نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 978

الفصل 978

الفصل 978

 

 

الفصل 978

 

تمامًا مثلما لم يكن لدى بعض الحيوانات الأليفة مثل العناصر الأولية مفهوم النمو ، لم يكن لدى إياروغت مفهوم النمو ‘المستوى’. هذا لا يعني أنه كان مقيدًا أو كان لديه قيود. بدلاً من ذلك ، كان هذا يعني أن إياروغت يمكن أن ينمو من خلال عملية استعادة نفسه.

 

 

لم تكن مظاهر الناجين رائعة. عرف جريد مدى صعوبة معاناتهم وتذكر وجوههم. سوف يمنحهم مكافآت كبيرة في المستقبل.

[* من خلال الفوز في معركة ضد القوي ، يمكنه استعادة الشعور بالحياة. كلما فاز ، كلما استعاد مهاراته. (5/10)]

“…”

 

‘هؤلاء الأوغاد الأشرار ، من نحن نحارب؟’

جاء ذلك في نافذة حالة إياروغت. في كل مرة يداهم فيها زعيم وحش بعنوان ، يمكنه كسر حدوده واستعادة قوته. كانت قوة السيف السامي الحالي لـ إياروغت أقوى أربع مرات من الإبادة لـ ذروة السيف وكانت قابلة للمقارنة مع قمة موجة القتل المترابط.

 

 

نجا ذروة السيف من الأزمة الفورية بسبب انضمام الجنود وصرخوا و هم يسعلون دماء ، “اللعنة…! إياروغت! احمي الجنود!”

“كويك…!” سد أبولو السيف بدرع ولم يستطع إلا أن يئن من الصدمة. يده اليسرى التي كانت تحمل الدرع دارت في الهواء.

تمامًا مثلما لم يكن لدى بعض الحيوانات الأليفة مثل العناصر الأولية مفهوم النمو ، لم يكن لدى إياروغت مفهوم النمو ‘المستوى’. هذا لا يعني أنه كان مقيدًا أو كان لديه قيود. بدلاً من ذلك ، كان هذا يعني أن إياروغت يمكن أن ينمو من خلال عملية استعادة نفسه.

 

 

“القائد!” انطلقت صرخات الفرسان المروعة. ظهر فجأة شيطان ، وتم قطع ذراعي قائد الفرسان. استخدم أبولو مهارة الإسعافات الأولية وضرب نقطة ضغط متاحة لفارس في التقدم الرابع وسأل بصوت مستاء ، “أنا لا أفهم. العيون الشريرة هي من الأعراق المنفية من الجحيم. لماذا تساعد عرق الشيطان؟”

فئة في التقدم الثالث يمكن أن تطغى على فئة في التقدم الثاني. ثم ماذا عن التقدم الرابع؟

 

كان يكفي تجاهل الحقيقة غير المواتية. رفض ذروة السيف أي محادثة أخرى. أخرج سيفًا غامقًا – وهو سيف طويل صنعه جريد من قرن بيليال. بناءً على الأداء وحده ، كان سلاحًا أقوى قليلاً من إياروغت.

ومع ذلك ، لم يكن إياروغت محادث. كان مهتمًا فقط بمتابعة مهارات القتال. لم يكن لـ إياروغت اهتمامًا بمناصب الآخرين ، ولم يكن لطيفًا بما يكفي لتوضيح أسبابه.

 

 

“… فيوه ، لقد نجوت.”

“يا له من حمولة من القرف.”

 

 

كانت النتيجة انتصارا كبيرا. تمكن الحراس ، بما في ذلك ذروة السيف و فانتنر ، من هزيمة فرسان اللهب الأزرق بأضرار أقل من المتوقع.

“…”

 

 

كان أبولو يدرك أن إياروغت كشف فجوة أو اثنتين ، لكنه لم يستغلها.

في اللحظة التي توترت فيها الأجواء من موقف إياروغت ، رن صوت.

 

 

 

“ألا يجب أن تنظر إلى أفعالك قبل أن تلوم الآخرين؟” كان ذروة السيف هو الذي صرخ من خلف إياروغت. “أنتم الغزاة! هل تستحق أن تلوم الآخرين عندما تغزو هذه الأرض وتؤذي الناس وتسلب سلامهم؟ أنتم برابرة!”

 

 

ضربات السيف المبهرة التي اعتمدت على القوة والحيوية الفطرية لعرق الشيطان قمعت أبولو بشدة.

“… لقد حذفت المقدمات ، لذلك كان هناك سوء فهم. نحن فرسان الشعلة الزرقاء من عائلة جاوس الملكية. هذه أرضنا ولدينا الحق والواجب في الدفاع عن أنفسنا. إن الغزاة هم العيون الشريرة وليس نحن”.

 

 

 

“مـ~مملكة جاوس؟ كيوك! ومع ذلك ، فإن العيون الشريرة لم تؤذي شعبك!”

“إنه شخص أقوى من ملك العيون الشريرة.”

 

 

“كيف علمت بذلك؟ هل يمكنك أن تضمن أنهم لم يؤذوا أحداً؟ هم شياطين. يجب أن يكونوا شرسين حتى يتم إبعادهم من الجحيم”.

 

 

لم يرحب ذروة السيف و فانتنر بالجنود الذين انضموا إلى القتال. قد يفقدون الخبرة والعناصر إذا ماتوا ، لكن يمكنهم الإحياء مرة أخرى. من ناحية أخرى ، كان للجنود حياة واحدة فقط. بيارو و أسموفيل و جودي وجنود النخبة الذين عملوا بجد لتدريبهم. لم يرغب الشخصان في موت الجنود بعد أن قاتلوا معًا لأكثر من شهر.

“اه…!”

 

 

 

“لا… قبل مناقشة العرق ، إنها مسألة أمن قومي أساسي… فكر في الأمر من منظورنا. إذا اكتشفت أن مجموعة مسلحة معينة تعيش تحت مملكتك مدجج بالعتاد. هل ستتمكن من التغاضي عنها؟”

“إنه يبدو رائعًا من بعض النواحي. سوف أتقيأ”.

 

 

“…!” أصبح ذروة السيف مذهولًا أكثر فأكثر. كان ذلك لأنه لم يستطع دحض أي من كلمات أبولو المعقولة. وكمثال سهل ، تخيل لو كان الجيش الصيني يعيش تحت أراضي كوريا الجنوبية. لقد كان شيئًا لا يمكن أن يتحمله الكوريون أبدًا.

 

 

“واااااههه!”

“أنا أرى… أفهم تمامًا موقفك. من الناحية الفنية ، أنتم يا رفاق الضحايا.” اعترف ذروة السيف بصراحة. ومع ذلك~

اجتاح سلاح ذروة السيف الأعداء حول إياروغت. لقد كان هجومًا عدوانيًا يبعث على السخرية. أدرك أبولو أن المعارضين لم يكونوا مستعدين للتحدث و رفع طاقة سيف زرقاء من طرف سيفه. لقد كان سيفًا يشبه اللهب.

 

 

“آه ، لا أعرف! على أي حال ، مملكة جاوس هي عدونا! سأتخلص من الجميع هنا!”

‘هؤلاء الأوغاد الأشرار ، من نحن نحارب؟’

 

“اه…!”

كان يكفي تجاهل الحقيقة غير المواتية. رفض ذروة السيف أي محادثة أخرى. أخرج سيفًا غامقًا – وهو سيف طويل صنعه جريد من قرن بيليال. بناءً على الأداء وحده ، كان سلاحًا أقوى قليلاً من إياروغت.

“إنه مريض مرة أخرى”. نقر فانتنر على لسانه وهو يختبئ خلف ذروة السيف. كانت متانة درعه منخفضة وكان على وشك الانهيار. “…!؟”

 

 

“دعنا نذهب ، إياروغت! ابيدهم!”

 

 

“القرف! تلك العيون الشريرة حتى النهاية…!”

تم إطلاق إياروغت الجديد مثل وميض من الضوء بينما يقف ذروة السيف في مكانه وينحني.

 

 

كانت هويته زكفريكتور. كان مشهوراً بالسيد بدلاً من اسمه الحقيقي.

“قطع قمر الجحيم.”

 

 

 

في الوقت نفسه ، قطع إياروغت الفرسان المندفعة وكان محاطًا بالأعداء.

 

 

 

“إبادة”.

 

 

لسوء الحظ ، لم يكن إياروغت في وضع يسمح له بالرد على ندائه. كان أبولو أيضًا ممثلًا قويًا لبلده. كان غاضبًا ، ولم يستطع إياروغت التخلص منه بسهولة. دفع فانتنر الفرسان بكتفيه وأنقذ حلفاءه. ثم حدق في البوابات المغلقة بإحكام.

اجتاح سلاح ذروة السيف الأعداء حول إياروغت. لقد كان هجومًا عدوانيًا يبعث على السخرية. أدرك أبولو أن المعارضين لم يكونوا مستعدين للتحدث و رفع طاقة سيف زرقاء من طرف سيفه. لقد كان سيفًا يشبه اللهب.

كان لدى أبولو حدس مفاده أنه قد يعاني من المزيد من الضرر إذا تم استدراجه بهذه الفجوات. كان من السهل الرد والدفاع لو لم يفقد ذراعه. كانت أكبر مشكلة أنه فشل في قياس قوة الهجوم الأول.

 

 

“ناري ستحمي بلدي!”

“واه! الملك جريد!”

 

 

كانت موجة قوية من الطاقة! تم دفع ذروة السيف للخلف أثناء الفجوة التي تم إنشاؤها باستخدام سحب السيف ، وركض فانتنر إلى جانبه لإنشاء درع. بعد ذلك ، ضربت طاقة سيف أبولو درع فانتنر. غمغم فانتنر في نفسه ، ‘إنه مستوى مختلف تمامًا…!’

“واه! الملك جريد!”

 

 

كما هو متوقع ، كان خصم في التقدم الرابع كثيرًا جدًا في هذه المرحلة الزمنية.

 

 

كانت مهارة المبارزة في السيف خاصته مختلفة عن مهارة المبارزة في السيف البشرية.

فئة في التقدم الثالث يمكن أن تطغى على فئة في التقدم الثاني. ثم ماذا عن التقدم الرابع؟

بينما كان يعاني من إصابة داخلية ويسعل الدم ، صرخ ذروة السيف ، “يا! إياروغت! تخلص من هذا الرجل بسرعة!”

 

كانت موجة قوية من الطاقة! تم دفع ذروة السيف للخلف أثناء الفجوة التي تم إنشاؤها باستخدام سحب السيف ، وركض فانتنر إلى جانبه لإنشاء درع. بعد ذلك ، ضربت طاقة سيف أبولو درع فانتنر. غمغم فانتنر في نفسه ، ‘إنه مستوى مختلف تمامًا…!’

كان من الصعب التعامل مع أضرار أبولو ، على الرغم من انخفاض إحصائياته بشكل كبير بسبب ذراعه المقطوعة.

في اللحظة التي توترت فيها الأجواء من موقف إياروغت ، رن صوت.

 

 

بينما كان يعاني من إصابة داخلية ويسعل الدم ، صرخ ذروة السيف ، “يا! إياروغت! تخلص من هذا الرجل بسرعة!”

“بالطبع ، يمكنني أيضًا أن أشعر بالقوة السحرية لملك العيون الشريرة. ومع ذلك ، هذه قوة مثل ملك العيون الشريرة. لا ، إنها أقوى عدة مرات من القوات السحرية الأخرى.”

 

‘هؤلاء الأوغاد الأشرار ، من نحن نحارب؟’

“أنت لست سيدي لذا يجب أن تصمت.”

“…؟”

 

 

تحرك إياروغت الشرس بالقرب من أبولو. كان يعلم أيضًا أن ذروة السيف سيكون في خطر إذا لم يتخلص من أبولو.

كان أبولو يدرك أن إياروغت كشف فجوة أو اثنتين ، لكنه لم يستغلها.

 

لم يكلف ذروة السيف و فانتنر عناء المشاركة في القتال. كان ذلك لأنهم لم يكونوا في حالة مثالية وكانوا مجرد عائق. لم يتبق الآن سوى أقل من 10 من فرسان الشعلة الزرقاء ، وقد أطلقوا غضبهم بصرخة نشطة. “هؤلاء الرجال!”

كانت مهارة المبارزة في السيف خاصته مختلفة عن مهارة المبارزة في السيف البشرية.

“إيك! مهلا! أنا ميت!” صرخ فانتنر عندما طُعن في بطنه ، لكن ذروة السيف لم يستطع مساعدته. كان ذروة السيف في نفس الوضع بالضبط حيث كان فانتنر. كان قد طعن بالفعل في بطنه عدة مرات.

 

“آك!” صرخ ذروة السيف بينما اخترق سيفان جانبه الأيسر بينما كان مشغولاً بالحجب. هاجم اثنان آخران من اليمين ، وسيكون ذروة السيف في خطر القتل إذا لم يتعامل معهم بشكل صحيح. نسي ذروة السيف كبريائه ودحرج جسده. لقد فكر في جريد حيث بالكاد تمكن من تجنب الأزمة.

ضربات السيف المبهرة التي اعتمدت على القوة والحيوية الفطرية لعرق الشيطان قمعت أبولو بشدة.

 

 

 

كان أبولو يدرك أن إياروغت كشف فجوة أو اثنتين ، لكنه لم يستغلها.

 

 

 

كانوا فخا.

 

 

 

كان لدى أبولو حدس مفاده أنه قد يعاني من المزيد من الضرر إذا تم استدراجه بهذه الفجوات. كان من السهل الرد والدفاع لو لم يفقد ذراعه. كانت أكبر مشكلة أنه فشل في قياس قوة الهجوم الأول.

“القائد!” انطلقت صرخات الفرسان المروعة. ظهر فجأة شيطان ، وتم قطع ذراعي قائد الفرسان. استخدم أبولو مهارة الإسعافات الأولية وضرب نقطة ضغط متاحة لفارس في التقدم الرابع وسأل بصوت مستاء ، “أنا لا أفهم. العيون الشريرة هي من الأعراق المنفية من الجحيم. لماذا تساعد عرق الشيطان؟”

 

‘هؤلاء الأوغاد الأشرار ، من نحن نحارب؟’

“حسنا! أحسنت!”

 

 

كان فرسان اللهب الأزرق حقًا قوى قوية. كان مستوى مهارة المبارزة مرتفعًا لدرجة أنه كان من الصعب العثور على فجوة في الفرص ، كما كانت قوتهم الهجومية عالية أيضًا. في النهاية ، حطمت السيوف الأربعة المشتعلة باللون الأزرق درع فانتنر الممزق.

“ادفعه ، أياروغت!”

 

 

 

لم يكلف ذروة السيف و فانتنر عناء المشاركة في القتال. كان ذلك لأنهم لم يكونوا في حالة مثالية وكانوا مجرد عائق. لم يتبق الآن سوى أقل من 10 من فرسان الشعلة الزرقاء ، وقد أطلقوا غضبهم بصرخة نشطة. “هؤلاء الرجال!”

 

 

“ناري ستحمي بلدي!”

بينما كانوا يقاتلون من أجل حياتهم ، كان هذان الشخصان يختبئان وراء الشيطان المجنون ويهتفان.

 

 

 

“سنتعامل معكم!” ارتفعت طاقة السيف المشتعلة الزرقاء للفرسان في انسجام تام. لقد تدربوا معًا لسنوات عديدة ، وكان تعاونهم قريبًا من الفن.

“القائد!” انطلقت صرخات الفرسان المروعة. ظهر فجأة شيطان ، وتم قطع ذراعي قائد الفرسان. استخدم أبولو مهارة الإسعافات الأولية وضرب نقطة ضغط متاحة لفارس في التقدم الرابع وسأل بصوت مستاء ، “أنا لا أفهم. العيون الشريرة هي من الأعراق المنفية من الجحيم. لماذا تساعد عرق الشيطان؟”

 

كان الاثنان منهم جزءًا من الخدم الجديرين العشرة بمملكة مدجج بالعتاد. شاهد جنود مدجج بالعتاد أساطير صراعات مملكة مدجج بالعتاد. كانوا يتوقعون معركة شرسة ورائعة ، لكن الوضع كان في حالة من الفوضى.

“آك!” صرخ ذروة السيف بينما اخترق سيفان جانبه الأيسر بينما كان مشغولاً بالحجب. هاجم اثنان آخران من اليمين ، وسيكون ذروة السيف في خطر القتل إذا لم يتعامل معهم بشكل صحيح. نسي ذروة السيف كبريائه ودحرج جسده. لقد فكر في جريد حيث بالكاد تمكن من تجنب الأزمة.

 

 

 

كان من الصعب التعامل مع أربعة لاعبين في وقت واحد. ثم ماذا عن جريد الذي فاز ضد 400 لاعب؟ لقد كان مذهلاً حقًا. لقد كان رجلا عظيما حقا

 

 

“إنه يبدو رائعًا من بعض النواحي. سوف أتقيأ”.

‘رائع! جيد جدا!’ لا يمكن وصف ذروة السيف إلا بالجنون لأنه امتدح جريد بينما كان على وشك الموت ، “الإله جريد هو الأفضاااااااااااااال!”

“… ماذا؟!”

 

 

“إنه مريض مرة أخرى”. نقر فانتنر على لسانه وهو يختبئ خلف ذروة السيف. كانت متانة درعه منخفضة وكان على وشك الانهيار. “…!؟”

 

 

“القرف! تلك العيون الشريرة حتى النهاية…!”

“إنهم فرسان الملك!”

 

 

“إنهم فرسان الملك!”

كان فرسان اللهب الأزرق حقًا قوى قوية. كان مستوى مهارة المبارزة مرتفعًا لدرجة أنه كان من الصعب العثور على فجوة في الفرص ، كما كانت قوتهم الهجومية عالية أيضًا. في النهاية ، حطمت السيوف الأربعة المشتعلة باللون الأزرق درع فانتنر الممزق.

 

 

“إبادة”.

“إيك! مهلا! أنا ميت!” صرخ فانتنر عندما طُعن في بطنه ، لكن ذروة السيف لم يستطع مساعدته. كان ذروة السيف في نفس الوضع بالضبط حيث كان فانتنر. كان قد طعن بالفعل في بطنه عدة مرات.

 

 

 

“القرف! أنت مدرع ويجب أن تحميني! يجب أن تذهب قبلي!”

“إنهم فرسان الملك!”

 

‘هؤلاء الأوغاد الأشرار ، من نحن نحارب؟’

“…”

“حسنا! أحسنت!”

 

ثم حدث ذلك في هذه اللحظة.

كان الاثنان منهم جزءًا من الخدم الجديرين العشرة بمملكة مدجج بالعتاد. شاهد جنود مدجج بالعتاد أساطير صراعات مملكة مدجج بالعتاد. كانوا يتوقعون معركة شرسة ورائعة ، لكن الوضع كان في حالة من الفوضى.

 

 

 

“سوف نحارب!”

[* من خلال الفوز في معركة ضد القوي ، يمكنه استعادة الشعور بالحياة. كلما فاز ، كلما استعاد مهاراته. (5/10)]

 

“ناري ستحمي بلدي!”

“نعم! اذهب!”

 

 

 

ورفع الجنود أسلحتهم ، الذين كانوا يحدقون بهدوء لفترة. لم يشاركوا لأن فانتنر كان يحثهم على الابتعاد ، لكنهم وصلوا الآن إلى الحد الأقصى. كان الجنود على استعداد للموت. قرروا التضحية بحياتهم لإنقاذ ذروة السيف و فانتنر.

 

 

‘بحق الجحيم أين هو؟’

“واااااههه!”

في اللحظة التي توترت فيها الأجواء من موقف إياروغت ، رن صوت.

 

 

“آه… اهرب…”

‘بحق الجحيم أين هو؟’

 

ثم حدث ذلك في هذه اللحظة.

لم يرحب ذروة السيف و فانتنر بالجنود الذين انضموا إلى القتال. قد يفقدون الخبرة والعناصر إذا ماتوا ، لكن يمكنهم الإحياء مرة أخرى. من ناحية أخرى ، كان للجنود حياة واحدة فقط. بيارو و أسموفيل و جودي وجنود النخبة الذين عملوا بجد لتدريبهم. لم يرغب الشخصان في موت الجنود بعد أن قاتلوا معًا لأكثر من شهر.

“القائد!” انطلقت صرخات الفرسان المروعة. ظهر فجأة شيطان ، وتم قطع ذراعي قائد الفرسان. استخدم أبولو مهارة الإسعافات الأولية وضرب نقطة ضغط متاحة لفارس في التقدم الرابع وسأل بصوت مستاء ، “أنا لا أفهم. العيون الشريرة هي من الأعراق المنفية من الجحيم. لماذا تساعد عرق الشيطان؟”

 

“آه… اهرب…”

نجا ذروة السيف من الأزمة الفورية بسبب انضمام الجنود وصرخوا و هم يسعلون دماء ، “اللعنة…! إياروغت! احمي الجنود!”

ضربات السيف المبهرة التي اعتمدت على القوة والحيوية الفطرية لعرق الشيطان قمعت أبولو بشدة.

 

 

لسوء الحظ ، لم يكن إياروغت في وضع يسمح له بالرد على ندائه. كان أبولو أيضًا ممثلًا قويًا لبلده. كان غاضبًا ، ولم يستطع إياروغت التخلص منه بسهولة. دفع فانتنر الفرسان بكتفيه وأنقذ حلفاءه. ثم حدق في البوابات المغلقة بإحكام.

“… فيوه ، لقد نجوت.”

 

كان فرسان اللهب الأزرق حقًا قوى قوية. كان مستوى مهارة المبارزة مرتفعًا لدرجة أنه كان من الصعب العثور على فجوة في الفرص ، كما كانت قوتهم الهجومية عالية أيضًا. في النهاية ، حطمت السيوف الأربعة المشتعلة باللون الأزرق درع فانتنر الممزق.

“القرف! تلك العيون الشريرة حتى النهاية…!”

 

 

 

إذا كان هناك مثل هذا الاضطراب ، ينبغي عليهم فتح البوابات وتقديم المساعدة. ومع ذلك ، فإن العيون الشريرة لم تفعل أي شيء.

 

 

 

‘هؤلاء الأوغاد الأشرار ، من نحن نحارب؟’

 

 

كان أبولو يدرك أن إياروغت كشف فجوة أو اثنتين ، لكنه لم يستغلها.

كان الناس الذين كانوا يضحون بحياتهم من أجلهم يتجاهلونهم. وهكذا ، شعر ذروة السيف و فانتنر أن كل جهودهم كانت بلا جدوى. كان يطلق عليه الوقت الحكيم في المصطلحات. كان إحباطهم يخفض ​​معنوياتهم. في هذه اللحظة ، أزهرت زهرة في منتصف ساحة المعركة. كانت الزهرة الحمراء تتفتح من قلب فارس اللهب الأزرق.

“واااااههه!”

 

‘بحق الجحيم أين هو؟’

“…؟”

“نعم! اذهب!”

 

“اترك هذه اليد!” جمع جريد بين شفرة تهدف إلى الآلهة و سيف التنوير قبل استخدام السيف الذابح لجيش الـ 100،000. ضربت عشرات من شفرات الطاقة الحمراء السيد العظيم. ومع ذلك ، استخدم السيد العظيم ملك العيون الشريرة في يده كدرع وكان بخير تمامًا.

هل كانت هلوسة؟ تحير الفارس عندما اكتشف الزهرة الحمراء في قلبه. بدأ الدم يتدفق من أنفه.

 

 

 

“…!” لم يستطع حتى الصراخ عندما سقط جسده. كانت الزهرة التي أزهرت في قلبه تموت بالفعل حيث تناثرت بتلاتها في كل مكان. تحولت البتلات المتناثرة إلى دماء وغارقة في الأرض. صحيح. الزهرة الحمراء التي سقطت من قلب الفارس المنهار لم تكن زهرة بل دماء تتدفق من القلب.

 

 

لسوء الحظ ، لم يكن إياروغت في وضع يسمح له بالرد على ندائه. كان أبولو أيضًا ممثلًا قويًا لبلده. كان غاضبًا ، ولم يستطع إياروغت التخلص منه بسهولة. دفع فانتنر الفرسان بكتفيه وأنقذ حلفاءه. ثم حدق في البوابات المغلقة بإحكام.

“… ماذا؟!”

هلل الجنود. جريد الذي قاد الجيش الكبير كان منقذهم.

 

 

من قتل الفارس بدون أثر؟ من ظهر وساعد؟ كان كل من فرسان اللهب الأزرق والجنود المستعدين مندهشين بشكل لا يصدق.

 

 

 

“… فيوه ، لقد نجوت.”

“كويك…!” سد أبولو السيف بدرع ولم يستطع إلا أن يئن من الصدمة. يده اليسرى التي كانت تحمل الدرع دارت في الهواء.

 

كان الناس الذين كانوا يضحون بحياتهم من أجلهم يتجاهلونهم. وهكذا ، شعر ذروة السيف و فانتنر أن كل جهودهم كانت بلا جدوى. كان يطلق عليه الوقت الحكيم في المصطلحات. كان إحباطهم يخفض ​​معنوياتهم. في هذه اللحظة ، أزهرت زهرة في منتصف ساحة المعركة. كانت الزهرة الحمراء تتفتح من قلب فارس اللهب الأزرق.

ابتسم ذروة السيف وفانتنر بارتياح. كانوا على علم بهوية الشخص الذي دخل ساحة المعركة. لقد كان الظل الذي يحمي مملكة مدجج بالعتاد – إله الموت فاكر. فقد فارس شعلة زرقاء آخر حياته وانهار.

“كيف علمت بذلك؟ هل يمكنك أن تضمن أنهم لم يؤذوا أحداً؟ هم شياطين. يجب أن يكونوا شرسين حتى يتم إبعادهم من الجحيم”.

 

كان إياروغت وأبولو يتحركان في جميع أنحاء ساحة المعركة. كانوا قد ابتعدوا بالفعل عن البوابة وعبروا المدينة أثناء تبادل الضربات. ثم سقط سيف أسود بينهما. كان فاكر. أضاع أبولو ، الذي كان يحافظ على توازن مذهل ، فرصة عكس الوضع تمامًا بفضل الزيادة المفاجئة في الأعداء.

‘بحق الجحيم أين هو؟’

كان إياروغت وأبولو يتحركان في جميع أنحاء ساحة المعركة. كانوا قد ابتعدوا بالفعل عن البوابة وعبروا المدينة أثناء تبادل الضربات. ثم سقط سيف أسود بينهما. كان فاكر. أضاع أبولو ، الذي كان يحافظ على توازن مذهل ، فرصة عكس الوضع تمامًا بفضل الزيادة المفاجئة في الأعداء.

 

“القرف! تلك العيون الشريرة حتى النهاية…!”

أصبح الفرسان متوترين حيث مات اثنان من زملائهم. ركزوا ونظروا حولهم بشدة. ومع ذلك ، كان عديم الفائدة. استدعى فاكر أسلوب لانتير وكان في حالة سرية للغاية ومتحركة.

الحكيم العصي – الشخص الذي ظل هادئًا عند مواجهة الملك الساحر جولدهيت لديه الآن صوت مرتعش. “من الواضح أن شخصًا ما قد اخترق القلعة”.

 

 

دوجن. دوجن. دوجن…

“اترك هذه اليد!” جمع جريد بين شفرة تهدف إلى الآلهة و سيف التنوير قبل استخدام السيف الذابح لجيش الـ 100،000. ضربت عشرات من شفرات الطاقة الحمراء السيد العظيم. ومع ذلك ، استخدم السيد العظيم ملك العيون الشريرة في يده كدرع وكان بخير تمامًا.

 

 

كانت ساحة معركة حيث لم تسمع سوى دقات قلب الفرسان الخائفين. ساد الصمت التام. مات جميع فرسان الشعلة الزرقاء دون معرفة من قتلهم.

 

 

“آك!” صرخ ذروة السيف بينما اخترق سيفان جانبه الأيسر بينما كان مشغولاً بالحجب. هاجم اثنان آخران من اليمين ، وسيكون ذروة السيف في خطر القتل إذا لم يتعامل معهم بشكل صحيح. نسي ذروة السيف كبريائه ودحرج جسده. لقد فكر في جريد حيث بالكاد تمكن من تجنب الأزمة.

“… على أي حال ، شكله يبدو جيدًا.”

“سوف نحارب!”

 

“…!” أصبح ذروة السيف مذهولًا أكثر فأكثر. كان ذلك لأنه لم يستطع دحض أي من كلمات أبولو المعقولة. وكمثال سهل ، تخيل لو كان الجيش الصيني يعيش تحت أراضي كوريا الجنوبية. لقد كان شيئًا لا يمكن أن يتحمله الكوريون أبدًا.

“إنه يبدو رائعًا من بعض النواحي. سوف أتقيأ”.

 

 

كان أبولو يدرك أن إياروغت كشف فجوة أو اثنتين ، لكنه لم يستغلها.

جلس ذروة السيف و فانتنر و وجهوا نظراتهم نحو إياروغت.

 

 

 

كان إياروغت وأبولو يتحركان في جميع أنحاء ساحة المعركة. كانوا قد ابتعدوا بالفعل عن البوابة وعبروا المدينة أثناء تبادل الضربات. ثم سقط سيف أسود بينهما. كان فاكر. أضاع أبولو ، الذي كان يحافظ على توازن مذهل ، فرصة عكس الوضع تمامًا بفضل الزيادة المفاجئة في الأعداء.

“هي هي… تسجيل الخروج.”

 

 

كانت النتيجة انتصارا كبيرا. تمكن الحراس ، بما في ذلك ذروة السيف و فانتنر ، من هزيمة فرسان اللهب الأزرق بأضرار أقل من المتوقع.

 

 

 

بعد فترة ، وصل جريد إلى مكان الحادث. شعر بالارتياح عندما رأى ذروة السيف و فانتنر ، بالإضافة إلى القوات التي قادوها.

 

 

“لن أنسى عملكم الشاق.”

“يجب أن تكونوا متم من العمل الشاق. اترك الباقي لنا واذهب للراحة”.

 

هلل الجنود. جريد الذي قاد الجيش الكبير كان منقذهم.

“نعم ، الراحة. لقد مر الجميع بالكثير من المتاعب”.

كان أبولو يدرك أن إياروغت كشف فجوة أو اثنتين ، لكنه لم يستغلها.

 

 

“هي هي… تسجيل الخروج.”

إذا كان هناك مثل هذا الاضطراب ، ينبغي عليهم فتح البوابات وتقديم المساعدة. ومع ذلك ، فإن العيون الشريرة لم تفعل أي شيء.

 

 

“واه! الملك جريد!”

 

 

 

هلل الجنود. جريد الذي قاد الجيش الكبير كان منقذهم.

“القائد!” انطلقت صرخات الفرسان المروعة. ظهر فجأة شيطان ، وتم قطع ذراعي قائد الفرسان. استخدم أبولو مهارة الإسعافات الأولية وضرب نقطة ضغط متاحة لفارس في التقدم الرابع وسأل بصوت مستاء ، “أنا لا أفهم. العيون الشريرة هي من الأعراق المنفية من الجحيم. لماذا تساعد عرق الشيطان؟”

 

“سنتعامل معكم!” ارتفعت طاقة السيف المشتعلة الزرقاء للفرسان في انسجام تام. لقد تدربوا معًا لسنوات عديدة ، وكان تعاونهم قريبًا من الفن.

“لن أنسى عملكم الشاق.”

ومع ذلك ، لم يكن إياروغت محادث. كان مهتمًا فقط بمتابعة مهارات القتال. لم يكن لـ إياروغت اهتمامًا بمناصب الآخرين ، ولم يكن لطيفًا بما يكفي لتوضيح أسبابه.

 

“القائد!” انطلقت صرخات الفرسان المروعة. ظهر فجأة شيطان ، وتم قطع ذراعي قائد الفرسان. استخدم أبولو مهارة الإسعافات الأولية وضرب نقطة ضغط متاحة لفارس في التقدم الرابع وسأل بصوت مستاء ، “أنا لا أفهم. العيون الشريرة هي من الأعراق المنفية من الجحيم. لماذا تساعد عرق الشيطان؟”

لم تكن مظاهر الناجين رائعة. عرف جريد مدى صعوبة معاناتهم وتذكر وجوههم. سوف يمنحهم مكافآت كبيرة في المستقبل.

“… على أي حال ، شكله يبدو جيدًا.”

 

 

جلالتك. ثم اقترب العصي من جريد بتعبير سيء. “يمكن الشعور بقوة سحرية هائلة من القلعة.”

 

 

 

“من القلعة؟”

“لا… قبل مناقشة العرق ، إنها مسألة أمن قومي أساسي… فكر في الأمر من منظورنا. إذا اكتشفت أن مجموعة مسلحة معينة تعيش تحت مملكتك مدجج بالعتاد. هل ستتمكن من التغاضي عنها؟”

 

 

حول جريد نظره نحو البوابات. كانت البوابات مغلقة بإحكام. لم تكن هناك علامات على اقتحام الغرباء.

 

 

كان هذا الشخص بطبيعة الحال…

“هل تشير إلى القوة السحرية لملك العيون الشريرة؟”

 

 

 

“بالطبع ، يمكنني أيضًا أن أشعر بالقوة السحرية لملك العيون الشريرة. ومع ذلك ، هذه قوة مثل ملك العيون الشريرة. لا ، إنها أقوى عدة مرات من القوات السحرية الأخرى.”

 

 

“لن أنسى عملكم الشاق.”

الحكيم العصي – الشخص الذي ظل هادئًا عند مواجهة الملك الساحر جولدهيت لديه الآن صوت مرتعش. “من الواضح أن شخصًا ما قد اخترق القلعة”.

“حسنا! أحسنت!”

 

 

كان هذا الشخص بطبيعة الحال…

في الوقت نفسه ، قطع إياروغت الفرسان المندفعة وكان محاطًا بالأعداء.

 

“إيك! مهلا! أنا ميت!” صرخ فانتنر عندما طُعن في بطنه ، لكن ذروة السيف لم يستطع مساعدته. كان ذروة السيف في نفس الوضع بالضبط حيث كان فانتنر. كان قد طعن بالفعل في بطنه عدة مرات.

“إنه شخص أقوى من ملك العيون الشريرة.”

 

 

حول جريد نظره نحو البوابات. كانت البوابات مغلقة بإحكام. لم تكن هناك علامات على اقتحام الغرباء.

“… لا تقل لي!” فتح جريد على الفور البوابات وركض نحو القلعة. ثم رآه. كانت هناك بقع دماء في الممر المؤدي إلى قاعة الملك الكبرى. كان هذا هو المكان الذي سكن فيه وزراء العيون الشريرة. لم يكن من الصعب الاستدلال على صاحب علامات الدم.

 

 

 

“القرف!”

ابتسم ذروة السيف وفانتنر بارتياح. كانوا على علم بهوية الشخص الذي دخل ساحة المعركة. لقد كان الظل الذي يحمي مملكة مدجج بالعتاد – إله الموت فاكر. فقد فارس شعلة زرقاء آخر حياته وانهار.

 

دوجن. دوجن. دوجن…

كان ملك العيون الشريرة في خطر! امتلأ جريد بالعصبية وهو يركض. دخل القاعة الكبرى لملك العيون الشريرة وتلقى رسالة.

 

 

 

[لقد واجهت شخصًا قويًا تجاوز العصر.]

“… على أي حال ، شكله يبدو جيدًا.”

 

 

جذب الشاب الذي يحمل ملك العيون الشريرة انتباه جريد. كان جمالًا نحيفًا بدا متعبًا.

 

 

“إنه مريض مرة أخرى”. نقر فانتنر على لسانه وهو يختبئ خلف ذروة السيف. كانت متانة درعه منخفضة وكان على وشك الانهيار. “…!؟”

“أنت من تقدم على مصيرك.”

“يا له من حمولة من القرف.”

 

 

كانت هويته زكفريكتور. كان مشهوراً بالسيد بدلاً من اسمه الحقيقي.

 

 

 

“هممم ، من أجل الراحة ، سأقتلك ، أيها الملك مدجج بالعتاد.”

[لقد واجهت شخصًا قويًا تجاوز العصر.]

 

كان الاثنان منهم جزءًا من الخدم الجديرين العشرة بمملكة مدجج بالعتاد. شاهد جنود مدجج بالعتاد أساطير صراعات مملكة مدجج بالعتاد. كانوا يتوقعون معركة شرسة ورائعة ، لكن الوضع كان في حالة من الفوضى.

[تم تفعيل غريزة بقاء مجهولة! طاقتك القتالية مشحونة إلى أقصى حد!]

كان من الصعب التعامل مع أضرار أبولو ، على الرغم من انخفاض إحصائياته بشكل كبير بسبب ذراعه المقطوعة.

 

 

“اترك هذه اليد!” جمع جريد بين شفرة تهدف إلى الآلهة و سيف التنوير قبل استخدام السيف الذابح لجيش الـ 100،000. ضربت عشرات من شفرات الطاقة الحمراء السيد العظيم. ومع ذلك ، استخدم السيد العظيم ملك العيون الشريرة في يده كدرع وكان بخير تمامًا.

“اه…!”

 

من قتل الفارس بدون أثر؟ من ظهر وساعد؟ كان كل من فرسان اللهب الأزرق والجنود المستعدين مندهشين بشكل لا يصدق.

“مفهوم الموت لا يناسبك ، لكن هذا لا يعني أنك لن تتلقى أي ضرر. سوف تموت” قال السيد العظيم بهدوء قبل أن يسحب مرآة بيضاء ويفك الشريط الذي يغطي كلتا عيني ملك العيون الشريرة.

 

 

“يا له من حمولة من القرف.”

ثم حدث ذلك في هذه اللحظة.

أصبح الفرسان متوترين حيث مات اثنان من زملائهم. ركزوا ونظروا حولهم بشدة. ومع ذلك ، كان عديم الفائدة. استدعى فاكر أسلوب لانتير وكان في حالة سرية للغاية ومتحركة.

 

 

“النقل الفضائي الشامل!”

الفصل 978

 

“…؟”

انتقل جريد على الفور إلى جانب ملك العيون الشريرة بفضل تعويذة العصي ووضع النظارات على الملك. لقد كانت أحد الملحقات التي يسهل نقلها — نظارات الأثير التي صنعتها إليزابيث.

 

 

“واااااههه!”

“…؟” تعمق التعب على وجه السيد العظيم.

كان من الصعب التعامل مع أربعة لاعبين في وقت واحد. ثم ماذا عن جريد الذي فاز ضد 400 لاعب؟ لقد كان مذهلاً حقًا. لقد كان رجلا عظيما حقا

 

ومع ذلك ، لم يكن إياروغت محادث. كان مهتمًا فقط بمتابعة مهارات القتال. لم يكن لـ إياروغت اهتمامًا بمناصب الآخرين ، ولم يكن لطيفًا بما يكفي لتوضيح أسبابه.

ترجمة : Don Kol

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط