الفصل 971
الفصل 971
شعر آريس بأن السيد العظيم لم يكن عاديًا.
“ما هذا؟”
كان للنظارات التي كان يرتديها جريد جانبًا غريبًا. جعلها اللمعان الشفاف تبدو وكأنها مصنوعة من أحجار كريمة غير عادية ، لكن السائل الأسود الذي كان له لمعان أرجواني كان مزعجًا.
كان للنظارات التي كان يرتديها جريد جانبًا غريبًا. جعلها اللمعان الشفاف تبدو وكأنها مصنوعة من أحجار كريمة غير عادية ، لكن السائل الأسود الذي كان له لمعان أرجواني كان مزعجًا.
‘ما هو نوع السائل الذي تم حقنه بشكل منفصل؟’
بدا وكأنه خيار خاطئ إذا أراد جريد الشعور بالنظارات الشمسية. لم تكن عملية لأنها تداخلت مع رؤية مرتديها.
حراس القدر. كانوا 16 عينًا شريرة أنقذهم جريد من الزنزانة في الماضي وأعطاهم لـ لاويل كحراس.
“ستكون عيون ملك العيون الشريرة.”
“كنت أفكر في أن تصرفات فالهالا كانت سريعة بشكل غير عادي. لذلك ، اتضح أن أحد الأصول الثمينة للشرق يخدم فالهالا. سررت بمقابلتك. أعتقد أنه يمكننا الحفاظ على علاقة جيدة في المستقبل”.
هل احتاج إلى شرح الأشياء بالكلمات؟ تشارك جريد معلومات العنصر مع أولئك الذين تم تجميعهم هناك.
[نظارات الأثير]
الفصل 971
[التصنيف: ملحمي
بدا وكأنه خيار خاطئ إذا أراد جريد الشعور بالنظارات الشمسية. لم تكن عملية لأنها تداخلت مع رؤية مرتديها.
المتانة: 187/210
“…”
* تأثير الأثير غير مكتمل.
“نقابة مدجج بالعتاد ستؤخر الإجابة قدر الإمكان. ستفقد عيون التنين الأبيض قيمتها إذا انتظرنا إجابتها”.
“في الواقع…”
* جاذبية +80.
“اتبعني.” أرشدت سوزان آريس ورجاله إلى قلعة. يجب أن يكون لها موقع كبير في الإمبراطورية لأنها قادت فريق آريس نحو قلعة كبيرة ، كانت أكبر من أن تقاس بأعين المرء ، دون المرور عبر نقطة تفتيش واحدة.
* الرؤية -2.
على سبيل المثال ، ماذا لو خلط الأثير مع فالهالا العاطفة اللانهائية؟ يمكن لجريد أن يكتسب حماية سحرية أكثر من دوق الحكمة. لن يتمكن السحرة من إيذاء جريد بسهولة.
* ستحدث حالة ‘عدم وضوح الرؤية’ غير الطبيعية مرة واحدة في الثانية.
صنعت إليزابيث ، صانعة الإكسسوارات ، الذي نمت سمعتها بشكل حاد في السنوات الأخيرة ، هذه النظارات من خلال صياغة الألماس الأثيري.
صنعت إليزابيث ، صانعة الإكسسوارات ، الذي نمت سمعتها بشكل حاد في السنوات الأخيرة ، هذه النظارات من خلال صياغة الألماس الأثيري.
يتم التعبير عن جمال الألماس الأثيري بشكل رائع. سيكون من الرائع أن يرتديها شخص يريد الاهتمام.
“الملك المدجج بالعتاد هو فني ذو مهارات عالية قام بترميم كنوز الرايدرس. ما لم أبالغ في تقديره ، فمن المحتمل أنه يفهم بالفعل جوهر الأثير ومن المحتمل أنه سيستخدمه لمساعدة ملك العيون الشريرة. سيكون مستعدًا لعيون التنين الأبيض ولن ينوي التفاوض معنا حتى يرى بعض الضرر”.
للأثير تأثير سحري جزئي ، ومجال الرؤية مضطرب بسبب حقن الأثير في العدسة. سيكون هناك بعض الانزعاج.
“في الواقع…”
‘سيدي! أنا أحترمك!’
الوزن: 5]
تم تصنيف النظارات على أنها إكسسوارات ، ومن بين جميع الملحقات ، كانت من أسهل العناصر في الارتداء.
“جربها.” سلم جريد النظارات إلى لاويل. صحيح. يمكن للمالك أن يعطي الأشياء التي تسمى النظارات بسهولة للآخرين. لم يكن هناك إجراء نقل. كان الأمر بسيطًا طالما أن الطرف الآخر لم يقاوم ، لأنه كان لابد من ارتدائها على الأذنين والأنف.
“وااو! أليس هذا رائعًا؟”
“ليس علينا مقابلة الإمبراطور. لقد استحوذ السيد العظيم بالفعل على تحركاتنا. من المحتمل أن يحاول الاجتماع معنا”.
[لقد تلقيت نظارات الأثير.]
كان سبب زيارة آريس و سيما هوي لتيتان مباشرة هو التفاوض مع الإمبراطورية. كانوا سيسلمون عيون التنين الأبيض إلى الإمبراطورية ويقيمون صداقة بين فالهالا والإمبراطورية. أراد آريس إقامة صداقة مع مملكة مدجج بالعتاد على الإمبراطورية ، لكن أفكار سيما هوي كانت مختلفة.
[سقط بصرك. رؤيتك ضبابية.]
للأثير تأثير سحري جزئي ، ومجال الرؤية مضطرب بسبب حقن الأثير في العدسة. سيكون هناك بعض الانزعاج.
“جريد!!”
“… إنه غير مريح.” ارتدى لاويل النظارات وضيّق عينيه. أثر الضباب والتموجات على رؤيته. “تأثير الأثير غير مكتمل.”
“كنت أفكر في أن تصرفات فالهالا كانت سريعة بشكل غير عادي. لذلك ، اتضح أن أحد الأصول الثمينة للشرق يخدم فالهالا. سررت بمقابلتك. أعتقد أنه يمكننا الحفاظ على علاقة جيدة في المستقبل”.
الفصل 971
خلع لاويل النظارات وحاول إلقاء السحر على العدسة. ضربت الرياح المتكثفة على كفيه العدسة. العدسة لم تتصدع حتى ، ولم يكن هناك نفور. تم إخماد السحر وكأنه كذبة. بدت كلمة ‘امتصاص’ صحيحة.
حراس القدر. كانوا 16 عينًا شريرة أنقذهم جريد من الزنزانة في الماضي وأعطاهم لـ لاويل كحراس.
“في الواقع…”
“وااو! أليس هذا رائعًا؟”
أوضح جريد لـ لاويل و الخدم الجديرين العشرة الذين كانوا معجبين بالنظارات ، “الأثير مادة من عالم آخر تمتص القوة السحرية. بمجرد أن يرتدي ملك العيون الشريرة هذه النظارات ، ستمتص العدسة كل السحر المنبعث من عينيه. وبالتالي ، لا يمكن أن ينعكس السحر في عيون التنين الأبيض ، وستزول إمكانية الدمار. سيكون ملك العيون الشريرة قادرًا على رؤية العالم”.
“جربها.” سلم جريد النظارات إلى لاويل. صحيح. يمكن للمالك أن يعطي الأشياء التي تسمى النظارات بسهولة للآخرين. لم يكن هناك إجراء نقل. كان الأمر بسيطًا طالما أن الطرف الآخر لم يقاوم ، لأنه كان لابد من ارتدائها على الأذنين والأنف.
وصف جريد الأمر بشكل عرضي ، لكن هذه كانت في الواقع النقطة الأساسية. ملك العيون الشريرة كانت مغلقة منذ لحظة ولادته. كانت قوة العيون الشريرة التي دمرت كل الأشياء التي لمستها لعنة مذهلة وقوية. أراد أن يرى العالم. العنصر الذي يمكن أن يلبي الرغبة الحادة لملك العيون الشريرة كانت نظارات الأثير.
“إنها أفضل هدية لملك العيون الشريرة. سوف يحبك أكثر مما تعتقد”.
لقد كان عنصرًا يمكن أن يحول ملك العيون الشريرة الذي حتى الإمبراطورية كانت حذرة منه إلى حليف مثالي. كان لاويل مقتنعًا بأن قيمة نظارة الإثير كانت فلكية. لقد كان كنزًا ولد من مزيج المعلومات من كراغول ، وتقنيات إليزابيث ، وقوة جريد في إخضاع الملك الشيطان.
أومأ سيما هوي نيابة عن آريس الحذر. “هذا صحيح. أنت تتحدث إلى الملك آريس والد فالهالا وإله الحرب المرموق.”
“اذهب إلى قرية العيون الشريرة الآن. يجب علينا تأمين ملك العيون الشريرة قبل أن تعمل الإمبراطورية”.
الفصل 971
تم تحفيز الخدم الجديرين العشرة. كان لديهم شعور بأن فترة السماح التي قدمها آريس لم تكن طويلة جدًا. توقع الخدم الجديرون العشرة بالتقدير أن فالهالا من المرجح أن تنظر في المفاوضات مع مملكة مدجج بالعتاد كخيار تالي أفضل. يمكن أن تكون المفاوضات مع الإمبراطورية جارية بالفعل. ستكسب فالهالا فائدة أكبر بكثير من إقامة علاقة ودية مع الإمبراطورية مقابل إعطاء عيون التنين الأبيض للإمبراطورية.
‘هل من المستحيل إلحاق الأذى بالسيد العظيم على مستوانا؟’
كان لاويل مغمورًا في أفكاره. “بالتأكيد ، علينا الإسراع ، لكنني قلق من أن تأثير الأثير غير مكتمل. هل يتم استهلاك المتانة بسرعة بسبب عدم اكتمال تأثير الأثير؟”
* الرؤية -2.
كانت المتانة عند 187 عندما تلقى لاويل نظارات الأثير. بمجرد أن تمتص السحر الأساسي ، تم تقليل المتانة إلى 186. أومأ جريد بتعبير مظلم. “صحيح. يتم استهلاك المتانة في كل مرة تمتص فيها السحر”.
أخيرًا ، السبب الثالث هو أن جريد لم يستطع فصل الأثير عن الألماس الأثيري ، بغض النظر عن الأساليب الفيزيائية التي استخدمها. لقد كانت مادة من عالم آخر ، لذلك حتى العصي و براهام لم يفهموا الأثير بدقة. بعد بعض الضيق ، حاول جريد فصل الأثير عن طريق تدمير الألماس ، لكن الأثير الذي لامس الهواء تبخر دون أن يترك أثرا.
“ستكون عيون ملك العيون الشريرة.”
“هل مقدار انخفاض المتانة يعتمد على القوة السحرية؟”
تم تصنيف النظارات على أنها إكسسوارات ، ومن بين جميع الملحقات ، كانت من أسهل العناصر في الارتداء.
“لا ، لحسن الحظ ليس كذلك. لقد جربت زيدنوس و لايلا ، و تناقصت المتانة بنفس المقدار بغض النظر عن القوة السحرية.”
“ألن يكون من الأفضل انتظار رد من مملكة مدجج بالعتاد؟”
“ثم كمية القوة السحرية المنبعثة من ملك العيون الشريرة لا ينبغي أن تكون مشكلة.”
“كوكوك… الشجاعة؟ إنه أحد مصادرنا التي لن تتلاشى أبدًا… كوكوكوكوك!”
“لا ، هناك العديد من المشاكل. القوة السحرية المنبعثة من عيون الملك قريبة من اللانهائية ، مما يعني أن هذا المستوى من المتانة سيستمر بضع دقائق فقط”.
لم يتم جمع أسلحتهم حتى؟
لثلاث من المكافآت ، اختار الألماس الأثيري.
“لانهائي.”
لقد تم حبسه في التفكير لفترة من الوقت قبل أن يتحدث بعيون نصف مغلقة ،”حسنًا. سوف أتفق بنشاط مع خطتك لتقوية علاقاتنا مع الإمبراطورية واستهلاك موارد الإمبراطورية ومملكة مدجج بالعتاد. لن أتردد بعد الآن”.
“لا أعرف ما إذا كان ذلك بلا حدود أم لانهائي ، لكنني متأكد من أنه لا ينضب. لهذا السبب قررت…” افتتح جريد مخزونه وسحب ماسة أثير جديدة – ماسة بحجم كف اليد مع كمية صغيرة من السائل الأسود الأرجواني بداخلها.”سأخوض عملية تفكيك وإعادة تجميع النظارات التي صنعتها إليزابيث من أجل رفع مستوى فهمي إلى 100٪ واكتساب طريقة الإنتاج.”
“اتبعني.” أرشدت سوزان آريس ورجاله إلى قلعة. يجب أن يكون لها موقع كبير في الإمبراطورية لأنها قادت فريق آريس نحو قلعة كبيرة ، كانت أكبر من أن تقاس بأعين المرء ، دون المرور عبر نقطة تفتيش واحدة.
ترجمة : Don Kol
تلقى جريد سبع جوائز من إخضاع الملك الشيطان (8 عند تضمين حدث ظهور الملك الشيطان).
لثلاث من المكافآت ، اختار الألماس الأثيري.
“إن قدرة جلالتك على تجنيد وتغذية قوة جنودك تعني أنه من المحتم أن ترتفع قوة فالهالا للسماء. إن التعاون مع فالهالا للتغلب على الإمبراطورية يشبه ركوب ظهر النمر لمطاردة الأسد. وبالتالي ، سيكونون قلقين حتى لو هُزمت الإمبراطورية”.
“ثم كمية القوة السحرية المنبعثة من ملك العيون الشريرة لا ينبغي أن تكون مشكلة.”
اختار ثلاثة فقط لعدة أسباب. أولاً ، كانت هناك حاجة إلى مساعدة إليزابيث في صناعة الألماس الأثيري وصنع النظارات. ثانيًا ، بعد تعلم كيفية صنع نظارات إليزابيث ، يمكن لجريد إعادة إنشاء النظارات بجودة أعلى.
أخيرًا ، السبب الثالث هو أن جريد لم يستطع فصل الأثير عن الألماس الأثيري ، بغض النظر عن الأساليب الفيزيائية التي استخدمها. لقد كانت مادة من عالم آخر ، لذلك حتى العصي و براهام لم يفهموا الأثير بدقة. بعد بعض الضيق ، حاول جريد فصل الأثير عن طريق تدمير الألماس ، لكن الأثير الذي لامس الهواء تبخر دون أن يترك أثرا.
بدا وكأنه خيار خاطئ إذا أراد جريد الشعور بالنظارات الشمسية. لم تكن عملية لأنها تداخلت مع رؤية مرتديها.
“لا أعرف ما إذا كان ذلك بلا حدود أم لانهائي ، لكنني متأكد من أنه لا ينضب. لهذا السبب قررت…” افتتح جريد مخزونه وسحب ماسة أثير جديدة – ماسة بحجم كف اليد مع كمية صغيرة من السائل الأسود الأرجواني بداخلها.”سأخوض عملية تفكيك وإعادة تجميع النظارات التي صنعتها إليزابيث من أجل رفع مستوى فهمي إلى 100٪ واكتساب طريقة الإنتاج.”
كان هذا يعني أن جريد أهدر واحدة من الألماسات الأثيرية الثلاثة التي حصل عليها.
كان ظهور العيون الشريرة يقشعر له الأبدان. كان ذلك لأنهم تحدثوا بالهراء في كل مرة يظهرون فيها. أدلى الخدم الجديرون العشرة بالتقدير بتعبيرات محرجة بينما اكتسحت الانفجارات لاويل . عكس شعره الفضي ضوء القمر وبدا وكأنه ينثر النجوم.
اعتقد آريس أن الفارس كان فارسًا أحمر بسبب الدرع الأحمر ، لكن شكل الدرع كان مختلفًا. في غياب الضوء ، بدا الدرع أسود أكثر من الأحمر.
“ستكون مبالغة بشكل يبعث على السخرية إذا تمكنت من الحصول على الأثير النقي.”
“في الواقع…”
بدأت العيون الشريرة المدهشة تتعرق بعصبية و تبتعد. كانوا خائفين من أن يتم جرهم إلى كهف وإعطائهم الفؤوس إذا قابلوا عيون جريد. عندما أصبحت العيون الشريرة فجأة صامتة ، لم يستطع الخدم الجديرون العشرة إلا الشعور بالتقدير و الرهبة من جريد.
على سبيل المثال ، ماذا لو خلط الأثير مع فالهالا العاطفة اللانهائية؟ يمكن لجريد أن يكتسب حماية سحرية أكثر من دوق الحكمة. لن يتمكن السحرة من إيذاء جريد بسهولة.
على الرغم من أن جريد كان لديه فرن محمول ، كان من الأفضل صنع العناصر في الحدادة مجهزة بمرافق وأدوات مختلفة. كلما كانت بيئة العمل أفضل ، زادت احتمالية إنشاء عنصر ذي تصنيف أعلى. أومأ جريد. “لا تتطرفوا. هناك بعض الأوغاد الأقوياء في الإمبراطورية”.
“ثم سنذهب أولاً إلى قرية العيون الشريرة لحماية الملك. جلالتك يجب أن ينضم إلينا بعد صنع نظارات جديدة”.
“كنت أفكر في أن تصرفات فالهالا كانت سريعة بشكل غير عادي. لذلك ، اتضح أن أحد الأصول الثمينة للشرق يخدم فالهالا. سررت بمقابلتك. أعتقد أنه يمكننا الحفاظ على علاقة جيدة في المستقبل”.
على الرغم من أن جريد كان لديه فرن محمول ، كان من الأفضل صنع العناصر في الحدادة مجهزة بمرافق وأدوات مختلفة. كلما كانت بيئة العمل أفضل ، زادت احتمالية إنشاء عنصر ذي تصنيف أعلى. أومأ جريد. “لا تتطرفوا. هناك بعض الأوغاد الأقوياء في الإمبراطورية”.
خلع لاويل النظارات وحاول إلقاء السحر على العدسة. ضربت الرياح المتكثفة على كفيه العدسة. العدسة لم تتصدع حتى ، ولم يكن هناك نفور. تم إخماد السحر وكأنه كذبة. بدت كلمة ‘امتصاص’ صحيحة.
كانت الطريقة الأضمن للتعامل مع الإمبراطورية هي إرسال أشخاص أقوياء مثل بيارو و مرسيديس و نول و أسموفيل و سينجوليد ، لكن لم يرغب أحد في فعل ذلك. هؤلاء الناس لديهم حياة واحدة فقط.
“لا يزال هناك وقت لاتفاقية الهدنة مع الإمبراطورية ، لذا لن تكون صفقة كبيرة. لا تقلق.” فرقع لاويل الموثوق به أصابعه. مجموعة من الأطفال بأجساد تشيبي تدفقت من خارج غرفة الاجتماعات.
* جاذبية +80.
لقد تم حبسه في التفكير لفترة من الوقت قبل أن يتحدث بعيون نصف مغلقة ،”حسنًا. سوف أتفق بنشاط مع خطتك لتقوية علاقاتنا مع الإمبراطورية واستهلاك موارد الإمبراطورية ومملكة مدجج بالعتاد. لن أتردد بعد الآن”.
حراس القدر. كانوا 16 عينًا شريرة أنقذهم جريد من الزنزانة في الماضي وأعطاهم لـ لاويل كحراس.
كان ظهور العيون الشريرة يقشعر له الأبدان. كان ذلك لأنهم تحدثوا بالهراء في كل مرة يظهرون فيها. أدلى الخدم الجديرون العشرة بالتقدير بتعبيرات محرجة بينما اكتسحت الانفجارات لاويل . عكس شعره الفضي ضوء القمر وبدا وكأنه ينثر النجوم.
“أنت الذي تريد تجاوز الماضي والنظر إلى الماضي والمستقبل… لقد استجبنا لروحك النبيلة وأتينا إلى هذا المكان. من هذه اللحظة ، سندافع عن مصيرك. هذا هو المصير الذي يثقل كاهل حراس المصير… كوكوكوك!”
“أليست طريقة التفكير هذه مفرطة في التطرف؟ مثلنا ، تعتقد مملكة مدجج بالعتاد أن الإمبراطورية هي التحدي الأصعب. لقد ساعدوا في تأسيس فالهالا لإبقاء الإمبراطورية تحت السيطرة. لماذا سيكونون باردين جدا بالنسبة لنا الآن؟”
“…”
“ما هذا؟”
كان ظهور العيون الشريرة يقشعر له الأبدان. كان ذلك لأنهم تحدثوا بالهراء في كل مرة يظهرون فيها. أدلى الخدم الجديرون العشرة بالتقدير بتعبيرات محرجة بينما اكتسحت الانفجارات لاويل . عكس شعره الفضي ضوء القمر وبدا وكأنه ينثر النجوم.
* الرؤية -2.
“روحي ، المحاصرة في العزلة ، في حالة مضطربة وهي تواجه مصيرك. أحيي العيون المغطاة بقطعة قماش سوداء وسأسألك شيئًا باسم لاويل. حراس المصير ، هل لديكم الشجاعة لمواجهة عاصفة غاضبة من المصير؟”
“كوكوك… الشجاعة؟ إنه أحد مصادرنا التي لن تتلاشى أبدًا… كوكوكوكوك!”
لثلاث من المكافآت ، اختار الألماس الأثيري.
“أنت لا تشعر بالخوف؟ رائعة حقا! أستطيع أن أشعر بقوة اللغة من إجابتك! بدأ التنين الأسود المحكم في ذراعي في التحرك…!”
“لا ، لحسن الحظ ليس كذلك. لقد جربت زيدنوس و لايلا ، و تناقصت المتانة بنفس المقدار بغض النظر عن القوة السحرية.”
صنعت إليزابيث ، صانعة الإكسسوارات ، الذي نمت سمعتها بشكل حاد في السنوات الأخيرة ، هذه النظارات من خلال صياغة الألماس الأثيري.
“هوهوهوت… لم يشعر سيد العيون الشريرة العظيمة بالخوف منذ ولادته. حتى لو استيقظ التنين الأسود المختوم في ذراعك ، فلن نتراجع أبدًا… إيه؟” كانت العيون الشريرة تتحدث بحماس لفترة من الوقت فقط لتصدم. كان ذلك لأنهم اكتشفوا جريد يقف خلف لاويل.
أخيرًا ، السبب الثالث هو أن جريد لم يستطع فصل الأثير عن الألماس الأثيري ، بغض النظر عن الأساليب الفيزيائية التي استخدمها. لقد كانت مادة من عالم آخر ، لذلك حتى العصي و براهام لم يفهموا الأثير بدقة. بعد بعض الضيق ، حاول جريد فصل الأثير عن طريق تدمير الألماس ، لكن الأثير الذي لامس الهواء تبخر دون أن يترك أثرا.
“مرافقي.”
“أ~أنت رمز التناسخ في الحياة الماضية الذي أقام علاقة مع ملكنا العظيم الذي يتعامل مع اللهب المظلم والجليد الأبيض ويرى حقيقة العالم!!”
“وااو! أليس هذا رائعًا؟”
“جريد!!”
كانت المتانة عند 187 عندما تلقى لاويل نظارات الأثير. بمجرد أن تمتص السحر الأساسي ، تم تقليل المتانة إلى 186. أومأ جريد بتعبير مظلم. “صحيح. يتم استهلاك المتانة في كل مرة تمتص فيها السحر”.
بدأت العيون الشريرة المدهشة تتعرق بعصبية و تبتعد. كانوا خائفين من أن يتم جرهم إلى كهف وإعطائهم الفؤوس إذا قابلوا عيون جريد. عندما أصبحت العيون الشريرة فجأة صامتة ، لم يستطع الخدم الجديرون العشرة إلا الشعور بالتقدير و الرهبة من جريد.
“جريد!!”
‘ماذا؟ أطغى على عرق العيون الشريرة بنظرته…؟’
“هوهوهوت… لم يشعر سيد العيون الشريرة العظيمة بالخوف منذ ولادته. حتى لو استيقظ التنين الأسود المختوم في ذراعك ، فلن نتراجع أبدًا… إيه؟” كانت العيون الشريرة تتحدث بحماس لفترة من الوقت فقط لتصدم. كان ذلك لأنهم اكتشفوا جريد يقف خلف لاويل.
“اسكت العيون الشريرة الذين لا يخافون من العالم!”
‘سيدي! أنا أحترمك!’
صنعت إليزابيث ، صانعة الإكسسوارات ، الذي نمت سمعتها بشكل حاد في السنوات الأخيرة ، هذه النظارات من خلال صياغة الألماس الأثيري.
في الواقع ، كانت العيون الشريرة من الأعراق القوية جدًا ، على عكس مظهرها الجميل. في اللحظة التي أطلقوا فيها الختم من على أعينهم ، يمكنهم إيذاء الهدف أو تقييده بمجرد النظر إليهم. ومع ذلك ، فحتى عرق العيون الشريرة العظيمة ستسقط أمام جريد. يمكن لأي شخص أن يرى أن جريد كان رائع!
“… ثم سأقوم بصنع النظارات. سألتقي بكم في قرية العيون الشريرة في أسرع وقت ممكن”.
“أليس من التهذيب أن تقدم نفسك قبل أن تسأل عن الشخص الآخر؟”
ترك جريد وراءه العيون الشريرة الصامتة وركض إلى الحدادة. كان مصممًا على صنع نظارات أثير قوية.
إذا تمكنت من التحكم في قوته ، فستكون هذه فرصة لتجنيد شخص قد يكون أقوى من بيارو. لا أستطيع تحمل تفويت هذه الفرصة.
“… إنه غير مريح.” ارتدى لاويل النظارات وضيّق عينيه. أثر الضباب والتموجات على رؤيته. “تأثير الأثير غير مكتمل.”
“ألن يكون من الأفضل انتظار رد من مملكة مدجج بالعتاد؟”
***
تم تصنيف النظارات على أنها إكسسوارات ، ومن بين جميع الملحقات ، كانت من أسهل العناصر في الارتداء.
“ألن يكون من الأفضل انتظار رد من مملكة مدجج بالعتاد؟”
“ألن يكون من الأفضل انتظار رد من مملكة مدجج بالعتاد؟”
“لا ، لحسن الحظ ليس كذلك. لقد جربت زيدنوس و لايلا ، و تناقصت المتانة بنفس المقدار بغض النظر عن القوة السحرية.”
إله الحرب أريس – اللاعب الثاني الذي بنى مملكة بعد جريد – زار الإمبراطورية مع مستشاره العسكري سيما هوي. كان يرتدي خوذة عميقة لإخفاء هويته وتبعه أفضل لاعبي فالهالا. بالمناسبة ، الشخص الذي كانوا يرافقونه هو سيما هوي ، وليس آريس. بالطبع ، كان هذا بأمر من آريس. لم يكن يريد أن يفقد شخصية NPC بعنوان حصل عليها أخيرًا بعد ست زيارات إلى القارة الشرقية.
“…”
على سبيل المثال ، ماذا لو خلط الأثير مع فالهالا العاطفة اللانهائية؟ يمكن لجريد أن يكتسب حماية سحرية أكثر من دوق الحكمة. لن يتمكن السحرة من إيذاء جريد بسهولة.
“نقابة مدجج بالعتاد ستؤخر الإجابة قدر الإمكان. ستفقد عيون التنين الأبيض قيمتها إذا انتظرنا إجابتها”.
حراس القدر. كانوا 16 عينًا شريرة أنقذهم جريد من الزنزانة في الماضي وأعطاهم لـ لاويل كحراس.
كان سبب زيارة آريس و سيما هوي لتيتان مباشرة هو التفاوض مع الإمبراطورية. كانوا سيسلمون عيون التنين الأبيض إلى الإمبراطورية ويقيمون صداقة بين فالهالا والإمبراطورية. أراد آريس إقامة صداقة مع مملكة مدجج بالعتاد على الإمبراطورية ، لكن أفكار سيما هوي كانت مختلفة.
“…”
“الملك المدجج بالعتاد هو فني ذو مهارات عالية قام بترميم كنوز الرايدرس. ما لم أبالغ في تقديره ، فمن المحتمل أنه يفهم بالفعل جوهر الأثير ومن المحتمل أنه سيستخدمه لمساعدة ملك العيون الشريرة. سيكون مستعدًا لعيون التنين الأبيض ولن ينوي التفاوض معنا حتى يرى بعض الضرر”.
في الواقع ، كانت العيون الشريرة من الأعراق القوية جدًا ، على عكس مظهرها الجميل. في اللحظة التي أطلقوا فيها الختم من على أعينهم ، يمكنهم إيذاء الهدف أو تقييده بمجرد النظر إليهم. ومع ذلك ، فحتى عرق العيون الشريرة العظيمة ستسقط أمام جريد. يمكن لأي شخص أن يرى أن جريد كان رائع!
عندما كان على وشك طلب المزيد من التفاصيل ، قاطعه فارس اقترب منهم. “أتيت لمقابلتك بأمر من السيد العظيم. هل أنت ملك فالهالا؟”
“أليست طريقة التفكير هذه مفرطة في التطرف؟ مثلنا ، تعتقد مملكة مدجج بالعتاد أن الإمبراطورية هي التحدي الأصعب. لقد ساعدوا في تأسيس فالهالا لإبقاء الإمبراطورية تحت السيطرة. لماذا سيكونون باردين جدا بالنسبة لنا الآن؟”
* الرؤية -2.
“سيكونون خائفين.”
* الرؤية -2.
“خائفين؟”
[التصنيف: ملحمي
“إن قدرة جلالتك على تجنيد وتغذية قوة جنودك تعني أنه من المحتم أن ترتفع قوة فالهالا للسماء. إن التعاون مع فالهالا للتغلب على الإمبراطورية يشبه ركوب ظهر النمر لمطاردة الأسد. وبالتالي ، سيكونون قلقين حتى لو هُزمت الإمبراطورية”.
“مرافقي.”
صنعت إليزابيث ، صانعة الإكسسوارات ، الذي نمت سمعتها بشكل حاد في السنوات الأخيرة ، هذه النظارات من خلال صياغة الألماس الأثيري.
“…”
شعر آريس بذلك. لقد كان مفتونًا بقدرة جريد على صنع العناصر وكان يحاول إقامة صداقة مع مملكة مدجج بالعتاد بسبب النعمة التي تلقاها. ومع ذلك ، فقد شعر آريس بالمرارة بمجرد أن أدرك ذلك ، “إن مملكة مدجج بالعتاد حذرة جدًا تجاهنا”.
إله الحرب أريس – اللاعب الثاني الذي بنى مملكة بعد جريد – زار الإمبراطورية مع مستشاره العسكري سيما هوي. كان يرتدي خوذة عميقة لإخفاء هويته وتبعه أفضل لاعبي فالهالا. بالمناسبة ، الشخص الذي كانوا يرافقونه هو سيما هوي ، وليس آريس. بالطبع ، كان هذا بأمر من آريس. لم يكن يريد أن يفقد شخصية NPC بعنوان حصل عليها أخيرًا بعد ست زيارات إلى القارة الشرقية.
صنعت إليزابيث ، صانعة الإكسسوارات ، الذي نمت سمعتها بشكل حاد في السنوات الأخيرة ، هذه النظارات من خلال صياغة الألماس الأثيري.
لقد تم حبسه في التفكير لفترة من الوقت قبل أن يتحدث بعيون نصف مغلقة ،”حسنًا. سوف أتفق بنشاط مع خطتك لتقوية علاقاتنا مع الإمبراطورية واستهلاك موارد الإمبراطورية ومملكة مدجج بالعتاد. لن أتردد بعد الآن”.
لم يتم جمع أسلحتهم حتى؟
“لقد قررت بشكل جيد. ليست هناك حاجة لأن نكون معاديين بشكل مباشر لمملكة مدجج بالعتاد لمجرد أننا نمسك أيدينا بالإمبراطورية لبعض الوقت”.
“ستكون مبالغة بشكل يبعث على السخرية إذا تمكنت من الحصول على الأثير النقي.”
“الملك المدجج بالعتاد هو فني ذو مهارات عالية قام بترميم كنوز الرايدرس. ما لم أبالغ في تقديره ، فمن المحتمل أنه يفهم بالفعل جوهر الأثير ومن المحتمل أنه سيستخدمه لمساعدة ملك العيون الشريرة. سيكون مستعدًا لعيون التنين الأبيض ولن ينوي التفاوض معنا حتى يرى بعض الضرر”.
“أمم… بالمناسبة ، هل سنذهب حقًا إلى القصر الإمبراطوري؟ ربما نحضر عيون التنين الأبيض ، لكني ما زلت ملك مملكة معادية. هل سيقابلنا الإمبراطور حقًا؟ سأكون سعيدًا إذا لم يقتلنا.”
اعتقد آريس أن الفارس كان فارسًا أحمر بسبب الدرع الأحمر ، لكن شكل الدرع كان مختلفًا. في غياب الضوء ، بدا الدرع أسود أكثر من الأحمر.
“مرافقي.”
“ليس علينا مقابلة الإمبراطور. لقد استحوذ السيد العظيم بالفعل على تحركاتنا. من المحتمل أن يحاول الاجتماع معنا”.
“كنت أفكر في أن تصرفات فالهالا كانت سريعة بشكل غير عادي. لذلك ، اتضح أن أحد الأصول الثمينة للشرق يخدم فالهالا. سررت بمقابلتك. أعتقد أنه يمكننا الحفاظ على علاقة جيدة في المستقبل”.
“السيد؟”
“إنه أقوى شخص في الإمبراطورية ولديه السلطة لممارسة القوة القتالية. سمعته منذ 100 عام كانت عظيمة لدرجة أن اسمه سمع حتى في بلدي”.
“ستكون عيون ملك العيون الشريرة.”
“سمعة في القارة الشرقية….؟ قبل 100 سنة؟ هاه ، يبدو أنه يتمتع بدرجة كبيرة من طول العمر”.
“أ~أنت رمز التناسخ في الحياة الماضية الذي أقام علاقة مع ملكنا العظيم الذي يتعامل مع اللهب المظلم والجليد الأبيض ويرى حقيقة العالم!!”
“إنه متعال. ربما يمكنك التفكير في الأمر على أنه شكل مختلف من أشكال الخلود؟”
“هوهوهوت… لم يشعر سيد العيون الشريرة العظيمة بالخوف منذ ولادته. حتى لو استيقظ التنين الأسود المختوم في ذراعك ، فلن نتراجع أبدًا… إيه؟” كانت العيون الشريرة تتحدث بحماس لفترة من الوقت فقط لتصدم. كان ذلك لأنهم اكتشفوا جريد يقف خلف لاويل.
“متعال… ؟ خالد؟ هل تقصد أسطورة؟”
“ما هذا؟”
“أنت لا تشعر بالخوف؟ رائعة حقا! أستطيع أن أشعر بقوة اللغة من إجابتك! بدأ التنين الأسود المحكم في ذراعي في التحرك…!”
“حسنًا ، الأمر مختلف قليلاً.”
لقد كان عنصرًا يمكن أن يحول ملك العيون الشريرة الذي حتى الإمبراطورية كانت حذرة منه إلى حليف مثالي. كان لاويل مقتنعًا بأن قيمة نظارة الإثير كانت فلكية. لقد كان كنزًا ولد من مزيج المعلومات من كراغول ، وتقنيات إليزابيث ، وقوة جريد في إخضاع الملك الشيطان.
“…”
شعر آريس بأن السيد العظيم لم يكن عاديًا.
“إنه أقوى شخص في الإمبراطورية ولديه السلطة لممارسة القوة القتالية. سمعته منذ 100 عام كانت عظيمة لدرجة أن اسمه سمع حتى في بلدي”.
عندما كان على وشك طلب المزيد من التفاصيل ، قاطعه فارس اقترب منهم. “أتيت لمقابلتك بأمر من السيد العظيم. هل أنت ملك فالهالا؟”
“لا ، لحسن الحظ ليس كذلك. لقد جربت زيدنوس و لايلا ، و تناقصت المتانة بنفس المقدار بغض النظر عن القوة السحرية.”
“اسكت العيون الشريرة الذين لا يخافون من العالم!”
اعتقد آريس أن الفارس كان فارسًا أحمر بسبب الدرع الأحمر ، لكن شكل الدرع كان مختلفًا. في غياب الضوء ، بدا الدرع أسود أكثر من الأحمر.
“هذا هو القصر السماوي حيث يقيم السيد العظيم.”
“أليس من التهذيب أن تقدم نفسك قبل أن تسأل عن الشخص الآخر؟”
‘ماذا؟ أطغى على عرق العيون الشريرة بنظرته…؟’
على سبيل المثال ، ماذا لو خلط الأثير مع فالهالا العاطفة اللانهائية؟ يمكن لجريد أن يكتسب حماية سحرية أكثر من دوق الحكمة. لن يتمكن السحرة من إيذاء جريد بسهولة.
“أنا سوزان من الفرسان الحمر الجدد. سأسألك مرة أخرى. هل أنت ملك فالهالا؟”
“نقابة مدجج بالعتاد ستؤخر الإجابة قدر الإمكان. ستفقد عيون التنين الأبيض قيمتها إذا انتظرنا إجابتها”.
“…”
صنعت إليزابيث ، صانعة الإكسسوارات ، الذي نمت سمعتها بشكل حاد في السنوات الأخيرة ، هذه النظارات من خلال صياغة الألماس الأثيري.
أومأ سيما هوي نيابة عن آريس الحذر. “هذا صحيح. أنت تتحدث إلى الملك آريس والد فالهالا وإله الحرب المرموق.”
“في الواقع…”
“اتبعني.” أرشدت سوزان آريس ورجاله إلى قلعة. يجب أن يكون لها موقع كبير في الإمبراطورية لأنها قادت فريق آريس نحو قلعة كبيرة ، كانت أكبر من أن تقاس بأعين المرء ، دون المرور عبر نقطة تفتيش واحدة.
“…!” صعد آريس على الحصان لعشرات الدقائق وكان عاجزًا عن الكلام عندما رأى مظهر القصر. كان القصر ، الذي تم بناؤه بالأخشاب و الأحجار الغامضة ، يتلألأ بألوان زاهية. كان ساطعًا بدرجة كافية لكسر الحدود بين الليل والنهار.
“اسكت العيون الشريرة الذين لا يخافون من العالم!”
“لا ، هناك العديد من المشاكل. القوة السحرية المنبعثة من عيون الملك قريبة من اللانهائية ، مما يعني أن هذا المستوى من المتانة سيستمر بضع دقائق فقط”.
“هذا هو القصر السماوي حيث يقيم السيد العظيم.”
“لا أعرف ما إذا كان ذلك بلا حدود أم لانهائي ، لكنني متأكد من أنه لا ينضب. لهذا السبب قررت…” افتتح جريد مخزونه وسحب ماسة أثير جديدة – ماسة بحجم كف اليد مع كمية صغيرة من السائل الأسود الأرجواني بداخلها.”سأخوض عملية تفكيك وإعادة تجميع النظارات التي صنعتها إليزابيث من أجل رفع مستوى فهمي إلى 100٪ واكتساب طريقة الإنتاج.”
“سيكونون خائفين.”
القصر السماوي! قصر لا يقيم فيه الإمبراطور يحمل اسمًا كبيرًا…؟ وجد آريس صعوبة في الفهم. كان ممتلئًا بمزيد من اليقظة كما حثته سوزان ، “تعال”.
“مرافقي.”
لم يتم جمع أسلحتهم حتى؟
“يمكنهم الدخول أيضًا.”
أومأ سيما هوي نيابة عن آريس الحذر. “هذا صحيح. أنت تتحدث إلى الملك آريس والد فالهالا وإله الحرب المرموق.”
“…”
“إن قدرة جلالتك على تجنيد وتغذية قوة جنودك تعني أنه من المحتم أن ترتفع قوة فالهالا للسماء. إن التعاون مع فالهالا للتغلب على الإمبراطورية يشبه ركوب ظهر النمر لمطاردة الأسد. وبالتالي ، سيكونون قلقين حتى لو هُزمت الإمبراطورية”.
لم يتم جمع أسلحتهم حتى؟
“في الواقع…”
‘هل من المستحيل إلحاق الأذى بالسيد العظيم على مستوانا؟’
“لا ، لحسن الحظ ليس كذلك. لقد جربت زيدنوس و لايلا ، و تناقصت المتانة بنفس المقدار بغض النظر عن القوة السحرية.”
كم كان هذا الشخص عظيما؟ شعر آريس بالتوتر ودخل القصر. كان المعلم يجلس في عمق القصر. فحصت عيناه آريس ببطء.
“ستكون عيون ملك العيون الشريرة.”
عندما كان على وشك طلب المزيد من التفاصيل ، قاطعه فارس اقترب منهم. “أتيت لمقابلتك بأمر من السيد العظيم. هل أنت ملك فالهالا؟”
“كنت أفكر في أن تصرفات فالهالا كانت سريعة بشكل غير عادي. لذلك ، اتضح أن أحد الأصول الثمينة للشرق يخدم فالهالا. سررت بمقابلتك. أعتقد أنه يمكننا الحفاظ على علاقة جيدة في المستقبل”.
“إنها أفضل هدية لملك العيون الشريرة. سوف يحبك أكثر مما تعتقد”.
* جاذبية +80.
ترجمة : Don Kol
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
