نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-845

الفصل 845

الفصل 845

هل يجب أن أقتلهم جميعًا؟

كان قلبه يصرخ عندما سمع صوت فيرادين في أذنيه. “كان يجب أن تكون أكثر شراسة. احتفظ بهذه الظلمة في قلبك. ثم كنت سأكون الشخص الذي يرقد على الأرض الآن ، وليس أنت.”

فيرادين و درو و تايجو و دايل و إيستو و الملك التنين وما إلى ذلك – كانت هذه قائمة أعضاء الخالد الذين غزوا راينهاردت وقتلوا الحدادين والجنود. بالطبع ، تم تضمين مستحضري الأرواح الذين قدموا أعناقهم إلى جريد منذ فترة قصيرة.

“فيرادين!”

ومع ذلك ، لم يقتل جريد كلا منهم. لقد شعر بالتردد في التخلص من حياتهم عندما فقدوا أرواحهم القتالية تمامًا وكان لديهم شعور قوي بالندم على الماضي. كانوا مختلفين عن كير. كان كير يمثل تهديدًا لجريد بينما كانت الخالد هشة بعد أن تخلى عنها آجنوس. ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على السماح لدرو بالمرور منذ أن كان ممثلاً.

“.. تسك ، كان علي قتلهم جميعًا”.

[نظرًا لقلة إحصائيات الهيمنة ، فقد فشلت في جعل ملك الكهف فارس الموت خاصتك.]

شعر جريد بالأسف تجاه خان ، الذي غادر أولاً ، واستاء من نفسه لأنه أُضعف من التعاطف غير الضروري. ملأت نية القتل القوية عيون جريد وهو يوبخ نفسه. كانت نية القتل موجهة إلى شخص واحد فقط.

“هذا ليس ممتعًا.” قرأ فيرادين التعبير في عيني بوليت ونقر على لسانه. استلقى وجهه على الأرض الباردة و انتظر موته.

“فيرادين!”

تم فتح مخزون مستحضري الأرواح الحصري ، تخزين الجثة. ثم قام فيرادين بسحب العظام البيضاء لسيد السم وملأها بعظام ملك الكهف.

أصبحت خطوات جريد أسرع عندما توجه إلى الممر المائي تحت الأرض.

[الاسم: ملك الكهف

***

***

“إضاعة الوقت في النضال… ألا تعلم أن هذه خسارة لكلينا؟ أليس لديك أي من أفكارك الخاصة؟ هذا هو السبب في أنني لا أريد التسكع مع أناس متواضعين”. نظر فيرادين إلى بوليت كما لو كان حشرة. شعر بالاشمئزاز.

تم فتح مخزون مستحضري الأرواح الحصري ، تخزين الجثة. ثم قام فيرادين بسحب العظام البيضاء لسيد السم وملأها بعظام ملك الكهف.

اهتزت عيون بوليت الجريح عندما سأل: “فيرادين الذي كافح مع سعي الإمبراطورية لذبح المهاجرين ، فيرادين الذي كان يعتني بزملائه ، فيرادين الذي كان مخلصًا لأجنوس. أين ذهب؟”

فيرادين و درو و تايجو و دايل و إيستو و الملك التنين وما إلى ذلك – كانت هذه قائمة أعضاء الخالد الذين غزوا راينهاردت وقتلوا الحدادين والجنود. بالطبع ، تم تضمين مستحضري الأرواح الذين قدموا أعناقهم إلى جريد منذ فترة قصيرة.

“لم يكن موجودًا منذ البداية.” لقد كان كل هذا مجرد عمل مزيف. لعب فيرادين دور الإنسان المثالي من أجل كسب ثقة الآخرين والوصول السهل لمراقبتهم.

“لهاث لهاث…!” لهث فيرادين وهو يجري عبر الممر المائي تحت الأرض. الغطرسة والراحة التي كان يتمتع بها أثناء الاستهزاء بـ بوليت قد اختفت تمامًا. كان ذلك لأن فيرادين قد رأى بوضوح جريد يراقب بصمت بينما وجه فيرادين الضربة النهائية إلى بوليت.

“…” تنهد بوليت. حاول إخفاء مشاعره لكن ذلك لم يكن سهلاً.

…]

شاهد فيرادين عيون بوليت ترتعش وسخر”ألم تقل ذات مرة أنني أشعرك كصديق قديم؟ لقد قدتك لتشعر بهذه الطريقة. كنت بحاجة إلى سمعتك لجذب المواهب في الأيام الأولى للخالد”.

[مملكة هوان لن تمنحك فرصة بعد الآن. لا يُسمح لك حتى بالزيارة.]

“…”

…]

“حسنًا ، هذا كان ماضيك. إذا كنت لا تزال تفكر بي كصديق ، فلا تمسك بكاحلي. لا تستخدم اسمي للعيش وحيدا في قصر الإمبراطورة. بالمناسبة ، منذ متى بدأت تشك بي؟”

“أحمق مرعب!”

“… منذ أن توقف آجنوس عن الاعتراف بك وبدأت في إعطاء الأوامر بشكل تعسفي”.

ملك الكهف – كان شريرًا منذ مئات السنين ، بنى مدينة سرية تحت مملكة جاوس في محاولة لغزو مملكة جاوس. الآن ، سيتم إحيائه في هذا العالم بقدرة لا متناهية على التحمل وقوة لتحريك الأرض.

“أنا أرى. لقد كنت مهملا”. نظر فيرادين إلى فارس الموت سيد السم ورفع خنجره. كان لديه جروح على جسده من صراعه مع فارس موت بوليت ، لكن لم يكن هناك تأثير كبير على تحركاته. تم إجبار بوليت على الشعور بالفجوة بين المركزين الأول والثاني.

ومع ذلك ، لم يقتل جريد كلا منهم. لقد شعر بالتردد في التخلص من حياتهم عندما فقدوا أرواحهم القتالية تمامًا وكان لديهم شعور قوي بالندم على الماضي. كانوا مختلفين عن كير. كان كير يمثل تهديدًا لجريد بينما كانت الخالد هشة بعد أن تخلى عنها آجنوس. ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على السماح لدرو بالمرور منذ أن كان ممثلاً.

‘هناك فجوة كبيرة في التصنيف…’ لقد كان من الجنون التفكير في عدد المرات التي تحدى فيها جريد أقوى الأشخاص في العالم. ‘إذا كان آجنوس لا يزال إلى جانبنا…’

‘هناك فجوة كبيرة في التصنيف…’ لقد كان من الجنون التفكير في عدد المرات التي تحدى فيها جريد أقوى الأشخاص في العالم. ‘إذا كان آجنوس لا يزال إلى جانبنا…’

تذكر بوليت اليوم الأول الذي التقى فيه آجنوس. كان آجنوس قويًا ورائعًا. في ذلك الوقت ، قاد جيشًا من اللاموتى وبدا أنه يصرخ ‘هذا مستحضر الأرواح الحقيقي’ ، مما جعل الجميع يشعرون بالسعادة. عندما انضم بوليت إلى الخالد ، وثق في فيرادين ، الذي تحدث باسم آجنوس.

“فيرادين!”

للأسف ، كان الواقع مثل الحضيض. بالنسبة لـ آجنوس ، كانت الخالد لا شيء. فيرادين ، المتحدث باسم آجنوس ، كان يستخدمهم للتو ككبش فداء.

تضاءل مجال نظره باللون الأحمر. ثم وصل مقياس صحته إلى القاع واختفت دوافعه. أصبح بوليت قذيفة فارغة عندما سمع شيئًا.

“كوك…!” ملأت الدموع عيون بوليت حيث تشوه تعبيره. أراد بوليت أن يكون صديقًا لأشخاص تجمعوا لنفس الغرض. أرادهم أن يتقدموا معًا ويستمتعوا بهذا العالم الرائع. هل كانت أمنية مثل هذه خطأ كبير؟

“هات…! كوهاهاها!”

كان قلبه يصرخ عندما سمع صوت فيرادين في أذنيه. “كان يجب أن تكون أكثر شراسة. احتفظ بهذه الظلمة في قلبك. ثم كنت سأكون الشخص الذي يرقد على الأرض الآن ، وليس أنت.”

“…”

“…”

[لقد مت.]

“وداعا أيها الشخص الممل بحماس خالص”.

“آه…” أصيب بوليت بضرر كبير وتسمم. نبت الظلام في قلبه. لقد كان غضبًا تجاه نفسه في الماضي لأنه سعى وراء حلم باطل. آجنوس الذي لم يقبل إعجابه. بوليت لم يكرهه. بعد كل شيء ، لم يكن آجنوس ملزمًا برعاية الآخرين.

طعن الخنجر السام صدر بوليت. كانت هذه الضربة التي مزقت قلب بوليت.

[لقد نجحت في جعل ملك الكهف فارس موت.]

“آه…” أصيب بوليت بضرر كبير وتسمم. نبت الظلام في قلبه. لقد كان غضبًا تجاه نفسه في الماضي لأنه سعى وراء حلم باطل. آجنوس الذي لم يقبل إعجابه. بوليت لم يكرهه. بعد كل شيء ، لم يكن آجنوس ملزمًا برعاية الآخرين.

“…”

“هذا ليس ممتعًا.” قرأ فيرادين التعبير في عيني بوليت ونقر على لسانه. استلقى وجهه على الأرض الباردة و انتظر موته.

‘هناك فجوة كبيرة في التصنيف…’ لقد كان من الجنون التفكير في عدد المرات التي تحدى فيها جريد أقوى الأشخاص في العالم. ‘إذا كان آجنوس لا يزال إلى جانبنا…’

[ستتلقى 4،300 ضرر سم.]

النهب (A-) ، الكهف في السيف (A +) ، يؤدي إلى الجحيم (s)

[لم يعد وقت تباطؤ جرعتك.]

هل يجب أن أقتلهم جميعًا؟

[الترياق لا يعمل.]

* مستوى السيد منخفض للغاية. مستوى وإحصائيات ملك الكهف في حالة ضعف.

[سوف تتلقى 4،300 سم…]

[الاسم: ملك الكهف

تضاءل مجال نظره باللون الأحمر. ثم وصل مقياس صحته إلى القاع واختفت دوافعه. أصبح بوليت قذيفة فارغة عندما سمع شيئًا.

“إذا كان لديك أي اهتمام بالجيانغشي ، يرجى الاتصال بي”. قال جريد وهو يمر بجانب بوليت المحتضر ، “نرحب دائمًا بالموهوبين”. لم يكن إعجاب جريد بـ بوليت يعني أنه سيوفر بوليت. بعد كل شيء ، كان بوليت جزءًا من الخالد. ومع ذلك ، أعطاه جريد فرصة. ارتفع عمود رمادي خلف جريد عندما دخل الممر المائي تحت الأرض.

“لقد رأيت ذلك جيدًا.” كان صوتًا غير مألوف. احتوى الصوت على إرادة قوية مثل آجنوس. ومع ذلك ، كان ألطف من آجنوس.

شعر جريد بالأسف تجاه خان ، الذي غادر أولاً ، واستاء من نفسه لأنه أُضعف من التعاطف غير الضروري. ملأت نية القتل القوية عيون جريد وهو يوبخ نفسه. كانت نية القتل موجهة إلى شخص واحد فقط.

“جريد.”

للأسف ، كان الواقع مثل الحضيض. بالنسبة لـ آجنوس ، كانت الخالد لا شيء. فيرادين ، المتحدث باسم آجنوس ، كان يستخدمهم للتو ككبش فداء.

“إذا كان لديك أي اهتمام بالجيانغشي ، يرجى الاتصال بي”. قال جريد وهو يمر بجانب بوليت المحتضر ، “نرحب دائمًا بالموهوبين”. لم يكن إعجاب جريد بـ بوليت يعني أنه سيوفر بوليت. بعد كل شيء ، كان بوليت جزءًا من الخالد. ومع ذلك ، أعطاه جريد فرصة. ارتفع عمود رمادي خلف جريد عندما دخل الممر المائي تحت الأرض.

‘هل هي هنا؟’

***

[ستتلقى 4،300 ضرر سم.]

“لهاث لهاث…!” لهث فيرادين وهو يجري عبر الممر المائي تحت الأرض. الغطرسة والراحة التي كان يتمتع بها أثناء الاستهزاء بـ بوليت قد اختفت تمامًا. كان ذلك لأن فيرادين قد رأى بوضوح جريد يراقب بصمت بينما وجه فيرادين الضربة النهائية إلى بوليت.

“هات…! كوهاهاها!”

“أحمق مرعب!”

“…”

للاعتقاد أن جريد وقف هناك و راقب؟ هل كان واثقًا جدًا من أنه يمكنه التقاط فيرادين في أي وقت؟

“أحمق مرعب!”

“سأجعله يندم على إعطائي كل هذا الوقت!”

نجح فيرادين في العثور على تابوت حديدي قديم وصدأ.

في الواقع ، كان فيرادين يشاهد بينان لفترة طويلة.

[تم الحصول على عنوان ‘تحت الملك’…]

[ملك الكهف]

“… منذ أن توقف آجنوس عن الاعتراف بك وبدأت في إعطاء الأوامر بشكل تعسفي”.

كان يُفترض أن الرجل القوي الذي يحمل هذا العنوان كان نائمًا في الممر المائي الجوفي لـ بينان. كان فيرادين سعيدًا للغاية عندما تلقى نداء الملك التاجر كير واعتقد أن هذا هو القدر.

تذكر بوليت اليوم الأول الذي التقى فيه آجنوس. كان آجنوس قويًا ورائعًا. في ذلك الوقت ، قاد جيشًا من اللاموتى وبدا أنه يصرخ ‘هذا مستحضر الأرواح الحقيقي’ ، مما جعل الجميع يشعرون بالسعادة. عندما انضم بوليت إلى الخالد ، وثق في فيرادين ، الذي تحدث باسم آجنوس.

هذا صحيح. لم تكن السرية هي السبب الوحيد وراء استخدام فيرادين للممر المائي الجوفي كمسار للهروب. كما أراد الحصول على جثة ملك الكهف.

[ملك الكهف]

لقد ثبت أن سيد السم لم يكن له أي تأثير على جريد في المعركة ، لذلك سيتخلص فيرادين الآن من سيد السم. كان يهدف إلى تأمين نقاط الهيمنة المطلوبة من خلال التخلي عن سيد السم ثم تحويل جثة ملك الكهف إلى فارس موت.

لقد ثبت أن سيد السم لم يكن له أي تأثير على جريد في المعركة ، لذلك سيتخلص فيرادين الآن من سيد السم. كان يهدف إلى تأمين نقاط الهيمنة المطلوبة من خلال التخلي عن سيد السم ثم تحويل جثة ملك الكهف إلى فارس موت.

‘هل هي هنا؟’

اهتزت عيون بوليت الجريح عندما سأل: “فيرادين الذي كافح مع سعي الإمبراطورية لذبح المهاجرين ، فيرادين الذي كان يعتني بزملائه ، فيرادين الذي كان مخلصًا لأجنوس. أين ذهب؟”

سيصل له جريد قريبًا. كان عليه أن يسرع قبل وصول جريد. بدأ فيرادين العصبي بالبحث في المجرى المائي تحت الأرض ، ولم يهتم بكيفية تغطية جسده بالتراب.

فيرادين و درو و تايجو و دايل و إيستو و الملك التنين وما إلى ذلك – كانت هذه قائمة أعضاء الخالد الذين غزوا راينهاردت وقتلوا الحدادين والجنود. بالطبع ، تم تضمين مستحضري الأرواح الذين قدموا أعناقهم إلى جريد منذ فترة قصيرة.

“إنه هنا!”

“جريد.”

نجح فيرادين في العثور على تابوت حديدي قديم وصدأ.

الرشاقة: 540 (▼) ، الذكاء: 190 (▼)

ملك الكهف – كان شريرًا منذ مئات السنين ، بنى مدينة سرية تحت مملكة جاوس في محاولة لغزو مملكة جاوس. الآن ، سيتم إحيائه في هذا العالم بقدرة لا متناهية على التحمل وقوة لتحريك الأرض.

تم فتح مخزون مستحضري الأرواح الحصري ، تخزين الجثة. ثم قام فيرادين بسحب العظام البيضاء لسيد السم وملأها بعظام ملك الكهف.

ابتسم فيرادين بارتياح عندما فتح التابوت وصرخ ، “التخلي عن السيطرة على فارس الموت كايلو!”

تذكر بوليت اليوم الأول الذي التقى فيه آجنوس. كان آجنوس قويًا ورائعًا. في ذلك الوقت ، قاد جيشًا من اللاموتى وبدا أنه يصرخ ‘هذا مستحضر الأرواح الحقيقي’ ، مما جعل الجميع يشعرون بالسعادة. عندما انضم بوليت إلى الخالد ، وثق في فيرادين ، الذي تحدث باسم آجنوس.

تم فتح مخزون مستحضري الأرواح الحصري ، تخزين الجثة. ثم قام فيرادين بسحب العظام البيضاء لسيد السم وملأها بعظام ملك الكهف.

أصبحت خطوات جريد أسرع عندما توجه إلى الممر المائي تحت الأرض.

“أنا ، فيرادين ، سأسيطر على ملك الكهف! ملك الكهف! كن فارس الموت الموثوق به!”

“لهاث لهاث…!” لهث فيرادين وهو يجري عبر الممر المائي تحت الأرض. الغطرسة والراحة التي كان يتمتع بها أثناء الاستهزاء بـ بوليت قد اختفت تمامًا. كان ذلك لأن فيرادين قد رأى بوضوح جريد يراقب بصمت بينما وجه فيرادين الضربة النهائية إلى بوليت.

[هذه هيئة ذات تصنيف أسطوري.]

“كيوك!”

[نظرًا لقلة إحصائيات الهيمنة ، فقد فشلت في جعل ملك الكهف فارس الموت خاصتك.]

[هذه هيئة ذات تصنيف أسطوري.]

[سمح لك العنوان ‘المملوك من قبل متوفى’ بالتغلب على قيود قانون الهيمنة.]

سيكون بلا معنى إذا لم يفهم المستمع الكلمات.

[لقد نجحت في جعل ملك الكهف فارس موت.]

[تم الحصول على عنوان ‘تحت الملك’…]

تضاءل مجال نظره باللون الأحمر. ثم وصل مقياس صحته إلى القاع واختفت دوافعه. أصبح بوليت قذيفة فارغة عندما سمع شيئًا.

[فارس الموت]

شاهد فيرادين عيون بوليت ترتعش وسخر”ألم تقل ذات مرة أنني أشعرك كصديق قديم؟ لقد قدتك لتشعر بهذه الطريقة. كنت بحاجة إلى سمعتك لجذب المواهب في الأيام الأولى للخالد”.

[الاسم: ملك الكهف

[ملك الكهف]

المستوى: 361

للاعتقاد أن جريد وقف هناك و راقب؟ هل كان واثقًا جدًا من أنه يمكنه التقاط فيرادين في أي وقت؟

* مستوى السيد منخفض للغاية. مستوى وإحصائيات ملك الكهف في حالة ضعف.

“آه…” أصيب بوليت بضرر كبير وتسمم. نبت الظلام في قلبه. لقد كان غضبًا تجاه نفسه في الماضي لأنه سعى وراء حلم باطل. آجنوس الذي لم يقبل إعجابه. بوليت لم يكرهه. بعد كل شيء ، لم يكن آجنوس ملزمًا برعاية الآخرين.

القوة: 4100 (▼) ، القدرة على التحمل: 4100 (▼)

…]

الرشاقة: 540 (▼) ، الذكاء: 190 (▼)

– المهارات المكتسبة –

النهب (A-) ، الكهف في السيف (A +) ، يؤدي إلى الجحيم (s)

“… منذ أن توقف آجنوس عن الاعتراف بك وبدأت في إعطاء الأوامر بشكل تعسفي”.

في الواقع ، كان فيرادين يشاهد بينان لفترة طويلة.

…]

“إضاعة الوقت في النضال… ألا تعلم أن هذه خسارة لكلينا؟ أليس لديك أي من أفكارك الخاصة؟ هذا هو السبب في أنني لا أريد التسكع مع أناس متواضعين”. نظر فيرادين إلى بوليت كما لو كان حشرة. شعر بالاشمئزاز.

“هات…! كوهاهاها!”

[الترياق لا يعمل.]

كان أكثر مما توقعه فيرادين. كان ملك الكهف أقوى من أي فارس موت حصل عليه فيرادين في الماضي ، بما في ذلك سيد السم. كان لديه إحصائيات عالية ، وكل مهاراته كانت من الدرجة الأولى وما فوق. ألم يكن هذا يعادل أحد فرسان موت أجنوس؟

كان أكثر مما توقعه فيرادين. كان ملك الكهف أقوى من أي فارس موت حصل عليه فيرادين في الماضي ، بما في ذلك سيد السم. كان لديه إحصائيات عالية ، وكل مهاراته كانت من الدرجة الأولى وما فوق. ألم يكن هذا يعادل أحد فرسان موت أجنوس؟

انفجر فيرادين ضاحكًا بمجرد نجاحه في الحصول على ملك الكهف. اختفى الخوف الذي شعر به تجاه جريد.

“فيرادين!”

لم يرمش لأنه واجه جريد الذي لحق به في النهاية. “في كل مرة أراك فيها ، أتذكر نظرية. ألا تخجل؟ لقد ألحقت أضرارًا لا حصر لها بالآخرين وفي هذه اللحظة ، تلد ضحايا جدد. إذا لماذا؟ لماذا أنت مهووس بالضرر الذي عانيت منه ذات يوم؟”

***

“…؟”

نجح فيرادين في العثور على تابوت حديدي قديم وصدأ.

سيكون بلا معنى إذا لم يفهم المستمع الكلمات.

“…”

قال فيرادين لـ جريد ، “كرهك وانتقامك من الخالد. إنه يسير في البحر. هل غزو الخالد لرينهاردت خطيئة كبيرة؟ ألم تغزوا أماكن كثيرة؟ حتى أنك دمرت مملكة قائمة. أنت تعيش بشكل جيد ، لكنك لن تتسامح مع عدوان الآخرين؟ لن تسامحني؟ ذكريات الماضي تهيمن عليك. إن عقلية عدم الرغبة في العودة إلى ماضيك الضعيف قوية للغاية لدرجة أنك تتفاعل بحساسية مع مناطقك التي يتم غزوها. أنت حقًا لست لائقًا لتكون في القمة”.

“لقد رأيت ذلك جيدًا.” كان صوتًا غير مألوف. احتوى الصوت على إرادة قوية مثل آجنوس. ومع ذلك ، كان ألطف من آجنوس.

كان هذا هو السبب.

شعر جريد بالأسف تجاه خان ، الذي غادر أولاً ، واستاء من نفسه لأنه أُضعف من التعاطف غير الضروري. ملأت نية القتل القوية عيون جريد وهو يوبخ نفسه. كانت نية القتل موجهة إلى شخص واحد فقط.

“اليوم سأعاقبك. سوف أسحبك من فوق. إلى شخص تضرر وعيه بالفعل ، سأكون مقرفًا لك وشريرًا إلى الأبد”. أنهى فيرادين حديثه و حرك أصابعه ، مما تسبب في تصرف فارس الموت. توهجت عيون ملك الكهف الحمراء ، وأحاط ضوء أرجواني بجسده وهو يهدر.

ملك الكهف – كان شريرًا منذ مئات السنين ، بنى مدينة سرية تحت مملكة جاوس في محاولة لغزو مملكة جاوس. الآن ، سيتم إحيائه في هذا العالم بقدرة لا متناهية على التحمل وقوة لتحريك الأرض.

أطلق جريد مجموعة العناصر ، وأصبح سيف التنوير وعصا بيليال واحدًا. تم استخدام المانا عندما أطلق ملك الكهف الصخور على جريد. في الوقت نفسه ، قام جريد بأرجحة سيفه كما تم إنشاء درع حوله. مع استمرار إنشاء دروع حول جريد ، لم يكن لهجمات ملك الكهف أي تأثير.

“حسنًا ، هذا كان ماضيك. إذا كنت لا تزال تفكر بي كصديق ، فلا تمسك بكاحلي. لا تستخدم اسمي للعيش وحيدا في قصر الإمبراطورة. بالمناسبة ، منذ متى بدأت تشك بي؟”

“مـ~ماذا؟”

ملك الكهف – كان شريرًا منذ مئات السنين ، بنى مدينة سرية تحت مملكة جاوس في محاولة لغزو مملكة جاوس. الآن ، سيتم إحيائه في هذا العالم بقدرة لا متناهية على التحمل وقوة لتحريك الأرض.

ماذا كان هذا الدرع اللامتناهي؟ كم عدد القدرات التي يمتلكها جريد والتي تتعارض مع الفطرة السليمة؟

[لم يعد وقت تباطؤ جرعتك.]

“بهذا ، كم مرة قتلتك؟ لقد نسيت ، لذلك دعنا نسمي هذه هي المرة الأولى” همس جريد إلى فيرادين ، الذي اندهش من منظر انهيار ملك الكهف.

“لم يكن موجودًا منذ البداية.” لقد كان كل هذا مجرد عمل مزيف. لعب فيرادين دور الإنسان المثالي من أجل كسب ثقة الآخرين والوصول السهل لمراقبتهم.

“انـ~انتظر لحظة!”

“أنا ، فيرادين ، سأسيطر على ملك الكهف! ملك الكهف! كن فارس الموت الموثوق به!”

“كيوك!”

هذا صحيح. لم تكن السرية هي السبب الوحيد وراء استخدام فيرادين للممر المائي الجوفي كمسار للهروب. كما أراد الحصول على جثة ملك الكهف.

[لقد عانيت من أضرار جسيمة!]

“اليوم سأعاقبك. سوف أسحبك من فوق. إلى شخص تضرر وعيه بالفعل ، سأكون مقرفًا لك وشريرًا إلى الأبد”. أنهى فيرادين حديثه و حرك أصابعه ، مما تسبب في تصرف فارس الموت. توهجت عيون ملك الكهف الحمراء ، وأحاط ضوء أرجواني بجسده وهو يهدر.

[إنه ضرر كارثي…!]

قال فيرادين لـ جريد ، “كرهك وانتقامك من الخالد. إنه يسير في البحر. هل غزو الخالد لرينهاردت خطيئة كبيرة؟ ألم تغزوا أماكن كثيرة؟ حتى أنك دمرت مملكة قائمة. أنت تعيش بشكل جيد ، لكنك لن تتسامح مع عدوان الآخرين؟ لن تسامحني؟ ذكريات الماضي تهيمن عليك. إن عقلية عدم الرغبة في العودة إلى ماضيك الضعيف قوية للغاية لدرجة أنك تتفاعل بحساسية مع مناطقك التي يتم غزوها. أنت حقًا لست لائقًا لتكون في القمة”.

[سوف تتلقى 4،300 سم…]

“لقد رأيت ذلك جيدًا.” كان صوتًا غير مألوف. احتوى الصوت على إرادة قوية مثل آجنوس. ومع ذلك ، كان ألطف من آجنوس.

[لقد مت.]

نجح فيرادين في العثور على تابوت حديدي قديم وصدأ.

[لقد فشلت في استيفاء شروط ★ مهمة مخفية ★ مقيم هوان مملكة (1). تم تدمير مهمة مقيم مملكة هوان (1).]

[مملكة هوان لن تمنحك فرصة بعد الآن. لا يُسمح لك حتى بالزيارة.]

فيرادين و درو و تايجو و دايل و إيستو و الملك التنين وما إلى ذلك – كانت هذه قائمة أعضاء الخالد الذين غزوا راينهاردت وقتلوا الحدادين والجنود. بالطبع ، تم تضمين مستحضري الأرواح الذين قدموا أعناقهم إلى جريد منذ فترة قصيرة.

[لقد توفيت مرتين خلال 24 ساعة وتم إخراجك بالقوة.]

“آه…” أصيب بوليت بضرر كبير وتسمم. نبت الظلام في قلبه. لقد كان غضبًا تجاه نفسه في الماضي لأنه سعى وراء حلم باطل. آجنوس الذي لم يقبل إعجابه. بوليت لم يكرهه. بعد كل شيء ، لم يكن آجنوس ملزمًا برعاية الآخرين.

ترجمة : Don Kol

[لقد توفيت مرتين خلال 24 ساعة وتم إخراجك بالقوة.]

[نظرًا لقلة إحصائيات الهيمنة ، فقد فشلت في جعل ملك الكهف فارس الموت خاصتك.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط