نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-893

الفصل 893

الفصل 893

『لا يوجد حتى الآن أي خبر عن الملك المدجج بالعتاد؟』

[ميثريل الضوء الأبيض]

『نعم… لا يزال مفقودًا.』

『نعم… لا يزال مفقودًا.』

『ألم يمر ثلاثة أيام منذ اختفائه؟ ماذا عن مملكة مدجج بالعتاد؟』

ومع ذلك ، كان من الصعب رؤيتها على أنها مثالية. كان الحجر الإلهي و الأدمانتيوم في أشكال تزيد من سمات كلا المعدنين ، ولكن لم يتم تشكيل سمات جديدة عند دمجهما. على الأقل ، هذا ما رآه جريد. لهذا السبب قام بتدريب الميثريل.

『يدعي أعضاء مدجج بالعتاد أن جريد آمن ، ولكن. لا يزال الناس غير مرتاحين. هذا سيؤثر سلبا على الوضع الداخلي والخارجي.』

لماذا سمع هذا أينما ذهب؟ أدرك أجنوس أن تأثير كنيسة ياتان كان أكبر بكثير مما كان يتصور. شعر بالتوتر.

كانت المقالات الإخبارية في جميع أنحاء العالم حول جريد. مع تركيز العالم على جريد الذي فقد خلال حفل افتتاح المعبد ، بدأت شائعات غريبة تنتشر بين اللاعبين صانعي الملحقات. أشيع أن كنيسة ياتان كانت تبحث عن صانعي إكسسوارات. لماذا كانت كنيسة ياتان الشريرة تبحث عن صانعي إكسسوارات؟ انتشرت كل أنواع الشائعات في آذان لاعبي صانعي الملحقات. كان من الصعب ربط كنيسة ياتان بصانعي الإكسسوارات ، لذلك تم الحكم عليها على أنها مجرد شائعات.

[هيكسيتيا يعترف بك. لقد نبذ غيرته واستنار منك. لم يعد يشك في نواياك في إقامة معبد.]

‘السيد قد يكون في خطر!’ ومع ذلك ، شعر كلوفر مصنع الإكسسوارات ذو الرتبة السابعة بالقلق. كانت كنيسة ياتان تبحث عن صانعي إكسسوارات. كيف يمكن أن تنتشر مثل هذه الإشاعة الغريبة؟ قد يكون لدى كنيسة ياتان سبب في احتياجها إلى صانع إكسسوارات. لم يستطع كلوفر استبعاد احتمال أن تكون الشائعة صحيحة. كان يعتقد أن سيدته قد يواجه كنيسة ياتان و…

“سيدتي!” تحول شعر كلوفر إلى اللون الأبيض. بالنسبة له ، كانت هيلين معلمة لا تقدر بثمن اعتنت به منذ أن اختار هذه الفئة منذ سنوات عديدة. كان قد أقسم على رد النعمة لها يومًا ما ، ولم يتبق سوى بضع خطوات حتى يستطيع ذلك.

“سيدتي!”

كانت هذه هي اللحظة التي ولد فيها شخص آخر يحمل كراهية عميقة لكنيسة ياتان.

“كيوك…!”

“سيدتي!”

[ماتت صانع الإكسسوارات هيلين.]

لقد كان عصر تنوير متأخر. لم يعد بولتار وباجما موجودين في هذا العالم بعد الآن ، لكن جريد كان لا يزال هنا.

كان كلوفر خطوة بعد فوات الأوان. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى استوديو سيده ، كانت قد قُتلت بالفعل على يد الفرسان السود في كنيسة ياتان.

‘على الرغم من أنه لم يكن لينجح في التعزيز بدون مباركتي. إلا أنه يتحلى بالصبر للتغلب على قيود الاعتماد على التقنية.’

“سيدتي!” تحول شعر كلوفر إلى اللون الأبيض. بالنسبة له ، كانت هيلين معلمة لا تقدر بثمن اعتنت به منذ أن اختار هذه الفئة منذ سنوات عديدة. كان قد أقسم على رد النعمة لها يومًا ما ، ولم يتبق سوى بضع خطوات حتى يستطيع ذلك.

“اسم ذلك الخائن هو آجنوس. تذكر ذلك. إنه اسم الرجل الذي سلب حياة سيدك”.

ومع ذلك. ومع ذلك…!

يمكن استخدامه لتطلق العناصر هالة قوية للـ تنين الأزرق.

“سيدتي! سيدتي!!”

[اكتملت المهمة!]

كانت ساتسفاي في بعض الأحيان أقسى من الواقع. في الواقع ، كان من الممكن حمل جسد شخص ثمين بين ذراعيك ، لكن ساتسفاي لم تسمح بذلك. تشوه وجه كلوفر مثل وجه الشيطان عندما رأى هيلين تتحول إلى رماد.

[تم تقوية نفس التنين الأزرق!]

“كنيسة ياتان…! لماذا…؟! لماذا سيدي؟”

[هيكسيتيا يعترف بك. لقد نبذ غيرته واستنار منك. لم يعد يشك في نواياك في إقامة معبد.]

في الواقع ، لم يكن من المنطقي التساؤل عن السبب. بعد كل شيء ، كانت كنيسة ياتان شريرة. سيكون من الصعب فهم أسباب أفعالهم من وجهة نظر عامة. ومع ذلك ، أراد كلوفر أن يعرف. لماذا يجب أن يموت سيده؟ وتساءل عن السبب في أن الشخص الذي رفضت دعوة الإمبراطورية الصحراوية وعملت في مسقط رأسها طوال حياته ، واجهت مثل هذه النهاية الرهيبة.

“الحداد جريد أعطاني استنارة جديدة. إنه محسن لي ، وسأبارك البشرية”.

“لم تكن تهتم بالمال أو الشرف… كرست حياتها من أجل الآخرين… ما كان ينبغي أن تنتهي حياتها هكذا…”

[الشيطان العظيم الأول بعل مسرور…]

مثل فئات الإنتاج الأخرى ، كان لدى صانع الملحقات قدرات قتالية ضعيفة. لم يكن لدى كلوفر القدرة على محاربة الفرسان السود أمامه. بصراحة ، كان كلوفر خائفًا. سيكون من الصعب التعافي من الضرر إذا مات وفقد الخبرة والعناصر. ومع ذلك لم يستطع التراجع عن أعداء سيده لمجرد أنه كان خائفًا. كان كلوفر مصممًا على سماع السبب من الفرسان السود. ثم يفعل كل ما يلزم ليجعلهم يدفعون ثمن وفاة سيده.

‘أنا خسرت.’

‘سأكرس كل شيء…!’

“حسنا!” انتشرت ابتسامة من البهجة على وجه جريد حيث نجح في تقوية نفس التنين الأزرق. اشعت الحبة ذات الضوء الأبيض بضوء ثابت.

كانت هذه هي اللحظة التي ولد فيها شخص آخر يحمل كراهية عميقة لكنيسة ياتان.

[لا يوجد أحد في العالم لن يعرفك.]

شرح الفرسان السود السبب “لمنع خائن كنيستنا من العثور على صانع إكسسوارات يعمل على حجر الحياة”. كان موقفًا ودودًا بشكل مدهش.

***

“حجر الحياة؟”

‘السيد قد يكون في خطر!’ ومع ذلك ، شعر كلوفر مصنع الإكسسوارات ذو الرتبة السابعة بالقلق. كانت كنيسة ياتان تبحث عن صانعي إكسسوارات. كيف يمكن أن تنتشر مثل هذه الإشاعة الغريبة؟ قد يكون لدى كنيسة ياتان سبب في احتياجها إلى صانع إكسسوارات. لم يستطع كلوفر استبعاد احتمال أن تكون الشائعة صحيحة. كان يعتقد أن سيدته قد يواجه كنيسة ياتان و…

كان أسوأ حجر مصنوع من دم العذارى! أي وحش سيخلق مثل هذا الحجر الرهيب ثم يريد من سيده أن يعمل عليه؟ استهدف غضب وكراهية كلوفر انقسام كنيسة ياتان تجاه الخائن الذي تحدثوا عنه.

[ستتذكر الشياطين العظيمة في الجحيم اسمك.]

“اسم ذلك الخائن هو آجنوس. تذكر ذلك. إنه اسم الرجل الذي سلب حياة سيدك”.

“كيك؟”

“… آجنوس!” تعمقت رغبة كلوفر في الانتقام من الاسم غير المتوقع. المهمة المكتسبة حديثًا والمسماة عدو السيد ذكرت أن مقاول بعل كان عدوًا مشتركًا للعالم.

– يزيد من مقاومة البرق بنسبة 50٪ حتى عند حمله في المخزون.

في نفس الوقت ، في عاصمة مملكة موراي ، جودين.

***

“ضعيف… جميعهم ضعفاء…” انفجر رجل ضاحكًا أثناء زيارته لمنزل صانع إكسسوارات يُدعى كاثرين في جودين. لم يكن هناك سوى رائحة الموت في ورشة العمل الفوضوية. وصوب الحراس ، الذين وصلوا فيما بعد ، الرمح إلى الرجل. “سوف نعتقلك كمشتبه به في مقتل كاثرين!”

كانت المقالات الإخبارية في جميع أنحاء العالم حول جريد. مع تركيز العالم على جريد الذي فقد خلال حفل افتتاح المعبد ، بدأت شائعات غريبة تنتشر بين اللاعبين صانعي الملحقات. أشيع أن كنيسة ياتان كانت تبحث عن صانعي إكسسوارات. لماذا كانت كنيسة ياتان الشريرة تبحث عن صانعي إكسسوارات؟ انتشرت كل أنواع الشائعات في آذان لاعبي صانعي الملحقات. كان من الصعب ربط كنيسة ياتان بصانعي الإكسسوارات ، لذلك تم الحكم عليها على أنها مجرد شائعات.

“كيك؟”

[تم تقوية نفس التنين الأزرق!]

لماذا سمع هذا أينما ذهب؟ أدرك أجنوس أن تأثير كنيسة ياتان كان أكبر بكثير مما كان يتصور. شعر بالتوتر.

ترجمة : Don Kol

“…”

“اسم ذلك الخائن هو آجنوس. تذكر ذلك. إنه اسم الرجل الذي سلب حياة سيدك”.

كانت هناك فتاة لطيفة ذات شعر أشقر مربوطة في شكل ذيل حصان. لا ، المرأة تتنفس بشدة وهي تراقب أجنوس من بعيد. كانت عضوًا قويًا في نقابة مدجج بالعتاد – العضو الذي اعتقد جريد أنها أقوى منه ، يوفيمينا. استخدمت يوفيمينا مهارة التخفي من مستوى السيد لـ فاكر ، لذلك لم يستطع آجنوس اكتشاف وجودها.

في البداية ، لم يستطع جريد فهم سبب صنعه على هذا النحو. ثم بعد الدورة المتكررة من التفكيك ، والتجميع ، وعمل نسخة ، أدرك سبب ذلك.

***

[لقد فزت في مسابقة الحدادة ضد إله!]

[تم تقوية نفس التنين الأزرق!]

بولتار و باجما و جريد – كانوا البشر الوحيدين الذين تمكنوا من الوصول إلى مرحلة رؤية تقنيات الآلهة.

[تعزز نفس التنين الأزرق]

[ستتذكر الشياطين العظيمة في الجحيم اسمك.]

[صنعة جريد الحداد الذي أصبح خرافة يتخطى الأسطورة.

[صنعة جريد الحداد الذي أصبح خرافة يتخطى الأسطورة.

– يزيد من مقاومة البرق بنسبة 50٪ حتى عند حمله في المخزون.

[ماتت صانع الإكسسوارات هيلين.]

يمكن استخدامه لتطلق العناصر هالة قوية للـ تنين الأزرق.

[لا يوجد أحد في العالم لن يعرفك.]

ومع ذلك ، لا يمكن إلحاقه إلا بالعناصر ذات سمة البرق القوية.

[لقد فزت في مسابقة الحدادة ضد إله!]

الوزن: 2]

في البداية ، لم يستطع جريد فهم سبب صنعه على هذا النحو. ثم بعد الدورة المتكررة من التفكيك ، والتجميع ، وعمل نسخة ، أدرك سبب ذلك.

“حسنا!” انتشرت ابتسامة من البهجة على وجه جريد حيث نجح في تقوية نفس التنين الأزرق. اشعت الحبة ذات الضوء الأبيض بضوء ثابت.

بالإضافة إلى ذلك ، يحتوي على قوة الضوء.

“ممتاز.” أعجب به الإله الحداد ، هيكسيتيا. كان يعتقد أن قدرة جريد على تقوية المنتجات الثانوية للمخلوقات الإلهية لتكون في عالم الآلهة. لا ، كان صبر جريد أكثر روعة من مهاراته. كان على هيكسيتيا أن يعترف بذلك. بينما ركز جريد وتحمل البرق الذي ظهر في كل مرة يضرب فيها نفس التنين الأزرق ، وصل صبره إلى عالم جديد من الالتزام. كانت منطقة لا يمكن أن يفهمها الإله الذي حل جميع المشاكل باستخدام ‘التقنية’.

‘سأكرس كل شيء…!’

‘على الرغم من أنه لم يكن لينجح في التعزيز بدون مباركتي. إلا أنه يتحلى بالصبر للتغلب على قيود الاعتماد على التقنية.’

أصبح المعدن شفرة. لقد كانت شفرة يمكن ربطها أو فصلها بسهولة باستخدام جهاز السحب ، لكنه لم يربط الخيط الفضي بها. لم يكن جريد بحاجة إلى الخيط الفضي للشفرة التي يمكن أن تتحرك من تلقاء نفسها لتنفيذ أوامر سيدها.

بولتار و باجما و جريد – كانوا البشر الوحيدين الذين تمكنوا من الوصول إلى مرحلة رؤية تقنيات الآلهة.

“… آجنوس!” تعمقت رغبة كلوفر في الانتقام من الاسم غير المتوقع. المهمة المكتسبة حديثًا والمسماة عدو السيد ذكرت أن مقاول بعل كان عدوًا مشتركًا للعالم.

‘… لست مؤهلا لأكون غيورا.’

إنه أصلب ثلاث مرات من الميثريل العادي ، والتوافق مع السحر أفضل بعشر مرات.

تم تخفيف الغيرة التي بقيت عميقا داخل قلب هيكسيتيا تدريجيا. شعر بالخجل. دون التفكير في الجهد العظيم الذي يبذله البشر الذين هددوه في عملهم ، تعامل هيكسيتيا مع قدراتهم المتزايدة على أنها خطأ من السماء. كان أسوأ من طفل.

[خلال الأيام العشرة القادمة ، سيزداد معدل نمو جميع المهارات المتعلقة بالحدادة بنسبة 20٪.]

‘نعم ، يجب أن أحترمهم بدلاً من الشعور بالغيرة.’

“في الواقع ، لقد أتيحت لي فرصة حمل السيف المقدس الأول مؤخرًا. إنه عملك. أمسك جريد بالميثريل وألقاه في الفرن. “سطح النصل مصنوع من الحجر الإلهي بينما الإطار مصنوع من مادة الأدمنتيوم.”

لقد كان عصر تنوير متأخر. لم يعد بولتار وباجما موجودين في هذا العالم بعد الآن ، لكن جريد كان لا يزال هنا.

في الواقع ، لم يكن من المنطقي التساؤل عن السبب. بعد كل شيء ، كانت كنيسة ياتان شريرة. سيكون من الصعب فهم أسباب أفعالهم من وجهة نظر عامة. ومع ذلك ، أراد كلوفر أن يعرف. لماذا يجب أن يموت سيده؟ وتساءل عن السبب في أن الشخص الذي رفضت دعوة الإمبراطورية الصحراوية وعملت في مسقط رأسها طوال حياته ، واجهت مثل هذه النهاية الرهيبة.

‘سوف تتلقى نصيبهم.’ حدق هيكسيتيا في جريد بعيون هادفة. توقف سيف النور ، الذي كان يضرب الميثريل باستمرار لمدة يومين ، بعد توجيه الضربة الأخيرة. اكتمل تدريب الميثريل بالسحر.

الوزن: 2]

[ميثريل الضوء الأبيض]

التسامي أو التصَعُّد هو تحول المادة من الحالة الصلبة إلى الحالة الغازية دون المرور بالحالة السائلة. يحدث في التسامي تغير لطور المادة و الذي يحدث عند درجات حرارة وضغوط أقل من النقطة الثلاثية في مخطط طور المادة

[الميثريل الذي يجمع بين قوة الحداد جريد ، الذي أصبح خرافة يتخطى الأسطورة ، وقوة عنصر الضوء المتقدم باستخدام طريقة إنتاج معدات المعركة السحرية.

كانت ساتسفاي في بعض الأحيان أقسى من الواقع. في الواقع ، كان من الممكن حمل جسد شخص ثمين بين ذراعيك ، لكن ساتسفاي لم تسمح بذلك. تشوه وجه كلوفر مثل وجه الشيطان عندما رأى هيلين تتحول إلى رماد.

إنه أصلب ثلاث مرات من الميثريل العادي ، والتوافق مع السحر أفضل بعشر مرات.

في نفس الوقت ، في عاصمة مملكة موراي ، جودين.

بالإضافة إلى ذلك ، يحتوي على قوة الضوء.

[لقد بارك الإله الحداد كل الحدادين على الأرض.]

شروط الاستخدام: جريد.]

“رأيت ذلك بوضوح. كلا من الحجر الإلهي والحديد قويان للغاية بحيث يصعب ضمهما. يتم ** تساميهم في واحد من خلال عملية صهر منفصلة”.

“في الواقع ، لقد أتيحت لي فرصة حمل السيف المقدس الأول مؤخرًا. إنه عملك. أمسك جريد بالميثريل وألقاه في الفرن. “سطح النصل مصنوع من الحجر الإلهي بينما الإطار مصنوع من مادة الأدمنتيوم.”

تم تخفيف الغيرة التي بقيت عميقا داخل قلب هيكسيتيا تدريجيا. شعر بالخجل. دون التفكير في الجهد العظيم الذي يبذله البشر الذين هددوه في عملهم ، تعامل هيكسيتيا مع قدراتهم المتزايدة على أنها خطأ من السماء. كان أسوأ من طفل.

في البداية ، لم يستطع جريد فهم سبب صنعه على هذا النحو. ثم بعد الدورة المتكررة من التفكيك ، والتجميع ، وعمل نسخة ، أدرك سبب ذلك.

يبرد المعدن المنصهر من الفرن ، ويصلب ، ثم يخمد. بمجرد وضع المعدن الأحمر بالكامل على السندان ، اتخذ شكل بلاتين شفاف يعكس الضوء الأزرق. ولد البافارنيوم من جديد ، ونفس التنين الأزرق المعزز ، و ميثريل الضوء الأبيض كمعدن مثالي. لقد كانت ولادة أصلب معدن في العالم ، والذي حافظ على الأنا مع امتلاك سمات البرق والضوء في نفس الوقت.

“الحجر الإلهي معدن أفضل من مادة الأدمانتيوم ، لكنه يعكس إرادتك. الحديد قوي ، لكن لا يكفي أن يمتلك قوة إلهية. لهذا السبب استخدمت مادة الأدمانتيوم لتركيز القوة الإلهية ، أليس كذلك؟”

“كيك؟”

“رأيت ذلك بوضوح. كلا من الحجر الإلهي والحديد قويان للغاية بحيث يصعب ضمهما. يتم ** تساميهم في واحد من خلال عملية صهر منفصلة”.

[الميثريل الذي يجمع بين قوة الحداد جريد ، الذي أصبح خرافة يتخطى الأسطورة ، وقوة عنصر الضوء المتقدم باستخدام طريقة إنتاج معدات المعركة السحرية.

** المقصود بالتسامي هنا

شرح الفرسان السود السبب “لمنع خائن كنيستنا من العثور على صانع إكسسوارات يعمل على حجر الحياة”. كان موقفًا ودودًا بشكل مدهش.

التسامي أو التصَعُّد هو تحول المادة من الحالة الصلبة إلى الحالة الغازية دون المرور بالحالة السائلة. يحدث في التسامي تغير لطور المادة و الذي يحدث عند درجات حرارة وضغوط أقل من النقطة الثلاثية في مخطط طور المادة

كانت ساتسفاي في بعض الأحيان أقسى من الواقع. في الواقع ، كان من الممكن حمل جسد شخص ثمين بين ذراعيك ، لكن ساتسفاي لم تسمح بذلك. تشوه وجه كلوفر مثل وجه الشيطان عندما رأى هيلين تتحول إلى رماد.

في النهاية ، اكتمل السيف المقدس الأول مع الجمع بين القوة الجسدية القوية والقوة الإلهية. يمكن للحجر الإلهي ، الذي يكون سطح النصل ، أن يقطع بسهولة عبر جلد وعظام شيطان عظيم. في هذه الأثناء ، استجاب الأدمانتيوم الذي شكل إطار النصل للقوة الإلهية للمستخدم لتدمير روح الشياطين العظيمة.

“لقد حكمت أنه كان من الصعب دمج البافارنيوم و نفس التنين الأزرق في واحد بسبب فرديتهما. ثم تذكر الميثريل. يتمتع الميثريل بخاصية امتصاص جميع أنواع السحر ، مما يعني أنه يتمتع بتوافق جيد مع جميع الصفات.”

ومع ذلك ، كان من الصعب رؤيتها على أنها مثالية. كان الحجر الإلهي و الأدمانتيوم في أشكال تزيد من سمات كلا المعدنين ، ولكن لم يتم تشكيل سمات جديدة عند دمجهما. على الأقل ، هذا ما رآه جريد. لهذا السبب قام بتدريب الميثريل.

‘السيد قد يكون في خطر!’ ومع ذلك ، شعر كلوفر مصنع الإكسسوارات ذو الرتبة السابعة بالقلق. كانت كنيسة ياتان تبحث عن صانعي إكسسوارات. كيف يمكن أن تنتشر مثل هذه الإشاعة الغريبة؟ قد يكون لدى كنيسة ياتان سبب في احتياجها إلى صانع إكسسوارات. لم يستطع كلوفر استبعاد احتمال أن تكون الشائعة صحيحة. كان يعتقد أن سيدته قد يواجه كنيسة ياتان و…

“لقد حكمت أنه كان من الصعب دمج البافارنيوم و نفس التنين الأزرق في واحد بسبب فرديتهما. ثم تذكر الميثريل. يتمتع الميثريل بخاصية امتصاص جميع أنواع السحر ، مما يعني أنه يتمتع بتوافق جيد مع جميع الصفات.”

[خلال الأيام العشرة القادمة ، سيزداد معدل نمو جميع المهارات المتعلقة بالحدادة بنسبة 20٪.]

وضع جريد نفس التنين الأزرق المعزز و البافارنيوم في الفرن العالي الذي يحتوي على ميثريل الضوء الأبيض. ثم تأثر نَفَس التنين الأزرق الذي كان من الصعب خلطه أصلاً بالميثريل وبدأ يندمج في واحد مع البافارنيوم.

[اكتملت المهمة!]

“هيكسيتيا ، من فضلك أشعر بالفخر. لقد تمكنت من الوصول إلى هذا الاستنتاج من السيف المقدس الأول الذي توصلت إليه”.

لماذا سمع هذا أينما ذهب؟ أدرك أجنوس أن تأثير كنيسة ياتان كان أكبر بكثير مما كان يتصور. شعر بالتوتر.

تتانغ! تتانج! تتانج!

[لقد فزت في مسابقة الحدادة ضد إله!]

يبرد المعدن المنصهر من الفرن ، ويصلب ، ثم يخمد. بمجرد وضع المعدن الأحمر بالكامل على السندان ، اتخذ شكل بلاتين شفاف يعكس الضوء الأزرق. ولد البافارنيوم من جديد ، ونفس التنين الأزرق المعزز ، و ميثريل الضوء الأبيض كمعدن مثالي. لقد كانت ولادة أصلب معدن في العالم ، والذي حافظ على الأنا مع امتلاك سمات البرق والضوء في نفس الوقت.

كان أسوأ حجر مصنوع من دم العذارى! أي وحش سيخلق مثل هذا الحجر الرهيب ثم يريد من سيده أن يعمل عليه؟ استهدف غضب وكراهية كلوفر انقسام كنيسة ياتان تجاه الخائن الذي تحدثوا عنه.

تتانج! تتانج!

“ضعيف… جميعهم ضعفاء…” انفجر رجل ضاحكًا أثناء زيارته لمنزل صانع إكسسوارات يُدعى كاثرين في جودين. لم يكن هناك سوى رائحة الموت في ورشة العمل الفوضوية. وصوب الحراس ، الذين وصلوا فيما بعد ، الرمح إلى الرجل. “سوف نعتقلك كمشتبه به في مقتل كاثرين!”

أصبح المعدن شفرة. لقد كانت شفرة يمكن ربطها أو فصلها بسهولة باستخدام جهاز السحب ، لكنه لم يربط الخيط الفضي بها. لم يكن جريد بحاجة إلى الخيط الفضي للشفرة التي يمكن أن تتحرك من تلقاء نفسها لتنفيذ أوامر سيدها.

“الحداد جريد أعطاني استنارة جديدة. إنه محسن لي ، وسأبارك البشرية”.

“التفكير في أن مجرد ميثريل يمكن أن يلعب مثل هذا الدور الرئيسي…”

[لقد بارك الإله الحداد كل الحدادين على الأرض.]

لم تخلق الإلهة أي شيء سدى. كل شيء كان له دوره الخاص. أصبح هيكسيتيا متعجرفًا لأنه كان إلهًا ، وانتهى به الأمر إلى نسيان الأساسيات.

أثناء قيامه بفحص سيف جريد ، أخفى هيكسيتيا سيفه الكامل خلفه. كان سيفه أقوى بكثير من سيف جريد ، لكن هيكسيتيا كان يخجل من أن عمله كان ينقص حقًا. لقد كان فاشلا. لم يستطع رفع رأسه.

‘أنا خسرت.’

في نفس الوقت ، في عاصمة مملكة موراي ، جودين.

أثناء قيامه بفحص سيف جريد ، أخفى هيكسيتيا سيفه الكامل خلفه. كان سيفه أقوى بكثير من سيف جريد ، لكن هيكسيتيا كان يخجل من أن عمله كان ينقص حقًا. لقد كان فاشلا. لم يستطع رفع رأسه.

بولتار و باجما و جريد – كانوا البشر الوحيدين الذين تمكنوا من الوصول إلى مرحلة رؤية تقنيات الآلهة.

“لماذا أنت تخجل؟ هل تركز على كبرياءك؟ لقد تمكنت من تحقيق ذلك لأنني تعلمت الكثير منك”.

‘السيد قد يكون في خطر!’ ومع ذلك ، شعر كلوفر مصنع الإكسسوارات ذو الرتبة السابعة بالقلق. كانت كنيسة ياتان تبحث عن صانعي إكسسوارات. كيف يمكن أن تنتشر مثل هذه الإشاعة الغريبة؟ قد يكون لدى كنيسة ياتان سبب في احتياجها إلى صانع إكسسوارات. لم يستطع كلوفر استبعاد احتمال أن تكون الشائعة صحيحة. كان يعتقد أن سيدته قد يواجه كنيسة ياتان و…

“… لماذا يسعدني ذلك دائمًا عندما أكون معك؟”

“هيكسيتيا ، من فضلك أشعر بالفخر. لقد تمكنت من الوصول إلى هذا الاستنتاج من السيف المقدس الأول الذي توصلت إليه”.

[اكتملت المهمة!]

[شخص ما في الجحيم يعرف مكانك.]

[لقد فزت في مسابقة الحدادة ضد إله!]

في البداية ، لم يستطع جريد فهم سبب صنعه على هذا النحو. ثم بعد الدورة المتكررة من التفكيك ، والتجميع ، وعمل نسخة ، أدرك سبب ذلك.

[هيكسيتيا يعترف بك. لقد نبذ غيرته واستنار منك. لم يعد يشك في نواياك في إقامة معبد.]

الوزن: 2]

[حجر الخطيئة الأصلية الذي يتعدى على سيف الفاتيكان المقدس الأول يفقد تأثيره ويختفي. بمجرد زيارة الفاتيكان ، يمكنك إكمال مهمة تطهير السيف المقدس الأول.]

في الواقع ، لم يكن من المنطقي التساؤل عن السبب. بعد كل شيء ، كانت كنيسة ياتان شريرة. سيكون من الصعب فهم أسباب أفعالهم من وجهة نظر عامة. ومع ذلك ، أراد كلوفر أن يعرف. لماذا يجب أن يموت سيده؟ وتساءل عن السبب في أن الشخص الذي رفضت دعوة الإمبراطورية الصحراوية وعملت في مسقط رأسها طوال حياته ، واجهت مثل هذه النهاية الرهيبة.

[وصل التقارب مع هيكسيتيا ، الذي ولد من جديد كإله حقيقي ، إلى 70 نقطة!]

كانت ساتسفاي في بعض الأحيان أقسى من الواقع. في الواقع ، كان من الممكن حمل جسد شخص ثمين بين ذراعيك ، لكن ساتسفاي لم تسمح بذلك. تشوه وجه كلوفر مثل وجه الشيطان عندما رأى هيلين تتحول إلى رماد.

[الصوت الإلهي لـ هيكسيتيا يتردد صداه في جميع أنحاء العالم.]

“اسم ذلك الخائن هو آجنوس. تذكر ذلك. إنه اسم الرجل الذي سلب حياة سيدك”.

“الحداد جريد أعطاني استنارة جديدة. إنه محسن لي ، وسأبارك البشرية”.

“سيدتي! سيدتي!!”

[لقد بارك الإله الحداد كل الحدادين على الأرض.]

يبرد المعدن المنصهر من الفرن ، ويصلب ، ثم يخمد. بمجرد وضع المعدن الأحمر بالكامل على السندان ، اتخذ شكل بلاتين شفاف يعكس الضوء الأزرق. ولد البافارنيوم من جديد ، ونفس التنين الأزرق المعزز ، و ميثريل الضوء الأبيض كمعدن مثالي. لقد كانت ولادة أصلب معدن في العالم ، والذي حافظ على الأنا مع امتلاك سمات البرق والضوء في نفس الوقت.

[خلال الأيام العشرة القادمة ، سيزداد معدل نمو جميع المهارات المتعلقة بالحدادة بنسبة 20٪.]

“لقد حكمت أنه كان من الصعب دمج البافارنيوم و نفس التنين الأزرق في واحد بسبب فرديتهما. ثم تذكر الميثريل. يتمتع الميثريل بخاصية امتصاص جميع أنواع السحر ، مما يعني أنه يتمتع بتوافق جيد مع جميع الصفات.”

[لا يوجد أحد في العالم لن يعرفك.]

[اكتملت المهمة!]

[ستتذكر الشياطين العظيمة في الجحيم اسمك.]

ترجمة : Don Kol

[الأقزام يريدون مقابلتك والتنافس ضدك.]

“كنيسة ياتان…! لماذا…؟! لماذا سيدي؟”

[شخص ما في الجحيم يعرف مكانك.]

أصبح المعدن شفرة. لقد كانت شفرة يمكن ربطها أو فصلها بسهولة باستخدام جهاز السحب ، لكنه لم يربط الخيط الفضي بها. لم يكن جريد بحاجة إلى الخيط الفضي للشفرة التي يمكن أن تتحرك من تلقاء نفسها لتنفيذ أوامر سيدها.

[الشيطان العظيم الأول بعل مسرور…]

[الميثريل الذي يجمع بين قوة الحداد جريد ، الذي أصبح خرافة يتخطى الأسطورة ، وقوة عنصر الضوء المتقدم باستخدام طريقة إنتاج معدات المعركة السحرية.

ترجمة : Don Kol

في الواقع ، لم يكن من المنطقي التساؤل عن السبب. بعد كل شيء ، كانت كنيسة ياتان شريرة. سيكون من الصعب فهم أسباب أفعالهم من وجهة نظر عامة. ومع ذلك ، أراد كلوفر أن يعرف. لماذا يجب أن يموت سيده؟ وتساءل عن السبب في أن الشخص الذي رفضت دعوة الإمبراطورية الصحراوية وعملت في مسقط رأسها طوال حياته ، واجهت مثل هذه النهاية الرهيبة.

“كيوك…!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط