الفصل 948
كانت أمنية و وعد لفتاة صغيرة لا تعرف شيئًا. كان هذا الإخلاص محفورًا بعمق في قلب يورا. بقيت هناك حتى بعد مرور سنوات و فقدت والديها في حادث. كانت يورا تتوق إلى الحرية و السعادة بينما كانت تأمل في تحقيق رغبة والدها. هذا هو السبب في أنها شعرت أن هذا هو القدر عندما واجهت ساتسفاي. شعرت أن هذا هو السبيل الوحيد للهروب من هوس جدها و إيجاد السعادة.
الفصل 948
تذكرت يورا والدها بوضوح. لم يكن جشعًا واعتز بعائلته أكثر من أي شئ أخر. ومع ذلك ، أجبره جدها على الجشع. أمر بتضحية من أجل الشركة وليس من أجل الأسرة. كان والدها مدفوعًا لتحمل هذه المسؤولية وفقد طاقته تدريجياً.
“عادةً ما يتم تصنيف المطيات على أنها حيوانات أليفة ولكن الآلة السحرية تبدو مختلفة. هل تم تصنيفها كعنصر؟”
شخص يعتمد عليه. تمامًا كما شعرت بهذا تجاه جريد ، أرادت أن يشعر جريد بنفس الطريقة تجاهها. ساعدت يورا جريد سابقًا بهذا القلب وخططت للاستمرار في المستقبل. ومع ذلك ، فهي الآن غير متأكدة من أنها يمكن أن تقدم أي مساعدة.
“ما هي الموارد التي تحتاجها لركوبها؟ بناءً على الحجم والإخراج ، يجب أن تكون الآلة السحرية قادرة على العمل لفترة طويلة إذا كانت تستخدم موارد خارجية.”
– …!!
“رأيت رمز الإمبراطورية الصحراوية على الآلة السحرية. ألا يعني هذا أنها ملكية للإمبراطورية؟ ما هو حجم موقع زيبال في الإمبراطورية بحيث يمكنه بنفسه تشغيل آلة سحرية؟ هل هو مرتبط بالعائلة المالكة؟”
“… حفل زفاف؟”
“هل تمتلك الإمبراطورية عدة آلات سحرية؟”
“رأيت رمز الإمبراطورية الصحراوية على الآلة السحرية. ألا يعني هذا أنها ملكية للإمبراطورية؟ ما هو حجم موقع زيبال في الإمبراطورية بحيث يمكنه بنفسه تشغيل آلة سحرية؟ هل هو مرتبط بالعائلة المالكة؟”
كان الاحتفال بعد انتهاء حدث الـ PvP. بدا أن مؤتمر زيبال الصحفي يسير بسلاسة. كانت الأسئلة والأجوبة ضمن النطاق المتوقع. ومع ذلك ، كان من النادر أن يلتزم الصحفيون بأن يكونوا مهذبين. أراد معظم الصحفيين المقالات المحفزة وتدهور الجو.
ترددت يورا في قبول المكالمة. كان من المحتمل أن يصبح مزاجها أسوأ إذا قبلت المكالمة من جريد في مثل هذا الموقف الصعب. كان هناك سبب واحد فقط وراء اتصال جريد. اتصل كلما احتاج إلى مساعدة يورا.
“اللاعب زيبال! لماذا استخدمت البيجاسوس أولاً خلال النهائيات؟ هل قررت أنه يمكنك الفوز على يورا دون استخدام الآلة السحرية؟”
– …؟
في نصف النهائي ، التقى زيبال بكريس و استدعى على الفور الآلة السحرية. ثم في النهائيات المهمة ، استدعى بيجاسوس و الآلة السحرية على التوالي ، مما أدى إلى تكهن كثير من الناس. كان زيبال يسخر من يورا. كان ينوي هزيمة يورا بالبيجاسوس وحده. هذا يعني أنه يعتقد أن يورا كانت أقل من كريس. كانت الفئة الأسطورية لـ يورا عبارة عن خنزير يرتدي عقدًا من اللؤلؤ ، إلخ.
– نعم؟
نشأت هذه القضية بسبب الأشخاص ، الذين أحبوا الاستخفاف وانتقاد الآخرين ، والتشكيك في مؤهلات يورا و حفر الصحفيون في هذا الجزء.
الفصل 948
ضحك زيبال. كانت ضحكة مليئة بالسخرية الواضحة. كانت على المراسل الذي طرح السؤال والمشاهدين الذين يشاهدون على الشاشة. “قد يكون البعض منكم قد لاحظ بالفعل ولكن بيغاسوس لديه خاصية سرعة استهلاك موارد العدو مثل المانا. لا غنى عن مساعدة البيغاسوس عندما يتعلق الأمر بقمع ميزة يورا”.
‘أبي.’ كانت يورا مليئة بالعاطفة. شعرت بالأسف تجاه والدها الذي توفي وهو يعلم أن ابنته تدعي. كم كان والدها مستاء وحزين عندما أدرك أن ابنته الصغيرة كانت قلقة عليه؟
ترددت يورا في قبول المكالمة. كان من المحتمل أن يصبح مزاجها أسوأ إذا قبلت المكالمة من جريد في مثل هذا الموقف الصعب. كان هناك سبب واحد فقط وراء اتصال جريد. اتصل كلما احتاج إلى مساعدة يورا.
في الختام: “لم أستدعِ البيغاسوس لأنها كانت خصمًا سهلًا. لقد أُجبرت على استخدام البيغاسوس لأنها كانت خصمًا قويًا”.
“ماذا تريدني أن أقول؟”
رفع زيبال يورا. لا ، لقد كان تقييمًا معقولًا. لن يقلل من شأن أو يسخر من شخص قوي صعد إلى النهائيات وقاتل بشدة.
– قلِ لي ما الذي يجري.
***
“سأترك اللعبة.”
انتهى كل شيء. لم تعد اللاعبة يورا. انتهت اليوم أكثر من خمس سنوات أمضتها في ساتسفاي.
“…”
“ما هي الموارد التي تحتاجها لركوبها؟ بناءً على الحجم والإخراج ، يجب أن تكون الآلة السحرية قادرة على العمل لفترة طويلة إذا كانت تستخدم موارد خارجية.”
جرفت يورا المشاعر وركضت إلى الحمام دون إكمال المقابلة. لم يكن لديها حتى الطاقة لإلقاء اللوم على عدم كفاءتها.
‘… في النهاية ، لا أستطيع الهروب.’
في نصف النهائي ، التقى زيبال بكريس و استدعى على الفور الآلة السحرية. ثم في النهائيات المهمة ، استدعى بيجاسوس و الآلة السحرية على التوالي ، مما أدى إلى تكهن كثير من الناس. كان زيبال يسخر من يورا. كان ينوي هزيمة يورا بالبيجاسوس وحده. هذا يعني أنه يعتقد أن يورا كانت أقل من كريس. كانت الفئة الأسطورية لـ يورا عبارة عن خنزير يرتدي عقدًا من اللؤلؤ ، إلخ.
تذكرت يورا والدها بوضوح. لم يكن جشعًا واعتز بعائلته أكثر من أي شئ أخر. ومع ذلك ، أجبره جدها على الجشع. أمر بتضحية من أجل الشركة وليس من أجل الأسرة. كان والدها مدفوعًا لتحمل هذه المسؤولية وفقد طاقته تدريجياً.
– سأخرج من اللعبة!
شعرت يورا بالأسف على والدها رغم كونها طفلة صغيرة. بالطبع ، لم تعبر عن ذلك. كانت تعلم أن والدها لا يريد تعاطف ابنته الصغيرة. لعبت يورا دور البريئة. حاولت أن تخفف من إرهاق والدها من خلال التصرف كإبنة جميلة.
وبالتالي ، يمكن أن يكون والدها صادقًا. “الأب يعمل بجد لأني أريدك أن تكوني حرة ، ليس لأنني خائف من جدك. يورا ، ما عليكِ سوى فعل الأشياء التي تجعلكِ سعيدة. سيحميكِ الأب.”
– … هذا لا معنى له.
كانت أمنية و وعد لفتاة صغيرة لا تعرف شيئًا. كان هذا الإخلاص محفورًا بعمق في قلب يورا. بقيت هناك حتى بعد مرور سنوات و فقدت والديها في حادث. كانت يورا تتوق إلى الحرية و السعادة بينما كانت تأمل في تحقيق رغبة والدها. هذا هو السبب في أنها شعرت أن هذا هو القدر عندما واجهت ساتسفاي. شعرت أن هذا هو السبيل الوحيد للهروب من هوس جدها و إيجاد السعادة.
“هل تمتلك الإمبراطورية عدة آلات سحرية؟”
في النهاية كانت النتيجة رهيبة. أصبحت يورا مثل والدها بدلاً من تحقيق رغبة والدها.
– …!!
كم من الوقت مضى؟ استعادت يورا عقلها عندما شعرت أن هاتفها يهتز. كان المتصل واضحًا. سيكون جدها. شخص لا يفهم العناية وكيفية التنازل. كان يعرف فقط كيف يفرض المسؤولية. ربما أرادها أن تعود إلى كوريا الجنوبية على الفور.
– …!!
“… حفل زفاف؟”
“…؟”
تحولت عيون يورا الوحيدة التي فقدت ضوءها إلى شاشة الـ lcd ، لتتجمد فقط. كان اسم المتصل المعروض على شاشة الـ lcd هو شين يونغ وو ، وليس جدها. لقد كان شخصًا لم تكن على اتصال خاص به مطلقًا على الرغم من أنهم يعرفون بعضهم البعض لأكثر من أربع سنوات. رجل بارد يبدو أحيانًا ممتلئًا بالعاطفة ولكنه عادة ما يكون بلا قلب.
لم يكتبوا حتى العقد حتى الآن وهو يريد بالفعل تحديد موعد إطلاق الإعلان؟ حسنًا ، هذا يعني أنه كان جشعًا. من المحتمل أن يُسمح لـ يورا بمواصلة اللعب.
“…”
– نعم؟
“… اعتقدت أن الإشاعة القائلة بأن حفيدتي عشيقته كانت هراء.” حقق لي جينميونغ بدقة في الفضيحة بين جريد و يورا. شعر بخيبة أمل كبيرة عندما اكتشف أنها مجرد شائعات لا أساس لها. الآن اعتقد أنه قد يكون صحيحًا. دعه يعرف تفاصيل الاتصال الخاصة بي. لا لا. من الأفضل الاتصال به من جانبي. سيكون من الجيد أن يكون لديك علاقة مع الملك المدجج بالعتاد”.
ترددت يورا في قبول المكالمة. كان من المحتمل أن يصبح مزاجها أسوأ إذا قبلت المكالمة من جريد في مثل هذا الموقف الصعب. كان هناك سبب واحد فقط وراء اتصال جريد. اتصل كلما احتاج إلى مساعدة يورا.
“متى يجب أن أحدد التاريخ؟”
‘الآن أنا لست في وضع يسمح لي بمساعدة يونغ وو-سسي.’
شخص يعتمد عليه. تمامًا كما شعرت بهذا تجاه جريد ، أرادت أن يشعر جريد بنفس الطريقة تجاهها. ساعدت يورا جريد سابقًا بهذا القلب وخططت للاستمرار في المستقبل. ومع ذلك ، فهي الآن غير متأكدة من أنها يمكن أن تقدم أي مساعدة.
“يونغ وو-سسي.”
يومين ، لا ، يوم واحد فقط. احتاجت يومًا ما لتنظيم عقلها.
وبالتالي ، يمكن أن يكون والدها صادقًا. “الأب يعمل بجد لأني أريدك أن تكوني حرة ، ليس لأنني خائف من جدك. يورا ، ما عليكِ سوى فعل الأشياء التي تجعلكِ سعيدة. سيحميكِ الأب.”
… هذا ما اعتقدته يورا.
نقر جريد على لسانه في الرد.
“… مرحبا؟” ومع ذلك ، قبلت المكالمة. كان ذلك لمجرد أنها أرادت سماع صوت جريد. كان صوتًا ضعيفًا ولكنه قوي. بمجرد أن سمعت هذا الصوت ، شعرت بمزيد من النشاط. ثم…
في نصف النهائي ، التقى زيبال بكريس و استدعى على الفور الآلة السحرية. ثم في النهائيات المهمة ، استدعى بيجاسوس و الآلة السحرية على التوالي ، مما أدى إلى تكهن كثير من الناس. كان زيبال يسخر من يورا. كان ينوي هزيمة يورا بالبيجاسوس وحده. هذا يعني أنه يعتقد أن يورا كانت أقل من كريس. كانت الفئة الأسطورية لـ يورا عبارة عن خنزير يرتدي عقدًا من اللؤلؤ ، إلخ.
– هل أنتِ بخير؟
سمع صوت جريد مرة أخرى. كان لطيفًا ، على عكس نفسه المعتادة.
“عادةً ما يتم تصنيف المطيات على أنها حيوانات أليفة ولكن الآلة السحرية تبدو مختلفة. هل تم تصنيفها كعنصر؟”
“…”
كانت أمنية و وعد لفتاة صغيرة لا تعرف شيئًا. كان هذا الإخلاص محفورًا بعمق في قلب يورا. بقيت هناك حتى بعد مرور سنوات و فقدت والديها في حادث. كانت يورا تتوق إلى الحرية و السعادة بينما كانت تأمل في تحقيق رغبة والدها. هذا هو السبب في أنها شعرت أن هذا هو القدر عندما واجهت ساتسفاي. شعرت أن هذا هو السبيل الوحيد للهروب من هوس جدها و إيجاد السعادة.
بدأ صوت يورا البارد يسخن. أدركت أن يدها بدأت ترتعش في اللحظة التي شعرت فيها بهذا الدفء. الشخص الوحيد الذي يمكن أن تعتمد عليه في هذا العالم كان جريد.
لم يكتبوا حتى العقد حتى الآن وهو يريد بالفعل تحديد موعد إطلاق الإعلان؟ حسنًا ، هذا يعني أنه كان جشعًا. من المحتمل أن يُسمح لـ يورا بمواصلة اللعب.
– قلِ لي ما الذي يجري.
‘ألم تقل… لم ترغب في دخول الشركة؟’
“ماذا؟ جريد؟” تفاجأ رئيس مجموعة دايجين لي جينميونغ. امتنع جريد عن الظهور في الإعلانات التجارية والبث على مدار العامين الماضيين. لم يكن شخصًا سينتقل من أجل المال بعد الآن. بسبب وضعه كملك ، كان أكثر هوسًا بالشرف من المال. بدلاً من تعريض نفسه لوسائل الإعلام واستهلاك صورته ، ركز على بناء إنجازات في ساتسفاي.
“ماذا تريدني أن أقول؟”
تحولت عيون يورا الوحيدة التي فقدت ضوءها إلى شاشة الـ lcd ، لتتجمد فقط. كان اسم المتصل المعروض على شاشة الـ lcd هو شين يونغ وو ، وليس جدها. لقد كان شخصًا لم تكن على اتصال خاص به مطلقًا على الرغم من أنهم يعرفون بعضهم البعض لأكثر من أربع سنوات. رجل بارد يبدو أحيانًا ممتلئًا بالعاطفة ولكنه عادة ما يكون بلا قلب.
تفاجأ الرئيس لي جينميونغ لدرجة أنه لم يستطع التنفس. استمر جريد دون أن يدرك الوجه الأحمر لرئيس مجلس الإدارة ومعاناته.
– أنتِ تمرِ بوقت عصيب. لا تستمرِ في التمثيل. لم تبدين بخير اليوم.
– … هذا لا معنى له.
“… لم أبدو بخير؟”
“…”
منذ أن بدأت في مواساة والدها ، عرفت يورا أنها تصرفت بشكل جيد. ومع ذلك ، لاحظ كلا من داميان وجريد شيئًا ما.
شعرت يورا بالأسف على والدها رغم كونها طفلة صغيرة. بالطبع ، لم تعبر عن ذلك. كانت تعلم أن والدها لا يريد تعاطف ابنته الصغيرة. لعبت يورا دور البريئة. حاولت أن تخفف من إرهاق والدها من خلال التصرف كإبنة جميلة.
‘أبي.’ كانت يورا مليئة بالعاطفة. شعرت بالأسف تجاه والدها الذي توفي وهو يعلم أن ابنته تدعي. كم كان والدها مستاء وحزين عندما أدرك أن ابنته الصغيرة كانت قلقة عليه؟
“ماذا؟ جريد؟” تفاجأ رئيس مجموعة دايجين لي جينميونغ. امتنع جريد عن الظهور في الإعلانات التجارية والبث على مدار العامين الماضيين. لم يكن شخصًا سينتقل من أجل المال بعد الآن. بسبب وضعه كملك ، كان أكثر هوسًا بالشرف من المال. بدلاً من تعريض نفسه لوسائل الإعلام واستهلاك صورته ، ركز على بناء إنجازات في ساتسفاي.
دخل صوت جريد إلى آذان يورا الباكية. كان صوتًا يفيض بالقوة الكامنة.
– أريد مساعدتك. لا ، سوف أساعدك. قل شيئا. ماذا بإمكاني أن أفعل؟
“… حفل زفاف؟”
“… شكرا جزيلا.” يورا يمكن أن تشعر به. كان لجريد نفس قلبها. كان لديهم مثل هذه العلاقة. لقد وثقوا في بعضهم البعض وأرادوا مساعدة بعضهم البعض. ومع ذلك ، كانت هناك بعض الأشياء التي لا يمكن المساعدة بشأنها. على سبيل المثال ، الآن.
“هل تمتلك الإمبراطورية عدة آلات سحرية؟”
– أنتِ تمرِ بوقت عصيب. لا تستمرِ في التمثيل. لم تبدين بخير اليوم.
“يونغ وو-سسي.”
كانت هذه ذات مرة هي العبارة الأولى التي أراد الآباء سماعها من أطفالهم. قد يؤدي الإفراط في اللعب إلى تدمير حياة الشخص. كان هناك وقت كان فيه أفراد العائلة والأصدقاء يرحبون به إذا قال أحدهم إنه ترك اللعبة. مرت الآن خمس سنوات على إصدار ساتسفاي وكان الأمر مختلفًا تمامًا.
– نعم؟
“…!!”
رفع زيبال يورا. لا ، لقد كان تقييمًا معقولًا. لن يقلل من شأن أو يسخر من شخص قوي صعد إلى النهائيات وقاتل بشدة.
“سأترك اللعبة.”
“ماذا تريدني أن أقول؟”
– … هاه؟
– قلِ لي ما الذي يجري.
“شكرا لك على كل شيء.”
ملك مملكة وحداد أسطوري. امتلك جريد ثروة وقوة فلكية. كان على وشك ممارسة تأثير هائل في الدوائر السياسية والمالية في العالم الحقيقي.
“ما هي الموارد التي تحتاجها لركوبها؟ بناءً على الحجم والإخراج ، يجب أن تكون الآلة السحرية قادرة على العمل لفترة طويلة إذا كانت تستخدم موارد خارجية.”
***
دخل صوت جريد إلى آذان يورا الباكية. كان صوتًا يفيض بالقوة الكامنة.
***
– سأخرج من اللعبة!
كم من الوقت مضى؟ استعادت يورا عقلها عندما شعرت أن هاتفها يهتز. كان المتصل واضحًا. سيكون جدها. شخص لا يفهم العناية وكيفية التنازل. كان يعرف فقط كيف يفرض المسؤولية. ربما أرادها أن تعود إلى كوريا الجنوبية على الفور.
كانت هذه ذات مرة هي العبارة الأولى التي أراد الآباء سماعها من أطفالهم. قد يؤدي الإفراط في اللعب إلى تدمير حياة الشخص. كان هناك وقت كان فيه أفراد العائلة والأصدقاء يرحبون به إذا قال أحدهم إنه ترك اللعبة. مرت الآن خمس سنوات على إصدار ساتسفاي وكان الأمر مختلفًا تمامًا.
شعرت يورا بالأسف على والدها رغم كونها طفلة صغيرة. بالطبع ، لم تعبر عن ذلك. كانت تعلم أن والدها لا يريد تعاطف ابنته الصغيرة. لعبت يورا دور البريئة. حاولت أن تخفف من إرهاق والدها من خلال التصرف كإبنة جميلة.
ساتسفاي تعني الثروة والشرف و حتى القوة. لقد كان الوقت الذي شجع فيه الآباء أطفالهم على لعب ساتسفاي وكان جريد هو الذي ساعد في ظهور هذا العصر. لهذا السبب كانت صدمة. لم يستطع جريد قبول ترك يورا للعبة. بغض النظر عن العلاقات الشخصية ، كانت يورا عضوًا في نقابة مدجج بالعتاد وواحدة من أعظم القوى في مملكة مدجج بالعتاد. ستكون مشكلة كبيرة إذا تركت اللعبة.
الفصل 948
“آه…” أصبح عقل جريد فارغًا لأنه تذكر مقالًا أثار ضجة في كوريا الجنوبية قبل بضع سنوات. كانت يورا حفيدة رئيس مجموعة دايجين. في ذلك الوقت ، صرح رئيس مجلس الإدارة أنه سيحضر حفيدته إلى الشركة قريبًا.
انتهى كل شيء. لم تعد اللاعبة يورا. انتهت اليوم أكثر من خمس سنوات أمضتها في ساتسفاي.
تذكر جريد أن لاويل أثار ضجة حول هذه الأخبار. كان قلقًا من أنه إذا دخلت يورا الشركة ، فسيكون لديها وقت أقل للعب اللعبة.
“… سوف يصبح ذلك حقيقة.”
كان حتى في أسوأ شكل. لماذا؟ ماذا يجب أن يفعل؟ فجأة توقف دماغ جريد المثقل. استدعى متأخرا كلمات يورا المطمئنة لـ لاويل بعد المقابلة.
‘ألم تقل… لم ترغب في دخول الشركة؟’
أولا ، كان من الضروري تأكيد ذلك. اتصل جريد بـ يورا وطرح سؤالين. “هل ستدخلِ الشركة؟ هل هذا ما تريدِه؟”
– …….
لم يكن هناك جواب. كان هذا كافيا لجريد. ضغط جريد على زر إنهاء الاتصال وكتب شيئًا ما في شريط البحث. بمجرد انتهاء آخر رمز ، وجد رسالة من موتورات دايجين.
– …!!
(لم أستطع الاتصال بك لذا سأترك رسالة. من فضلك كن نموذجًا جديدًا للعلامة التجارية الفاخرة لشركة موتورات دايجين. أود أن ألتقي بك وأتحدث معك. يرجى الاتصال بي مرة أخرى.
– مدير فريق العلاقات العامة لشركة موتورات دايجين تشوي جينغو)
جرفت يورا المشاعر وركضت إلى الحمام دون إكمال المقابلة. لم يكن لديها حتى الطاقة لإلقاء اللوم على عدم كفاءتها.
“مرحبا؟ هل هذا تشوي جينجو؟ أنا جريد. نعم نعم. سوف أراجعها بشكل إيجابي. بدلاً من ذلك ، يرجى إعطائي تفاصيل الاتصال برئيس مجلس الإدارة”.
“… لم أبدو بخير؟”
ملك مملكة وحداد أسطوري. امتلك جريد ثروة وقوة فلكية. كان على وشك ممارسة تأثير هائل في الدوائر السياسية والمالية في العالم الحقيقي.
“سأوقع عقدًا طويل الأمد مع شركتك”.
***
… هذا ما اعتقدته يورا.
‘… في النهاية ، لا أستطيع الهروب.’
“ماذا؟ جريد؟” تفاجأ رئيس مجموعة دايجين لي جينميونغ. امتنع جريد عن الظهور في الإعلانات التجارية والبث على مدار العامين الماضيين. لم يكن شخصًا سينتقل من أجل المال بعد الآن. بسبب وضعه كملك ، كان أكثر هوسًا بالشرف من المال. بدلاً من تعريض نفسه لوسائل الإعلام واستهلاك صورته ، ركز على بناء إنجازات في ساتسفاي.
‘أبي.’ كانت يورا مليئة بالعاطفة. شعرت بالأسف تجاه والدها الذي توفي وهو يعلم أن ابنته تدعي. كم كان والدها مستاء وحزين عندما أدرك أن ابنته الصغيرة كانت قلقة عليه؟
الآن اتصل برئيس مجلس الإدارة ليصبح نموذجًا لشركة موتورات دايجين. كانت فرصة غير متوقعة! كانت هذه فرصة ذهبية للترويج للعلامة التجارية الفاخرة موتورات دايجين في العالم بأسره.
‘لكن.’
– هل أنتِ بخير؟
– سأخرج من اللعبة!
كان هناك شيء كان يدور في ذهن لي جينميونغ. لا يريد جريد التحدث إليه لسبب من جانب واحد. كان هذا أيضًا بعد وقت قصير من خسارة يورا في وضع الـ PvP.
“… اعتقدت أن الإشاعة القائلة بأن حفيدتي عشيقته كانت هراء.” حقق لي جينميونغ بدقة في الفضيحة بين جريد و يورا. شعر بخيبة أمل كبيرة عندما اكتشف أنها مجرد شائعات لا أساس لها. الآن اعتقد أنه قد يكون صحيحًا. دعه يعرف تفاصيل الاتصال الخاصة بي. لا لا. من الأفضل الاتصال به من جانبي. سيكون من الجيد أن يكون لديك علاقة مع الملك المدجج بالعتاد”.
دعنا نسمع ما يجري. فكر لي جينميونغ في الأمر ودعا جريد. “هل هذا شين يونغ وو؟ أنا لي جينميونغ ، رئيس دايجين”.
“ماذا تريدني أن أقول؟”
– أعطني حفيدتك.
شعر جريد بقشعريرة بسبب الكلمة السخيفة التي ظهرت. ظل الناس الآخرون يسيئون فهمه كما يحلو لهم. استخدم جريد خبراته العديدة لإدراك أن هذا الموقف كان خاطئًا.
“…!!”
قفز الرئيس لي جينميونغ من مقعده عند الكلام. كان رأسه يعمل بوتيرة هائلة تليق بقائد شركة كبيرة. لقد وضع قيمة يورا كخليفة له ضد إعطاء يورا إلى جريد وحسابها بدقة. تم إجراء الحسابات بسرعة. كانت قيمة وإمكانات جريد كبيرة جدًا.
– هل أنتِ بخير؟
“متى يجب أن أحدد التاريخ؟”
– …….
***
نشأت هذه القضية بسبب الأشخاص ، الذين أحبوا الاستخفاف وانتقاد الآخرين ، والتشكيك في مؤهلات يورا و حفر الصحفيون في هذا الجزء.
– متى يجب أن أحدد التاريخ؟
كم من الوقت مضى؟ استعادت يورا عقلها عندما شعرت أن هاتفها يهتز. كان المتصل واضحًا. سيكون جدها. شخص لا يفهم العناية وكيفية التنازل. كان يعرف فقط كيف يفرض المسؤولية. ربما أرادها أن تعود إلى كوريا الجنوبية على الفور.
نقر جريد على لسانه في الرد.
‘إنه رجل عجوز غير صبور.’
“…”
لم يكتبوا حتى العقد حتى الآن وهو يريد بالفعل تحديد موعد إطلاق الإعلان؟ حسنًا ، هذا يعني أنه كان جشعًا. من المحتمل أن يُسمح لـ يورا بمواصلة اللعب.
“…؟”
“التاريخ. سأترك ذلك لك. فاليقدم الرئيس-نيم الإمتياز أولاً ، لذا سأبذل قصارى جهدي”.
– …!!
كان الاحتفال بعد انتهاء حدث الـ PvP. بدا أن مؤتمر زيبال الصحفي يسير بسلاسة. كانت الأسئلة والأجوبة ضمن النطاق المتوقع. ومع ذلك ، كان من النادر أن يلتزم الصحفيون بأن يكونوا مهذبين. أراد معظم الصحفيين المقالات المحفزة وتدهور الجو.
– هاها! هل ستترك حفل الزفاف لي؟ كما هو متوقع من بطل يقود العصر!
“… حفل زفاف؟”
– … هاه؟
شعر جريد بقشعريرة بسبب الكلمة السخيفة التي ظهرت. ظل الناس الآخرون يسيئون فهمه كما يحلو لهم. استخدم جريد خبراته العديدة لإدراك أن هذا الموقف كان خاطئًا.
– أعطني حفيدتك.
“انتظر لحظة. يبدو أنك أساءت فهم شيء ما”.
“… سوف يصبح ذلك حقيقة.”
أساء فهمه؟
“اللاعب زيبال! لماذا استخدمت البيجاسوس أولاً خلال النهائيات؟ هل قررت أنه يمكنك الفوز على يورا دون استخدام الآلة السحرية؟”
منذ أن بدأت في مواساة والدها ، عرفت يورا أنها تصرفت بشكل جيد. ومع ذلك ، لاحظ كلا من داميان وجريد شيئًا ما.
“لا أقصد أنني سأتزوجها. أنا فقط أطلب منك ألا تأخذ يورا”.
“أنا الملك الشيطان.”
شعرت يورا بالأسف على والدها رغم كونها طفلة صغيرة. بالطبع ، لم تعبر عن ذلك. كانت تعلم أن والدها لا يريد تعاطف ابنته الصغيرة. لعبت يورا دور البريئة. حاولت أن تخفف من إرهاق والدها من خلال التصرف كإبنة جميلة.
– … هذا لا معنى له.
“سأوقع عقدًا طويل الأمد مع شركتك”.
***
لقد شعر بأن الرئيس لي جينميونغ يتأرجح فوق جهاز الاستقبال. تردد رئيس مجلس الإدارة للحظة. للأسف ، انتهى هذا التردد بسرعة.
“لا أقصد أنني سأتزوجها. أنا فقط أطلب منك ألا تأخذ يورا”.
– … ألست متغطرسًا إلى حد ما؟ قيمتك هذا العام ليست جيدة كما كانت في العام الماضي. هذا العام لن تحضر المسابقة الوطنية لذا فقد انخفضت قيمتك. لا أعلم عن العام الماضي لكنني لست على استعداد للتخلي عن حفيدتي لك هذا العام.
– أفترض ذلك. مع ذلك ، ألست غائب عن المسابقة الوطنية لهذا العام؟ إنه بالفعل لا رجعة فيه.
“إذا~”
– …؟
“آه…” أصبح عقل جريد فارغًا لأنه تذكر مقالًا أثار ضجة في كوريا الجنوبية قبل بضع سنوات. كانت يورا حفيدة رئيس مجموعة دايجين. في ذلك الوقت ، صرح رئيس مجلس الإدارة أنه سيحضر حفيدته إلى الشركة قريبًا.
‘إنه رجل عجوز غير صبور.’
“إذا رفعت من قيمتي خطوة أخرى إلى الأمام في المسابقة الوطنية لهذا العام ، فهل ستفكر فيها بشكل إيجابي؟”
– أفترض ذلك. مع ذلك ، ألست غائب عن المسابقة الوطنية لهذا العام؟ إنه بالفعل لا رجعة فيه.
“الملك الشيطان.”
لقد شعر بأن الرئيس لي جينميونغ يتأرجح فوق جهاز الاستقبال. تردد رئيس مجلس الإدارة للحظة. للأسف ، انتهى هذا التردد بسرعة.
الملك الشيطان؟
“أنا الملك الشيطان.”
– …!!
تفاجأ الرئيس لي جينميونغ لدرجة أنه لم يستطع التنفس. استمر جريد دون أن يدرك الوجه الأحمر لرئيس مجلس الإدارة ومعاناته.
تذكر جريد أن لاويل أثار ضجة حول هذه الأخبار. كان قلقًا من أنه إذا دخلت يورا الشركة ، فسيكون لديها وقت أقل للعب اللعبة.
“سأفوز بحدث إخضاع الملك الشيطان ثم أكشف هويتي.”
الآن اتصل برئيس مجلس الإدارة ليصبح نموذجًا لشركة موتورات دايجين. كانت فرصة غير متوقعة! كانت هذه فرصة ذهبية للترويج للعلامة التجارية الفاخرة موتورات دايجين في العالم بأسره.
“…؟”
– …!!
“سأترك اللعبة.”
لم يُمنح فرصة للتنفس. عبر الرئيس لي جينميونغ من منتصف الطريق إلى نهر الأردن.
لم يكن هناك جواب. كان هذا كافيا لجريد. ضغط جريد على زر إنهاء الاتصال وكتب شيئًا ما في شريط البحث. بمجرد انتهاء آخر رمز ، وجد رسالة من موتورات دايجين.
– أنتِ تمرِ بوقت عصيب. لا تستمرِ في التمثيل. لم تبدين بخير اليوم.
ترجمة : Don Kol
“الملك الشيطان.”
“آه…” أصبح عقل جريد فارغًا لأنه تذكر مقالًا أثار ضجة في كوريا الجنوبية قبل بضع سنوات. كانت يورا حفيدة رئيس مجموعة دايجين. في ذلك الوقت ، صرح رئيس مجلس الإدارة أنه سيحضر حفيدته إلى الشركة قريبًا.
– متى يجب أن أحدد التاريخ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
