الفصل 672
“إيرين!!”
– .. تعال للتفكير في الأمر ، أنت عم.
“الملك جريد!”
“هذا الفصل أيضا لديه حصاد جيد. تهانينا ، جلالة الملك.”
“هاهاهاها!”
قد يصبحون أعداء يومًا ما ولكن في الوقت الحالي ، كان آريس الحليف الأكثر موثوقية لـ جريد. أوضح آريس بعد سماع سؤال جريد.
“هوهوهوهو!”
“…”
“…”
كان لدى اللاعبين خيار أكبر من الممالك للاختيار من بينها ، وانخفض عدد سكان الإمبراطورية الصحراوية وفقًا لذلك. لم يكن ذلك على مستوى كارثي ، لكن الإمبراطورية ستتلقى خسائر محددة على المدى الطويل. كانت ظاهرة غير سارة للغاية من منظور العائلة المالكة الإمبراطورية.
قوة هجومية تبلغ مليار ، نيزك يمكن تفعيله على الفور بدون شروط ، وما إلى ذلك. لم يكن عنصرًا يحلم به ، لكن جريد نجح في صنع أفضل عنصر. لقد نجح في هذا الإنجاز بعد ثلاث سنوات من بدء ساتسفاي. كانت الفرحة التي شعر بها جريد كبيرة لدرجة أنه كان من الصعب قياسها. كان من الطبيعي أن يفرح بعد لم شمله مع إيرين.
– لنرى… ملك مدجج بالعتاد ، يجب أن تعتني بي.
“لقد أصبحتِ أكثر جمالا منذ آخر مرة رأيتكِ فيها!”
كانت الزراعة في مملكة مدجج بالعتاد ظاهرة. في الربيع والصيف والخريف والشتاء ، كان لكل موسم حصاد جيد. كان ذلك بفضل مهارة المزارع الأسطوري بيارو. كان وجود بيارو نفسه احتياليًا.
ابتسم جريد على نطاق واسع وهو يمشط شعر إيرين الناعم. تحركت يد جريد وكشف جبهتها الصغيرة جدًا. كانت جبهتها جميلة جدًا ، لذا قبلها جريد. لم يهتم بمشاهدة الفرسان والخادمات. تحول لون جلد إيرين الأبيض اللبني إلى اللون الأحمر عندما احمرت خجلاً.
“إذا قدم آريس هذا الاقتراح أمس ، كنت سأرفض. لكن…”
“أنا سعيدة. فاتتني قبلاتك اللطيفة”.
“جلالة الملك… هوب… أممم.”
في الواقع ، كانت إيرين قلقة للغاية مؤخرًا. يورا ، جيشوكا ، يوفيمينا ، لايلا ، إلخ. لطالما كان لدى جريد جمال من حوله. لكن في الآونة الأخيرة ، ظهرت المرأة التي تدعى سوا وأدركت إيرين أن جريد لا يمكنه مقاومة رغباته وسيكون لديه العديد من المحظيات. كان لجريد الحق كملك. ولكن على عكس مخاوف إيرين ، لم يأخذ جريد أي محظيات.
“ما المبرر؟ سيكون من المريح أكثر أن تتسبب في حرب.”
بالطبع ، عرفت إيرين. السبب في عدم وجود محظيات لدى جريد ليس لأنه أحبها فقط ، ولكن لأنه كان مشغولاً للغاية.
‘إيرين… خان… لورد…’
‘في يوم من الأيام ، سيكون لديه محظيات.’
احمر الفرسان والعذارى الذين يحرسون بجانب جريد و آيرين و وجهوا أنظارهم إلى الحائط. غطت شفاة جريد شفاة إيرين الصغيرة بقبلة عميقة. تبادل الشخصان قبلة ساخنة ، كما لو كانا الوحيدين الموجودين في العالم.
شعرت إيرين بالألم. كانت حزينة عندما اعتقدت أن لمسة جريد الدافئة وأنفاسه ستشترك مع نساء أخريات. لكنها لم تكن تنوي احتكار جريد. كانت تعلم أنها لا تستطيع احتكاره. النبيل يجب أن يكون له أطفال كثيرون. من أجل مستقبل المملكة ، احتاج جريد إلى العديد من السليلين.
“هوهوهوهو!”
‘علاوة على ذلك.’
هاه؟
باركت الآلهة جريد. كان حضورا تجاوز مجرى الزمن. لقد مرت خمس سنوات على زواجها من جريد. كانت إيرين في منتصف العشرينيات من عمرها ، بينما بدا جريد كما كان. لقد بدوا الآن وكأنهم في السن المناسب ، لكن الأمر سيكون مختلفًا بعد 10 سنوات.
‘أنا لا أنتمي إليه’.
احمر الفرسان والعذارى الذين يحرسون بجانب جريد و آيرين و وجهوا أنظارهم إلى الحائط. غطت شفاة جريد شفاة إيرين الصغيرة بقبلة عميقة. تبادل الشخصان قبلة ساخنة ، كما لو كانا الوحيدين الموجودين في العالم.
الأشخاص الذين تطابقوا مع جريد هم يورا و جيشوكا. أصبحت عيون إيرين حمراء عندما تم تذكيرها بالواقع المؤلم.
اعتقد آريس أنه إذا كان أقوى جيش مجهزًا بأقوى العناصر ، فلن تكون هناك حاجة للخوف من غزو الإمبراطورية. لكن جريد لا يزال يجد صعوبة في الوثوق بآريس. لم يستطع استبعاد احتمال أن يصبح جيش آريس ومدجج بالعتاد أعداء. بدا أن آريس قرأ عقله وأضاف.
“إيرين؟”
اعتقد جريد أن آريس قبل بشكل طبيعي مطالب الإمبراطورية. ومع ذلك ، كان آريس رجلاً رائعًا كما قال لاويل.
فوجئ جريد عندما أصبحت إيرين التي تبتسم بسعادة تبكي فجأة. كان قلقًا من أنه ارتكب خطأ. كانت إيرين محرجة للغاية.
“هذا الفصل أيضا لديه حصاد جيد. تهانينا ، جلالة الملك.”
“أنا سعيدة جدا. أنا سعيدة جدًا لقضاء هذا الوقت مع جلالة الملك”.
“إنه أمر غريب حقًا. كيف يمكنهم الاستمرار في إنتاج معدات القتال وإطعام الناس عندما لا يتوفر المال؟”
“…”
“لكن؟”
كان جريد شخصًا بلا إحساس بالآخرين. لم يكن يعلم أن يورا و جيشوكا معجبين به. لكنه لم يكن أحمق. كانت إيرين امرأة شاركها حياته وقلبه. حصل جريد على لمحة عما كانت تفكر فيه الآن.
‘أنا لا أنتمي إليه’.
‘إيرين… خان… لورد…’
– .. تعال للتفكير في الأمر ، أنت عم.
كانت الحياة المحدودة جزءًا طبيعيًا من الحياة. تدفق وقت ساتسفاي بشكل مختلف عن الواقع. أصيب جريد بالاكتئاب بسبب أنه سيختفي بعض أفراد شعبه الثمين يومًا ما. لكن جريد لم يعبر عن ذلك. أراد أن تكون إيرين سعيدة دون أن تشعر بأي حزن. يمكن أن يكون سعيدًا بفضلها ، لذلك أراد أن يسددها بسعادتها الخاصة.
تعب الجنود والناس. لم يكن لإمبراطورية اليوم مجال لغزو كلا من مدجج بالعتاد و فالهالا. هذا هو السبب في أنهم أرادوا أن تدمر مملكة مدجج بالعتاد نفسها. لقد طالبوا بتكريم كبير من مملكة مدجج بالعتاد ، مما أجبر المملكة على السير بشكل طبيعي في طريق الهزيمة. ومع ذلك ، كانت مملكة مدجج بالعتاد مرنة بشكل مدهش.
“إيرين!”
– كمرجع أنا معجب بك حقًا. لا أريد أن أكون عدوك.
“جلالة الملك… هوب… أممم.”
“إيرين!!”
“… هوب.”
‘علاوة على ذلك.’
احمر الفرسان والعذارى الذين يحرسون بجانب جريد و آيرين و وجهوا أنظارهم إلى الحائط. غطت شفاة جريد شفاة إيرين الصغيرة بقبلة عميقة. تبادل الشخصان قبلة ساخنة ، كما لو كانا الوحيدين الموجودين في العالم.
– ماذا ستفعل؟
[لقد وضع حب الملك جريد والملكة إيرين مثالاً يحتذى به للناس.]
بالطبع ، عرفت إيرين. السبب في عدم وجود محظيات لدى جريد ليس لأنه أحبها فقط ، ولكن لأنه كان مشغولاً للغاية.
[زادت معدلات الزواج والولادة في مملكة مدجج بالعتاد بنسبة 20٪.]
“أنا سعيدة. فاتتني قبلاتك اللطيفة”.
[زاد معدل النمو السكاني لمملكة مدجج بالعتاد.]
“هوهوهوهو!”
“هاه؟ أليس هذا الفوز بالجائزة الكبرى؟”
– .. تعال للتفكير في الأمر ، أنت عم.
كان لاويل سعيدًا بعودته إلى مكتبه.
“ماذا لو حاول آريس أن يضربك في مؤخرة رأسك؟ استخدم شرارة الظلام المختومة في النصل المحترق. كوك! كو كو كوك!”
“… القرف.”
كانت الزراعة في مملكة مدجج بالعتاد ظاهرة. في الربيع والصيف والخريف والشتاء ، كان لكل موسم حصاد جيد. كان ذلك بفضل مهارة المزارع الأسطوري بيارو. كان وجود بيارو نفسه احتياليًا.
كان فانتنر الأصلع يبكي. لقد شعر بالحزن لكونه منفردًا منذ كان في رحم والدته و ضحك عليه بون.
اجتمع قادة الإمبراطورية الصحراوية في العاصمة تايتان. أصر معظمهم على وجوب معاقبة مملكتي مدجج بالعتاد وفالهالا الجديدتين وتدميرهما على الفور. لكنها لم تكن سهلة. كانت الإمبراطورية تنتهج سياسة القضاء على المهاجرين لعقود وكانت في صراع دائم.
***
كان أسموفيل شخصًا لا يبالغ. ثم يجب أن تكون كلماته صحيحة. تذكر بيارو المرة الأولى التي التقى فيها بجريد. طفل ممل لا يستطيع التعامل مع قدراته بشكل صحيح.
“رائع حقا…”
“هاهاهاها!”
شعر بيارو بالإعجاب عندما رأى آثار المعركة في ساحة التدريب. كانت صدمته أكبر لأنه قام شخصيًا بتدريب داميان في الحقول.
‘أنا لا أنتمي إليه’.
“المزارع المؤقت الثاني… لا ، لقد أصبح جلالته قوياً بما يكفي ليدفع قداسته إلى الوراء؟”
اجتمع قادة الإمبراطورية الصحراوية في العاصمة تايتان. أصر معظمهم على وجوب معاقبة مملكتي مدجج بالعتاد وفالهالا الجديدتين وتدميرهما على الفور. لكنها لم تكن سهلة. كانت الإمبراطورية تنتهج سياسة القضاء على المهاجرين لعقود وكانت في صراع دائم.
أومأ أسموفيل برأسه على سؤال بيارو.
“…”
“هذا صحيح. سيصبح أقوى مما أنا عليه في العامين أو الثلاثة أعوام القادمة.”
– لنرى… ملك مدجج بالعتاد ، يجب أن تعتني بي.
“هاها…”
– لن يغزووا على الفور. إنهم خائفون من مملكة مدجج بالعتاد. حسنًا ، بمجرد التعامل مع بعض المهاجرين من القبائل العرقية ، سينتقلون إلى فالهالا.
كان أسموفيل شخصًا لا يبالغ. ثم يجب أن تكون كلماته صحيحة. تذكر بيارو المرة الأولى التي التقى فيها بجريد. طفل ممل لا يستطيع التعامل مع قدراته بشكل صحيح.
“أولا وقبل كل شيء ، يجب القضاء على المهاجرين. ثم مدجج بالعتاد وفالهالا هما التاليان.”
“لكنه الآن عبقري ساحق.”
“… هوب.”
كانت هذه قوة الجهد وتدفق الوقت. تشكلت ابتسامة قاتمة على وجه بيارو المتجعد. جريد وكراغول. كان فخورًا وممتنًا لاقتراب افتتاح عصر الجيل الجديد. لقد اعتقد أنه حتى ضغط الإمبراطورية الصحراوية على مملكة مدجج بالعتاد في الوقت الحالي ، لن يستمر إلى الأبد.
كان جريد شخصًا بلا إحساس بالآخرين. لم يكن يعلم أن يورا و جيشوكا معجبين به. لكنه لم يكن أحمق. كانت إيرين امرأة شاركها حياته وقلبه. حصل جريد على لمحة عما كانت تفكر فيه الآن.
‘هناك مشكلة.’
دعا ذلك الشخص مقاول بعل. ظهرت شخصية شريرة أيضًا في افتتاح العصر الجديد. من المؤكد أنه سيتداخل مع جريد على طول الطريق ، مما يجعل بيارو يشعر بعدم الارتياح.
“أين يمكننا تجنيب الجيش؟ من المستحيل على الإمبراطورية أن تقوم بخطوة عسكرية واسعة النطاق في هذا الوقت بسبب المهاجرين”.
‘… دوري أن أعاقبه.’
– قلت له أن ينقلع.
كان حضور آجنوس رائعًا لدرجة أن بيارو قدم تعهدًا جادًا.
في اللحظة التي انغمس فيها جريد في أفكاره.
***
أعلن لاويل أن قوة جريد كانت الآن على المستوى الوطني.
فالهالا. كانت مملكة أسسها إله الحرب آريس وكان الاهتمام بها حارًا جدًا. كان العديد من اللاعبين يأملون في الانتقال إلى فالهالا والانضمام إلى جيش آريس. تمامًا كما كانت لمملكة مدجج بالعتاد قوة العناصر ، كان لدى فالهالا الفرصة للنمو في منظمة منهجية تسمى الجيش.
– في الواقع ، فالهالا أيضًا.
كان لدى اللاعبين خيار أكبر من الممالك للاختيار من بينها ، وانخفض عدد سكان الإمبراطورية الصحراوية وفقًا لذلك. لم يكن ذلك على مستوى كارثي ، لكن الإمبراطورية ستتلقى خسائر محددة على المدى الطويل. كانت ظاهرة غير سارة للغاية من منظور العائلة المالكة الإمبراطورية.
“في النهاية ، علينا الابتعاد عن تكريم الإمبراطورية؟”
“مملكة مدجج بالعتاد لم تدمر نفسها بعد؟”
“إنها سلمية فقط على السطح. حالة مملكة مدجج بالعتاد هي في الواقع خطيرة للغاية. لا توجد أموال للاستثمار في مجالات مختلفة والتنمية لا تحدث. في النهاية ، سنموت.”
اجتمع قادة الإمبراطورية الصحراوية في العاصمة تايتان. أصر معظمهم على وجوب معاقبة مملكتي مدجج بالعتاد وفالهالا الجديدتين وتدميرهما على الفور. لكنها لم تكن سهلة. كانت الإمبراطورية تنتهج سياسة القضاء على المهاجرين لعقود وكانت في صراع دائم.
“إيرين!”
تعب الجنود والناس. لم يكن لإمبراطورية اليوم مجال لغزو كلا من مدجج بالعتاد و فالهالا. هذا هو السبب في أنهم أرادوا أن تدمر مملكة مدجج بالعتاد نفسها. لقد طالبوا بتكريم كبير من مملكة مدجج بالعتاد ، مما أجبر المملكة على السير بشكل طبيعي في طريق الهزيمة. ومع ذلك ، كانت مملكة مدجج بالعتاد مرنة بشكل مدهش.
شعر بيارو بالإعجاب عندما رأى آثار المعركة في ساحة التدريب. كانت صدمته أكبر لأنه قام شخصيًا بتدريب داميان في الحقول.
“إنه أمر غريب حقًا. كيف يمكنهم الاستمرار في إنتاج معدات القتال وإطعام الناس عندما لا يتوفر المال؟”
“لكن؟”
“هل يغشوننا بالضرائب ويحجزون بعض المال؟”
قد يصبحون أعداء يومًا ما ولكن في الوقت الحالي ، كان آريس الحليف الأكثر موثوقية لـ جريد. أوضح آريس بعد سماع سؤال جريد.
“لا. نحن نراقبهم بدقة وهذا مستحيل.”
“هاه؟ أليس هذا الفوز بالجائزة الكبرى؟”
“إذن كيف تفسر الوضع الآن؟ لا يمكن تفسير الوضع ما لم يكن لديهم معادن وأغذية متكاثرة بشكل لا نهائي”.
“…”
“تكاثر المعادن والمواد الغذائية بلا حدود. هذه نكتة مضحكة.”
“لكنه الآن عبقري ساحق.”
“من المحتمل أن الممالك الأخرى تساعد مملكة مدجج بالعتاد. أعتقد أنه سيكون من الجيد إغلاق جميع الطرق الدبلوماسية مع مملكة مدجج بالعتاد”.
“لكن؟”
“ما المبرر؟ سيكون من المريح أكثر أن تتسبب في حرب.”
اعتقد آريس أنه إذا كان أقوى جيش مجهزًا بأقوى العناصر ، فلن تكون هناك حاجة للخوف من غزو الإمبراطورية. لكن جريد لا يزال يجد صعوبة في الوثوق بآريس. لم يستطع استبعاد احتمال أن يصبح جيش آريس ومدجج بالعتاد أعداء. بدا أن آريس قرأ عقله وأضاف.
“فالهالا هي المشكلة. تم إنشاء فالهالا فقط بفضل مساعدة الملك المدجج بالعتاد. لا يوجد لدى مملكة مدجج بالعتاد أي حلفاء باستثناء فالهالا. سيكون الأمر سهلاً إذا عزلنا مملكة مدجج بالعتاد عن فالهالا”.
– …؟
“أليس من السهل إذا غزونا كلا من مدجج بالعتاد و فالهالا في نفس الوقت؟”
“الأمر مختلف عن الماضي. اقبل مطالب آريس. بيع العناصر وكسب المال”.
“أين يمكننا تجنيب الجيش؟ من المستحيل على الإمبراطورية أن تقوم بخطوة عسكرية واسعة النطاق في هذا الوقت بسبب المهاجرين”.
جاء الهمس من ملك فالهالا أريس.
مع استمرار الحرب تعاني القبائل من مجاعة. من المستحيل الحصول على مساعدة من روافدهم مقابل أموال الحرب و سيضطرون إلى ضغط دماء شعبهم ، مما يتسبب في مشكلة داخلية. لا يمكنهم التسبب في حرب في السنوات القليلة المقبلة”.
“…”
“السفير قادم إلى الإمبراطورية الصحراوية العظيمة لمناقشة الفقر… هذا بسبب إصرار هؤلاء الحثالة.”
“هممم.”
“أولا وقبل كل شيء ، يجب القضاء على المهاجرين. ثم مدجج بالعتاد وفالهالا هما التاليان.”
كان لاويل سعيدًا بعودته إلى مكتبه.
كان سبب هذا الارتباك هو استمرار وجود مملكة مدجج بالعتاد على الرغم من أنه من المفترض أن تموت في غضون بضعة أشهر. لماذا لم تكن مملكة مدجج بالعتاد تعاني من المجاعة؟ كان من الصعب على الإمبراطورية أن تفهم.
– .. ألا تمنح الإمبراطورية فرصة للغزو؟
***
“رائع حقا…”
“هذا الفصل أيضا لديه حصاد جيد. تهانينا ، جلالة الملك.”
– ماذا ستفعل؟
“كل هذا بفضل بيارو.”
كان لدى اللاعبين خيار أكبر من الممالك للاختيار من بينها ، وانخفض عدد سكان الإمبراطورية الصحراوية وفقًا لذلك. لم يكن ذلك على مستوى كارثي ، لكن الإمبراطورية ستتلقى خسائر محددة على المدى الطويل. كانت ظاهرة غير سارة للغاية من منظور العائلة المالكة الإمبراطورية.
كانت الزراعة في مملكة مدجج بالعتاد ظاهرة. في الربيع والصيف والخريف والشتاء ، كان لكل موسم حصاد جيد. كان ذلك بفضل مهارة المزارع الأسطوري بيارو. كان وجود بيارو نفسه احتياليًا.
تعب الجنود والناس. لم يكن لإمبراطورية اليوم مجال لغزو كلا من مدجج بالعتاد و فالهالا. هذا هو السبب في أنهم أرادوا أن تدمر مملكة مدجج بالعتاد نفسها. لقد طالبوا بتكريم كبير من مملكة مدجج بالعتاد ، مما أجبر المملكة على السير بشكل طبيعي في طريق الهزيمة. ومع ذلك ، كانت مملكة مدجج بالعتاد مرنة بشكل مدهش.
“أنا محظوظ لأنه على الرغم من أن الإمبراطورية أخذت معظم ممتلكاتي ، فلا شعبي ولا جنودي يعانون من الجوع”.
“لكنه الآن عبقري ساحق.”
هز رابت رأسه على جريد بالارتياح.
كان حضور آجنوس رائعًا لدرجة أن بيارو قدم تعهدًا جادًا.
“إنها سلمية فقط على السطح. حالة مملكة مدجج بالعتاد هي في الواقع خطيرة للغاية. لا توجد أموال للاستثمار في مجالات مختلفة والتنمية لا تحدث. في النهاية ، سنموت.”
***
“في النهاية ، علينا الابتعاد عن تكريم الإمبراطورية؟”
“إنه أمر غريب حقًا. كيف يمكنهم الاستمرار في إنتاج معدات القتال وإطعام الناس عندما لا يتوفر المال؟”
“بالتاكيد.”
“…”
أومأ رابت برأسه. لكنه لم يقدم أي حلول جيدة. ربما منع وجود فالهالا غزو الإمبراطورية ، لكن مملكة مدجج بالعتاد لم تستطع إعلان تحررها من الإمبراطورية. لم يكن هناك مجال لمنع الإمبراطورية من القدوم.
“السفير قادم إلى الإمبراطورية الصحراوية العظيمة لمناقشة الفقر… هذا بسبب إصرار هؤلاء الحثالة.”
“هممم.”
“السفير قادم إلى الإمبراطورية الصحراوية العظيمة لمناقشة الفقر… هذا بسبب إصرار هؤلاء الحثالة.”
في اللحظة التي انغمس فيها جريد في أفكاره.
“…”
– الملك المدجج بالعتاد ، ماذا تفعل؟
– لا لا شيء. أريد مناقشة هذا الأمر مع لاويل.
جاء الهمس من ملك فالهالا أريس.
“في النهاية ، علينا الابتعاد عن تكريم الإمبراطورية؟”
– ماذا حدث؟
– لا ، يكفي أن ترسل لي عناصر.
قد يصبحون أعداء يومًا ما ولكن في الوقت الحالي ، كان آريس الحليف الأكثر موثوقية لـ جريد. أوضح آريس بعد سماع سؤال جريد.
“إيرين!!”
– أرسلت الإمبراطورية مبعوثاً. قالوا لي أن أقدم تحية للإمبراطورية كرمز للولاء.
– كيف أبايعهم عندما أرسلوا أجنوس ليعيقني؟ هؤلاء الحثالة اللعينة ، سأفرقعهم مثل الفشار و أشربهم مثل الكولا.
– في الواقع ، فالهالا أيضًا.
“هذا الفصل أيضا لديه حصاد جيد. تهانينا ، جلالة الملك.”
اعتقد جريد أن آريس قبل بشكل طبيعي مطالب الإمبراطورية. ومع ذلك ، كان آريس رجلاً رائعًا كما قال لاويل.
“… هوب.”
– قلت له أن ينقلع.
“مملكة مدجج بالعتاد لم تدمر نفسها بعد؟”
– اه؟
جاء الهمس من ملك فالهالا أريس.
– كيف أبايعهم عندما أرسلوا أجنوس ليعيقني؟ هؤلاء الحثالة اللعينة ، سأفرقعهم مثل الفشار و أشربهم مثل الكولا.
“جلالة الملك… هوب… أممم.”
– .. ألا تمنح الإمبراطورية فرصة للغزو؟
‘إيرين… خان… لورد…’
– لن يغزووا على الفور. إنهم خائفون من مملكة مدجج بالعتاد. حسنًا ، بمجرد التعامل مع بعض المهاجرين من القبائل العرقية ، سينتقلون إلى فالهالا.
***
– ماذا ستفعل؟
– كيف أبايعهم عندما أرسلوا أجنوس ليعيقني؟ هؤلاء الحثالة اللعينة ، سأفرقعهم مثل الفشار و أشربهم مثل الكولا.
– لنرى… ملك مدجج بالعتاد ، يجب أن تعتني بي.
كانت الحياة المحدودة جزءًا طبيعيًا من الحياة. تدفق وقت ساتسفاي بشكل مختلف عن الواقع. أصيب جريد بالاكتئاب بسبب أنه سيختفي بعض أفراد شعبه الثمين يومًا ما. لكن جريد لم يعبر عن ذلك. أراد أن تكون إيرين سعيدة دون أن تشعر بأي حزن. يمكن أن يكون سعيدًا بفضلها ، لذلك أراد أن يسددها بسعادتها الخاصة.
هل تريد مني إرسال تعزيزات؟
“الملك جريد!”
– لا ، يكفي أن ترسل لي عناصر.
أومأ أسموفيل برأسه على سؤال بيارو.
– …؟
شعرت إيرين بالألم. كانت حزينة عندما اعتقدت أن لمسة جريد الدافئة وأنفاسه ستشترك مع نساء أخريات. لكنها لم تكن تنوي احتكار جريد. كانت تعلم أنها لا تستطيع احتكاره. النبيل يجب أن يكون له أطفال كثيرون. من أجل مستقبل المملكة ، احتاج جريد إلى العديد من السليلين.
– أود تسليح جنودي بعناصرك. بالطبع سأشتريهم بسعر عادل ولن أنسى هذه النعمة لبقية حياتي.
بالطبع ، عرفت إيرين. السبب في عدم وجود محظيات لدى جريد ليس لأنه أحبها فقط ، ولكن لأنه كان مشغولاً للغاية.
اعتقد آريس أنه إذا كان أقوى جيش مجهزًا بأقوى العناصر ، فلن تكون هناك حاجة للخوف من غزو الإمبراطورية. لكن جريد لا يزال يجد صعوبة في الوثوق بآريس. لم يستطع استبعاد احتمال أن يصبح جيش آريس ومدجج بالعتاد أعداء. بدا أن آريس قرأ عقله وأضاف.
“الملك جريد!”
– كمرجع أنا معجب بك حقًا. لا أريد أن أكون عدوك.
“لماذا؟”
– .. تعال للتفكير في الأمر ، أنت عم.
في اللحظة التي انغمس فيها جريد في أفكاره.
هاه؟
احمر الفرسان والعذارى الذين يحرسون بجانب جريد و آيرين و وجهوا أنظارهم إلى الحائط. غطت شفاة جريد شفاة إيرين الصغيرة بقبلة عميقة. تبادل الشخصان قبلة ساخنة ، كما لو كانا الوحيدين الموجودين في العالم.
– لا لا شيء. أريد مناقشة هذا الأمر مع لاويل.
هز رابت رأسه على جريد بالارتياح.
لماذا كان يحب الرجال فقط؟ كان جريد قلقًا للغاية لأنه أخبر آريس أنه سيفكر في الأمر. ثم أجرى مشاورات مع لاويل. تحدث لاويل بصدق.
***
“إذا قدم آريس هذا الاقتراح أمس ، كنت سأرفض. لكن…”
شعرت إيرين بالألم. كانت حزينة عندما اعتقدت أن لمسة جريد الدافئة وأنفاسه ستشترك مع نساء أخريات. لكنها لم تكن تنوي احتكار جريد. كانت تعلم أنها لا تستطيع احتكاره. النبيل يجب أن يكون له أطفال كثيرون. من أجل مستقبل المملكة ، احتاج جريد إلى العديد من السليلين.
“لكن؟”
فالهالا. كانت مملكة أسسها إله الحرب آريس وكان الاهتمام بها حارًا جدًا. كان العديد من اللاعبين يأملون في الانتقال إلى فالهالا والانضمام إلى جيش آريس. تمامًا كما كانت لمملكة مدجج بالعتاد قوة العناصر ، كان لدى فالهالا الفرصة للنمو في منظمة منهجية تسمى الجيش.
“الأمر مختلف عن الماضي. اقبل مطالب آريس. بيع العناصر وكسب المال”.
اعتقد جريد أن آريس قبل بشكل طبيعي مطالب الإمبراطورية. ومع ذلك ، كان آريس رجلاً رائعًا كما قال لاويل.
“لماذا؟”
‘أنا لا أنتمي إليه’.
“ماذا لو حاول آريس أن يضربك في مؤخرة رأسك؟ استخدم شرارة الظلام المختومة في النصل المحترق. كوك! كو كو كوك!”
“هاها…”
“…”
“جلالة الملك… هوب… أممم.”
أعلن لاويل أن قوة جريد كانت الآن على المستوى الوطني.
“مملكة مدجج بالعتاد لم تدمر نفسها بعد؟”
“اترك التجارة مع فالهالا لي وغادر الآن. يرجى قهر أرخبيل بيهين والعودة”.
“أليس من السهل إذا غزونا كلا من مدجج بالعتاد و فالهالا في نفس الوقت؟”
ترجمة : Don Kol
“أليس من السهل إذا غزونا كلا من مدجج بالعتاد و فالهالا في نفس الوقت؟”
– لا ، يكفي أن ترسل لي عناصر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
