان ينظر إليها بعيون متحدية.

“هؤلاء هم الجان…! إذن ما مدى قوة هذا الجان؟ تركزت نظرة جريد على الجان ذي الشعر الأبيض. كان اسم الجان بنيارو جان بعنوان ، وكان اسمه باللون الذهبي.

ترجمة : Don Kol

“جلالتك ، من الأفضل لك تجنبهم.” كانت مرسيدس تدرك أيضًا خطورة الموقف. كان الجان أقوى من الإشاعات. قررت مرسيدس أن حماية جريد أثناء التعامل معهم أمر شبه مستحيل. ثم.

“قوي…!” لم تتمكن مرسيدس من إغلاق فمها من خارج العاصفة. ثم تذكرت أخيرًا. كان سيدها الجديد أول ملك بطل يولد منذ مئات السنين!

“تحاشيهم؟” حكمها خدش فخر جريد. حدق جريد مباشرة في عيون مرسيدس. لقد استخدم الحركات السريعة وتحدث عندما طار سهمان ، “أنتِ مخطئة. أنا لست ضعيفًا لأكون محميًا”.

بوك!

تسارعت حركة أقدام جريد. لقد كان تأثير الحركات السريعة. لقد تجنب الأسهم الطائرة واستخدم فن المبارزة لباجما بأمان هذه المرة.

تم تصنيف الجان كعرق متفوق على البشر ، مثل عشيرة الماء و مصاصي الدماء و العيون الشريرة. كان تقدير بنيارو الذاتي كواحد من 12 تي مرتفعًا للغاية. (تعليق المترجم الأجنبي: تي = حرف من كلمة واحدة له عدة معانٍ ، لا يبدو أن أيًا منها مناسبًا. قررت فقط ترجمته حرفيًا)

“اه!”

[لن يعمل الفرن المحمول بشكل صحيح.]

“ماذا…؟”

ثم عندما كانت مرسيدس تلف أجنحتها الفضية حول جريد لحمايته ، ضرب البرق.

دهش الجان الذين كانوا يختبئون وراء شجرة ويقومون بالقنص. تم التحكم في سلوكهم من قبل قوة غير معروفة ، و لم يمكن لأطراف أصابعهم أن تتحرك. كانت سلطة قمعية لا يمكن رفضها إلا إذا كان لديهم مقاومة. وسقطت الأقواس والسهام في أيدي الجان على الأرض.

[عليك أن تكون حذرا.]

“فن المبارزة لباجما!” كان جريد يرتدي ملابس مريحة عند صنع عنصر ما ، لكنه الآن انتقل إلى فالهالا العاطفة اللانهائية. فعل ذلك بسرعة بمساعدة أيدي الإله. تحرك جريد بسرعة بينما كان الجان يظهرون فجوة. “موجة.”

دخلت كلمات بنيارو المضحكة في أذنيه ، “إنها إنسان محترم جدًا ، لكنك لست كذلك.”

“…!” أصيب الجان و مرسيدس بالدهشة لأن زخم جريد كان يشبه بركان. قوى ، ومدمر ، وواسع الانتشار – تم جرف الجان بعيدًا في ذلك ، مما تسبب في الكثير من الضرر بينما فقدوا سرعتهم.

‘ماذا؟’

“الآن!”

‘إنه مثل الرماية من الأفلام’.

لمن كان هذا الصراخ؟ بطبيعة الحال.

“كيف تجرؤِ؟!” كانت مرسيدس تتحرك حتى قبل أن تطلق بنيارو القوس. ظهر سيفها أمام جريد وقطع السهمين. وقع انفجار هائل. انكسر درع مرسيدس الجلدي في الانفجار وأصبح خرقًا.

“نعم!” كانت مرسيدس. كانت مندهشة وسعيدة من عظمة الملك الذي خدمته.

“صدورهم صغيرة أيضًا… آه!”

“النمط الرابع لفن المبارزة لفانتيز ، رفع طاقة السيف.” ظهرت عاصفة من طاقة السيف الفضية من الأسفل. بعد أن اجتاحتهم هجمات الإثنين ، تطايرت جثث الجان في الهواء.

“نعم!” كانت مرسيدس. كانت مندهشة وسعيدة من عظمة الملك الذي خدمته.

“مهارة فن المبارزة لباجما ، الربط المتجاوز.”

“النمط الخامس لفن المبارزة لفانتيز ، بذر طاقة السيف.”

“النمط الخامس لفن المبارزة لفانتيز ، بذر طاقة السيف.”

‘هراء!’ لم يهتم جريد بمثل هذه الأشياء. “فن المبارزة لباجما!”

اختار جريد ومرسيدس مهارات متفاوتة كضربة نهائية و استهدفا الجان غير المدركين. لا ، لقد حاولوا بدء هياج.

تأوه جريد و مرسيدس في نفس الوقت.

“كوك…!”

“ومع ذلك ، مرسيدس لديها العيب”.

“اه!”

‘القرف! الأسهم سريعة جدا!’

تأوه جريد و مرسيدس في نفس الوقت.

“فن المبارزة لباجما!” كان جريد يرتدي ملابس مريحة عند صنع عنصر ما ، لكنه الآن انتقل إلى فالهالا العاطفة اللانهائية. فعل ذلك بسرعة بمساعدة أيدي الإله. تحرك جريد بسرعة بينما كان الجان يظهرون فجوة. “موجة.”

كان هذا بسبب بنيارو. ضرب قوسها عنق جريد بينما اصطدمت قبضتها ، التي تحتوي على عنصر النار ، في بطن مرسيدس. عاد جريد إلى صخرة بينما حلقت مرسيدس باتجاه شجرة إلى اليسار ، وأوقفت بقوة أجنحتها الفضية. في هذه الأثناء ، قامت بنيارو بتقييد زملائها الجان الذين هبطوا بأمان على الأرض بمساعدة عناصر الرياح.

تسارعت حركة أقدام جريد. لقد كان تأثير الحركات السريعة. لقد تجنب الأسهم الطائرة واستخدم فن المبارزة لباجما بأمان هذه المرة.

ظهرت ابتسامة على وجه جريد. ‘إنها علامة’.

“الآن!”

كانت حقيقة أن السماء قد جلبت له فارسًا أسطوريًا كانت بمثابة استعداد لتهديد أكبر. كم منهم تم إخفاؤه في كل ركن من أركان عالم ساتسفاي الضخم؟ حكم جريد على بنيارو ليكون في نفس مستوى مرسيدس.

تم تدمير جناح بنيارو بضربة واحدة. كانت مرتبكة من قبل القوة المتعالية وحاولت الهروب باستخدام قوة عنصر الرياح. ومع ذلك ، كان جسدها ثقيلًا حيث كانت العاصفة تضغط عليها. في هذه الأثناء ، كان جسد جريد أخف وزنا بشكل لا نهائي. “لن تموتِ من هذا القدر ، أليس كذلك؟ لنتحدث بعد هذا. قمة موجة القتل المترابط”.

“ومع ذلك ، مرسيدس لديها العيب”.

يبدو أن الشائعات حول كيف كان كيم تاى هى و كيم يسون مثل البطاطا عند مقارنتهم بجان مملكة الجان كانت صحيحة. من بين الجان الذين ظهروا أمام جريد ، لم يكن هناك من لم يكن جميلًا. كان جمال الجان المثالي مشابهًا لجمال أفضل الجمال الذي رآه حتى الآن – يورا و جيشوكا و آيرين و سوا و مرسيديس وما إلى ذلك. لم يكن من الصعب على الإطلاق إجراء مقارنة لأن مرسيدس كانت بجواره مباشرة.

كان من الطبيعي أن هذه كانت غابة الأشجار في العالم ، موطن الجان. علاوة على ذلك.

“آااه.”

“مثلي تمامًا ، لا تعرف مرسيدس أي شيء عن العناصر الأساسية.”

“نعم!” كانت مرسيدس. كانت مندهشة وسعيدة من عظمة الملك الذي خدمته.

كانت قوة غير معروفة. عندما شاهد جريد بنيارو تتناوب بين عناصر النار والرياح ، التي تسمى على التوالي ‘يوتان’ و ‘سولِ’ ، اختفى ندمه تجاه خشب الفوسفور الأبيض. في هذه اللحظة ، ركز جريد بشكل بحت على العدو أمامه.

“النمط الخامس لفن المبارزة لفانتيز ، بذر طاقة السيف.”

دخلت كلمات بنيارو المضحكة في أذنيه ، “إنها إنسان محترم جدًا ، لكنك لست كذلك.”

كانت حقيقة أن السماء قد جلبت له فارسًا أسطوريًا كانت بمثابة استعداد لتهديد أكبر. كم منهم تم إخفاؤه في كل ركن من أركان عالم ساتسفاي الضخم؟ حكم جريد على بنيارو ليكون في نفس مستوى مرسيدس.

تم تصنيف الجان كعرق متفوق على البشر ، مثل عشيرة الماء و مصاصي الدماء و العيون الشريرة. كان تقدير بنيارو الذاتي كواحد من 12 تي مرتفعًا للغاية. (تعليق المترجم الأجنبي: تي = حرف من كلمة واحدة له عدة معانٍ ، لا يبدو أن أيًا منها مناسبًا. قررت فقط ترجمته حرفيًا)

ومع ذلك ، تصرف جريد قبل أن تفعل. عندما دخل حالة الإسوداد ، صعد أمام مرسيدس ووصل أمام بنيارو.

كان الإنسان مجرد شذوذ من وجهة نظرها. لم يعجبها أن الذكر الضعيف كان ينظر إليها بعيون متحدية.

كان من الطبيعي أن هذه كانت غابة الأشجار في العالم ، موطن الجان. علاوة على ذلك.

“يوتان ، سولي.”

ومع ذلك ، ظهر الجان فجأة وتسببت في إهدار أربع قطع من خشب الفوسفور الأبيض. على هذا النحو ، لم يسع جريد إلا الشعور بالإنفعال. “أنت جميل فقط!”

كانت العناصر الأولية رمزًا لقوة الجان. من بينهم ، كان هناك 15 فقط من الجان الذين لديهم عنصرين أو أكثر. كانوا الـ 12 تي والثلاثة ملوك.

“آااه.”

“ساعداني.”

– مشاهدة شخص آخر يحصل على جائزة كبرى ، وهكذا.

كانت الوتر الذي سحبته بنيارو محاطًا بالنيران. فجأة ، هبت رياح من الجنوب ، وتحرك شعر جريد. ثم تركت بنيارو الوتر. تسارع سهم النار مع الرياح و وصل إلى جريد.

“جلالتك!”

“كيف تجرؤِ؟!” كانت مرسيدس تتحرك حتى قبل أن تطلق بنيارو القوس. ظهر سيفها أمام جريد وقطع السهمين. وقع انفجار هائل. انكسر درع مرسيدس الجلدي في الانفجار وأصبح خرقًا.

تأوه جريد و مرسيدس في نفس الوقت.

“أنتِ~!” كانت مرسيدس غاضبة عندما انكشف أكتافها ذات اللون الأبيض اللبني. إذا قُتل جان هنا ، ألن تصبح العلاقة الدبلوماسية بين مملكة مدجج بالعتاد والجان مستحيلة تمامًا؟ لم تكن مرسيدس مهتمة بهذا الأمر وأظهرت قوتها. لم تكن تنوي مسامحة بنيارو لمهاجمة ملكها.

“… لماذا جاءوا وأنا أستخدم خشب الفوسفور الأبيض؟!!” صرخ جريد عندما اجتاز سهم خده وضرب فرنه المحمول.

ومع ذلك ، تصرف جريد قبل أن تفعل. عندما دخل حالة الإسوداد ، صعد أمام مرسيدس ووصل أمام بنيارو.

“أستاروث؟”

“شيء تافه!” كرهت بنيارو كلا من البشر و الشياطين. من وجهة نظرها ، كان الإسوداد لجريد وجودًا غير مقبول. استجابت عناصرها النار والرياح لغضبها ، مما جعل جسدها محاطًا بدوامة مشتعلة. لقد كان درعًا قويًا لا يمكن اختراقه بالقوى الجسدية والسحرية العادية. كان الدرع أيضًا سلاحًا ابتلع الأشياء القريبة.

كانت هناك العديد من اللحظات التي لا يمكن إدراجها بشكل فردي. جلبت ثقافة اللعبة للاعبين الكثير من وسائل الترفيه ، لكنها جلبت لهم أيضًا خسارة شديدة وتوترًا.

“جلالتك!”

‘هراء!’ لم يهتم جريد بمثل هذه الأشياء. “فن المبارزة لباجما!”

ثم عندما كانت مرسيدس تلف أجنحتها الفضية حول جريد لحمايته ، ضرب البرق.

كان جريد هو نفسه مثل أي شخص آخر ، على الرغم من كونه في ذروة اللاعبين. حصل على الثروة و الشرف من اللعبة ، لكنه شعر بالخسارة والضغط بسببها. كان الوضع الحالي هو نفسه. كانت الجان من الأعراق الأخرى التي انفصلت عن البشرية لمئات السنين. لا يمكن مقابلتهم حتى عندما أراد جريد مقابلتهم ، فلماذا ظهروا الآن؟

‘ماذا؟’

تانغ! تاتاتانج! بدأ جريد رقصة السيف بينما حمته مرسيدس وأيادي الإله.

ألم تكن السماء صافية منذ قليل؟ توجهت نظرات الجان إلى السماء وشوهدت سماء رمادية تمامًا تطل من خلال أوراق الغابة الكثيفة. همس جريد لمرسيدس التي كانت تحتجزه ، “يجب أن تبتعدِ بعيدًا إذا كنتِ لا تريدِ أن تتأذى.”

“صدورهم صغيرة أيضًا… آه!”

“…!”

بوك! ثم طار سهم من خلال فجوة في أيدي الإله واخترق فخذه ، وقاطع مهارة الإلقاء. كانت هذه هي اللحظة التي تم فيها القبض عليه من خلال العيب القاتل لفن المبارزة لباجما.

الفارس التي كانت موجودة لسيدها قيل لها أن تهرب؟ كانت مرسيدس على وشك الرفض ، فقط لتتسع عيناها وهربت على عجل. كان هذا لأنها اكتشفت طاقة غير مألوفة من السماء. كان الأمر كما لو.

تم تدمير جناح بنيارو بضربة واحدة. كانت مرتبكة من قبل القوة المتعالية وحاولت الهروب باستخدام قوة عنصر الرياح. ومع ذلك ، كان جسدها ثقيلًا حيث كانت العاصفة تضغط عليها. في هذه الأثناء ، كان جسد جريد أخف وزنا بشكل لا نهائي. “لن تموتِ من هذا القدر ، أليس كذلك؟ لنتحدث بعد هذا. قمة موجة القتل المترابط”.

“أستاروث؟”

“… لماذا جاءوا وأنا أستخدم خشب الفوسفور الأبيض؟!!” صرخ جريد عندما اجتاز سهم خده وضرب فرنه المحمول.

كانت صواعق البرق الشيطانية موجهة نحو أقدام أو رؤوس الجان.

“أيدي الإله!”

“ماذا…؟!!”

الآن ، كان لدى جريد فارس كحافلة. لا ، لقد كان فارسًا أسطوريًا. ظهرت مرسيدس أمام جريد وحمته. “طاقة السيف الطائر”.

تم تدمير جناح بنيارو بضربة واحدة. كانت مرتبكة من قبل القوة المتعالية وحاولت الهروب باستخدام قوة عنصر الرياح. ومع ذلك ، كان جسدها ثقيلًا حيث كانت العاصفة تضغط عليها. في هذه الأثناء ، كان جسد جريد أخف وزنا بشكل لا نهائي. “لن تموتِ من هذا القدر ، أليس كذلك؟ لنتحدث بعد هذا. قمة موجة القتل المترابط”.

“النمط الرابع لفن المبارزة لفانتيز ، رفع طاقة السيف.” ظهرت عاصفة من طاقة السيف الفضية من الأسفل. بعد أن اجتاحتهم هجمات الإثنين ، تطايرت جثث الجان في الهواء.

أراد الحديث…؟

وبالتالي ، أعطى جريد انطباعًا جيدًا في المرة الأولى التي التقى فيها بعرق آخر. و…

تسبب هجوم شرس في تشويه جسد بنيارو بينما تحول الجان الآخرون إلى خرق بسبب سقوط الصواعق من السماء. وسقطت صواعق المطر و البرق على وسط الغابة.

“الآن!”

[تم الحصول على عنوان ‘الشخص الذي فاجأ الجان’!]

“ماذا…؟”

[يشعر الجان بالرهبة تجاهك.]

“هؤلاء هم الجان…! إذن ما مدى قوة هذا الجان؟ تركزت نظرة جريد على الجان ذي الشعر الأبيض. كان اسم الجان بنيارو جان بعنوان ، وكان اسمه باللون الذهبي.

[الجان ليسوا معاديين لك.]

[تم الحصول على عنوان ‘الشخص الذي فاجأ الجان’!]

وبالتالي ، أعطى جريد انطباعًا جيدًا في المرة الأولى التي التقى فيها بعرق آخر. و…

إذا تم إطلاق سهم أولاً ثم سهم آخر ، فسيتبع السهم الثاني الهدف عن كثب ويصيب الهدف مرة أخرى. منذ العصور القديمة ، قيل أن الرماية هي الأفضل في شبه الجزيرة الكورية ، وكانت هذه تقنية رماية عالية المستوى. كان اللاعبون الكوريون فخورين بهذا.

“قوي…!” لم تتمكن مرسيدس من إغلاق فمها من خارج العاصفة. ثم تذكرت أخيرًا. كان سيدها الجديد أول ملك بطل يولد منذ مئات السنين!

“صدورهم صغيرة أيضًا… آه!”

ترجمة : Don Kol

‘إنه مثل الرماية من الأفلام’.

– اكتشاف أن الفئة التي تم اختيارها كانت قمامة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط