نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-863

الفصل 863

الفصل 863

“يبدو أن القوارض مختبئة. ألا يجب أن نجد القارض من أجل قداستك وكل سلامتنا؟”

خادم ياتان الثالث ، ألبورن.

كلاك!

كانت هناك قرية صغيرة في أعماق الجبال. كانت القرية التي تعيش فيها عشيرة نيرو. كان الناس في عشيرة نيرو لطيفين وغير جشعين ، ولم يعادوا بعضهم البعض أبدًا. قضى القرويون هناك كل يوم ثمين وهادئ مع عائلاتهم.

ملأت صرخة دولاندال قاعة المأدبة وتسببت في استجواب العديد من الناس. قارض؟ فشلت العائلة المالكة في الدول الأخرى في قراءة نية القتل لـ قاسم من الظل ولم تستطع فهم معنى كلمات دولاندال. وبالتالي ، اعتقدوا أن الأمير الإمبراطوري كان يثير ضجة حول لا شيء. لقد اعتقدوا أن الأشخاص المتقلبين يتصرفون دائمًا بشكل أناني للحصول من الملل.

“… الأم.” شعر لورد برعشة والدته وحبها. تحولت نظرة الطفل نحو ساحة المعركة. كان مليئا بالرغبة في القتال.

‘هذا سيء.’

“لا يمكنك. أنت لست خصمهم الآن”.

من ناحية أخرى ، شعر فرسان مدجج بالعتاد بأزمة كبيرة. كان الفرسان الحمر قد التقطوا نية قتل قاسم من الظل ، فماذا يفعلون للدفاع عن قاسم والأمير لورد؟ كان فرسان مدجج بالعتاد متوترين. في غضون ذلك ، أعرب قاسم عن أسفه قائلاً: ‘الأمير اللورد في موقف صعب بسببي…!’

لورد؟ لا. قبل أن يتمكن لورد من طرح الموضوع ، تقدم شخص آخر إلى الأمام. كانت الملكة إيرين.

تكشفت ذكريات الماضي في عقل قاسم وهو يحدق بعيون محتقنة بالدم.

“هاه؟” كان الأمر مختلفًا تمامًا عن توقعات دولاندال.

كانت هناك قرية صغيرة في أعماق الجبال. كانت القرية التي تعيش فيها عشيرة نيرو. كان الناس في عشيرة نيرو لطيفين وغير جشعين ، ولم يعادوا بعضهم البعض أبدًا. قضى القرويون هناك كل يوم ثمين وهادئ مع عائلاتهم.

كانت هناك قرية صغيرة في أعماق الجبال. كانت القرية التي تعيش فيها عشيرة نيرو. كان الناس في عشيرة نيرو لطيفين وغير جشعين ، ولم يعادوا بعضهم البعض أبدًا. قضى القرويون هناك كل يوم ثمين وهادئ مع عائلاتهم.

ومع ذلك ، فإن هذه السعادة لم تدم طويلاً ، وانتهت عندما جاء جيش الإمبراطورية إلى القرية.

تقدم الشيوخ. طمأنت تعليماتهم داميان. شعر داميان بانجذاب كبير لفكر هؤلاء المسنين الخانقين. ومع ذلك ، لم يكن موقفًا يشعر فيه بالاطمئنان.

وصل الأمير دولاندال مع عشرات الفرسان الحمر ومئات الجنود. “بشرتك أغمق من الليل وذراعيك الطويلتين. يصعب النظر إليكم جميعًا. لن تسمح لكم الإمبراطورية بأن يكون لديكم أرض ودين. كما يحظر السكن والملابس. أنتم وحوش. إذا كنتم تريدوا أن تعيشوا ، فعليكم أن تكونوا من الماشية. إذا كنتم لا تريدون أن تكونوا من الماشية ، فاتركوا بشرتكم هنا. لا تجادلوا. يجب ألا تستخدم الوحوش لغة البشر”.

‘لا أعرف من أنت ، لكن ألا تحمل نية قتل مروعة نحوي؟ اظهر. إذا وقفت أمامي الآن ، فسيكون أميرك الصغير في أمان. هذا ما كان يشير إليه دولاندال.’

لم يستطع قاسم نسيان أي من هذه الكلمات الوحشية. بالنسبة إلى الشاب قاسم الذي لم يكن على دراية بالعالم ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يعامل فيها بهذه الطريقة وقد صُدم. الوحوش! كانوا يطلق عليهم الوحوش! من البشر المحترمين ، أصبحوا وحوشًا!

‘الأمور أصبحت أكثر خطورة.’

كانت هذه أول مرة يشعر فيها قاسم بالغضب منذ يوم ولادته. لقد كان استياءً هائلاً دمر المزاج الطبيعي لنيرون. بطبيعة الحال ، لم يكن قاسم فقط. غضب الآلاف من نيرون من الإمبراطورية التي أنكرت وجودهم. لقد قاتلوا ضد الإمبراطورية التي كانت تحاول سلب حياتهم ، لكنهم كانوا عاجزين. كان لدى عشيرة نيرو قدرات بدنية ممتازة ، لكنهم كانوا مجرد أطفال أمام فرسان وجنود الإمبراطورية المدربين جيدًا. تم إبادة النيرويون ، وكان قاسم هو الناجي الوحيد.

وميض!

“…”

خادم ياتان الثالث ، ألبورن.

كانت لعنة تسمى البقاء. شعر قاسم بإحساس معقد بالانتقام لم يكن يرغب إلا في سقوط الإمبراطورية. بين الصبي الذي نسي الواقع الفظيع والشخص الذي خدم لورد ، لم يستطع أن يقرر بشكل معقول كيف يتصرف.

تم جمع الشخصيات الكبيرة معًا:

بدا أن الأمير دولاندال يحث قاسم على القول: “لا يختلف القارض عن الكلب الذي لا مالك له. لن أحمل أي شخص هنا المسؤولية عن إخفاء القوارض”.

“سيلفيناس فعل ذلك! لقد حيدت البابا!” كان صراخه هو الإشارة. سمعت جميع الأصوات من خارج القاعة ، وأدى انفجار إلى فتح باب القاعة. ملأ الغبار داخل قاعة الحفلات ، وظهر ارتباك على الفور بين أفراد العائلة المالكة الذين بالكاد تغلبوا على عماهم.

‘لا أعرف من أنت ، لكن ألا تحمل نية قتل مروعة نحوي؟ اظهر. إذا وقفت أمامي الآن ، فسيكون أميرك الصغير في أمان. هذا ما كان يشير إليه دولاندال.’

كان الامتياز الخاص للقوي أن يكون ‘متمهل’. في خضم هذا الموقف الخطير حيث كان شخص ما قلقًا على أمته وكان شخص آخر على استعداد للتخلي عن حياته ، كان دولاندال سعيدًا. حدقت إيرين مباشرة في عينيه وقالت ، “سموك ، هذا الشخص ليس قارض أو كلب. إنه المرافق الشرعي للأمير لورد وموهبة ثمينة لمملكتنا المدجج بالعتاد”.

كما كان يهتم بالعلاقة بين الإمبراطورية ومملكة مدجج بالعتاد. كان عبئًا على الأمير دولاندال أن يخرق الهدنة التي صنعها الإمبراطور بنفسه ، لكنه سيكون راضيًا عن صيد القوارض. قرأ فرسان مدجج بالعتاد نواياه.

“آجنوس…!!”

“…” نظر تشوكسلي إلى ظل لورد. كانت إشارة لتحمل المسؤولية. كان تشوكسلي حزينًا لأنه كان يعلم أن قاسم كان موهبة قيّمة لمملكة مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، كانت المواهب موجودة من أجل المملكة. الموهبة لا يمكن أن تضع المملكة في موقف غير مريح. تم إيصال إرادة تشوكسلي بوضوح إلى قلب قاسم.

كانت هناك امرأة تم القبض عليها كعذراء وكاد يضحي بها لـ ياتان. كانت إيرين. منذ اللحظة التي ظهرت فيها كنيسة ياتان ، كانت خائفة من ذكرياتها القديمة ، لكنها حاولت عدم التعبير عنها. من أجل منع ابنها من الشعور بعدم الارتياح ، حملت ابنها الصغير بين ذراعيها وابتسمت.

‘نعم.’ هدأت عيون قاسم المرتعشة تدريجياً. أصبحت عيناه الحمراوتان أبيضتان مرة أخرى. أخذ قاسم نفسا عميقا وهدأ عقله. بمجرد أن تطورت مملكة مدجج بالعتاد بأمان واستكمل لورد العبقري نموه ، فإن مملكة مدجج بالعتاد ستقضي على الإمبراطورية.

تم جمع الشخصيات الكبيرة معًا:

إذا لم أستطع تحقيق الانتقام بيدي مباشرة ، فعلي أن أترك الأمر للآخرين. نعم ، دعنا نموت. سيترك قاسم تدمير الإمبراطورية للملك المدجج بالعتاد وابنه ، بينما سيتحمل المسؤولية عن أفعاله اليوم. ‘أنا من أخطأ.’ وتعهد قاسم وكان على وشك أن يترك الظل.

“هذه المرأة الغبية.”

في هذا الوقت تحدث أحدهم إلى قاسم ،”ابق ساكنًا”.

“… هرمم؟ صحيح.”

لورد؟ لا. قبل أن يتمكن لورد من طرح الموضوع ، تقدم شخص آخر إلى الأمام. كانت الملكة إيرين.

بدا أن الأمير دولاندال يحث قاسم على القول: “لا يختلف القارض عن الكلب الذي لا مالك له. لن أحمل أي شخص هنا المسؤولية عن إخفاء القوارض”.

“هوه…؟”

“…!!!” صرخ داميان من داخل الحاجز لكن لم يسمع صوته. قررت إيزابيل أن الحاجة الملحة الأولى هي تدمير هذا الحاجز.

المرأة التي تقف بمفردها في ركن من أركان قاعة المأدبة ، والتي يبدو أنها لا علاقة لها بالسياسة ، كانت تتقدم في اللحظة الحاسمة؟ خفض الأمير دولاندال عداءه. كان مهتمًا جدًا بالشجاعة والحكمة التي ستظهرها المرأة التي لفتت عينيه.

“هذه المرأة الغبية.”

‘الأمور أصبحت أكثر خطورة.’

[لا يمكن تدمير الحاجز إلا من الخارج.]

كان الامتياز الخاص للقوي أن يكون ‘متمهل’. في خضم هذا الموقف الخطير حيث كان شخص ما قلقًا على أمته وكان شخص آخر على استعداد للتخلي عن حياته ، كان دولاندال سعيدًا. حدقت إيرين مباشرة في عينيه وقالت ، “سموك ، هذا الشخص ليس قارض أو كلب. إنه المرافق الشرعي للأمير لورد وموهبة ثمينة لمملكتنا المدجج بالعتاد”.

“كيك! كيكيك!”

“هاه؟” كان الأمر مختلفًا تمامًا عن توقعات دولاندال.

لم يكمل داميان صراخه لأنه صعد على نجمة خماسية حمراء ، كانت مرسومة على الأرض ، وكان ملعونا الآن.

“هذه المرأة الغبية.”

‘لا أعرف من أنت ، لكن ألا تحمل نية قتل مروعة نحوي؟ اظهر. إذا وقفت أمامي الآن ، فسيكون أميرك الصغير في أمان. هذا ما كان يشير إليه دولاندال.’

عبس دولاندال وضاقت عينيه. بعبارة أخرى ، “تريد جلالتها أن تدعي أن مرافق الأمير لورد حاول أن يؤذيني؟ والنتيجة النهائية هي أن مملكة مدجج بالعتاد حاولت إيذاء الأمير الثاني للإمبراطورية ، مما يعني أن مملكة مدجج بالعتاد معادية للإمبراطورية؟ ثم يتجاهلون أيضا اتفاقية الهدنة”.

عبس دولاندال وضاقت عينيه. بعبارة أخرى ، “تريد جلالتها أن تدعي أن مرافق الأمير لورد حاول أن يؤذيني؟ والنتيجة النهائية هي أن مملكة مدجج بالعتاد حاولت إيذاء الأمير الثاني للإمبراطورية ، مما يعني أن مملكة مدجج بالعتاد معادية للإمبراطورية؟ ثم يتجاهلون أيضا اتفاقية الهدنة”.

“لا. فكر في سبب قيام فرسان مرافقتك بسحب سيوفهم. ألم يكن للدفاع عن سموك؟”

خادم ياتان السادس ، كارديورا.

“… هرمم؟ صحيح.”

كان الامتياز الخاص للقوي أن يكون ‘متمهل’. في خضم هذا الموقف الخطير حيث كان شخص ما قلقًا على أمته وكان شخص آخر على استعداد للتخلي عن حياته ، كان دولاندال سعيدًا. حدقت إيرين مباشرة في عينيه وقالت ، “سموك ، هذا الشخص ليس قارض أو كلب. إنه المرافق الشرعي للأمير لورد وموهبة ثمينة لمملكتنا المدجج بالعتاد”.

“الأمر نفسه ينطبق على مرافق الأمير لورد. بصفته فارسًا نشأ بجانب الأمير الصغير ، كان يتصرف في موقعه كمرافق عندما اقترب فرسانك”.

“…”

“هل انبعاث نية القتل جزء من دور المرافق؟”

تم جمع الشخصيات الكبيرة معًا:

“أليست نية القتل أقل خطورة من اقتلاع السيوف؟”

كانت هناك امرأة تم القبض عليها كعذراء وكاد يضحي بها لـ ياتان. كانت إيرين. منذ اللحظة التي ظهرت فيها كنيسة ياتان ، كانت خائفة من ذكرياتها القديمة ، لكنها حاولت عدم التعبير عنها. من أجل منع ابنها من الشعور بعدم الارتياح ، حملت ابنها الصغير بين ذراعيها وابتسمت.

“ههه…؟” وأصيب دولاندال في رأسه. من خلال الاعتراف بأن الفرسان الحمر قد سحبوا سيوفهم لحمايته ، شرع دولاندال تصرفات القوارض التي تجرأت على إرسال نية القتل إليه. كان هذا سخيفًا ومحرجًا. كان غاضبًا ، لكنه سرعان ما قمع هذا الغضب. تشوه تعبير دولاندال ، وانفجر ضاحكا. ثم تواصل مع إيرين بأدب. “أنا معجب بذكاء جلالتك. هل يمكنك السماح لي بلمس يدك البيضاء كاعتذار؟”

تكشفت ذكريات الماضي في عقل قاسم وهو يحدق بعيون محتقنة بالدم.

“انه لشرف.”

“هل انبعاث نية القتل جزء من دور المرافق؟”

هل كان هناك أي شخص في العالم يمكنه رفض لفتة رسمية لأمير إمبراطوري؟ في المقام الأول ، لم يكن هناك سبب لرفضها. قامت إيرين بمد يدها الناعمة ، وقبلها دولاندال.

صرخ السحرة السود الذين دخلوا قاعة المأدبة بصوت عالٍ. رفع فرسان الدول المختلفة سيوفهم للدفاع عن أسيادهم ، وسرعان ما استعد شيوخ كنيسة ريبيكا والبلادين للقتال. في هذه الأثناء ، هرب الفرسان المدججين بالعتاد مع لورد وإيرين إلى الزاوية. خمسة أشخاص جدد تبعوا السحرة السود في قاعة المأدبة. كان ثلاثة منهم من الـ NPC واثنان من اللاعبين.

“…” تحولت عيون لورد الواضحة إلى لشرسة بحدة تشبه أبيه. كان هذا لأن لورد رأى الرغبة التي ملأت عيون الأمير الإمبراطوري عندما حدق في إيرين.

“لا. فكر في سبب قيام فرسان مرافقتك بسحب سيوفهم. ألم يكن للدفاع عن سموك؟”

‘ماذا؟’ صُدم الفرسان الحمر الذين كانوا يحمون الأمير الإمبراطوري. أرادوا أن يكون الضغط الشديد الذي شعروا به من الأمير الشاب ، الذي كان يبلغ من العمر ست سنوات فقط ، وهمًا أو حلمًا. أصبح قلب داميان مضطربًا وهو يراقب تطور الوضع.

هل يمكن أن يصبح خطيرًا مرة أخرى الآن؟ حكم داميان أن لورد قد يزيد الأمور سوءًا وكان على وشك التقدم.

‘الأمور أفضل بفضل الملكة إيرين ولكن…’

“لعنة الإله ياتان في انتظاركم!”

هل يمكن أن يصبح خطيرًا مرة أخرى الآن؟ حكم داميان أن لورد قد يزيد الأمور سوءًا وكان على وشك التقدم.

وميض!

“لا يمكنك. أنت لست خصمهم الآن”.

ثم فجأة امتلأت قاعة الحفلات بالنور. كان ضوءًا سيئًا جعل من المستحيل على الناس أن يفتحوا أعينهم ، مختلفًا تمامًا عن الضوء الدافئ الذي كان يرمز للإلهة ريبيكا. أدرك داميان وميض الضوء هذا. بينما كان أعمى مؤقتًا ، صرخ ، “السحر الأسود! البالادين ، رافقوا على الفور الأمير الإمبراطوري والملوك !! كوك…!”

“هاه؟” كان الأمر مختلفًا تمامًا عن توقعات دولاندال.

لم يكمل داميان صراخه لأنه صعد على نجمة خماسية حمراء ، كانت مرسومة على الأرض ، وكان ملعونا الآن.

المرأة التي تقف بمفردها في ركن من أركان قاعة المأدبة ، والتي يبدو أنها لا علاقة لها بالسياسة ، كانت تتقدم في اللحظة الحاسمة؟ خفض الأمير دولاندال عداءه. كان مهتمًا جدًا بالشجاعة والحكمة التي ستظهرها المرأة التي لفتت عينيه.

[جزء من إرادة الإله ياتان قطعتك عن العالم.]

خادم ياتان السابع ، هيل.

[لا يمكنك اتخاذ أي إجراء داخل هذا الحاجز المظلم.]

“على وجه الخصوص ، احموا الأمير اللورد!”

[لا يمكن تدمير الحاجز إلا من الخارج.]

“كياااك!”

“إرادة ياتان؟” رفع داميان رأسه بعد أن تغلب متأخراً على العمى. سقط شيطان من السقف. كان يسمى الكائن المحاط بالظلمة سيلفيناس ، الذي كان أحد خدام ياتان.

ثم فجأة امتلأت قاعة الحفلات بالنور. كان ضوءًا سيئًا جعل من المستحيل على الناس أن يفتحوا أعينهم ، مختلفًا تمامًا عن الضوء الدافئ الذي كان يرمز للإلهة ريبيكا. أدرك داميان وميض الضوء هذا. بينما كان أعمى مؤقتًا ، صرخ ، “السحر الأسود! البالادين ، رافقوا على الفور الأمير الإمبراطوري والملوك !! كوك…!”

“سيلفيناس فعل ذلك! لقد حيدت البابا!” كان صراخه هو الإشارة. سمعت جميع الأصوات من خارج القاعة ، وأدى انفجار إلى فتح باب القاعة. ملأ الغبار داخل قاعة الحفلات ، وظهر ارتباك على الفور بين أفراد العائلة المالكة الذين بالكاد تغلبوا على عماهم.

لورد؟ لا. قبل أن يتمكن لورد من طرح الموضوع ، تقدم شخص آخر إلى الأمام. كانت الملكة إيرين.

“عاقبوا كلاب الإلهة اللعينة!”

“يبدو أن القوارض مختبئة. ألا يجب أن نجد القارض من أجل قداستك وكل سلامتنا؟”

“لعنة الإله ياتان في انتظاركم!”

“… هرمم؟ صحيح.”

صرخ السحرة السود الذين دخلوا قاعة المأدبة بصوت عالٍ. رفع فرسان الدول المختلفة سيوفهم للدفاع عن أسيادهم ، وسرعان ما استعد شيوخ كنيسة ريبيكا والبلادين للقتال. في هذه الأثناء ، هرب الفرسان المدججين بالعتاد مع لورد وإيرين إلى الزاوية. خمسة أشخاص جدد تبعوا السحرة السود في قاعة المأدبة. كان ثلاثة منهم من الـ NPC واثنان من اللاعبين.

خادم ياتان السابع ، هيل.

تم جمع الشخصيات الكبيرة معًا:

كما كان يهتم بالعلاقة بين الإمبراطورية ومملكة مدجج بالعتاد. كان عبئًا على الأمير دولاندال أن يخرق الهدنة التي صنعها الإمبراطور بنفسه ، لكنه سيكون راضيًا عن صيد القوارض. قرأ فرسان مدجج بالعتاد نواياه.

خادم ياتان الثالث ، ألبورن.

“عاقبوا كلاب الإلهة اللعينة!”

خادم ياتان السادس ، كارديورا.

“هل انبعاث نية القتل جزء من دور المرافق؟”

خادم ياتان السابع ، هيل.

مقاول بعل. صُدم اللاعبون الذين حضروا هذه المأدبة ، مثل كوك. لم يعرفوا عن خدام ياتان ، لكنهم غمرهم حضور أجنوس.

الساحرة السوداء الأولى روز وخادم ياتان الثامن.

تم جمع الشخصيات الكبيرة معًا:

وأخيرا.

ثم فجأة امتلأت قاعة الحفلات بالنور. كان ضوءًا سيئًا جعل من المستحيل على الناس أن يفتحوا أعينهم ، مختلفًا تمامًا عن الضوء الدافئ الذي كان يرمز للإلهة ريبيكا. أدرك داميان وميض الضوء هذا. بينما كان أعمى مؤقتًا ، صرخ ، “السحر الأسود! البالادين ، رافقوا على الفور الأمير الإمبراطوري والملوك !! كوك…!”

“آجنوس…!!”

المرأة التي تقف بمفردها في ركن من أركان قاعة المأدبة ، والتي يبدو أنها لا علاقة لها بالسياسة ، كانت تتقدم في اللحظة الحاسمة؟ خفض الأمير دولاندال عداءه. كان مهتمًا جدًا بالشجاعة والحكمة التي ستظهرها المرأة التي لفتت عينيه.

مقاول بعل. صُدم اللاعبون الذين حضروا هذه المأدبة ، مثل كوك. لم يعرفوا عن خدام ياتان ، لكنهم غمرهم حضور أجنوس.

صرخ السحرة السود الذين دخلوا قاعة المأدبة بصوت عالٍ. رفع فرسان الدول المختلفة سيوفهم للدفاع عن أسيادهم ، وسرعان ما استعد شيوخ كنيسة ريبيكا والبلادين للقتال. في هذه الأثناء ، هرب الفرسان المدججين بالعتاد مع لورد وإيرين إلى الزاوية. خمسة أشخاص جدد تبعوا السحرة السود في قاعة المأدبة. كان ثلاثة منهم من الـ NPC واثنان من اللاعبين.

“هناك أربعة منهم ، بما في ذلك سيلفيناس؟” داميان ، الذي كان محاصراً داخل الحاجز ، كان حذرًا من خدام ياتان باستثناء أجنوس. أخرجت بنات ريبيكا القطع الأثرية الإلهية وركضن إلى جانب داميان.

لم يكمل داميان صراخه لأنه صعد على نجمة خماسية حمراء ، كانت مرسومة على الأرض ، وكان ملعونا الآن.

“…!!!” صرخ داميان من داخل الحاجز لكن لم يسمع صوته. قررت إيزابيل أن الحاجة الملحة الأولى هي تدمير هذا الحاجز.

“أليست نية القتل أقل خطورة من اقتلاع السيوف؟”

“كوك…!” طعنت الحاجز برمح ليفائيل ، لكن لم يكن هناك تغيير. بعيدًا عن التدمير ، لم يتزحزح على الإطلاق. لم تكن القوة الجسدية والقوة الإلهية قادرة على إيذاء الحاجز.

“سيلفيناس فعل ذلك! لقد حيدت البابا!” كان صراخه هو الإشارة. سمعت جميع الأصوات من خارج القاعة ، وأدى انفجار إلى فتح باب القاعة. ملأ الغبار داخل قاعة الحفلات ، وظهر ارتباك على الفور بين أفراد العائلة المالكة الذين بالكاد تغلبوا على عماهم.

“اتركوا الحاجز لنا واحموا الناس!”

عبس دولاندال وضاقت عينيه. بعبارة أخرى ، “تريد جلالتها أن تدعي أن مرافق الأمير لورد حاول أن يؤذيني؟ والنتيجة النهائية هي أن مملكة مدجج بالعتاد حاولت إيذاء الأمير الثاني للإمبراطورية ، مما يعني أن مملكة مدجج بالعتاد معادية للإمبراطورية؟ ثم يتجاهلون أيضا اتفاقية الهدنة”.

“على وجه الخصوص ، احموا الأمير اللورد!”

تقدم الشيوخ. طمأنت تعليماتهم داميان. شعر داميان بانجذاب كبير لفكر هؤلاء المسنين الخانقين. ومع ذلك ، لم يكن موقفًا يشعر فيه بالاطمئنان.

“… هرمم؟ صحيح.”

“كياااك!”

خادم ياتان السادس ، كارديورا.

“كواك!”

خادم ياتان الثالث ، ألبورن.

بدأت صرخات الضيوف تملأ قاعة المأدبة. بدا أن الفرسان والبلادين الذين هرعوا إلى الموقف عالقون في الخارج. يبدو أن اللاموتى يتدخلون معهم. لاحظت إيزابيل هذه الحقيقة أيضًا. بادئ ذي بدء ، هرعت إلى جانب الأمير لورد. بعد التأكد من سلامته ، التفتت نحو آجنوس.

‘الأمور أفضل بفضل الملكة إيرين ولكن…’

“كيك! كيكيك!”

“على وجه الخصوص ، احموا الأمير اللورد!”

ملء صراخ العائلات المالكة في الأمم الأخرى آذانهم والضحك المخيف. بلغ الارتباك في قاعة المأدبة ذروته.

“…” نظر تشوكسلي إلى ظل لورد. كانت إشارة لتحمل المسؤولية. كان تشوكسلي حزينًا لأنه كان يعلم أن قاسم كان موهبة قيّمة لمملكة مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، كانت المواهب موجودة من أجل المملكة. الموهبة لا يمكن أن تضع المملكة في موقف غير مريح. تم إيصال إرادة تشوكسلي بوضوح إلى قلب قاسم.

“لا بأس. لا بأس.”

صرخ السحرة السود الذين دخلوا قاعة المأدبة بصوت عالٍ. رفع فرسان الدول المختلفة سيوفهم للدفاع عن أسيادهم ، وسرعان ما استعد شيوخ كنيسة ريبيكا والبلادين للقتال. في هذه الأثناء ، هرب الفرسان المدججين بالعتاد مع لورد وإيرين إلى الزاوية. خمسة أشخاص جدد تبعوا السحرة السود في قاعة المأدبة. كان ثلاثة منهم من الـ NPC واثنان من اللاعبين.

كانت هناك امرأة تم القبض عليها كعذراء وكاد يضحي بها لـ ياتان. كانت إيرين. منذ اللحظة التي ظهرت فيها كنيسة ياتان ، كانت خائفة من ذكرياتها القديمة ، لكنها حاولت عدم التعبير عنها. من أجل منع ابنها من الشعور بعدم الارتياح ، حملت ابنها الصغير بين ذراعيها وابتسمت.

خادم ياتان السادس ، كارديورا.

“… الأم.” شعر لورد برعشة والدته وحبها. تحولت نظرة الطفل نحو ساحة المعركة. كان مليئا بالرغبة في القتال.

“آجنوس…!!”

“لا يمكنك. أنت لست خصمهم الآن”.

[لا يمكن تدمير الحاجز إلا من الخارج.]

“هذا صحيح ، صاحب السمو. يرجى البقاء في الخلف”. تقدم قاسم و تشوكسلي و الفرسان الصغار.

ملء صراخ العائلات المالكة في الأمم الأخرى آذانهم والضحك المخيف. بلغ الارتباك في قاعة المأدبة ذروته.

ترجمة : Don Kol

لم يكمل داميان صراخه لأنه صعد على نجمة خماسية حمراء ، كانت مرسومة على الأرض ، وكان ملعونا الآن.

تم جمع الشخصيات الكبيرة معًا:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط