الفصل 936
الفصل 936
عند مقبرة السيف ، كان لكلمة ‘مقبرة’ معنيان. احتوت على الأعمال التي أنتجها باجما في سنواته الأخيرة ، وكانت أيضًا قبرًا لبراهام. كانت مقبرة السيف مكانًا له علاقة عميقة بأسطورتين سابقتين. كان من المحتمل أن يكون أحد أهم الأماكن لنظرة ساتسفاي للعالم ، وبالتالي ، كانت مجموعة سكنك مجموعة الرحلات الإستكشافية مهووسة بـ مقبرة السيف.
“سكنك! اخرس!”
ستكون اللحظة التي يكتشفوا فيها لغز مقبرة السيف مساوية لوقت اكتشافهم معبد ياتان الرئيسي. لا ، ربما يمكنهم الحصول على شهرة و ثروات أكبر من أجل مقبرة السيف. أراد سكنك شراء طائرته الخاصة للسفر حول العالم ، وأرادت المرأة الكلب مرافق طبية يمكن أن تطيل حياة شقيقها المريض ، وأراد كروكودايل عرض أكثر من 10 سيارات سوبر في مرآبه.
نعم. استثمرت مجموعة سكنك مجموعة الرحلات الإستكشافية عامًا في مقبرة السيف.
لن يكون غريباً أن يحمل ضغينة ضد مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك إذا كان أي شخص آخر. بالنسبة إلى جريد ، لن تختلف مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك عن اللصوص الذين حاولوا اقتحام قبر المعلم الذي أعجب به. ومع ذلك فقد سامحهم على كل شيء.
‘له قلب مثل البحر’. أصيب سكنك بصدمة كبيرة لأنه حلل جريد كشخص شرير. مع الاستفادة من الإدراك المتأخر ، أدرك أنه ربما كان هذا جريد الوديع والسخي هو جريد الحقيقي. ألم يكن كريس ، فاكر ، بون ، ريجاس ، داميان ، يورا ، و جيشوكا؟ هل كانوا سيتبعون جريد لسنوات لو كان حقًا شخصًا شريرًا؟
… وكان هذا سيستمر حتى ظهر ضيف غير مدعو.
“سكنك! ماذا تفعل فجأة؟”
“جـ~جريد…!”
لقد لاحظ شيئًا. لماذا تركه براهام قبل الموعد المخطط له؟ كم من الوقت كان براهام يعاني بعد خروجه من جسد جريد؟ يمكن لجريد أن يرى كل شيء من شظايا الروح. وهكذا ، ارتجف صوته بسبب تصاعد مشاعره كما قال ، “حقًا… أردت حقًا أن أراك يا براهام.”
“أنا على علم. لقد عثرت على موقع كنيسة ياتان الرئيسية وأصدرت الأخبار لفترة من الوقت”.
كان الشخص يرتدي تاجًا على شعر أسود وكان له أنف مرتفع. كانت عيناه شرسة مثل طائر جارح ، وله جسم عضلي لا يمكن إخفاؤه بالدروع والعباءة. شعرت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك بالكراهية تجاهه عندما رأوا الضيف غير المدعو وأكدوا معرف الهوية فوق رأسه. في هذه الأثناء ، كوم جريد رأسه. “أنت…؟”
بدأت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك في الصراخ. ثم أدركت المرأة الكلب بسرعة ما كان يفعله سكنك وأخبرت رفاقها أن يلتزموا الصمت. من ناحية أخرى ، كان جريد وحده. كان من الصعب جدًا عليه الحكم على الوضع. “لا أعرف لماذا تعتذر لي.”
لا ينبغي أن يعرف اللاعبون غير المرتبطين بسليل باجما وجود مقبرة السيف ، ناهيك عن موقعها. شعر جريد بالريبة تجاه مجموعة الأشخاص الذين وصلوا إلى مقبرة السيف قبله بخطوة.
في غضون ذلك ، نسي جريد وجود مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك. لم يسمع صوت سكنك أمامه. في الوقت الحالي ، تركزت حواسه الخمس على النجوم.
“هل كنت تطاردني؟” ضاقت عيون جريد مع الشك.
الفصل 936
“لا. أليس هذا مستحيل؟ يجب أن يكون لقاءنا مصادفة” أجاب سكنك بسرعة. لم يكن يريد أن يضيع العام الماضي ، لذلك لم يكن لدى سكنك فكرة غبية مثل حجب جريد. إذا كان سكنك أحمق ، فلن يصبح قائدًا لمجموعة أو ممثلًا لفئته.
يبدو أن جريد يقول هذا وهو يحدق في النجوم العائمة في السماء. كان سكنك غارق في المشاعر. ‘لقد أسأت فهمه’.
تنهد سكنك بسبب أفكاره الثقيلة وعانى من أجل إرخاء عضلات وجهه المتيبس. كانت لديه ابتسامة مشرقة حقًا وهو يواجه جريد. كانت ابتسامة قد تجعل شخصًا ما يسيء فهم أنه معجب بـ جريد.
كان هذا محبطًا. بدا من المستحيل أن تُسامح عن فعل الجرأة لاقتحام قبر باجما.
“جريد ، إنه لشرف كبير أن ألتقي بك هنا بالصدفة. أنا المستكشف الأول ، سكنك. إنه اسم متواضع ، لكن… ربما سمعت عنه؟”
”سكنك؟ آه.” لا يمكن أن ينسى جريد هذا الاسم. كان اسمًا يذكره بفرتس ، لذا لم يكن من السهل نسيانه. تذكر أنه التقى مع سكنك في معبد ياتان في المرة الأولى التي استخدم فيها براهام الاستيعاب.
زملائه أضاعوا سنة ، والآن عليهم أن يفقدوا حياتهم أيضًا؟ لم يستطع السماح بحدوث ذلك. كان سكنك يعض شفتيه بقلق ، والآن يرفع رأسه.
صرخوا بطريقة مضطربة في سكنك وبدون معرفة ذلك ، تحولوا جميعًا نحو جريد. كان سكنك هو نفسه. ابتعد جريد عن مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك دون أن ينبس ببنت شفة. يبدو أنه موقف يعني التسامح.
“أنا على علم. لقد عثرت على موقع كنيسة ياتان الرئيسية وأصدرت الأخبار لفترة من الوقت”.
[يصر الضوء المجهول أنه نسي الأيام التي قضاها معك. يقول إن تلك الأيام كانت تافهة وفقيرة.]
“يشرفني أنك تعرفني.” ابتسم سكنك ، لكنه كان متفاجئًا من الداخل. ألم يكن جريد شخصًا يتحدث عن الهراء ويتصرف بغطرسة في الأماكن العامة؟ لماذا كان يُظهر موقفًا مهذبًا في مكان خاص حيث لا يحتاج إلى أن يكون على دراية بعيون الآخرين؟
“جريد ، إنه لشرف كبير أن ألتقي بك هنا بالصدفة. أنا المستكشف الأول ، سكنك. إنه اسم متواضع ، لكن… ربما سمعت عنه؟”
‘لا يمكن أن يكون ذلك لأنه حسن الطباع…’ كان سكنك يحلل الموقف من منظور سلبي. كان جريد هو حاكم مملكة. كان مستوى جريد واستخباراته مختلفًا عن مستوى اللاعبين العاديين. بناءً على قراره و اختياره ، كان من الممكن لـ جريد فهم الوضع الحالي لمجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك.
“لماذا تعتذر بشكل عشوائي؟”
وهكذا ، خلص سكنك إلى أن جريد كان يجب أن يراقب مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك لفترة طويلة وانتظرهم لاستكشاف أسرار مقبرة السيف نيابة عنه. كانت مقبرة السيف مكانًا خاصًا لجريد. بطبيعة الحال ، كان سيهتم بها. فاستغلهم بشكل كامل.
وهكذا ، خلص سكنك إلى أن جريد كان يجب أن يراقب مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك لفترة طويلة وانتظرهم لاستكشاف أسرار مقبرة السيف نيابة عنه. كانت مقبرة السيف مكانًا خاصًا لجريد. بطبيعة الحال ، كان سيهتم بها. فاستغلهم بشكل كامل.
أنا لا أراك الآن.
“… آه؟”
‘إنه يستخدم كلمات الشرف لأنه يشعر بالأسف لأجلي.’
الفصل 936
[يصر الضوء المجهول أنه نسي الأيام التي قضاها معك. يقول إن تلك الأيام كانت تافهة وفقيرة.]
كان سكنك غبيًا. كان يهدف إلى مكان متعلق بـ باجما ، لذلك كان يجب أن يكون متيقظًا لـ جريد. ومع ذلك ، كان يفكر في التعامل مع جريد دون معرفة الحقيقة. هذا كلفه.
صرخوا بطريقة مضطربة في سكنك وبدون معرفة ذلك ، تحولوا جميعًا نحو جريد. كان سكنك هو نفسه. ابتعد جريد عن مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك دون أن ينبس ببنت شفة. يبدو أنه موقف يعني التسامح.
“… أمم.” وجد سكنك صعوبة في إدارة تعابير وجهه. شعر بالأسف على زملائه ، لكنه كان يخاف أيضًا من العيون الشريرة التي أمامه. لم يكن هناك مكان ينظر فيه سكنك. ومع ذلك ، استجمع سكنك قوته. هو يعرف كيف يفعلها. هدأت العيون التي كانت تتجول في جميع الاتجاهات ، وانحنى بعمق إلى جريد. “أنا آسف.”
عند مقبرة السيف ، كان لكلمة ‘مقبرة’ معنيان. احتوت على الأعمال التي أنتجها باجما في سنواته الأخيرة ، وكانت أيضًا قبرًا لبراهام. كانت مقبرة السيف مكانًا له علاقة عميقة بأسطورتين سابقتين. كان من المحتمل أن يكون أحد أهم الأماكن لنظرة ساتسفاي للعالم ، وبالتالي ، كانت مجموعة سكنك مجموعة الرحلات الإستكشافية مهووسة بـ مقبرة السيف.
كان اعتذارا مليئا بمعاني مختلفة. كان أحد المعاني أن سكنك كان آسفًا لمحاولة استباق مهمة جريد. كما شعر بالأسف لتظاهره بأنه اجتماع مصادفة. كان الأشخاص الآخرون مستاءين من تصرفات سكنك. زملاء سكنك وحتى جريد لم يعرفوا ما الذي يجري.
لذا غادر.
سيكون الأمر كما لو لم يحدث شيء.
“سكنك! ماذا تفعل فجأة؟”
في غضون ذلك ، نسي جريد وجود مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك. لم يسمع صوت سكنك أمامه. في الوقت الحالي ، تركزت حواسه الخمس على النجوم.
“لماذا تعتذر بشكل عشوائي؟”
“القائد! لا تحاول أن تأخذ كل شيء بمفردك!”
وهكذا ، خلص سكنك إلى أن جريد كان يجب أن يراقب مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك لفترة طويلة وانتظرهم لاستكشاف أسرار مقبرة السيف نيابة عنه. كانت مقبرة السيف مكانًا خاصًا لجريد. بطبيعة الحال ، كان سيهتم بها. فاستغلهم بشكل كامل.
بدأت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك في الصراخ. ثم أدركت المرأة الكلب بسرعة ما كان يفعله سكنك وأخبرت رفاقها أن يلتزموا الصمت. من ناحية أخرى ، كان جريد وحده. كان من الصعب جدًا عليه الحكم على الوضع. “لا أعرف لماذا تعتذر لي.”
[يدعي الضوء المجهول أنه لم يشتاق لك أبدًا.]
“لا. أليس هذا مستحيل؟ يجب أن يكون لقاءنا مصادفة” أجاب سكنك بسرعة. لم يكن يريد أن يضيع العام الماضي ، لذلك لم يكن لدى سكنك فكرة غبية مثل حجب جريد. إذا كان سكنك أحمق ، فلن يصبح قائدًا لمجموعة أو ممثلًا لفئته.
عند سماع كلمات جريد ، غرق قلب سكنك. ‘إنه لا يريد أن يغفر لي’.
أعاد سكنك مرة أخرى تعريف جريد الذي كان يعرفه. كان جريد هو الشخص الطموح الذي تزوج من نبيل رفيع المستوى من المملكة الخالدة في القارة الغربية ، وقام ببناء قوة شخصية وسياسية كافية لابتلاع المملكة ككل. كان قد نصب أتباعه ، داميان ، ليكون البابا ثم تلاعب به. بعد الحصول على العديد من الـ NPC باستخدام سلطته كملك ، كان جريد بدم بارد بدرجة كافية لاستخدام الـ NPC كدرع في غارة الشيطان العظيم بيليال. لقد كان أيضًا الانتهازي الذي استخدم موت أحد أعضاء الـ NPC كعذر للقضاء على الخالد. بالإضافة إلى ذلك ، كان أول من حاول استخدام ‘الدبلوماسية’ مع الإمبراطورية ، لكنه لم يكن راضيًا عن جعل يورا و جيشوكا فقط نسائه. كان من الصعب قياسه.
كان جريد شرير ، متستر ، قمعي ، وذكي. منذ البداية ، كان من غير المعقول الأمل في الرحمة من مثل هذا الرجل المخيف.
عند سماع كلمات جريد ، غرق قلب سكنك. ‘إنه لا يريد أن يغفر لي’.
“الملك المدجج بالعتاد. مملكة مدجج بالعتاد…” بدأ سكنك يفكر في منزل جديد.
“أنا أرى. هل هذه إرادتك؟”
“نعم! القرف! لا أعرف لماذا علينا أن نموت في المقام الأول!”
كان هذا محبطًا. بدا من المستحيل أن تُسامح عن فعل الجرأة لاقتحام قبر باجما.
“يشرفني أنك تعرفني.” ابتسم سكنك ، لكنه كان متفاجئًا من الداخل. ألم يكن جريد شخصًا يتحدث عن الهراء ويتصرف بغطرسة في الأماكن العامة؟ لماذا كان يُظهر موقفًا مهذبًا في مكان خاص حيث لا يحتاج إلى أن يكون على دراية بعيون الآخرين؟
‘أنا لا أمانع أن أعاقب. الأمر مجرد أن زملائي مختلفون. نظر سكنك إلى زملائه الذين لديهم تعابير عصبية. لن أتمكن من مسامحة نفسي إذا أصيبوا بسبب إهمالي.’
كان هذا محبطًا. بدا من المستحيل أن تُسامح عن فعل الجرأة لاقتحام قبر باجما.
زملائه أضاعوا سنة ، والآن عليهم أن يفقدوا حياتهم أيضًا؟ لم يستطع السماح بحدوث ذلك. كان سكنك يعض شفتيه بقلق ، والآن يرفع رأسه.
‘لا يمكن أن يكون ذلك لأنه حسن الطباع…’ كان سكنك يحلل الموقف من منظور سلبي. كان جريد هو حاكم مملكة. كان مستوى جريد واستخباراته مختلفًا عن مستوى اللاعبين العاديين. بناءً على قراره و اختياره ، كان من الممكن لـ جريد فهم الوضع الحالي لمجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك.
“جـ~جريد…!”
ما زال جريد لا يقول شيئًا. لقد كان الموقف الذي أجبرهم على تقرير العقوبة بأنفسهم. في المقام الأول ، لم يفكر جريد كثيرًا في مجموعة سكنك. ربما بدوا وكأنهم مجموعة كانت تلعب فقط. سيكون من غير المجدي أن يختار جريد العقوبة مباشرة لمجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك.
سيكون الأمر كما لو لم يحدث شيء.
“سكنك! ماذا تفعل فجأة؟”
تحدث سكنك بابتسامة مريرة ، “أود أن أتحدث بصدق. لقد اكتشف زملائي هنا كيفية كشف الأسرار. سيكونون جميعًا عونًا كبيرًا لك. من فضلك ، جريد. من فضلك وجه غضبك علي فقط. من فضلك اظهر لهم الرحمة…”
لقد لاحظ شيئًا. لماذا تركه براهام قبل الموعد المخطط له؟ كم من الوقت كان براهام يعاني بعد خروجه من جسد جريد؟ يمكن لجريد أن يرى كل شيء من شظايا الروح. وهكذا ، ارتجف صوته بسبب تصاعد مشاعره كما قال ، “حقًا… أردت حقًا أن أراك يا براهام.”
“سكنك! اخرس!”
“سكنك! اخرس!”
“القائد ، لماذا تحاول تحمل المسؤولية وحدك؟ هل نسيت أن هناك مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك واحدة فقط؟”
بعد كلمات سكنك إلى جريد ، لاحظ أعضاء البعثة الموقف في وقت متأخر وصرخوا. لم يريدوا أن يضحي قائدهم بنفسه وحده.
الفصل 936
“إذا كان جريد سيقتلنا ، فمن الأفضل أن نموت معًا!”
“نعم! القرف! لا أعرف لماذا علينا أن نموت في المقام الأول!”
‘إنه شخص عظيم’.
“القائد! لا تحاول أن تأخذ كل شيء بمفردك!”
“… آه؟”
عند سماع كلمات جريد ، غرق قلب سكنك. ‘إنه لا يريد أن يغفر لي’.
صرخوا بطريقة مضطربة في سكنك وبدون معرفة ذلك ، تحولوا جميعًا نحو جريد. كان سكنك هو نفسه. ابتعد جريد عن مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك دون أن ينبس ببنت شفة. يبدو أنه موقف يعني التسامح.
… وكان هذا سيستمر حتى ظهر ضيف غير مدعو.
لم اراك اليوم.
أنا لا أراك الآن.
بعد كلمات سكنك إلى جريد ، لاحظ أعضاء البعثة الموقف في وقت متأخر وصرخوا. لم يريدوا أن يضحي قائدهم بنفسه وحده.
لذا غادر.
عند سماع كلمات جريد ، غرق قلب سكنك. ‘إنه لا يريد أن يغفر لي’.
[كان ضوء غير معروف يقترب منك لكنه توقف.]
سيكون الأمر كما لو لم يحدث شيء.
“ألا يفترض أن تكون ساحرًا عظيمًا؟ أنت مثل ساحر كلب” بصق جريد بوجه عابس.
سوف أنسى اليوم.
يبدو أن جريد يقول هذا وهو يحدق في النجوم العائمة في السماء. كان سكنك غارق في المشاعر. ‘لقد أسأت فهمه’.
كان هذا محبطًا. بدا من المستحيل أن تُسامح عن فعل الجرأة لاقتحام قبر باجما.
من موقع جريد ، كان من المحتم عليه أن يكره مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك. أرادت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك استباق مقبرة السيف ثم بيع الكنز الذي تم الحصول عليه بداخله إلى جريد بسعر باهظ. من الواضح أن جريد كان يراقب ، ولهذا السبب ناقش سكنك الخطيئة والعقاب. ومع ذلك ، كان جريد يظهر لهم الرحمة. من وجهة نظر سكنك ، يجب أن يكون جريد بالكاد يتحكم في الغضب في قلبه.
كان جريد شرير ، متستر ، قمعي ، وذكي. منذ البداية ، كان من غير المعقول الأمل في الرحمة من مثل هذا الرجل المخيف.
‘له قلب مثل البحر’. أصيب سكنك بصدمة كبيرة لأنه حلل جريد كشخص شرير. مع الاستفادة من الإدراك المتأخر ، أدرك أنه ربما كان هذا جريد الوديع والسخي هو جريد الحقيقي. ألم يكن كريس ، فاكر ، بون ، ريجاس ، داميان ، يورا ، و جيشوكا؟ هل كانوا سيتبعون جريد لسنوات لو كان حقًا شخصًا شريرًا؟
‘له قلب مثل البحر’. أصيب سكنك بصدمة كبيرة لأنه حلل جريد كشخص شرير. مع الاستفادة من الإدراك المتأخر ، أدرك أنه ربما كان هذا جريد الوديع والسخي هو جريد الحقيقي. ألم يكن كريس ، فاكر ، بون ، ريجاس ، داميان ، يورا ، و جيشوكا؟ هل كانوا سيتبعون جريد لسنوات لو كان حقًا شخصًا شريرًا؟
‘كلهم يعرفون جريد الحقيقي.’
لن يكون غريباً أن يحمل ضغينة ضد مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك إذا كان أي شخص آخر. بالنسبة إلى جريد ، لن تختلف مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك عن اللصوص الذين حاولوا اقتحام قبر المعلم الذي أعجب به. ومع ذلك فقد سامحهم على كل شيء.
بعد أن أدرك ذلك ، ارتجف سكنك وانحنى بعمق إلى جريد.”شكرا جزيلا. لن أنسى أبدًا نعمة اليوم”.
صرخوا بطريقة مضطربة في سكنك وبدون معرفة ذلك ، تحولوا جميعًا نحو جريد. كان سكنك هو نفسه. ابتعد جريد عن مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك دون أن ينبس ببنت شفة. يبدو أنه موقف يعني التسامح.
نظر سكنك إلى أعضاء فريقه. ألقت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك نظرة خاطفة على جريد ، الذي كان يحدق في النجوم ، وانتقلت إلى جانب سكنك. ثم أرسل سكنك طلب صداقة إلى جريد.
“أنا على علم. لقد عثرت على موقع كنيسة ياتان الرئيسية وأصدرت الأخبار لفترة من الوقت”.
سوف أنسى اليوم.
“فيما يتعلق بمقبرة السيف… لا ، من فضلك أرسل لي همسًا إذا احتجت إلى مساعدتي في المستقبل. قال سكنك هذه الكلمات الأخيرة قبل مغادرته مع زملائه. حتى النهاية ، لم ينظر إليهم جريد. نظر سكنك إلى الوراء عدة مرات ، لكن جريد كان يحدق بصمت في النجوم.
“يشرفني أنك تعرفني.” ابتسم سكنك ، لكنه كان متفاجئًا من الداخل. ألم يكن جريد شخصًا يتحدث عن الهراء ويتصرف بغطرسة في الأماكن العامة؟ لماذا كان يُظهر موقفًا مهذبًا في مكان خاص حيث لا يحتاج إلى أن يكون على دراية بعيون الآخرين؟
كان اعتذارا مليئا بمعاني مختلفة. كان أحد المعاني أن سكنك كان آسفًا لمحاولة استباق مهمة جريد. كما شعر بالأسف لتظاهره بأنه اجتماع مصادفة. كان الأشخاص الآخرون مستاءين من تصرفات سكنك. زملاء سكنك وحتى جريد لم يعرفوا ما الذي يجري.
‘إنه شخص عظيم’.
“فيما يتعلق بمقبرة السيف… لا ، من فضلك أرسل لي همسًا إذا احتجت إلى مساعدتي في المستقبل. قال سكنك هذه الكلمات الأخيرة قبل مغادرته مع زملائه. حتى النهاية ، لم ينظر إليهم جريد. نظر سكنك إلى الوراء عدة مرات ، لكن جريد كان يحدق بصمت في النجوم.
بدأت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك في الصراخ. ثم أدركت المرأة الكلب بسرعة ما كان يفعله سكنك وأخبرت رفاقها أن يلتزموا الصمت. من ناحية أخرى ، كان جريد وحده. كان من الصعب جدًا عليه الحكم على الوضع. “لا أعرف لماذا تعتذر لي.”
لن يكون غريباً أن يحمل ضغينة ضد مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك إذا كان أي شخص آخر. بالنسبة إلى جريد ، لن تختلف مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك عن اللصوص الذين حاولوا اقتحام قبر المعلم الذي أعجب به. ومع ذلك فقد سامحهم على كل شيء.
“الملك المدجج بالعتاد. مملكة مدجج بالعتاد…” بدأ سكنك يفكر في منزل جديد.
أنا مش فاهم براهام ميت ولا عايش…
في غضون ذلك ، نسي جريد وجود مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك. لم يسمع صوت سكنك أمامه. في الوقت الحالي ، تركزت حواسه الخمس على النجوم.
‘لا يمكن أن يكون ذلك لأنه حسن الطباع…’ كان سكنك يحلل الموقف من منظور سلبي. كان جريد هو حاكم مملكة. كان مستوى جريد واستخباراته مختلفًا عن مستوى اللاعبين العاديين. بناءً على قراره و اختياره ، كان من الممكن لـ جريد فهم الوضع الحالي لمجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك.
[كان ضوء غير معروف يقترب منك لكنه توقف.]
[يدعي الضوء المجهول أنه لم يشتاق لك أبدًا.]
[يصر الضوء المجهول أنه نسي الأيام التي قضاها معك. يقول إن تلك الأيام كانت تافهة وفقيرة.]
“لماذا تعتذر بشكل عشوائي؟”
[الضوء المجهول يشك في جودتك لأنك لا تزال ضعيفًا.]
لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. ابتسم جريد من خلال دموعه. من حوله ، أشرقت شظايا روح براهام بهدوء.
[أراد الضوء المجهول أن يسأل عما إذا كنت تأكل جيدًا لكنك توقفت.]
‘أنا لا أمانع أن أعاقب. الأمر مجرد أن زملائي مختلفون. نظر سكنك إلى زملائه الذين لديهم تعابير عصبية. لن أتمكن من مسامحة نفسي إذا أصيبوا بسبب إهمالي.’
[الضوء المجهول لا يتحمل.]
– أنت مازلت قبيح. كان الصوت الذي تم نقله إلى دماغه مألوفًا لـ جريد ، وشعر بالارتياح لسماعه. لم ينس هذا الصوت أبدًا. جريد ، الذي شعر أن موقف الضوء المجهول كان مألوفًا ، ذرف الدموع في النهاية.
أنا لا أراك الآن.
“ألا يفترض أن تكون ساحرًا عظيمًا؟ أنت مثل ساحر كلب” بصق جريد بوجه عابس.
‘إنه يستخدم كلمات الشرف لأنه يشعر بالأسف لأجلي.’
لقد لاحظ شيئًا. لماذا تركه براهام قبل الموعد المخطط له؟ كم من الوقت كان براهام يعاني بعد خروجه من جسد جريد؟ يمكن لجريد أن يرى كل شيء من شظايا الروح. وهكذا ، ارتجف صوته بسبب تصاعد مشاعره كما قال ، “حقًا… أردت حقًا أن أراك يا براهام.”
“سكنك! ماذا تفعل فجأة؟”
لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. ابتسم جريد من خلال دموعه. من حوله ، أشرقت شظايا روح براهام بهدوء.
تحدث سكنك بابتسامة مريرة ، “أود أن أتحدث بصدق. لقد اكتشف زملائي هنا كيفية كشف الأسرار. سيكونون جميعًا عونًا كبيرًا لك. من فضلك ، جريد. من فضلك وجه غضبك علي فقط. من فضلك اظهر لهم الرحمة…”
ترجمة : Don Kol
أنا مش فاهم براهام ميت ولا عايش…
‘إنه يستخدم كلمات الشرف لأنه يشعر بالأسف لأجلي.’
‘لا يمكن أن يكون ذلك لأنه حسن الطباع…’ كان سكنك يحلل الموقف من منظور سلبي. كان جريد هو حاكم مملكة. كان مستوى جريد واستخباراته مختلفًا عن مستوى اللاعبين العاديين. بناءً على قراره و اختياره ، كان من الممكن لـ جريد فهم الوضع الحالي لمجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك.
أنا لا أراك الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
