نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-873

الفصل 873

الفصل 873

لامس جريد إيرين ذات الأعين الحمراء برفق. كان موقفًا كما لو كان يتعامل مع أثمن كنز في العالم.

“كنت أدعو الإله أن تكونِ بأمان طوال الوقت الذي ذهبتِ فيه إلى هنا. شكرا جزيلا. أنا ممتن حقًا لأنكِ بأمان”.

“كنت أدعو الإله أن تكونِ بأمان طوال الوقت الذي ذهبتِ فيه إلى هنا. شكرا جزيلا. أنا ممتن حقًا لأنكِ بأمان”.

“جلالتك.”

“جلالتك.”

كان هناك شخص واحد – زوجته التي التقى بها في سيرين. لقد كانت حبه الوحيد الذي وعد بإسعادها إلى الأبد.

أعطت عيون جريد وإيماءات اليد والكلمات الدافئة سعادة كبيرة لـ آيرين. كانت عاطفة إيرين تجاه جريد الآن قريبة من العمق اللامتناهي.

“أنت!” كان جريد قد رأى بوضوح الليتش مومود يلقي السحر في اتجاه آيرين و لورد. إذا لم يستخدم مهارة التبديد ، فقد لا يكون آيرين و لورد في العالم الآن. “موت!” تم توجيه نية القتل الشديدة لـ جريد إلى آجنوس. حدث ذلك قبل أن يصرخ لورد وإيرين بأي شيء.

“أنت لا تعرف مدى سعادتي لوجودك هنا…”

لاحظ متأخرا أن الليتش مومود يقف بلا حراك وهو يحدق في جسده. لم يكن جريد يعرف شيئًا عن مومود الحي ، لكن الليتش مومود أصبح طرف أجنوس. كان آجنوس عدوًا واضحًا ، لذلك كان الليتش مومود عدوًا خطيرًا كان على جريد أن ينتبه إليه.

لو كانت إيرين وحيدة في الأزمة ، لشعرت بالأسف أكثر من الفرح. كانت ستشعر بالذنب لأنها أجبرت الملك على القدوم إلى هنا طوال الوقت بينما كان منشغلًا في رعاية البلاد وشعبها. ومع ذلك ، لم تكن إيرين وحدها في أزمة اليوم. كان ابنها لورد ، قاسم و تشوكسلي المخلصان ، والفرسان الصغار الذين كانوا مستقبل البلد في خطر. شعرت إيرين بامتنان عميق واحترام لـ جريد الذي أنقذهم جميعًا.

“فالتأتي!”

تذكرت إيرين: “في اليوم الأول الذي التقينا فيه ، كنت تقاتل لإنقاذ شخص ما”. كانت تلك الأيام التي كانت فيها مجرد الابنة الكبرى لإيرل. في ذلك الوقت ، كان دوران لا يزال على قيد الحياة ، وساعدها جريد في إنقاذها عندما اختطفتها كنيسة ياتان. “سمعت عنك لأول مرة عندما أصبحت حاكمة لونستون.”

كان آجنوس شخصًا مجنونًا ، مما جعل هذا الوضع خطيرًا. على الرغم من هذا ، شعر جريد بالفزع والانزعاج من فكرة أن آجنوس استمتع بمعاناة إيرين ولورد. لذلك ، أصبح هجوم جريد أكثر قوة. لم يهتم بالقدر الضئيل من القدرة على التحمل الذي تعافى و واصل مهاجمة مومود. في غضون ذلك ، احتفظ بأيادي الإله وعناصر الضوء وحيواناته الأليفة بجانب لورد و إيرين ، مما أظهر مدى قلقه بشأنهم.

لقد سمعت أن هناك بطلاً أنقذ الضعفاء من سيد شرير ، بما في ذلك حداد قديم يدعى خان. كان هذا البطل هو جريد. بعد ذلك ، أنقذ جريد إيرين التي اختطفتها كنيسة ياتان مرة أخرى ، وأنقذ راينهاردت التي غزتها الغولم ، وأنقذ 250،000 من سكان بانجيا في القارة الشرقية. كان جريد شخصًا يعيش من أجل الآخرين فقط. كانت هذه حياته.

لو كانت إيرين وحيدة في الأزمة ، لشعرت بالأسف أكثر من الفرح. كانت ستشعر بالذنب لأنها أجبرت الملك على القدوم إلى هنا طوال الوقت بينما كان منشغلًا في رعاية البلاد وشعبها. ومع ذلك ، لم تكن إيرين وحدها في أزمة اليوم. كان ابنها لورد ، قاسم و تشوكسلي المخلصان ، والفرسان الصغار الذين كانوا مستقبل البلد في خطر. شعرت إيرين بامتنان عميق واحترام لـ جريد الذي أنقذهم جميعًا.

“أنا معجبة بك بصدق.” إحمرت ايرين خجلا.

“أنت لا تعرف مدى سعادتي لوجودك هنا…”

“احم. احم.” تعرق جريد وسعل من الحرج. كان يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما في كل مرة رأى إيرين تسيء فهم نفسه. جعله يشعر بالقلق من أن إيرين ستصاب بخيبة أمل ذات يوم إذا عرفت حقيقته. دفنت إيرين نفسها في صدره وهمست ، “أرجو أن تعلم… سأحبك حتى لو لم تكن بطلاً.”

في العادة ، كان الأمير ينتظر فرصة لإضعاف الملك بينما كان الملك يراقب الأمير. كانت حقيقة محزنة. كما أثبت التاريخ بالفعل ، كانت العلاقة بين الملك والأمير مختلفة تمامًا عن العلاقة بين الآباء العاديين وأطفالهم. كانت مثل العلاقة القاسية بين أسد عجوز وأسد صغير. صحيح. كان تعهد الأمير الشاب بالولاء للملك حدثًا مهمًا للغاية في التاريخ.

لقد أدركت ذلك عندما رأت السيف اللامع ببراعة يأكله الظلام المنبعث من جريد. كانت إيرين ستهتف لـ جريد حتى لو تخلى عنها ولورد ليسير في الطريق الفاسد.

في العادة ، كان الأمير ينتظر فرصة لإضعاف الملك بينما كان الملك يراقب الأمير. كانت حقيقة محزنة. كما أثبت التاريخ بالفعل ، كانت العلاقة بين الملك والأمير مختلفة تمامًا عن العلاقة بين الآباء العاديين وأطفالهم. كانت مثل العلاقة القاسية بين أسد عجوز وأسد صغير. صحيح. كان تعهد الأمير الشاب بالولاء للملك حدثًا مهمًا للغاية في التاريخ.

قالت بصوت مليء بالاقتناع: “أنت أغلى شخص في العالم بالنسبة لي”.

كان لدى جريد هذا السؤال لكنه لم يفكر فيه أكثر.

كان جريد مليئ بالفرح. “إيرين.”

“الآب! هذا الهيكل العظمي ليس هو العدو!”

تمامًا مثل إيرين ، شعر جريد بعاطفة لا حصر لها عندما نظر إليها. لم تعد هناك حاجة للكلمات الطويلة. تبادل الاثنان قبلة ساخنة دون الاهتمام بنظرات الآخرين. في هذه اللحظة ، كانت المشاعر التي شعروا بها متبادلة تمامًا. بالطبع ، لم ينسوا لورد. كانت أيدي كلاهما ملفوفة حول إحدى يدي لورد الصغيرتين. هذه ‘الأسرة’ أعطت الطفل راحة البال.

“الآب! هذا الهيكل العظمي ليس هو العدو!”

“الآب. الأم…”

كان آجنوس شخصًا مجنونًا ، مما جعل هذا الوضع خطيرًا. على الرغم من هذا ، شعر جريد بالفزع والانزعاج من فكرة أن آجنوس استمتع بمعاناة إيرين ولورد. لذلك ، أصبح هجوم جريد أكثر قوة. لم يهتم بالقدر الضئيل من القدرة على التحمل الذي تعافى و واصل مهاجمة مومود. في غضون ذلك ، احتفظ بأيادي الإله وعناصر الضوء وحيواناته الأليفة بجانب لورد و إيرين ، مما أظهر مدى قلقه بشأنهم.

كان للوالدين ، اللذان أحبا بعضهما البعض أكثر من أي شخص آخر ، تأثير إيجابي على لورد. اليوم ، رأى الطفل وتعلم أشياء كثيرة – الصبر على ابتلاع ضغينة من أجل القضية ، وولاء الوكيل و واجب الحاكم ، وحكمة المرأة وحب الأم ، و البابا. البر والقوة ، وعجزه ، و…

“كوك…!” كان جريد على وشك الطيران إلى آجنوس فقط ليصطدم بالسحر في جانبه. لقد كان مجال مانا هو الذي قلل من صحة جريد بالآلاف.

“قوة الأب و…”

كان للوالدين ، اللذان أحبا بعضهما البعض أكثر من أي شخص آخر ، تأثير إيجابي على لورد. اليوم ، رأى الطفل وتعلم أشياء كثيرة – الصبر على ابتلاع ضغينة من أجل القضية ، وولاء الوكيل و واجب الحاكم ، وحكمة المرأة وحب الأم ، و البابا. البر والقوة ، وعجزه ، و…

ثم انتقلت نظرة لورد إلى الهيكل العظمي الذي يقف في مكان قريب بصمت. تحطمت العديد من ضلوعه وحدث شرخ كبير في جمجمته. كان الليتش مومود.

“…” فيما وقف الليتش مومود وسط عاصفة هجمات السيف و الانفجارات ، استذكر حياته. ماذا كان يفعل عندما كان في نفس عمر الأمير الشاب؟ كان يتيمًا لا يعرف وجوه والديه وكان عليه أن يستجدي الطعام. هل سبق له أن حاول حماية أي شخص مثل الأمير الشاب أمامه؟

“… الحزن.”

وصلت الفوضى إلى ذروتها. كان جريد قد أراح عائلته ، ولكن بعد ذلك ظهر عدو آخر. لذلك ، لم يتمكن من تأكيد مكافآت مهمته. لم يكن يعرف حتى ما حصل عليه من قتل أليبرن. كان آجنوس هو نفسه. لقد نجح في مداهمة سيلفيناس ، لكنه هرب إلى قاعة الحفلات دون التحقق مما حصل عليه. كان ذلك لأنه أراد أن يتأكد من أن المرأة الضعيفة بخير.

هل كان ذلك بسبب أن لورد كان صغيرًا حتى أنه رأى الحزن والندم والكراهية في عيني أجنوس وهو ينظر إلى لورد و أمه؟ بالإضافة إلى ذلك ، شعر لورد أن مومود كان أكثر وحدة من أي شخص آخر. عرف لورد أن كل شخص يعاني من جروح نفسية ، مثلما استاء أستاذه قاسم من الإمبراطورية وكيف كانت والدته تخشى كنيسة ياتان.

لقد سمعت أن هناك بطلاً أنقذ الضعفاء من سيد شرير ، بما في ذلك حداد قديم يدعى خان. كان هذا البطل هو جريد. بعد ذلك ، أنقذ جريد إيرين التي اختطفتها كنيسة ياتان مرة أخرى ، وأنقذ راينهاردت التي غزتها الغولم ، وأنقذ 250،000 من سكان بانجيا في القارة الشرقية. كان جريد شخصًا يعيش من أجل الآخرين فقط. كانت هذه حياته.

‘أحتاج أن أكون شخصًا يمكنه المساعدة في علاج الجروح’.

“مومود!”

كان هذا طريقه. تم تأسيس طريقة تفكير لورد من خلال هذه الحادثة. إذا أقام والده مملكة وكان يسير في طريق ولي الأمر ، فسيكون دور لورد هو مساعدة والده والعناية بالأجزاء المفقودة.

لقد سمعت أن هناك بطلاً أنقذ الضعفاء من سيد شرير ، بما في ذلك حداد قديم يدعى خان. كان هذا البطل هو جريد. بعد ذلك ، أنقذ جريد إيرين التي اختطفتها كنيسة ياتان مرة أخرى ، وأنقذ راينهاردت التي غزتها الغولم ، وأنقذ 250،000 من سكان بانجيا في القارة الشرقية. كان جريد شخصًا يعيش من أجل الآخرين فقط. كانت هذه حياته.

‘سأجعل المزيد من الناس يقفون إلى جانب أبي في المستقبل’.

ومع ذلك ، أخرجه صوت من الموت. وكأنه لم يكن مستحقًا للراحة ، فقد تلقى مومود ألمًا جديدًا كما لو أنه وُلد ليعاني. كلاك كلاك! كلاك! تحرك فك مومود بسرعة أكبر.

صدق لورد ذلك. ملك الظلال قاسم ، البابا داميان ، قديس السيف كراغول ، والمزارع بيارو – كان يؤمن أنه مع هؤلاء المعلمين العظماء ، سيصبح أقوى بكثير فيما بعد. لم يشك لورد في أنه سيتغلب على عجز اليوم.

“الأحمق!”

‘أقوى ، سأصبح أقوى أيضًا’. يومًا ما ، كان سيقف جنبًا إلى جنب مع والده. ‘لا بد لي من العمل بجد أكبر لأجل أبي’.

كلاك! كلاك كلاك!

في العادة ، كان الأمير ينتظر فرصة لإضعاف الملك بينما كان الملك يراقب الأمير. كانت حقيقة محزنة. كما أثبت التاريخ بالفعل ، كانت العلاقة بين الملك والأمير مختلفة تمامًا عن العلاقة بين الآباء العاديين وأطفالهم. كانت مثل العلاقة القاسية بين أسد عجوز وأسد صغير. صحيح. كان تعهد الأمير الشاب بالولاء للملك حدثًا مهمًا للغاية في التاريخ.

“جلالتك.”

انتهت قبلة جريد مع إيرين. ثم تبع جريد نظرة ابنه وتشوه تعبيره مثل الشيطان.

“جلالتك.”

“هذا اللقيط لا يزال…!”

كانت موجة الصدمة الناتجة عن الصراع لا مثيل لها من قبل. لم تكن مجرد قاعة مأدبة منهارة بالفعل. حتى الفاتيكان اهتزت. كان سكان القرية الواقعة أسفل الجبل قلقين من حدوث انهيار أرضي.

لاحظ متأخرا أن الليتش مومود يقف بلا حراك وهو يحدق في جسده. لم يكن جريد يعرف شيئًا عن مومود الحي ، لكن الليتش مومود أصبح طرف أجنوس. كان آجنوس عدوًا واضحًا ، لذلك كان الليتش مومود عدوًا خطيرًا كان على جريد أن ينتبه إليه.

“أنا معجبة بك بصدق.” إحمرت ايرين خجلا.

“أجنوس! اظهر!” رن صراخ جريد في سماء الفجر المبكر. أخرج سيف التنوير واندفع نحو الليتش مومود.

“مومود!”

“الآب! هذا الهيكل العظمي ليس هو العدو!”

“أوهه!”

“جلالتك! لقد ساعدنا هذا الليتش!”

“آجنوس!” تحولت عيون جريد نحو آجنوس أثناء مهاجمتها مومود. كان آجنوس نصف هيكل عظمي ، والذي كان علامة على التحول إلى ليتش.

صرخ لورد و إيرين على وجه السرعة ، لكن جريد كان بالفعل قريب من مومود. علاوة على ذلك ، لم يستطع أيضًا قبول ادعاءات إيرين ولورد بهذه السهولة. هل ساعد مومود إيرين و لورد؟ لقد كان شيئًا لم يستطع جريد فهمه. كان يعتقد أن لورد و إيرين كانا مخطئين. اصطدم سيف التنوير بالدرع السحري الذي صنعه الليتش مومود. انهارت الجدران المجاورة المتضررة بالفعل من اللهب الأسود ، لكن درع الليتش مومود كان كاملاً.

كان جريد مليئ بالفرح. “إيرين.”

“أين سيدك؟” ضغط جريد على أسنانه عند التفكير في آجنوس. هذا الشخص كان يخفي جسده في مكان ما ويضحك على زوجته وابنه المعذبين!

“الأحمق!”

“…” لم يستجب الليتش مومود وحدق في جريد بعيون عميقة. لم يكن هناك هجوم مضاد. شعر وكأنه كان يسخر من جريد.

صرخ لورد و إيرين على وجه السرعة ، لكن جريد كان بالفعل قريب من مومود. علاوة على ذلك ، لم يستطع أيضًا قبول ادعاءات إيرين ولورد بهذه السهولة. هل ساعد مومود إيرين و لورد؟ لقد كان شيئًا لم يستطع جريد فهمه. كان يعتقد أن لورد و إيرين كانا مخطئين. اصطدم سيف التنوير بالدرع السحري الذي صنعه الليتش مومود. انهارت الجدران المجاورة المتضررة بالفعل من اللهب الأسود ، لكن درع الليتش مومود كان كاملاً.

“آجنوس!”

أعطت عيون جريد وإيماءات اليد والكلمات الدافئة سعادة كبيرة لـ آيرين. كانت عاطفة إيرين تجاه جريد الآن قريبة من العمق اللامتناهي.

كان آجنوس شخصًا مجنونًا ، مما جعل هذا الوضع خطيرًا. على الرغم من هذا ، شعر جريد بالفزع والانزعاج من فكرة أن آجنوس استمتع بمعاناة إيرين ولورد. لذلك ، أصبح هجوم جريد أكثر قوة. لم يهتم بالقدر الضئيل من القدرة على التحمل الذي تعافى و واصل مهاجمة مومود. في غضون ذلك ، احتفظ بأيادي الإله وعناصر الضوء وحيواناته الأليفة بجانب لورد و إيرين ، مما أظهر مدى قلقه بشأنهم.

ثم انتقلت نظرة لورد إلى الهيكل العظمي الذي يقف في مكان قريب بصمت. تحطمت العديد من ضلوعه وحدث شرخ كبير في جمجمته. كان الليتش مومود.

“…” فيما وقف الليتش مومود وسط عاصفة هجمات السيف و الانفجارات ، استذكر حياته. ماذا كان يفعل عندما كان في نفس عمر الأمير الشاب؟ كان يتيمًا لا يعرف وجوه والديه وكان عليه أن يستجدي الطعام. هل سبق له أن حاول حماية أي شخص مثل الأمير الشاب أمامه؟

“كواهاهاهاهات!”

كان هناك شخص واحد – زوجته التي التقى بها في سيرين. لقد كانت حبه الوحيد الذي وعد بإسعادها إلى الأبد.

كان للوالدين ، اللذان أحبا بعضهما البعض أكثر من أي شخص آخر ، تأثير إيجابي على لورد. اليوم ، رأى الطفل وتعلم أشياء كثيرة – الصبر على ابتلاع ضغينة من أجل القضية ، وولاء الوكيل و واجب الحاكم ، وحكمة المرأة وحب الأم ، و البابا. البر والقوة ، وعجزه ، و…

كلاك. كلاك كلاك. تحرك فك مومود ، واهتزت جمجمته الكبيرة المتصدعة. الذكريات الحزينة هي المسؤولة. كان هناك معلم قام بتربيته. تبعه مومود مثل الأب لكنه تعرض للخيانة بعد ذلك. لقد ترك جرح الخيانة وراءه عندما التقى بحبه ، لكنه مرض بعد ذلك بمرض عضال.

“فالتأتي!”

كلاك! كلاك كلاك!

في العادة ، كان الأمير ينتظر فرصة لإضعاف الملك بينما كان الملك يراقب الأمير. كانت حقيقة محزنة. كما أثبت التاريخ بالفعل ، كانت العلاقة بين الملك والأمير مختلفة تمامًا عن العلاقة بين الآباء العاديين وأطفالهم. كانت مثل العلاقة القاسية بين أسد عجوز وأسد صغير. صحيح. كان تعهد الأمير الشاب بالولاء للملك حدثًا مهمًا للغاية في التاريخ.

آه ، نعم. عاش مومود في ألم ومات. كان هناك أشخاص يحبهم ، لكنه كان مختلفًا عن الأسرة المباشرة. لم يجد السلام في حياته. كان الموت راحته ، وكان يأمل أن يستمر الموت إلى الأبد.

“قوة الأب و…”

“مومود!”

لامس جريد إيرين ذات الأعين الحمراء برفق. كان موقفًا كما لو كان يتعامل مع أثمن كنز في العالم.

“…”

“…”

ومع ذلك ، أخرجه صوت من الموت. وكأنه لم يكن مستحقًا للراحة ، فقد تلقى مومود ألمًا جديدًا كما لو أنه وُلد ليعاني. كلاك كلاك! كلاك! تحرك فك مومود بسرعة أكبر.

“أين سيدك؟” ضغط جريد على أسنانه عند التفكير في آجنوس. هذا الشخص كان يخفي جسده في مكان ما ويضحك على زوجته وابنه المعذبين!

“آجنوس!” تحولت عيون جريد نحو آجنوس أثناء مهاجمتها مومود. كان آجنوس نصف هيكل عظمي ، والذي كان علامة على التحول إلى ليتش.

“آجنوس!” تحولت عيون جريد نحو آجنوس أثناء مهاجمتها مومود. كان آجنوس نصف هيكل عظمي ، والذي كان علامة على التحول إلى ليتش.

مع من كان يقاتل؟

كان هذا طريقه. تم تأسيس طريقة تفكير لورد من خلال هذه الحادثة. إذا أقام والده مملكة وكان يسير في طريق ولي الأمر ، فسيكون دور لورد هو مساعدة والده والعناية بالأجزاء المفقودة.

كان لدى جريد هذا السؤال لكنه لم يفكر فيه أكثر.

لقد سمعت أن هناك بطلاً أنقذ الضعفاء من سيد شرير ، بما في ذلك حداد قديم يدعى خان. كان هذا البطل هو جريد. بعد ذلك ، أنقذ جريد إيرين التي اختطفتها كنيسة ياتان مرة أخرى ، وأنقذ راينهاردت التي غزتها الغولم ، وأنقذ 250،000 من سكان بانجيا في القارة الشرقية. كان جريد شخصًا يعيش من أجل الآخرين فقط. كانت هذه حياته.

“أنت!” كان جريد قد رأى بوضوح الليتش مومود يلقي السحر في اتجاه آيرين و لورد. إذا لم يستخدم مهارة التبديد ، فقد لا يكون آيرين و لورد في العالم الآن. “موت!” تم توجيه نية القتل الشديدة لـ جريد إلى آجنوس. حدث ذلك قبل أن يصرخ لورد وإيرين بأي شيء.

“… الحزن.”

“مومود! لماذا لا تقتل هذا اللقيط؟ ايه؟ كيك! كيكيك! كيهاهاهات!” اجنوس عبر الخط أولا. رد مومود المدافع بصمت على الفور. كان يكره آجنوس لكنه اضطر إلى اتباع أوامره.

“أنا معجبة بك بصدق.” إحمرت ايرين خجلا.

“كوك…!” كان جريد على وشك الطيران إلى آجنوس فقط ليصطدم بالسحر في جانبه. لقد كان مجال مانا هو الذي قلل من صحة جريد بالآلاف.

لو كانت إيرين وحيدة في الأزمة ، لشعرت بالأسف أكثر من الفرح. كانت ستشعر بالذنب لأنها أجبرت الملك على القدوم إلى هنا طوال الوقت بينما كان منشغلًا في رعاية البلاد وشعبها. ومع ذلك ، لم تكن إيرين وحدها في أزمة اليوم. كان ابنها لورد ، قاسم و تشوكسلي المخلصان ، والفرسان الصغار الذين كانوا مستقبل البلد في خطر. شعرت إيرين بامتنان عميق واحترام لـ جريد الذي أنقذهم جميعًا.

“الأحمق!”

لقد سمعت أن هناك بطلاً أنقذ الضعفاء من سيد شرير ، بما في ذلك حداد قديم يدعى خان. كان هذا البطل هو جريد. بعد ذلك ، أنقذ جريد إيرين التي اختطفتها كنيسة ياتان مرة أخرى ، وأنقذ راينهاردت التي غزتها الغولم ، وأنقذ 250،000 من سكان بانجيا في القارة الشرقية. كان جريد شخصًا يعيش من أجل الآخرين فقط. كانت هذه حياته.

“كواهاهاهاهات!”

كان آجنوس شخصًا مجنونًا ، مما جعل هذا الوضع خطيرًا. على الرغم من هذا ، شعر جريد بالفزع والانزعاج من فكرة أن آجنوس استمتع بمعاناة إيرين ولورد. لذلك ، أصبح هجوم جريد أكثر قوة. لم يهتم بالقدر الضئيل من القدرة على التحمل الذي تعافى و واصل مهاجمة مومود. في غضون ذلك ، احتفظ بأيادي الإله وعناصر الضوء وحيواناته الأليفة بجانب لورد و إيرين ، مما أظهر مدى قلقه بشأنهم.

وصلت الفوضى إلى ذروتها. كان جريد قد أراح عائلته ، ولكن بعد ذلك ظهر عدو آخر. لذلك ، لم يتمكن من تأكيد مكافآت مهمته. لم يكن يعرف حتى ما حصل عليه من قتل أليبرن. كان آجنوس هو نفسه. لقد نجح في مداهمة سيلفيناس ، لكنه هرب إلى قاعة الحفلات دون التحقق مما حصل عليه. كان ذلك لأنه أراد أن يتأكد من أن المرأة الضعيفة بخير.

هل كان ذلك بسبب أن لورد كان صغيرًا حتى أنه رأى الحزن والندم والكراهية في عيني أجنوس وهو ينظر إلى لورد و أمه؟ بالإضافة إلى ذلك ، شعر لورد أن مومود كان أكثر وحدة من أي شخص آخر. عرف لورد أن كل شخص يعاني من جروح نفسية ، مثلما استاء أستاذه قاسم من الإمبراطورية وكيف كانت والدته تخشى كنيسة ياتان.

“أوهه!”

“آجنوس!” تحولت عيون جريد نحو آجنوس أثناء مهاجمتها مومود. كان آجنوس نصف هيكل عظمي ، والذي كان علامة على التحول إلى ليتش.

“فالتأتي!”

كان آجنوس شخصًا مجنونًا ، مما جعل هذا الوضع خطيرًا. على الرغم من هذا ، شعر جريد بالفزع والانزعاج من فكرة أن آجنوس استمتع بمعاناة إيرين ولورد. لذلك ، أصبح هجوم جريد أكثر قوة. لم يهتم بالقدر الضئيل من القدرة على التحمل الذي تعافى و واصل مهاجمة مومود. في غضون ذلك ، احتفظ بأيادي الإله وعناصر الضوء وحيواناته الأليفة بجانب لورد و إيرين ، مما أظهر مدى قلقه بشأنهم.

كانت موجة الصدمة الناتجة عن الصراع لا مثيل لها من قبل. لم تكن مجرد قاعة مأدبة منهارة بالفعل. حتى الفاتيكان اهتزت. كان سكان القرية الواقعة أسفل الجبل قلقين من حدوث انهيار أرضي.

كلاك! كلاك كلاك!

ترجمة : Don Kol

تمامًا مثل إيرين ، شعر جريد بعاطفة لا حصر لها عندما نظر إليها. لم تعد هناك حاجة للكلمات الطويلة. تبادل الاثنان قبلة ساخنة دون الاهتمام بنظرات الآخرين. في هذه اللحظة ، كانت المشاعر التي شعروا بها متبادلة تمامًا. بالطبع ، لم ينسوا لورد. كانت أيدي كلاهما ملفوفة حول إحدى يدي لورد الصغيرتين. هذه ‘الأسرة’ أعطت الطفل راحة البال.

هل كان ذلك بسبب أن لورد كان صغيرًا حتى أنه رأى الحزن والندم والكراهية في عيني أجنوس وهو ينظر إلى لورد و أمه؟ بالإضافة إلى ذلك ، شعر لورد أن مومود كان أكثر وحدة من أي شخص آخر. عرف لورد أن كل شخص يعاني من جروح نفسية ، مثلما استاء أستاذه قاسم من الإمبراطورية وكيف كانت والدته تخشى كنيسة ياتان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط