نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-921

الفصل 921

الفصل 921

ستكون هناك محاولة جديدة.

“لماذا…؟”

كان هذا تعليقًا أدلى به ليم تشيول هو.

“جارام ، إذا اخترت طريق القتل ، فهذا يعني أنك بحاجة إلى قتل العالم كله.”

قال رئيس مجلس الإدارة ليم تشيول هو إن المسابقة الوطنية الرابعة التي ستقام في غضون 50 يومًا ستكون مكانًا للابتكار الجديد ، والذي كان امتدادًا ذا مغزى لعالم ساتسفاي ‘الذي أنشأه اللاعبون’.

ترجمة : Don Kol

***

‘أنا لست مؤهلاً’. وجه شين يونغ وو مليء بالذنب غير المتوقع.

“أنا أموت.” استرخ شين يونغ وو عندما خرج من الكبسولة. خفف من توتر العضلات. “أريد الحصول على بعض الهواء…”

***

بعد زيارة مقر SA قبل 10 أيام ، لم يضيع شين يونغ وو لحظة للتحقق من ملوكه السماويين الأربعة. في كل مرة كان متصلاً باللعبة ، كان يبتكر عناصر أفضل ويعمل على إنتاجها ، مما جعله يشعر بالتعب الذهني والتوتر.

“هنا فنجان شاي دافئ.”

احتاج شين يونغ وو إلى الاستقرار العقلي والجسدي. ومع ذلك ، كان خائفا من الخروج بمفرده. كان هذا هو سبب عدم اتصاله بالإنترنت خلال الأيام القليلة الماضية. لم يكن لديه الشجاعة لمواجهة انتقادات وغضب الناس الذين سيتدفقون بعد إعلانه عدم حضوره المسابقة الوطنية. لقد عانى يونغ وو من الإهمال و الازدراء منذ أن كان طفلاً و يجب أن يعتاد على ذلك ، لكن لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. كان من الطبيعي ذلك. يجب احترام الناس. لم يكن هناك أي التزام عليه بالتعود على النقد.

كان من الصعب أن تجد أي شخص يقول هذه الكلمات. من ناحية أخرى ، أصبح شين يونغ وو غير مرتاح أكثر.

“تسك.”

أثار التحذير غير المتوقع خوفًا غامضًا في قلب جارام ، لكن غضبه ابتلع الخوف. تم تذكير جارام بالجرح الصغير الذي عرضه له الجاهل الذي استخدم تقنيات باجما.

كان هذا ما حدث عندما ضل في التفكير للحظة. ارتفعت الذكريات المروعة ، وطعنت في رئتيه وخنقت رقبته.

نعم ، لم يكن يونغ وو بطلاً. على الرغم من ذلك ، فإن المرأة التي تقف أمام شين يونغ وو والناس على sns كانوا يمدحون شين يونغ وو حاليًا كبطل. وبطبيعة الحال ، استمتع شين يونغ وو بكونه محبوب وممدوح.

البطل الذي أصبح موضوع الاحترام والحسد كان أعزل في مواجهة صدمة الماضي. لهذا السبب يجب على الناس احترام الآخرين. لم يكن من السهل شفاء الجروح المحفورة على القلب. عرف شين يونغ وو ذلك ، لذلك عامل شعبه الثمين باحترام بينما كان قاسيًا على أعدائه.

“أنا لا ألومك ، يونغ وو-سسي. هذا لأنك البطل الذي أسعد عائلتي”. حدقت الموظفة مباشرة في عيون يونغ وو المهتزة. كانت تقول الحقيقة. “أصدقائي وعائلات أصدقائي وعائلات أصدقاء أصدقائي هم أيضًا معجبون بك. يونغ وو-سسي ، ليس عليك المشاركة في المسابقة الوطنية. حتى لو لم تحصل كوريا الجنوبية على نتيجة جيدة ، فلا يوجد شخص واحد سيلومك. في المقام الأول ، لست ملزمًا بالمشاركة في المسابقة الوطنية”.

“آه ، لا أعرف.” لم يعد بإمكان شين يونغ وو تحمل مشاعر الاكتئاب وشرع في تغيير ملابسه. وأخيراً ارتدى قناعاً وغادر المنزل.

“ها. جيد” تنهد شين يونغ وو بصوت عالٍ وهو يستمتع بالهواء النقي وأشعة الشمس. تلاشت الذكريات القديمة القذرة ، ورأى يونغ وو الشارع أمامه. تصطف المباني التجارية على الشارع وتواجه بعضها البعض. كان هناك الكثير من الناس يتجولون ، وكان هناك عدد من السيارات متوقفة في المواقف العامة المبنية على أرض منخفضة.

“ها. جيد” تنهد شين يونغ وو بصوت عالٍ وهو يستمتع بالهواء النقي وأشعة الشمس. تلاشت الذكريات القديمة القذرة ، ورأى يونغ وو الشارع أمامه. تصطف المباني التجارية على الشارع وتواجه بعضها البعض. كان هناك الكثير من الناس يتجولون ، وكان هناك عدد من السيارات متوقفة في المواقف العامة المبنية على أرض منخفضة.

“القوة للجماعات…؟”

الأرض ، التي كانت مهجورة قبل عامين فقط عندما اختار يونغ وو هذه البقعة لبناء مبناه ، أصبحت الآن نابضة بالحياة. كانت منطقة جديدة في وسط المدينة حيث توافد الناس لرؤية وجه يونغ وو ، وكان التجار يستهدفون هؤلاء الأشخاص. كان هذا إنجازًا صغيرًا حدده الشخص الذي يُدعى شين يونغ وو ، وليس جريد.

كان هذا تعليقًا أدلى به ليم تشيول هو.

“هنا فنجان شاي دافئ.”

“هنا فنجان شاي دافئ.”

استدار شين يونغ وو العاطفي من الكلمات المفاجئة. نفدت موظفة في مقهى في مبنى يونغ وو وقدمت له الشراب.

ظهرت نافذة الإخطار نفسها أمام عشرات الملايين من اللاعبين. تم تضمين العديد من أعضاء مدجج بالعتاد. الشيء المشترك بينهما هو أنهم كانوا حدادين.

“لماذا…؟”

“أنا…”

“يونغ وو-سسي ، أنت ترتدي قناعًا. أخشى أنك قد تصاب بنزلة برد”.

أثار التحذير غير المتوقع خوفًا غامضًا في قلب جارام ، لكن غضبه ابتلع الخوف. تم تذكير جارام بالجرح الصغير الذي عرضه له الجاهل الذي استخدم تقنيات باجما.

اعتقد يونغ وو أنه سيكون قادرًا على إخفاء مظهره بقناع ، لكنه كان مخطئًا. جعل القناع عيون يونغ وو الحادة وأنفه المرتفع بارزين. في المقام الأول ، يمكن للعديد من الناس هنا التعرف على الفور على بنية يونغ وو الطويلة والعضلية بنظرة واحدة.

“أنا…”

قال يونغ وو “شكرًا لكِ” ، غير قادر على رفض فعل اللطف. حصل على كوب الشاي وأضاف بشكل محرج ، “ومع ذلك ، أخبري رئيسكِ في العمل أن الإيجار الشهري لن ينخفض.”

‘أولا ، علي أن أحمي مملكة مدجج بالعتاد.’

“هوهوت. نعم. على أي حال ، هذا على راتبي”.

عبرت ‘رؤية’ هانول بانجيا وواجهت البحر الأحمر. كانت المدينة فارغة.

“معذرة” نادى شين يونغ وو الموظفة بينما كانت عائدة إلى العمل مرة أخرى. “ألست غاضبة؟”

كان من الصعب أن تجد أي شخص يقول هذه الكلمات. من ناحية أخرى ، أصبح شين يونغ وو غير مرتاح أكثر.

“ماذا؟”

كبطل ، كان عليه أن يصبح أساسياً في اللعبة وأن يجعل الناس يشعرون بالفخر. كان هذا هو مستوى العمل الذي كان عليه القيام به. إذا اكتشف شخص آخر التزام شين يونغ وو ، فمن المحتمل أن يسخروا منه ، واصفين إياه بأنه ‘صغير وغير مهم’.

“ألم تشاهد المقال حول كيف لن أحضر المسابقة الوطنية؟”

‘آه ، هذا الشخص… لهذا السبب ارتدى قناعًا ونظر حوله بقلق.’ وجهت الموظفة تعبير حزين وهزت رأسها. “أشعر بالأسف. لقد كنت أبتهج بسعادة من أجلك كل عام. ألا تعلم؟ أنا أعيش في شقة. اهتزت بأصوات السكان في كل مرة تفعل فيها شيئًا في المسابقة الوطنية. والدي وأجدادي ليسوا على دراية بـ ساتسفاي ، لكنهم يحرصون دائمًا على مشاهدة المسابقة الوطنية. قد لا يعرفون القواعد ، لكنهم يضحكون أحيانًا ويشعرون أحيانًا بالألم. ومع ذلك ، سوف يهتفون لك دائمًا. أفراد عائلتي هم جميعا معجبين بك”.

‘آه ، هذا الشخص… لهذا السبب ارتدى قناعًا ونظر حوله بقلق.’ وجهت الموظفة تعبير حزين وهزت رأسها. “أشعر بالأسف. لقد كنت أبتهج بسعادة من أجلك كل عام. ألا تعلم؟ أنا أعيش في شقة. اهتزت بأصوات السكان في كل مرة تفعل فيها شيئًا في المسابقة الوطنية. والدي وأجدادي ليسوا على دراية بـ ساتسفاي ، لكنهم يحرصون دائمًا على مشاهدة المسابقة الوطنية. قد لا يعرفون القواعد ، لكنهم يضحكون أحيانًا ويشعرون أحيانًا بالألم. ومع ذلك ، سوف يهتفون لك دائمًا. أفراد عائلتي هم جميعا معجبين بك”.

***

“…”

“ها. جيد” تنهد شين يونغ وو بصوت عالٍ وهو يستمتع بالهواء النقي وأشعة الشمس. تلاشت الذكريات القديمة القذرة ، ورأى يونغ وو الشارع أمامه. تصطف المباني التجارية على الشارع وتواجه بعضها البعض. كان هناك الكثير من الناس يتجولون ، وكان هناك عدد من السيارات متوقفة في المواقف العامة المبنية على أرض منخفضة.

“أنا لا ألومك ، يونغ وو-سسي. هذا لأنك البطل الذي أسعد عائلتي”. حدقت الموظفة مباشرة في عيون يونغ وو المهتزة. كانت تقول الحقيقة. “أصدقائي وعائلات أصدقائي وعائلات أصدقاء أصدقائي هم أيضًا معجبون بك. يونغ وو-سسي ، ليس عليك المشاركة في المسابقة الوطنية. حتى لو لم تحصل كوريا الجنوبية على نتيجة جيدة ، فلا يوجد شخص واحد سيلومك. في المقام الأول ، لست ملزمًا بالمشاركة في المسابقة الوطنية”.

“اليانغبان موجود لتصحيح كل شيء في العالم.”

أخرجت الموظفة هاتفها الذكي لأنه كان من الأفضل إظهار الدليل بدلاً من قول ذلك 100 مرة. دخلت sns الخاص بها وبحثت في العلامات المتعلقة بجريد. “انظر. يشعر الناس بالقلق تجاهك ، يونغوو سسي. إنهم قلقون إذا كنت مريضًا ، وإذا كنت ستتضرر من عدم الحصول على مكافآت الميدالية الذهبية ، وإذا كنت ستعاني من ضربة كبيرة”.

“تسك.”

لقد كان صحيحا. كثير من الناس كانوا قلقين بشأن جريد.

كانت الموظفة شخصًا عاديًا جدًا. كانت جارة يمكن مقابلتها في أي مكان ، وكانت تمثل قلوب معظم الناس. ما قالته بدا وكأنه شيء سيقوله لاويل. تماسكت عيون شين يونغ وو المهتزة تدريجياً. “… شكرا جزيلا.”

‘جريد تسبب في معاناة كوريا الجنوبية.’

“القوة للجماعات…؟”

‘لن يكون اللاعبون الكوريون مؤهلين بعد الآن للحصول على زيادة في التعويض.’

لقد كان صحيحا. كثير من الناس كانوا قلقين بشأن جريد.

كان من الصعب أن تجد أي شخص يقول هذه الكلمات. من ناحية أخرى ، أصبح شين يونغ وو غير مرتاح أكثر.

كان هذا ما حدث عندما ضل في التفكير للحظة. ارتفعت الذكريات المروعة ، وطعنت في رئتيه وخنقت رقبته.

“أنا…”

“قبل وفاته ، سلم تقنياته التافهة للجماعات الجهلة.”

قبل شين يونغ وو دور الملك الشيطان لتحقيق مكاسب فردية. لم ينتبه إلى حقيقة أن كوريا الجنوبية ستفقد العديد من الميداليات الذهبية بسبب هذا الغياب وأن اللاعبين الكوريين لن يتمتعوا بفوائد الترتيب العالي في المسابقة الوطنية. كان من شأن شخص آخر على أي حال. قاتل شين يونغ وو للتو من أجل نفسه ومملكة مدجج بالعتاد.

“…”

نعم ، لم يكن يونغ وو بطلاً. على الرغم من ذلك ، فإن المرأة التي تقف أمام شين يونغ وو والناس على sns كانوا يمدحون شين يونغ وو حاليًا كبطل. وبطبيعة الحال ، استمتع شين يونغ وو بكونه محبوب وممدوح.

جوهر ‘الوطنية’ الذي شعر به شين يونغ وو في هذه الأثناء تم تشكيله من قبل الجيش. كان يعتقد بشكل غامض أنه يجب أن يكون مخلصًا للبلاد ويكافح من أجل شعبها. ومع ذلك ، تغير ذلك في هذه اللحظة. أدرك شين يونغ وو أهمية جيرانه. لقد أدرك أهمية وجود ‘البلد’ حيث تعيش عائلته وجيرانه. ثم كان هناك شيء واحد مؤكد.

‘أنا لست مؤهلاً’. وجه شين يونغ وو مليء بالذنب غير المتوقع.

“القوة للجماعات…؟”

شعرت الموظفة بشيء ما وقالت ، “لا داعي للقلق. نسميك بطلاً لأننا أرتاحنا بوجودك. إنه نوع من الشكر وليس نية لوضع المزيد من العبء عليك. لا تصدر مثل هذا التعبير المؤلم. افعل ما تريد فعله. لا أحد لديه الحق في لومك أو الاستياء منك. إذا أشار شخص ما بإصبعك إليك ، فسينتقده شخص آخر”.

الأرض ، التي كانت مهجورة قبل عامين فقط عندما اختار يونغ وو هذه البقعة لبناء مبناه ، أصبحت الآن نابضة بالحياة. كانت منطقة جديدة في وسط المدينة حيث توافد الناس لرؤية وجه يونغ وو ، وكان التجار يستهدفون هؤلاء الأشخاص. كان هذا إنجازًا صغيرًا حدده الشخص الذي يُدعى شين يونغ وو ، وليس جريد.

كانت الموظفة شخصًا عاديًا جدًا. كانت جارة يمكن مقابلتها في أي مكان ، وكانت تمثل قلوب معظم الناس. ما قالته بدا وكأنه شيء سيقوله لاويل. تماسكت عيون شين يونغ وو المهتزة تدريجياً. “… شكرا جزيلا.”

“يونغ وو-سسي ، أنت ترتدي قناعًا. أخشى أنك قد تصاب بنزلة برد”.

جوهر ‘الوطنية’ الذي شعر به شين يونغ وو في هذه الأثناء تم تشكيله من قبل الجيش. كان يعتقد بشكل غامض أنه يجب أن يكون مخلصًا للبلاد ويكافح من أجل شعبها. ومع ذلك ، تغير ذلك في هذه اللحظة. أدرك شين يونغ وو أهمية جيرانه. لقد أدرك أهمية وجود ‘البلد’ حيث تعيش عائلته وجيرانه. ثم كان هناك شيء واحد مؤكد.

حدث ذلك في هذه اللحظة. سحب جارام أنبوب التدخين المتدلي من خصره وكسره بيد واحدة. تحول أنبوب التدخين ، الذي كان يسد سيف جريد سابقًا ، إلى مسحوق وتناثر في الهواء.

‘أولا ، علي أن أحمي مملكة مدجج بالعتاد.’

كان من الصعب أن تجد أي شخص يقول هذه الكلمات. من ناحية أخرى ، أصبح شين يونغ وو غير مرتاح أكثر.

سيعطي السلام الكامل لمملكته وشعبها.

“إنه ميت.”

‘كن بطل مملكتي.’

اعتقد يونغ وو أنه سيكون قادرًا على إخفاء مظهره بقناع ، لكنه كان مخطئًا. جعل القناع عيون يونغ وو الحادة وأنفه المرتفع بارزين. في المقام الأول ، يمكن للعديد من الناس هنا التعرف على الفور على بنية يونغ وو الطويلة والعضلية بنظرة واحدة.

كبطل ، كان عليه أن يصبح أساسياً في اللعبة وأن يجعل الناس يشعرون بالفخر. كان هذا هو مستوى العمل الذي كان عليه القيام به. إذا اكتشف شخص آخر التزام شين يونغ وو ، فمن المحتمل أن يسخروا منه ، واصفين إياه بأنه ‘صغير وغير مهم’.

أخرجت الموظفة هاتفها الذكي لأنه كان من الأفضل إظهار الدليل بدلاً من قول ذلك 100 مرة. دخلت sns الخاص بها وبحثت في العلامات المتعلقة بجريد. “انظر. يشعر الناس بالقلق تجاهك ، يونغوو سسي. إنهم قلقون إذا كنت مريضًا ، وإذا كنت ستتضرر من عدم الحصول على مكافآت الميدالية الذهبية ، وإذا كنت ستعاني من ضربة كبيرة”.

ومع ذلك ، كانت هذه مجرد قصة في الوقت الحاضر. مثلما غيّر ظهور الواقع الافتراضي العالم ، يمكن تغيير العالم في أي وقت. قد يكون التزام يونغ وو السخيف هو الروح التي ستحمي كوريا الجنوبية في عالم قد يتغير يومًا ما.

شعرت الموظفة بشيء ما وقالت ، “لا داعي للقلق. نسميك بطلاً لأننا أرتاحنا بوجودك. إنه نوع من الشكر وليس نية لوضع المزيد من العبء عليك. لا تصدر مثل هذا التعبير المؤلم. افعل ما تريد فعله. لا أحد لديه الحق في لومك أو الاستياء منك. إذا أشار شخص ما بإصبعك إليك ، فسينتقده شخص آخر”.

***

“ها. جيد” تنهد شين يونغ وو بصوت عالٍ وهو يستمتع بالهواء النقي وأشعة الشمس. تلاشت الذكريات القديمة القذرة ، ورأى يونغ وو الشارع أمامه. تصطف المباني التجارية على الشارع وتواجه بعضها البعض. كان هناك الكثير من الناس يتجولون ، وكان هناك عدد من السيارات متوقفة في المواقف العامة المبنية على أرض منخفضة.

كان اختبار تشيو أحد التجارب والألعاب القليلة لأفراد اليانغبان الذين ولدوا بشكل مطلق. خضع اليانغبان للاختبار كل 100 عام عندما غمرهم حزن غريب. في كل مرة يتغلبون فيها على الإحباط ، تزدهر مواهبهم. اليانغبان أنفسهم كانوا ما يسميه الناس ‘القوة’.

كان هذا تعليقًا أدلى به ليم تشيول هو.

“هااه… هااه…” الرجل الذي نجح بالكاد في الاختبار كان دمويًا. كان شعره أشعثًا ، وامتلأت عيناه بنية القتل الشديدة. لم يهتم الكبار الخمسة.

“هااه… هااه…” الرجل الذي نجح بالكاد في الاختبار كان دمويًا. كان شعره أشعثًا ، وامتلأت عيناه بنية القتل الشديدة. لم يهتم الكبار الخمسة.

“اليانغبان موجود لتصحيح كل شيء في العالم.”

“قبل وفاته ، سلم تقنياته التافهة للجماعات الجهلة.”

“جارام ، إذا اخترت طريق القتل ، فهذا يعني أنك بحاجة إلى قتل العالم كله.”

“العدو سيكون من يعبر البحر الأحمر.” تجلت قوة هانول.

“ساعدوا دورة الولادة بالقتل. إنه من أجل رفاهية العالم”.

“…” أصيب جارام بالصدمة. لم يكن يعلم أن الأراضي الغربية ، التي هجرها الكبار الخمسة منذ زمن طويل ، كانت ملوثة بهذا الشكل. قد يفقد جارام حياته الأبدية.

“بمجرد أن تهدأ نية قتلك ، سيسقط السلام في جميع أنحاء العالم.”

“أنا أموت.” استرخ شين يونغ وو عندما خرج من الكبسولة. خفف من توتر العضلات. “أريد الحصول على بعض الهواء…”

أعطى أربعة من الكبار الخمسة نصائح لجارام. لم يكن هناك سوى شخص واحد صمت. سأله جارام: “هانول. هل تتذكر باجما؟”

“إنه ميت.”

عبس الكبار الخمسة من الاسم غير المتوقع. كان باجما الزنديق الذي شكك في وجود مملكة هوان التي حكمت القارة الشرقية منذ البداية. كانت فكرة الطفرة التي صاحت بأن اليانغبان والبشر يجب أن يكونوا متساويين مع بعضهم البعض ذكرى غير سارة للكبار الخمسة.

بعد زيارة مقر SA قبل 10 أيام ، لم يضيع شين يونغ وو لحظة للتحقق من ملوكه السماويين الأربعة. في كل مرة كان متصلاً باللعبة ، كان يبتكر عناصر أفضل ويعمل على إنتاجها ، مما جعله يشعر بالتعب الذهني والتوتر.

من ناحية أخرى ، لم يكشف هانول من الكبار عن نفس العداء. “أتذكر. أليس غليون التدخين خاصتك هذا من عمل باجما؟”

“ماذا؟”

حدث ذلك في هذه اللحظة. سحب جارام أنبوب التدخين المتدلي من خصره وكسره بيد واحدة. تحول أنبوب التدخين ، الذي كان يسد سيف جريد سابقًا ، إلى مسحوق وتناثر في الهواء.

“تسك.”

“إنه ميت.”

“العدو سيكون من يعبر البحر الأحمر.” تجلت قوة هانول.

“…”

“أنا لا ألومك ، يونغ وو-سسي. هذا لأنك البطل الذي أسعد عائلتي”. حدقت الموظفة مباشرة في عيون يونغ وو المهتزة. كانت تقول الحقيقة. “أصدقائي وعائلات أصدقائي وعائلات أصدقاء أصدقائي هم أيضًا معجبون بك. يونغ وو-سسي ، ليس عليك المشاركة في المسابقة الوطنية. حتى لو لم تحصل كوريا الجنوبية على نتيجة جيدة ، فلا يوجد شخص واحد سيلومك. في المقام الأول ، لست ملزمًا بالمشاركة في المسابقة الوطنية”.

كانت ردود أفعال الكبار الخمسة غير مبالية. كانوا يعلمون أن أي اليانغبانيين الذين غادروا مملكة هوان لفترة طويلة سيفقدون حياتهم الأبدية. كانت وفاة باجما مجرد إجراء مقرر. كانت كلمات جارام التالية هي التي كانت مفاجئة.

كبطل ، كان عليه أن يصبح أساسياً في اللعبة وأن يجعل الناس يشعرون بالفخر. كان هذا هو مستوى العمل الذي كان عليه القيام به. إذا اكتشف شخص آخر التزام شين يونغ وو ، فمن المحتمل أن يسخروا منه ، واصفين إياه بأنه ‘صغير وغير مهم’.

“قبل وفاته ، سلم تقنياته التافهة للجماعات الجهلة.”

أخرجت الموظفة هاتفها الذكي لأنه كان من الأفضل إظهار الدليل بدلاً من قول ذلك 100 مرة. دخلت sns الخاص بها وبحثت في العلامات المتعلقة بجريد. “انظر. يشعر الناس بالقلق تجاهك ، يونغوو سسي. إنهم قلقون إذا كنت مريضًا ، وإذا كنت ستتضرر من عدم الحصول على مكافآت الميدالية الذهبية ، وإذا كنت ستعاني من ضربة كبيرة”.

“القوة للجماعات…؟”

“…” أصيب جارام بالصدمة. لم يكن يعلم أن الأراضي الغربية ، التي هجرها الكبار الخمسة منذ زمن طويل ، كانت ملوثة بهذا الشكل. قد يفقد جارام حياته الأبدية.

كانت مخطوطة التقنيات من المحظورات في مملكة هوان. يجب أن يعتمد ازدهار المواهب فقط على جهد اليانغبان. بالنسبة ليانغبان ، كانت قوته رمزه. لم يكن نقلها أو السماح لشخص آخر الاقتراض منه أكثر من إنكار لوجوده.

احتاج شين يونغ وو إلى الاستقرار العقلي والجسدي. ومع ذلك ، كان خائفا من الخروج بمفرده. كان هذا هو سبب عدم اتصاله بالإنترنت خلال الأيام القليلة الماضية. لم يكن لديه الشجاعة لمواجهة انتقادات وغضب الناس الذين سيتدفقون بعد إعلانه عدم حضوره المسابقة الوطنية. لقد عانى يونغ وو من الإهمال و الازدراء منذ أن كان طفلاً و يجب أن يعتاد على ذلك ، لكن لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. كان من الطبيعي ذلك. يجب احترام الناس. لم يكن هناك أي التزام عليه بالتعود على النقد.

“من ورث سلطة باجما؟”

“ألم تشاهد المقال حول كيف لن أحضر المسابقة الوطنية؟”

يجب أن نجده و ندمره. لا يمكننا أن نتسامح مع أي اتصال بين اليانغبان والجماعات الجهلة”.

كان اختبار تشيو أحد التجارب والألعاب القليلة لأفراد اليانغبان الذين ولدوا بشكل مطلق. خضع اليانغبان للاختبار كل 100 عام عندما غمرهم حزن غريب. في كل مرة يتغلبون فيها على الإحباط ، تزدهر مواهبهم. اليانغبان أنفسهم كانوا ما يسميه الناس ‘القوة’.

أكد جارام الوجوه الغاضبة للكبار الخمسة وقال لهانول: “هذا الشخص… إنه ملك في الغرب. هانول ، من فضلك اقسم البحر الأحمر. سأعاقب وحوش الغرب والملوك الذين تركونا منذ آلاف السنين”.

كان هناك 50 يومًا حتى المسابقة الوطنية الرابعة ، مما يعني 150 يومًا في ساتسفاي. فتحت أرض أكثر قسوة من الجحيم فمها.

“بالطبع لا!” صاح أحد الكبار الخمسة.”إن الأراضي الغربية ملوثة بكل أنواع الآلهة الشريرة! بمجرد أن تخطو على تلك الأرض ، سوف تصطدم بها وتفقد بعض قوتك! قد تفقد حياتك الأبدية بمجرد أن تخطو على الأراضي الغربية!”

أعطى أربعة من الكبار الخمسة نصائح لجارام. لم يكن هناك سوى شخص واحد صمت. سأله جارام: “هانول. هل تتذكر باجما؟”

“…” أصيب جارام بالصدمة. لم يكن يعلم أن الأراضي الغربية ، التي هجرها الكبار الخمسة منذ زمن طويل ، كانت ملوثة بهذا الشكل. قد يفقد جارام حياته الأبدية.

“لماذا…؟”

أثار التحذير غير المتوقع خوفًا غامضًا في قلب جارام ، لكن غضبه ابتلع الخوف. تم تذكير جارام بالجرح الصغير الذي عرضه له الجاهل الذي استخدم تقنيات باجما.

[★ تم إنشاء المهمة المخفية ‘نداء السماء’.]

“أنا على استعداد للتضحية بجسدي إذا كان سيصلح العالم. من فضلك فرق البحر الأحمر.”

عبس الكبار الخمسة من الاسم غير المتوقع. كان باجما الزنديق الذي شكك في وجود مملكة هوان التي حكمت القارة الشرقية منذ البداية. كانت فكرة الطفرة التي صاحت بأن اليانغبان والبشر يجب أن يكونوا متساويين مع بعضهم البعض ذكرى غير سارة للكبار الخمسة.

“لن تكون من يعبر البحر الأحمر.” قطع هانول كلام جارام.

“هوهوت. نعم. على أي حال ، هذا على راتبي”.

عبرت ‘رؤية’ هانول بانجيا وواجهت البحر الأحمر. كانت المدينة فارغة.

“ها. جيد” تنهد شين يونغ وو بصوت عالٍ وهو يستمتع بالهواء النقي وأشعة الشمس. تلاشت الذكريات القديمة القذرة ، ورأى يونغ وو الشارع أمامه. تصطف المباني التجارية على الشارع وتواجه بعضها البعض. كان هناك الكثير من الناس يتجولون ، وكان هناك عدد من السيارات متوقفة في المواقف العامة المبنية على أرض منخفضة.

“العدو سيكون من يعبر البحر الأحمر.” تجلت قوة هانول.

البطل الذي أصبح موضوع الاحترام والحسد كان أعزل في مواجهة صدمة الماضي. لهذا السبب يجب على الناس احترام الآخرين. لم يكن من السهل شفاء الجروح المحفورة على القلب. عرف شين يونغ وو ذلك ، لذلك عامل شعبه الثمين باحترام بينما كان قاسيًا على أعدائه.

[★ تم إنشاء المهمة المخفية ‘نداء السماء’.]

“بمجرد أن تهدأ نية قتلك ، سيسقط السلام في جميع أنحاء العالم.”

ظهرت نافذة الإخطار نفسها أمام عشرات الملايين من اللاعبين. تم تضمين العديد من أعضاء مدجج بالعتاد. الشيء المشترك بينهما هو أنهم كانوا حدادين.

كان اختبار تشيو أحد التجارب والألعاب القليلة لأفراد اليانغبان الذين ولدوا بشكل مطلق. خضع اليانغبان للاختبار كل 100 عام عندما غمرهم حزن غريب. في كل مرة يتغلبون فيها على الإحباط ، تزدهر مواهبهم. اليانغبان أنفسهم كانوا ما يسميه الناس ‘القوة’.

كان هناك 50 يومًا حتى المسابقة الوطنية الرابعة ، مما يعني 150 يومًا في ساتسفاي. فتحت أرض أكثر قسوة من الجحيم فمها.

“من ورث سلطة باجما؟”

ترجمة : Don Kol

“قبل وفاته ، سلم تقنياته التافهة للجماعات الجهلة.”

“…” أصيب جارام بالصدمة. لم يكن يعلم أن الأراضي الغربية ، التي هجرها الكبار الخمسة منذ زمن طويل ، كانت ملوثة بهذا الشكل. قد يفقد جارام حياته الأبدية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط