الفصل 862
خادمة ياتان الثامنة ، يورا – كانت خائنة.
لماذا أرسل الملك المدجج بالعتاد صبيًا صغيرًا إلى احتفال البابا؟ كان دولاندال الآن قادرًا على حل هذا السؤال.
خادم ياتان السابع ، دارك باس – مات أثناء المهمة للتسلل إلى الإمبراطورية الصحراوية.
‘كل الكائنات عدا عني شريرة.’ هذا ما أشعرته به القوة الإلهية من لورد على ما يبدو. إذا استمر هذا الطفل في التدريب على القوة الإلهية ، في غضون 10 سنوات ، فسيكتسب قوة إلهية تفوقت حتى على قوة البابا داميان.
خادم ياتان السادس ، مالاكوس – مات أثناء التحضير لطقوس في ونستون.
ترجمة : Don Kol
خادم ياتان الرابع ، نبيريوس – مات أثناء غزو بايران.
“قداستكم!” تقدم الأمير دولاندال مباشرة ، وهو يصرخ لداميان بصوت كما لو كان يلقي خطابًا. “يبدو أن القوارض مختبئة. ألا يجب أن نجد القارض من أجل قداستك وكل سلامتنا؟”
خادم ياتان الأول ، تالوس – مات بسبب ساحر مجهول الهوية قام بغزو مقر ياتان.
‘حتى استخدام ابنه الصغير كأداة سياسية… كما هو متوقع من الملك المدجج بالعتاد. إنه الخصم الذي يقره جلالته.’
كان هذا هو سجل خدام ياتان السابقين. كان عارا أرادت كنيسة ياتان محوه. أولئك الذين اختارهم الشيطان العظيم أموراكت لخدمة الإله الشرير ، ياتان ، قُتلوا على يد مجهولين. لقد كانت وصمة عار.
مع أخذ هذه الأمور في الاعتبار ، رأى ليكاوس فرصة ذهبية لإحداث الفوضى. بصرف النظر عن كنيسة ريبيكا ، كانت هذه فرصة رائعة لتوجيه ضربة للإمبراطورية والممالك الأخرى. لذلك ، أرسل ليكاوس خمسة من خدام ياتان وطلب التعاون من مقاول بعل.
تم تعيين ليكاوس كوكيل أموراكت بعد وفاة تالوس. ظاهريًا ، كان خادم ياتان الأول ، وأعطى هذا الأمر للخدام الآخرين ، “الوحوش التي تخدم ريبيكا والأشخاص المكرسين لتقديم الطعام لهم سوف يجتمعون في الفاتيكان. هذه فرصة لاكتساح هؤلاء الأوغاد. دمروا الفاتيكان وأعدوا المكانة الساقطة لكنيسة ياتان!”
“احم احم.” انبهر دولاندال بسحر لورد وسعل عندما استعاد روحه متأخراً. لقد كافح من أجل تكوين وجه جاد وتحدث بصرامة ، “من الجيد مقابلتك. لقد سمعت عن سمعة والدك.”
حسب ليكاوس أن بنات ريبيكا الحاليين كن على وشك الانتهاء من حياتهن. لعنة التحف الإلهية الثلاثة لكنيسة ريبيكا تعني أنها لم تكن أكثر من جثث ، بينما كان خدام ياتان المجندين حديثًا صغارًا وأقوياء.
لقد شعر بالعداء المرير تجاه الفرسان الحمر الذين سحبوا سيوفهم أمام لورد. أساء كوك الفهم أنهم كانوا يحاولون إلحاق الأذى بالأمير المدجج بالعتاد. ومع ذلك ، كان لدى رويمان تفسير مختلف للمشهد. حدق في الظل الذي كان لورد يدوس عليه. “ملك الظلال – هذا الرجل…!”
مع أخذ هذه الأمور في الاعتبار ، رأى ليكاوس فرصة ذهبية لإحداث الفوضى. بصرف النظر عن كنيسة ريبيكا ، كانت هذه فرصة رائعة لتوجيه ضربة للإمبراطورية والممالك الأخرى. لذلك ، أرسل ليكاوس خمسة من خدام ياتان وطلب التعاون من مقاول بعل.
خادمة ياتان الثامنة ، يورا – كانت خائنة.
“كيك؟ لقد تجمعت الوحوش المجنونة”.
“ذلك… كيف يمكن أن يكون ذلك؟ لا يمكننا أبدًا أن ننسى النعمة التي أظهرتها لنا الإمبراطورية.” تقلص الأمير المتألق مرة أخرى. بدأ صوته وجسده يهتزان.
غمرت الأمطار الغزيرة الجزء العلوي من جبل كاي. روز الذي كانت الساحر الأسود الأول ذو الرتبة الأولى وخادمة ياتان الثامنة ، مقاول بعل أجنوس ، وخدم ياتان الأربعة الآخرون نظروا إلى الفاتيكان.
كان مفهوماً لو كانت لديه موهبة الحدادة لكن القوة الإلهية…؟
الملك المسمى المدجج بالعتاد؟ كان لديه القدرة على تدمير الفاتيكان مرتين ، لكن كنيسة ياتان لا يمكن أن تخاف من شخص واحد. كان الفرسان الحمر يرافقون الأمير الإمبراطوري؟ لقد كانوا أشخاصًا فقدوا ثقة الإمبراطور وكانوا على وشك الانهيار. بنات ريبيكا؟ لقد آكلتهم القطع الأثرية الإلهية وكانوا على وشك الموت.
كان هذا هو سجل خدام ياتان السابقين. كان عارا أرادت كنيسة ياتان محوه. أولئك الذين اختارهم الشيطان العظيم أموراكت لخدمة الإله الشرير ، ياتان ، قُتلوا على يد مجهولين. لقد كانت وصمة عار.
“كم هو تافه.”
خادم ياتان الرابع ، نبيريوس – مات أثناء غزو بايران.
كان هذا هو الانطباع السابق الذي كان لدى ليكاوس عن خدام ياتان ، واتفق معه أجنوس. ومع ذلك ، كانت القوة هنا قوية للغاية. حكم أجنوس على هذا بسبب موجة الظلال التي تتحرك خلفه. كانت ظلال الآلاف من السحرة السود الذين تم نقلهم إلى هنا.
“إنه الأمير المدجج بالعتاد.”
***
خادمة ياتان الثامنة ، يورا – كانت خائنة.
“هاها ، فهمت.”
كان هذا هو سجل خدام ياتان السابقين. كان عارا أرادت كنيسة ياتان محوه. أولئك الذين اختارهم الشيطان العظيم أموراكت لخدمة الإله الشرير ، ياتان ، قُتلوا على يد مجهولين. لقد كانت وصمة عار.
“كما هو متوقع من الأمير دولاندال.”
“كيك؟ لقد تجمعت الوحوش المجنونة”.
“لا أستطيع التوقف عن الإعجاب بك!”
توهج اللهب الأحمر في منتصف عيون دولاندال السوداء. كان ظهور ‘الطاقة الحمراء’ التي تدفقت فقط في السلالة الإمبراطورية. كان دولاندال مندهشًا عندما لاحظ بريقًا بعيون حمراء. ومع ذلك ، لم يكن من كان يفاجأ به. كان الصبي الصغير الواقف بجانب المتألق.
لم يكن مشهد مأدبة العشاء مختلفًا عن توقعات الناس. اجتمعت معظم العائلات الملكية في الدول الأخرى حول الأمير الثاني للإمبراطورية ، دولاندال. قيل أنه بعيد عن الخلافة لأنه كان وراء الأمير الأول بدعم من الإمبراطور و الأمير الرابع بدعم من الإمبراطورة ، لكن اسمه لا يزال مشهورًا. كان لـ دولاندال القدرة على التسبب في انهيار مملكة صغيرة في صباح أحد الأيام ، لذلك كان من الطبيعي للعائلات المالكة الصغيرة التي تعتمد على الإمبراطورية أن تتملقه.
صحيح. على مدار المائتي عام الماضية ، كانت مملكة فولد تنهار ببطء وثبات. مقاومة؟ كان عديم الفائدة. قُتل العديد من الملوك وعدد لا يحصى من المسؤولين الذين حاولوا التمرد على الإمبراطورية بسبب جريمة ‘الخيانة’ الشنيعة. كانت مملكة فولد عاجزة تمامًا واستمرت في إثارة الغضب والخوف تجاه الإمبراطورية.
تحولت نظرة دولاندال من هذه العائلات المالكة نحو ركن من الغرفة. كانت امرأة ذات شعر فضي تسطع تحت الأضواء. جذب جمالها ، الذي كان نادرًا حتى في الإمبراطورية ، انتباه دولاندال. أحب دولاندال بشكل خاص الانطباع اللطيف للمرأة. “من تلك؟”
“إنه الأمير المدجج بالعتاد.”
بمجرد أن أعرب دولاندال عن اهتمامه ، أوضحت العائلات المالكة ، “الملكة المدججة بالعتاد”.
“لا. سوف أحميك.” أمسك الأمير المتألق بيد لورد وضغط على أسنانه. لم يهرب من الأمير دولاندال وظل إلى جانب لورد. “أنا الأمير المتألق الأول لمملكة فولد. يشرفني أن أحيي أمير إمبراطوري عظيم للإمبراطورية”.
“هاه… زوجة الملك المدجج بالعتاد؟”
من ناحية أخرى ، اندهش شخص ما على سقف قاعة المآدبة.
الملك المدجج بالعتاد – كان الخصم الذي جعل الإمبراطورية تحاول ‘الدبلوماسية’ لأول مرة في التاريخ. كان الإمبراطور خواندر ، الذي لم يكن خائفًا من الغزو في أي مكان في القارة ، حذرًا بدرجة كافية من الملك المدجج بالعتاد لدعوته كضيف دولة.
“سيئ جدا.” أفرغ دولاندال شرابه. لقد اعتقد أنه كان خدعة من القدر أن هذه المرأة وقعت في حب الملك المدجج بالعتاد أولاً. الشخص التالي الذي جذب انتباهه كان صبيًا صغيرًا. كان لهذا الصبي عيون زرقاء محيطية مثل الملكة التي لفتت انتباهه منذ لحظة قصيرة. شعر بنعمة فطرية من جلد الصبي الأبيض وشعره ذو لون خشب الأبنوس.
“سيئ جدا.” أفرغ دولاندال شرابه. لقد اعتقد أنه كان خدعة من القدر أن هذه المرأة وقعت في حب الملك المدجج بالعتاد أولاً. الشخص التالي الذي جذب انتباهه كان صبيًا صغيرًا. كان لهذا الصبي عيون زرقاء محيطية مثل الملكة التي لفتت انتباهه منذ لحظة قصيرة. شعر بنعمة فطرية من جلد الصبي الأبيض وشعره ذو لون خشب الأبنوس.
من ناحية أخرى ، اندهش شخص ما على سقف قاعة المآدبة.
“ماذا عن هذا الطفل؟”
“سيئ جدا.” أفرغ دولاندال شرابه. لقد اعتقد أنه كان خدعة من القدر أن هذه المرأة وقعت في حب الملك المدجج بالعتاد أولاً. الشخص التالي الذي جذب انتباهه كان صبيًا صغيرًا. كان لهذا الصبي عيون زرقاء محيطية مثل الملكة التي لفتت انتباهه منذ لحظة قصيرة. شعر بنعمة فطرية من جلد الصبي الأبيض وشعره ذو لون خشب الأبنوس.
“إنه الأمير المدجج بالعتاد.”
‘ظهرت طفرة عندما ولد’.
“هوه…”
خادم ياتان الأول ، تالوس – مات بسبب ساحر مجهول الهوية قام بغزو مقر ياتان.
ابن الملك المدجج بالعتاد. ما هو نوع الآنية التي كان؟ مع إثارة اهتمامه ، حرك دولاندال قدميه. فوجئ أمير مملكة فولد ، الذي كان يقف مع لورد ، عندما اقترب دولاندال.
لا ، لم يتم اكتشافه بعد ، لكن وضعه سوف ينكشف إذا تحرك في حالة ذعر الآن. لذلك ، بقي سيلفيناس ثابتًا وابتلع ريقه.
‘لم أكن أعرف أن أميرًا إمبراطوريًا سيأتي…!’
“…”
أصبحت مملكة فولد أحد روافد مملكة مدجج بالعتاد خلال حفل التأسيس. بعد ذلك ، أوقفوا جميع التبادلات مع الإمبراطورية وتركوا مصيرهم مع مملكة مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، فإن العبودية التي طبعت في جيناتهم لأجيال لم تكن شيئًا يمكن أن يتغير بين عشية وضحاها.
“…”
الأمير المتألق الأول لمملكة فولد كان خائفًا مما سيفعله دولاندال. لقد نسي أن لديه حليفًا قويًا في مملكة مدجج بالعتاد وكان خائفًا من تدمير مملكة فولد من قبل الإمبراطورية. ارتجفت يد الأمير المتألق.
تم بناء مملكة فولد على أرض مقفرة ، ولم تتحقق إرادة الملك في استعادة الأرض القاحلة وإطعام جميع الناس. كان هذا كله بسبب الإمبراطورية!
قال الأمير لورد وهو يمسك به: “ابقَ في الخلف”. ثم حدث شيء مثير للاهتمام. أصبح الأمير المتألق فجأة هادئًا. أذاب صوت الأمير لورد اللطيف القلق والخوف في عيون الأمير اللامع ، بينما أعطته لمسة لورد الصغيرة والدافئة الشجاعة.
كان مفهوماً لو كانت لديه موهبة الحدادة لكن القوة الإلهية…؟
“لا. سوف أحميك.” أمسك الأمير المتألق بيد لورد وضغط على أسنانه. لم يهرب من الأمير دولاندال وظل إلى جانب لورد. “أنا الأمير المتألق الأول لمملكة فولد. يشرفني أن أحيي أمير إمبراطوري عظيم للإمبراطورية”.
تم بناء مملكة فولد على أرض مقفرة ، ولم تتحقق إرادة الملك في استعادة الأرض القاحلة وإطعام جميع الناس. كان هذا كله بسبب الإمبراطورية!
“هوه.” كان دولاندال في حيرة من موقف الأمير المتألق المهذب والوقور. أي نوع من الملوك يمكن أن يفخر أمام أمير إمبراطوري؟ كان من المدهش والمثير للاشمئزاز أنه لا يمكن الشعور بالخوف في عيون الأمير المتألق. ومع ذلك ، لن يكون دولاندال أميرًا إمبراطوريًا إذا أعرب عن هذا الانزعاج.
“…”
ابتسم دولاندال وربت على كتف الأمير المتألق. لقد ضغط على الأمير المتألق باستخدام الواقع السياسي بدلاً من المشاعر الشخصية. “ألم تعلن مملكة فولد أنها لن تعتمد بعد الآن على إمبراطوريتنا؟”
مع أخذ هذه الأمور في الاعتبار ، رأى ليكاوس فرصة ذهبية لإحداث الفوضى. بصرف النظر عن كنيسة ريبيكا ، كانت هذه فرصة رائعة لتوجيه ضربة للإمبراطورية والممالك الأخرى. لذلك ، أرسل ليكاوس خمسة من خدام ياتان وطلب التعاون من مقاول بعل.
“نعم… كيف يمكن لمملكة صغيرة وفقيرة مثل مملكتنا أن تعتمد على الإمبراطورية؟ لا قيمة للإمبراطورية الصحراوية لحماية مملكتنا الصغيرة بينما تستهلك مواردها. اعتقد الأب أنه لم يعد بإمكانه إحضار أي شيء إلى الإمبراطورية واضطر إلى الاستقلال.”
مع أخذ هذه الأمور في الاعتبار ، رأى ليكاوس فرصة ذهبية لإحداث الفوضى. بصرف النظر عن كنيسة ريبيكا ، كانت هذه فرصة رائعة لتوجيه ضربة للإمبراطورية والممالك الأخرى. لذلك ، أرسل ليكاوس خمسة من خدام ياتان وطلب التعاون من مقاول بعل.
“لا تستهلك الكثير من الموارد لرعاية مملكة صغيرة.”
“غضب جلالته كبير جدا. أتساءل عما إذا كانت مملكة فولد قد نسيت نعمة الإمبراطورية”.
“…”
ظهرت الشخصية الرئيسية للاحتفال. تظاهر داميان بعدم معرفته بالاضطراب في القاعة وغير الموضوع نفسه. كان لحماية لورد من أن يكون في وضع غير مؤات.
“الاستقلال هو أمر يقرره الإمبراطور ، وليس أنت”.
خادم ياتان الرابع ، نبيريوس – مات أثناء غزو بايران.
“…”
“هاه… زوجة الملك المدجج بالعتاد؟”
“غضب جلالته كبير جدا. أتساءل عما إذا كانت مملكة فولد قد نسيت نعمة الإمبراطورية”.
حسب ليكاوس أن بنات ريبيكا الحاليين كن على وشك الانتهاء من حياتهن. لعنة التحف الإلهية الثلاثة لكنيسة ريبيكا تعني أنها لم تكن أكثر من جثث ، بينما كان خدام ياتان المجندين حديثًا صغارًا وأقوياء.
“ذلك… كيف يمكن أن يكون ذلك؟ لا يمكننا أبدًا أن ننسى النعمة التي أظهرتها لنا الإمبراطورية.” تقلص الأمير المتألق مرة أخرى. بدأ صوته وجسده يهتزان.
خادم ياتان السابع ، دارك باس – مات أثناء المهمة للتسلل إلى الإمبراطورية الصحراوية.
تم بناء مملكة فولد على أرض مقفرة ، ولم تتحقق إرادة الملك في استعادة الأرض القاحلة وإطعام جميع الناس. كان هذا كله بسبب الإمبراطورية!
طالبت الإمبراطورية الصحراوية ، التي كانت لديها القوة للدوس على مملكة فولد في أي وقت ، بتكريم ضخم من مملكة فولد لمدة 200 عام ، مما منع مملكة فولد من التطور. كان هذا على الرغم من حقيقة أن المضطهدين لا يستطيعون دفع الجزية.
“نعم… كيف يمكن لمملكة صغيرة وفقيرة مثل مملكتنا أن تعتمد على الإمبراطورية؟ لا قيمة للإمبراطورية الصحراوية لحماية مملكتنا الصغيرة بينما تستهلك مواردها. اعتقد الأب أنه لم يعد بإمكانه إحضار أي شيء إلى الإمبراطورية واضطر إلى الاستقلال.”
صحيح. على مدار المائتي عام الماضية ، كانت مملكة فولد تنهار ببطء وثبات. مقاومة؟ كان عديم الفائدة. قُتل العديد من الملوك وعدد لا يحصى من المسؤولين الذين حاولوا التمرد على الإمبراطورية بسبب جريمة ‘الخيانة’ الشنيعة. كانت مملكة فولد عاجزة تمامًا واستمرت في إثارة الغضب والخوف تجاه الإمبراطورية.
“…”
تجلى هذا الخوف تمامًا في الأمير المتألق. في اللحظة التي ذكر فيها دولاندال الإمبراطور ، بدا أن المتألق أصبح أصغر وأظلمت عيناه. كان يشعر بالقلق من أن تكون هذه نهاية سلالة فولد. ثم أمسك لورد بياقته ، وتغلب فولد مرة أخرى على الخوف. استعاد ثبات قلبه ونمت شجاعته من جديد. شعر فولد بهالة دافئة تلتف حول جسده وعرف بوضوح أن هذه كانت نعمة!
‘لكي تسبب هذا الوضع…’
‘هذا الطفل لديه قوة إلهية…؟’
‘لكي تسبب هذا الوضع…’
ابتسم لورد بإشراق في المتألق الحائر. “علمني البابا داميان.”
“الاستقلال هو أمر يقرره الإمبراطور ، وليس أنت”.
“…؟”
‘كل الكائنات عدا عني شريرة.’ هذا ما أشعرته به القوة الإلهية من لورد على ما يبدو. إذا استمر هذا الطفل في التدريب على القوة الإلهية ، في غضون 10 سنوات ، فسيكتسب قوة إلهية تفوقت حتى على قوة البابا داميان.
البابا علم أمير دولة؟ كان الأمر سخيفًا. اعتقد الأمير المتألق أن كلمات لورد كانت سخيفة للغاية ، لكنه لم يشك في لورد. لقد فسرها ببساطة على أنها سوء فهم لدى الطفل.
ابن الملك المدجج بالعتاد. ما هو نوع الآنية التي كان؟ مع إثارة اهتمامه ، حرك دولاندال قدميه. فوجئ أمير مملكة فولد ، الذي كان يقف مع لورد ، عندما اقترب دولاندال.
من ناحية أخرى ، شعر دولاندال بشيء غريب.
كان سيلفيناس خادم ياتان الرابع. بصفته شيطانًا من عرق الظلام ، يمكنه استيعاب الظلام تمامًا وان يصبح الظلام نفسه. عندما يتعلق الأمر بالتسلل ، كان واثق من أنه يمكن مقارنته بالقاتل الأسطوري ، لانتير. ومع ذلك تم القبض عليها.
‘ماذا؟’
“احم احم.” انبهر دولاندال بسحر لورد وسعل عندما استعاد روحه متأخراً. لقد كافح من أجل تكوين وجه جاد وتحدث بصرامة ، “من الجيد مقابلتك. لقد سمعت عن سمعة والدك.”
كانت هذه بالفعل المرة الثانية. هل قدم هذا الشخص نفسه على أنه المتألق؟ الأمير الذي سينسى دولاندال اسمه غدًا كان متأثرًا بشيء ما.
الأمير المتألق الأول لمملكة فولد كان خائفًا مما سيفعله دولاندال. لقد نسي أن لديه حليفًا قويًا في مملكة مدجج بالعتاد وكان خائفًا من تدمير مملكة فولد من قبل الإمبراطورية. ارتجفت يد الأمير المتألق.
‘هل هي قطعة أثرية؟’
بمجرد أن أعرب دولاندال عن اهتمامه ، أوضحت العائلات المالكة ، “الملكة المدججة بالعتاد”.
توهج اللهب الأحمر في منتصف عيون دولاندال السوداء. كان ظهور ‘الطاقة الحمراء’ التي تدفقت فقط في السلالة الإمبراطورية. كان دولاندال مندهشًا عندما لاحظ بريقًا بعيون حمراء. ومع ذلك ، لم يكن من كان يفاجأ به. كان الصبي الصغير الواقف بجانب المتألق.
خادمة ياتان الثامنة ، يورا – كانت خائنة.
‘ما هذه القوة الإلهية؟’
تم بناء مملكة فولد على أرض مقفرة ، ولم تتحقق إرادة الملك في استعادة الأرض القاحلة وإطعام جميع الناس. كان هذا كله بسبب الإمبراطورية!
‘كل الكائنات عدا عني شريرة.’ هذا ما أشعرته به القوة الإلهية من لورد على ما يبدو. إذا استمر هذا الطفل في التدريب على القوة الإلهية ، في غضون 10 سنوات ، فسيكتسب قوة إلهية تفوقت حتى على قوة البابا داميان.
كان مفهوماً لو كانت لديه موهبة الحدادة لكن القوة الإلهية…؟
‘هل هو حقا ابن الملك المدجج بالعتاد؟’
خادم ياتان السابع ، دارك باس – مات أثناء المهمة للتسلل إلى الإمبراطورية الصحراوية.
كان مفهوماً لو كانت لديه موهبة الحدادة لكن القوة الإلهية…؟
“إنه الأمير المدجج بالعتاد.”
‘ظهرت طفرة عندما ولد’.
‘هل هي قطعة أثرية؟’
لماذا أرسل الملك المدجج بالعتاد صبيًا صغيرًا إلى احتفال البابا؟ كان دولاندال الآن قادرًا على حل هذا السؤال.
خادم ياتان السادس ، مالاكوس – مات أثناء التحضير لطقوس في ونستون.
‘ولد ابنه بقوة إلهية عالية ، لذلك يعتقد أنه من الأفضل إرساله إلى الفاتيكان في وقت مبكر.’
“كما هو متوقع من الأمير دولاندال.”
كان لورد يفتقر إلى الموهبة كأمير مدجج بالعتاد ، لكنه كان يستحق للفاتيكان. كان من الواضح أن الملك المدجج بالعتاد عرض ابنه على البابا والشيوخ مقدمًا من أجل تركه في الفاتيكان يومًا ما.
“احم احم.” انبهر دولاندال بسحر لورد وسعل عندما استعاد روحه متأخراً. لقد كافح من أجل تكوين وجه جاد وتحدث بصرامة ، “من الجيد مقابلتك. لقد سمعت عن سمعة والدك.”
‘من المؤكد أنها ستفيد البلاد بشكل كبير إذا تم تكوين رابطة مع الفاتيكان…’
“ماذا؟”
أليس هذا هو السبب الذي جعل الإمبراطورية تدعم باسكال في الماضي؟ أدرك دولاندال نوايا الملك المدجج بالعتاد وأعجب بها بصدق.
‘لكي تسبب هذا الوضع…’
‘حتى استخدام ابنه الصغير كأداة سياسية… كما هو متوقع من الملك المدجج بالعتاد. إنه الخصم الذي يقره جلالته.’
“…”
ظهرت ابتسامة على وجه دولاندال وهو يفكر في الملك مدجج بالعتاد الذي اعترف به جلالة الإمبراطور.
لا ، لم يتم اكتشافه بعد ، لكن وضعه سوف ينكشف إذا تحرك في حالة ذعر الآن. لذلك ، بقي سيلفيناس ثابتًا وابتلع ريقه.
“مرحبا سموك. أنا لورد ، ابن الملك المدجج بالعتاد.” ابتسم لورد وانحنى للأمير دولاندال. كان عمره ست سنوات. كان من الصعب التفكير في أن الطفل بمثل هذه التعبيرات النقية والبريئة سيكون عدواً في المستقبل. في الوقت الحالي ، كان لورد لطيفًا ورائعًا.
رغم ذلك ، لم يكمل دولاندال تحيته. كان ذلك بسبب قيام الفرسان المرافقين لدولاندال بسحب سيوفهم فجأة.
“احم احم.” انبهر دولاندال بسحر لورد وسعل عندما استعاد روحه متأخراً. لقد كافح من أجل تكوين وجه جاد وتحدث بصرامة ، “من الجيد مقابلتك. لقد سمعت عن سمعة والدك.”
“إنه الأمير المدجج بالعتاد.”
رغم ذلك ، لم يكمل دولاندال تحيته. كان ذلك بسبب قيام الفرسان المرافقين لدولاندال بسحب سيوفهم فجأة.
لم يكن مشهد مأدبة العشاء مختلفًا عن توقعات الناس. اجتمعت معظم العائلات الملكية في الدول الأخرى حول الأمير الثاني للإمبراطورية ، دولاندال. قيل أنه بعيد عن الخلافة لأنه كان وراء الأمير الأول بدعم من الإمبراطور و الأمير الرابع بدعم من الإمبراطورة ، لكن اسمه لا يزال مشهورًا. كان لـ دولاندال القدرة على التسبب في انهيار مملكة صغيرة في صباح أحد الأيام ، لذلك كان من الطبيعي للعائلات المالكة الصغيرة التي تعتمد على الإمبراطورية أن تتملقه.
“ماذا؟”
ظهرت ابتسامة على وجه دولاندال وهو يفكر في الملك مدجج بالعتاد الذي اعترف به جلالة الإمبراطور.
أصبحت الفوضى داخل القاعة. كان الناس ممتلئين بالارتباك عند رؤية السيوف تُسحب. جاء البلادين مسرعين ، وعانق الأمير المتألق لورد. ركض كوك ، الذي كان يحرس إيرين ، وصرخ ، “ماذا تفعل؟”
“سيئ جدا.” أفرغ دولاندال شرابه. لقد اعتقد أنه كان خدعة من القدر أن هذه المرأة وقعت في حب الملك المدجج بالعتاد أولاً. الشخص التالي الذي جذب انتباهه كان صبيًا صغيرًا. كان لهذا الصبي عيون زرقاء محيطية مثل الملكة التي لفتت انتباهه منذ لحظة قصيرة. شعر بنعمة فطرية من جلد الصبي الأبيض وشعره ذو لون خشب الأبنوس.
لقد شعر بالعداء المرير تجاه الفرسان الحمر الذين سحبوا سيوفهم أمام لورد. أساء كوك الفهم أنهم كانوا يحاولون إلحاق الأذى بالأمير المدجج بالعتاد. ومع ذلك ، كان لدى رويمان تفسير مختلف للمشهد. حدق في الظل الذي كان لورد يدوس عليه. “ملك الظلال – هذا الرجل…!”
“…”
قاسم ، الشخص المختبئ في ظل لورد ، أطلق فجأة نية قتل على الأمير الإمبراطوري ، ورد الفرسان على ذلك.
“نعم… كيف يمكن لمملكة صغيرة وفقيرة مثل مملكتنا أن تعتمد على الإمبراطورية؟ لا قيمة للإمبراطورية الصحراوية لحماية مملكتنا الصغيرة بينما تستهلك مواردها. اعتقد الأب أنه لم يعد بإمكانه إحضار أي شيء إلى الإمبراطورية واضطر إلى الاستقلال.”
‘لكي تسبب هذا الوضع…’
كان مفهوماً لو كانت لديه موهبة الحدادة لكن القوة الإلهية…؟
كان الجو ملحا.
“نعم… كيف يمكن لمملكة صغيرة وفقيرة مثل مملكتنا أن تعتمد على الإمبراطورية؟ لا قيمة للإمبراطورية الصحراوية لحماية مملكتنا الصغيرة بينما تستهلك مواردها. اعتقد الأب أنه لم يعد بإمكانه إحضار أي شيء إلى الإمبراطورية واضطر إلى الاستقلال.”
“قداسة البابا داميان يدخل!”
خادم ياتان الأول ، تالوس – مات بسبب ساحر مجهول الهوية قام بغزو مقر ياتان.
ظهرت الشخصية الرئيسية للاحتفال. تظاهر داميان بعدم معرفته بالاضطراب في القاعة وغير الموضوع نفسه. كان لحماية لورد من أن يكون في وضع غير مؤات.
“كيف عرف؟”
“إيك…!” على الرغم من أن الأمير الإمبراطوري ربما يكون قد تعرض للتهديد ، فإن هذا لا يعني أن الفرسان الحمر يمكنهم التصرف بحرية. كان الفرسان الحمر غاضبين لكنهم لم يستطيعوا قول أي شيء. حتى الفارس الفردي لم يستطع مواجهة البابا بسهولة. على وجه الخصوص ، لم يتمكنوا من التصرف بحرية في هذا المكان المقدس.
“ماذا؟”
“قداستكم!” تقدم الأمير دولاندال مباشرة ، وهو يصرخ لداميان بصوت كما لو كان يلقي خطابًا. “يبدو أن القوارض مختبئة. ألا يجب أن نجد القارض من أجل قداستك وكل سلامتنا؟”
“سيئ جدا.” أفرغ دولاندال شرابه. لقد اعتقد أنه كان خدعة من القدر أن هذه المرأة وقعت في حب الملك المدجج بالعتاد أولاً. الشخص التالي الذي جذب انتباهه كان صبيًا صغيرًا. كان لهذا الصبي عيون زرقاء محيطية مثل الملكة التي لفتت انتباهه منذ لحظة قصيرة. شعر بنعمة فطرية من جلد الصبي الأبيض وشعره ذو لون خشب الأبنوس.
“…”
“ماذا؟”
عبّر لورد و تشوكسلي عن تعابير محرجة ، بينما ندم قاسم في الظل على خطأه.
“هوه…”
من ناحية أخرى ، اندهش شخص ما على سقف قاعة المآدبة.
أليس هذا هو السبب الذي جعل الإمبراطورية تدعم باسكال في الماضي؟ أدرك دولاندال نوايا الملك المدجج بالعتاد وأعجب بها بصدق.
“كيف عرف؟”
توهج اللهب الأحمر في منتصف عيون دولاندال السوداء. كان ظهور ‘الطاقة الحمراء’ التي تدفقت فقط في السلالة الإمبراطورية. كان دولاندال مندهشًا عندما لاحظ بريقًا بعيون حمراء. ومع ذلك ، لم يكن من كان يفاجأ به. كان الصبي الصغير الواقف بجانب المتألق.
كان سيلفيناس خادم ياتان الرابع. بصفته شيطانًا من عرق الظلام ، يمكنه استيعاب الظلام تمامًا وان يصبح الظلام نفسه. عندما يتعلق الأمر بالتسلل ، كان واثق من أنه يمكن مقارنته بالقاتل الأسطوري ، لانتير. ومع ذلك تم القبض عليها.
خادم ياتان السادس ، مالاكوس – مات أثناء التحضير لطقوس في ونستون.
‘مهاراتهم… أفضل مما كان متوقعا؟’
‘لكي تسبب هذا الوضع…’
لا ، لم يتم اكتشافه بعد ، لكن وضعه سوف ينكشف إذا تحرك في حالة ذعر الآن. لذلك ، بقي سيلفيناس ثابتًا وابتلع ريقه.
“سيئ جدا.” أفرغ دولاندال شرابه. لقد اعتقد أنه كان خدعة من القدر أن هذه المرأة وقعت في حب الملك المدجج بالعتاد أولاً. الشخص التالي الذي جذب انتباهه كان صبيًا صغيرًا. كان لهذا الصبي عيون زرقاء محيطية مثل الملكة التي لفتت انتباهه منذ لحظة قصيرة. شعر بنعمة فطرية من جلد الصبي الأبيض وشعره ذو لون خشب الأبنوس.
ترجمة : Don Kol
تجلى هذا الخوف تمامًا في الأمير المتألق. في اللحظة التي ذكر فيها دولاندال الإمبراطور ، بدا أن المتألق أصبح أصغر وأظلمت عيناه. كان يشعر بالقلق من أن تكون هذه نهاية سلالة فولد. ثم أمسك لورد بياقته ، وتغلب فولد مرة أخرى على الخوف. استعاد ثبات قلبه ونمت شجاعته من جديد. شعر فولد بهالة دافئة تلتف حول جسده وعرف بوضوح أن هذه كانت نعمة!
قال الأمير لورد وهو يمسك به: “ابقَ في الخلف”. ثم حدث شيء مثير للاهتمام. أصبح الأمير المتألق فجأة هادئًا. أذاب صوت الأمير لورد اللطيف القلق والخوف في عيون الأمير اللامع ، بينما أعطته لمسة لورد الصغيرة والدافئة الشجاعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
