الفصل 881
‘هذا ليس حلما؟’
“سيدي كوك ، لقد سمعت قصتك. قلت إنك شخص موهوب سوف يهزم الفرسان الحمر بمفردك؟”
كانت هناك طاولة مستديرة سوداء حولها 10 كراسي. بمجرد عودة كوك إلى راينهاردت ، تم استدعاؤه من قبل لاويل ولم يستطع احتواء حماسه.
طلب ذروة السيف “… دعنا نغير الاسم” ، لكنه مرت للتو عبر أذني لاويل بينما كان يضحك.
عقل الشيطان لاويل ، العنقاء الحمراء الإلهية الرامي جيشوكا ، وميض البرق ذروة السيف ، الأمير بون ذو الدم البارد ، القبضة الحديدية للعدالة ريجاس ، والأصلع فانتنر – كان الأشخاص الجالسون هم الخدم الجديرون لمملكة مدجج بالعتاد. إذا كان أحدهم مفقودًا ، فسيكون ولادة مملكة مدجج بالعتاد أمرًا صعبًا. بعد جريد ، كانوا الأشخاص الذين يحترمهم كوك و يحسدهم أكثر من غيرهم.
– سترت خطايا الآلهة؟
ثم من هم أصحاب المقاعد الأربعة المتبقية؟
لمعت عيون كوك مثل الفوانيس. لقد كان حلمًا تحقق له أن يواجه كبار المتدربين في كل مجال والأشخاص الأقرب إلى جريد. لذلك ، كان متوترًا بشكل طبيعي.
هل هم فاكر وهوروي وكاتز وكريس؟ لا ، ربما رفض فاكر مكانًا بسبب شخصيته. ربما هي يوفيمينا؟
بلع! كان حلق كوك جافًا ، وابتلع لعابه عندما بلغ التوتر ذروته. كان كوك يأمل في أن يشرح لاويل بسرعة سبب استدعائه. هل قرأ لاويل رغبته؟
بلع!
“هاه؟ لا ، لقد كان الملك جريد…”
لمعت عيون كوك مثل الفوانيس. لقد كان حلمًا تحقق له أن يواجه كبار المتدربين في كل مجال والأشخاص الأقرب إلى جريد. لذلك ، كان متوترًا بشكل طبيعي.
[خطيئة صانع السيف المقدس تحفز حجر الخطيئة الأصلية!]
قعقعة!
كانت تعبيرات الرئيس ليم تشيول هو مليئة بالتوتر.
“آه! أنا ~ أنا آسف حقًا!”
دوجن! دوجن!
في النهاية أسقط كوب الماء الذي كان يمسكه بيديه المرتعشتين ولم يعرف ماذا يفعل. بينما كان كوك يتعثر على الزجاج المكسور ، ابتسم ريجاس له برفق. “حسنا. لا تقلق بشأن ذلك واجلس”.
“أليس هذا رائعًا؟ ستمتدح شعوب العالم خدامنا الجديرين العشرة ، وستزداد سمعتنا. إذاً ، ألن ترفع سلطة الملك المدجج بالعتاد إلى السماء؟ هوهوت!”
نقر الأصلع فانتنر على لسانه. “باه! هذا الشقي يحمي الملكة إيرين والأمير لورد؟ أليست المعلومات خاطئة؟”
ماذا بحق الجحيم أراد لاويل أن يقول؟ ما هو سبب اتصاله بكوك؟
“…” ظل الأمير بون بدم بارد صامتًا فقط.
“نعم. !” تصدع صوت كوك وهو يجيب بشكل انعكاسي. كان حلقه جافًا ، لذا لم يكن بالإمكان مساعدته. جلس لاويل وساقاه متصالبتان ورفع ذقنه بغطرسة. يمكن رؤية الابتسامة على وجه لاويل من خلال الفجوة في طوقه. كانت ابتسامة ذات مغزى.
“كما هو متوقع من كوري”. نظر ذروة السيف بمودة إلى كوك. كان الأمر أشبه بلم الشمل مع أخ أصغر بعد بضع سنوات. “بوهاهات! كوك! لقد كنت أراقبك من البداية! الحمض النووي للكوريين الذي نشأ بسبب الدم والعرق والدموع هو الأفضل! بوهات! بوهات!! حسنا! أحب ذلك! اشترك في الرابطة الوطنية الكورية! رسوم العضوية 800،000 وون فقط في السنة! إنها فرصة لتكون وطنيًا مقابل 800،000 وون فقط!”
“كان تقييم جريد دقيقًا.”
لا ، كان الأمر كما لو كان ذروة السيف ينظر إلى مهمة سهلة.
“…” شعر كوك بالحرج وخيبة الأمل من موقف ذروة السيف.
“…” شعر كوك بالحرج وخيبة الأمل من موقف ذروة السيف.
“ا~اه”. صمت فانتنر و ذروة السيف الصاخبين على الفور مثل القطط أمام الأسد.
“الجميع”.
“كان تقييم جريد دقيقًا.”
‘آه…!’
جرفته الصدمة ، صُدم جريد. طار السيف المقدس نصف المتحجر في الهواء.
كان صوت جيشوكا واحدة من أجمل النساء في أمريكا الجنوبية. كان صوت جيشوكا صوتًا جميلًا يبدو أنه يحفز حواس المستمع ويأخذ روحه. ماذا كانت ستقول؟
“ماذا؟”
دوجن! دوجن!
‘آه…!’
كان كوك يتوقع كلمات جيشوكا فقط ليصبح محرج.
“كما هو متوقع من كوري”. نظر ذروة السيف بمودة إلى كوك. كان الأمر أشبه بلم الشمل مع أخ أصغر بعد بضع سنوات. “بوهاهات! كوك! لقد كنت أراقبك من البداية! الحمض النووي للكوريين الذي نشأ بسبب الدم والعرق والدموع هو الأفضل! بوهات! بوهات!! حسنا! أحب ذلك! اشترك في الرابطة الوطنية الكورية! رسوم العضوية 800،000 وون فقط في السنة! إنها فرصة لتكون وطنيًا مقابل 800،000 وون فقط!”
“اخرسوا”. كانت الكلمات التي خرجت من شفاه جيشوكا مختلفة بشكل غير متوقع عن توقعات كوك. “ألن تصمتوا جميعًا؟”
– سترت خطايا الآلهة؟
“ا~اه”. صمت فانتنر و ذروة السيف الصاخبين على الفور مثل القطط أمام الأسد.
يمكن لفئة الفارس أن تكتسب جميع أنواع مهارات الإتقان مثل إتقان السيف وإتقان القوس وإتقان الرمح. كان من المفترض أن تكون فئة عالمية ، ولكن كانت هناك مشكلة. كانت عملية اكتساب المهارات ورفع المستوى صعبة للغاية.
تم اعتبار الأصلع فانتنر درع مملكة مدجج بالعتاد بينما تغلب وميض البرق ذروة السيف على البطل كراغول في المسابقة الوطنية. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، هؤلاء الأشخاص ، الذين كانوا من الأسماء الكبيرة في العالم ، لم يتمكنوا من فتح أفواههم أمام جيشوكا.
***
“إنها حقًا الرامي الإلهي العنقاء الحمراء!” كان كوك مفتونًا بجمال جيشوكا فقط ليأتي إلى رشده.
“الجميع”.
وذكر نفسه أنها كانت الرامي الإلهي الذي قضى على آلاف الأعداء بقوس واحد في حرب الخالدة! صحيح. كانت المرأة التي أمامه هي الأقوى في النقابة التي كانت تعج بالوحوش. لم يكن من الصواب تقييمها ببساطة من خلال جمالها.
“خطيئة صانع السيف المقدس؟”
قام كوك بتعديل وضعه دون علمه. بمجرد أن ساد الهدوء ، تحدثت جيشوكا إلى لاويل ،”الآن ، أخبرنا”.
“إنها حقًا الرامي الإلهي العنقاء الحمراء!” كان كوك مفتونًا بجمال جيشوكا فقط ليأتي إلى رشده.
لاويل – لقد كان العقل الشيطاني الذي استخدم كل أنواع الحيل والخدع لإعطاء الأعداء اليأس وفي النهاية جعل جريد ملكًا! كان يتولى حاليًا شؤون حكومة مملكة مدجج بالعتاد. شعورا بالتوتر ، ابتلع كوك ريقه مرة أخرى. أظهر لاويل كاريزما غريبة وهو يغطي نصف وجهه بيد واحدة. لقد كان حقا تشوني. سيكون أي شخص متوترًا عند مواجهة لاويل.
“هاه؟” كان من الصعب على كوك أن يفهم معنى السؤال. نظر لاويل إلى الأعلى وابتسم وعيناه مفتوحتان. “الخدم الجديرين العشرة! أليس هذا رائعًا!”
“اه…”
تم اعتبار الأصلع فانتنر درع مملكة مدجج بالعتاد بينما تغلب وميض البرق ذروة السيف على البطل كراغول في المسابقة الوطنية. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، هؤلاء الأشخاص ، الذين كانوا من الأسماء الكبيرة في العالم ، لم يتمكنوا من فتح أفواههم أمام جيشوكا.
شعر وكأنها الأبدية. لم يلتق كوك بنظرة لاويل إلا لبضع ثوان ، لكنه شعر وكأن ساعات قد مرت. فكر في عيون لاويل الزرقاء ، وشعر كوك أنه قد تم تجريده من ملابسه. كان شعورًا بأن كل شيء بداخله كان يتم حفره بواسطة لاويل.
“من اليوم ، سوف تدرس تحت الخدم الجديرين العشرة. ستتعلم الإستراتيجية مني ، والرماية من جيشوكا ، والمبارزة من ذروة السيف ، والرمح والسحر من بون ، وفنون الدفاع عن النفس من ريجاس ، وكيفية استخدام الدرع من فانتنر”.
بلع! كان حلق كوك جافًا ، وابتلع لعابه عندما بلغ التوتر ذروته. كان كوك يأمل في أن يشرح لاويل بسرعة سبب استدعائه. هل قرأ لاويل رغبته؟
بلع!
“أنت…” تحدث لاويل أخيرًا.
[خطيئة صانع السيف المقدس تحفز حجر الخطيئة الأصلية!]
“نعم. !” تصدع صوت كوك وهو يجيب بشكل انعكاسي. كان حلقه جافًا ، لذا لم يكن بالإمكان مساعدته. جلس لاويل وساقاه متصالبتان ورفع ذقنه بغطرسة. يمكن رؤية الابتسامة على وجه لاويل من خلال الفجوة في طوقه. كانت ابتسامة ذات مغزى.
كانت تعبيرات الرئيس ليم تشيول هو مليئة بالتوتر.
“ماذا سيقول؟” كان كوك قد نسي بالفعل حماسه للقاء الخدم الجديرين. كانت قوة الخدم الجديرين أعظم مما كان يتصور!
“آه…”
واصل لاويل حديثه ، “أنت كوك؟”
“قررنا في نهاية الاجتماع أن ندربك”.
“نعم! صحيح!”
بلع! كان حلق كوك جافًا ، وابتلع لعابه عندما بلغ التوتر ذروته. كان كوك يأمل في أن يشرح لاويل بسرعة سبب استدعائه. هل قرأ لاويل رغبته؟
“كيف؟”
لقد عرفوا بالفعل كل شيء وكانوا مستعدين. حسنًا ، كان هذا طبيعيًا. بعد كل شيء ، كانوا من كبار الرتب والموظفين الجديرين في مملكة مدجج بالعتاد. لقد عرفوا أكثر بكثير من كوك. قفز قلبه عندما أدرك أنه نشأ. ومع ذلك ، كانت هناك بعض الشكوك في ذهنه لا يمكن محوها.
“هاه؟” كان من الصعب على كوك أن يفهم معنى السؤال. نظر لاويل إلى الأعلى وابتسم وعيناه مفتوحتان. “الخدم الجديرين العشرة! أليس هذا رائعًا!”
“اخرسوا”. كانت الكلمات التي خرجت من شفاه جيشوكا مختلفة بشكل غير متوقع عن توقعات كوك. “ألن تصمتوا جميعًا؟”
“الخـ~دم الجديرين؟”
“ليس هناك ما يكفي من الوقت. دعنا ننتقل إلى مناطق الصيد الآن”.
“كوك… كو كو كوك… ! هذا صحيح. في الماضي ، كان هناك القديسين الخبيثين السبعة الذين يعبدون الآلهة ، والآن سيكون هناك الخدم الجديرين العشرة الذين يخدمون الملك المدجج بالعتاد”.
ثم من هم أصحاب المقاعد الأربعة المتبقية؟
“…”
بلع! كان حلق كوك جافًا ، وابتلع لعابه عندما بلغ التوتر ذروته. كان كوك يأمل في أن يشرح لاويل بسرعة سبب استدعائه. هل قرأ لاويل رغبته؟
أخبر جريد لاويل تفاصيل ما حدث في الفاتيكان ، وكان لاويل مفتونًا باسم ‘القديسين الخبيثين السبعة’. كان يعتقد أنه يبدو لطيفا للغاية وجذاب. لهذا السبب جاء لاويل مع الخدم الجديرين العشرة – الخدم الجديرين العشرة الذين خدموا الملك المدجج بالعتاد وأسسوا معه مملكة جديدة.
“أريد أن أحصل على فرصة لدراسة الاستراتيجيات من لاويل. كما تعلم ، يمكن للفرسان تعلم المهارات التكتيكية ، وسيكون ذلك مفيدًا.”
“أليس هذا رائعًا؟ ستمتدح شعوب العالم خدامنا الجديرين العشرة ، وستزداد سمعتنا. إذاً ، ألن ترفع سلطة الملك المدجج بالعتاد إلى السماء؟ هوهوت!”
قعقعة!
“آه ، نعم… الخدم… الجديرين… العشرة”.
“ليس هناك ما يكفي من الوقت. دعنا ننتقل إلى مناطق الصيد الآن”.
ماذا بحق الجحيم أراد لاويل أن يقول؟ ما هو سبب اتصاله بكوك؟
“كوك… كو كو كوك… ! هذا صحيح. في الماضي ، كان هناك القديسين الخبيثين السبعة الذين يعبدون الآلهة ، والآن سيكون هناك الخدم الجديرين العشرة الذين يخدمون الملك المدجج بالعتاد”.
فاجأة ، عندما أومأ كوك للتو.
“آه! أنا ~ أنا آسف حقًا!”
في هذه الأثناء ، همس له ذروة السيف ، “كن حذرا في نطقك. إنها الجدارة ، الجدارة. ليس جزارة”.
“خطيئة صانع السيف المقدس؟”
“…”
واصل لاويل حديثه ، “أنت كوك؟”
لقد شعر أن الخدم الجديرين العشرة لم يكونوا موثوقين ، خاصةً ذروة السيف. نظر كوك إلى ذروة السيف بشفقة بينما وصل لاويل أخيرًا إلى النقطة الرئيسية.
فاجأة ، عندما أومأ كوك للتو.
“سيدي كوك ، لقد سمعت قصتك. قلت إنك شخص موهوب سوف يهزم الفرسان الحمر بمفردك؟”
“إنها حقًا الرامي الإلهي العنقاء الحمراء!” كان كوك مفتونًا بجمال جيشوكا فقط ليأتي إلى رشده.
“هاه؟ لا ، لقد كان الملك جريد…”
“كيوك…!”
“قررنا في نهاية الاجتماع أن ندربك”.
“هل يمكنني أن أسأل لماذا تفعلون هذا من أجلي؟”
“…؟”
“آه! أنا ~ أنا آسف حقًا!”
“من اليوم ، سوف تدرس تحت الخدم الجديرين العشرة. ستتعلم الإستراتيجية مني ، والرماية من جيشوكا ، والمبارزة من ذروة السيف ، والرمح والسحر من بون ، وفنون الدفاع عن النفس من ريجاس ، وكيفية استخدام الدرع من فانتنر”.
“هل يمكنني أن أسأل لماذا تفعلون هذا من أجلي؟”
يمكن لفئة الفارس أن تكتسب جميع أنواع مهارات الإتقان مثل إتقان السيف وإتقان القوس وإتقان الرمح. كان من المفترض أن تكون فئة عالمية ، ولكن كانت هناك مشكلة. كانت عملية اكتساب المهارات ورفع المستوى صعبة للغاية.
أوضح له لاويل ، “هناك عدد لا يحصى من الخيارات المختلفة للعناصر. مثلما توجد عناصر تجعل من يرتديها أقوى ، هناك عناصر يمكن أن تساعد من يرتديها على النمو”.
كان من الطبيعي ذلك. زادت خبرة مهارات الإتقان فقط عند استخدام سلاح مناسب لهذا الإتقان. كيف كان لديهم الوقت لرفع مستويات إتقان إتقان السيف و إتقان القوس و إتقان الرمح؟ مقارنة ببعض الفئات التي لديها مهارة إتقان واحدة فقط ، كان نمو الفارس أسوأ بكثير.
لاويل – لقد كان العقل الشيطاني الذي استخدم كل أنواع الحيل والخدع لإعطاء الأعداء اليأس وفي النهاية جعل جريد ملكًا! كان يتولى حاليًا شؤون حكومة مملكة مدجج بالعتاد. شعورا بالتوتر ، ابتلع كوك ريقه مرة أخرى. أظهر لاويل كاريزما غريبة وهو يغطي نصف وجهه بيد واحدة. لقد كان حقا تشوني. سيكون أي شخص متوترًا عند مواجهة لاويل.
في الواقع ، ركز معظم لاعبي الفرسان على سلاح واحد فقط. كان سيفا ، رمحا ، أو سلاحا غير حاد. تم استخدام سلاح واحد فقط بشكل متكرر لتدريب مهارة الإتقان هذه. كانت فئة تحتاج إلى قرارات وتركيز. كان هذا ما يعنيه أن تكون فارسًا. بالطبع ، مع مرور الوقت ، ازداد مستوى مهارة الـ NPC بشكل طبيعي ، لكن هذا الوضع كان مختلفًا.
لا ، كان الأمر كما لو كان ذروة السيف ينظر إلى مهمة سهلة.
“شكرا لك على الاهتمام ، لكنني سأرفض”.
“هل يمكنني أن أسأل لماذا تفعلون هذا من أجلي؟”
كان كوك لاعبا. كان هناك حد لوقته ونموه. اختفت الهزات من صوته لأول مرة منذ دخوله الغرفة. حدقت عيناه الثابرتان مباشرة في لاويل و الخدم الجديرين العشرة.
واصل لاويل حديثه ، “أنت كوك؟”
“ماذا لو كان لدي مدرسون رائعون؟ هناك حدود للنظام. إذا تلقيت تعاليمك ، فستكون سرعة زيادة مهاراتي في الإتقان بطيئة للغاية ، وسأكون في النهاية جاك تافه لجميع المهن. أفضل التركيز على فن المبارزة كما كنت أفعل حتى الآن. فقط…”
“الخـ~دم الجديرين؟”
“فقط؟”
لقد شعر أن الخدم الجديرين العشرة لم يكونوا موثوقين ، خاصةً ذروة السيف. نظر كوك إلى ذروة السيف بشفقة بينما وصل لاويل أخيرًا إلى النقطة الرئيسية.
“أريد أن أحصل على فرصة لدراسة الاستراتيجيات من لاويل. كما تعلم ، يمكن للفرسان تعلم المهارات التكتيكية ، وسيكون ذلك مفيدًا.”
بلع! كان حلق كوك جافًا ، وابتلع لعابه عندما بلغ التوتر ذروته. كان كوك يأمل في أن يشرح لاويل بسرعة سبب استدعائه. هل قرأ لاويل رغبته؟
“هوهوت! أنت جريء”.
“كان تقييم جريد دقيقًا.”
لقد رفض العرض الذي قدمه الخدم الجديرون للمملكة التي ينتمي إليها واستغل ثغرة بدلاً من ذلك…؟ بدا موقف كوك مستهجن. إذا كان هذا أي بلد آخر ، فإن الخدم الجديرين سيكونون غاضبين. ومع ذلك ، لم يكن الخدم الجديرون لمملكة مدجج بالعتاد هكذا. بدلاً من ذلك ، أصبح لديهم الآن انطباع أفضل عن كوك.
رن صوت مجهول.
“شخصياتنا متشابهة”.
“من اليوم ، سوف تدرس تحت الخدم الجديرين العشرة. ستتعلم الإستراتيجية مني ، والرماية من جيشوكا ، والمبارزة من ذروة السيف ، والرمح والسحر من بون ، وفنون الدفاع عن النفس من ريجاس ، وكيفية استخدام الدرع من فانتنر”.
“كان تقييم جريد دقيقًا.”
“ليس هناك ما يكفي من الوقت. دعنا ننتقل إلى مناطق الصيد الآن”.
“…؟” كان كوك خائفًا من رد الفعل ، لكنه انتهى به الأمر مذهولًا. كان في حيرة من أمره حول كيفية تحسن الجو بدلاً من أن يزداد سوءًا.
شعر وكأنها الأبدية. لم يلتق كوك بنظرة لاويل إلا لبضع ثوان ، لكنه شعر وكأن ساعات قد مرت. فكر في عيون لاويل الزرقاء ، وشعر كوك أنه قد تم تجريده من ملابسه. كان شعورًا بأن كل شيء بداخله كان يتم حفره بواسطة لاويل.
أوضح له لاويل ، “هناك عدد لا يحصى من الخيارات المختلفة للعناصر. مثلما توجد عناصر تجعل من يرتديها أقوى ، هناك عناصر يمكن أن تساعد من يرتديها على النمو”.
– أنت الذي خلفت قوة الشر الرابع ، انظر إلى خطايا الآلهة! تسرب الغضب إلى الصوت المجهول.
من الأمثلة النموذجية عنصرًا يسرع معدل زيادة مستوى المهارة. لقد كان عنصرًا غالبًا ما يتم إسقاطه عند اصطياد زعماء المجال ذوي المستوى المنخفض.
“هوهوت! أنت جريء”.
“لقد أعددنا جميع أنواع الأشياء لمساعدتك على النمو”.
“كوك… كو كو كوك… ! هذا صحيح. في الماضي ، كان هناك القديسين الخبيثين السبعة الذين يعبدون الآلهة ، والآن سيكون هناك الخدم الجديرين العشرة الذين يخدمون الملك المدجج بالعتاد”.
“كنت أتثاءب كثيرًا عند مطاردة زعماء المجالات الصغيرة”
في الواقع ، ركز معظم لاعبي الفرسان على سلاح واحد فقط. كان سيفا ، رمحا ، أو سلاحا غير حاد. تم استخدام سلاح واحد فقط بشكل متكرر لتدريب مهارة الإتقان هذه. كانت فئة تحتاج إلى قرارات وتركيز. كان هذا ما يعنيه أن تكون فارسًا. بالطبع ، مع مرور الوقت ، ازداد مستوى مهارة الـ NPC بشكل طبيعي ، لكن هذا الوضع كان مختلفًا.
“الأداء ليس رائعًا ، لكن لا بأس لأننا سندعمك”.
ما هو القرار الذي سيتخذه جريد؟ هل سيصطف مع الخير أم الشر؟
“ليس هناك ما يكفي من الوقت. دعنا ننتقل إلى مناطق الصيد الآن”.
لقد شعر أن الخدم الجديرين العشرة لم يكونوا موثوقين ، خاصةً ذروة السيف. نظر كوك إلى ذروة السيف بشفقة بينما وصل لاويل أخيرًا إلى النقطة الرئيسية.
“آه…”
“هذه هي المرة الثانية…”
لقد عرفوا بالفعل كل شيء وكانوا مستعدين. حسنًا ، كان هذا طبيعيًا. بعد كل شيء ، كانوا من كبار الرتب والموظفين الجديرين في مملكة مدجج بالعتاد. لقد عرفوا أكثر بكثير من كوك. قفز قلبه عندما أدرك أنه نشأ. ومع ذلك ، كانت هناك بعض الشكوك في ذهنه لا يمكن محوها.
ما هو القرار الذي سيتخذه جريد؟ هل سيصطف مع الخير أم الشر؟
“هل يمكنني أن أسأل لماذا تفعلون هذا من أجلي؟”
“ماذا؟”
كان الخدم الجديرين العشرة مشغولين. كان عليهم الاهتمام بشؤون الحكومة والحفاظ على رتبتهم ، لكنهم كانوا يضيعون الوقت الذي لم يكن لديهم معه. لماذا؟ ماذا كان من المفترض أن يقول؟ كوك لم يستطع الفهم. رد لاويل كممثل لجميع الحاضرين ، “علينا تحويل إعلان جريد إلى حقيقة. ألن تغضب إذا أسيء فهم جلالته على أنه متفاخر عديم الفائدة؟”
“كنت أتثاءب كثيرًا عند مطاردة زعماء المجالات الصغيرة”
كانت إجابة بسيطة ومباشرة. صرخ كوك مقتنعا بذلك بقوة ، “سأبذل قصارى جهدي ، لذا أشكرك مقدمًا! الخدم الجديرين العشرة!”
“ا~اه”. صمت فانتنر و ذروة السيف الصاخبين على الفور مثل القطط أمام الأسد.
طلب ذروة السيف “… دعنا نغير الاسم” ، لكنه مرت للتو عبر أذني لاويل بينما كان يضحك.
لمعت عيون كوك مثل الفوانيس. لقد كان حلمًا تحقق له أن يواجه كبار المتدربين في كل مجال والأشخاص الأقرب إلى جريد. لذلك ، كان متوترًا بشكل طبيعي.
في هذا اليوم ، بدأ مشروع تطوير السلاح السري لـ الخدم الجديرين العشرة.
ماذا بحق الجحيم أراد لاويل أن يقول؟ ما هو سبب اتصاله بكوك؟
***
كان الخدم الجديرين العشرة مشغولين. كان عليهم الاهتمام بشؤون الحكومة والحفاظ على رتبتهم ، لكنهم كانوا يضيعون الوقت الذي لم يكن لديهم معه. لماذا؟ ماذا كان من المفترض أن يقول؟ كوك لم يستطع الفهم. رد لاويل كممثل لجميع الحاضرين ، “علينا تحويل إعلان جريد إلى حقيقة. ألن تغضب إذا أسيء فهم جلالته على أنه متفاخر عديم الفائدة؟”
تتانج! تتانج!
شعر وكأنها الأبدية. لم يلتق كوك بنظرة لاويل إلا لبضع ثوان ، لكنه شعر وكأن ساعات قد مرت. فكر في عيون لاويل الزرقاء ، وشعر كوك أنه قد تم تجريده من ملابسه. كان شعورًا بأن كل شيء بداخله كان يتم حفره بواسطة لاويل.
[لقد وصلت إلى 60٪ من الفهم لأول سيف مقدس متحجر.]
قام كوك بتعديل وضعه دون علمه. بمجرد أن ساد الهدوء ، تحدثت جيشوكا إلى لاويل ،”الآن ، أخبرنا”.
كان هذا هو اليوم الثالث بعد أن بدأ جريد العمل ، وحدث ذلك بعد أن قام بتفكيك وإعادة تجميع السيف المقدس أكثر من 100 مرة.
لقد رفض العرض الذي قدمه الخدم الجديرون للمملكة التي ينتمي إليها واستغل ثغرة بدلاً من ذلك…؟ بدا موقف كوك مستهجن. إذا كان هذا أي بلد آخر ، فإن الخدم الجديرين سيكونون غاضبين. ومع ذلك ، لم يكن الخدم الجديرون لمملكة مدجج بالعتاد هكذا. بدلاً من ذلك ، أصبح لديهم الآن انطباع أفضل عن كوك.
[خطيئة صانع السيف المقدس تحفز حجر الخطيئة الأصلية!]
ترجمة : Don Kol
“خطيئة صانع السيف المقدس؟”
“كوك… كو كو كوك… ! هذا صحيح. في الماضي ، كان هناك القديسين الخبيثين السبعة الذين يعبدون الآلهة ، والآن سيكون هناك الخدم الجديرين العشرة الذين يخدمون الملك المدجج بالعتاد”.
كان صانع السيف المقدس إلهًا – إله الحدادة ، هيكسيتيا.
كان الخدم الجديرين العشرة مشغولين. كان عليهم الاهتمام بشؤون الحكومة والحفاظ على رتبتهم ، لكنهم كانوا يضيعون الوقت الذي لم يكن لديهم معه. لماذا؟ ماذا كان من المفترض أن يقول؟ كوك لم يستطع الفهم. رد لاويل كممثل لجميع الحاضرين ، “علينا تحويل إعلان جريد إلى حقيقة. ألن تغضب إذا أسيء فهم جلالته على أنه متفاخر عديم الفائدة؟”
“خطئية الإله؟” فوجئ جريد بالتطور غير المتوقع. تم الاستيلاء على عملية التحجر التي أعيد تجميعها بالسيف المقدس في الوقت الفعلي. تقدم هذا التحجر بشكل أسرع وأوسع من ذي قبل ، مما أدى إلى تآكل نصل السيف المقدس.
“الخـ~دم الجديرين؟”
“ماذا…؟!”
في هذا اليوم ، بدأ مشروع تطوير السلاح السري لـ الخدم الجديرين العشرة.
خائفًا ، بدأ جريد بضرب السيف بمطرقة. كان ينوي صدم الأجزاء المتحجرة وتقليل تقدم التحجر. ومع ذلك ، فإن الطريقة التي كان يستخدمها في الأيام الثلاثة الماضية لم تعد تعمل. لم يعد التحجر عرضة للمحفزات الخارجية. بغض النظر عن مدى صعوبة ضربة بالمطرقة ، فإن سرعة التحجر لم تتباطأ.
كان هذا هو اليوم الثالث بعد أن بدأ جريد العمل ، وحدث ذلك بعد أن قام بتفكيك وإعادة تجميع السيف المقدس أكثر من 100 مرة.
“كيوك…!”
كان الخدم الجديرين العشرة مشغولين. كان عليهم الاهتمام بشؤون الحكومة والحفاظ على رتبتهم ، لكنهم كانوا يضيعون الوقت الذي لم يكن لديهم معه. لماذا؟ ماذا كان من المفترض أن يقول؟ كوك لم يستطع الفهم. رد لاويل كممثل لجميع الحاضرين ، “علينا تحويل إعلان جريد إلى حقيقة. ألن تغضب إذا أسيء فهم جلالته على أنه متفاخر عديم الفائدة؟”
هل كانت جهوده في الأيام الثلاثة الماضية غير مجدية؟ أصيب جريد بالبرودة واستخدم الملاذ الأخير. ألقى السيف المقدس في الفرن ، وقرر إزالة الحجر المتحجر في عملية صهره مرة أخرى ، وتفكيكه ، ثم إعادة تجميعه. لكن السيف الذي دخل الفرن العظيم لم يذوب. بدلا من ذلك ، تسبب في انفجار كبير حطم الفرن.
“كوك… كو كو كوك… ! هذا صحيح. في الماضي ، كان هناك القديسين الخبيثين السبعة الذين يعبدون الآلهة ، والآن سيكون هناك الخدم الجديرين العشرة الذين يخدمون الملك المدجج بالعتاد”.
“ماذا؟”
أخبر جريد لاويل تفاصيل ما حدث في الفاتيكان ، وكان لاويل مفتونًا باسم ‘القديسين الخبيثين السبعة’. كان يعتقد أنه يبدو لطيفا للغاية وجذاب. لهذا السبب جاء لاويل مع الخدم الجديرين العشرة – الخدم الجديرين العشرة الذين خدموا الملك المدجج بالعتاد وأسسوا معه مملكة جديدة.
جرفته الصدمة ، صُدم جريد. طار السيف المقدس نصف المتحجر في الهواء.
في النهاية أسقط كوب الماء الذي كان يمسكه بيديه المرتعشتين ولم يعرف ماذا يفعل. بينما كان كوك يتعثر على الزجاج المكسور ، ابتسم ريجاس له برفق. “حسنا. لا تقلق بشأن ذلك واجلس”.
– سترت خطايا الآلهة؟
“…؟”
رن صوت مجهول.
“الأداء ليس رائعًا ، لكن لا بأس لأننا سندعمك”.
شعر جريد أن المهمة التي كان يقوم بها قد وصلت إلى مرحلتها الأساسية!
“الخـ~دم الجديرين؟”
– أنت الذي خلفت قوة الشر الرابع ، انظر إلى خطايا الآلهة! تسرب الغضب إلى الصوت المجهول.
“الخـ~دم الجديرين؟”
ومضت رؤية جريد باللون الأبيض ، وانتقل وعيه من الفاتيكان إلى مكان جديد تمامًا. كان أسجارد ، عالم الآلهة. في نفس الوقت ، في المكتب الرئيسي لمجموعة SA.
“كيف؟”
“هذه هي المرة الثانية…”
رن صوت مجهول.
ما هو القرار الذي سيتخذه جريد؟ هل سيصطف مع الخير أم الشر؟
“قررنا في نهاية الاجتماع أن ندربك”.
كانت تعبيرات الرئيس ليم تشيول هو مليئة بالتوتر.
“إنها حقًا الرامي الإلهي العنقاء الحمراء!” كان كوك مفتونًا بجمال جيشوكا فقط ليأتي إلى رشده.
ترجمة : Don Kol
جرفته الصدمة ، صُدم جريد. طار السيف المقدس نصف المتحجر في الهواء.
كان كوك يتوقع كلمات جيشوكا فقط ليصبح محرج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
