الفصل 915
‘ما آخر ما توصلت إليه؟’
انحنى هورنت لـ جريد الحائر. لم تكن انحنائة روتينية من شأنها أن تجعل الآخرين يريدون صفعه. انحنى باحترام عميق. “شكرًا لك على اهتمامك خلال السنوات القليلة الماضية. إنني مندهش ويشرفني أنه على الرغم من معرفة النوايا الكامنة وراء سبب مجيئي إلى مملكة مدجج بالعتاد ، فقد راقبتني بدلاً من إزعاجي. أشعر بالحرج من التفكير في الأيام التي كنت مهووسًا فيها بالانتقام منك”.
كان جريد هو الشخص الذي هزم هورنت سابقًا في خمس ثوانٍ فقط. وبالتالي ، كان جريد قادرًا على توقع أن هورنت استاء منه في أعقاب حادثة ‘الخمس ثوان’. حتى…
“ما مدى قوة ذلك…؟”
‘ما هذا؟’
“إدعاء؟”
ماذا كان هذا الاهتمام المحب؟
لا يزال جريد يتذكر بوضوح هجمات الهالة لـ هورنت القوية وسيطرته التي كانت قابلة للمقارنة مع هاو. بالنظر إلى الأمر الآن ، كانت قوة هورنت مذهلة. إذا كان هورنت قد نما بشكل مطرد على مر السنين ، فمن المحتمل أنه لا يزال أحد أقوى اللاعبين في اللعبة. على وجه الخصوص ، كان أحد اللاعبين القلائل الذين يمكن أن يهددوا جريد. ومع ذلك ، أطلق هذا القوة على نفسه اسم ضعيف وتخلى عن رغبته في هزيمة جريد ، مضيعة جهوده في السنوات القليلة الماضية؟
‘أشعر بعدم الارتياح الشديد.’
‘ما هذا؟’
عند رؤية نظرة هورنت اللامعة ، شعر جريد بالثقل والابتعاد. كانت محاولة لإيقاظ نفسه.
‘ما هذا؟’
‘يجب أن أفكر في الأمر أولاً’.
وسقطت صواعق برق حمراء من السماء عدة مرات. حدث ذلك في ومضة. لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يتفاعل معه البشر العاديون الذين ليس لديهم حساسية فائقة.
حكم جريد على هذا وفتح فمه ليقول ، “هل تناولت الدواء الخطأ؟ لماذا تنظر إلي بهذه العيون؟”
“هاها…”
كان حذرًا. ومع ذلك ، كان هورنت يحاول مناشدته بعينيه ، لذلك لم يستطع جريد القيام بأي تحركات متهورة.
لقد مرت عدة أشهر منذ آخر لقاء لهم ، ولكن كان بلاند يحمل حبة بطاطس في فمه كالمعتاد. ابتلع بلاند وأوضح لـ جريد بالتفصيل ، “لقد كان أمر بيارو. أخبرني أن أقتل هورنت إذا رأيته يتخذ أي إجراءات بقلب مختلف. لقد كان تحضيرًا شاملاً لسلامة جلالتك”.
‘يجب أن أفهم القصد من طرقه لفهم ما هو مهتم به.’
ماذا كان هذا الاهتمام المحب؟
كان جيدا. يمكنه فعل ذلك. جريد قضى العام الماضي يحاول استخدام رأسه! شجع نفسه ، معتقدًا أنه لم يعد لديه دماغ حجري.
“كيف أدعي؟”
“هوهوت. ليست هناك حاجة للإدعاء. أوه ، أنا أكبر منك. هل يمكنني التحدث بطريقة أكثر استرخاء؟”
“…؟”
عندما بدأ هراء هورنت ، وقع جريد في الارتباك.
هل لدى جريد قانون عرضة للتسبب في سوء الفهم؟ لماذا يسيء الناس فهم أفعاله في كل مرة؟ كان جريد يعاني من صداع ، لكنه شعر أيضًا بالارتياح.
“إدعاء؟”
عند رؤية نظرة هورنت اللامعة ، شعر جريد بالثقل والابتعاد. كانت محاولة لإيقاظ نفسه.
لا يهم ما إذا كان هورنت يتحدث بطريقة أقل تهذيبًا ، وكان من الغريب الاستماع إلى رجل عجوز يتحدث بطريقة مهذبة طوال الوقت على أي حال. لماذا قال فجأة أن جريد كان يدعي رغم ذلك؟
“أنا جاد. لن يتمكن الأشخاص العاديون من مشاهدة منافس يمكن أن يشكل تهديدًا دون التحيز بشأن الماضي مع منحهم أيضًا فرصًا جديدة. جريد ، أنا مفتون بجرأتك”.
“كيف أدعي؟”
عند رؤية نظرة هورنت اللامعة ، شعر جريد بالثقل والابتعاد. كانت محاولة لإيقاظ نفسه.
شعر وكأنه أمام أبو الهول!
كان جريد هو الشخص الذي هزم هورنت سابقًا في خمس ثوانٍ فقط. وبالتالي ، كان جريد قادرًا على توقع أن هورنت استاء منه في أعقاب حادثة ‘الخمس ثوان’. حتى…
انحنى هورنت لـ جريد الحائر. لم تكن انحنائة روتينية من شأنها أن تجعل الآخرين يريدون صفعه. انحنى باحترام عميق. “شكرًا لك على اهتمامك خلال السنوات القليلة الماضية. إنني مندهش ويشرفني أنه على الرغم من معرفة النوايا الكامنة وراء سبب مجيئي إلى مملكة مدجج بالعتاد ، فقد راقبتني بدلاً من إزعاجي. أشعر بالحرج من التفكير في الأيام التي كنت مهووسًا فيها بالانتقام منك”.
“…”
“…؟؟؟”
كان حذرًا. ومع ذلك ، كان هورنت يحاول مناشدته بعينيه ، لذلك لم يستطع جريد القيام بأي تحركات متهورة.
“أنا جاد. لن يتمكن الأشخاص العاديون من مشاهدة منافس يمكن أن يشكل تهديدًا دون التحيز بشأن الماضي مع منحهم أيضًا فرصًا جديدة. جريد ، أنا مفتون بجرأتك”.
كان رأس جريد بالتأكيد يعمل بشكل أفضل من ذي قبل. بمجرد أن سمع قصة هورنت وأكد النمط ، اكتسب فهمًا تقريبيًا للموقف. كان هذا الرجل مزارعًا في مملكة مدجج بالعتاد على مدى السنوات القليلة الماضية و اعتقد خطأً أنني كنت أعرف ذلك. لقد أساء فهم تدخلي في القتال كعمل لحمايته.
“…؟؟؟؟” استمرت علامات الاستفهام في الظهور فوق رأس جريد. كان جريد لا يزال يشعر بالضياع عندما أظهر هورنت ابتسامة مريرة وقال ، “لقد استمررت في المشاهدة. وأشكرك أيضًا على قلقك بشأن قتالي في الحقول. ما زلت أشعر أنه حلو ومر إلى حد ما. أنا ضعيف لدرجة أنك هزمتني في خمس ثوان ، ولا يمكنني هزيمة المزارعين في هذه المملكة. لا بد أنه كان من الصعب رؤية مثل هذه المعركة المثيرة”.
[لقد قاومت…]
“…”
ترجمة : Don Kol
كان هذا جنونيا. لم يكن هورنت عاقلًا. كان من الواضح أن هذا الإنسان مجنون.
“نعم. يجب أن أتعلم المزيد من بيارو”.
جريد كان يراقب هورنت…؟ لقد كان مراعيًا بما يكفي لإعطاء هورنت فرصًا جديدة. وقام بحماية هورنت في القتال…؟
انحنى هورنت لـ جريد الحائر. لم تكن انحنائة روتينية من شأنها أن تجعل الآخرين يريدون صفعه. انحنى باحترام عميق. “شكرًا لك على اهتمامك خلال السنوات القليلة الماضية. إنني مندهش ويشرفني أنه على الرغم من معرفة النوايا الكامنة وراء سبب مجيئي إلى مملكة مدجج بالعتاد ، فقد راقبتني بدلاً من إزعاجي. أشعر بالحرج من التفكير في الأيام التي كنت مهووسًا فيها بالانتقام منك”.
‘منذ متى؟ آه!’ حدق جريد في هورنت كما لو كان مجنونًا قبل أن يدرك متأخراً أن هورنت كان يرتدي ملابس مغطاة بالتراب وكانت هناك قبعة من القش عند قدميه. ‘… هل هو كراغول الثاني؟’
عند رؤية نظرة هورنت اللامعة ، شعر جريد بالثقل والابتعاد. كانت محاولة لإيقاظ نفسه.
كان رأس جريد بالتأكيد يعمل بشكل أفضل من ذي قبل. بمجرد أن سمع قصة هورنت وأكد النمط ، اكتسب فهمًا تقريبيًا للموقف. كان هذا الرجل مزارعًا في مملكة مدجج بالعتاد على مدى السنوات القليلة الماضية و اعتقد خطأً أنني كنت أعرف ذلك. لقد أساء فهم تدخلي في القتال كعمل لحمايته.
وسقطت صواعق برق حمراء من السماء عدة مرات. حدث ذلك في ومضة. لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يتفاعل معه البشر العاديون الذين ليس لديهم حساسية فائقة.
هل لدى جريد قانون عرضة للتسبب في سوء الفهم؟ لماذا يسيء الناس فهم أفعاله في كل مرة؟ كان جريد يعاني من صداع ، لكنه شعر أيضًا بالارتياح.
‘يجب أن أفهم القصد من طرقه لفهم ما هو مهتم به.’
ذهب معظم سوء الفهم في اتجاه إيجابي.
“أنا ضعيف بشكل مخجل على الرغم من كل جهودي خلال السنوات القليلة الماضية.”
إذا كان قد أسيء فهمه في الاتجاه السلبي ، فما مدى الانزعاج والإحباط؟ كان هذا الطريق مظلمًا جدًا بحيث لا يمكن تخيله.
“الكشفية؟ لدي بالفعل وظيفة كمزارع”.
“سأشرح لك ، جلالتك.” اقترب منهم بيارو بهدوء في هذه اللحظة.
كان رأس جريد بالتأكيد يعمل بشكل أفضل من ذي قبل. بمجرد أن سمع قصة هورنت وأكد النمط ، اكتسب فهمًا تقريبيًا للموقف. كان هذا الرجل مزارعًا في مملكة مدجج بالعتاد على مدى السنوات القليلة الماضية و اعتقد خطأً أنني كنت أعرف ذلك. لقد أساء فهم تدخلي في القتال كعمل لحمايته.
“قل لي” أعطاه جريد الإذن.
“نعم. إنها فقط مسألة فخر الرجل.”
ثم بدأ بيارو القصة الطويلة. بعد أن قاد هورنت جيش الخالدة وغزا ريدان ، رأى بيارو إمكاناته وأخذه كمزارع. منذ ذلك الحين ، كان هورنت يساهم في الزراعة في المملكة. لم يخف بيارو حقيقة واحدة وشرح كل شيء لـ جريد ، “هالة هورنت رائعة حقًا. إنه على مستوى يمكن أن يتسبب في ثورة زراعية. منذ أن أصبح مزارعًا متجنس ، زاد إنتاج المحاصيل بنسبة 20٪.”
[يتم استخدام صدمة الهالة.]
“التجنس؟ هو ليس غير شرعي؟” عبس جريد وهو يستمع. كان يشعر بالغضب أكثر من الإحباط من بيارو. “هل يعقل أن تأخذ عدوًا قد يؤذيني ويجعله يعمل في الحقول؟ هل تريد أن أغتال؟”
“…”
لم يشك جريد في ولاء بيارو. في وقت غارة بيليال ، قاتل بيارو من أجل جريد وخاطر بالموت دون تحقيق هدفه في الانتقام من الإمبراطورة. على وجه الخصوص ، أعطى بيارو كل المنهوبات التي حصل عليها من بيليال إلى جريد. نعم ، وجد جريد صعوبة في الشك في ولاء بيارو. ومع ذلك ، هذه المرة ، كان من الصعب فهم ذلك. أخذ عدو أراد إيذاء جريد ووضعه في الحقول…؟ في النهاية ، كان بيارو يرفع عدوه. كان هذا هو الجزء الذي لم يستطع جريد فهمه. لقد كان عملا مقيتا.
حكم جريد على هذا وفتح فمه ليقول ، “هل تناولت الدواء الخطأ؟ لماذا تنظر إلي بهذه العيون؟”
“…” هز بيارو رأسه. لم يستطع قول أي شيء لأنه عرف سبب غضب جريد. ازداد غضب جريد لأن بيارو لم يقدم عذرًا. كان عليه أن يفسر الصمت على أنه اتفاق. لحسن الحظ ، لم يتعمق سوء التفاهم. كان ذلك بفضل ظهور محب البطاطس – لا ، بلاند الذي اشتهر بكونه مزارعًا أكثر من كونه مبارزًا سحريًا هذه الأيام.
ومع ذلك ، كانت عيون هورنت مشرقة. “كان عزل نفسي عن العالم هو المسار الذي اخترته. لم أفقد مكاني لأنني هُزمت”.
“الملك جريد ، كان الشخص الذي يُدعى هورنت دائمًا تحت إشرافي.”
“…”
“بلاند.”
“صحيح. إنه شخص لم يسمع به في ساتسفاي. ومع ذلك فقد كافحت للفوز ضده”.
لقد مرت عدة أشهر منذ آخر لقاء لهم ، ولكن كان بلاند يحمل حبة بطاطس في فمه كالمعتاد. ابتلع بلاند وأوضح لـ جريد بالتفصيل ، “لقد كان أمر بيارو. أخبرني أن أقتل هورنت إذا رأيته يتخذ أي إجراءات بقلب مختلف. لقد كان تحضيرًا شاملاً لسلامة جلالتك”.
لا يهم ما إذا كان هورنت يتحدث بطريقة أقل تهذيبًا ، وكان من الغريب الاستماع إلى رجل عجوز يتحدث بطريقة مهذبة طوال الوقت على أي حال. لماذا قال فجأة أن جريد كان يدعي رغم ذلك؟
وأضاف بيارو: “لقد كان أيضًا تقديري الشخصي. هورنت هو شخص ليس لديه القدرة على نصب كمين لشخص ما. أنا مقتنع أنه حتى لو وجه سيفه إلى جلالتك ، فسيكون ذلك في معركة عادلة. إذا جاء ذلك اليوم ، فسأركض إلى جلالتك وأشرح كل الظروف”.
كان جيدا. يمكنه فعل ذلك. جريد قضى العام الماضي يحاول استخدام رأسه! شجع نفسه ، معتقدًا أنه لم يعد لديه دماغ حجري.
في البداية ، كان بيارو يرغب فقط في قدرة الهالة. قدرة هورنت على حرث عشرات الأهداف على الأرض كان لديها مجال للنمو إلى مستوى مماثل لبيارو. لم يكن لدى بيارو أدنى شك في أن هورنت سينمو ليصبح شخصًا يساهم في الزراعة في مملكة مدجج بالعتاد ، وقد حقق هورنت هذه التوقعات. بالإضافة إلى ذلك ، كان بيارو على دراية بالخطر ، لذلك قام بوضع الناس حول هورنت.
كان جريد شخصًا مميزًا. لقد عانى في نفس الوقت من أدنى مستوياته وارتفاعاته. لقد عاش حياة الضعيف والفقير والمدين وكذلك حياة الأغنياء وحياة من يحسدهم الآخرون وحياة المنافس والمتحدى. في هذه العملية ، التقى بجميع أنواع البشر و عومل بشكل مختلف من قبلهم. في بعض الأحيان ، كان يضطهد ويدوس ، بينما في أحيان أخرى ، كان يدوس عليهم أو يفرحون له.
“أرى… كان الأمر كذلك.” شعر جريد بالارتياح بعد اكتشاف الحقيقة كاملة. تلاشت خيبة الأمل والغضب التي نشأت فيه من فكرة خيانة الموالي الأكثر ثقة له تدريجياً. ومع ذلك ، لا يزال جريد يشعر بالحزن. وهكذا ، أعطى تحذيرًا ، “في المستقبل ، لا تحجب عني الأسرار. أريدك أن تبلغ عن كل ما يحدث لي”.
[لقد قاومت…]
“نعم أفهم.” أجاب بيارو بحماس: “في المستقبل ، سأرفع تقريرًا إلى جلالتك عندما أجند مزارعًا جديدًا..” يمكن رؤية ولائه القوي. لا ، لقد نما أكثر من قبل. كان ممتنًا لأن جريد ساعده على لم شمله مع سينجوليد ، صديقه القديم. كان جو متناغم
“أنا ضعيف بشكل مخجل على الرغم من كل جهودي خلال السنوات القليلة الماضية.”
“… أشعر بالخجل”. وقف هورنت وحده وخجل. كان ذلك لأنه أدرك حقيقة الموقف من خلال المحادثة التي دارت بين جريد و بيارو و بلاند. لقد شعر بالخجل لأنه أساء تفسير تصرفات جريد و حتى أعجب به.
ذهب معظم سوء الفهم في اتجاه إيجابي.
‘سأكون أحمق لبقية حياتي.’ أصبح هورنت مضطربًا لأنه اعتقد أن جريد سيضحك عليه. أراد الاختباء في حفرة الفأر.
[لقد تخيلت البرق يسقط من الخبيث! من خلال إعادة إنتاج قوة الطبيعة ، زادت قوة هالتك بشكل كبير!]
“هل لديك ضغينة ضدي؟” سأل جريد هورنت فجأة.
ومع ذلك ، كانت عيون هورنت مشرقة. “كان عزل نفسي عن العالم هو المسار الذي اخترته. لم أفقد مكاني لأنني هُزمت”.
ألقى هورنت نظرة خاطفة على بيارو و بلاند قبل أن يجيب بصراحة ، “ستكون كذبة إذا قلت إنني لا أملك تلك المشاعر. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أنا لا أكرهك. لقد هُزمت لمجرد أنني كنت ضعيفًا. إنه لأمر مضحك إذا واصلت التفكير في أنه غير عادل”.
“أنت شخص محترم حقًا.” تجعد أنف هورنت. الشعور بالامتنان العميق لرعاية جريد ، لم يظل هورنت عنيدًا. أطلق روحه القتالية مقابل اعتبار جريد. “حسنا! لنتعارك! سوف أتحداك!”
“هوه…؟ لقد فقدت شرفك بسببي ، ولكن لا توجد مشاعر قاسية؟” كان جريد مليئ بالشكوك حيث كان من الصعب تصديقها.
“من العبث لشخص ضعيف مثلي أن يقاتل شخصًا مثلك. أدركت ذلك اليوم”.
ومع ذلك ، كانت عيون هورنت مشرقة. “كان عزل نفسي عن العالم هو المسار الذي اخترته. لم أفقد مكاني لأنني هُزمت”.
“على الأقل ، يجب أن أهرب من كوني ضعيفًا. ما الفائدة إذا كان بإمكاني هزيمة الغوغاء فقط؟ لا يمكنني الاستمرار في الخسارة عندما أقاتل ضد أشخاص آخرين”.
“هل عزلت نفسك للتدريب؟”
كان رأس جريد بالتأكيد يعمل بشكل أفضل من ذي قبل. بمجرد أن سمع قصة هورنت وأكد النمط ، اكتسب فهمًا تقريبيًا للموقف. كان هذا الرجل مزارعًا في مملكة مدجج بالعتاد على مدى السنوات القليلة الماضية و اعتقد خطأً أنني كنت أعرف ذلك. لقد أساء فهم تدخلي في القتال كعمل لحمايته.
“صحيح. أردت أن أضربك”.
ماذا كان هذا الاهتمام المحب؟
“قلت ليس هناك ضغينة؟”
“…”
“نعم. إنها فقط مسألة فخر الرجل.”
لن يفوت على هورنت. انتهز جريد الفرصة لتوظيف أفضل المواهب ، وانضم هورنت إلى نقابة مدجج بالعتاد. لقد كان حدثًا رائعًا من شأنه أن يجعل العديد من الناس يسقطون من الذهول.
“هرمم.”
“هالة الرعد!”
كان جريد شخصًا مميزًا. لقد عانى في نفس الوقت من أدنى مستوياته وارتفاعاته. لقد عاش حياة الضعيف والفقير والمدين وكذلك حياة الأغنياء وحياة من يحسدهم الآخرون وحياة المنافس والمتحدى. في هذه العملية ، التقى بجميع أنواع البشر و عومل بشكل مختلف من قبلهم. في بعض الأحيان ، كان يضطهد ويدوس ، بينما في أحيان أخرى ، كان يدوس عليهم أو يفرحون له.
[لقد عانيت من 9،900 ضرر.]
صحيح. كان لجريد تاريخ متنوع. بغض النظر عن ذكائه ، كان لديه عين جيدة للناس. استطاع جريد أن يرى أن هورنت كان شخصًا مستقيمًا. يمكن أن يتعاطف مع هورنت لأنه كان هناك وقت كان يستهدف فيه كراغول أيضًا. وهكذا ، قدم جريد اقتراحًا ،”سأمنحك فرصة للانتقام. لنتعارك. هيا.”
حكم جريد على هذا وفتح فمه ليقول ، “هل تناولت الدواء الخطأ؟ لماذا تنظر إلي بهذه العيون؟”
“ماذا؟”
“من العبث لشخص ضعيف مثلي أن يقاتل شخصًا مثلك. أدركت ذلك اليوم”.
هل جاءت الفرصة التي أرادها هورنت فجأة؟ اعتقد هورنت أنه سيتم ترحيله ، لذلك كانت هذه فرصة جيدة له.
هل لدى جريد قانون عرضة للتسبب في سوء الفهم؟ لماذا يسيء الناس فهم أفعاله في كل مرة؟ كان جريد يعاني من صداع ، لكنه شعر أيضًا بالارتياح.
“… لا ، ما زلت لا أستطيع محاربتك” رفض هورنت الفرصة. لماذا …؟ تابع هورنت قائلا ، “هل تعرف الشخص الذي يدعى هاستر؟”
‘يجب أن أفكر في الأمر أولاً’.
“الواحد هنا من قبل؟ إنها المرة الأولى التي أراه فيها”.
“بلاند.”
“صحيح. إنه شخص لم يسمع به في ساتسفاي. ومع ذلك فقد كافحت للفوز ضده”.
انحنى هورنت لـ جريد الحائر. لم تكن انحنائة روتينية من شأنها أن تجعل الآخرين يريدون صفعه. انحنى باحترام عميق. “شكرًا لك على اهتمامك خلال السنوات القليلة الماضية. إنني مندهش ويشرفني أنه على الرغم من معرفة النوايا الكامنة وراء سبب مجيئي إلى مملكة مدجج بالعتاد ، فقد راقبتني بدلاً من إزعاجي. أشعر بالحرج من التفكير في الأيام التي كنت مهووسًا فيها بالانتقام منك”.
كان لدى هاستر قوة القديسين الخبيثين السبعة ، ولا يمكن أن يُدعى ضعيفًا. كان كافيا لجعل هورنت يشعر بالضعف إلى حد ما. بعد كل شيء ، كان شخصًا عانى عدة هزائم للمزارع الذي يدعى بلاند.
“نعم أفهم.” أجاب بيارو بحماس: “في المستقبل ، سأرفع تقريرًا إلى جلالتك عندما أجند مزارعًا جديدًا..” يمكن رؤية ولائه القوي. لا ، لقد نما أكثر من قبل. كان ممتنًا لأن جريد ساعده على لم شمله مع سينجوليد ، صديقه القديم. كان جو متناغم
“أنا ضعيف بشكل مخجل على الرغم من كل جهودي خلال السنوات القليلة الماضية.”
“كيف أدعي؟”
“…؟”
[لقد عانيت من 9،900 ضرر.]
“من العبث لشخص ضعيف مثلي أن يقاتل شخصًا مثلك. أدركت ذلك اليوم”.
“… لا ، ما زلت لا أستطيع محاربتك” رفض هورنت الفرصة. لماذا …؟ تابع هورنت قائلا ، “هل تعرف الشخص الذي يدعى هاستر؟”
“…”
“هاها…”
“سوف أتخلى عن هذه الرغبة. سأقبل بكل تواضع هزيمة ذلك اليوم. كان يجب أن أفعل ذلك في وقت سابق لكن التنوير كان قد فات. هوت! فقط فكر في الأمر على أنه عناد هذا العم.”
“…” هز بيارو رأسه. لم يستطع قول أي شيء لأنه عرف سبب غضب جريد. ازداد غضب جريد لأن بيارو لم يقدم عذرًا. كان عليه أن يفسر الصمت على أنه اتفاق. لحسن الحظ ، لم يتعمق سوء التفاهم. كان ذلك بفضل ظهور محب البطاطس – لا ، بلاند الذي اشتهر بكونه مزارعًا أكثر من كونه مبارزًا سحريًا هذه الأيام.
“…”
“…”
لا يزال جريد يتذكر بوضوح هجمات الهالة لـ هورنت القوية وسيطرته التي كانت قابلة للمقارنة مع هاو. بالنظر إلى الأمر الآن ، كانت قوة هورنت مذهلة. إذا كان هورنت قد نما بشكل مطرد على مر السنين ، فمن المحتمل أنه لا يزال أحد أقوى اللاعبين في اللعبة. على وجه الخصوص ، كان أحد اللاعبين القلائل الذين يمكن أن يهددوا جريد. ومع ذلك ، أطلق هذا القوة على نفسه اسم ضعيف وتخلى عن رغبته في هزيمة جريد ، مضيعة جهوده في السنوات القليلة الماضية؟
‘أشعر بعدم الارتياح الشديد.’
‘هذا خطأ. ‘ شعر جريد بالأسف الشديد ، خاصة لأنه كان يحب شخصية هورنت. لذا ، اقترح مرة أخرى ، “لقد كنت تعمل لسنوات عديدة ، والآن تريد تجنب المواجهة معي؟ ألن يكون ندمًا مدى الحياة؟ سترغب في إعادة عقارب الساعة إلى الوراء يومًا ما. تعال ، دعنا نقاتل”.
وسقطت صواعق برق حمراء من السماء عدة مرات. حدث ذلك في ومضة. لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يتفاعل معه البشر العاديون الذين ليس لديهم حساسية فائقة.
“أنت شخص محترم حقًا.” تجعد أنف هورنت. الشعور بالامتنان العميق لرعاية جريد ، لم يظل هورنت عنيدًا. أطلق روحه القتالية مقابل اعتبار جريد. “حسنا! لنتعارك! سوف أتحداك!”
‘سأكون أحمق لبقية حياتي.’ أصبح هورنت مضطربًا لأنه اعتقد أن جريد سيضحك عليه. أراد الاختباء في حفرة الفأر.
“كان يجب أن تخرج بهذا الشكل عاجلاً.”
جريد كان يراقب هورنت…؟ لقد كان مراعيًا بما يكفي لإعطاء هورنت فرصًا جديدة. وقام بحماية هورنت في القتال…؟
[يتم استخدام صدمة الهالة.]
لم يشك جريد في ولاء بيارو. في وقت غارة بيليال ، قاتل بيارو من أجل جريد وخاطر بالموت دون تحقيق هدفه في الانتقام من الإمبراطورة. على وجه الخصوص ، أعطى بيارو كل المنهوبات التي حصل عليها من بيليال إلى جريد. نعم ، وجد جريد صعوبة في الشك في ولاء بيارو. ومع ذلك ، هذه المرة ، كان من الصعب فهم ذلك. أخذ عدو أراد إيذاء جريد ووضعه في الحقول…؟ في النهاية ، كان بيارو يرفع عدوه. كان هذا هو الجزء الذي لم يستطع جريد فهمه. لقد كان عملا مقيتا.
[تخيل بدقة شكل الهالة في غضون ثانيتين. إذا كان هناك خطأ بسيط في الصورة ، فستفشل المهارة.]
إذا كان قد أسيء فهمه في الاتجاه السلبي ، فما مدى الانزعاج والإحباط؟ كان هذا الطريق مظلمًا جدًا بحيث لا يمكن تخيله.
“هالة الرعد!”
[لقد قاومت…]
[لقد تخيلت البرق يسقط من الخبيث! من خلال إعادة إنتاج قوة الطبيعة ، زادت قوة هالتك بشكل كبير!]
كان جيدا. يمكنه فعل ذلك. جريد قضى العام الماضي يحاول استخدام رأسه! شجع نفسه ، معتقدًا أنه لم يعد لديه دماغ حجري.
[هناك حد للقوة التي يمكن أن تمارسها الهالة ذات التصنيف الفريد.]
“الكشفية؟ لدي بالفعل وظيفة كمزارع”.
وسقطت صواعق برق حمراء من السماء عدة مرات. حدث ذلك في ومضة. لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يتفاعل معه البشر العاديون الذين ليس لديهم حساسية فائقة.
“…”
[لقد عانيت من 9،900 ضرر.]
وأضاف بيارو: “لقد كان أيضًا تقديري الشخصي. هورنت هو شخص ليس لديه القدرة على نصب كمين لشخص ما. أنا مقتنع أنه حتى لو وجه سيفه إلى جلالتك ، فسيكون ذلك في معركة عادلة. إذا جاء ذلك اليوم ، فسأركض إلى جلالتك وأشرح كل الظروف”.
[لقد عانيت من 9،900 ضرر.]
‘هذا خطأ. ‘ شعر جريد بالأسف الشديد ، خاصة لأنه كان يحب شخصية هورنت. لذا ، اقترح مرة أخرى ، “لقد كنت تعمل لسنوات عديدة ، والآن تريد تجنب المواجهة معي؟ ألن يكون ندمًا مدى الحياة؟ سترغب في إعادة عقارب الساعة إلى الوراء يومًا ما. تعال ، دعنا نقاتل”.
[لقد عانيت من 9،900 ضرر.]
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
[لقد تلقيت صدمة كهربائية.]
“…؟”
[لقد قاومت…]
لقد مرت عدة أشهر منذ آخر لقاء لهم ، ولكن كان بلاند يحمل حبة بطاطس في فمه كالمعتاد. ابتلع بلاند وأوضح لـ جريد بالتفصيل ، “لقد كان أمر بيارو. أخبرني أن أقتل هورنت إذا رأيته يتخذ أي إجراءات بقلب مختلف. لقد كان تحضيرًا شاملاً لسلامة جلالتك”.
امتلأ جريد بشعور مثير حيث أصابه البرق. كانت قوة جعلت دفاعه ومقاومته عديمة الجدوى.
ثم بدأ بيارو القصة الطويلة. بعد أن قاد هورنت جيش الخالدة وغزا ريدان ، رأى بيارو إمكاناته وأخذه كمزارع. منذ ذلك الحين ، كان هورنت يساهم في الزراعة في المملكة. لم يخف بيارو حقيقة واحدة وشرح كل شيء لـ جريد ، “هالة هورنت رائعة حقًا. إنه على مستوى يمكن أن يتسبب في ثورة زراعية. منذ أن أصبح مزارعًا متجنس ، زاد إنتاج المحاصيل بنسبة 20٪.”
“الضرر الثابت نما إلى ما يقرب من 10،000!”
وسقطت صواعق برق حمراء من السماء عدة مرات. حدث ذلك في ومضة. لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يتفاعل معه البشر العاديون الذين ليس لديهم حساسية فائقة.
كان قوى جدا. كان هورنت أحد أفضل اللاعبين. يمكن لجريد رؤية هذا بنفسه. لقد شعر بالاحترام لهورنت الذي كان يحاول جاهدا لفترة طويلة.
“… أشعر بالخجل”. وقف هورنت وحده وخجل. كان ذلك لأنه أدرك حقيقة الموقف من خلال المحادثة التي دارت بين جريد و بيارو و بلاند. لقد شعر بالخجل لأنه أساء تفسير تصرفات جريد و حتى أعجب به.
“قمة موجة القتل المترابط!”
كانت هذه النتيجة.
“صحيح. أردت أن أضربك”.
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
هل لدى جريد قانون عرضة للتسبب في سوء الفهم؟ لماذا يسيء الناس فهم أفعاله في كل مرة؟ كان جريد يعاني من صداع ، لكنه شعر أيضًا بالارتياح.
[الشخص الذي يصبح أسطورة لا يموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 2.5 ثانية بأقل قدر من الصحة.]
عند رؤية نظرة هورنت اللامعة ، شعر جريد بالثقل والابتعاد. كانت محاولة لإيقاظ نفسه.
“… هاه.” كانت هذه هي المرة الأولى التي عانى فيها هورنت هكذا منذ وقت طويل. تدلى كتفيه ، تمامًا مثل يوم ‘حادثة الخمس ثوانٍ’. “انظر… أنا ضعيف…”
“نعم. يجب أن أتعلم المزيد من بيارو”.
“ألم تدوم 20 ثانية هذه المرة؟”
“هرمم.”
“هاها…”
“…”
“أوه ، ألست في حالة سيئة لأنك خضت معركة للتو؟”
ألقى هورنت نظرة خاطفة على بيارو و بلاند قبل أن يجيب بصراحة ، “ستكون كذبة إذا قلت إنني لا أملك تلك المشاعر. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أنا لا أكرهك. لقد هُزمت لمجرد أنني كنت ضعيفًا. إنه لأمر مضحك إذا واصلت التفكير في أنه غير عادل”.
“هآآآه.”
‘ما آخر ما توصلت إليه؟’
“…” شعر جريد بالذنب لسبب ما. لقد شعر أنه من المؤسف أن تتدلى أكتاف هورنت بأسف لا طائل منه. ربما كان هذا هو سبب مد يده. “إذا لم يكن لديك مكان تذهب إليه ، انضم إلى نقابة مدجج بالعتاد. كن كشافة”.
‘يجب أن أفكر في الأمر أولاً’.
“الكشفية؟ لدي بالفعل وظيفة كمزارع”.
كان هذا جنونيا. لم يكن هورنت عاقلًا. كان من الواضح أن هذا الإنسان مجنون.
“هل أنت جاد؟”
لم يشك جريد في ولاء بيارو. في وقت غارة بيليال ، قاتل بيارو من أجل جريد وخاطر بالموت دون تحقيق هدفه في الانتقام من الإمبراطورة. على وجه الخصوص ، أعطى بيارو كل المنهوبات التي حصل عليها من بيليال إلى جريد. نعم ، وجد جريد صعوبة في الشك في ولاء بيارو. ومع ذلك ، هذه المرة ، كان من الصعب فهم ذلك. أخذ عدو أراد إيذاء جريد ووضعه في الحقول…؟ في النهاية ، كان بيارو يرفع عدوه. كان هذا هو الجزء الذي لم يستطع جريد فهمه. لقد كان عملا مقيتا.
“نعم. يجب أن أتعلم المزيد من بيارو”.
“…”
“ما مدى قوة ذلك…؟”
عند رؤية نظرة هورنت اللامعة ، شعر جريد بالثقل والابتعاد. كانت محاولة لإيقاظ نفسه.
“على الأقل ، يجب أن أهرب من كوني ضعيفًا. ما الفائدة إذا كان بإمكاني هزيمة الغوغاء فقط؟ لا يمكنني الاستمرار في الخسارة عندما أقاتل ضد أشخاص آخرين”.
كان جريد هو الشخص الذي هزم هورنت سابقًا في خمس ثوانٍ فقط. وبالتالي ، كان جريد قادرًا على توقع أن هورنت استاء منه في أعقاب حادثة ‘الخمس ثوان’. حتى…
“أه نعم. ثم فقط تقدم بطلب إلى النقابة”.
“…”
لن يفوت على هورنت. انتهز جريد الفرصة لتوظيف أفضل المواهب ، وانضم هورنت إلى نقابة مدجج بالعتاد. لقد كان حدثًا رائعًا من شأنه أن يجعل العديد من الناس يسقطون من الذهول.
“هوهوت. ليست هناك حاجة للإدعاء. أوه ، أنا أكبر منك. هل يمكنني التحدث بطريقة أكثر استرخاء؟”
ترجمة : Don Kol
“بلاند.”
[لقد عانيت من 9،900 ضرر.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
