نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 997

الفصل 997

الفصل 997

 

اتسعت عيون جريد. كان يأمل في أن يشهد باجما وهو يقاتل كريشلر ويفهم السياف العظيم باجما ، أن يولد جريد من جديد كـ ‘مبارز عظيم’ حقيقي.

في الأصل ، طاقة القتال – مورد الملك البطل – تتراكم فقط في المعركة. كان ضغطًا كبيرًا على جريد لاستخدام مهارة المبارزة للملك غير المهزوم عندما استهلكت طاقة القتال. بمجرد أن تشتت طاقته القتالية وتسقط إحصائياته ، كان الخطر كبيرًا جدًا. أراد جريد بشدة مصدر ‘طاقة السيف’ لمبارز عظيم.

[لقد رأيت وفهمت فن المبارزة للسياف العظيم باجما!]

 

“زهرة القتل المترابط.”

الآن في هذه اللحظة…

 

 

 

‘طاقة السيف!’

 

 

 

كانت هذه فرصة للنظر في كيفية استخدام باجما لطاقة السيف في الماضي. شعر بها جريد.

 

 

ترجمة : Don Kol

‘سيتم إطلاق طاقة السيف!’

 

 

الآن في هذه اللحظة…

حتى الآن ، انتهز جريد كل فرصة لتعلم مهارات باجما. لقد حصل عليها من القطع المخفية ، والجداريات ، والمهام ، وقاعة الشهرة. كان جريد قادرًا على اكتساب مهارات باجما كلما اتبع الترتيبات التي تركها باجما وراءه. ثم ماذا عن فن المبارزة للسياف العظيم باجما؟

 

 

 

لقد كانت مهارة تطورت باستخدام نعمة الإلهة. لم يتعلمها جريد من خلال أي معرفة أو تلميحات خلفها باجما. هذا يعني أنها كانت نصف مكتملة.

– !

 

 

‘لا يمكنني تفويت هذه الفرصة!’

 

 

 

اتسعت عيون جريد. كان يأمل في أن يشهد باجما وهو يقاتل كريشلر ويفهم السياف العظيم باجما ، أن يولد جريد من جديد كـ ‘مبارز عظيم’ حقيقي.

– تجنبها؟

 

 

“هوو ، انظر إلى هذا الرجل الذي ارتكب فظائع لا تغتفر ضد البشر.”

 

 

 

على عكس توقعات جريد ، لم تحدث معركة. كان ذلك بسبب تراجع كريشلر.

“حتى ببيع روحك لشيطان عظيم؟”

 

 

“هل تريد أن توجه سيفك إلى رجل عجوز قد يموت غدًا؟ هاي ، عمري 110 سنة هذا العام ، 110. ضغط دمي سيرتفع بمجرد أرجحة السيف ويمكن أن أموت. إيه ، أنت رجل سيء. لم أكن أعلم أنك ستستخدم هذه الوسائل”.

 

 

“قال البابا هذا. لم يكن ليختارني كخليفة لولا الأزمة. كانت فنون الدفاع عن النفس دائمًا ضعيفة جدًا لدرجة أنه لم يقبلها. ومع ذلك ، أنت أسوأ مني. أنت لا تتعاطف مع أي شخص. أنت غير حساس لمعاناة أولئك الذين تم التضحية بهم من أجل أغراضك. لا أعرف ما إذا كنت على هذا النحو من البداية أم أنك تغيرت ولكنك بالفعل شرير”.

“…” باجما ، الذي كان قد سحب سيفه ، لم يظهر أي رد فعل خاص. لقد استمع إلى كلمات كريشلر غير العادية وأجاب بهدوء ، “إذا كنت ستموت غدًا على أي حال ، فهل يهم إذا مت اليوم؟”

 

 

“لهاث… لهاث… شكرا… شكرا… شكرا…” باجما ، الذي كان متمسكًا ، أخفق في النهاية. كانت أطراف أصابعه ترتجف. “شكرا لك على تعاليم قداستك… المزيد من رقصات السيف متاحة…”

“مـ~ماذا؟”

‘لا يمكنني تفويت هذه الفرصة!’

 

 

“قداستك ، من فضلك كن مستعدًا للموت وعلمني.”

 

 

[تم فتح المورد الجديد ‘طاقة السيف’ بسبب تأثير العنوان.]

“هاه! لم أر قط مثل هذا الرجل المخزي! مذاق الحساء المطبوخ ليس جيدًا ، لذا أضفت بعض الأدب وقمت بغليه مرة أخرى؟ إنها المرة الأولى في حياتي التي ألتقي فيها بشخص مثلك!”

 

 

– تجنبها؟

“يا قداسة السلام ، السلام الحالي ليس أبديًا. إذا مت بعد البابا الأول ، ستختفي قوة قمع الجحيم. سيحدث عصر الحزن مرة أخرى مع صعود قوى كنيسة ياتان واندفاع الشياطين العظماء دون خوف”.

بدأ جسد باجما المادي يقوي “…”. كان البف غضب الحداد الذي عرفه جريد ، لكن الأربعة الآخرين كانوا غير مألوفين. يمكن أن تكون مهارات تنتمي إلى عناصر باجما أو مهارات باجما الخاصة.

 

 

“هل تعلم أنك لا تزال تختم كنوز كنيستنا الثلاثة؟”

[تم فتح المورد الجديد ‘طاقة السيف’ بسبب تأثير العنوان.]

 

 

“لقد كان طلب صديق.”

‘على أي حال ، سأموت قريبًا ، لذا فإن المصير يجب أن يتحمله أولئك الذين تركوا وراءه.’

 

 

“طلب صديق؟ هوو ، يا لها من كلمات سخيفة. شخص مجنون مثلك لديه أصدقاء؟ أنت لا تعرف ما هو الولاء”.

 

 

“فرم قمة دوران القتل المترابط.”

“سأصبح أقوى.”

 

 

“مـ~ماذا؟”

“…؟”

 

 

‘سيتم إطلاق طاقة السيف!’

“سأصبح قوياً وأدافع عن العالم بدون الحاجة إلى كنيسة ريبيكا وفرانز. كنت مستعدًا لذلك ، لبيت طلب صديقي. الرجاء التعاون معي”. رفع باجما سيفه.

 

 

 

نقر كريشلر على لسانه. “حماية سلام هذا العالم وحده؟ بصفتك من نسل إله سقط ، فأنت مغرور. تسك ، يا يانغبان”.

كانت قريبة من المعجزة. كان إيمان كريشلر مثل البحر الذي خلق قوة مقدسة لانهائية. تم ممارسة هذه القوة المقدسة وفقًا لإرادة كريشلر. انسكبت مئات الآلاف من الرماح من النور. بدا باجما وكأن أطرافه مثقوبة ، وبدا أنه سيموت على الفور.

 

“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”

“أنا جاهل بتاريخ اليانغبان. لم أفكر في نفسي على الإطلاق على أنني من نسل الإله. أريد فقط أن أنقذ البشرية كإنسان”.

 

 

توقف الوقت. في عالم لم يحدث فيه سوى انكسار الضوء ، تقدم كريشلر من خلال اختراق الأجزاء المتوقفة في الهواء. مع تضييق المسافة بينه وبين باجما ، لم تغمض عيون باجما مرة واحدة. سيف تبع النور – فقط بعد أن اخترق كتف باجما ثلاث مرات صدر صوت متأخر ، وتناثر الدم. شاهد جريد الدم المتدفق الذي يتكون من العديد من ‘القطرات’.

“إذن هل ستقتل هذا الرجل العجوز الآن؟ هل هذا حقًا واجب الإنسان؟”

كان هناك الكثير من الأجزاء للجدال حول ذلك لذا صرفها جريد. هز رأسه وقام من التابوت. شعر جريد بأن نفسه أصبح أقوى.

 

 

“… ستصبح تضحياتك فرصة لإنقاذ عشرات الملايين من الناس ، لذا فهي عادلة ومبررة.”

 

 

“كوك، كو كو كوك! أنت رجل متعجرف وأناني!”

 

 

حتى الآن ، انتهز جريد كل فرصة لتعلم مهارات باجما. لقد حصل عليها من القطع المخفية ، والجداريات ، والمهام ، وقاعة الشهرة. كان جريد قادرًا على اكتساب مهارات باجما كلما اتبع الترتيبات التي تركها باجما وراءه. ثم ماذا عن فن المبارزة للسياف العظيم باجما؟

انتقل غضب كريشلر إلى جريد الذي اندمج معه. كان كريشلر يشعر بالاشمئزاز من باجما. “من منظور الإنسان ، أنت خارج الخط. ألا تشعر بذلك بنفسك؟”

 

 

كان هذا الرجل خطيرا. لا ينبغي أن يبقى على قيد الحياة. لقد أخبره حدس كريشلر بذلك. كان يعتقد أن مهمته الأخيرة كانت قتل هذا الرجل المشوه أمامه.

“أنا مستعد لتحمل اللوم.”

– !

 

 

“اخرس! أفكارك ليست سامية كما تعتقد! لا تعلم؟ أنت لا تعرف لأنك يانغبان! أنت لست في وضع يسمح لك بالتحدث باسم البشر!”

 

 

 

“ما هو الفرق بين اليانغبان والإنسان؟ يعيش اليانغبان لفترة أطول ويكتسبون قوة أكبر ، لكنهم لا يختلفون عن البشر. عقولنا و نفورنا من الشر و مظاهرنا هي نفسها مثل البشر. حتى أننا ننزف مثل البشر. كل إنسان متساوٍ ، لذا سأقاتل من أجل البشر”.

استمرت رقصات السيف باستمرار.

 

“هل تريد أن توجه سيفك إلى رجل عجوز قد يموت غدًا؟ هاي ، عمري 110 سنة هذا العام ، 110. ضغط دمي سيرتفع بمجرد أرجحة السيف ويمكن أن أموت. إيه ، أنت رجل سيء. لم أكن أعلم أنك ستستخدم هذه الوسائل”.

“نذل مجنون. أنت مجنون. مجنون مهووس لا يعرف أنه مجنون. جيد. الأفضل لك أن تموت هنا. كانت مخاطرة كبيرة إبقائك على قيد الحياة”.

 

 

 

كانت قريبة من المعجزة. كان إيمان كريشلر مثل البحر الذي خلق قوة مقدسة لانهائية. تم ممارسة هذه القوة المقدسة وفقًا لإرادة كريشلر. انسكبت مئات الآلاف من الرماح من النور. بدا باجما وكأن أطرافه مثقوبة ، وبدا أنه سيموت على الفور.

 

 

[تم تعلم رقصة السيف الجديدة زهرة.]

ومع ذلك ، حدث العكس. كان باجما قد أكمل بالفعل رقصتين سيف متصلتين. لقد كانت خطوة قابلة للقراءة لأن جريد تشارك حاليًا رؤية كريشلر.

“حتى ببيع روحك لشيطان عظيم؟”

 

 

“دوران الزهرة”.

 

 

يمكن رؤية شخصية باجما وهي تنحني بأدب. ثم عاد جريد إلى الواقع.

“…!” كان جريد مندهش. ازدهرت مئات البتلات التي تحتوي على طاقة السيف أثناء دورانها. عادت كل رماح الضوء التي كانت تستهدف باجما إلى كريشلر. أقام كريشلر حاجزًا من الضوء لامتصاص الرماح وكان مندهشًا بصدق. “إنها مهارة المبارزة الغريبة. أنت الأفضل بعد مولر والملك غير المهزوم”.

 

 

 

“لا يمكنني المقارنة بهم في فن المبارزة. لهذا السبب يجب أن أتطور”.

 

 

 

“حتى ببيع روحك لشيطان عظيم؟”

“سأصبح قوياً وأدافع عن العالم بدون الحاجة إلى كنيسة ريبيكا وفرانز. كنت مستعدًا لذلك ، لبيت طلب صديقي. الرجاء التعاون معي”. رفع باجما سيفه.

 

“… ستصبح تضحياتك فرصة لإنقاذ عشرات الملايين من الناس ، لذا فهي عادلة ومبررة.”

“…”

 

 

[عند استخدام السيف ، سيتغير المورد المستهلك من طاقة المانا إلى طاقة السيف.]

“كوكوك ، أنت لا تنكر ذلك.”

 

 

 

كان هذا الرجل خطيرا. لا ينبغي أن يبقى على قيد الحياة. لقد أخبره حدس كريشلر بذلك. كان يعتقد أن مهمته الأخيرة كانت قتل هذا الرجل المشوه أمامه.

“نذل مجنون. أنت مجنون. مجنون مهووس لا يعرف أنه مجنون. جيد. الأفضل لك أن تموت هنا. كانت مخاطرة كبيرة إبقائك على قيد الحياة”.

 

– !

“قال البابا هذا. لم يكن ليختارني كخليفة لولا الأزمة. كانت فنون الدفاع عن النفس دائمًا ضعيفة جدًا لدرجة أنه لم يقبلها. ومع ذلك ، أنت أسوأ مني. أنت لا تتعاطف مع أي شخص. أنت غير حساس لمعاناة أولئك الذين تم التضحية بهم من أجل أغراضك. لا أعرف ما إذا كنت على هذا النحو من البداية أم أنك تغيرت ولكنك بالفعل شرير”.

‘سيتم إطلاق طاقة السيف!’

 

 

كان جسد كريشلر مغطى بـ 12 لونًا من الضوء. تم لف السيف والدروع المعلقة في الحرب بخمسة ألوان من الضوء وتوجهت إلى كريشلر. قام بتطبيق أكثر من 17 نوعًا من البف على نفسه وعلى معدات المعركة خاصته. قوة جبارة حطمت الأرض وهزت المبنى. عندما فاضت قوة كريشلر ، شعر جريد بأنه عاري. كان بإمكانه رؤية ‘العالم الذي رآه المتعالون.’

“…”

 

 

– !

 

 

 

توقف الوقت. في عالم لم يحدث فيه سوى انكسار الضوء ، تقدم كريشلر من خلال اختراق الأجزاء المتوقفة في الهواء. مع تضييق المسافة بينه وبين باجما ، لم تغمض عيون باجما مرة واحدة. سيف تبع النور – فقط بعد أن اخترق كتف باجما ثلاث مرات صدر صوت متأخر ، وتناثر الدم. شاهد جريد الدم المتدفق الذي يتكون من العديد من ‘القطرات’.

“اخرس! أفكارك ليست سامية كما تعتقد! لا تعلم؟ أنت لا تعرف لأنك يانغبان! أنت لست في وضع يسمح لك بالتحدث باسم البشر!”

 

“…!” كان جريد مندهش. ازدهرت مئات البتلات التي تحتوي على طاقة السيف أثناء دورانها. عادت كل رماح الضوء التي كانت تستهدف باجما إلى كريشلر. أقام كريشلر حاجزًا من الضوء لامتصاص الرماح وكان مندهشًا بصدق. “إنها مهارة المبارزة الغريبة. أنت الأفضل بعد مولر والملك غير المهزوم”.

– تجنبها؟

 

 

“كوكوك ، أنت لا تنكر ذلك.”

ابتلع جريد ريقه. من الواضح أن باجما تجنب سيف البابا الذي أطلق مثل وميض الضوء. كان في الأصل القلب هو الذي يجب أن يُثقب ، لكن الضرر تم تقليله إلى كتف واحدة.

“كوك، كو كو كوك! أنت رجل متعجرف وأناني!”

 

كان جسد كريشلر مغطى بـ 12 لونًا من الضوء. تم لف السيف والدروع المعلقة في الحرب بخمسة ألوان من الضوء وتوجهت إلى كريشلر. قام بتطبيق أكثر من 17 نوعًا من البف على نفسه وعلى معدات المعركة خاصته. قوة جبارة حطمت الأرض وهزت المبنى. عندما فاضت قوة كريشلر ، شعر جريد بأنه عاري. كان بإمكانه رؤية ‘العالم الذي رآه المتعالون.’

بدأ جسد باجما المادي يقوي “…”. كان البف غضب الحداد الذي عرفه جريد ، لكن الأربعة الآخرين كانوا غير مألوفين. يمكن أن تكون مهارات تنتمي إلى عناصر باجما أو مهارات باجما الخاصة.

– تجنبها؟

 

بدأ جسد باجما المادي يقوي “…”. كان البف غضب الحداد الذي عرفه جريد ، لكن الأربعة الآخرين كانوا غير مألوفين. يمكن أن تكون مهارات تنتمي إلى عناصر باجما أو مهارات باجما الخاصة.

– !

 

 

 

واصلت السيوف الاصطدام في الهواء ، ولكن لم يكن هناك صوت. كان العالم الحالي مثل فيلم متوقف مؤقتًا. تجمد الدم المتدفق من كتف باجما مثل آلاف القطرات في الهواء. على هذه الخلفية ، تحرك باجما و كريشلر و تبادلوا الضربات. لا يمكن سماع الأصوات إلا بعد الاصطدام. في هذه الفجوة ، تبادل باجما و كريشلر بالفعل عشرات الضربات.

 

 

 

“زهرة القتل المتجاوز.”

 

 

 

“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”

الآن في هذه اللحظة…

 

“لقد حاولت حقًا قتلي. القرف. إنه لأمر محزن أن تكون عجوزًا”.

“قمة الدوران المترابط.”

ومع ذلك ، حدث العكس. كان باجما قد أكمل بالفعل رقصتين سيف متصلتين. لقد كانت خطوة قابلة للقراءة لأن جريد تشارك حاليًا رؤية كريشلر.

 

“…؟”

“فرم قمة دوران القتل المترابط.”

 

 

 

“زهرة القتل المترابط.”

كانت قريبة من المعجزة. كان إيمان كريشلر مثل البحر الذي خلق قوة مقدسة لانهائية. تم ممارسة هذه القوة المقدسة وفقًا لإرادة كريشلر. انسكبت مئات الآلاف من الرماح من النور. بدا باجما وكأن أطرافه مثقوبة ، وبدا أنه سيموت على الفور.

 

حتى الآن ، انتهز جريد كل فرصة لتعلم مهارات باجما. لقد حصل عليها من القطع المخفية ، والجداريات ، والمهام ، وقاعة الشهرة. كان جريد قادرًا على اكتساب مهارات باجما كلما اتبع الترتيبات التي تركها باجما وراءه. ثم ماذا عن فن المبارزة للسياف العظيم باجما؟

“فرم القتل القمة المتجاوز.”

 

 

“حتى ببيع روحك لشيطان عظيم؟”

استمرت رقصات السيف باستمرار.

واصلت السيوف الاصطدام في الهواء ، ولكن لم يكن هناك صوت. كان العالم الحالي مثل فيلم متوقف مؤقتًا. تجمد الدم المتدفق من كتف باجما مثل آلاف القطرات في الهواء. على هذه الخلفية ، تحرك باجما و كريشلر و تبادلوا الضربات. لا يمكن سماع الأصوات إلا بعد الاصطدام. في هذه الفجوة ، تبادل باجما و كريشلر بالفعل عشرات الضربات.

 

 

‘أعجب باجما بعمل داينسليف و فالهالا وقدم مثالاً. يقال إنه أظهر مهاراته في المبارزة وهو يرتدي داينسليف ، والذي لم يستخدمه أي بطل. كان جماله لا يُصدق ، وبدا أن فن المبارزة يخترق السماء ويخلق البرق. جاء الوصف الذي استخدمه ألباتينو ، جد خان ، لوصف مهارة فن المبارزة لباجما ، إلى ذهن جريد.’

 

 

الآن في هذه اللحظة…

فن المبارزة الذي اخترق السماء – لطالما اعتقد جريد أنها مبالغة. كان ذلك بسبب وجود فجوة كبيرة في مهارة فن المبارزة لباجما التي تعلمها ووصف فن المبارزة لباجما. ومع ذلك ، ليس الآن. كانت هذه مهارة المبارزة الحقيقية لباجما.

 

 

“سأصبح قوياً وأدافع عن العالم بدون الحاجة إلى كنيسة ريبيكا وفرانز. كنت مستعدًا لذلك ، لبيت طلب صديقي. الرجاء التعاون معي”. رفع باجما سيفه.

“سعال!” كافح باجما ، الذي كانت جروحه مغطاة ، للوقوف. في هذه الأثناء ، سمح كريشلر بضربة واحدة فقط ، لكنه كان منذهلاً. لقد استخدم الشفاء لاستعادة الجرح ، لكن البف الـ 17 كانوا على وشك الانتهاء.

“أنا مستعد لتحمل اللوم.”

 

 

“شيء فاسد” ، خرج صوت البابا غير المصدق من فم كريشلر. تذمر مثل طفل ، “آه ، لا أعرف! لا! أنسحب!”

 

 

 

“لهاث… لهاث… لهاث…” لم يكن لدى باجما الطاقة حتى للتحدث.

 

 

“دوران الزهرة”.

لا يمكنه المساعدة لأن سحره و مهاراته في المبارزة قد بلغا الحد الأقصى. خلع كريشلر درعه. “انه صعب. جسدي ثقيل”.

 

 

 

“لهاث لهاث.”

“إذن هل ستقتل هذا الرجل العجوز الآن؟ هل هذا حقًا واجب الإنسان؟”

 

آه ، لم يكن يعلم. هو فقط سيأخذ استراحة. كانت هذه آخر أفكاره. انقطع وعي كريشلر. وكان قد مات. إن خدعة كريشلر بأنه سيموت إذا فعل الكثير لم تكن مبالغة. في رؤيته المظلمة…

“لقد حاولت حقًا قتلي. القرف. إنه لأمر محزن أن تكون عجوزًا”.

 

 

آه ، لم يكن يعلم. هو فقط سيأخذ استراحة. كانت هذه آخر أفكاره. انقطع وعي كريشلر. وكان قد مات. إن خدعة كريشلر بأنه سيموت إذا فعل الكثير لم تكن مبالغة. في رؤيته المظلمة…

“لهاث… لهاث… شكرا… شكرا… شكرا…” باجما ، الذي كان متمسكًا ، أخفق في النهاية. كانت أطراف أصابعه ترتجف. “شكرا لك على تعاليم قداستك… المزيد من رقصات السيف متاحة…”

 

 

 

“تسك” نقر كريشلر على لسانه. كان لا يزال قلقًا. اعتقد كريشلر أن باجما كان خطيرًا ويجب قتله. ومع ذلك ، لم يكن يريد أن يتأذى من مثل هذه الكارثة. في النهاية ، اختار كريشلر الفرار.

 

 

‘لا يمكنني تفويت هذه الفرصة!’

‘على أي حال ، سأموت قريبًا ، لذا فإن المصير يجب أن يتحمله أولئك الذين تركوا وراءه.’

[تم فتح المورد الجديد ‘طاقة السيف’ بسبب تأثير العنوان.]

 

“سأصبح قوياً وأدافع عن العالم بدون الحاجة إلى كنيسة ريبيكا وفرانز. كنت مستعدًا لذلك ، لبيت طلب صديقي. الرجاء التعاون معي”. رفع باجما سيفه.

آه ، لم يكن يعلم. هو فقط سيأخذ استراحة. كانت هذه آخر أفكاره. انقطع وعي كريشلر. وكان قد مات. إن خدعة كريشلر بأنه سيموت إذا فعل الكثير لم تكن مبالغة. في رؤيته المظلمة…

“…” فتح جريد عينيه بهدوء في التابوت. كان يلعق شفتيه عندما دخل صوت كريشلر في أذنيه ، – لا يوجد شيء مميز ، أليس كذلك؟ هذا كل ما أعرفه عن باجما. إنه مجنون بعض الشيء – كذاب وقاتل رجل عجوز.

 

 

“اذهب بسلام. سأكرس روحك بكل احترام في تابوت الخشب المقدس”.

“دوران الزهرة”.

 

آه ، لم يكن يعلم. هو فقط سيأخذ استراحة. كانت هذه آخر أفكاره. انقطع وعي كريشلر. وكان قد مات. إن خدعة كريشلر بأنه سيموت إذا فعل الكثير لم تكن مبالغة. في رؤيته المظلمة…

يمكن رؤية شخصية باجما وهي تنحني بأدب. ثم عاد جريد إلى الواقع.

كانت قريبة من المعجزة. كان إيمان كريشلر مثل البحر الذي خلق قوة مقدسة لانهائية. تم ممارسة هذه القوة المقدسة وفقًا لإرادة كريشلر. انسكبت مئات الآلاف من الرماح من النور. بدا باجما وكأن أطرافه مثقوبة ، وبدا أنه سيموت على الفور.

 

 

[انتهت تجربة الماضي!]

 

 

 

[لقد رأيت وفهمت فن المبارزة للسياف العظيم باجما!]

“…” فتح جريد عينيه بهدوء في التابوت. كان يلعق شفتيه عندما دخل صوت كريشلر في أذنيه ، – لا يوجد شيء مميز ، أليس كذلك؟ هذا كل ما أعرفه عن باجما. إنه مجنون بعض الشيء – كذاب وقاتل رجل عجوز.

 

 

[تم الحصول على عنوان ‘السياف العظيم’.]

 

 

 

[تم فتح المورد الجديد ‘طاقة السيف’ بسبب تأثير العنوان.]

 

 

“…” باجما ، الذي كان قد سحب سيفه ، لم يظهر أي رد فعل خاص. لقد استمع إلى كلمات كريشلر غير العادية وأجاب بهدوء ، “إذا كنت ستموت غدًا على أي حال ، فهل يهم إذا مت اليوم؟”

[زاد تأثير مهارة إتقان السيف بشكل طفيف بسبب تأثير العنوان.]

 

 

“هل تعلم أنك لا تزال تختم كنوز كنيستنا الثلاثة؟”

[تم تحديث معلومات فن المبارزة السياف العظيم باجما.]

“ما هو الفرق بين اليانغبان والإنسان؟ يعيش اليانغبان لفترة أطول ويكتسبون قوة أكبر ، لكنهم لا يختلفون عن البشر. عقولنا و نفورنا من الشر و مظاهرنا هي نفسها مثل البشر. حتى أننا ننزف مثل البشر. كل إنسان متساوٍ ، لذا سأقاتل من أجل البشر”.

 

“…؟”

[أصبح اندماج رقصات السيف مجانيًا نسبيًا.]

كان جسد كريشلر مغطى بـ 12 لونًا من الضوء. تم لف السيف والدروع المعلقة في الحرب بخمسة ألوان من الضوء وتوجهت إلى كريشلر. قام بتطبيق أكثر من 17 نوعًا من البف على نفسه وعلى معدات المعركة خاصته. قوة جبارة حطمت الأرض وهزت المبنى. عندما فاضت قوة كريشلر ، شعر جريد بأنه عاري. كان بإمكانه رؤية ‘العالم الذي رآه المتعالون.’

 

 

[عند استخدام السيف ، سيتغير المورد المستهلك من طاقة المانا إلى طاقة السيف.]

 

 

“كوك، كو كو كوك! أنت رجل متعجرف وأناني!”

[تمت إعادة ضبط مستوى جميع رقصات السيف إلى المستوى 1 بدلاً من تقويتها. الحد الأقصى لمستوى جميع رقصات السيف هو ثلاثة. ومع ذلك ، فإن مستوى رقصات السيف المنصهرة ثابت عند مستوى واحد.]

– !

 

 

[تم تعلم رقصة السيف الجديدة زهرة.]

 

 

 

“…” فتح جريد عينيه بهدوء في التابوت. كان يلعق شفتيه عندما دخل صوت كريشلر في أذنيه ، – لا يوجد شيء مميز ، أليس كذلك؟ هذا كل ما أعرفه عن باجما. إنه مجنون بعض الشيء – كذاب وقاتل رجل عجوز.

 

 

“لهاث… لهاث… لهاث…” لم يكن لدى باجما الطاقة حتى للتحدث.

“أه نعم…”

“اخرس! أفكارك ليست سامية كما تعتقد! لا تعلم؟ أنت لا تعرف لأنك يانغبان! أنت لست في وضع يسمح لك بالتحدث باسم البشر!”

 

– !

كان هناك الكثير من الأجزاء للجدال حول ذلك لذا صرفها جريد. هز رأسه وقام من التابوت. شعر جريد بأن نفسه أصبح أقوى.

“…”

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

“…!” كان جريد مندهش. ازدهرت مئات البتلات التي تحتوي على طاقة السيف أثناء دورانها. عادت كل رماح الضوء التي كانت تستهدف باجما إلى كريشلر. أقام كريشلر حاجزًا من الضوء لامتصاص الرماح وكان مندهشًا بصدق. “إنها مهارة المبارزة الغريبة. أنت الأفضل بعد مولر والملك غير المهزوم”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط