نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 937

الفصل 937

الفصل 937

 

 

الفصل 937

“كان هراء أنك جمعت كل قوتك.”

منذ المرة الأولى التي قابله فيها جريد ، كان براهام بالفعل في حالة غير مكتملة. لقد فقد حياته وجسده المادي ، وروحه فقط لا تزال على قيد الحياة. كره براهام الإله الذي لعن أمه ، و شتم الصديق الذي خانه. اشتعلت روحه المجزأة بنار الغضب.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن براهام ضئيلًا. لقد كان شعلة لا يمكن إخمادها. كانت شظايا روحه تتمتع بقوة وشجاعة لا نهاية لها ، وكل ذلك أثار تقديس جريد. كان براهام قادرًا على الوجود في هذا العالم على الرغم من شكله غير الكامل. كان هذا الشخص المطلق هو الساحر العظيم الأسطوري ، براهام.

 

 

 

الآن ، مرت بضع سنوات ، وكان براهام الذي التقى به جريد مختلفًا. كانت شظايا روح براهام ضعيفة ومتهالكة. بدوا مثل ألسنة اللهب التي كانت على وشك الانطفاء. لم يعد براهام يحترق بعد الآن. بدت قطع روحه الأصغر مثل الرماد التي تركه وراءه بعد الموت.

“آه…”

 

 

لقد أجبر جريد على الخضوع ورأى العالم كله وسيطر على البحر الأحمر بتعويذة واحدة. ومع ذلك ، اختفت كرامة هذا الساحر العظيم الأسطوري دون سبب. لماذا~

[اهتز الضوء المجهول.]

 

تردد براهام.

“… لماذا تركتني؟” تجعد وجه جريد المبتسم والبكاء. الآن كان فقط يبكي. حتى أنه شعر بالغضب. “أنت تبدو رثًا للغاية.”

– الليتش مومود قوي ، وبعض قيوده سترفع عندما يقابلني.

 

 

كانت قوة براهام ضعيفة.

 

 

الآن بعد أن التقيا مرة أخرى ، اكتشف جريد أن براهام قد فاته بعد فراقه. في النهاية ، لم يكن جريد قادرًا على قمع عواطفه وصرخ ، “أنت لماذا؟ لماذا كذبت علي وتركني؟ لماذا عانيت وحدك؟ أخبرنى! أخبرنى!!!”

“إذا كنت ستجول هكذا…”

 

 

[اهتز الضوء المجهول.]

كان يجب أن يستعيد جسده على الأقل.

يحلم براهام بالقيامة و يريد التأكد من سلامة جسده.

 

 

“لماذا غادرت؟” كرر جريد نفس السؤال وهو يقمع غضبه المتزايد. لم يستطع أن ينسى اليوم الذي انفصل فيه عن براهام.

 

 

 

لقد جمعت كل قوتي وسأغادر.

[اهتز الضوء المجهول.]

 

[لقد تغيرت مكافئة إنهاء المهمة.]

كنت مجرد وعاء كنت أحتاجه مؤقتًا أثناء تجميع قوتي.

“براهام” ، نادى جريد براهام ، الذي ظل يتكلم بكلمات قاسية.

 

 

من السهل الانفصال لأننا كانت لدينا فقط علاقة تعاقدية.

[الضوء المجهول لا يتحمل.]

 

لم يكن هذا ما أراده جريد. أراد أن يكون مفيدًا لبراهام ، لا أن يتلقى شيئًا منه. ومع ذلك ، كان جريد سعيدًا بصدق بالقوة الجديدة. في الواقع ، كان مليئًا بالإعجاب.

كان براهام قد غادر بعد أن قال هذه الكلمات.

 

 

 

“كان هراء أنك جمعت كل قوتك.”

 

 

الفصل 937

لقد أصبح براهام أضعف بالفعل.

 

 

 

“أي سفينة لعينة؟”

[لقد تجاوز تقاربك مع براهام الحد الأقصى بالفعل.]

 

 

كان يحب جريد.

 

 

 

“إنه سهل يا مؤخرتي.”

هل يجب أن يتحدث جريد عن ذلك؟ قد يكون من الأفضل إخبار براهام مسبقًا. حزن جريد على محتويات المهمة قبل أن يفتح فمه بعناية ، “براهام ، باجما ندم على خيانتك.”

 

 

الآن بعد أن التقيا مرة أخرى ، اكتشف جريد أن براهام قد فاته بعد فراقه. في النهاية ، لم يكن جريد قادرًا على قمع عواطفه وصرخ ، “أنت لماذا؟ لماذا كذبت علي وتركني؟ لماذا عانيت وحدك؟ أخبرنى! أخبرنى!!!”

 

 

 

[الضوء المجهول يعبر عن الشك].

 

“أريد أن أشارك هذه السعادة مع شعبي العزيز. أريد أن أشارك السعادة التي أشعر بها مع الأشخاص المهمين بالنسبة لي”.

– ما مشكلتك؟ لماذا أصبح عقلك غريبا جدا؟

– ستستمر في مواجهة الأزمة إذا كنت معي ، وفي النهاية ، لن تتمكن من مقاومة الأزمة.

 

 

“هل هذا كل ما عليك أن تقوله لي؟” كان جريد هو الأبله الذي كان غاضبًا وبكى وحده. كان منزعجًا من أن براهام استخف به بدلاً من الإجابة على السؤال. ومن المضحك أن هذا هو ما جعله يستعيد هدوءه ويخمد عواطفه المتصاعدة.

 

 

 

تكلم براهام باستخفاف ، – ليست هناك حاجة لشرح مطول. كانت الأمور مختلفة عما كنت أتوقعه. هذا كل شئ.

 

 

[الضوء المجهول يقول الحقيقة.]

كانت كذبة. كان براهام يعلم منذ البداية أنه سيفشل. مقدار القوة السحرية التي استعادها أثناء بقائه داخل جريد لم تفي بالمبلغ المطلوب للقيامة. كان براهام يعلم أن روحه ستنهار لحظة مغادرته جريد.

 

 

لقد أصبح براهام أضعف بالفعل.

ومع ذلك فقد غادر. كان ذلك لأنه كان يعلم أن جريد سيعاني بشدة إذا بقي مع جريد. بالطبع ، لم يقل براهام الحقيقة. لم يكن يريد وضع صخرة في قلب جريد. بدلاً من ذلك ، غير براهام الموضوع ، – بالمناسبة ، لماذا لم تتغير منذ ثلاث سنوات؟ أنت لا تزال ضعيفًا جدًا. إنه مثير للشفقة.

[تم إنشاء مهارة التأمل السحري.]

 

 

خلال الانفصال عن براهام ، أحرز جريد تقدمًا سريعًا. لقد امتص قوة أحفاد مصاصي الدماء المباشرين ، واكتسب قوة الشيطان العظيم أستاروث ، واكتسب عنصر الضوء ، وحسن مهارته في الحدادة إلى أقصى حد. كان جريد واثقًا من أنه نما بشكل ملحوظ.

 

 

 

ومع ذلك ، سخر منه براهام. بعد كل شيء ، رأى براهام جميع مصاصي الدماء ككائنات تافهة ، باستثناء والدته ماري روز. كان يعلم أيضًا أن أستاروث قد فقد جسده لمولر منذ مئات السنين وأن قوته قد انخفضت إلى النصف. أما عن عنصر الضوء…؟ وبغض النظر عن التصنيف ، فقد ولد للتو. لم يكن الأمر يستحق التقييم بعد.

 

 

يحلم براهام بالقيامة و يريد التأكد من سلامة جسده.

– الصيغ السحرية التي قدمتها لك لا تزال مختومة. كم أنت غبي إذا لم تكشف عن صيغة واحدة في ثلاث سنوات؟

 

 

“استخدمني كسفينة. سأقدم لك جسدي حتى يحين الوقت الذي تستعيد فيه قوتك. يمكنك المغادرة مرة أخرى في اللحظة التي تستعيد فيها قوتك بالكامل”.

“براهام” ، نادى جريد براهام ، الذي ظل يتكلم بكلمات قاسية.

تردد براهام.

 

 

تمكن جريد من الهدوء التام بعد مشاهدة براهام وهو يتظاهر بالبرودة. نظرت شظايا الروح في السماء إلى جريد.

[يهتز الضوء المجهول بشدة.]

 

 

“أنت على حق. أنا ضعيف.”

[الضوء المجهول لا يريد أن ينشغل بمشاعرك.]

 

 

لقد كان صحيحا. كان جريد واثقًا من قوته ، لكن هذا كان فقط ضد لاعبين آخرين.

 

 

“أنت على حق. أنا ضعيف.”

كان ‘العالم’ الذي رآه جريد بعيدًا عن اللاعبين الآخرين. لهذا السبب…

 

 

كان هذا هو السبب في أن جريد كان يعمل بجد. سبب رغبته في العمل في المستقبل.

“أنا بحاجة إليك. عد إلي.”

 

 

 

كان جريد صادق تمامًا. كانت هذه رغبته اليائسة.

خلال الانفصال عن براهام ، أحرز جريد تقدمًا سريعًا. لقد امتص قوة أحفاد مصاصي الدماء المباشرين ، واكتسب قوة الشيطان العظيم أستاروث ، واكتسب عنصر الضوء ، وحسن مهارته في الحدادة إلى أقصى حد. كان جريد واثقًا من أنه نما بشكل ملحوظ.

 

 

[الضوء المجهول صامت.]

 

 

كان براهام قد غادر بعد أن قال هذه الكلمات.

“لنكن معا مرة أخرى. هناك أشياء كثيرة أريد أن أتعلمها منك”.

جائزة مكافئة إنهاء المهمة: تقارب براهام +30.]

 

 

[الضوء المجهول صامت.]

 

 

[ومع ذلك ، لا يزال الضوء المجهول يريد أن يكون معك.]

“أنت لا تريد؟ حسنًا ، سأتنازل. لست بحاجة لتعليمي أي شيء. لا تفعل أي شيء. فقط ابق معي”.

“سأصبح قويا بما يكفي للدفاع عنك.”

 

“إذا كنت ستجول هكذا…”

لم يظهر جريد أي علامات على وجود ذرائع. لم يطمع في معرفة براهام وسحره أو المهام الخفية التي قد يولدها الساحر العظيم. جريد فقط لم يريد خان ثان. لم يكن يريد أن يموت براهام في عزلة و ألم. بدلاً من ذلك ، أراد دعم براهام الضعيف.

 

 

 

“استخدمني كسفينة. سأقدم لك جسدي حتى يحين الوقت الذي تستعيد فيه قوتك. يمكنك المغادرة مرة أخرى في اللحظة التي تستعيد فيها قوتك بالكامل”.

– … 

 

 

– … 

 

 

 

[اهتز الضوء المجهول.]

ومع ذلك ، لم يكن براهام ضئيلًا. لقد كان شعلة لا يمكن إخمادها. كانت شظايا روحه تتمتع بقوة وشجاعة لا نهاية لها ، وكل ذلك أثار تقديس جريد. كان براهام قادرًا على الوجود في هذا العالم على الرغم من شكله غير الكامل. كان هذا الشخص المطلق هو الساحر العظيم الأسطوري ، براهام.

 

 

[يحاول الضوء المجهول إيقاف اهتزازه.]

 

 

 

[الضوء المجهول لا يريد أن ينشغل بمشاعرك.]

 

 

[الضوء المجهول لا يريد أن ينشغل بمشاعرك.]

[يهتز الضوء المجهول بشدة.]

“أي سفينة لعينة؟”

 

 

[الضوء المجهول لا يتحمل.]

 

 

– لقد وضع جسدي في الجليد وأخفاه في مكان ما هنا حتى لا أستطيع الاقتراب منه بدون كلمة المرور. جريد ، يجب أن أستعيد جسدي يومًا ما. أريد التأكد من أنه آمن.

– … سوف أضطر إلى أزعاجك.

[التأمل السحري المستوى 1]

 

 

– الليتش مومود قوي ، وبعض قيوده سترفع عندما يقابلني.

لقد أصبح براهام أضعف بالفعل.

 

 

– سيد مومود تحت حماية الشيطان العظيم بعل. قد يكون شابًا الآن ولكن يومًا ما سيدور العالم حوله.

كان يجب أن يستعيد جسده على الأقل.

 

 

– ستستمر في مواجهة الأزمة إذا كنت معي ، وفي النهاية ، لن تتمكن من مقاومة الأزمة.

[ومع ذلك ، لا يزال الضوء المجهول يريد أن يكون معك.]

 

 

كانت هذه الكلمات التي دفنت بعمق في قلب براهام عندما قرر مغادرة جريد قبل بضع سنوات. أطلق براهام هذه الكلمات اليائسة. ومع ذلك ، لم يكن جريد غير مستقر على الإطلاق.

كان هذا هو السبب في أن جريد كان يعمل بجد. سبب رغبته في العمل في المستقبل.

 

لم يظهر جريد أي علامات على وجود ذرائع. لم يطمع في معرفة براهام وسحره أو المهام الخفية التي قد يولدها الساحر العظيم. جريد فقط لم يريد خان ثان. لم يكن يريد أن يموت براهام في عزلة و ألم. بدلاً من ذلك ، أراد دعم براهام الضعيف.

“سأصبح أقوى.”

كان براهام قد غادر بعد أن قال هذه الكلمات.

 

 

عيون جريد لم تهتز.

[لا يمكنك تعلم أي تعاويذ جديدة في الحالة الحالية.]

 

 

“سأصبح قويا بما يكفي للدفاع عنك.”

لقد كان صحيحا. كان جريد واثقًا من قوته ، لكن هذا كان فقط ضد لاعبين آخرين.

 

عيون جريد لم تهتز.

لم يكن لديه نية لإخفاء مشاعره.

[في كل مرة يرتفع فيها مستواك ، سيتم استثمار نصف نقاط الإحصائيات المكتسبة في الذكاء.]

 

 

“أزمة لا أستطيع مقاومتها؟ لن يكون هناك واحدة.”

 

 

 

كان هذا هو السبب في أن جريد كان يعمل بجد. سبب رغبته في العمل في المستقبل.

– ستستمر في مواجهة الأزمة إذا كنت معي ، وفي النهاية ، لن تتمكن من مقاومة الأزمة.

 

[اهتز الضوء المجهول.]

“سأحمي عائلتي وأصدقائي.”

 

 

 

كانت رغبته في حماية أعزائه. جريد – الذي كان يسعى وراء الأرباح الفردية فقط – تغير وتغير وتغير مرة أخرى بعد المرور بالعديد من الحوادث. لم يكن راضيا عن الثراء أو المشاهير أو دور البطل. بدلا من ذلك ، كان يعمل باستمرار.

– لقد وضع جسدي في الجليد وأخفاه في مكان ما هنا حتى لا أستطيع الاقتراب منه بدون كلمة المرور. جريد ، يجب أن أستعيد جسدي يومًا ما. أريد التأكد من أنه آمن.

 

 

هذا هو السبب في أن جريد يمكن أن يقول ذلك بوضوح ، “لقد كنت سعيدًا لفترة طويلة. لقد كنت سعيدًا منذ اللحظة التي تركت فيها الحياة التي كنت أفتقد وضعيف ومحتقر. لقد بدأ من اللحظة التي استطعت فيها تناول الطعام الذي أريده. شعرت بالسعادة منذ اللحظة التي كونت فيها أصدقاء أحبوني”.

 

 

 

هذه السعادة…

– … سوف أضطر إلى أزعاجك.

 

 

“أريد أن أشارك هذه السعادة مع شعبي العزيز. أريد أن أشارك السعادة التي أشعر بها مع الأشخاص المهمين بالنسبة لي”.

 

 

“استخدمني كسفينة. سأقدم لك جسدي حتى يحين الوقت الذي تستعيد فيه قوتك. يمكنك المغادرة مرة أخرى في اللحظة التي تستعيد فيها قوتك بالكامل”.

نظر جريد إلى النجوم. كانت أضواء صغيرة بحجم الحصى. حدقت العشرات من الأضواء الخافتة في جريد.

“أزمة لا أستطيع مقاومتها؟ لن يكون هناك واحدة.”

 

 

“أنت واحد منهم.”

– لقد وضع جسدي في الجليد وأخفاه في مكان ما هنا حتى لا أستطيع الاقتراب منه بدون كلمة المرور. جريد ، يجب أن أستعيد جسدي يومًا ما. أريد التأكد من أنه آمن.

 

– … سوف أضطر إلى أزعاجك.

عرف جريد براهام. كان يعرف عن اللعنة التي تلقاها براهام والألم الذي عانى منه. في الواقع ، شعر براهام بضيق شديد عندما أدار ظهره لإخوته و خان تلميذه. عرف جريد كل هذا. لم تتح الفرصة لبراهام لتصحيح ندمه لأنه تعرض للخيانة من قبل صديق وقتل.

– أنا عبء وسم عليك.

 

[الضوء المجهول يعبر عن الشك].

وبالتالي ، أراد جريد أن يقدم لـ براهام حياة جديدة – حياة مباركة. أراد أن يسدد الأشياء التي لا تعد ولا تحصى التي تلقاها من براهام.

 

 

– الصيغ السحرية التي قدمتها لك لا تزال مختومة. كم أنت غبي إذا لم تكشف عن صيغة واحدة في ثلاث سنوات؟

“براهام ، ثق بي وكن معي” مد جريد يده.

 

 

 

[الضوء المجهول صامت.]

عيون جريد لم تهتز.

 

– اخرس. أنا لا أستخدمك كسفينة للاستماع إلى مثل هذا الهراء.

[الضوء المجهول يقول الحقيقة.]

“أزمة لا أستطيع مقاومتها؟ لن يكون هناك واحدة.”

 

[ستتعافى روح الساحر العظيم الذي فقد قوته مع كل عام يمر أو كلما ارتفع ذكائك بمقدار 1،000.]

تردد براهام.

– أنا ضعيف.

 

[زاد عدد نقاط الإحصاء الإضافية التي تربحها لكل مستوى من 2 إلى 4.]

– أنا ضعيف.

 

 

 

لا أستطيع أن أقدم لك أي مساعدة.

[★ ★ المهمة المخفية

 

 

– أنا عبء وسم عليك.

 

 

“إذا كنت ستجول هكذا…”

[ومع ذلك ، لا يزال الضوء المجهول يريد أن يكون معك.]

[الضوء المجهول يقول الحقيقة.]

 

 

– … هل ما زال من الجيد أن أكون معك؟

“أريد أن أشارك هذه السعادة مع شعبي العزيز. أريد أن أشارك السعادة التي أشعر بها مع الأشخاص المهمين بالنسبة لي”.

 

[تم الحصول على روح الساحر العظيم الذي فقد قوته.]

أضاء وجه جريد. “انه لشيء رائع.”

[طلب براهام]

 

 

بدأت العشرات من شظايا الضوء في الدخول إلى جسد جريد ، وربط خيط من القدر أرواح جريد و براهام معًا. ثم انبثقت نافذة إعلام.

“أنت على حق. أنا ضعيف.”

 

 

[تم الحصول على روح الساحر العظيم الذي فقد قوته.]

“أريد أن أشارك هذه السعادة مع شعبي العزيز. أريد أن أشارك السعادة التي أشعر بها مع الأشخاص المهمين بالنسبة لي”.

 

 

[سيتم تغيير الفئة الثانية ‘الساحر العظيم’ إلى ‘دوق الحكمة’.]

‘ما مدى قوة براهام في أيام نشاطه؟’

 

 

[لقد حصلت على الفئة الأسطورية الثانية مرتين على التوالي!]

 

 

هز صوت براهام جريد. الارتباك الهائل الذي شعر به براهام انتقل إلى جريد. شعر به جريد. ستبدأ قصة جديدة في اللحظة التي يخترق فيها شراك الندم والكراهية التي ربطت الأسطورتين. لم يكن هناك سوى شخص واحد في هذا العالم يمكنه بدء القصة ، وهو سليل باجما وصديق براهام. كان جريد.

[زاد عدد نقاط الإحصاء الإضافية التي تربحها لكل مستوى من 2 إلى 4.]

 

 

قرر جريد أن يأخذ الأمر خطوة بخطوة بدلاً من التصرف على عجل. ثم أشرق عينيه بضوء أزرق. دخلت مقبرة السيف مجال نظره ، وبدأت السيوف البالغ عددها 4،179 في الحرث في عينيه. باجما…؟ لا ، هل كان شخص آخر؟

[في كل مرة يرتفع فيها مستواك ، سيتم استثمار نصف نقاط الإحصائيات المكتسبة في الذكاء.]

[لقد حصلت على الفئة الأسطورية الثانية مرتين على التوالي!]

 

لقد أجبر جريد على الخضوع ورأى العالم كله وسيطر على البحر الأحمر بتعويذة واحدة. ومع ذلك ، اختفت كرامة هذا الساحر العظيم الأسطوري دون سبب. لماذا~

[إن روح الساحر العظيم الذي فقد قوته هي حاليًا في حالة ‘غير نشطة’.]

 

 

وبالتالي ، أراد جريد أن يقدم لـ براهام حياة جديدة – حياة مباركة. أراد أن يسدد الأشياء التي لا تعد ولا تحصى التي تلقاها من براهام.

[لا يمكنك تعلم أي تعاويذ جديدة في الحالة الحالية.]

 

 

استهلاك الموارد السحرية: لا شيء.

[لا يمكنك استخدام الاستيعاب في الوضع الحالي.]

 

 

 

[ستتعافى روح الساحر العظيم الذي فقد قوته مع كل عام يمر أو كلما ارتفع ذكائك بمقدار 1،000.]

[الضوء المجهول لا يريد أن ينشغل بمشاعرك.]

 

 

[روح الساحر العظيم الذي فقد قوته تنقسم إلى خمس حالات: ‘غير نشط’ و ‘ضعيف’ و ‘محسن’ و ‘متعافى’ و ‘كامل’. من المهم ملاحظة أن شيئًا خاصًا سيحدث في حالتي ‘متعافي’ و ‘كامل’.]

 

 

 

[تم إنشاء مهارة التأمل السحري.]

 

 

 

[التأمل السحري المستوى 1]

– سيد مومود تحت حماية الشيطان العظيم بعل. قد يكون شابًا الآن ولكن يومًا ما سيدور العالم حوله.

 

 

[-سلبية.

“… لماذا تركتني؟” تجعد وجه جريد المبتسم والبكاء. الآن كان فقط يبكي. حتى أنه شعر بالغضب. “أنت تبدو رثًا للغاية.”

 

الآن ، مرت بضع سنوات ، وكان براهام الذي التقى به جريد مختلفًا. كانت شظايا روح براهام ضعيفة ومتهالكة. بدوا مثل ألسنة اللهب التي كانت على وشك الانطفاء. لم يعد براهام يحترق بعد الآن. بدت قطع روحه الأصغر مثل الرماد التي تركه وراءه بعد الموت.

سوف تخترق معرفة وحكمة دوق الحكمة من خلال العناية بكل السحر.

[حدثت مهمة خفية!]

 

 

* فك السحر الذي يستخدمه العدو. هناك فرصة بنسبة 50٪ لتحطيم السحر و 4٪ لتكرار السحر.

 

 

[التأمل السحري المستوى 1]

* يفكك السحر الذي يستخدمه الحليف ، وهناك فرصة 30٪ لتقويته.

[-سلبية.

 

 

* يتم تطبيق هذا التأثير على سحر كل الصفات.

 

 

الآن ، مرت بضع سنوات ، وكان براهام الذي التقى به جريد مختلفًا. كانت شظايا روح براهام ضعيفة ومتهالكة. بدوا مثل ألسنة اللهب التي كانت على وشك الانطفاء. لم يعد براهام يحترق بعد الآن. بدت قطع روحه الأصغر مثل الرماد التي تركه وراءه بعد الموت.

* ليس من الممكن حتى الآن التفكير في نوبات متعددة في وقت واحد.

 

 

 

استهلاك الموارد السحرية: لا شيء.

“سأصبح أقوى.”

 

– الليتش مومود قوي ، وبعض قيوده سترفع عندما يقابلني.

وقت التهدئة: 3 ثوان.]

 

 

[الضوء المجهول صامت.]

“آه…”

– سيد مومود تحت حماية الشيطان العظيم بعل. قد يكون شابًا الآن ولكن يومًا ما سيدور العالم حوله.

 

 

لم يكن هذا ما أراده جريد. أراد أن يكون مفيدًا لبراهام ، لا أن يتلقى شيئًا منه. ومع ذلك ، كان جريد سعيدًا بصدق بالقوة الجديدة. في الواقع ، كان مليئًا بالإعجاب.

كان يحب جريد.

 

 

‘ما مدى قوة براهام في أيام نشاطه؟’

– الصيغ السحرية التي قدمتها لك لا تزال مختومة. كم أنت غبي إذا لم تكشف عن صيغة واحدة في ثلاث سنوات؟

 

 

ثم دخل صوت براهام في آذان جريد ذ, الفم المفتوح. لقد كانت مقدمة لمهمة.

[ومع ذلك ، لا يزال الضوء المجهول يريد أن يكون معك.]

 

يشعر براهام بالإحباط لأن باجما يعذبه حتى بعد الموت.

– باجما كان حذر مني حتى اللحظة الأخيرة.

– أنا عبء وسم عليك.

 

هذا هو السبب في أن جريد يمكن أن يقول ذلك بوضوح ، “لقد كنت سعيدًا لفترة طويلة. لقد كنت سعيدًا منذ اللحظة التي تركت فيها الحياة التي كنت أفتقد وضعيف ومحتقر. لقد بدأ من اللحظة التي استطعت فيها تناول الطعام الذي أريده. شعرت بالسعادة منذ اللحظة التي كونت فيها أصدقاء أحبوني”.

[حدثت مهمة خفية!]

 

 

 

– لقد وضع جسدي في الجليد وأخفاه في مكان ما هنا حتى لا أستطيع الاقتراب منه بدون كلمة المرور. جريد ، يجب أن أستعيد جسدي يومًا ما. أريد التأكد من أنه آمن.

 

 

 

[طلب براهام]

 

 

 

[★ ★ المهمة المخفية

– … هل ما زال من الجيد أن أكون معك؟

 

كان يجب أن يستعيد جسده على الأقل.

يشعر براهام بالإحباط لأن باجما يعذبه حتى بعد الموت.

“سأصبح قويا بما يكفي للدفاع عنك.”

 

[الضوء المجهول صامت.]

يحلم براهام بالقيامة و يريد التأكد من سلامة جسده.

[يحاول الضوء المجهول إيقاف اهتزازه.]

 

كانت هذه الكلمات التي دفنت بعمق في قلب براهام عندما قرر مغادرة جريد قبل بضع سنوات. أطلق براهام هذه الكلمات اليائسة. ومع ذلك ، لم يكن جريد غير مستقر على الإطلاق.

شروط إنهاء المهمة: اعثر على جثة براهام.

 

 

[يحاول الضوء المجهول إيقاف اهتزازه.]

جائزة مكافئة إنهاء المهمة: تقارب براهام +30.]

 

 

 

[لقد تجاوز تقاربك مع براهام الحد الأقصى بالفعل.]

 

 

وقت التهدئة: 3 ثوان.]

[لقد تغيرت مكافئة إنهاء المهمة.]

 

 

“أنت واحد منهم.”

[مكافأة إنهاء المهمة: الذكاء +50. مهمة خفية مرتبطة.]

 

 

 

هل يجب أن يتحدث جريد عن ذلك؟ قد يكون من الأفضل إخبار براهام مسبقًا. حزن جريد على محتويات المهمة قبل أن يفتح فمه بعناية ، “براهام ، باجما ندم على خيانتك.”

كان هناك واحد فقط من بين 4،179 سيفًا استجاب لجريد. لقد كان سيف الأنا. كان السيف يذكر كثيرًا بكنز كنيسة ريبيكا ، السيف المقدس الأول.

 

 

– ماذا؟

[-سلبية.

 

 

“بعد أن أدرك أن الشخص الذي حرض الشياطين العظيمة على غزو العالم كان إلهًا ، أدرك أن التمييز بين الخير والشر لا معنى له وندم على ما فعله بك. شعر بالغثيان لدرجة ذرف الدموع. السبب في أنه وضع جسدك في الجليد وأخفاه لم يكن لأنه كان حذرًا منك وأراد أن يعذبك. بدلا من ذلك ، كان لحماية جسمك…”

كان هناك واحد فقط من بين 4،179 سيفًا استجاب لجريد. لقد كان سيف الأنا. كان السيف يذكر كثيرًا بكنز كنيسة ريبيكا ، السيف المقدس الأول.

 

 

– اخرس. أنا لا أستخدمك كسفينة للاستماع إلى مثل هذا الهراء.

كانت هذه الكلمات التي دفنت بعمق في قلب براهام عندما قرر مغادرة جريد قبل بضع سنوات. أطلق براهام هذه الكلمات اليائسة. ومع ذلك ، لم يكن جريد غير مستقر على الإطلاق.

 

“أريد أن أشارك هذه السعادة مع شعبي العزيز. أريد أن أشارك السعادة التي أشعر بها مع الأشخاص المهمين بالنسبة لي”.

هز صوت براهام جريد. الارتباك الهائل الذي شعر به براهام انتقل إلى جريد. شعر به جريد. ستبدأ قصة جديدة في اللحظة التي يخترق فيها شراك الندم والكراهية التي ربطت الأسطورتين. لم يكن هناك سوى شخص واحد في هذا العالم يمكنه بدء القصة ، وهو سليل باجما وصديق براهام. كان جريد.

 

 

[سيتم تغيير الفئة الثانية ‘الساحر العظيم’ إلى ‘دوق الحكمة’.]

“عيون باجما.”

 

 

– باجما كان حذر مني حتى اللحظة الأخيرة.

قرر جريد أن يأخذ الأمر خطوة بخطوة بدلاً من التصرف على عجل. ثم أشرق عينيه بضوء أزرق. دخلت مقبرة السيف مجال نظره ، وبدأت السيوف البالغ عددها 4،179 في الحرث في عينيه. باجما…؟ لا ، هل كان شخص آخر؟

كنت مجرد وعاء كنت أحتاجه مؤقتًا أثناء تجميع قوتي.

 

[تم إنشاء مهارة التأمل السحري.]

كان هناك واحد فقط من بين 4،179 سيفًا استجاب لجريد. لقد كان سيف الأنا. كان السيف يذكر كثيرًا بكنز كنيسة ريبيكا ، السيف المقدس الأول.

 

 

 

أصيب جريد بالقشعريرة. يجب أن تكون الأنا المضمنة في السيف المقدس بالتأكيد لقديس ، ومن بين أصدقاء باجما القدامى ، كان أحدهم بابا. في هذه المرحلة ، كان جريد خائف من باجما.

ومع ذلك ، لم يكن براهام ضئيلًا. لقد كان شعلة لا يمكن إخمادها. كانت شظايا روحه تتمتع بقوة وشجاعة لا نهاية لها ، وكل ذلك أثار تقديس جريد. كان براهام قادرًا على الوجود في هذا العالم على الرغم من شكله غير الكامل. كان هذا الشخص المطلق هو الساحر العظيم الأسطوري ، براهام.

 

 

ترجمة : Don Kol

كان ‘العالم’ الذي رآه جريد بعيدًا عن اللاعبين الآخرين. لهذا السبب…

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط