الفصل 906
‘… خطر.’
ترجمة : Don Kol
في اللحظة التي تحطمت فيها فالهالا العاطفة اللانهائية ، شعر الاستنساخ بعاطفة قاتمة لأول مرة منذ ولادته. سيطرت عليه مشاعر عدم الأمان والخوف.
جعل الألم الرهيب عقله وجسده يرتعشان.
درع مفقود. لا يمكن إصلاحه.
“احتضان ليفيل!” استخدمت يوفيمينا مهارة كانت قد أدخرتها. كان ليفيل إلهًا محليًا يخدمه الرهبان ، وطلبت منه حماية جريد من شفرات الطاقة.
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
“موجة القتل المترابط”. أطلق الاستنساخ العنان لهجوم خطير.
[تفعيل تسلسل الحماية حسب ولادتك. في الثواني الخمس المقبلة ، تم وضع الصحة عند الحد الأدنى ولا يمكنك أن تموت.
اخترقه سيف جريد مرة أخرى ، وتأوه الاستنساخ. “آه…”
اخترق الفشل قلب جريد.
جعل الألم الرهيب عقله وجسده يرتعشان.
كان الاستنساخ قد نسخ قدرات جريد الجسدية عندما دخل أرخبيل بيهين. ثم بينما كان يعيش في الجحيم ، قام الاستنساخ بالصيد ورفع مستواه متجاوزًا المستوى 400. شهدت إحصائياته الإستيقاظ الرابع ، لكنه لم يكن تطورًا ساحقًا مقارنة بالإحصائيات التي يتمتع بها جريد من صنع العناصر.
‘تدمير؟’
“كيوك…!” وقف جريد على مفترق طرق الحياة والموت.
لم يكن يريد ذلك. لم يكن يريد أن يختفي.
“أربع ثوان” ، قال بينما كان يضغط على سيف التنوير بشكل أعمق في قلب جريد. ثلاث ثوان.
“الإسوداد!” وبالكاد تمكن الاستنساخ من الصراخ والدماء تتدفق من فمه. كان عليه أن يدمر جريد ويأخذ مكان جريد. محاطًا بالسحر الشيطاني ، بدأ جلد الاستنساخ يبيض ونما شعره الأسود.
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
[زادت قدراتك الجسدية بشكل كبير.]
‘تدمير؟’
[تم فتح مهارة الاندماج الدوران المترابط.]
ومع ذلك ، فإن إتقان مهاراته كان مختلفًا. اعتمد الاستنساخ فقط على مهارة فن المبارزة لباجما ، على عكس جريد الذي حصل على قوة الملك البطل وتقنية السيف للملك غير المهزوم. تم تطوير مهاراته في المبارزة إلى مستوى أعلى من جريد ، وكان قادرًا على استخدام مجموعة متنوعة من رقصات السيف. كان ذلك ممكنًا فقط عندما استخدم الاسوداد لتعزيز قدراته البدنية.
[تم فتح مهارة الاندماج قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.]
“أنا أنت” ، دخل صوت الاستنساخ المخيف إلى آذان جريد الملتقطة. أدرك جريد أن الاستنساخ أراد أن يغتصب وجوده تمامًا. لقد كان مرعوبًا تمامًا لأن الاستنساخ قد تطور على هذا النحو ويهدده الآن.
[تم فتح فن المبارزة لـ باجما ، روعة.]
“أربع ثوان” ، قال بينما كان يضغط على سيف التنوير بشكل أعمق في قلب جريد. ثلاث ثوان.
كان الاستنساخ قد نسخ قدرات جريد الجسدية عندما دخل أرخبيل بيهين. ثم بينما كان يعيش في الجحيم ، قام الاستنساخ بالصيد ورفع مستواه متجاوزًا المستوى 400. شهدت إحصائياته الإستيقاظ الرابع ، لكنه لم يكن تطورًا ساحقًا مقارنة بالإحصائيات التي يتمتع بها جريد من صنع العناصر.
‘تدمير؟’
ومع ذلك ، فإن إتقان مهاراته كان مختلفًا. اعتمد الاستنساخ فقط على مهارة فن المبارزة لباجما ، على عكس جريد الذي حصل على قوة الملك البطل وتقنية السيف للملك غير المهزوم. تم تطوير مهاراته في المبارزة إلى مستوى أعلى من جريد ، وكان قادرًا على استخدام مجموعة متنوعة من رقصات السيف. كان ذلك ممكنًا فقط عندما استخدم الاسوداد لتعزيز قدراته البدنية.
[تم فتح مهارة الاندماج قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.]
“فن المبارزة لباجما.” صحيح. من أجل اكتساب مهارات اندماج جديدة ورقصات السيف ، كان على جريد رفع إحصائياته. أظهر هذا أن التسوية كانت أكثر أهمية مما كان يعتقد. “قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”
ترجمة : Don Kol
“…!؟” شعر جريد أن الاستنساخ قادم أخيرًا. استخدم الاستنساخ الإسوداد وقام بتحركاته قبل استخدام رقصة السيف ذات الانصهارات الخمسة. ظهرت العشرات من شفرات الطاقة بشكل مستمر.
“فن المبارزة لباجما.” ماتت راندي الاستنساخ في اليوم الذي سقط فيه الاستنساخ في الجحيم. الآن ، كان الاستنساخ وحده. “الدوران المترابط”.
“الربط المتجاوز!” حاول جريد اعتراضهم ، لكن ذلك كان مستحيلاً. كان ذلك بسبب تناثر العشرات من شفرات الطاقة التي تطير باتجاه جريد في كل مكان.
“أنا جريد.”
“…!؟” ارتبك جريد حيث اختفت العشرات من شفرات الطاقة عن الأنظار.
“سعال!” الشخص الذي كان يسعل الدم هو الاستنساخ وليس جريد. على عكس تنبؤات المتفرجين ، كان الاستنساخ هو الذي سقط.
“الزعيم!” رنت صرخة نوي اليائسة. غيّرت شفرة تهدف إلى الآلهة مسارها فجأة وحلّقت فوق رأس جريد.
“…”
‘هذا…!’ رفع جريد الخائف رأسه نحو السماء. رأى شفرات الطاقة تملأ السماء. لقد كان مشهدًا رائعًا ، يشبه إلى حد كبير ظهور الشفق القطبي.
“الزعيم!” رنت صرخة نوي اليائسة. غيّرت شفرة تهدف إلى الآلهة مسارها فجأة وحلّقت فوق رأس جريد.
“دوران!” كان في عالم الغريزة. تفاجأ جريد لأن قوة تقنية السيف ذات الانصهارات الخمسة كانت أكبر مما كان يتصور. سقطت العشرات من شفرات الطاقة المنتشرة في السماء باتجاه رأس جريد بينما يرقص الجزء العلوي من السيف.
“أوه!” هتف المتفرجون. كانوا يعلمون أن جريد كان يهدف إلى تدمير متبادل مع الاستنساخ.
“احتضان ليفيل!” استخدمت يوفيمينا مهارة كانت قد أدخرتها. كان ليفيل إلهًا محليًا يخدمه الرهبان ، وطلبت منه حماية جريد من شفرات الطاقة.
“أنت…!” تم الاستيلاء على جريد بالكامل من قبل أيدي الإله الأربعة وفقد حريته تمامًا. كانت ذراعيه مفتوحتين كما لو كان مسمرًا على الصليب. كانت قدرة الاستنساخ على التحكم في أيدي الإله أعلى بعدة مرات من قدرة جريد.
“السهم الحاجز!” أطلقت جيشوكا عشرات السهام على رأس جريد. كانت هذه أيضًا مهارة دفاعية. أرادت جيشوكا من الأسهم الحاجزة لحراسة جريد.
“…!؟”
“جلالتك!”
“جريد!”
“جريد!”
سيكون من الكذب القول إن جريد لم يشعر بأي تعاطف مع الاستنساخ. شعر جريد بعدم الارتياح عندما كان يفكر في الشعور بالوحدة والارتباك الذي شعر به الاستنساخ ، الذي ولد لقتل جريد. ومع ذلك ، كان الاستنساخ تهديدًا لـ جريد ومملكته. إذا وضعنا الرحمة جانباً ، كان الاستنساخ خصمًا يجب قتله. ضرب جريد حلق الاستنساخ. بعد أن فقد درعه ، تم إضعاف الاستنساخ بشكل لا نهائي ، وقرر جريد أن هذه هي النهاية.
كشف لاويل سحر الرياح لتغيير مسار السيف ، في محاولة لإضعاف القوة. في هذه الأثناء ، حاول ذروة السيف اعتراض شفرات الطاقة. ومع ذلك ، كان تفكيرًا بالتمني. تجاوزت القوة الهجومية لقمة موجة القتل المترابط المتجاوز قوة المهارات المستخدمة من قبل الخدم الجديرين العشرة. يبدو أنه يحتقر الخدم الجديرين العشرة حيث تدفقت الأمطار الغزيرة لشفرات الطاقة باتجاه رأس جريد. كان جريد يستخدم بالفعل دوران ، وابتلع السيف الدوار شفرات الطاقة المتدفقة من السماء. ومع ذلك ، كان فعالا جزئيا فقط. كان من المستحيل الهجوم المضاد ضد العشرات من شفرات الطاقة المتساقطة بحركة واحدة.
[تم إنشاء درع وقائي يحتوي على الصحة التي فقدت في اللحظة الأخيرة. طوال مدة الدرع ، ستزداد قابلية التكيف مع التضاريس بنسبة 100٪ بينما ستزيد سرعة الحركة والدفاع بنسبة 10٪.]
“سعال!” مغطًا بالدم ، سقط جريد على ركبتيه. تم إطلاق بعض شفرات الطاقة التي دخلت المنطقة المحيطة به باتجاه الاستنساخ.
“السهم الحاجز!” أطلقت جيشوكا عشرات السهام على رأس جريد. كانت هذه أيضًا مهارة دفاعية. أرادت جيشوكا من الأسهم الحاجزة لحراسة جريد.
“أوه!” هتف المتفرجون. كانوا يعلمون أن جريد كان يهدف إلى تدمير متبادل مع الاستنساخ.
كان يستخدم نفس الهجوم المضاد مثل جريد لإعادة الهجمات إلى جريد…؟ اعتقد المشاهدون أن جريد سيموت وحده.
ومع ذلك ، لم يكن الاستنساخ خصمًا سهلاً. “دوران”.
كانت هذه النهاية. تنبأ الاستنساخ بموت جريد. نظر إلى المستقبل الذي سيحل محله. شددت أيادي الإله قبضتها على أذرع جريد ، مما أجبره على البقاء.
كان يستخدم نفس الهجوم المضاد مثل جريد لإعادة الهجمات إلى جريد…؟ اعتقد المشاهدون أن جريد سيموت وحده.
ومع ذلك ، لا يزال الاستنساخ يحمل ورقة رابحة. “فن المبارزة لـ باجما ، روعة.”
“دوران!” ثم ظهر جريد أخر بجانب جريد الحقيقي وظهر الاستنساخ. كانت راندي. استخدمت راندي الهجوم المضاد ضد الهجوم المضاد ، مهددة الاستنساخ. في الماضي ، استدعى الاستنساخ راندي آخرى ، تمامًا مثل جريد.
“جريد!”
“فن المبارزة لباجما.” ماتت راندي الاستنساخ في اليوم الذي سقط فيه الاستنساخ في الجحيم. الآن ، كان الاستنساخ وحده. “الدوران المترابط”.
درع مفقود. لا يمكن إصلاحه.
تم تفعيل الهجمات المضادة بشكل مستمر! طارت شفرات الطاقة التي تم تعزيزها من خلال الهجمات المرتدة المتتالية نحو جريد.
“أنا جريد.”
[لقد فقدت أكثر من 70٪ من أقصى صحتك.]
“فن المبارزة لباجما.” صحيح. من أجل اكتساب مهارات اندماج جديدة ورقصات السيف ، كان على جريد رفع إحصائياته. أظهر هذا أن التسوية كانت أكثر أهمية مما كان يعتقد. “قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”
[تم تنشيط تأثير عنوان الملك الأول.]
“دوران!” كان في عالم الغريزة. تفاجأ جريد لأن قوة تقنية السيف ذات الانصهارات الخمسة كانت أكبر مما كان يتصور. سقطت العشرات من شفرات الطاقة المنتشرة في السماء باتجاه رأس جريد بينما يرقص الجزء العلوي من السيف.
[تم إنشاء درع وقائي يحتوي على الصحة التي فقدت في اللحظة الأخيرة. طوال مدة الدرع ، ستزداد قابلية التكيف مع التضاريس بنسبة 100٪ بينما ستزيد سرعة الحركة والدفاع بنسبة 10٪.]
استخدم الاستنساخ قتل.
“كيوك…!” وقف جريد على مفترق طرق الحياة والموت.
[لقد فقدت أكثر من 70٪ من أقصى صحتك.]
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
“ارفع يدك عنه الآن!” صرخ أسموفيل وخدمه الجديرين العشرة. قصفوا جميعًا الاستنساخ لإبعاده عن جريد.
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
“الزعيم!” رنت صرخة نوي اليائسة. غيّرت شفرة تهدف إلى الآلهة مسارها فجأة وحلّقت فوق رأس جريد.
بالطبع ، كان لا يزال من السابق لأوانه الاستسلام. خمس ثوان كانت رائعة. دخل جريد لتوه الحالة الخالدة بينما كان خلود الاستنساخ يقترب من نهايته.
“الزعيم!” رنت صرخة نوي اليائسة. غيّرت شفرة تهدف إلى الآلهة مسارها فجأة وحلّقت فوق رأس جريد.
“الإسوداد!” شعر جريد بالأمل ورفع كل قوته.
الهجوم الذي تم إطلاقه على الفور هدد الاستنساخ. رأى جريد فرصة للفوز حتى تدخلت أيدي الإله!
“موجة القتل المترابط”. أطلق الاستنساخ العنان لهجوم خطير.
“تحرك بحرية!” استخدم جريد المهارة التي تجنبت جميع المهارات غير المستهدفة واقترب من الاستنساخ. “هبوط!”
“تحرك بحرية!” استخدم جريد المهارة التي تجنبت جميع المهارات غير المستهدفة واقترب من الاستنساخ. “هبوط!”
كشف لاويل سحر الرياح لتغيير مسار السيف ، في محاولة لإضعاف القوة. في هذه الأثناء ، حاول ذروة السيف اعتراض شفرات الطاقة. ومع ذلك ، كان تفكيرًا بالتمني. تجاوزت القوة الهجومية لقمة موجة القتل المترابط المتجاوز قوة المهارات المستخدمة من قبل الخدم الجديرين العشرة. يبدو أنه يحتقر الخدم الجديرين العشرة حيث تدفقت الأمطار الغزيرة لشفرات الطاقة باتجاه رأس جريد. كان جريد يستخدم بالفعل دوران ، وابتلع السيف الدوار شفرات الطاقة المتدفقة من السماء. ومع ذلك ، كان فعالا جزئيا فقط. كان من المستحيل الهجوم المضاد ضد العشرات من شفرات الطاقة المتساقطة بحركة واحدة.
الهجوم الذي تم إطلاقه على الفور هدد الاستنساخ. رأى جريد فرصة للفوز حتى تدخلت أيدي الإله!
“سعال!” مغطًا بالدم ، سقط جريد على ركبتيه. تم إطلاق بعض شفرات الطاقة التي دخلت المنطقة المحيطة به باتجاه الاستنساخ.
“…!؟”
“دوران!” كان في عالم الغريزة. تفاجأ جريد لأن قوة تقنية السيف ذات الانصهارات الخمسة كانت أكبر مما كان يتصور. سقطت العشرات من شفرات الطاقة المنتشرة في السماء باتجاه رأس جريد بينما يرقص الجزء العلوي من السيف.
لم يتم تشغيل الإسقاط لأن أيدي الإله طارت فوقه وقيدت ذراعي جريد.
كان هذا هو الوقت المتبقي لخلود جريد. علم الاستنساخ أن جريد سيموت قريبًا جدًا. كان يعتقد أنه إذا تمسك حتى نهاية خلود جريد ، فإنه سيفوز بالتأكيد. بالطبع ، المتغيرات موجودة.
“أنت…!” تم الاستيلاء على جريد بالكامل من قبل أيدي الإله الأربعة وفقد حريته تمامًا. كانت ذراعيه مفتوحتين كما لو كان مسمرًا على الصليب. كانت قدرة الاستنساخ على التحكم في أيدي الإله أعلى بعدة مرات من قدرة جريد.
سيكون من الكذب القول إن جريد لم يشعر بأي تعاطف مع الاستنساخ. شعر جريد بعدم الارتياح عندما كان يفكر في الشعور بالوحدة والارتباك الذي شعر به الاستنساخ ، الذي ولد لقتل جريد. ومع ذلك ، كان الاستنساخ تهديدًا لـ جريد ومملكته. إذا وضعنا الرحمة جانباً ، كان الاستنساخ خصمًا يجب قتله. ضرب جريد حلق الاستنساخ. بعد أن فقد درعه ، تم إضعاف الاستنساخ بشكل لا نهائي ، وقرر جريد أن هذه هي النهاية.
“أنا أنت” ، دخل صوت الاستنساخ المخيف إلى آذان جريد الملتقطة. أدرك جريد أن الاستنساخ أراد أن يغتصب وجوده تمامًا. لقد كان مرعوبًا تمامًا لأن الاستنساخ قد تطور على هذا النحو ويهدده الآن.
كان هناك وميض آخر من الضوء أزعج رؤيتهم حيث سمع صوت ثقب الجلد واللحم والعظام. كان الوميض من الهجمات المرتبطة لعنصر الضوء و شفرة تهدف إلى الآلهة. نعم.
“أنت…” كان جريد متأكد. “يجب أن تموت!”
[تفعيل تسلسل الحماية حسب ولادتك. في الثواني الخمس المقبلة ، تم وضع الصحة عند الحد الأدنى ولا يمكنك أن تموت.
فقط الاختفاء الكامل للإستنساخ سيضمن سلامته. حدد جريد هذا بعيون قاتلة. في الوقت نفسه ، ظهرت ابتسامة على وجه الاستنساخ. نعم ، كانت ابتسامة واضحة. “أنت الذي سيموت.”
‘تدمير؟’
كان الاستنساخ يتطور حتى في هذه اللحظة. في عملية الشعور بالخوف من الموت والشعور بفرحة التحرر من الموت ، يمكن للاستنساخ أن يختبر مشاعر مختلفة. الآن كان يحلم حقًا.
“موجة القتل المترابط”. أطلق الاستنساخ العنان لهجوم خطير.
“أنا جريد.”
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
“…!”
“أربع ثوان” ، قال بينما كان يضغط على سيف التنوير بشكل أعمق في قلب جريد. ثلاث ثوان.
اخترق الفشل قلب جريد.
جعل الألم الرهيب عقله وجسده يرتعشان.
تتانج! تتانج!
كانت هذه النهاية. تنبأ الاستنساخ بموت جريد. نظر إلى المستقبل الذي سيحل محله. شددت أيادي الإله قبضتها على أذرع جريد ، مما أجبره على البقاء.
ثم أخرج الاستنساخ المطرقة وضرب الفشل عدة مرات ، وحول الفشل إلى سيف التنوير.
“…!؟” ارتبك جريد حيث اختفت العشرات من شفرات الطاقة عن الأنظار.
“أربع ثوان” ، قال بينما كان يضغط على سيف التنوير بشكل أعمق في قلب جريد. ثلاث ثوان.
درع مفقود. لا يمكن إصلاحه.
كان هذا هو الوقت المتبقي لخلود جريد. علم الاستنساخ أن جريد سيموت قريبًا جدًا. كان يعتقد أنه إذا تمسك حتى نهاية خلود جريد ، فإنه سيفوز بالتأكيد. بالطبع ، المتغيرات موجودة.
“أنا جريد.”
“ارفع يدك عنه الآن!” صرخ أسموفيل وخدمه الجديرين العشرة. قصفوا جميعًا الاستنساخ لإبعاده عن جريد.
بالطبع ، كان لا يزال من السابق لأوانه الاستسلام. خمس ثوان كانت رائعة. دخل جريد لتوه الحالة الخالدة بينما كان خلود الاستنساخ يقترب من نهايته.
ومع ذلك ، لا يزال الاستنساخ يحمل ورقة رابحة. “فن المبارزة لـ باجما ، روعة.”
فقط الاختفاء الكامل للإستنساخ سيضمن سلامته. حدد جريد هذا بعيون قاتلة. في الوقت نفسه ، ظهرت ابتسامة على وجه الاستنساخ. نعم ، كانت ابتسامة واضحة. “أنت الذي سيموت.”
وميض! انبثق ضوء أبيض لامع من السيف الذي اخترق قلب جريد ، مما تسبب في جعل الخدم الجديرين العشرة و أسموفيل عمي.
“أوه!” هتف المتفرجون. كانوا يعلمون أن جريد كان يهدف إلى تدمير متبادل مع الاستنساخ.
“ثانية واحدة.”
“أنت…” كان جريد متأكد. “يجب أن تموت!”
كانت هذه النهاية. تنبأ الاستنساخ بموت جريد. نظر إلى المستقبل الذي سيحل محله. شددت أيادي الإله قبضتها على أذرع جريد ، مما أجبره على البقاء.
[تم فتح فن المبارزة لـ باجما ، روعة.]
“النتيجة. موتك.”
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
استخدم الاستنساخ قتل.
“سعال!” مغطًا بالدم ، سقط جريد على ركبتيه. تم إطلاق بعض شفرات الطاقة التي دخلت المنطقة المحيطة به باتجاه الاستنساخ.
“…!؟”
‘هذا…!’ رفع جريد الخائف رأسه نحو السماء. رأى شفرات الطاقة تملأ السماء. لقد كان مشهدًا رائعًا ، يشبه إلى حد كبير ظهور الشفق القطبي.
كان هناك وميض آخر من الضوء أزعج رؤيتهم حيث سمع صوت ثقب الجلد واللحم والعظام. كان الوميض من الهجمات المرتبطة لعنصر الضوء و شفرة تهدف إلى الآلهة. نعم.
“دوران!” كان في عالم الغريزة. تفاجأ جريد لأن قوة تقنية السيف ذات الانصهارات الخمسة كانت أكبر مما كان يتصور. سقطت العشرات من شفرات الطاقة المنتشرة في السماء باتجاه رأس جريد بينما يرقص الجزء العلوي من السيف.
“سعال!” الشخص الذي كان يسعل الدم هو الاستنساخ وليس جريد. على عكس تنبؤات المتفرجين ، كان الاستنساخ هو الذي سقط.
[زادت قدراتك الجسدية بشكل كبير.]
“هل لديك أيضًا رونية الظلام؟” حرر جريد نفسه من أيدي الإله التي ارتبكت بعد سقوط سيدهم.
ومع ذلك ، فإن إتقان مهاراته كان مختلفًا. اعتمد الاستنساخ فقط على مهارة فن المبارزة لباجما ، على عكس جريد الذي حصل على قوة الملك البطل وتقنية السيف للملك غير المهزوم. تم تطوير مهاراته في المبارزة إلى مستوى أعلى من جريد ، وكان قادرًا على استخدام مجموعة متنوعة من رقصات السيف. كان ذلك ممكنًا فقط عندما استخدم الاسوداد لتعزيز قدراته البدنية.
“…” لم يرد الاستنساخ. لقد جثا على ركبتيه فقط وسعل دما.
فقط الاختفاء الكامل للإستنساخ سيضمن سلامته. حدد جريد هذا بعيون قاتلة. في الوقت نفسه ، ظهرت ابتسامة على وجه الاستنساخ. نعم ، كانت ابتسامة واضحة. “أنت الذي سيموت.”
سأل جريد مرة أخرى ، “لو كنت قد استخدمت قوة الرونية ، هل كنت ستنسخ هذه القوة كما فعلت بالدروع والسيف؟”
“سعال!” مغطًا بالدم ، سقط جريد على ركبتيه. تم إطلاق بعض شفرات الطاقة التي دخلت المنطقة المحيطة به باتجاه الاستنساخ.
“…”
“دوران!” كان في عالم الغريزة. تفاجأ جريد لأن قوة تقنية السيف ذات الانصهارات الخمسة كانت أكبر مما كان يتصور. سقطت العشرات من شفرات الطاقة المنتشرة في السماء باتجاه رأس جريد بينما يرقص الجزء العلوي من السيف.
“رجل ماكر.”
“…!؟” شعر جريد أن الاستنساخ قادم أخيرًا. استخدم الاستنساخ الإسوداد وقام بتحركاته قبل استخدام رقصة السيف ذات الانصهارات الخمسة. ظهرت العشرات من شفرات الطاقة بشكل مستمر.
سيكون من الكذب القول إن جريد لم يشعر بأي تعاطف مع الاستنساخ. شعر جريد بعدم الارتياح عندما كان يفكر في الشعور بالوحدة والارتباك الذي شعر به الاستنساخ ، الذي ولد لقتل جريد. ومع ذلك ، كان الاستنساخ تهديدًا لـ جريد ومملكته. إذا وضعنا الرحمة جانباً ، كان الاستنساخ خصمًا يجب قتله. ضرب جريد حلق الاستنساخ. بعد أن فقد درعه ، تم إضعاف الاستنساخ بشكل لا نهائي ، وقرر جريد أن هذه هي النهاية.
ومع ذلك ، فإن إتقان مهاراته كان مختلفًا. اعتمد الاستنساخ فقط على مهارة فن المبارزة لباجما ، على عكس جريد الذي حصل على قوة الملك البطل وتقنية السيف للملك غير المهزوم. تم تطوير مهاراته في المبارزة إلى مستوى أعلى من جريد ، وكان قادرًا على استخدام مجموعة متنوعة من رقصات السيف. كان ذلك ممكنًا فقط عندما استخدم الاسوداد لتعزيز قدراته البدنية.
… على الأقل ، حتى عقد الجارديان وسوار الجارديان الذين ارتداهم الاستنساخ لحسن الحظ ، قاموا بتنشيط التأثير لا يقهر.
سيكون من الكذب القول إن جريد لم يشعر بأي تعاطف مع الاستنساخ. شعر جريد بعدم الارتياح عندما كان يفكر في الشعور بالوحدة والارتباك الذي شعر به الاستنساخ ، الذي ولد لقتل جريد. ومع ذلك ، كان الاستنساخ تهديدًا لـ جريد ومملكته. إذا وضعنا الرحمة جانباً ، كان الاستنساخ خصمًا يجب قتله. ضرب جريد حلق الاستنساخ. بعد أن فقد درعه ، تم إضعاف الاستنساخ بشكل لا نهائي ، وقرر جريد أن هذه هي النهاية.
ترجمة : Don Kol
“الإسوداد!” وبالكاد تمكن الاستنساخ من الصراخ والدماء تتدفق من فمه. كان عليه أن يدمر جريد ويأخذ مكان جريد. محاطًا بالسحر الشيطاني ، بدأ جلد الاستنساخ يبيض ونما شعره الأسود.
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
