نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-878

الفصل 878

الفصل 878

‘كيف أنظفه؟’

“أنا أتطلع إلى ذلك. في اليوم الذي تنتهي فيه الهدنة وتوجه الإمبراطورية سيفًا إلينا ، ستصبح كلماتي حقيقة”.

شعر جريد بالاضطراب وهو يحمل السيف المقدس ، لكنه لم يُظهر أي علامات على القلق الشديد. كان يعتقد أنه سيكتشف بشكل طبيعي طريقة تطهيره أثناء عملية البحث.

“…”

من المحتمل أن يتم ذلك باستخدام ‘دموع’ الإلهة.

“فقط ماذا؟”

تمامًا مثل كنيسة ياتان التي كانت تمتلك جوهر ياتان ، امتلكت كنيسة ريبيكا دموع الإلهة. إذا كان جوهر ياتان سمًا عالميًا ، فإن دموع الآلهة كانت علاجًا قويًا. كان جريد لديه خبرة مع دموع الإلهة وكان واثقًا من أنه يمكنه استخدامها بشكل صحيح. لن تكون صعوبة هذه المهمة عالية.

‘كيف أنظفه؟’

‘إنه ليس غطرسة’.

“السيد الكبير…!” اتسعت عيون مرسيدس.

كان هناك شيء مشترك بين مهام الفئة لسليل باجما. كانت عملية الحصول على مهمة فئة صعبة للغاية ، لكن صعوبة مهمة الفئة نفسها لم تكن عالية جدًا. كان لدى جريد تعبير مشرق كما تم تذكيره بمهام الفئة السابقة.

عرف الأمير الإمبراطوري أن بيارو لم يخونهم وأنها كانت في الواقع مؤامرة الشيطان العظيم أستاروث. وذرف الإمبراطور دموع الندم بعد اكتشاف الحقيقة.

“حسنا. سأبدأ الآن”.

لوح داميان بيده. “بالطبع بكل تأكيد. أنا معجب بجمالها. ليس لدي أفكار مظلمة. إنه فقط…”

سوف يطهر بالتأكيد السيف المقدس. خففت رقصة السيف الجديدة ونعمة الإلهة من بعض أسفه على فقدانه لكونه نصف إله. على الرغم من ذلك ، قام داميان بصب الماء البارد على جريد المتحفز. لا ، هدأ جريد. قال: “ليس اليوم.”

“لا تتشتت. أليس لديك إيزابيل؟” وبخه جريد.

“لماذا؟”

رافقت مرسيدس الملكة إيرين والأمير لورد إلى غرفة الطعام.

“لا تزال العائلات الملكية في مختلف البلدان تقيم في الفاتيكان. سيغادرون بعد ظهر الغد ، لذا يمكنك البدء بعد ذلك”.

“سمعت أنكِ حرمكِ جلالة الإمبراطور من أهليتكِ كفارس ، لكنني لم أدرك أننا سنلتقي بهذا الشكل.” ظهر الأمير الإمبراطوري الثاني دولاندال وأوقف مجموعة مدجج بالعتاد. كان مهتمًا جدًا بمرسيدس.

“هرمم”.

“فقط ماذا؟”

كان اقتراحًا جيدًا. كانت وظيفة جريد الرئيسية هي أن يكون حدادًا ، لذلك كان من الطبيعي أن يمضي في التطهير في الحدادة. ماذا لو بدأ صوت الطرق يأتي من حدادة الفاتيكان؟ من المؤكد أن شخصًا ما سيكون مهتمًا ، و ستنتشر الشائعات التي تفيد بأن الملك المدجج بالعتاد كان يعمل هناك إلى جميع الأطراف الحاضرة.

السيد الكبير زكفريكتور – وفقًا لإحدى النظريات ، كان شخصية غريبة كانت موجودة في تاريخ الإمبراطورية قبل 100 عام. لقد كان شخصًا غامضًا يتقن المبارزة والسحر والاستدعاء ، وكان خصمًا خشيه خواندر. ترددت شائعات أنه حتى الإمبراطور لا يستطيع السيطرة عليه.

‘لا أستطيع أن أظهر لأعداء المستقبل ما أعمل عليه…’

كانت الإمبراطورية الصحراوية أمة ضخمة. كانت مدينة واحدة في الإمبراطورية مساوية للحجم الكامل لمملكة مدجج بالعتاد. كان من المستحيل السيطرة على كل الناس مع العائلة الإمبراطورية وحدها. نعم ، كان جريد يستعد بالفعل. كان يعتقد أن الإمبراطورية ستهددهم عندما تنتهي الهدنة أو حتى قبل انتهاء الهدنة ، بغض النظر عن إرادة الإمبراطور. يحتاج جريد إلى تدريب المواهب للاستعداد لذلك الوقت.

بعد كل شيء ، لن يهتم جريد بمحيطه وقد يكشف شيئًا ما. سيكون مزعجا من نواح كثيرة.

عندما قرأ الأسئلة في عيون مرسيدس ، ابتسم الأمير دولاندال ببرود. “صاحب الجلالة ، الذي لم يستطع أن يؤمن بالفرسان الحمر بعد خيانة بيارو ، بدأ في استخدام الفرسان الحمر مرة أخرى”.

“ذلك سوف يكون جيدا”. أومأ جريد برأسه وفحص المدة التي قضاها متصلاً. تلقى إشعارًا بأنه قد تم تسجيل دخوله لمدة 14 ساعة اليوم.

“…!!” صُدمت مرسيدس وأعضاء مملكة مدجج بالعتاد. لم يعرفوا بالضبط ما هو المقصود بنهب أستاروث ، لكن تصريح سوزان كان واضحًا. ستصبح الإمبراطورية معادية لمملكة مدجج بالعتاد بمجرد انتهاء الهدنة. بالطبع ، كانوا مستعدين ، لكن.

‘من الأفضل أن ترتاح’.

‘لماذا يقول مثل هذا الهراء؟’

كان هذا هو الوقت المناسب للتحكم في حد اتصاله اليومي والاهتمام بالاحتياجات الفسيولوجية المختلفة. قرر جريد تسجيل الخروج عندما يستيقظ لورد وإيرين. ثم حول نظره إلى ضوء القمر ، وتم الكشف عن وجود شخص ما في منطقة لا يضيء فيها ضوء القمر. كانت مرسيدس. كانت قد تمكنت فقط من الركض نحو جريد بمجرد وفاة أليبرن و تم رفع الحاجز. منذ ذلك الحين ، كانت مرسيدس تحرس جريد بالفعل لعدة ساعات.

كانت الإمبراطورية الصحراوية أمة ضخمة. كانت مدينة واحدة في الإمبراطورية مساوية للحجم الكامل لمملكة مدجج بالعتاد. كان من المستحيل السيطرة على كل الناس مع العائلة الإمبراطورية وحدها. نعم ، كان جريد يستعد بالفعل. كان يعتقد أن الإمبراطورية ستهددهم عندما تنتهي الهدنة أو حتى قبل انتهاء الهدنة ، بغض النظر عن إرادة الإمبراطور. يحتاج جريد إلى تدريب المواهب للاستعداد لذلك الوقت.

“سوف آخذ استراحة. اعتنِ بالملكة و الأمير أثناء غيابي”.

“حسنا. سأبدأ الآن”.

ردت مرسيدس “نعم” دون أي تصريحات غير ضرورية.

ردت مرسيدس “نعم” دون أي تصريحات غير ضرورية.

“…”

“لا تزال العائلات الملكية في مختلف البلدان تقيم في الفاتيكان. سيغادرون بعد ظهر الغد ، لذا يمكنك البدء بعد ذلك”.

كان البابا داميان مفتونًا بمشهد مرسيدس. كان شعرها الأبيض وبشرتها الشاحبة في ضوء القمر كافيين لجعلها تبدو وكأنها جمال شبه شفاف. كانت تذكر بـ ** ‘يوكاي’ الذي ظهر في الأساطير اليابانية. كان لدى مرسيدس نوع رائع من الجمال وغير الواقعي.

ترجمة : Don Kol

** ‘يوكاي’ = امرأة الثلج، مخلوق أسطوري أو يوكاي ورد ذكره في الميثولوجيا اليابانية بشكل امرأة يرتبط ظهورها بالعواصف الثلجية.

