الفصل 996
لقد خان القديسون الخبيثون السبعة الآلهة وخدعوا الناس. تراجع الإيمان وظهرت الشياطين العظيمة على الأرض. كان ذلك عصر الحزن. الناس الذين عانوا من الحرب والجوع استاءوا من الآلهة بينما سار قديس فقير على طريق الكفارة – كانت هذه قصة ولادة كنيسة ريبيكا.
“هل هذا العنوان عادة؟ أنا بابا متقاعد”.
كان القديس الذي يتحدث هنا هو البابا الأول. لقد أُعطي سيف الضوء المقدس للقديس الذي أكمل طريق التوبة. هزم القديس الشياطين العظماء بقوة السيف المقدس وغنى التبجيل للإلهة. تم جذب الأبطال الصالحين إلى الأغنية. لقد بنوا المعابد والتماثيل للإلهة.
“أيضا…”
توج الأبطال القديس وأصبح البابا. كان البابا فوق الأبطال. كان هذا هو الفصل الأخير من القصة. كما يتضح من الصورة العامة ، كان البابا الأول شخصًا مميزًا للغاية. لقد دمر الشياطين العظيمة وبنى الإيمان. لقد كان الشخص العظيم الذي أنقذ البشرية جمعاء. تم تصنيفه بدرجة عالية مقارنة بالأساطير الأخرى.
‘في الواقع ، يجب أن يعيش الناس حياة جيدة’.
– في أول مرة استيقظت ، كانت ماري روز لا تزال نائمة بداخلي. الآن هي ليست كذلك.
كان أعضاء ريبيكا يبجلونه ككائن من درجة الإله. هل مثل هذا الشخص العظيم يختار فقط أي شخص خلفا له؟ بالطبع لا. كان البابا الأول يبحث عن شخص موهوب أكثر منه ليكون خليفته ، وكان هذا هو كريشلر. بعد مئات السنين ، أصبح شخصًا لا يستطيع ترك تابوت ولكن لم يكن من الجيد النظر إليه.
“هل كان باجما هو من ساعدك في ذلك الوقت؟”
“إنها كذبة؟ لكنني حقًا لم أكن أكذب”. حاول جريد حل سوء فهم كريشلر. “كان نعش قداستك فارغًا بالفعل عندما وصلت إلى هنا. ذهبت ماري روز بالفعل. حقا.”
– أنت رجل سيء حقًا.
لم يكن يعرف ما إذا كانت مفيدة ، لكنها كانت مكسبًا غير متوقع. كما ابتهج جريد ، ومض الوقت في الماضي ، وأكمل باجما التابوت الأبيض الجميل. لقد أعجب كريشلر بذلك. “جميل. سيكون جيد و مناسب مع ماري روز”.
“هاه؟”
أخرج باجما سيفًا. أعطى السيف الطويل الشرقي مظهرًا جميلًا.
[لقد تعلمت تقنيات التعامل مع الخشب المقدس.]
– الأنا المحكمة في نعش مصنوع من الخشب المقدس وهو مصمم للاستيقاظ عند دخول دخيل. هذه هي المرة الثانية التي استيقظ فيها.
“…!”
[زاد التقارب مع كريشلر بمقدار ثلاثة.]
“…؟”
– في أول مرة استيقظت ، كانت ماري روز لا تزال نائمة بداخلي. الآن هي ليست كذلك.
“كوووك… ماذا فعلت للتو؟”
“… وبالتالي؟”
[في المستقبل ، هناك فرصة منخفضة جدًا لإضافة 5٪ ضرر سمة مقدسة للهجمات الأساسية.]
– وبالتالي؟
“وبالتالي؟”
– في أول مرة استيقظت ، كانت ماري روز لا تزال نائمة بداخلي. الآن هي ليست كذلك.
وبالتالي؟ لم يفهم…؟ كان التظاهر ببراءة سليل باجما بغيضًا. إذا لم يترك ماري روز تذهب ، فمن فعلها؟ قفز التابوت من تلقاء نفسه. كان مشهدًا سخيفًا! حاول جريد تجنب هجوم التابوت لكنه فشل. كان التابوت بنفس سرعة فاكر باستخدام تقنية لانتير.
ماذا بحق الجحيم كان يحدث؟ الضرب غير السار يؤلم كثيرا. سيموت جريد بضربة واحدة أو اثنتين. دخل صوت كريشلر إلى آذان جريد الحائر ، هل ما زلت على قيد الحياة؟ لم أكن أعرف أنني أصبحت ضعيفًا للغاية. هل هناك حد مع أني استولت على الخشب المقدس؟
[لقد عانيت من 33،780 ضرر!]
“كيوك! مجـ~مجنون!”
ماذا بحق الجحيم كان يحدث؟ الضرب غير السار يؤلم كثيرا. سيموت جريد بضربة واحدة أو اثنتين. دخل صوت كريشلر إلى آذان جريد الحائر ، هل ما زلت على قيد الحياة؟ لم أكن أعرف أنني أصبحت ضعيفًا للغاية. هل هناك حد مع أني استولت على الخشب المقدس؟
– حسنا ، لقد نجوت. هذا هو السبب في أن الأسطورة جيدة. على أي حال ، فإن الصرصور هو صرصور.
– أخبرني أن حواسي ستبقى ، حتى أشعر بماري روز بداخلي إلى الأبد حتى عندما تكون نائمة. كان هراء سخيف.
“أنا لا أفهم ما تقوله ، لكنه سوء فهم.”
– سوء فهم؟ سوء فهم ~؟
[لقد تعلمت تقنيات التعامل مع الخشب المقدس.]
“هـ ~ هل هذا إنسان (؟)؟”
شعر به جريد. كان كريشلر يعتبر ذات يوم أقوى بابا على الإطلاق ، وكان رجلاً عظيماً ترك اسمه في التاريخ. لن تنجح محادثة معه.
[أنت في حالة مراقبة. لا يمكنك التدخل في الماضي.]
‘دعونا نركض بعيدا.’
ترجمة : Don Kol
– أنت رجل سيء حقًا.
حكم جريد أنه يمكن أن يموت هنا حقًا. أراد معلومات كريشلر حول باجما والمعادن ، لكنه قرر الاستسلام. لم يكن يريد أن يموت بسبب نعش!
“الحركات السريعة! الإسوداد!” استخدم جريد مهاراته للهروب من هذا المكان.
– … هممم ، ماذا؟ لا يبدو أنه سوء فهم. هدأ كريشلر من انفعاله وتراجع.
“لقد حققت أمنية قداستك وأود أن أسأل عن شيئين.”
ترجمة : Don Kol
تمنى جريد أن يكون موقف كريشلر قد تغير ثانية واحدة أسرع. “…؟!”
“… في نعشك؟”
لقد كانت قوة أعلى وغريزة تجاوزت المهارات ومفهوم السحر. نفى وجود كريشلر أي طاقة شريرة. تم رفع الإسوداد لـ جريد ، وذاب ضباب الطاقة الشيطانية مثل الثلج تحت الشمس.
[لقد تغلغلت فيك القدرة الإلهية بكمية قليلة جدًا.]
“لهاث… لهاث…”
[تم الإفراج عن الإسوداد قسرا!]
“…!”
[إن القوة الإلهية العليا تنكر طاقتك الشيطانية!]
ما كان هذا؟ اندهش جريد من التأثير القوي. سال الدم من ثقب في جسده فارتعد. فوجئ كريشلر.
[هناك ارتداد شديد في جسمك!]
“أريد أن أعرف مكان دفنهم.”
[أنت في حالة مراقبة. لا يمكنك التدخل في الماضي.]
[لقد عانيت من 2،265،320 ضرر!]
توج الأبطال القديس وأصبح البابا. كان البابا فوق الأبطال. كان هذا هو الفصل الأخير من القصة. كما يتضح من الصورة العامة ، كان البابا الأول شخصًا مميزًا للغاية. لقد دمر الشياطين العظيمة وبنى الإيمان. لقد كان الشخص العظيم الذي أنقذ البشرية جمعاء. تم تصنيفه بدرجة عالية مقارنة بالأساطير الأخرى.
لم يكن يعرف ما إذا كانت مفيدة ، لكنها كانت مكسبًا غير متوقع. كما ابتهج جريد ، ومض الوقت في الماضي ، وأكمل باجما التابوت الأبيض الجميل. لقد أعجب كريشلر بذلك. “جميل. سيكون جيد و مناسب مع ماري روز”.
[الأسطورة لا تموت بسهولة. صحتك ثابتة في أدنى حد.]
– أعتقد أن عمر الخشب المقدس كان أقصر مما كنت أعتقد. أعتقد أنك لم تطلق سراح ماري روز من الختم. ولكن القوة الإلهية للتابوت ضعفت واستيقظت ماري روز من الختم.
“هل هذا العنوان عادة؟ أنا بابا متقاعد”.
“سعال! سعال سعال!”
وبالتالي؟ لم يفهم…؟ كان التظاهر ببراءة سليل باجما بغيضًا. إذا لم يترك ماري روز تذهب ، فمن فعلها؟ قفز التابوت من تلقاء نفسه. كان مشهدًا سخيفًا! حاول جريد تجنب هجوم التابوت لكنه فشل. كان التابوت بنفس سرعة فاكر باستخدام تقنية لانتير.
بمجرد منح الإذن ، بدء باجما العمل على الفور. كانت تحركاته لقمع القوة المقدسة للخشب المقدس حذرة وحساسة ولكنها ليست بطيئة جدًا. أعجب جريد به.
ما كان هذا؟ اندهش جريد من التأثير القوي. سال الدم من ثقب في جسده فارتعد. فوجئ كريشلر.
أومأ كريشلر برأسه وهو يجلس ويحدق في باجما. “حسنا. سأثق بك لأنك شخص أوصى به الجيل الخامس”.
– أنت بعثت طاقة شيطانية أمامي؟ هل كنت ستنتحر؟ أنا متفاجئ.
“…؟”
“لهاث… لهاث…”
ما كانت هذه المهارة؟ جاء كريشلر إلى جريد الذي كان يسعل الدم. شعر بالذهول لرؤية التابوت الفارغ يطفو في الهواء.
[تم الإفراج عن الإسوداد قسرا!]
– حسنا ، لقد نجوت. هذا هو السبب في أن الأسطورة جيدة. على أي حال ، فإن الصرصور هو صرصور.
“كوووك… ماذا فعلت للتو؟”
– … هممم ، ماذا؟ لا يبدو أنه سوء فهم. هدأ كريشلر من انفعاله وتراجع.
– لم أفعل أي شيء. وجودي بصفتي بابا اكتشف طاقتك الشريرة وأطفأها.
“…”
– ليس هناك حاجة للنظر إلي كأنني وحش. لا يعمل حضور البابا مع ماري روز. اه يجب أن أمسكها واختمها.
[لقد عانيت من 33،780 ضرر!]
“…”
“…؟”
“ألا تخاف من الغابة المقدسة؟”
– أعتقد أن عمر الخشب المقدس كان أقصر مما كنت أعتقد. أعتقد أنك لم تطلق سراح ماري روز من الختم. ولكن القوة الإلهية للتابوت ضعفت واستيقظت ماري روز من الختم.
‘… في النهاية ، أنا مساهم.’
“هل كان باجما هو من ساعدك في ذلك الوقت؟”
لقد كان صحيحا. ربما يكون جريد قد حفز ماري روز ، لكنه لم يكن الشخص الذي أطلق ختم ماري روز. استيقظت بنفسها وتركت هذا المكان بنفسها. أعطاها جريد للتو رائحة الدم.
“…!” غرق قلب جريد. كان يعرف نية باجما من وراء العثور على قبور الأساطير. مر المظهر السيئ للملك غير المهزوم والأساطير الذين عانوا لمئات السنين في عقل جريد.
‘… في النهاية ، أنا مساهم.’
لم يكن غبيًا بما يكفي لشرح ذلك. تناول جريد جرعة وسأل كريشلر ، “هل قتلت عندما ختمت ماري روز؟”
[أصبح ضوء عنصر الضوء المتقدم أكثر سطوعًا.]
– لا؟ لقد ختمت ماري روز وعشت جيدًا لعقود من الزمان ، ومت بعد فترة طويلة. عشت حتى بلغت 110.
“أريد أن أعرف مكان دفنهم.”
“إذن كيف ختمت ماري روز قبل أن تصبح التابوت؟”
– لقد ختمتها بشكل طبيعي بقوتي المقدسة. ومع ذلك ، لم يدم البابا الثالث طويلًا ، وكان الجيل الرابع والخامس ضعيفًا لدرجة أنهما لم يستطيعا تحمل تأثير ماري روز الشرير. شعرت أن ماري روز ستستيقظ ، لذلك أجبرت على الموت وأصبحت نعشًا. وضعت نفسي في نعش مصنوع من الخشب المقدس.
[الأسطورة لا تموت بسهولة. صحتك ثابتة في أدنى حد.]
– لا؟ لقد ختمت ماري روز وعشت جيدًا لعقود من الزمان ، ومت بعد فترة طويلة. عشت حتى بلغت 110.
“هل كان باجما هو من ساعدك في ذلك الوقت؟”
وبالتالي؟ لم يفهم…؟ كان التظاهر ببراءة سليل باجما بغيضًا. إذا لم يترك ماري روز تذهب ، فمن فعلها؟ قفز التابوت من تلقاء نفسه. كان مشهدًا سخيفًا! حاول جريد تجنب هجوم التابوت لكنه فشل. كان التابوت بنفس سرعة فاكر باستخدام تقنية لانتير.
[لقد تغلغلت فيك القدرة الإلهية بكمية قليلة جدًا.]
– نعم. هذا الحقير… لقد خدعني.
“وبالتالي؟”
– لا؟ لقد ختمت ماري روز وعشت جيدًا لعقود من الزمان ، ومت بعد فترة طويلة. عشت حتى بلغت 110.
“…؟”
“… في نعشك؟”
– أخبرني أن حواسي ستبقى ، حتى أشعر بماري روز بداخلي إلى الأبد حتى عندما تكون نائمة. كان هراء سخيف.
“كوووك… ماذا فعلت للتو؟”
“…؟”
“…”
– أفقد كل حواسي عندما أنام. وبالتالي ، لم أشعر بها أبدًا. هااه. كنت أتطلع إلى الاستيقاظ والشعور بها مرة أخرى.
– أخبرني أن حواسي ستبقى ، حتى أشعر بماري روز بداخلي إلى الأبد حتى عندما تكون نائمة. كان هراء سخيف.
“…”
“إنها كذبة؟ لكنني حقًا لم أكن أكذب”. حاول جريد حل سوء فهم كريشلر. “كان نعش قداستك فارغًا بالفعل عندما وصلت إلى هنا. ذهبت ماري روز بالفعل. حقا.”
شعر جريد أنه كان يجري محادثة خارج الهدف. أيقظ جريد نفسه بضرب خديه وصحح اتجاه المحادثة.
– أعتقد أن عمر الخشب المقدس كان أقصر مما كنت أعتقد. أعتقد أنك لم تطلق سراح ماري روز من الختم. ولكن القوة الإلهية للتابوت ضعفت واستيقظت ماري روز من الختم.
“…؟”
“هل يمكن أن تخبرني عن باجما؟ بالإضافة إلى ذلك ، الدخيل الأول.”
– ماذا ستفعل إذا أخبرتك؟ هل ستحضر ماري روز؟
[لقد تغلغلت فيك القدرة الإلهية بكمية قليلة جدًا.]
تمنى جريد أن يكون موقف كريشلر قد تغير ثانية واحدة أسرع. “…؟!”
“…”
ومع ذلك ، ألم يكن الاستلقاء في التابوت كثيرًا؟ واجه جريد التابوت المفتوح على مصراعيه واضطر إلى التردد. كشخص حي ، كان الاستلقاء في مكان بقي فيه الموتى غير مريح. ومع ذلك ، استمر هذا للحظة فقط. أومأ جريد واستلقى في التابوت. ثم…
أراد من جريد أن يمسك بماري روز؟ اعتقد جريد أن الأمر سخيف ، وضحك كريشلر.
“لقد حققت أمنية قداستك وأود أن أسأل عن شيئين.”
– لديك جزء لطيف ، على عكس باجما. رد فعلك مباشر وليس سيئًا. حسنا. سأجيب على سؤالك. يبدو أنك قدمت لنا مساعدة كبيرة منذ أن تلقيت مباركة إلهة الضوء والكنائس الثلاث.
لاحظ البابا الثاني على الفور نعمة الإلهة وبركاتها من كنائس ريبيكا و جودار و دومينيون.
لاحظ البابا الثاني على الفور نعمة الإلهة وبركاتها من كنائس ريبيكا و جودار و دومينيون.
حصل على فائدة غير متوقعة! كان جريد مسروراً عندما تحولت رؤيته إلى الظلام. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، رأى رجلاً طويل الشعر يقف أمامه. كان رجلاً جميلاً يشبه لوحة هوارانج من أسرة شيلا معلقة في معرض فني. (ت.م: شبان الزهور ، مجموعة محاربين من النخبة في سيلا يعرفون بجمالهم.)
“أنا أعرف ما يكفي وقد تعاملت مع أغصان شجرة العالم عدة مرات. أعتقد أن هذه التجربة ستساعد”. كان تعبير باجما واثقًا عندما أجاب.
‘في الواقع ، يجب أن يعيش الناس حياة جيدة’.
ما كان هذا؟ اندهش جريد من التأثير القوي. سال الدم من ثقب في جسده فارتعد. فوجئ كريشلر.
لم يكن هناك شيء خاطئ في قول ‘تحصد ما تزرع’. تحدث كريشلر إلى جريد المنتظر ، – استلقي في داخلي.
[تم الحصول على طريقة إنتاج تابوت الخشب المقدس.]
“… في نعشك؟”
[إن القوة الإلهية العليا تنكر طاقتك الشيطانية!]
– أليس من الأفضل أن تراها مرة واحدة من أن تستمع إليها مائة مرة؟ سأريك ذكرياتي القديمة.
ومع ذلك ، ألم يكن الاستلقاء في التابوت كثيرًا؟ واجه جريد التابوت المفتوح على مصراعيه واضطر إلى التردد. كشخص حي ، كان الاستلقاء في مكان بقي فيه الموتى غير مريح. ومع ذلك ، استمر هذا للحظة فقط. أومأ جريد واستلقى في التابوت. ثم…
– أنت بعثت طاقة شيطانية أمامي؟ هل كنت ستنتحر؟ أنا متفاجئ.
“لهاث… لهاث…”
[لقد قبلك التابوت الخشبي المقدس.]
[لقد تغلغلت فيك القدرة الإلهية بكمية قليلة جدًا.]
– أفقد كل حواسي عندما أنام. وبالتالي ، لم أشعر بها أبدًا. هااه. كنت أتطلع إلى الاستيقاظ والشعور بها مرة أخرى.
مورد يجب تعلمه بشكل صحيح من أجل الاستفادة من مهارة المبارزة للملك غير المهزوم. كانت طاقة السيف في نهاية سيف باجما.
[استجاب عنصر الضوء المتقدم بسرور.]
مورد يجب تعلمه بشكل صحيح من أجل الاستفادة من مهارة المبارزة للملك غير المهزوم. كانت طاقة السيف في نهاية سيف باجما.
“كوووك… ماذا فعلت للتو؟”
[أصبح ضوء عنصر الضوء المتقدم أكثر سطوعًا.]
“الحركات السريعة! الإسوداد!” استخدم جريد مهاراته للهروب من هذا المكان.
‘في الواقع ، يجب أن يعيش الناس حياة جيدة’.
[زادت مقاومة الظلام بشكل دائم بنسبة 5٪.]
“سعال! سعال سعال!”
[في المستقبل ، هناك فرصة منخفضة جدًا لإضافة 5٪ ضرر سمة مقدسة للهجمات الأساسية.]
– أنت بعثت طاقة شيطانية أمامي؟ هل كنت ستنتحر؟ أنا متفاجئ.
[هناك ارتداد شديد في جسمك!]
[زاد التقارب مع كريشلر بمقدار ثلاثة.]
“وبالتالي؟”
“…!”
حصل على فائدة غير متوقعة! كان جريد مسروراً عندما تحولت رؤيته إلى الظلام. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، رأى رجلاً طويل الشعر يقف أمامه. كان رجلاً جميلاً يشبه لوحة هوارانج من أسرة شيلا معلقة في معرض فني. (ت.م: شبان الزهور ، مجموعة محاربين من النخبة في سيلا يعرفون بجمالهم.)
[استجاب عنصر الضوء المتقدم بسرور.]
“باجما!” صرخ جريد دون أن يدري ، لكن النطق لم يكن ممكنًا.
“كوووك… ماذا فعلت للتو؟”
[أنت في حالة مجمدة في ماضي كريشلر.]
– أخبرني أن حواسي ستبقى ، حتى أشعر بماري روز بداخلي إلى الأبد حتى عندما تكون نائمة. كان هراء سخيف.
[أنت تختبر الماضي من منظور كريشلر.]
لم يكن هناك شيء خاطئ في قول ‘تحصد ما تزرع’. تحدث كريشلر إلى جريد المنتظر ، – استلقي في داخلي.
أراد من جريد أن يمسك بماري روز؟ اعتقد جريد أن الأمر سخيف ، وضحك كريشلر.
[أنت في حالة مراقبة. لا يمكنك التدخل في الماضي.]
فتح كريشلر فمه نيابة عن جريد ، “هل يمكنك صنع تابوت من الخشب المقدس؟”
“هل يمكن أن تخبرني عن باجما؟ بالإضافة إلى ذلك ، الدخيل الأول.”
“وبالتالي؟”
كان صوت كريشلر الماضي مختلفًا عن الذي سمعه جريد في الواقع. كان صوتًا أقدم بكثير ومتصدع. يجب أن تكون هذه السنوات الأخيرة لكريشلر.
“هل كان باجما هو من ساعدك في ذلك الوقت؟”
“ألا تخاف من الغابة المقدسة؟”
توج الأبطال القديس وأصبح البابا. كان البابا فوق الأبطال. كان هذا هو الفصل الأخير من القصة. كما يتضح من الصورة العامة ، كان البابا الأول شخصًا مميزًا للغاية. لقد دمر الشياطين العظيمة وبنى الإيمان. لقد كان الشخص العظيم الذي أنقذ البشرية جمعاء. تم تصنيفه بدرجة عالية مقارنة بالأساطير الأخرى.
“هل كان باجما هو من ساعدك في ذلك الوقت؟”
“أنا أعرف ما يكفي وقد تعاملت مع أغصان شجرة العالم عدة مرات. أعتقد أن هذه التجربة ستساعد”. كان تعبير باجما واثقًا عندما أجاب.
أومأ كريشلر برأسه وهو يجلس ويحدق في باجما. “حسنا. سأثق بك لأنك شخص أوصى به الجيل الخامس”.
“سمعت أن قداستك أقام جنازات الأساطير”.
بمجرد منح الإذن ، بدء باجما العمل على الفور. كانت تحركاته لقمع القوة المقدسة للخشب المقدس حذرة وحساسة ولكنها ليست بطيئة جدًا. أعجب جريد به.
[تم الحصول على طريقة إنتاج تابوت الخشب المقدس.]
‘صنعة رائعة.’
أخرج باجما سيفًا. أعطى السيف الطويل الشرقي مظهرًا جميلًا.
أراد من جريد أن يمسك بماري روز؟ اعتقد جريد أن الأمر سخيف ، وضحك كريشلر.
كان هذا هو الشخص الذي طور المهارات التي لدى جريد بالمعرفة فقط. بدت عملية تحويل شجرة ضخمة إلى نعش جميلة.
“أريد أن أعرف مكان دفنهم.”
[تم الحصول على طريقة إنتاج تابوت الخشب المقدس.]
‘في الواقع ، يجب أن يعيش الناس حياة جيدة’.
“لقد حققت أمنية قداستك وأود أن أسأل عن شيئين.”
[لقد تعلمت تقنيات التعامل مع الخشب المقدس.]
ترجمة : Don Kol
“…!”
لقد كانت قوة أعلى وغريزة تجاوزت المهارات ومفهوم السحر. نفى وجود كريشلر أي طاقة شريرة. تم رفع الإسوداد لـ جريد ، وذاب ضباب الطاقة الشيطانية مثل الثلج تحت الشمس.
‘… في النهاية ، أنا مساهم.’
لم يكن يعرف ما إذا كانت مفيدة ، لكنها كانت مكسبًا غير متوقع. كما ابتهج جريد ، ومض الوقت في الماضي ، وأكمل باجما التابوت الأبيض الجميل. لقد أعجب كريشلر بذلك. “جميل. سيكون جيد و مناسب مع ماري روز”.
“قداستكم.”
– أعتقد أن عمر الخشب المقدس كان أقصر مما كنت أعتقد. أعتقد أنك لم تطلق سراح ماري روز من الختم. ولكن القوة الإلهية للتابوت ضعفت واستيقظت ماري روز من الختم.
“هل هذا العنوان عادة؟ أنا بابا متقاعد”.
لم يكن غبيًا بما يكفي لشرح ذلك. تناول جريد جرعة وسأل كريشلر ، “هل قتلت عندما ختمت ماري روز؟”
“لقد حققت أمنية قداستك وأود أن أسأل عن شيئين.”
حصل على فائدة غير متوقعة! كان جريد مسروراً عندما تحولت رؤيته إلى الظلام. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، رأى رجلاً طويل الشعر يقف أمامه. كان رجلاً جميلاً يشبه لوحة هوارانج من أسرة شيلا معلقة في معرض فني. (ت.م: شبان الزهور ، مجموعة محاربين من النخبة في سيلا يعرفون بجمالهم.)
“أنت رجل شجاع. حسنا. أخبرنى.”
“أنا أعرف ما يكفي وقد تعاملت مع أغصان شجرة العالم عدة مرات. أعتقد أن هذه التجربة ستساعد”. كان تعبير باجما واثقًا عندما أجاب.
“سمعت أن قداستك أقام جنازات الأساطير”.
“…!”
“وبالتالي؟”
“أريد أن أعرف مكان دفنهم.”
“لماذا؟”
– في أول مرة استيقظت ، كانت ماري روز لا تزال نائمة بداخلي. الآن هي ليست كذلك.
“أريد أيضًا أن أكرم أرواحهم.”
[هناك ارتداد شديد في جسمك!]
[أنت تختبر الماضي من منظور كريشلر.]
“…!” غرق قلب جريد. كان يعرف نية باجما من وراء العثور على قبور الأساطير. مر المظهر السيئ للملك غير المهزوم والأساطير الذين عانوا لمئات السنين في عقل جريد.
“… وبالتالي؟”
‘… لا لا. إنها قفزة.’
[زادت مقاومة الظلام بشكل دائم بنسبة 5٪.]
في هذا الوقت ، لم يكن باجما مقاول بعل. لم يكن لديه القدرة على صنع أجساد اللاموتى. قد تكون نية باجما صافية كما قال. مرت قشعريرة على جلده كما حاول جريد تصديق ذلك. ومع ذلك ، فقد شعر بعدم الارتياح بسبب تعبير باجما. كان باجما قد تنبأ بالفعل بالمستقبل وكان يقوم بالاستعدادات.
– نعم. هذا الحقير… لقد خدعني.
– لا؟ لقد ختمت ماري روز وعشت جيدًا لعقود من الزمان ، ومت بعد فترة طويلة. عشت حتى بلغت 110.
“أيضا…”
– وبالتالي؟
“…؟”
أخرج باجما سيفًا. أعطى السيف الطويل الشرقي مظهرًا جميلًا.
تمنى جريد أن يكون موقف كريشلر قد تغير ثانية واحدة أسرع. “…؟!”
[زاد التقارب مع كريشلر بمقدار ثلاثة.]
“علمني كيف أكون قويًا.”
“هاه؟”
“لماذا؟”
مورد يجب تعلمه بشكل صحيح من أجل الاستفادة من مهارة المبارزة للملك غير المهزوم. كانت طاقة السيف في نهاية سيف باجما.
“هل يمكن أن تخبرني عن باجما؟ بالإضافة إلى ذلك ، الدخيل الأول.”
ترجمة : Don Kol
ما كان هذا؟ اندهش جريد من التأثير القوي. سال الدم من ثقب في جسده فارتعد. فوجئ كريشلر.
– لقد ختمتها بشكل طبيعي بقوتي المقدسة. ومع ذلك ، لم يدم البابا الثالث طويلًا ، وكان الجيل الرابع والخامس ضعيفًا لدرجة أنهما لم يستطيعا تحمل تأثير ماري روز الشرير. شعرت أن ماري روز ستستيقظ ، لذلك أجبرت على الموت وأصبحت نعشًا. وضعت نفسي في نعش مصنوع من الخشب المقدس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
