الفصل 896
كان تعبير جريد جادًا لأنه واجه خصمه. لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عما كان عليه عندما التقى كراغول في نهائيات الـ PvP. كان ذلك لأن الخصم كان داميان. كان هذا على الرغم من حقيقة أن نسبة فوز جريد على داميان كانت 100٪.
بمجرد أن رسم داميان دائرتين سحريتين كبيرتين في الهواء ، كانت فكرة جيدة لتجنب معركة أمامية. تتباهى الأعمدة السحرية التي تم إطلاقها من الدوائر السحرية بقوة نارية ساحقة تذكر بمدفع مضاد للدبابات. في السابق ، كان جريد يتمتع بحماية أيدي الإله ويمكنه الفوز بسهولة نسبيًا ، ولكن…
‘إنه خطير في حالته الكاملة’.
“هات…!” انفجر جريد من الضحك. وأشار إلى أن المطرقة كانت مصنوعة أيضًا من البافارنيوم ثم بدء برقصة السيف. كانت رقصة السيف تجاوز. غلى الغلاف الجوي المحيط بجريد. زادت قوته الهجومية وتحولت هجماته إلى هجمات بعيدة المدى.
الطبقة الفريدة لداميان ، وكيل الآلهة ، ومكانته كبابا جعلته بلا شك الأفضل بين اللاعبين. على وجه الخصوص ، استخدم داميان العديد من البف وكان قادرًا على التنافس مع جريد من حيث القوة النارية.
“لا ، هذا الشخص…”
‘الشيء المهم الذي يجب الانتباه إليه هو ‘غضب الإلهة’.
“قداستكم! لماذا تهاجم فجأة؟ لا تجرؤ على قتله!”
بمجرد أن رسم داميان دائرتين سحريتين كبيرتين في الهواء ، كانت فكرة جيدة لتجنب معركة أمامية. تتباهى الأعمدة السحرية التي تم إطلاقها من الدوائر السحرية بقوة نارية ساحقة تذكر بمدفع مضاد للدبابات. في السابق ، كان جريد يتمتع بحماية أيدي الإله ويمكنه الفوز بسهولة نسبيًا ، ولكن…
كان البافارنيوم العنصر الحصري لسليل باجما. لم يعرف الآخرون الأسرار والوظائف المخبأة بداخله. لذلك ، كان من المستحيل على داميان وأتباعه الآخرين معرفة أن النصل الذي ظهر للتو قد صنع من أيدي الإله. في هذه الأثناء ، قام جريد بتحليل شفرة تهدف إلى الآلهة.
‘في الوقت الحالي ، ليس لدي أيدي الإله.’
“الحماية الإلهية ، تجسيد النور ، نعمة الإلهة.”
كان على جريد أن يزن الإيجابيات والسلبيات. لقد ضحى بإتقان السيف ومهارات الحدادة والتطور المحتمل لنمو أيدي الإله لصنع سيف جديد. كان من الضروري بالنسبة له تأكيد قيمة العنصر الذي حل محل أيادي الإله.
لقد كان دمارا هائلا 30،000. لن يتم تجميد شفرة تهدف إلى الآلهة إلا إذا كان الضرر أكثر من 30،000. يمكن أن تمتص 20،000 ضرر أكثر من أيدي الإله.
بناءً على الأداء ، فإن السيف أفضل بكثير من أيدي الإله. ومع ذلك ، أحتاج إلى إلقاء نظرة على فعاليته في المباراة.
كانت المرأة التي يحبها أيضًا من بين المجتمعين. أرادت داميان أن تكون رجلًا رائعًا أمامها. على الرغم من عدم وجود فرصة للفوز بهذه المباراة ، إلا أنه أراد إظهار أفضل قدراته حتى النهاية.
أراد جريد أن يكون الشكل الحالي للبافارنيوم أفضل مما كان عليه عندما كانت أيادي الإله.
“من يهتم الآن؟” رفضهم داميان وهو ينظر أمامه. كان عمود الضوء يتعارض مع النصل العاجي. كانت هذه هي اللحظة التي أضعف فيها بسهولة أسلوب البابا الأقوى. تلاشى الوميض ، وتجمدت الشفرة في مكانها ، واهتزت.
بادئ ذي بدء ، كان يحب مطرقة الحدادة كثيرًا. لم يكن يريد التخلي عن مطرقة الحداد للذهاب ضد الآلهة مما زاد من احتمالية صنع عناصر ذات تصنيف خرافي مع تقليل احتمال جعل العناصر العادية والنادرة مصنفة إلى 0٪.
“إذا كان ذلك ما تريده!” كما هو متوقع ، أراد داميان إظهار مظهر جميل لإيزابيل ورد على الاستفزاز. إذا كان جريد هو ‘العدو’ وإذا كانت هذه ساحة معركة حقيقية ، فسيضحك. تم إنشاء دائرتين سحريتين كبيرتين بقطر 3 أمتار فوق أكتاف داميان. عرف جريد ما هي هذه الظاهرة. لقد كانت مقدمة لأقوى مهارة أظهرت كرامة البابا.
‘الفرق عندما يكون لدي المطرقة هو مثل الفرق بين السماء والأرض.’
“الملك جريد!”
إذا كرس نفس القدر من الوقت والمال والجهد لصنع عنصر ما ، فستتأثر النتيجة بـ ‘الحظ’. من وجهة نظر جريد الذي كان حريصًا دائمًا عند صنع عنصر ما ، فإنه يجعله مريضًا إذا كان للمنتج النهائي تصنيف عادي أو نادر. كان الضرر خطيرًا. إذا استخدم مطرقة الحداد للذهاب ضد الآلهة ، فسيكون قادرًا على صنع عنصر ذو تصنيف ملحمي على الأقل و سيتجنب أي أضرار. على هذا النحو ، لم يستطع تجنب الشعور بالجشع تجاه المطرقة.
صحيح. حلت شفرة محل دور أيادي الإله.
‘ومع ذلك ، إذا زادت قدرتي على الحدادة مقابل انخفاض قدرتي القتالية ، فسيكون هناك العديد من القيود على أنشطتي. يجب أن أكون حذرا.’
“الحماية الإلهية ، تجسيد النور ، نعمة الإلهة.”
أخذ جريد نفسًا عميقًا وضغط على زر جهاز السحب ، مما تسبب في دوران شفرة التنوير – التي كانت متصلة بالخيط الفضي – في الهواء. دارت عشرات المرات في الثانية حول جريد ، مما يجعل داميان يشعر بالتوتر. ربط جهاز السحب العناصر معًا في شكل سيف واضح.
[لقد اكتشفت شخصًا قويًا في هذا العصر!]
كان وجه داميان شاحبًا بالفعل منذ وقت مبكر. لقد تعرض للضرب مثل الكلب من قبل سيف التنوير ، لذلك لم يستطع إلا الشعور بالخوف الآن. تقلص داميان وفقد روحه القتالية.
‘ما زلت حزينًا بعض الشيء.’
“سأبتهج لقداستك!”
“أليس من المقبول أن تموت في وضع السجال على أي حال؟”
“اقبلوا بركة الإلهة ريبيكا!”
“من يهتم الآن؟” رفضهم داميان وهو ينظر أمامه. كان عمود الضوء يتعارض مع النصل العاجي. كانت هذه هي اللحظة التي أضعف فيها بسهولة أسلوب البابا الأقوى. تلاشى الوميض ، وتجمدت الشفرة في مكانها ، واهتزت.
ومع ذلك ، لم يستطع داميان التراجع منذ اللحظة التي وافق فيها على المبارزة مع جريد. كيف يمكن أن يُظهر الضعف أمام مئات من أعضاء الكنيسة الذين كانوا يهتفون له؟
عندما استخدم داميان بفه وأصبح أقوى ، بدأت الهالة الحمراء و الأرجوانية حول جريد في التكثف. قفز داميان بمفاجأة وصرخ ، “لن يكون الأمر سهلاً!”
“قداستكم…”
وعيًا بنظرة إيزابيل ، لم يفقد داميان روحه القتالية. ظهرت دائرة سحرية ذهبية صغيرة فوق كتف داميان الأيسر وهو يمسك بسيفه. كان الأمر أشبه بنسخة مصغرة من الدوائر السحرية التي ظهرت عند استخدام ** عقاب الإلهة.
“إيزابيل-تشان…”
‘ربما؟’
كانت المرأة التي يحبها أيضًا من بين المجتمعين. أرادت داميان أن تكون رجلًا رائعًا أمامها. على الرغم من عدم وجود فرصة للفوز بهذه المباراة ، إلا أنه أراد إظهار أفضل قدراته حتى النهاية.
كان البافارنيوم العنصر الحصري لسليل باجما. لم يعرف الآخرون الأسرار والوظائف المخبأة بداخله. لذلك ، كان من المستحيل على داميان وأتباعه الآخرين معرفة أن النصل الذي ظهر للتو قد صنع من أيدي الإله. في هذه الأثناء ، قام جريد بتحليل شفرة تهدف إلى الآلهة.
‘شاهدني ، إيزابيل تشان! سأريك قتال رجل.’ امتلأت عينا داميان بهذه الرغبة وهو ينظر إليها.
‘ربما؟’
“من فضلك قاتل باعتدال قبل أن تستسلم. لا أريدك أن تتأذى”. كانت هذه كلمات إيزابيل. قالت هذا لأنها كانت قلقة بشأن داميان ، لكنها كانت تخبر داميان أيضًا أنه لم يكن مطابقًا لجريد. لقد كان شيئًا اعترف به داميان.
كان البافارنيوم العنصر الحصري لسليل باجما. لم يعرف الآخرون الأسرار والوظائف المخبأة بداخله. لذلك ، كان من المستحيل على داميان وأتباعه الآخرين معرفة أن النصل الذي ظهر للتو قد صنع من أيدي الإله. في هذه الأثناء ، قام جريد بتحليل شفرة تهدف إلى الآلهة.
‘ما زلت حزينًا بعض الشيء.’
** غضب الإلهة سابقا
أراد أن يكون أفضل شخص للمرأة التي أحبها! اشتعلت روح داميان القتالية مرة أخرى.
‘… انتظر؟’ توقف جريد تمامًا بينما كان يحاول أرجحة سيف التنوير لتعويض بعض الضرر. ثم أخرج مطرقة الحداد للذهاب ضد الآلهة من مخزونه. قابلت المطرقة وميض الضوء الذي كان على وشك أن يصطدم بصدر جريد.
“الحماية الإلهية ، تجسيد النور ، نعمة الإلهة.”
“كيوك؟”
[تزيد الحماية الإلهية من دفاعك وفريقك بنسبة 30٪ لمدة 5 دقائق.]
“إيزابيل-تشان…”
[يزيد تجسيد الضوء من قوة هجومك وفريقك بنسبة 20٪ لمدة 5 دقائق.]
كان تعبير جريد جادًا لأنه واجه خصمه. لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عما كان عليه عندما التقى كراغول في نهائيات الـ PvP. كان ذلك لأن الخصم كان داميان. كان هذا على الرغم من حقيقة أن نسبة فوز جريد على داميان كانت 100٪.
[تزيد نعمة الإلهة من إحصائياتك وأعضاء فريقك بنسبة 15٪ لمدة 7 دقائق ، وتبطل ضربة واحدة ، وستخلق درعًا يمتص 12،000 ضرر.]
“الحماية الإلهية ، تجسيد النور ، نعمة الإلهة.”
وميض! وميض! وميض!
كانت المرأة التي يحبها أيضًا من بين المجتمعين. أرادت داميان أن تكون رجلًا رائعًا أمامها. على الرغم من عدم وجود فرصة للفوز بهذه المباراة ، إلا أنه أراد إظهار أفضل قدراته حتى النهاية.
أصبح جسد داميان محاطًا بالضوء حيث استخدم باستمرار مهارات التمويه. تحسن أداء بفه مقارنة بوقت المسابقة الوطنية الثالثة. كان هذا طبيعيًا منذ أن زاد مستوى المهارة. نما داميان أيضًا ، وعلى الرغم من أن هذا النمو قد يكون سمًا ، إلا أنه كان كافياً لتحفيز الملك البطل.
أصبح جسد داميان محاطًا بالضوء حيث استخدم باستمرار مهارات التمويه. تحسن أداء بفه مقارنة بوقت المسابقة الوطنية الثالثة. كان هذا طبيعيًا منذ أن زاد مستوى المهارة. نما داميان أيضًا ، وعلى الرغم من أن هذا النمو قد يكون سمًا ، إلا أنه كان كافياً لتحفيز الملك البطل.
[لقد اكتشفت شخصًا قويًا في هذا العصر!]
‘الفرق عندما يكون لدي المطرقة هو مثل الفرق بين السماء والأرض.’
[بدأت طاقة القتال للملك البطل في الغليان!]
‘ما هذا؟’
عندما استخدم داميان بفه وأصبح أقوى ، بدأت الهالة الحمراء و الأرجوانية حول جريد في التكثف. قفز داميان بمفاجأة وصرخ ، “لن يكون الأمر سهلاً!”
كان هذا النصل لا يزال مجمد! لقد كان عبئًا على جريد أن يتلقى هذا الهجوم الذي من شأنه أن يلحق 70،000 ضرر على الأقل.
وعيًا بنظرة إيزابيل ، لم يفقد داميان روحه القتالية. ظهرت دائرة سحرية ذهبية صغيرة فوق كتف داميان الأيسر وهو يمسك بسيفه. كان الأمر أشبه بنسخة مصغرة من الدوائر السحرية التي ظهرت عند استخدام ** عقاب الإلهة.
ترجمة : Don Kol
** غضب الإلهة سابقا
جريد لم يأرجح بسيفه ، لكنه تحرك من تلقاء نفسه. للاعتقاد أن الشفرة التي يمكنها فقط أن تمارس قوتها الهجومية قد تسببت بالفعل في الكثير من الضرر لداميان المصقول بالكامل…؟ لم يكن الضرر مختلفًا كثيرًا مقارنة بالوقت الذي أصيب فيه جريد مباشرة.
‘ربما؟’
عندما استخدم داميان بفه وأصبح أقوى ، بدأت الهالة الحمراء و الأرجوانية حول جريد في التكثف. قفز داميان بمفاجأة وصرخ ، “لن يكون الأمر سهلاً!”
في اللحظة التي أصبح فيها جريد متيقظ لهذا ، ظهر وميض من الضوء من الدائرة الذهبية الصغيرة. كانت قوة غضب الإلهة أضعف بأربع مرات من عقاب الإلهة ، ولكن كان من الممكن دائمًا إبقائها نشطة لأنها تستهلك موارد أقل. ضرب جريد بوميض الضوء. وقع انفجار في النقطة التي كان فيها جريد واقف ، مما تسبب في شعور أتباع ريبيكا بالرهبة بينما تأوه الشيوخ.
كان على جريد أن يزن الإيجابيات والسلبيات. لقد ضحى بإتقان السيف ومهارات الحدادة والتطور المحتمل لنمو أيدي الإله لصنع سيف جديد. كان من الضروري بالنسبة له تأكيد قيمة العنصر الذي حل محل أيادي الإله.
“الملك جريد!”
في اللحظة التي أصبح فيها جريد متيقظ لهذا ، ظهر وميض من الضوء من الدائرة الذهبية الصغيرة. كانت قوة غضب الإلهة أضعف بأربع مرات من عقاب الإلهة ، ولكن كان من الممكن دائمًا إبقائها نشطة لأنها تستهلك موارد أقل. ضرب جريد بوميض الضوء. وقع انفجار في النقطة التي كان فيها جريد واقف ، مما تسبب في شعور أتباع ريبيكا بالرهبة بينما تأوه الشيوخ.
“قداستكم! لماذا تهاجم فجأة؟ لا تجرؤ على قتله!”
“هيوك…!”
“لا ، هذا الشخص…”
‘شاهدني ، إيزابيل تشان! سأريك قتال رجل.’ امتلأت عينا داميان بهذه الرغبة وهو ينظر إليها.
لماذا عومل البابا على أنه الشرير؟ منذ متى كان الشيوخ يحبون جريد كثيرًا؟ أصيب داميان بالحرج من موقف الشيوخ وبدأ في التعرق بعصبية. ثم أزيل الدخان ببطء من منطقة الانفجار ، وظهر جريد هناك سالم.
‘ما هذا؟’
‘كيف؟’
[تزيد نعمة الإلهة من إحصائياتك وأعضاء فريقك بنسبة 15٪ لمدة 7 دقائق ، وتبطل ضربة واحدة ، وستخلق درعًا يمتص 12،000 ضرر.]
استهلك غضب الإلهة طاقة سحرية أقل وكان له ضرر أدنى أعلى. بغض النظر عن مدى ارتفاع المقاومة السحرية لجريد ، يجب أن يكون من الممكن لداميان أن يتسبب في ضرر ثابت 7،000 لجريد. وجد داميان صعوبة في فهم سبب عدم إصابة جريد بجروح.
“سأبتهج لقداستك!”
“هيوك…!”
ارتبك داميان عندما صُدم الشيوخ ، رغم أنهم لم يظهروا ذلك بسبب وضعهم. في هذه الأثناء ، لم يستطع الأعضاء العاديون في كنيسة ريبيكا إغلاق أفواههم. كان أمامهم مشهد يتجاوز الفطرة السليمة. كانت شفرة عاجية جميلة تتحرك وحدها في الهواء و تحرس جريد.
“ما هذا؟”
ثم حلقت أيدي الإله الشفافة حول جريد. شعر جريد بأنه لا يزال ناقص وسأل الشيوخ المبتهجين ، “أيها الشيوخ ، هل يمكنكم المشاركة أيضًا؟ ساعد البابا في قتاله معي…”
ارتبك داميان عندما صُدم الشيوخ ، رغم أنهم لم يظهروا ذلك بسبب وضعهم. في هذه الأثناء ، لم يستطع الأعضاء العاديون في كنيسة ريبيكا إغلاق أفواههم. كان أمامهم مشهد يتجاوز الفطرة السليمة. كانت شفرة عاجية جميلة تتحرك وحدها في الهواء و تحرس جريد.
ارتبك داميان عندما صُدم الشيوخ ، رغم أنهم لم يظهروا ذلك بسبب وضعهم. في هذه الأثناء ، لم يستطع الأعضاء العاديون في كنيسة ريبيكا إغلاق أفواههم. كان أمامهم مشهد يتجاوز الفطرة السليمة. كانت شفرة عاجية جميلة تتحرك وحدها في الهواء و تحرس جريد.
صحيح. حلت شفرة محل دور أيادي الإله.
وميض! وميض! وميض!
‘ما هذا؟’
“سأبتهج لقداستك!”
كان البافارنيوم العنصر الحصري لسليل باجما. لم يعرف الآخرون الأسرار والوظائف المخبأة بداخله. لذلك ، كان من المستحيل على داميان وأتباعه الآخرين معرفة أن النصل الذي ظهر للتو قد صنع من أيدي الإله. في هذه الأثناء ، قام جريد بتحليل شفرة تهدف إلى الآلهة.
“قداستكم! لماذا تهاجم فجأة؟ لا تجرؤ على قتله!”
‘معدل رد الفعل هو نفسه عندما كانت أيادي الإله.’
‘في الوقت الحالي ، ليس لدي أيدي الإله.’
كان هذا طبيعيا. قام البافارنيوم بحماية جريد واستجاب للأعداء بنفس السرعة ، سواء كان على شكل قرص أو أيادي الإله. كان من السهل التنبؤ بأن هذا سيبقى على حاله حتى بعد أن أصبح شفرة. كان هناك شيء واحد مفاجئ.
‘الفرق عندما يكون لدي المطرقة هو مثل الفرق بين السماء والأرض.’
‘يبدو أن الضرر الكلي الذي يمكن أن تتلقاه قد ازداد؟’
وعيًا بنظرة إيزابيل ، لم يفقد داميان روحه القتالية. ظهرت دائرة سحرية ذهبية صغيرة فوق كتف داميان الأيسر وهو يمسك بسيفه. كان الأمر أشبه بنسخة مصغرة من الدوائر السحرية التي ظهرت عند استخدام ** عقاب الإلهة.
عادة ما يتجمد البافارنيوم لفترة من الوقت بمجرد أن يتلقى ضررًا يتجاوز مقدارًا معينًا ويفقد وظيفته الأصلية. ستصبح الأقراص وأيادي الإله صلبة لمدة ثانية واحدة في كل مرة تلقت فيها أكثر من 10،000 ضرر ، ومع ذلك تحمل النصل 10،000 وما زال على ما يرام.
‘كيف؟’
‘هل لأن كمية البافارنيوم في النصل أكثر مما كان عليه في أيدي الإله؟ أم أنها نتيجة دمجها مع معادن أخرى؟’
ومع ذلك ، لم يستطع داميان التراجع منذ اللحظة التي وافق فيها على المبارزة مع جريد. كيف يمكن أن يُظهر الضعف أمام مئات من أعضاء الكنيسة الذين كانوا يهتفون له؟
كان من المحتمل أن يكون بسبب كليهما. ابتسم جريد بارتياح واستفز داميان ، “لماذا لا تجرب هجومًا مناسبًا بدلاً من هذا الهجوم الصغير؟”
[بدأت طاقة القتال للملك البطل في الغليان!]
كانت رؤية جريد الآن أعلى من المعتاد. كان يعلم أن داميان كان يراقب إيزابيل التي كانت وسط الحشد.
كان وجه داميان شاحبًا بالفعل منذ وقت مبكر. لقد تعرض للضرب مثل الكلب من قبل سيف التنوير ، لذلك لم يستطع إلا الشعور بالخوف الآن. تقلص داميان وفقد روحه القتالية.
“إذا كان ذلك ما تريده!” كما هو متوقع ، أراد داميان إظهار مظهر جميل لإيزابيل ورد على الاستفزاز. إذا كان جريد هو ‘العدو’ وإذا كانت هذه ساحة معركة حقيقية ، فسيضحك. تم إنشاء دائرتين سحريتين كبيرتين بقطر 3 أمتار فوق أكتاف داميان. عرف جريد ما هي هذه الظاهرة. لقد كانت مقدمة لأقوى مهارة أظهرت كرامة البابا.
أراد أن يكون أفضل شخص للمرأة التي أحبها! اشتعلت روح داميان القتالية مرة أخرى.
“عقاب الآلهة!” أطلق داميان في البداية واحدة فقط من دائرتين سحريتين. انطلق وميض من الضوء وضرب جريد. كان أكبر بما لا يقارن من عقاب الإلهة. هزت موجة الصدمة التي أعقبت ذلك الحديقة بأكملها ، وبدأ أعضاء الكنيسة في السقوط.
جريد لم يأرجح بسيفه ، لكنه تحرك من تلقاء نفسه. للاعتقاد أن الشفرة التي يمكنها فقط أن تمارس قوتها الهجومية قد تسببت بالفعل في الكثير من الضرر لداميان المصقول بالكامل…؟ لم يكن الضرر مختلفًا كثيرًا مقارنة بالوقت الذي أصيب فيه جريد مباشرة.
“هل أنت مجنون؟” كان هناك وابل من الانتقادات من الشيوخ. استاءوا من داميان ، الذي شن هجومًا هائلاً على محسن الكنيسة.
كان من المحتمل أن يكون بسبب كليهما. ابتسم جريد بارتياح واستفز داميان ، “لماذا لا تجرب هجومًا مناسبًا بدلاً من هذا الهجوم الصغير؟”
“من يهتم الآن؟” رفضهم داميان وهو ينظر أمامه. كان عمود الضوء يتعارض مع النصل العاجي. كانت هذه هي اللحظة التي أضعف فيها بسهولة أسلوب البابا الأقوى. تلاشى الوميض ، وتجمدت الشفرة في مكانها ، واهتزت.
“هل أنت مجنون؟” كان هناك وابل من الانتقادات من الشيوخ. استاءوا من داميان ، الذي شن هجومًا هائلاً على محسن الكنيسة.
انحنت شفاة جريد وهو يراقبها. “30،000!”
‘لا يمكننا أن نغضبه…!’ في أذهان الشيوخ ، كان حضور جريد كبيرًا لدرجة أنه كان مشابهًا للإلهة. لم يمض وقت طويل قبل أن يحصل جريد على نقطة إحصائية جديدة للإلهية.
لقد كان دمارا هائلا 30،000. لن يتم تجميد شفرة تهدف إلى الآلهة إلا إذا كان الضرر أكثر من 30،000. يمكن أن تمتص 20،000 ضرر أكثر من أيدي الإله.
بناءً على الأداء ، فإن السيف أفضل بكثير من أيدي الإله. ومع ذلك ، أحتاج إلى إلقاء نظرة على فعاليته في المباراة.
“ربما ليس سيئًا… إيه؟”
لماذا عومل البابا على أنه الشرير؟ منذ متى كان الشيوخ يحبون جريد كثيرًا؟ أصيب داميان بالحرج من موقف الشيوخ وبدأ في التعرق بعصبية. ثم أزيل الدخان ببطء من منطقة الانفجار ، وظهر جريد هناك سالم.
لم تنتهِ الحالة المجمدة لـ شفرة تهدف إلى الآلهة بعد! هاجم داميان خلال هذه الفجوة. تم إطلاق وميض جديد من إحدى الدوائر السحرية الضخمة ، ووصل إلى جريد.
[يزيد تجسيد الضوء من قوة هجومك وفريقك بنسبة 20٪ لمدة 5 دقائق.]
‘هذا سيء!’
“عقاب الآلهة!” أطلق داميان في البداية واحدة فقط من دائرتين سحريتين. انطلق وميض من الضوء وضرب جريد. كان أكبر بما لا يقارن من عقاب الإلهة. هزت موجة الصدمة التي أعقبت ذلك الحديقة بأكملها ، وبدأ أعضاء الكنيسة في السقوط.
كان هذا النصل لا يزال مجمد! لقد كان عبئًا على جريد أن يتلقى هذا الهجوم الذي من شأنه أن يلحق 70،000 ضرر على الأقل.
“إذا كان ذلك ما تريده!” كما هو متوقع ، أراد داميان إظهار مظهر جميل لإيزابيل ورد على الاستفزاز. إذا كان جريد هو ‘العدو’ وإذا كانت هذه ساحة معركة حقيقية ، فسيضحك. تم إنشاء دائرتين سحريتين كبيرتين بقطر 3 أمتار فوق أكتاف داميان. عرف جريد ما هي هذه الظاهرة. لقد كانت مقدمة لأقوى مهارة أظهرت كرامة البابا.
‘… انتظر؟’ توقف جريد تمامًا بينما كان يحاول أرجحة سيف التنوير لتعويض بعض الضرر. ثم أخرج مطرقة الحداد للذهاب ضد الآلهة من مخزونه. قابلت المطرقة وميض الضوء الذي كان على وشك أن يصطدم بصدر جريد.
[لقد عانيت من 8،170 ضرر.]
“هات…!” انفجر جريد من الضحك. وأشار إلى أن المطرقة كانت مصنوعة أيضًا من البافارنيوم ثم بدء برقصة السيف. كانت رقصة السيف تجاوز. غلى الغلاف الجوي المحيط بجريد. زادت قوته الهجومية وتحولت هجماته إلى هجمات بعيدة المدى.
‘شاهدني ، إيزابيل تشان! سأريك قتال رجل.’ امتلأت عينا داميان بهذه الرغبة وهو ينظر إليها.
“كواك!”
ألم تكن هذه عملية احتيال؟ لم يستطع داميان القتال إلا في قتال متلاحم ، لذلك أصبح من الصعب عليه التعامل مع جريد ، الذي بدأ في الطيران بعيدًا. كان على داميان أن ينشئ درعًا وينحني مثل السلحفاة بينما يضيق المسافة ببطء. على عكس جريد الذي كان بإمكانه التحرك بحرية أثناء أرجحة سيفه ، كان على داميان إطلاق السحر أثناء الاختباء خلف درع. تسبب هذا في انخفاض معدل إصابته بشكل كبير. في هذا الوقت ، تم توجيه درع داميان أمامه. تم نصبه كجدار لصد العديد من الضربات باستمرار. هذا يعني أن النصل الذي يهدف إلى الآلهة اخترق جانب داميان غير المحمي بسهولة.
بادئ ذي بدء ، كان يحب مطرقة الحدادة كثيرًا. لم يكن يريد التخلي عن مطرقة الحداد للذهاب ضد الآلهة مما زاد من احتمالية صنع عناصر ذات تصنيف خرافي مع تقليل احتمال جعل العناصر العادية والنادرة مصنفة إلى 0٪.
[لقد عانيت من 8،170 ضرر.]
ثم حلقت أيدي الإله الشفافة حول جريد. شعر جريد بأنه لا يزال ناقص وسأل الشيوخ المبتهجين ، “أيها الشيوخ ، هل يمكنكم المشاركة أيضًا؟ ساعد البابا في قتاله معي…”
“كيوك؟”
وميض! وميض! وميض!
جريد لم يأرجح بسيفه ، لكنه تحرك من تلقاء نفسه. للاعتقاد أن الشفرة التي يمكنها فقط أن تمارس قوتها الهجومية قد تسببت بالفعل في الكثير من الضرر لداميان المصقول بالكامل…؟ لم يكن الضرر مختلفًا كثيرًا مقارنة بالوقت الذي أصيب فيه جريد مباشرة.
وميض! وميض! وميض!
نزلت قشعريرة بالعمود الفقري لـ داميان.
‘يبدو أن الضرر الكلي الذي يمكن أن تتلقاه قد ازداد؟’
“ربط.” استخدمت جريد الحركة الحرة لتظهر بجانب داميان واستخدم مهارة فن المبارزة الجديدة.
‘ما زلت حزينًا بعض الشيء.’
“انـ~انتظر لحظة! وقت!” صرخ داميان ، لكن جريد لم يتوقف. في سياق رقصة السيف ، سقطت شفرة التنوير من السيف واستبدلت بالشفرة التي تهدف إلى الآلهة. كان هذا ولادة السيف المصوب على الآلهة.
‘شاهدني ، إيزابيل تشان! سأريك قتال رجل.’ امتلأت عينا داميان بهذه الرغبة وهو ينظر إليها.
“أليس من المقبول أن تموت في وضع السجال على أي حال؟”
“لا ، هذا الشخص…”
“لا أشعر أنني بحالة جيدة…!” صرخ داميان على وجه السرعة ، ولكن لا يزال لدى جريد العديد من الأشياء للتحقق منها. لم يكن من المجدي أن يقوم جريد بإيقاف الصدام الآن. أرجح جريد بالسيف ، وسقطت صاعقة فوق رأس داميان بينما ظهرت السحب الذهبية في السماء.
“هيوك…!”
ثم حلقت أيدي الإله الشفافة حول جريد. شعر جريد بأنه لا يزال ناقص وسأل الشيوخ المبتهجين ، “أيها الشيوخ ، هل يمكنكم المشاركة أيضًا؟ ساعد البابا في قتاله معي…”
أراد أن يكون أفضل شخص للمرأة التي أحبها! اشتعلت روح داميان القتالية مرة أخرى.
هز الشيوخ رؤوسهم. كانوا مرعوبين بشكل لا يصدق عندما نظروا إلى جريد ، الذي كان على ما يرام تمامًا ، ثم إلى داميان ، الذي أصيب على الأرض.
كان هذا طبيعيا. قام البافارنيوم بحماية جريد واستجاب للأعداء بنفس السرعة ، سواء كان على شكل قرص أو أيادي الإله. كان من السهل التنبؤ بأن هذا سيبقى على حاله حتى بعد أن أصبح شفرة. كان هناك شيء واحد مفاجئ.
‘لا يمكننا أن نغضبه…!’ في أذهان الشيوخ ، كان حضور جريد كبيرًا لدرجة أنه كان مشابهًا للإلهة. لم يمض وقت طويل قبل أن يحصل جريد على نقطة إحصائية جديدة للإلهية.
[لقد اكتشفت شخصًا قويًا في هذا العصر!]
ترجمة : Don Kol
كان وجه داميان شاحبًا بالفعل منذ وقت مبكر. لقد تعرض للضرب مثل الكلب من قبل سيف التنوير ، لذلك لم يستطع إلا الشعور بالخوف الآن. تقلص داميان وفقد روحه القتالية.
استهلك غضب الإلهة طاقة سحرية أقل وكان له ضرر أدنى أعلى. بغض النظر عن مدى ارتفاع المقاومة السحرية لجريد ، يجب أن يكون من الممكن لداميان أن يتسبب في ضرر ثابت 7،000 لجريد. وجد داميان صعوبة في فهم سبب عدم إصابة جريد بجروح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
