نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 682

الفصل 682

الفصل 682

“هـ~هذه الطريقة…!”

كان جريد متحمسًا للتنافس مع خياط أسطوري. صرخ بأكبر قدر ممكن وأخذ حبة حمراء من مخزونه. كان من أيامه البعيدة كمبتدئ. كانت حبة استدعاء البرق الأحمر التي حصل عليها بعد مداهمة رئيس أورك الصقيع.

هدف جريد إلى الاستجابة لإنتاج العنصر بإنتاج العنصر! شعر العصي بالإعجاب بهذه الفكرة غير المتوقعة. كان من المثير رؤية جريد يقلب الحس السليم للحكيم في كل مرة. لكن.

كان العصي متأكدا من ذلك. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، كانت طريقة الفوز على كروجر هي كسر الحاجز. تم حظر قدرة كروجر على صنع الأشياء بشكل أساسي إذا تم إزالة الحاجز. لن يكون كروجر قادرًا على التعامل مع الإصابات القاتلة لـ جريد بإبرته وحدها ، وكان من المحتمل أن يمسكه جريد مع مرور الوقت. نعم ، كل ما كان عليه فعله هو كسر الحاجز.

إن التعارض مع الفطرة السليمة ليس بالأمر الجيد دائمًا. هذه ليست طريقة ذكية!

مرت 18 دقيقة بسرعة.

كان العصي متأكدا من ذلك. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، كانت طريقة الفوز على كروجر هي كسر الحاجز. تم حظر قدرة كروجر على صنع الأشياء بشكل أساسي إذا تم إزالة الحاجز. لن يكون كروجر قادرًا على التعامل مع الإصابات القاتلة لـ جريد بإبرته وحدها ، وكان من المحتمل أن يمسكه جريد مع مرور الوقت. نعم ، كل ما كان عليه فعله هو كسر الحاجز.

كان العصي متأكدا من ذلك. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، كانت طريقة الفوز على كروجر هي كسر الحاجز. تم حظر قدرة كروجر على صنع الأشياء بشكل أساسي إذا تم إزالة الحاجز. لن يكون كروجر قادرًا على التعامل مع الإصابات القاتلة لـ جريد بإبرته وحدها ، وكان من المحتمل أن يمسكه جريد مع مرور الوقت. نعم ، كل ما كان عليه فعله هو كسر الحاجز.

لكن جريد لم يكن يفكر في هذا الأمر. كان من الطبيعي ذلك. اعتقد جريد أن كروجر كان في منطقة لا يمكن لمسها منذ أن أدرك أن كروجر هو المستفيد من النظام. لم يكن حكمًا متسرعًا. كان النظام مطلقًا. معظم اللاعبين ، وليس فقط جريد ، لن يمروا بكسر حاجز كروجر. كلما زاد عدد العناصر التي صنعها كروجر ، أصبح أقوى. في النهاية سيفشل اللاعب في الاستيلاء على الجزيرة 63.

دودوك!

هذا صحيح. كانت صعوبة الجزيرة 63 عالية جدًا. كان كروجر وحش زعيم أكثر من لانتير وأليكس ، اللذان دفعوه جسديًا فقط. تمامًا مثلما نجح في غارة الجحيم جاو بالحصول على أحجار النار ، كانت غارة كروجر لن تنجح إلا إذا وجد التلميحات الصحيحة.

‘أحيانًا أحتاج إلى القدرة على إنتاج العناصر بسرعة.’

لكن أفكار جريد كانت مختلفة تمامًا.

بيــــــونغ!

‘إنه خصم سهل’.

ككوك!

لم تكن ثقة زائفة. من منظور جريد ، كان كروجر خصمًا سهلاً حقًا. لماذا؟ كان لدى جريد السحر المطلق ، الإصدارات المحسنة من التنبيه و الصاروخ السحري. كان من حسن حظ جريد أن كروجر قضى 10 دقائق و 20 دقيقة في صنع الأشياء.

* يمكن إعادة بناء عنصر مرة واحدة فقط.

كان هذا بعد مداهمة بيليال. قام جريد بإزالة العديد من مهام الفئة على التوالي ورفع مستواه بشكل كبير في عملية قتل قوات النخبة المدرعة في مملكة بيلتو. هذه المرة ، قام بتطهير الجزيرة رقم 62 واكتسب مستوى آخر. الآن كان مستواه 348. كان مجموع ذكائه 2،260. كانت المانا النقية 13،560. إذا تم تطبيق ذكائه ، فإن المانا كانت تقترب من 20،000. كان مصدرًا كبيرًا للسحر.

حول كروجر نظره إلى جريد أثناء قطع القماش. إذا كان كروجر على قيد الحياة ، لكان قد أصبح متيقظًا لحقيقة أن جريد كان يصنع عنصرًا ، والذي يمكن أن يكون متغيرًا. ومع ذلك ، فإن كروجر الحالي كان فارس موت. لم يكن لديه أفكار. سرعان ما أصبح غير مبالٍ بجريد وأعاد نظره إلى القماش. ثم.

وقت التهدئة لـ التنبيه في المستوى 3 هي 15 ثانية.

اختفى الحاجز حول كروجر دون أن يترك أثرا.

بالطبع ، كانت هذه هي القصة عند إضافة العناصر التي قللت من تباطؤ المهارة. من الناحية النظرية ، تمكن جريد من إعداد 80 إنذار + صاروخ سحري في 20 دقيقة. سيكون من الممكن إذا أخذ بحرية أفضل جرعات المانا الموردة من منشأة كيمياء ريدان.

“لقد مر وقت طويل.”

بمجرد انتهاء كروجر من صنع العناصر؟ سوف يسقط الحاجز و سيصاب بقصف مميت للصواريخ السحرية. نعم ، كان جريد واثقًا من قدرته على هزيمة كروجر في أي وقت. لذلك ، يمكنه المخاطرة وتحدي أشياء جديدة.

‘علي أن أهدف إلى أن أصبح مدير مصنع وأن أنهي العمل في لحظة!’

“صنع العنصر!”

في هذه اللحظة ، أدرك جريد. لا يعني قضاء وقت طويل بالضرورة أن عنصرًا جيدًا سيولد.

كان جريد أيضًا أسطورة. إذا تمكن كروجر من إنتاج العناصر في غضون 10 دقائق و 20 دقيقة ، فإن جريد يمكنه أيضًا. أراد جريد أن يجرب.

في الواقع ، أنتج جريد الإنتاج الضخم في أقل وقت ممكن وصنع الكثير من العناصر النادرة والملحمية.

لقد تعلمت من المسابقة الوطنية الثانية. أقضي بضعة أيام في العمل على العناصر بينما يقضي الحدادين الآخرون دقائق أو ساعات فقط.

[إعادة التشكيل للحداد الأسطوري في المستوى 1]

في البداية ، كان جريد مندهشا للغاية وفكر بشكل سلبي. لقد سخر من الحدادين الآخرين لأنه تساءل كيف تكون العناصر المنتجة في فترة زمنية قصيرة ذات مغزى. لكن ما هو الواقع؟ نجح معظم كبار الحدادين في صنع عناصر ذات قوة فائقة.

لن تكون العناصر سيئة دون قيد أو شرط لمجرد أنها مصنوعة بسرعة. أثبت كروجر هذه الحقيقة الآن. وبالتالي ، فإن جريد سيتحدا ذلك أيضًا.

في هذه اللحظة ، أدرك جريد. لا يعني قضاء وقت طويل بالضرورة أن عنصرًا جيدًا سيولد.

ججيي جيـــونغ!

‘إنها لعبة احتمالية X’.

“هـ~هذه الطريقة…!”

تعتمد نتيجة صنع عنصر جيد على الاحتمال وليس الوقت. بالطبع ، كلما زاد الوقت الذي يقضيه في إنشاء العناصر ، زاد احتمال إنتاج عنصر ذي تصنيف أعلى.

لن تكون العناصر سيئة دون قيد أو شرط لمجرد أنها مصنوعة بسرعة. أثبت كروجر هذه الحقيقة الآن. وبالتالي ، فإن جريد سيتحدا ذلك أيضًا.

‘لكن الاحتمال سيكون مشابهًا لصنع عدة عناصر في فترة زمنية قصيرة.’

“ماذا فعل هذه المرة؟”

في الواقع ، أنتج جريد الإنتاج الضخم في أقل وقت ممكن وصنع الكثير من العناصر النادرة والملحمية.

لكن جريد لم يكن يفكر في هذا الأمر. كان من الطبيعي ذلك. اعتقد جريد أن كروجر كان في منطقة لا يمكن لمسها منذ أن أدرك أن كروجر هو المستفيد من النظام. لم يكن حكمًا متسرعًا. كان النظام مطلقًا. معظم اللاعبين ، وليس فقط جريد ، لن يمروا بكسر حاجز كروجر. كلما زاد عدد العناصر التي صنعها كروجر ، أصبح أقوى. في النهاية سيفشل اللاعب في الاستيلاء على الجزيرة 63.

لا أستطيع أن أنكر أن قضاء الكثير من الوقت في القتال مفيد.

ارتفعت درجة حرارة فرن جريد المحمول بسرعة كبيرة. عندما قطع كروجر نوعين من القماش ، وصلت ألسنة اللهب بالفعل إلى درجة الحرارة المطلوبة. كانت المهارة الحرفية الحداد الأسطوري متعددة الاستخدامات وكان جريد خبيرة في استخدام المنفاخ.

عرف جريد أن الأمر استغرق الكثير من الوقت لإنتاج العناصر النهائية. لكنه لم ينكر الإنتاج السريع لعناصر مثل المصانع.

ومع ذلك ، أدرك الآن أنه قضى الكثير من الوقت عند النظر إلى كروجر. في المقام الأول ، كانت إعادة بناء العنصر مهارة نشطة للغاية. كلما تم استخدامها في الوقت الفعلي أثناء المعركة ، زادت قيمتها.

‘أحيانًا أحتاج إلى القدرة على إنتاج العناصر بسرعة.’

‘علي أن أهدف إلى أن أصبح مدير مصنع وأن أنهي العمل في لحظة!’

لن تكون العناصر سيئة دون قيد أو شرط لمجرد أنها مصنوعة بسرعة. أثبت كروجر هذه الحقيقة الآن. وبالتالي ، فإن جريد سيتحدا ذلك أيضًا.

“سأصنع عنصرًا!”

“أنا أيضا…”

إن التعارض مع الفطرة السليمة ليس بالأمر الجيد دائمًا. هذه ليست طريقة ذكية!

ككوك!

الجزيرة 63.

وضع جريد خشب الفسفور الأبيض في الفرن المحمول. أمسك بمطرقة حدادة في انتظار ارتفاع درجة حرارة الفرن.

اهتزت عظام كروجر من الصدمة الكهربائية. كانت تلك هي اللحظة التي طغت فيها الأسطورة الحالية على أسطورة الجيل السابق. الأساطير السابقة كانت ضعيفة لأنها لم تمس؟ لا ، لم يكن هذا هو. لم يكن جريد مثالي كأسطورة. لم ينس أن أساطير اليوم لم تكن ناضجة. ببساطة ، الجيل الجديد كان أفضل.

“سأصبح مدير مصنع أيضًا…!”

“سأصبح مدير مصنع أيضًا…!”

قد يكون الإفراط في الحرفية في بعض الأحيان ضعفًا يمسك بكاحله. سوف يتغلب عليه ويتقدم. تعهد جريد بالتخلص من الحرفية التي كانت عميقة الجذور.

لن تكون العناصر سيئة دون قيد أو شرط لمجرد أنها مصنوعة بسرعة. أثبت كروجر هذه الحقيقة الآن. وبالتالي ، فإن جريد سيتحدا ذلك أيضًا.

[كروجر لديه 18 دقيقة متبقية.]

فكر جريد مرة أخرى. هل كان كافيًا ربط حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير؟ بالطبع كان كافيا. كانت هناك ألسنة اللهب السوداء لنصل التنوير. كان الأمر يستحق الاستثمار في حبة استدعاء البرق الأحمر أيضًا.

ارتفعت درجة حرارة فرن جريد المحمول بسرعة كبيرة. عندما قطع كروجر نوعين من القماش ، وصلت ألسنة اللهب بالفعل إلى درجة الحرارة المطلوبة. كانت المهارة الحرفية الحداد الأسطوري متعددة الاستخدامات وكان جريد خبيرة في استخدام المنفاخ.

“ماذا فعل هذه المرة؟”

“سأصنع عنصرًا!”

‘أنا بحاجة إلى توخي الحذر.’

كان يصنع عنصرًا في 18 دقيقة. عنصر من شأنه إثبات فائدته الآن. ماذا كان؟ لقد فكر جريد بالفعل في ذلك. بناءً على خبرته في صنع العديد من العناصر ، كان جريد سريع البديهة عندما يتعلق الأمر بالعمل الكبير.

هدف جريد إلى الاستجابة لإنتاج العنصر بإنتاج العنصر! شعر العصي بالإعجاب بهذه الفكرة غير المتوقعة. كان من المثير رؤية جريد يقلب الحس السليم للحكيم في كل مرة. لكن.

“سأصنع سلاحًا يسحق كل عظام كروجر!”

“سأصنع سلاحًا يسحق كل عظام كروجر!”

كان جريد متحمسًا للتنافس مع خياط أسطوري. صرخ بأكبر قدر ممكن وأخذ حبة حمراء من مخزونه. كان من أيامه البعيدة كمبتدئ. كانت حبة استدعاء البرق الأحمر التي حصل عليها بعد مداهمة رئيس أورك الصقيع.

‘أحيانًا أحتاج إلى القدرة على إنتاج العناصر بسرعة.’

[حبة استدعاء البرق الأحمر]

ومضت الشفرة باللون الأحمر. كان سيف التنوير. لكن الأن أصبح مختلف. ارتفع الشرر في كل مرة يومض فيها باللون الأحمر.

تسكن قوة شامان أورك الصقيع في هذه الحبة.

كلاك.

يمكن أن يستدعي البرق الأحمر من السماء. يزيد مؤقتًا من القوة الهجومية للسلاح الذي يصيبه هذا البرق ويمنح السلاح خاصية كهربائية.

سيعتمد أداء العنصر المعدل على تفسيرك ومهارتك ونواياك.

* يستغرق الأمر دقيقة واحدة لاستدعاء صاعقة البرق ، وستنخفض صحة المستدعي بنسبة 10٪ بعد كل استدعاء.

في البداية ، كان جريد مندهشا للغاية وفكر بشكل سلبي. لقد سخر من الحدادين الآخرين لأنه تساءل كيف تكون العناصر المنتجة في فترة زمنية قصيرة ذات مغزى. لكن ما هو الواقع؟ نجح معظم كبار الحدادين في صنع عناصر ذات قوة فائقة.

الوزن: 50

وقع انفجار قوي في الفرن. تسببت النيران المنبعثة من نصل التنوير والبرق من حبة استدعاء البرق الأحمر في اهتزاز الأرض.

“لقد مر وقت طويل.”

‘إنها لعبة احتمالية X’.

لم ينس جريد حبة الاستدعاء هذه. عندما أصبح الأعداء أقوى ، تجنب استخدامها لأن عبء الوقت المستغرق لاستدعاء الصاعقة كان طويلاً للغاية. كان يعتقد أن العقوبة كانت أعلى من الأداء.

على وجه الخصوص ، كان كروجر يراقب فقط نيران شفرة التنوير. لن يكون لدى كروجر دفاع ضد سمة البرق لأن شفرة التنوير الحالية لم تكن تمتلكها. ماذا لو تم منح قوة البرق من حبة استدعاء البرق الأحمر لسيف التنوير في هذا الوقت؟

زادت حبة استدعاء البرق الأحمر من قوة هجوم السلاح بنسبة 10٪ ، وليس إجمالي قوته الهجومية. لم يكن يريد أن يفقد 10٪ من صحته لدقيقة واحدة. لكن جريد كان يفكر في ذلك. ماذا لو كانت حبة الاستدعاء هذه مرتبطة بشكل دائم بسلاح؟ على سبيل المثال ، إذا كان يمكن استخدامها كمواد لصنع العناصر.

الوزن: 50

ومع ذلك ، كان افتراضًا غير واقعي. كان ذلك بسبب عدم تصنيف حبة استدعاء البرق الأحمر على أنها ‘مادة إنتاج’. في الماضي ، وجد جريد أنه من المستحيل صنع عنصر بناءً على حبة استدعاء البرق الأحمر. ولكن الآن امتلك جريد مهارة إعادة بناء العناصر.

يمكن أن يستدعي البرق الأحمر من السماء. يزيد مؤقتًا من القوة الهجومية للسلاح الذي يصيبه هذا البرق ويمنح السلاح خاصية كهربائية.

منذ اللحظة التي تمكن فيها من هذه المهارة ، فكر في استخدامها على حبة استدعاء البرق الأحمر. قرر جريد أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب لاستخدام حبة استدعاء البرق الأحمر.

ومضت الشفرة باللون الأحمر. كان سيف التنوير. لكن الأن أصبح مختلف. ارتفع الشرر في كل مرة يومض فيها باللون الأحمر.

“اللاموتى ضعفاء ضد الانفجارات.”

حول كروجر نظره إلى جريد أثناء قطع القماش. إذا كان كروجر على قيد الحياة ، لكان قد أصبح متيقظًا لحقيقة أن جريد كان يصنع عنصرًا ، والذي يمكن أن يكون متغيرًا. ومع ذلك ، فإن كروجر الحالي كان فارس موت. لم يكن لديه أفكار. سرعان ما أصبح غير مبالٍ بجريد وأعاد نظره إلى القماش. ثم.

وقع انفجار في النقطة التي ضرب فيها البرق الأحمر. إذا كان بإمكانه إرفاق حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير ، فمن المحتمل جدًا أن تصبح شفرة التنوير سلاحًا يمكن أن يلحق أضرارًا مميتة باللاموتى.

لكن أفكار جريد كانت مختلفة تمامًا.

على وجه الخصوص ، كان كروجر يراقب فقط نيران شفرة التنوير. لن يكون لدى كروجر دفاع ضد سمة البرق لأن شفرة التنوير الحالية لم تكن تمتلكها. ماذا لو تم منح قوة البرق من حبة استدعاء البرق الأحمر لسيف التنوير في هذا الوقت؟

دوك!

سأكون قادرة على ضرب كروجر في مؤخرة رأسه.

إن التعارض مع الفطرة السليمة ليس بالأمر الجيد دائمًا. هذه ليست طريقة ذكية!

انتشرت ابتسامة على وجه جريد وهو يتفقد نافذة معلومات المهارة.

ارتفعت درجة حرارة فرن جريد المحمول بسرعة كبيرة. عندما قطع كروجر نوعين من القماش ، وصلت ألسنة اللهب بالفعل إلى درجة الحرارة المطلوبة. كانت المهارة الحرفية الحداد الأسطوري متعددة الاستخدامات وكان جريد خبيرة في استخدام المنفاخ.

[إعادة التشكيل للحداد الأسطوري في المستوى 1]

كلاك.

الخبرة الحالية 63.2٪.

‘إنه خصم سهل’.

أعد تفسير العناصر بفهم 100٪ لشكل جديد.

بيت!

سيعتمد أداء العنصر المعدل على تفسيرك ومهارتك ونواياك.

ومع ذلك ، أدرك الآن أنه قضى الكثير من الوقت عند النظر إلى كروجر. في المقام الأول ، كانت إعادة بناء العنصر مهارة نشطة للغاية. كلما تم استخدامها في الوقت الفعلي أثناء المعركة ، زادت قيمتها.

* يمكن إعادة بناء عنصر مرة واحدة فقط.

في البداية ، كان جريد مندهشا للغاية وفكر بشكل سلبي. لقد سخر من الحدادين الآخرين لأنه تساءل كيف تكون العناصر المنتجة في فترة زمنية قصيرة ذات مغزى. لكن ما هو الواقع؟ نجح معظم كبار الحدادين في صنع عناصر ذات قوة فائقة.

* عندما يزداد مستوى المهارة ، سيزداد عدد عمليات إعادة البناء بمقدار واحد.

يمكن أن يستدعي البرق الأحمر من السماء. يزيد مؤقتًا من القوة الهجومية للسلاح الذي يصيبه هذا البرق ويمنح السلاح خاصية كهربائية.

تم استيفاء المتطلبات. تم صنع سيف التنوير بواسطة جريد لذلك كان فهمه بالفعل 100٪. الشيء الوحيد الذي يجب الانتباه إليه هو أنه لا يمكنه إعادة بناء العنصر إلا مرة واحدة.

[حبة استدعاء البرق الأحمر]

‘أنا بحاجة إلى توخي الحذر.’

ككوك!

فكر جريد مرة أخرى. هل كان كافيًا ربط حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير؟ بالطبع كان كافيا. كانت هناك ألسنة اللهب السوداء لنصل التنوير. كان الأمر يستحق الاستثمار في حبة استدعاء البرق الأحمر أيضًا.

[إعادة التشكيل للحداد الأسطوري في المستوى 1]

‘بالإضافة إلى ذلك ، ستصل المهارة إلى المستوى 2 عاجلاً أم آجلاً.’

كان هذا بعد مداهمة بيليال. قام جريد بإزالة العديد من مهام الفئة على التوالي ورفع مستواه بشكل كبير في عملية قتل قوات النخبة المدرعة في مملكة بيلتو. هذه المرة ، قام بتطهير الجزيرة رقم 62 واكتسب مستوى آخر. الآن كان مستواه 348. كان مجموع ذكائه 2،260. كانت المانا النقية 13،560. إذا تم تطبيق ذكائه ، فإن المانا كانت تقترب من 20،000. كان مصدرًا كبيرًا للسحر.

سيزداد عدد عمليات إعادة البناء الممكنة. لم يكن هناك سبب للتردد. فصل جريد شفرة التنوير عن الشبح السيف وألقاها في الفرن دون تردد. أضاف حبة استدعاء البرق الأحمر.

ككوك!

بيــــــونغ!

لم تكن ثقة زائفة. من منظور جريد ، كان كروجر خصمًا سهلاً حقًا. لماذا؟ كان لدى جريد السحر المطلق ، الإصدارات المحسنة من التنبيه و الصاروخ السحري. كان من حسن حظ جريد أن كروجر قضى 10 دقائق و 20 دقيقة في صنع الأشياء.

وقع انفجار قوي في الفرن. تسببت النيران المنبعثة من نصل التنوير والبرق من حبة استدعاء البرق الأحمر في اهتزاز الأرض.

لم ينس جريد حبة الاستدعاء هذه. عندما أصبح الأعداء أقوى ، تجنب استخدامها لأن عبء الوقت المستغرق لاستدعاء الصاعقة كان طويلاً للغاية. كان يعتقد أن العقوبة كانت أعلى من الأداء.

كلاك.

لن تكون العناصر سيئة دون قيد أو شرط لمجرد أنها مصنوعة بسرعة. أثبت كروجر هذه الحقيقة الآن. وبالتالي ، فإن جريد سيتحدا ذلك أيضًا.

كلاك.

“سأصبح مدير مصنع أيضًا…!”

حول كروجر نظره إلى جريد أثناء قطع القماش. إذا كان كروجر على قيد الحياة ، لكان قد أصبح متيقظًا لحقيقة أن جريد كان يصنع عنصرًا ، والذي يمكن أن يكون متغيرًا. ومع ذلك ، فإن كروجر الحالي كان فارس موت. لم يكن لديه أفكار. سرعان ما أصبح غير مبالٍ بجريد وأعاد نظره إلى القماش. ثم.

كان يصنع عنصرًا في 18 دقيقة. عنصر من شأنه إثبات فائدته الآن. ماذا كان؟ لقد فكر جريد بالفعل في ذلك. بناءً على خبرته في صنع العديد من العناصر ، كان جريد سريع البديهة عندما يتعلق الأمر بالعمل الكبير.

تتانغ! تتانغ! تتانغ!

“سأصنع عنصرًا!”

الجزيرة 63.

قد يكون الإفراط في الحرفية في بعض الأحيان ضعفًا يمسك بكاحله. سوف يتغلب عليه ويتقدم. تعهد جريد بالتخلص من الحرفية التي كانت عميقة الجذور.

بدأ صوت مطرقة يرن في الجزيرة الهادئة. سحب جريد شفرة التنوير وخرزة استدعاء البرق الأحمر قبل أن يفقدوا شكلهم وبدأ في الطرق بشكل محموم.

الخبرة الحالية 63.2٪.

‘الوقت الذي استغرقته في تعديل رمح ليفائيل لا يختلف كثيرًا عن الوقت الذي استغرقته عندما كنت أصنع عنصرًا جديدًا.’

في البداية ، كان جريد مندهشا للغاية وفكر بشكل سلبي. لقد سخر من الحدادين الآخرين لأنه تساءل كيف تكون العناصر المنتجة في فترة زمنية قصيرة ذات مغزى. لكن ما هو الواقع؟ نجح معظم كبار الحدادين في صنع عناصر ذات قوة فائقة.

ومع ذلك ، أدرك الآن أنه قضى الكثير من الوقت عند النظر إلى كروجر. في المقام الأول ، كانت إعادة بناء العنصر مهارة نشطة للغاية. كلما تم استخدامها في الوقت الفعلي أثناء المعركة ، زادت قيمتها.

بدأ صوت مطرقة يرن في الجزيرة الهادئة. سحب جريد شفرة التنوير وخرزة استدعاء البرق الأحمر قبل أن يفقدوا شكلهم وبدأ في الطرق بشكل محموم.

‘علي أن أهدف إلى أن أصبح مدير مصنع وأن أنهي العمل في لحظة!’

بالطبع ، كانت هذه هي القصة عند إضافة العناصر التي قللت من تباطؤ المهارة. من الناحية النظرية ، تمكن جريد من إعداد 80 إنذار + صاروخ سحري في 20 دقيقة. سيكون من الممكن إذا أخذ بحرية أفضل جرعات المانا الموردة من منشأة كيمياء ريدان.

مرت 18 دقيقة بسرعة.

وقت التهدئة لـ التنبيه في المستوى 3 هي 15 ثانية.

باااااات!

كان يصنع عنصرًا في 18 دقيقة. عنصر من شأنه إثبات فائدته الآن. ماذا كان؟ لقد فكر جريد بالفعل في ذلك. بناءً على خبرته في صنع العديد من العناصر ، كان جريد سريع البديهة عندما يتعلق الأمر بالعمل الكبير.

اختفى الحاجز حول كروجر دون أن يترك أثرا.

‘إنه خصم سهل’.

[أنهى كروجر صنع العنصر!]

زادت حبة استدعاء البرق الأحمر من قوة هجوم السلاح بنسبة 10٪ ، وليس إجمالي قوته الهجومية. لم يكن يريد أن يفقد 10٪ من صحته لدقيقة واحدة. لكن جريد كان يفكر في ذلك. ماذا لو كانت حبة الاستدعاء هذه مرتبطة بشكل دائم بسلاح؟ على سبيل المثال ، إذا كان يمكن استخدامها كمواد لصنع العناصر.

ثم انبثقت نافذة إعلام.

ثم انبثقت نافذة إعلام.

تاك!

سأكون قادرة على ضرب كروجر في مؤخرة رأسه.

كان كروجر يتحرك بالفعل. تمامًا مثلما استعاد جريد معظم صحته والمانا أثناء الطرق وانتهى وقت تباطؤ المهارة ، كان كروجر أيضًا قد استعاد معظم صحته.

‘أنا بحاجة إلى توخي الحذر.’

“ماذا فعل هذه المرة؟”

سيعتمد أداء العنصر المعدل على تفسيرك ومهارتك ونواياك.

تتانغ!

‘إنه خصم سهل’.

ضرب جريد الشفرة التي كانت تومض باللون الأحمر على السندان للمرة الأخيرة. عندما منعت أيدي الإله بعض الهجمات من كروجر ، استخدم جريد مهارة فن المبارزة لباجما.

حول كروجر نظره إلى جريد أثناء قطع القماش. إذا كان كروجر على قيد الحياة ، لكان قد أصبح متيقظًا لحقيقة أن جريد كان يصنع عنصرًا ، والذي يمكن أن يكون متغيرًا. ومع ذلك ، فإن كروجر الحالي كان فارس موت. لم يكن لديه أفكار. سرعان ما أصبح غير مبالٍ بجريد وأعاد نظره إلى القماش. ثم.

“ربط.”

على وجه الخصوص ، كان كروجر يراقب فقط نيران شفرة التنوير. لن يكون لدى كروجر دفاع ضد سمة البرق لأن شفرة التنوير الحالية لم تكن تمتلكها. ماذا لو تم منح قوة البرق من حبة استدعاء البرق الأحمر لسيف التنوير في هذا الوقت؟

باجيك!

ككوك!

ومضت الشفرة باللون الأحمر. كان سيف التنوير. لكن الأن أصبح مختلف. ارتفع الشرر في كل مرة يومض فيها باللون الأحمر.

حول كروجر نظره إلى جريد أثناء قطع القماش. إذا كان كروجر على قيد الحياة ، لكان قد أصبح متيقظًا لحقيقة أن جريد كان يصنع عنصرًا ، والذي يمكن أن يكون متغيرًا. ومع ذلك ، فإن كروجر الحالي كان فارس موت. لم يكن لديه أفكار. سرعان ما أصبح غير مبالٍ بجريد وأعاد نظره إلى القماش. ثم.

بيت!

تم استيفاء المتطلبات. تم صنع سيف التنوير بواسطة جريد لذلك كان فهمه بالفعل 100٪. الشيء الوحيد الذي يجب الانتباه إليه هو أنه لا يمكنه إعادة بناء العنصر إلا مرة واحدة.

بيبيبيبيت!

ضرب جريد الشفرة التي كانت تومض باللون الأحمر على السندان للمرة الأخيرة. عندما منعت أيدي الإله بعض الهجمات من كروجر ، استخدم جريد مهارة فن المبارزة لباجما.

“…!”

“اللاموتى ضعفاء ضد الانفجارات.”

كوانغ!

‘إنه خصم سهل’.

كو كوا كوا كوا كوا! كو كوا كوا كوا كوا!

إن التعارض مع الفطرة السليمة ليس بالأمر الجيد دائمًا. هذه ليست طريقة ذكية!

غمر كروجر من قبل عاصفة من الضوء الأحمر. قام القماش الذي التف حوله بسد النيران ، وامتصاص الطاقة المظلمة وسمح بجزء من اللهب الأسود.

“لقد مر وقت طويل.”

ججيي جيـــونغ!

وضع جريد خشب الفسفور الأبيض في الفرن المحمول. أمسك بمطرقة حدادة في انتظار ارتفاع درجة حرارة الفرن.

ثم ضربت صاعقة حمراء.

كان جريد أيضًا أسطورة. إذا تمكن كروجر من إنتاج العناصر في غضون 10 دقائق و 20 دقيقة ، فإن جريد يمكنه أيضًا. أراد جريد أن يجرب.

دوك!

لم تكن ثقة زائفة. من منظور جريد ، كان كروجر خصمًا سهلاً حقًا. لماذا؟ كان لدى جريد السحر المطلق ، الإصدارات المحسنة من التنبيه و الصاروخ السحري. كان من حسن حظ جريد أن كروجر قضى 10 دقائق و 20 دقيقة في صنع الأشياء.

دودوك!

ارتفعت درجة حرارة فرن جريد المحمول بسرعة كبيرة. عندما قطع كروجر نوعين من القماش ، وصلت ألسنة اللهب بالفعل إلى درجة الحرارة المطلوبة. كانت المهارة الحرفية الحداد الأسطوري متعددة الاستخدامات وكان جريد خبيرة في استخدام المنفاخ.

اهتزت عظام كروجر من الصدمة الكهربائية. كانت تلك هي اللحظة التي طغت فيها الأسطورة الحالية على أسطورة الجيل السابق. الأساطير السابقة كانت ضعيفة لأنها لم تمس؟ لا ، لم يكن هذا هو. لم يكن جريد مثالي كأسطورة. لم ينس أن أساطير اليوم لم تكن ناضجة. ببساطة ، الجيل الجديد كان أفضل.

انتشرت ابتسامة على وجه جريد وهو يتفقد نافذة معلومات المهارة.

ترجمة : Don Kol

بالطبع ، كانت هذه هي القصة عند إضافة العناصر التي قللت من تباطؤ المهارة. من الناحية النظرية ، تمكن جريد من إعداد 80 إنذار + صاروخ سحري في 20 دقيقة. سيكون من الممكن إذا أخذ بحرية أفضل جرعات المانا الموردة من منشأة كيمياء ريدان.

منذ اللحظة التي تمكن فيها من هذه المهارة ، فكر في استخدامها على حبة استدعاء البرق الأحمر. قرر جريد أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب لاستخدام حبة استدعاء البرق الأحمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط