نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-850

الفصل 850

الفصل 850

[ظهر متسلل في ‘زنزانة جيراد الأولى’.]

[تم تفعيل الفخاخ.]

كان الوقت بين رسالة التحذير والنتيجة قصيرًا بشكل غير عادي.

لقد كان مقتنعاً بأنه لا يمكن أخذ زنزانته في مثل هذا الوقت القصير ما لم ينضم 1،000 من كبار الرتب معًا. ردت إليزابيث على إيت سبايسي جوكبال المرتبك.

[تم تدمير المنطقة الأولى لزنزانة جيراد الأولى بالكامل!]

– إليزابيث: هويته هي آجنوس.

[تم تدمير المنطقة الثانية لزنزانة جيراد الأولى بالكامل.]

”اللعنة! آجنوس هذا ، سأقتله إذا لمس ابنة أخي!”

[المنطقة الثالثة من زنزانة جيراد الأولى.]

[لقد تلقى الهيكل العظمي الخاص بك 20،000 ضرر وتم تدميره.]

[تم تدمير زنزانة جيراد الأولى بالكامل!]

هل كان الإنسان قادرًا على التعبير عن مثل هذا التعبير المحزن؟ للأسف ، في اللحظة التي أرادت إليزابيث أن تستجوب أجنوس هذا.

“ماذا؟”

[تم تدمير المنطقة الثانية لزنزانة جيراد الأولى بالكامل.]

كان هناك ما مجموعه ستة زنازين مثبتة في جبل جيراد للدفاع عن الأميرة. لقد تم تصميمهم بدقة لإبعاد الغزاة. ومع ذلك ، فقد هوجمت زنزانة واحدة في بضع دقائق ودمرت بالكامل الآن.

[تم تدمير المنطقة الثانية لزنزانة جيراد الأولى بالكامل.]

“من…؟”

– إيت سبايسي جوكبال: هاي! بوكجا!

لا يمكن أن يكون لاعبًا حتى عندما لم يتمكن جريد من كسر زنزانة بهذه السرعة. على وجه الخصوص ، كانت صعوبة زنزانة جيراد أعلى بكثير من تلك الموجودة في زنزانة احذروا الكلاب التي ضربها جريد في الماضي. كيف يمكن للاعب التغلب على زنزانة جيراد في دقائق؟ وفقا للحس السليم ، كان ذلك مستحيلا.

– إيت سبايسي جوكبال: هاي! بوكجا!

“لقد ظهر تنين!”

”لا تقلق. سوف نصل قريبا. من المحتمل.”

كانت صورة التنين الذي ظهر في المسابقة الوطنية لا تزال حية في ذهن إيت سبايسي جوكبال. ربما سقط تنين على قمة جبل جراد ، ودمر بعض الزنازين.

لقد أعجب بحقيقة أن بوليت تمكن من الحفاظ على الرتبة الثانية على الرغم من عدم قدرته على العثور على مناطق الصيد بسهولة بسبب إحساسه الرهيب بالاتجاه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، ألن يكون بوليت مستحضر الأرواح ذو الرتبة الأولى الآن؟ فكر جريد في هذا الأمر بجدية بينما واصل السير مع بوليت.

[ظهر متسلل في ‘زنزانة جيراد الثانية’.]

– إليزابيث: هويته هي آجنوس.

“لا يمكن أن يكون تنين!”

“هل أنت متأكد من أن هذا هو الطريق؟”

كان المهاجم يستهدف الزنازين بالتتابع. إيت سبايسي جوكبال أعد بسرعة جرعات مختلفة وهرع إلى جبل جيراد.

– إيت سبايسي جوكبال: ماذا؟ لاعب؟ هل هناك المئات منهم؟

***

“هذه…” سلمها آجنوس الحجر الأحمر. كان الحجر أجمل من الياقوت.

[لقد دخلت زنزانة جيراد (4).]

– إيت سبايسي جوكبال: هناك عدو! سجلي الخروج الآن!

[تم تفعيل الفخاخ.]

هل كان الإنسان قادرًا على التعبير عن مثل هذا التعبير المحزن؟ للأسف ، في اللحظة التي أرادت إليزابيث أن تستجوب أجنوس هذا.

حدث ذلك عندما دخل الزنزانة الرابعة. ظهرت رماح حادة من الأرض والجدران من كلا الجانبين ، بينما سقطت كرة حديدية ضخمة بثقل بضع مئات من الكيلوجرامات من السقف. كان هذا فخًا كان سيقتل مئات الجنود.

“…” فوجئ جريد داخليا.

“باه.” ومع ذلك ، سخر آجنوس للتو بينما استخدم الليتش مومود تعويذة. طاف هو و آجنوس في الهواء وغطاهما بدرع من الضوء المتلألئ. تم سحق وتشققت الشفرات التي اصطدمت بالدرع ، بينما فشلت الكرة التي سقطت من السقف في اختراق الدرع وتدحرجت على الأرض. صعد آجنوس على الكرة الحديدية ونظر إلى أسفل الممر الطويل من الزنزانة. “إنه هيكل يمكن لشخص واحد فقط المرور من خلاله. كيك!”

“أنتِ تتعرفِ عليه. يمكنكِ العمل عليه ، أليس كذلك؟” كانت هناك توقعات وآمال في عيون آجنوس. كان هذا عكس صورة أجنوس.

كانت صعوبة الزنزانة تتزايد بسرعة. على عكس الزنازين الأولى والثانية حيث اندفع من خلال استدعاء عدد كبير من اللاموتى ، أصبحت الزنزانة الثالثة ضيقة للغاية وزاد عدد الفخاخ. خاض آجنوس جميع أنواع المغامرات ، لكنه لا يزال يجد صعوبة كبيرة في الزنازين في جبل جيراد.

[تم تدمير المنطقة الثانية لزنزانة جيراد الأولى بالكامل.]

‘لا يمكنني الإفراط في استخدام مومود’.

ترجمة : Don Kol

فكر آجنوس في الأمر للحظة قبل أن يلوح بأصابعه. ثم ظهر هيكل عظمي من الأرض. تصرف حسب إرادة أجنوس وخطى على الطريق الصغير أمام عينيه. في اللحظة التي دخل فيها الهيكل العظمي المسار ، أحرقت النيران الهيكل العظمي. ومع ذلك ، استمر الهيكل العظمي في التقدم وكأنه لم يكن يتألم. استغرق الأمر أربع خطوات قبل أن تندلع ألسنة اللهب وتحول جسد الهيكل العظمي إلى رماد.

في كلتا الحالتين ، لم يريد إيت سبايسي جوكبال أن تعاني ابنة أخته. كان يعرف مدى صعوبة معاناة ابنة أخته من أجل رفع فئة الإنتاج. حتى هذا كان مجرد مشكلة ثانوية. الأهم من ذلك ، بصفته عمها ، هو لم يريدها أن تمر بتجارب مروعة مثل التهديدات بالقتل. صاح إيت سبايسي جوكبال باسمها بينما كان متوجهاً إلى جبال جيراد.

“إنه فخ لهب يلحق 5،000 ضرر ثابت كل خطوة رابعة.”

لم تصدقه إليزابيث رغم ذلك. “في ماذا يمكنك استخدامه أيضًا؟”

لوح آجنوس بأصابعه مرة أخرى ، وظهر هيكل عظمي جديد حيث انفجر في الخطوة الرابعة. كانت هذه سلسلة الموت ، وهي مهارة فريدة من نوعها لمقاول بعل والتي خلقت لاموتى جديد في المكان الذي تم فيه تدمير القديم. اختفى الهيكل العظمي الثاني بمجرد وصوله إلى الخطوة الثامنة ، وولد هيكل عظمي جديد ، ووصل إلى الخطوة الثانية عشرة والأخيرة. انفجر مكان الخطوة 12 دون أن ينبعث منها أي لهيب.

من كان؟ ماذا لو كان وحشًا أو NPC بعنوان؟ كان من الصعب التوصل إلى نتيجة ، لكنه كان يعرف شيئًا واحدًا مؤكدًا. لن يتمكن غير اللاعبين من تحديد قيمة ابنة أخته بدقة ، وكان هناك احتمال كبير أن يكون شخصًا خبيثًا لن يتردد في إيذائها.

[لقد تلقى الهيكل العظمي الخاص بك 20،000 ضرر وتم تدميره.]

[لقد أصبحت أقوى في زنزانة!]

تم تدمير المسار بالكامل في أعقاب الانفجار ، وانفجرت مصائد الحريق التي تم تركيبها حتى الكتلة 11 في سلسلة ، مما أدى إلى هز الزنزانة بأكملها. كان آجنوس بعيدًا ، لذلك لم يتلق أي ضرر.

“يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتنفيذ هذه الإجراءات.” اقترب منها آجنوس ببطء. على عكس الشائعات ، لم تظهر عليه أي علامات الجنون. نظر إلى إليزابيث بتعبير شرس تمامًا مثل تعبير طائر جارح.

“كيلك!” ضحك آجنوس وسار على مهل عبر الطريق المتضرر. تم إنشاء هياكل عظمية جديدة في الفخ التالي والآخر بعد ذلك.

[ظهر متسلل في ‘زنزانة جيراد الثانية’.]

***

حجر الحياة – بدا اسمه جيدًا ، لكن الحقيقة كانت عكس ذلك. كان لهذا الحجر هوية مروعة. كان رمزًا للموت الذي لا يمكن إنشاؤه إلا بقتل عذراء شابة وختم 666 روحًا في قلبها المتوفى.

على قمة جبل جيراد ، كانت هناك فتاة صغيرة – لا ، امرأة وحيدة في زنزانة صغيرة. كانت عيناها الداكنتان تحت الانفجارات كبيرة جدًا ، بينما كان وجهها صغيرًا وبدا مثل دمية.

[تم تدمير زنزانة جيراد الأولى بالكامل!]

– إيت سبايسي جوكبال: هناك عدو! سجلي الخروج الآن!

– إليزابيث: يبدو أن الدخيل غير الشرعي لاعب.

“…” تجاهلت المرأة همسة إيت سبايسي جوكبال. كان هذا المكان ورشتها. جميع العناصر والمعدات التي احتاجتها لصنع الملحقات كانت هنا. لم تستطع مغادرة هذا المكان.

من كان؟ ماذا لو كان وحشًا أو NPC بعنوان؟ كان من الصعب التوصل إلى نتيجة ، لكنه كان يعرف شيئًا واحدًا مؤكدًا. لن يتمكن غير اللاعبين من تحديد قيمة ابنة أخته بدقة ، وكان هناك احتمال كبير أن يكون شخصًا خبيثًا لن يتردد في إيذائها.

– إيت سبايسي جوكبال: هاي! بوكجا!

ثم بعد فترة ، وصلوا إلى نفس المكان مرة أخرى.

ارتفع الدم فجأة إلى صدغ المرأة التي كانت تستمع لحث إيت سبايسي جوكبال ، وفجأة ملأ الغضب عينيها.

[تم تدمير زنزانة جيراد الأولى بالكامل!]

– إليزابيث: عم غبي! قلت لك لا تناديني باسمي الحقيقي!

– إليزابيث: لا ، واحد فقط.

– إيت سبايسي جوكبال: لأنكِ لم تجبِ! لماذا تمضغِ اذني ؟!

– إيت سبايسي جوكبال: ماذا؟

كان هناك شعور بالإلحاح في كلمات إيت سبايسي جوكبال.

سألت إليزابيث بحذر ، “ماذا تريد أن تفعل بهذا؟ هل تنوي استخدامه مع درع الجمشت والمرآة الحمراء لاستدعاء شيطان عظيم رفيع المستوى؟”

– إيت سبايسي جوكبال: الزنزانة الخامسة على وشك أن يتم اختراقها! سجلي الخروج الآن!

بوكجا – لا ، كان لدى إليزابيث شعور معين بالفخر والمسؤولية كصانع مجوهرات. كانت مختلفة عن شخص صنع أشياء عالية التصنيف بسهولة بسبب فئتهم الأسطورية. كانت إليزابيث قادرة فقط على صنع عدد قليل من الحلي ذات التصنيف النادر مع كل بضعة آلاف من الحلي ذات التصنيف الطبيعي ، وقد قامت ببناء مهاراتها الحالية من خلال صنع الآلاف من الحلي النادرة ذات التصنيف الملحمي.

حثها مرة أخرى ، لكنه لم يكن مفيدًا.

”اللعنة! آجنوس هذا ، سأقتله إذا لمس ابنة أخي!”

– إليزابيث: لا أريد ذلك!!

تلقى همسة غير متوقعة من ابنة أخته.

بوكجا – لا ، كان لدى إليزابيث شعور معين بالفخر والمسؤولية كصانع مجوهرات. كانت مختلفة عن شخص صنع أشياء عالية التصنيف بسهولة بسبب فئتهم الأسطورية. كانت إليزابيث قادرة فقط على صنع عدد قليل من الحلي ذات التصنيف النادر مع كل بضعة آلاف من الحلي ذات التصنيف الطبيعي ، وقد قامت ببناء مهاراتها الحالية من خلال صنع الآلاف من الحلي النادرة ذات التصنيف الملحمي.

– إليزابيث: هويته هي آجنوس.

لقد أرادت إظهار الثقة للأشخاص الذين آمنوا بها وطلبوا عمولات ، وكانت ورشة العمل هذه ضرورية لذلك.

[تم تفعيل الفخاخ.]

– إليزابيث: لا أعرف من هي ، لكن ألم يأتي الضيف لأنهم بحاجة إلى مهاراتي؟ قد يكونون متطرفين غير قانونيين ، لكن من الصواب لي الرد. ومع ذلك تريدني أن أهرب من ورشتي؟

[تم تدمير المنطقة الثانية لزنزانة جيراد الأولى بالكامل.]

– إيت سبايسي جوكبال: لا بأس إذا كان الخصم لاعبًا! لكن…!

– إيت سبايسي جوكبال: لا بأس إذا كان الخصم لاعبًا! لكن…!

من كان؟ ماذا لو كان وحشًا أو NPC بعنوان؟ كان من الصعب التوصل إلى نتيجة ، لكنه كان يعرف شيئًا واحدًا مؤكدًا. لن يتمكن غير اللاعبين من تحديد قيمة ابنة أخته بدقة ، وكان هناك احتمال كبير أن يكون شخصًا خبيثًا لن يتردد في إيذائها.

لوح آجنوس بأصابعه مرة أخرى ، وظهر هيكل عظمي جديد حيث انفجر في الخطوة الرابعة. كانت هذه سلسلة الموت ، وهي مهارة فريدة من نوعها لمقاول بعل والتي خلقت لاموتى جديد في المكان الذي تم فيه تدمير القديم. اختفى الهيكل العظمي الثاني بمجرد وصوله إلى الخطوة الثامنة ، وولد هيكل عظمي جديد ، ووصل إلى الخطوة الثانية عشرة والأخيرة. انفجر مكان الخطوة 12 دون أن ينبعث منها أي لهيب.

– إيت سبايسي جوكبال: بوكجا…!

ومع ذلك ، تعرفت إليزابيث على الحجر بنظرة واحدة ولم تستطع تقدير جماله. “حجر الحياة…!”

في كلتا الحالتين ، لم يريد إيت سبايسي جوكبال أن تعاني ابنة أخته. كان يعرف مدى صعوبة معاناة ابنة أخته من أجل رفع فئة الإنتاج. حتى هذا كان مجرد مشكلة ثانوية. الأهم من ذلك ، بصفته عمها ، هو لم يريدها أن تمر بتجارب مروعة مثل التهديدات بالقتل. صاح إيت سبايسي جوكبال باسمها بينما كان متوجهاً إلى جبال جيراد.

– إيت سبايسي جوكبال: هذا ليس وقت النكات!

– إليزابيث: يبدو أن الدخيل غير الشرعي لاعب.

“لا. لم أجاهد كثيرًا من أجل شيء من هذا القبيل” نفى آجنوس ذلك على الفور.

تلقى همسة غير متوقعة من ابنة أخته.

– إيت سبايسي جوكبال: الزنزانة الخامسة على وشك أن يتم اختراقها! سجلي الخروج الآن!

– إيت سبايسي جوكبال: ماذا؟ لاعب؟ هل هناك المئات منهم؟

“أنتِ تتعرفِ عليه. يمكنكِ العمل عليه ، أليس كذلك؟” كانت هناك توقعات وآمال في عيون آجنوس. كان هذا عكس صورة أجنوس.

لقد كان مقتنعاً بأنه لا يمكن أخذ زنزانته في مثل هذا الوقت القصير ما لم ينضم 1،000 من كبار الرتب معًا. ردت إليزابيث على إيت سبايسي جوكبال المرتبك.

“لا. لم أجاهد كثيرًا من أجل شيء من هذا القبيل” نفى آجنوس ذلك على الفور.

– إليزابيث: لا ، واحد فقط.

“لا. لم أجاهد كثيرًا من أجل شيء من هذا القبيل” نفى آجنوس ذلك على الفور.

– إيت سبايسي جوكبال: هذا ليس وقت النكات!

”لا تقلق. سوف نصل قريبا. من المحتمل.”

– إليزابيث: هويته هي آجنوس.

لقد كان مقتنعاً بأنه لا يمكن أخذ زنزانته في مثل هذا الوقت القصير ما لم ينضم 1،000 من كبار الرتب معًا. ردت إليزابيث على إيت سبايسي جوكبال المرتبك.

– إيت سبايسي جوكبال: ماذا؟

***

أصيب إيت سبايسي جوكبال بالقشعريرة. الآن ، لم يكن مفاجئًا أن المهاجم الذي اخترق الزنازين بسرعة الضوء كان مجرد لاعب واحد ، وبالتأكيد لم يرغب إيت سبايسي جوكبال في أن تواجه ابنة أخته مثل هذا الرجل المجنون.

***

– إيت سبايسي جوكبال: أغلقِ عينيكِ وسدِ أذنيك! لا تتفاعلِ مع هذا الرجل المجنون!

***

صاح إيت سبايسي جوكبال بوجه شاحب لكنه كان عديم الفائدة. قد يكون ذلك بسبب مرحلة البلوغ المتأخرة أو لأنها كانت قد بدأت لتوها الجامعة ، لكن تمرد ابنة أخته تسبب في أن يشعر بالذهول في كل مرة.

كانت صعوبة الزنزانة تتزايد بسرعة. على عكس الزنازين الأولى والثانية حيث اندفع من خلال استدعاء عدد كبير من اللاموتى ، أصبحت الزنزانة الثالثة ضيقة للغاية وزاد عدد الفخاخ. خاض آجنوس جميع أنواع المغامرات ، لكنه لا يزال يجد صعوبة كبيرة في الزنازين في جبل جيراد.

[لقد منع الهدف همساتك.]

“أيها الوغد!!” جاء هدير من مدخل الزنزانة. كان إيت سبايسي جوكبال. “ارفع يدك عن هذه الطفلة الآن!”

”اللعنة! آجنوس هذا ، سأقتله إذا لمس ابنة أخي!”

كانت صعوبة الزنزانة تتزايد بسرعة. على عكس الزنازين الأولى والثانية حيث اندفع من خلال استدعاء عدد كبير من اللاموتى ، أصبحت الزنزانة الثالثة ضيقة للغاية وزاد عدد الفخاخ. خاض آجنوس جميع أنواع المغامرات ، لكنه لا يزال يجد صعوبة كبيرة في الزنازين في جبل جيراد.

تشوه وجه إيت سبايسي جوكبال مثل الشيطان عندما اندلع غضبه. لقد كان غضبًا كبيرًا مشابهًا لما شعر به في اليوم الذي فقد فيه كرنفال الدم وبيضة التنين.

– إيت سبايسي جوكبال: الزنزانة الخامسة على وشك أن يتم اختراقها! سجلي الخروج الآن!

***

[تم تدمير زنزانة جيراد الأولى بالكامل!]

“أنت تقوم بالغزو بشكل غير قانوني دون اتباع الإجراءات المناسبة. هل يمكن لشخص مشهور أن يتصرف بهذه الطريقة العنيفة؟” كانت يد إليزابيث متعرقة. ستكون كذبة إذا قالت إنها لم تكن متوترة ، لكن إليزابيث حاولت التصرف بشكل غير مبالي. بعد كل شيء ، كان هذا المكان ورشتها. كانت في حاجة إليه لتكون صانع إكسسوارات.

على قمة جبل جيراد ، كانت هناك فتاة صغيرة – لا ، امرأة وحيدة في زنزانة صغيرة. كانت عيناها الداكنتان تحت الانفجارات كبيرة جدًا ، بينما كان وجهها صغيرًا وبدا مثل دمية.

“يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتنفيذ هذه الإجراءات.” اقترب منها آجنوس ببطء. على عكس الشائعات ، لم تظهر عليه أي علامات الجنون. نظر إلى إليزابيث بتعبير شرس تمامًا مثل تعبير طائر جارح.

حدث ذلك عندما دخل الزنزانة الرابعة. ظهرت رماح حادة من الأرض والجدران من كلا الجانبين ، بينما سقطت كرة حديدية ضخمة بثقل بضع مئات من الكيلوجرامات من السقف. كان هذا فخًا كان سيقتل مئات الجنود.

“مـ~ماذا؟” لم تعد إليزابيث قادرة على تحمل توترها مع اقتراب أجنوس. تراجعت بضع خطوات للوراء.

[لقد منع الهدف همساتك.]

“هذه…” سلمها آجنوس الحجر الأحمر. كان الحجر أجمل من الياقوت.

[لقد دخلت زنزانة جيراد (4).]

ومع ذلك ، تعرفت إليزابيث على الحجر بنظرة واحدة ولم تستطع تقدير جماله. “حجر الحياة…!”

أصيب إيت سبايسي جوكبال بالقشعريرة. الآن ، لم يكن مفاجئًا أن المهاجم الذي اخترق الزنازين بسرعة الضوء كان مجرد لاعب واحد ، وبالتأكيد لم يرغب إيت سبايسي جوكبال في أن تواجه ابنة أخته مثل هذا الرجل المجنون.

حجر الحياة – بدا اسمه جيدًا ، لكن الحقيقة كانت عكس ذلك. كان لهذا الحجر هوية مروعة. كان رمزًا للموت الذي لا يمكن إنشاؤه إلا بقتل عذراء شابة وختم 666 روحًا في قلبها المتوفى.

– إيت سبايسي جوكبال: هذا ليس وقت النكات!

“أنتِ تتعرفِ عليه. يمكنكِ العمل عليه ، أليس كذلك؟” كانت هناك توقعات وآمال في عيون آجنوس. كان هذا عكس صورة أجنوس.

لم تصدقه إليزابيث رغم ذلك. “في ماذا يمكنك استخدامه أيضًا؟”

سألت إليزابيث بحذر ، “ماذا تريد أن تفعل بهذا؟ هل تنوي استخدامه مع درع الجمشت والمرآة الحمراء لاستدعاء شيطان عظيم رفيع المستوى؟”

لقد كان يرى المكان نفسه لعدة ساعات بالفعل ، لكن لا يبدو أنه يوجد عنبر.

“لا. لم أجاهد كثيرًا من أجل شيء من هذا القبيل” نفى آجنوس ذلك على الفور.

“إنه فخ لهب يلحق 5،000 ضرر ثابت كل خطوة رابعة.”

لم تصدقه إليزابيث رغم ذلك. “في ماذا يمكنك استخدامه أيضًا؟”

“لا. لم أجاهد كثيرًا من أجل شيء من هذا القبيل” نفى آجنوس ذلك على الفور.

لقد كان خطأها أن نقبت عندما وصل آجنوس إلى حدود صبره. انفجار! كان مليئا بالغضب وأمسك ياقة إليزابيث. “عليكِ فقط أن تفعلِ ما أقوله. ليس لديكِ الحق في الرفض. سأطاردكِ لبقية حياتك حتى تقبلِ عمولتي”.

[لقد دخلت زنزانة جيراد (4).]

“ليس لديك أخلاق!” في خضم غضبها من كلمات آجنوس الجامحة ، توقفت إليزابيث فجأة عندما لاحظت أنه لم يكن هناك أي قوة كبيرة في الأيدي التي تشد طوقها. “أنت…”

كان المهاجم يستهدف الزنازين بالتتابع. إيت سبايسي جوكبال أعد بسرعة جرعات مختلفة وهرع إلى جبل جيراد.

هل كان الإنسان قادرًا على التعبير عن مثل هذا التعبير المحزن؟ للأسف ، في اللحظة التي أرادت إليزابيث أن تستجوب أجنوس هذا.

– إيت سبايسي جوكبال: أغلقِ عينيكِ وسدِ أذنيك! لا تتفاعلِ مع هذا الرجل المجنون!

“أيها الوغد!!” جاء هدير من مدخل الزنزانة. كان إيت سبايسي جوكبال. “ارفع يدك عن هذه الطفلة الآن!”

– إليزابيث: لا أعرف من هي ، لكن ألم يأتي الضيف لأنهم بحاجة إلى مهاراتي؟ قد يكونون متطرفين غير قانونيين ، لكن من الصواب لي الرد. ومع ذلك تريدني أن أهرب من ورشتي؟

[لقد أصبحت أقوى في زنزانة!]

لا يمكن أن يكون لاعبًا حتى عندما لم يتمكن جريد من كسر زنزانة بهذه السرعة. على وجه الخصوص ، كانت صعوبة زنزانة جيراد أعلى بكثير من تلك الموجودة في زنزانة احذروا الكلاب التي ضربها جريد في الماضي. كيف يمكن للاعب التغلب على زنزانة جيراد في دقائق؟ وفقا للحس السليم ، كان ذلك مستحيلا.

سحب إيت سبايسي جوكبال سيفه واندفع بجنون في آجنوس.

كان هناك ما مجموعه ستة زنازين مثبتة في جبل جيراد للدفاع عن الأميرة. لقد تم تصميمهم بدقة لإبعاد الغزاة. ومع ذلك ، فقد هوجمت زنزانة واحدة في بضع دقائق ودمرت بالكامل الآن.

في نفس الوقت ، كان جريد يتبع بوليت. ثم جاءت لحظة لم يستطع فيها جريد الوقوف بعد الآن ، وفتح فمه ، “هاي”.

“… أنا آسف”.

لقد كان يرى المكان نفسه لعدة ساعات بالفعل ، لكن لا يبدو أنه يوجد عنبر.

تلقى همسة غير متوقعة من ابنة أخته.

“هل أنت متأكد من أن هذا هو الطريق؟”

”لا تقلق. سوف نصل قريبا. من المحتمل.”

“… أنا آسف”.

كان المهاجم يستهدف الزنازين بالتتابع. إيت سبايسي جوكبال أعد بسرعة جرعات مختلفة وهرع إلى جبل جيراد.

“…”

لا يمكن أن يكون لاعبًا حتى عندما لم يتمكن جريد من كسر زنزانة بهذه السرعة. على وجه الخصوص ، كانت صعوبة زنزانة جيراد أعلى بكثير من تلك الموجودة في زنزانة احذروا الكلاب التي ضربها جريد في الماضي. كيف يمكن للاعب التغلب على زنزانة جيراد في دقائق؟ وفقا للحس السليم ، كان ذلك مستحيلا.

”لا تقلق. سوف نصل قريبا. من المحتمل.”

ارتفع الدم فجأة إلى صدغ المرأة التي كانت تستمع لحث إيت سبايسي جوكبال ، وفجأة ملأ الغضب عينيها.

“…” فوجئ جريد داخليا.

صاح إيت سبايسي جوكبال بوجه شاحب لكنه كان عديم الفائدة. قد يكون ذلك بسبب مرحلة البلوغ المتأخرة أو لأنها كانت قد بدأت لتوها الجامعة ، لكن تمرد ابنة أخته تسبب في أن يشعر بالذهول في كل مرة.

لقد أعجب بحقيقة أن بوليت تمكن من الحفاظ على الرتبة الثانية على الرغم من عدم قدرته على العثور على مناطق الصيد بسهولة بسبب إحساسه الرهيب بالاتجاه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، ألن يكون بوليت مستحضر الأرواح ذو الرتبة الأولى الآن؟ فكر جريد في هذا الأمر بجدية بينما واصل السير مع بوليت.

كان الوقت بين رسالة التحذير والنتيجة قصيرًا بشكل غير عادي.

ثم بعد فترة ، وصلوا إلى نفس المكان مرة أخرى.

“لا. لم أجاهد كثيرًا من أجل شيء من هذا القبيل” نفى آجنوس ذلك على الفور.

“…”

حدث ذلك عندما دخل الزنزانة الرابعة. ظهرت رماح حادة من الأرض والجدران من كلا الجانبين ، بينما سقطت كرة حديدية ضخمة بثقل بضع مئات من الكيلوجرامات من السقف. كان هذا فخًا كان سيقتل مئات الجنود.

كان الخبر السار هو أن جريد لم يكن مجرد يضيع الوقت. استمر في صنع الملابس الداخلية أثناء المشي.

[المنطقة الثالثة من زنزانة جيراد الأولى.]

ترجمة : Don Kol

لقد كان مقتنعاً بأنه لا يمكن أخذ زنزانته في مثل هذا الوقت القصير ما لم ينضم 1،000 من كبار الرتب معًا. ردت إليزابيث على إيت سبايسي جوكبال المرتبك.

في كلتا الحالتين ، لم يريد إيت سبايسي جوكبال أن تعاني ابنة أخته. كان يعرف مدى صعوبة معاناة ابنة أخته من أجل رفع فئة الإنتاج. حتى هذا كان مجرد مشكلة ثانوية. الأهم من ذلك ، بصفته عمها ، هو لم يريدها أن تمر بتجارب مروعة مثل التهديدات بالقتل. صاح إيت سبايسي جوكبال باسمها بينما كان متوجهاً إلى جبال جيراد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط