الفصل 872
لقد كانت مهمة يمكن إنهائها. كان داميان مقتنعا بذلك. لم تتغير ثقته حتى عندما كان محاصرا في الحاجز ، عندما قبض عليه هيل ، أو عندما استدعى أليبرن المئات من الكرات السوداء.
سمع صوت إله الحرب زيراتول ، “البشري. هذا ليس ترتيب تارين. إنه ترتيب السيادي وترتيبي. لا تستمع إلى صوت الفاسد”.
‘بناءً على النظرة العالمية ، يجب تجاوز هذه الأزمة’.
سمع صرخات إيرين ولورد. وذلك عندما استيقظ عقل جريد ، وقام بتحويل بصره عن السيف لأول مرة. أول امرأة أحبها – كانت المرأة التي كرست نفسها له وعلمته ما هي السعادة والراحة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك ثمرة حبه معها – الطفل الذي تبعه.
كان متأكدًا من أنه سيتم الحفاظ عليها حتى لو لم يظهر جريد. في الواقع ، لم تكن بنات ريبيكا تستخدم التحول الأبيض كما وعدت. إذا فعلوا ذلك ، فمن المرجح أن يتغير الزخم. وهكذا ، كان داميان ينتظر وصول القصة إلى قسم معين – اللحظة التي ستخرج فيها بنات ريبيكا بكل قوتهن.
ثم ظهرت وجوه أخرى في ذهنه – هوروي ، و يورا ، و جيشوكا ، و ريجاس ، و بون ، و لاويل ، و ذروة السيف ، و تون.
ومع ذلك ، سارت الأمور بشكل مختلف عن توقعات داميان. قبل أن تتمكن بنات ريبيكا من التحرك ، غير جريد الأمور بشكل كبير. حدث شيء ما في اللحظة التي لمس فيها جريد السيف بين ذراعي أليبرن. كان السيف مختومًا في الصخرة.
ثم سمع صرخة إيزابيل. إيزابيل – كانت امرأة فقيرة. أنقذها جريد ، واكتسبت السعادة. كانت مشاعر الامتنان والحب والاحترام التي شعرت بها تجاه جريد مصدرًا كبيرًا للقوة والفخر بالنسبة له. شعر بالأسف قليلا ليخذلها.
انفجر ضوء ساطع ، ولم تتلاشى صورة السيف الذي تم سحبه. بدلا من ذلك ، أصبح كاملا.
“لهاث لهاث…”
“ماذا؟”
رائد طريقك الخاص!
سليل باجما كان يتداخل مع رمز كنيسة ريبيكا؟
ماذا كان يفعل بمفرده؟ سيعاني شعبه إذا استسلم لرغباته وأصبح معاديًا للعالم. لم يكن يريد ذلك. في الوقت الحالي ، حياته لم تكن حياته وحده.
‘ما هي مؤهلاته؟’
“انتظر.” اندهش داميان. ألم يتم تحديث محتويات المهمة في اللحظة التي لمس فيها جريد السيف المقدس؟ ثم هذا يعني أن ذكر ‘الشخص الشرير’ الذي استخدم قوة القديسين الخبيثين السبعة كان يشير إلى جريد.
تم صنع تذكارات البابا الخامس فرانز – مجموعة الضوء المقدس – بواسطة باجما ، لذلك لم يكن من الغريب أن يتم ربطهم بجريد.
“كوك…! كؤؤاك!”
“هل لباجما أي علاقة بالسيف المقدس الأول؟”
‘لقد أصبحوا أنصاف الآلهة بسبب نعمة الآلهة ، لكنهم لم يكونوا راضين وكانوا يستهدفون منصب الآلهة…’
تترينغ ~
السيف المقدس هو رمز ريبيكا ودليل على البابا!
كان داميان يشعر بالارتباك عندما انبثقت نافذة إشعار.
القديسين السبعة الخبيثين؟ من أين جاء هذا فجأة؟
[تم تحديث مهمة استعادة السيف المقدس لاستعادة السيف المقدس (2)!]
عندما احتضنهم ، كانت الابتسامة على وجه جريد دافئة مثل صورة الإلهة. حدق شيوخ كنيسة ريبيكا في جريد بتعبير مختلف في عيونهم. في هذه الأثناء ، بدت إيزابيل وكأنها على وشك تأليه جريد.
[استعادة السيف المقدس (2)]
“أنا محظوظ. أنا مسرور أنك بأمان.”
[★ ★ المهمة المخفية
سليل باجما كان يتداخل مع رمز كنيسة ريبيكا؟
تم تحرير السيف المقدس المختوم ، الذي كان في أيدي كنيسة ياتان ، بقوة القديسين السبعة الخبيثين.
“انتظر.” اندهش داميان. ألم يتم تحديث محتويات المهمة في اللحظة التي لمس فيها جريد السيف المقدس؟ ثم هذا يعني أن ذكر ‘الشخص الشرير’ الذي استخدم قوة القديسين الخبيثين السبعة كان يشير إلى جريد.
القديسين السبعة الخبيثين ، الذين أرادوا الابتعاد عن أن يكونوا أنصاف آلهة وأن يصبحوا آلهة حقيقية ، طلبوا السيف في الماضي.
* التقارب مع كنيسة ريبيكا هو بالفعل في أقصى الحدود.]
السيف المقدس هو رمز ريبيكا ودليل على البابا!
كان صراعه متحيزًا. كان جشع جريد قوياً للغاية ، على الرغم من حصوله على العديد من المكافآت والتغلب على ماضيه. أمسك بالسيف المقدس بقوة.
يجب عليك استعادته!
كان صراعه متحيزًا. كان جشع جريد قوياً للغاية ، على الرغم من حصوله على العديد من المكافآت والتغلب على ماضيه. أمسك بالسيف المقدس بقوة.
احذر من الشرير الذي يطلب عرش الإله!
فشل المهمة: سيصاب العديد من المؤمنين بخيبة أمل من قيادة الكنيسة غير الفعالة وسيغادرون الكنيسة. لن تكون مؤهلاً للعمل كبابا. ستصاب الإلهة ريبيكا بخيبة أمل فيك. المستوى -10.]
شروط إنهاء المهمة: استرجع السيف المقدس المختوم.
سمع صرخات إيرين ولورد. وذلك عندما استيقظ عقل جريد ، وقام بتحويل بصره عن السيف لأول مرة. أول امرأة أحبها – كانت المرأة التي كرست نفسها له وعلمته ما هي السعادة والراحة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك ثمرة حبه معها – الطفل الذي تبعه.
مكافئة إنهاء المهمة: نعمة الإلهة ريبيكا والإله جودار والإله السيادي. ستبلغ الألفة مع الشيوخ الذروة ، و سيحترمك جميع المؤمنين.
يجب عليك استعادته!
فشل المهمة: سيصاب العديد من المؤمنين بخيبة أمل من قيادة الكنيسة غير الفعالة وسيغادرون الكنيسة. لن تكون مؤهلاً للعمل كبابا. ستصاب الإلهة ريبيكا بخيبة أمل فيك. المستوى -10.]
“الخادم الثالث!”
القديسين السبعة الخبيثين؟ من أين جاء هذا فجأة؟
خفق قلب جريد وهو يقرأ محتويات المهمة. تلاشى جشعه تحت التحفيز الهائل. كان قلب جريد الأصلي يبكي.
بالنسبة لغالبية اللاعبين العاديين ، كانت حادثة القديسين السبعة الخبيثين منطقة مجهولة. حتى الملك جريد قد علم مؤخرًا بهذه القصة. بالإضافة إلى ذلك ، كان يعرف فقط لأن كراغول أخبره. ومع ذلك ، لم يكن داميان لاعبًا عاديًا. كان من المصنفين الذين كان لديهم فئة مخفية سابقًا ، وكان بابا كنيسة ريبيكا. تمامًا مثل كراغول ، سيطر على العديد من المهام. لا ، ربما كان داميان لاعبًا يتمتع بمعرفة ومصادر معلومات أكثر من كراغول. كان يعلم أن القديسين الخبيثين كانوا أشرارًا مطلقين.
القديسين السبعة الخبيثين ، الذين أرادوا الابتعاد عن أن يكونوا أنصاف آلهة وأن يصبحوا آلهة حقيقية ، طلبوا السيف في الماضي.
‘لقد أصبحوا أنصاف الآلهة بسبب نعمة الآلهة ، لكنهم لم يكونوا راضين وكانوا يستهدفون منصب الآلهة…’
“مشيئة الإلهة.” ولوح البابا بالسيف المقدس الأول ، وظهرت قوة إلهية. توهج السيف في الظلام ، وتخلص من كل اللعنات السوداء وقطع في طريقه عبيد ياتان والسحرة السود.
لقد سمع أن أحدهم قد ورث قوة النور من الآلهة ريبيكا. مجرد التفكير في القديسين السبعة الخبيثين أغضب داميان. كيف يجرؤون على خيانة الإلهة ريبيكا التي اهتمت بالإنسانية بالحب والرحمة؟ منذ أن أصبح وكيل الآلهة حتى اليوم الذي أصبح فيه بابا ، تعلم داميان أشياء كثيرة عن عمل ريبيكا. لقد أعجب بريبيكا ولم يعجبه الأشرار السبعة الذين حاولوا إيذائها بخيانتها.
انفجر ضوء ساطع ، ولم تتلاشى صورة السيف الذي تم سحبه. بدلا من ذلك ، أصبح كاملا.
“انتظر.” اندهش داميان. ألم يتم تحديث محتويات المهمة في اللحظة التي لمس فيها جريد السيف المقدس؟ ثم هذا يعني أن ذكر ‘الشخص الشرير’ الذي استخدم قوة القديسين الخبيثين السبعة كان يشير إلى جريد.
السيف المقدس غير المكتمل هو رمز لريبيكا.
“جريد!” شعر داميان بقشعريرة عندما دخل صوته في آذان جريد. كان جريد ينظر أيضًا في المهمة الجديدة. احتوت على إغراء قوي جعله يشعر بالصراع.
“هل لباجما أي علاقة بالسيف المقدس الأول؟”
[مفترق طرق الخير والشر]
نعمة الإلهة ريبيكا. سوف يرتفع التقارب مع كنيسة ريبيكا إلى أقصى حد.
[★ ★ المهمة المخفية
كان متأكدًا من أنه سيتم الحفاظ عليها حتى لو لم يظهر جريد. في الواقع ، لم تكن بنات ريبيكا تستخدم التحول الأبيض كما وعدت. إذا فعلوا ذلك ، فمن المرجح أن يتغير الزخم. وهكذا ، كان داميان ينتظر وصول القصة إلى قسم معين – اللحظة التي ستخرج فيها بنات ريبيكا بكل قوتهن.
بعد كل أنواع المغامرات ، فزت بالقوة ، أمر الإله ، التي تركها القديس الخبيث الرابع ، تارين ، للأجيال اللاحقة.
“ماذا؟”
يمكنك سماع صوت تارين ، “كان الضوء ساطعًا لدرجة أنني لم أستطع رؤية الظلام مختبئًا وراءه.”
* سوف يلاحقك أتباع الإله المحارب.
سمع صوت إله الحرب زيراتول ، “البشري. هذا ليس ترتيب تارين. إنه ترتيب السيادي وترتيبي. لا تستمع إلى صوت الفاسد”.
سيتم الحصول على ‘السيف المقدس للشر الرابع’.
بدأ السيف المقدس غير المكتمل يتآكل بقوة أمر الإله.
نصف إله ، نصف إله!
السيف المقدس غير المكتمل هو رمز لريبيكا.
مكافآت إعادة السيف المقدس غير المكتمل:
الرجاء الاختيار.
‘ما هي مؤهلاته؟’
هل ستعتمد على قوة القديسين السبعة الخبيثين لجعل السيف المقدس غير المكتمل لك أم تعيده إلى كنيسة ريبيكا؟
ثم ظهرت وجوه أخرى في ذهنه – هوروي ، و يورا ، و جيشوكا ، و ريجاس ، و بون ، و لاويل ، و ذروة السيف ، و تون.
رائد طريقك الخاص!
لقد سمع أن أحدهم قد ورث قوة النور من الآلهة ريبيكا. مجرد التفكير في القديسين السبعة الخبيثين أغضب داميان. كيف يجرؤون على خيانة الإلهة ريبيكا التي اهتمت بالإنسانية بالحب والرحمة؟ منذ أن أصبح وكيل الآلهة حتى اليوم الذي أصبح فيه بابا ، تعلم داميان أشياء كثيرة عن عمل ريبيكا. لقد أعجب بريبيكا ولم يعجبه الأشرار السبعة الذين حاولوا إيذائها بخيانتها.
مكافآت لاكتساب السيف المقدس غير المكتمل:
* يتم تقوية المهارة السلبية أمر الإله. إحتمال تفعيل أمر الإله سيصبح 100٪. ومع ذلك ، لن يتم تطبيق الضربة الحاسمة على المهارات التي تُستخدم فيها أوامر الإله.
سيتم الحصول على ‘السيف المقدس للشر الرابع’.
* المهارة ، السيف المقدس التالف ، ستفتح.
* سيتطور عرقك من إنسان إلى نصف إله. نصف الإله هو جنس يتجاوز الإنسانية ويقترب من أن يكون إلهًا. سيكون هناك مجال لزيادة كبيرة في جميع القدرات.
خفق قلب جريد وهو يقرأ محتويات المهمة. تلاشى جشعه تحت التحفيز الهائل. كان قلب جريد الأصلي يبكي.
* يتم تقوية المهارة السلبية أمر الإله. إحتمال تفعيل أمر الإله سيصبح 100٪. ومع ذلك ، لن يتم تطبيق الضربة الحاسمة على المهارات التي تُستخدم فيها أوامر الإله.
* المهارة ، السيف المقدس التالف ، ستفتح.
الرجاء الاختيار.
* ستُلعن من قبل الإلهة ريبيكا ، والإله السيادي ، والإله جودار ، والإله زيراتول.
“داميان!” صاح جريد وألقى بالسيف المقدس في الهواء. أمسك البابا داميان بالسيف الدوار ، وظهرت ابتسامة مشرقة على وجه داميان.
* التقارب مع كنيسة ريبيكا وكنيسة دومينيون وكنيسة جودار سينخفض إلى القيم السالبة.
‘بناءً على النظرة العالمية ، يجب تجاوز هذه الأزمة’.
* سوف يلاحقك أتباع الإله المحارب.
“الآب!”
مكافآت إعادة السيف المقدس غير المكتمل:
‘ما هي مؤهلاته؟’
نعمة الإلهة ريبيكا. سوف يرتفع التقارب مع كنيسة ريبيكا إلى أقصى حد.
“أنا…”
* التقارب مع كنيسة ريبيكا هو بالفعل في أقصى الحدود.]
“أنا محظوظ. أنا مسرور أنك بأمان.”
دوجن! دوجن! دوجن!
انتزع السيف المقدس!
خفق قلب جريد وهو يقرأ محتويات المهمة. تلاشى جشعه تحت التحفيز الهائل. كان قلب جريد الأصلي يبكي.
بالنسبة لغالبية اللاعبين العاديين ، كانت حادثة القديسين السبعة الخبيثين منطقة مجهولة. حتى الملك جريد قد علم مؤخرًا بهذه القصة. بالإضافة إلى ذلك ، كان يعرف فقط لأن كراغول أخبره. ومع ذلك ، لم يكن داميان لاعبًا عاديًا. كان من المصنفين الذين كان لديهم فئة مخفية سابقًا ، وكان بابا كنيسة ريبيكا. تمامًا مثل كراغول ، سيطر على العديد من المهام. لا ، ربما كان داميان لاعبًا يتمتع بمعرفة ومصادر معلومات أكثر من كراغول. كان يعلم أن القديسين الخبيثين كانوا أشرارًا مطلقين.
انتزع السيف المقدس!
“لهاث لهاث…”
نصف إله ، نصف إله!
بدأ السيف المقدس غير المكتمل يتآكل بقوة أمر الإله.
لن يتمكن أحد من ضربي! سأحكم إلى الأبد!
“هـ~هيك…!”
‘سيراني العالم كله كل يوم ، وسيتطلع الناس إلي.’
* ستُلعن من قبل الإلهة ريبيكا ، والإله السيادي ، والإله جودار ، والإله زيراتول.
حبي الأول أه يونغ سيشعر بالندم كل ليلة. هوهوت.
ماذا كان يفعل بمفرده؟ سيعاني شعبه إذا استسلم لرغباته وأصبح معاديًا للعالم. لم يكن يريد ذلك. في الوقت الحالي ، حياته لم تكن حياته وحده.
‘ماذا عن هؤلاء الرجال الذين تنمروا علي؟’
السيف المقدس هو رمز ريبيكا ودليل على البابا!
‘وهذه هي فرصة فريدة من نوعها. إنه أمر خطير الآن. يمكن لشخص قوي مثل كراغول أو آجنوس أن يتخذ موقفي في أي وقت’.
يمكنك سماع صوت تارين ، “كان الضوء ساطعًا لدرجة أنني لم أستطع رؤية الظلام مختبئًا وراءه.”
ماذا عن هؤلاء الناس الذين يأملون في سقوط مملكة مدجج بالعتاد؟ ماذا لو حرمت من كل شيء وعدت إلى تلك الحياة المروعة؟
‘ما هي مؤهلاته؟’
دوجن! دوجن! دوجن!
فيوه ، لقد كان محظوظًا حقًا. ماذا كان سيفعل لو أصبح جريد المجيء الثاني لقديس خبيث؟ كان أسوأ موقف لم يرغب داميان في تخيله.
كان صراعه متحيزًا. كان جشع جريد قوياً للغاية ، على الرغم من حصوله على العديد من المكافآت والتغلب على ماضيه. أمسك بالسيف المقدس بقوة.
سليل باجما كان يتداخل مع رمز كنيسة ريبيكا؟
“جريد!”
“فن المبارزة لباجما!”
سمع جريد صراخ داميان. احترم داميان بصدق وحسد جريد. أحبه جريد أيضًا. شعر أحيانًا أنه أقرب إلى حلم أنه يشارك في الإعجاب المتبادل مع شخص عظيم مثل داميان. ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا. لم يترك جريد السيف المقدس في يده.
تم صنع تذكارات البابا الخامس فرانز – مجموعة الضوء المقدس – بواسطة باجما ، لذلك لم يكن من الغريب أن يتم ربطهم بجريد.
“جريد! استيقظ!”
“أنا…” خفت قبضة جريد الضيقة على السيف المقدس قليلاً. ومع ذلك ، استمر هذا للحظة فقط. زاد جريد قوته مرة أخرى لأنه لم يستطع قمع الجشع بداخله.
ثم سمع صرخة إيزابيل. إيزابيل – كانت امرأة فقيرة. أنقذها جريد ، واكتسبت السعادة. كانت مشاعر الامتنان والحب والاحترام التي شعرت بها تجاه جريد مصدرًا كبيرًا للقوة والفخر بالنسبة له. شعر بالأسف قليلا ليخذلها.
عندما احتضنهم ، كانت الابتسامة على وجه جريد دافئة مثل صورة الإلهة. حدق شيوخ كنيسة ريبيكا في جريد بتعبير مختلف في عيونهم. في هذه الأثناء ، بدت إيزابيل وكأنها على وشك تأليه جريد.
“أنا…” خفت قبضة جريد الضيقة على السيف المقدس قليلاً. ومع ذلك ، استمر هذا للحظة فقط. زاد جريد قوته مرة أخرى لأنه لم يستطع قمع الجشع بداخله.
مكافآت لاكتساب السيف المقدس غير المكتمل:
“جلالتك!”
عندما احتضنهم ، كانت الابتسامة على وجه جريد دافئة مثل صورة الإلهة. حدق شيوخ كنيسة ريبيكا في جريد بتعبير مختلف في عيونهم. في هذه الأثناء ، بدت إيزابيل وكأنها على وشك تأليه جريد.
“الآب!”
رائد طريقك الخاص!
“…!”
“جلالتك!”
سمع صرخات إيرين ولورد. وذلك عندما استيقظ عقل جريد ، وقام بتحويل بصره عن السيف لأول مرة. أول امرأة أحبها – كانت المرأة التي كرست نفسها له وعلمته ما هي السعادة والراحة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك ثمرة حبه معها – الطفل الذي تبعه.
لقد سمع أن أحدهم قد ورث قوة النور من الآلهة ريبيكا. مجرد التفكير في القديسين السبعة الخبيثين أغضب داميان. كيف يجرؤون على خيانة الإلهة ريبيكا التي اهتمت بالإنسانية بالحب والرحمة؟ منذ أن أصبح وكيل الآلهة حتى اليوم الذي أصبح فيه بابا ، تعلم داميان أشياء كثيرة عن عمل ريبيكا. لقد أعجب بريبيكا ولم يعجبه الأشرار السبعة الذين حاولوا إيذائها بخيانتها.
ثم ظهرت وجوه أخرى في ذهنه – هوروي ، و يورا ، و جيشوكا ، و ريجاس ، و بون ، و لاويل ، و ذروة السيف ، و تون.
“جلالتك!”
“أنا…”
‘ما هي مؤهلاته؟’
تغير الصراع المتحيز. قمع رغبته الغليظة وصرخ بكل قوته: “لا أستطيع المخاطرة بأسرتي وزملائي…!!”
عندما احتضنهم ، كانت الابتسامة على وجه جريد دافئة مثل صورة الإلهة. حدق شيوخ كنيسة ريبيكا في جريد بتعبير مختلف في عيونهم. في هذه الأثناء ، بدت إيزابيل وكأنها على وشك تأليه جريد.
ماذا كان يفعل بمفرده؟ سيعاني شعبه إذا استسلم لرغباته وأصبح معاديًا للعالم. لم يكن يريد ذلك. في الوقت الحالي ، حياته لم تكن حياته وحده.
كان صراعه متحيزًا. كان جشع جريد قوياً للغاية ، على الرغم من حصوله على العديد من المكافآت والتغلب على ماضيه. أمسك بالسيف المقدس بقوة.
“داميان!” صاح جريد وألقى بالسيف المقدس في الهواء. أمسك البابا داميان بالسيف الدوار ، وظهرت ابتسامة مشرقة على وجه داميان.
سيتم الحصول على ‘السيف المقدس للشر الرابع’.
فيوه ، لقد كان محظوظًا حقًا. ماذا كان سيفعل لو أصبح جريد المجيء الثاني لقديس خبيث؟ كان أسوأ موقف لم يرغب داميان في تخيله.
انتزع السيف المقدس!
“هذا… أوقفهم جميعًا!” صرخ أليبرن بشكل عاجل ، طغت عليه القوة الإلهية المنبعثة من السيف المقدس. لقد فقد تعابيره الهادئة منذ فترة طويلة ، لكنه تأخر بالفعل. لم يتمكن خدام ياتان والسحرة السود من الرد بعد.
بالنسبة لغالبية اللاعبين العاديين ، كانت حادثة القديسين السبعة الخبيثين منطقة مجهولة. حتى الملك جريد قد علم مؤخرًا بهذه القصة. بالإضافة إلى ذلك ، كان يعرف فقط لأن كراغول أخبره. ومع ذلك ، لم يكن داميان لاعبًا عاديًا. كان من المصنفين الذين كان لديهم فئة مخفية سابقًا ، وكان بابا كنيسة ريبيكا. تمامًا مثل كراغول ، سيطر على العديد من المهام. لا ، ربما كان داميان لاعبًا يتمتع بمعرفة ومصادر معلومات أكثر من كراغول. كان يعلم أن القديسين الخبيثين كانوا أشرارًا مطلقين.
“مشيئة الإلهة.” ولوح البابا بالسيف المقدس الأول ، وظهرت قوة إلهية. توهج السيف في الظلام ، وتخلص من كل اللعنات السوداء وقطع في طريقه عبيد ياتان والسحرة السود.
بدأ السيف المقدس غير المكتمل يتآكل بقوة أمر الإله.
“كووك!!”
سمع صرخات إيرين ولورد. وذلك عندما استيقظ عقل جريد ، وقام بتحويل بصره عن السيف لأول مرة. أول امرأة أحبها – كانت المرأة التي كرست نفسها له وعلمته ما هي السعادة والراحة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك ثمرة حبه معها – الطفل الذي تبعه.
كان السيف المقدس الأول سلاحًا ضد الشياطين العظماء. لم يستطع خدم ياتان تحمل قوتها. عانى أليبرن من ضربة مروعة وانهار ، بينما بدء جريد بالرقص رداً على تحرك داميان.
بالنسبة لغالبية اللاعبين العاديين ، كانت حادثة القديسين السبعة الخبيثين منطقة مجهولة. حتى الملك جريد قد علم مؤخرًا بهذه القصة. بالإضافة إلى ذلك ، كان يعرف فقط لأن كراغول أخبره. ومع ذلك ، لم يكن داميان لاعبًا عاديًا. كان من المصنفين الذين كان لديهم فئة مخفية سابقًا ، وكان بابا كنيسة ريبيكا. تمامًا مثل كراغول ، سيطر على العديد من المهام. لا ، ربما كان داميان لاعبًا يتمتع بمعرفة ومصادر معلومات أكثر من كراغول. كان يعلم أن القديسين الخبيثين كانوا أشرارًا مطلقين.
“فن المبارزة لباجما!”
دوجن! دوجن! دوجن!
“أنت!” حدق أليبرن في جريد بعيون محتقنة بالدم. كان الحقد الذي شعر به تجاه الشخص الذي جعل كل خططه غير مجدية أكبر من أن يوصف. “سأموت وأخذك معي إلى الجحيم!”
الرجاء الاختيار.
“قتل!”
سمع صوت إله الحرب زيراتول ، “البشري. هذا ليس ترتيب تارين. إنه ترتيب السيادي وترتيبي. لا تستمع إلى صوت الفاسد”.
“كوك…! كؤؤاك!”
* يتم تقوية المهارة السلبية أمر الإله. إحتمال تفعيل أمر الإله سيصبح 100٪. ومع ذلك ، لن يتم تطبيق الضربة الحاسمة على المهارات التي تُستخدم فيها أوامر الإله.
“هـ~هيك…!”
دوجن! دوجن! دوجن!
“الخادم الثالث!”
بالنسبة لغالبية اللاعبين العاديين ، كانت حادثة القديسين السبعة الخبيثين منطقة مجهولة. حتى الملك جريد قد علم مؤخرًا بهذه القصة. بالإضافة إلى ذلك ، كان يعرف فقط لأن كراغول أخبره. ومع ذلك ، لم يكن داميان لاعبًا عاديًا. كان من المصنفين الذين كان لديهم فئة مخفية سابقًا ، وكان بابا كنيسة ريبيكا. تمامًا مثل كراغول ، سيطر على العديد من المهام. لا ، ربما كان داميان لاعبًا يتمتع بمعرفة ومصادر معلومات أكثر من كراغول. كان يعلم أن القديسين الخبيثين كانوا أشرارًا مطلقين.
صرخات مميتة من الكائن الشرير الذي هدد الآلاف من أعضاء ريبيكا دفعت السحرة السود إلى الفوضى. هربوا بينما طاردهم بالادين ريبيكا.
مكافآت لاكتساب السيف المقدس غير المكتمل:
“لهاث لهاث…”
[★ ★ المهمة المخفية
اختفى أليبرن في عمود رمادي من الضوء ، وتعثر جريد. كان الإرهاق الجسدي والعقلي الذي شعر به أثناء القتال لحماية أغلى ما لديه من التعب الشديد. يعني الانخفاض المفاجئ في القدرة على التحمل أنه ليس من الغريب أن يسقط على الفور. ومع ذلك ، ظل جريد ثابت. كان عليه الصمود من أجل زوجته وابنه.
[استعادة السيف المقدس (2)]
جلالتك!
“كوك…! كؤؤاك!”
“الآب!”
“انتظر.” اندهش داميان. ألم يتم تحديث محتويات المهمة في اللحظة التي لمس فيها جريد السيف المقدس؟ ثم هذا يعني أن ذكر ‘الشخص الشرير’ الذي استخدم قوة القديسين الخبيثين السبعة كان يشير إلى جريد.
“أنا محظوظ. أنا مسرور أنك بأمان.”
السيف المقدس هو رمز ريبيكا ودليل على البابا!
عندما احتضنهم ، كانت الابتسامة على وجه جريد دافئة مثل صورة الإلهة. حدق شيوخ كنيسة ريبيكا في جريد بتعبير مختلف في عيونهم. في هذه الأثناء ، بدت إيزابيل وكأنها على وشك تأليه جريد.
[استعادة السيف المقدس (2)]
ترجمة : Don Kol
بالنسبة لغالبية اللاعبين العاديين ، كانت حادثة القديسين السبعة الخبيثين منطقة مجهولة. حتى الملك جريد قد علم مؤخرًا بهذه القصة. بالإضافة إلى ذلك ، كان يعرف فقط لأن كراغول أخبره. ومع ذلك ، لم يكن داميان لاعبًا عاديًا. كان من المصنفين الذين كان لديهم فئة مخفية سابقًا ، وكان بابا كنيسة ريبيكا. تمامًا مثل كراغول ، سيطر على العديد من المهام. لا ، ربما كان داميان لاعبًا يتمتع بمعرفة ومصادر معلومات أكثر من كراغول. كان يعلم أن القديسين الخبيثين كانوا أشرارًا مطلقين.
“جلالتك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