‘… لم يحصل الأمير دولاندال بعد على ثقة الإمبراطور’.

“هي شخص ، أليس كذلك؟” سأل داميان بوجه مرتبك.

“حسنا. سأبدأ الآن”.

“لا تتشتت. أليس لديك إيزابيل؟” وبخه جريد.

تمامًا مثل كنيسة ياتان التي كانت تمتلك جوهر ياتان ، امتلكت كنيسة ريبيكا دموع الإلهة. إذا كان جوهر ياتان سمًا عالميًا ، فإن دموع الآلهة كانت علاجًا قويًا. كان جريد لديه خبرة مع دموع الإلهة وكان واثقًا من أنه يمكنه استخدامها بشكل صحيح. لن تكون صعوبة هذه المهمة عالية.

لوح داميان بيده. “بالطبع بكل تأكيد. أنا معجب بجمالها. ليس لدي أفكار مظلمة. إنه فقط…”

لم يعد بإمكان تشوكسلي والفرسان الشباب من مملكة مدجج بالعتاد التغاضي عن سلوك الأمير الإمبراطوري والفرسان الحمر. على وجه الخصوص ، كان كوك غاضب. لم يستطع أن يغفر سلوكهم المتمثل في ازدراء المملكة التي بناها جريد. قرأت سوزان نية قتل كوك وسخرت ، “لا أحد.”

“فقط ماذا؟”

بينما كان جريد و دولاندال يخوضان مسابقة تحديق ، كان هناك شخص ما يشعر بالتوتر. شعر كوك أنه كان جالسًا على وسادة شائكة.

“… أنا قلق من أنك ستواجه المزيد من المعجبين.”

“لماذا؟”

“سوف أتلقى مهمة بمجرد انتهاء الهدنة مع مملكة مدجج بالعتاد. إنه لأخذ الغنيمة من غارة أستاروث منك. أنا أتطلع إلى مواجهة العبقرية”.

“لا ، كل النساء من حولك فقط…”

كان هذا هو الوقت المناسب للتحكم في حد اتصاله اليومي والاهتمام بالاحتياجات الفسيولوجية المختلفة. قرر جريد تسجيل الخروج عندما يستيقظ لورد وإيرين. ثم حول نظره إلى ضوء القمر ، وتم الكشف عن وجود شخص ما في منطقة لا يضيء فيها ضوء القمر. كانت مرسيدس. كانت قد تمكنت فقط من الركض نحو جريد بمجرد وفاة أليبرن و تم رفع الحاجز. منذ ذلك الحين ، كانت مرسيدس تحرس جريد بالفعل لعدة ساعات.

كان هناك يورا و جيشوكا في الحياة الواقعية ، وزوجته إيرين والآن مرسيدس. لماذا كانت هناك نساء جميلات فقط بجانب جريد؟ حتى داميان ، وهو معجب متحمس لـ جريد ، كان غيورًا بعض الشيء. بالنسبة لأولئك الذين لم يعجبهم أو شعروا بالكراهية تجاه جريد ، فقد يشعرون بالغضب أكثر من الغيرة.

“من الجيد أن أراك يا صاحب السمو”.

فهم جريد المعنى وتنهد. ‘لماذا يغارون مني؟’

“لا ، كل النساء من حولك فقط…”

على أي حال ، كان عازبًا في الحياة الحقيقية. لم يرغب جريد في الحديث عن ذلك. كان يخجل من عدم وجود علاقة على الرغم من بلوغه الثلاثين من العمر تقريبًا.

“الأمر متروك هنا”. ظهر رجل أسود الشعر بعيون شرسة. كان جريد. جاء نحو المجموعة وقبل إيرين ولورد أولاً على الخد ، دون حتى إيماءة تجاه الأمير دولاندال. كان جريد يتجاهل بوضوح دولاندال و الفرسان الحمر ، مما جعلهم يتجهمون. ثم كشف جريد أسنانه البيضاء. “إنني أتطلع إلى التعبير الذي ستريه لي عندما تنتهي الهدنة”.

***

***

كان الظهر. رتب البابا داميان وجبة لجميع الشخصيات المهمة التي كانت ستشعر بالتعب الليلة الماضية.

“… أنا قلق من أنك ستواجه المزيد من المعجبين.”

رافقت مرسيدس الملكة إيرين والأمير لورد إلى غرفة الطعام.

“سمعت أنكِ حرمكِ جلالة الإمبراطور من أهليتكِ كفارس ، لكنني لم أدرك أننا سنلتقي بهذا الشكل.” ظهر الأمير الإمبراطوري الثاني دولاندال وأوقف مجموعة مدجج بالعتاد. كان مهتمًا جدًا بمرسيدس.

“سمعت أنكِ حرمكِ جلالة الإمبراطور من أهليتكِ كفارس ، لكنني لم أدرك أننا سنلتقي بهذا الشكل.” ظهر الأمير الإمبراطوري الثاني دولاندال وأوقف مجموعة مدجج بالعتاد. كان مهتمًا جدًا بمرسيدس.

“من الجيد أن أراك يا صاحب السمو”.

“هي شخص ، أليس كذلك؟” سأل داميان بوجه مرتبك.

رد دولاندال على تحية إيرين: “أنتِ أجمل من الأمس” قبل العودة إلى مرسيدس مرة أخرى. “القوة التي مارستها للدفاع عن العائلة الإمبراطورية. القوة التي اكتسبتها من ولائك للعائلة الإمبراطورية ، يتم استخدامها الآن من أجل عائلة ملكية أخرى؟ إنها نتيجة متناقضة. هذا سخيف”.

السيد الكبير زكفريكتور – وفقًا لإحدى النظريات ، كان شخصية غريبة كانت موجودة في تاريخ الإمبراطورية قبل 100 عام. لقد كان شخصًا غامضًا يتقن المبارزة والسحر والاستدعاء ، وكان خصمًا خشيه خواندر. ترددت شائعات أنه حتى الإمبراطور لا يستطيع السيطرة عليه.

“…” مرسيدس لم تدحض أيا من كلمات دولاندال الساخرة. لقد فهمت غضب دولاندال. كان سبب قوتها هو دعم العائلة الإمبراطورية ، وليس فقط مواهبها الفطرية. على الرغم من أنها دفعت لهم بالفعل مزاياها ، فمن الواضح أن مرسيدس كانت خائنة من وجهة نظر دولاندال. الكلب الذي ربوه بعناية كبيرة كان يحرس الآن منزلًا آخر.

“هاه؟” ذهلت سوزان من الكلمات السخيفة. كان رد فعلها طبيعيا. بعد كل شيء ، كان مستوى كوك أقل من أي شخص آخر ، وكان من المستحيل على الـ NPC ألا تعرف هذا. خلال معركة ياتان ، كان كوك أضعف من الأمير الشاب ، ومع ذلك كان سيهزم كل الفرسان الحمر؟

جلالته منحكِ الحرية برحمته. ومع ذلك ، إذا بقي لديكِ أي ولاء أو ضمير ، ألا يجب أن تبقى في أعماق الجبال؟ المرأة التي تهز ذيلها على الفور لمالك آخر ليس لديها مبادئ”.

بعد كل شيء ، لن يهتم جريد بمحيطه وقد يكشف شيئًا ما. سيكون مزعجا من نواح كثيرة.

كان الجو يزداد سوءًا. كان دولاندال يعرض مثالاً واضحًا. لم يكن هذا الاستهزاء أمام الملكة إيرين والأمير لورد أقل من الاستهزاء بمملكة مدجج بالعتاد نفسها. في النهاية ، لم يستطع تشوكسلي الوقوف وخطى إلى الأمام. لكن قبل أن يتكلم تشوكسلي ، تقدم فارس أحمر. “إنه لترف حتى الانتباه إلى شخص جاحد نسي فضائل العائلة الإمبراطورية”.

“…” نظرت عينا مرسيدس المرتعشة إلى ابنة عمها سوزان. هل استطاعت سوزان أن تصبح فارسًا أحمر في هذا العمر لأنها كانت تربطها علاقة ما بالسيد الكبير؟ كانت مرسيدس قلقة. على الرغم من ذلك ، ابتسمت سوزان ، وهي امرأة جميلة تشبه مرسيدس. “السيد الكبير قال لي شيئا.”

الفارس التاسع ، سوزان ، تم تعيينها حديثًا من قبل الإمبراطور ، الذي فقد تحيزاته ضد الفرسان الحمر بعد وفاة العديد من الفرسان وترك مرسيدس للإمبراطورية. أذهل ظهورها مرسيدس لأن سوزان كانت ابنة عم مرسيدس. ترددت شائعات بأنها كانت عبقرية ، لكنها كانت قد بلغت للتو سن الرشد. إذن كيف انتهى بها الأمر بحراسة الأمير الإمبراطوري؟

شعر جريد بالاضطراب وهو يحمل السيف المقدس ، لكنه لم يُظهر أي علامات على القلق الشديد. كان يعتقد أنه سيكتشف بشكل طبيعي طريقة تطهيره أثناء عملية البحث.

‘ماذا حدث في غضون بضعة أشهر فقط؟’

إنه طائر طائر لا يستطيع الإمساك بعدوه. على عكس مخاوف جلالته ، فإن الملك المدجج بالعتاد ليس شخصًا يجب أن يكون حذرًا منه.

عندما قرأ الأسئلة في عيون مرسيدس ، ابتسم الأمير دولاندال ببرود. “صاحب الجلالة ، الذي لم يستطع أن يؤمن بالفرسان الحمر بعد خيانة بيارو ، بدأ في استخدام الفرسان الحمر مرة أخرى”.

“هي شخص ، أليس كذلك؟” سأل داميان بوجه مرتبك.

“…”

كان اقتراحًا جيدًا. كانت وظيفة جريد الرئيسية هي أن يكون حدادًا ، لذلك كان من الطبيعي أن يمضي في التطهير في الحدادة. ماذا لو بدأ صوت الطرق يأتي من حدادة الفاتيكان؟ من المؤكد أن شخصًا ما سيكون مهتمًا ، و ستنتشر الشائعات التي تفيد بأن الملك المدجج بالعتاد كان يعمل هناك إلى جميع الأطراف الحاضرة.

عرف الأمير الإمبراطوري أن بيارو لم يخونهم وأنها كانت في الواقع مؤامرة الشيطان العظيم أستاروث. وذرف الإمبراطور دموع الندم بعد اكتشاف الحقيقة.

***

‘… لم يحصل الأمير دولاندال بعد على ثقة الإمبراطور’.

“لماذا؟”

كان يفتقر إلى كل جانب مقارنة بالأمير الأول والأمير الرابع. ترددت شائعات بأن تقييم الإمبراطور للأمير الثاني دولاندال كان قاسيًا وباردًا. ومع ذلك ، كان دولاندال يتحدث الآن بفخر. “لقد قرر جلالته إعادة تنظيم الفرسان الحمر ليصبحوا أقوى فرقة فرسان في القارة ، ويتعاون السيد الكبير بنشاط. إنه مختلف تمامًا عن الجيل السابق من الفرسان الحمر وجيلك. سيكون ولائهم وقوتهم أفضل”.

كان لدى دولاندال والفرسان الحمر شكوك جدية.

“السيد الكبير…!” اتسعت عيون مرسيدس.

“من أنت؟ التحدث بهذه الطريقة إلى السلالة العظيمة التي سادت لمئات السنين!”

السيد الكبير زكفريكتور – وفقًا لإحدى النظريات ، كان شخصية غريبة كانت موجودة في تاريخ الإمبراطورية قبل 100 عام. لقد كان شخصًا غامضًا يتقن المبارزة والسحر والاستدعاء ، وكان خصمًا خشيه خواندر. ترددت شائعات أنه حتى الإمبراطور لا يستطيع السيطرة عليه.

فهم جريد المعنى وتنهد. ‘لماذا يغارون مني؟’

‘هل سيتعاون مباشرة مع تدريب الفرسان الحمر؟’ نزلت قشعريرة في العمود الفقري لمرسيدس. فكرت في عيني زكفريكتور اللتين بدتا دائمًا على أنها تشرحها.

رد دولاندال على تحية إيرين: “أنتِ أجمل من الأمس” قبل العودة إلى مرسيدس مرة أخرى. “القوة التي مارستها للدفاع عن العائلة الإمبراطورية. القوة التي اكتسبتها من ولائك للعائلة الإمبراطورية ، يتم استخدامها الآن من أجل عائلة ملكية أخرى؟ إنها نتيجة متناقضة. هذا سخيف”.

“…” نظرت عينا مرسيدس المرتعشة إلى ابنة عمها سوزان. هل استطاعت سوزان أن تصبح فارسًا أحمر في هذا العمر لأنها كانت تربطها علاقة ما بالسيد الكبير؟ كانت مرسيدس قلقة. على الرغم من ذلك ، ابتسمت سوزان ، وهي امرأة جميلة تشبه مرسيدس. “السيد الكبير قال لي شيئا.”

لا أستطيع أن أنكر أنه كان رائعًا عندما كان يقاتل ضد خدام ياتان. إنه ليس أقل من مرسيدس. كما هو متوقع من شخص أقام مملكة جديدة بالقوة وحدها.

“…؟”

‘لا أستطيع أن أظهر لأعداء المستقبل ما أعمل عليه…’

“سوف أتلقى مهمة بمجرد انتهاء الهدنة مع مملكة مدجج بالعتاد. إنه لأخذ الغنيمة من غارة أستاروث منك. أنا أتطلع إلى مواجهة العبقرية”.

كان لدى دولاندال والفرسان الحمر شكوك جدية.

“…!!” صُدمت مرسيدس وأعضاء مملكة مدجج بالعتاد. لم يعرفوا بالضبط ما هو المقصود بنهب أستاروث ، لكن تصريح سوزان كان واضحًا. ستصبح الإمبراطورية معادية لمملكة مدجج بالعتاد بمجرد انتهاء الهدنة. بالطبع ، كانوا مستعدين ، لكن.

لا أستطيع أن أنكر أنه كان رائعًا عندما كان يقاتل ضد خدام ياتان. إنه ليس أقل من مرسيدس. كما هو متوقع من شخص أقام مملكة جديدة بالقوة وحدها.

‘الجرأة على قول هذا أمام الملكة والأمير!’

‘ماذا حدث في غضون بضعة أشهر فقط؟’

لم يعد بإمكان تشوكسلي والفرسان الشباب من مملكة مدجج بالعتاد التغاضي عن سلوك الأمير الإمبراطوري والفرسان الحمر. على وجه الخصوص ، كان كوك غاضب. لم يستطع أن يغفر سلوكهم المتمثل في ازدراء المملكة التي بناها جريد. قرأت سوزان نية قتل كوك وسخرت ، “لا أحد.”

كان هذا هو الوقت المناسب للتحكم في حد اتصاله اليومي والاهتمام بالاحتياجات الفسيولوجية المختلفة. قرر جريد تسجيل الخروج عندما يستيقظ لورد وإيرين. ثم حول نظره إلى ضوء القمر ، وتم الكشف عن وجود شخص ما في منطقة لا يضيء فيها ضوء القمر. كانت مرسيدس. كانت قد تمكنت فقط من الركض نحو جريد بمجرد وفاة أليبرن و تم رفع الحاجز. منذ ذلك الحين ، كانت مرسيدس تحرس جريد بالفعل لعدة ساعات.

تحول وجه كوك إلى اللون الأحمر.

“من أنت؟ التحدث بهذه الطريقة إلى السلالة العظيمة التي سادت لمئات السنين!”

“الأمر متروك هنا”. ظهر رجل أسود الشعر بعيون شرسة. كان جريد. جاء نحو المجموعة وقبل إيرين ولورد أولاً على الخد ، دون حتى إيماءة تجاه الأمير دولاندال. كان جريد يتجاهل بوضوح دولاندال و الفرسان الحمر ، مما جعلهم يتجهمون. ثم كشف جريد أسنانه البيضاء. “إنني أتطلع إلى التعبير الذي ستريه لي عندما تنتهي الهدنة”.

“هرمم”.

“هذه وقاحة!”

لم يعد بإمكان تشوكسلي والفرسان الشباب من مملكة مدجج بالعتاد التغاضي عن سلوك الأمير الإمبراطوري والفرسان الحمر. على وجه الخصوص ، كان كوك غاضب. لم يستطع أن يغفر سلوكهم المتمثل في ازدراء المملكة التي بناها جريد. قرأت سوزان نية قتل كوك وسخرت ، “لا أحد.”

“من أنت؟ التحدث بهذه الطريقة إلى السلالة العظيمة التي سادت لمئات السنين!”

‘لا أستطيع أن أظهر لأعداء المستقبل ما أعمل عليه…’

غضب الفرسان الحمر على الفور بينما ظل دولاندال صامتًا. كان الأمير الإمبراطوري مهتمًا. أراد أن يرى مدى ارتفاع تقييم الملك البطل العظيم لنفسه.

سوف يطهر بالتأكيد السيف المقدس. خففت رقصة السيف الجديدة ونعمة الإلهة من بعض أسفه على فقدانه لكونه نصف إله. على الرغم من ذلك ، قام داميان بصب الماء البارد على جريد المتحفز. لا ، هدأ جريد. قال: “ليس اليوم.”

لا أستطيع أن أنكر أنه كان رائعًا عندما كان يقاتل ضد خدام ياتان. إنه ليس أقل من مرسيدس. كما هو متوقع من شخص أقام مملكة جديدة بالقوة وحدها.

‘الجرأة على قول هذا أمام الملكة والأمير!’

ومع ذلك ، ماذا يمكنه أن يفعل بمفرده؟ إذا قارن الأمير بين قوة مملكة مدجج بالعتاد والإمبراطورية ، فإن قلة من الناس فقط في مملكة مدجج بالعتاد كان لديهم قوة كبيرة بما يكفي لمقاومة الإمبراطورية. كانت القوة الكلية للإمبراطورية مهيمنة بالكامل. كيف يمكن للملك المدجج بالعتاد أن يتعارض مع الإمبراطورية التي هيمنت على القارة؟ ألم يكن لديه قوة الفرد في أحسن الأحوال؟ لو ذلك…

سوف يطهر بالتأكيد السيف المقدس. خففت رقصة السيف الجديدة ونعمة الإلهة من بعض أسفه على فقدانه لكونه نصف إله. على الرغم من ذلك ، قام داميان بصب الماء البارد على جريد المتحفز. لا ، هدأ جريد. قال: “ليس اليوم.”

إنه طائر طائر لا يستطيع الإمساك بعدوه. على عكس مخاوف جلالته ، فإن الملك المدجج بالعتاد ليس شخصًا يجب أن يكون حذرًا منه.

ثم قال جريد كلمات سخيفة للأمير دولاندال ، “الفرسان الحمر الجدد؟ هذا الفارس الشاب سوف يحطمهم جميعًا بمفرده”.

لقد كان خصمًا غير منطقي ويمكن أن يُداس عليه بسهولة.

“حسنا. سأبدأ الآن”.

ثم قال جريد كلمات سخيفة للأمير دولاندال ، “الفرسان الحمر الجدد؟ هذا الفارس الشاب سوف يحطمهم جميعًا بمفرده”.

***

“…؟” فوجئ الأمير والفرسان الحمر. كان جريد يشير إلى كوك الذي كانت سوزان قد أطلقت عليه اسم لا أحد.

“…؟”

“هاه؟” ذهلت سوزان من الكلمات السخيفة. كان رد فعلها طبيعيا. بعد كل شيء ، كان مستوى كوك أقل من أي شخص آخر ، وكان من المستحيل على الـ NPC ألا تعرف هذا. خلال معركة ياتان ، كان كوك أضعف من الأمير الشاب ، ومع ذلك كان سيهزم كل الفرسان الحمر؟

“فقط ماذا؟”

‘لماذا يقول مثل هذا الهراء؟’

كان الجو يزداد سوءًا. كان دولاندال يعرض مثالاً واضحًا. لم يكن هذا الاستهزاء أمام الملكة إيرين والأمير لورد أقل من الاستهزاء بمملكة مدجج بالعتاد نفسها. في النهاية ، لم يستطع تشوكسلي الوقوف وخطى إلى الأمام. لكن قبل أن يتكلم تشوكسلي ، تقدم فارس أحمر. “إنه لترف حتى الانتباه إلى شخص جاحد نسي فضائل العائلة الإمبراطورية”.

كان لدى دولاندال والفرسان الحمر شكوك جدية.

الفارس التاسع ، سوزان ، تم تعيينها حديثًا من قبل الإمبراطور ، الذي فقد تحيزاته ضد الفرسان الحمر بعد وفاة العديد من الفرسان وترك مرسيدس للإمبراطورية. أذهل ظهورها مرسيدس لأن سوزان كانت ابنة عم مرسيدس. ترددت شائعات بأنها كانت عبقرية ، لكنها كانت قد بلغت للتو سن الرشد. إذن كيف انتهى بها الأمر بحراسة الأمير الإمبراطوري؟

“أنا أتطلع إلى ذلك. في اليوم الذي تنتهي فيه الهدنة وتوجه الإمبراطورية سيفًا إلينا ، ستصبح كلماتي حقيقة”.

‘لماذا يقول مثل هذا الهراء؟’

جعل الضعيف أقوى – كانت تلك قوة العناصر. جريد ، الذي كان ينوي استخدام نعمة الإلهة لتعزيز مهارة حرفية الحداد الأسطوري ، همس لـ كوك ، “لا تخف. لا يزال هناك متسع من الوقت. سوف أريك ما يعنيه حقًا أن تكون مدجج بالعتاد”.

“هي شخص ، أليس كذلك؟” سأل داميان بوجه مرتبك.

كانت الإمبراطورية الصحراوية أمة ضخمة. كانت مدينة واحدة في الإمبراطورية مساوية للحجم الكامل لمملكة مدجج بالعتاد. كان من المستحيل السيطرة على كل الناس مع العائلة الإمبراطورية وحدها. نعم ، كان جريد يستعد بالفعل. كان يعتقد أن الإمبراطورية ستهددهم عندما تنتهي الهدنة أو حتى قبل انتهاء الهدنة ، بغض النظر عن إرادة الإمبراطور. يحتاج جريد إلى تدريب المواهب للاستعداد لذلك الوقت.

كانت الإمبراطورية الصحراوية أمة ضخمة. كانت مدينة واحدة في الإمبراطورية مساوية للحجم الكامل لمملكة مدجج بالعتاد. كان من المستحيل السيطرة على كل الناس مع العائلة الإمبراطورية وحدها. نعم ، كان جريد يستعد بالفعل. كان يعتقد أن الإمبراطورية ستهددهم عندما تنتهي الهدنة أو حتى قبل انتهاء الهدنة ، بغض النظر عن إرادة الإمبراطور. يحتاج جريد إلى تدريب المواهب للاستعداد لذلك الوقت.

‘بعد إتمام هذه المهمة ، سأُظهر جيش مدجج بالعتاد حقيقي’.

“هذه وقاحة!”

‘الهدف مرتفع للغاية. جلالته يرتكب خطأ’.

“…” نظرت عينا مرسيدس المرتعشة إلى ابنة عمها سوزان. هل استطاعت سوزان أن تصبح فارسًا أحمر في هذا العمر لأنها كانت تربطها علاقة ما بالسيد الكبير؟ كانت مرسيدس قلقة. على الرغم من ذلك ، ابتسمت سوزان ، وهي امرأة جميلة تشبه مرسيدس. “السيد الكبير قال لي شيئا.”

بينما كان جريد و دولاندال يخوضان مسابقة تحديق ، كان هناك شخص ما يشعر بالتوتر. شعر كوك أنه كان جالسًا على وسادة شائكة.

“من أنت؟ التحدث بهذه الطريقة إلى السلالة العظيمة التي سادت لمئات السنين!”

ترجمة : Don Kol

بعد كل شيء ، لن يهتم جريد بمحيطه وقد يكشف شيئًا ما. سيكون مزعجا من نواح كثيرة.

***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط