نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1005

الفصل 1005

الفصل 1005

 

“تفو ، هذا صحيح. لقد مرت فترة منذ أن شعرت بمثل هذا الاغتيال”.

يمكن تسمية ريدان ، التي واجهت الإمبراطورية ، ببوابة مملكة مدجج بالعتاد. لم تسمح مملكة مدجج بالعتاد أبدًا للإمبراطورية بالتقدم إلى ريدان. قامت قوات النخبة المسلحة بمجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم وكبار الرتب بإعاقة الإمبراطورية.

 

 

هذا هو السبب في أن الجيش الإمبراطوري عالق في الصحراء لمدة شهر. كان الجيش الإمبراطوري مرهقًا من القتال كل يوم في الصحراء المقفرة والحارة وكان متعبًا بدرجة كافية للاعتقاد بأن أبراج قلعة ريدان البعيدة كانت في الواقع سرابًا.

 

 

“هناك احتمال كبير أنها ستقودنا إلى تضاريس بها العديد من الديدان العملاقة.”

حدث ذلك ذات يوم عندما كانت الروح المعنوية للجيش الإمبراطوري منخفضة.

 

 

 

“العدو في المقدمة قد تراجع!”

 

 

توقف ماركيز فولباس ، الذي كان يسير على رأس الجيش ، في مكانه. لم تكن تعبيرات نائبه وفريقه جيدة.

“ها!”

“اقتله! عاقب الشيطان الذي لا يعرف نفسه وذهب للدوس على أرض الإنسان!”

 

“…؟”

جاءت الأخبار السارة لهم. الصحراء – كانت أرضًا غير مألوفة للجنود الإمبراطوريين. كان من الأنباء أن قوات المملكة التي تقاتل هنا قد تراجعت.

 

 

 

“الآن يمكننا اختراق الصحراء دون تدخل!”

“لا يمكن أن يكون أي شخص آخر غير فاكر.”

 

 

“ابدأ مسيرة سريعة إلى قلعة ريدان!”

“ابدأ مسيرة سريعة إلى قلعة ريدان!”

 

قدم الصبي مصاص الدماء نفسه ، ولم يتمكن ماركيز فولباس والجيش الإمبراطوري من إغلاق أفواههم. إيرل مملكة مدجج بالعتاد…؟ كان من الصعب تفسيرها. بدأت الاضطرابات تتفاقم.

في الثكنات الرئيسية للجيش الإمبراطوري ، كان النبلاء متحمسين للبشارة ، لكن القائد – ماركيز فولباس – تجاهل صرخاتهم. طلب النصيحة من فريقه ، “الصحراء هي أرض مواتية للغاية لأعضاء مدجج بالعتاد الذين هم على دراية بالصحراء. لماذا نبذوا الصحراء وعادوا؟ هل ستكون هناك مصائد؟”

 

 

كان من المؤسف. كان أسوأ خطأ ارتكبته الإمبراطورية هو عدم السيطرة على كنيسة ريبيكا. كان جلالة الإمبراطور مرتاحًا جدًا. أدى موت الإمبراطورة أريا وخيانة بيارو إلى سلب إرادة الإمبراطور وإضعاف الإمبراطورية.

“من الطبيعي أن تكون هناك مصائد.”

 

 

ومع ذلك ، كانت الصحراء هادئة. لم يتم الكشف عن نهج العدو على الإطلاق. لم تكن هناك حتى صرخات الوحوش.

“هناك احتمال كبير أنها ستقودنا إلى تضاريس بها العديد من الديدان العملاقة.”

 

 

“إيرل مملكة مدجج بالعتاد ، نول.”

“كل واحة ستطلق السم.”

قدم الصبي مصاص الدماء نفسه ، ولم يتمكن ماركيز فولباس والجيش الإمبراطوري من إغلاق أفواههم. إيرل مملكة مدجج بالعتاد…؟ كان من الصعب تفسيرها. بدأت الاضطرابات تتفاقم.

 

“صحيح. الآن هو الوقت المناسب للطاقة الحمراء”.

“هناك أيضًا حاجة إلى توخي الحذر من الكمائن باستخدام المنحدر المنحني”.

 

 

 

“ومع ذلك ، يجب أن نجتاز الصحراء. إذا لم نعبر الصحراء ، فلن نتمكن من الوصول إلى ريدان”.

 

 

 

“إذا قمنا بمسيرة بعناية كافية ، فلن نعاني الكثير من الضرر من الفخاخ.”

اهتزت الارض واهتز رمل الصحراء. الماركيز فولباس المتفاجئ والقوات الإمبراطورية وجهوا أعينهم نحو المصدر. ثم صُعقوا.

 

 

تزامنت آراء الفريق. كانوا يعرفون أن هناك أفخاخًا ، لكن لم يكن لديهم خيار سوى السير في مسيرة.

“…”

 

 

“يجب أن نتقدم في أسرع وقت ممكن. أنا متأكد من أن السبب وراء عودة الجيش المكشوف هو أنهم متعبون”.

 

 

***

“صحيح. الآن هو الوقت المناسب للطاقة الحمراء”.

 

 

“هناك أيضًا حاجة إلى توخي الحذر من الكمائن باستخدام المنحدر المنحني”.

كان عليهم أن يخاطروا من أجل كسب الفرصة. أصر الفريق ، وأومأ ماركيز فولباس برأسه. كان الجيش الإمبراطوري أقل إرهاقًا لأن التعزيزات استمرت في الوصول ، لكن الجيش المتمرد كان مختلفًا. كانت أعدادهم محدودة ، ولم يسعهم سوى التعب من المعركة المستمرة. حان الوقت لإلقاء نظرة على النصر.

 

 

“…!”

“أرسل أمرًا بالسير بكامل القوة.”

بسبب الفوضى الشديدة ، لم يتمكن قادة الإمبراطورية من التعامل مع الجنود بشكل صحيح. انتشرت أخبار اغتيال النبلاء كاللهيب وأثارت غضب الجنود.

 

“من الطبيعي أن تكون هناك مصائد.”

“نعم!”

 

 

 

“مفهوم!”

 

 

“… نعم.”

بعد كل شيء ، كان لديهم جيش عظيم قوامه 250،000. تم استهلاك الآلاف من القوات في الحرب الدائمة ، لكن حجم الجيش الإمبراطوري نما. أمامهم ، لم يكن عدد جنود ريدان البالغ عددهم 80 ألفًا مختلفين عن شمعة أمام الريح.

“تم اغتيال الفيكونت دلوا و الكونت كولينا!”

 

“إيه؟” كانت مجموعة شاي في حيرة أيضًا. كان ذلك لأنهم لم يقتلوا الفيكونت دلوا و الكونت كولينا. في المقام الأول ، كانوا أهدافًا لم تستطع جماعة شاي اغتيالها بقدراتهم.

“وااااااااهــه”

“تفو ، هذا صحيح. لقد مرت فترة منذ أن شعرت بمثل هذا الاغتيال”.

 

 

انخرط القادة في الدعاية عبر الثكنات ، وارتفع زخم الإمبراطورية إلى السماء. لقد خطوا بقدمهم حرفيا في الصحراء. كانت الرمال الساخنة التي غرقت فيها أقدامهم. لقد رحل الجيش المدجج بالعتاد الذي كان مخيماً هناك بالأمس.

“أرسل أمرًا بالسير بكامل القوة.”

 

 

سار الجيش الإمبراطوري دون عوائق. استمروا في المضي قدمًا ، مع الحفاظ على الأبراج العالية لقلعة ريدان في رؤيتهم. بالطبع ، لم تكن المسيرة سهلة. ظهرت الديدان العملاقة في جميع أنحاء الصحراء ودمرت تشكيل الجيش الإمبراطوري ، وأكلت مئات الجنود. بسبب تسمم كل واحة ، لم يتمكنوا من الحصول على مصدر مستقل للمياه واضطروا إلى انتظار وحدة الإمداد. تباطأ معدل السير تدريجياً.

 

 

***

“أنا مستاء من كنيسة ريبيكا.” نقر ماركيز فولباس على لسانه.

 

 

ترددت صيحات الجنود. مزقت القوة السحرية الدموية الهائلة دروع ولحم الجنود الإمبراطوريين ، وامتصت كل دمائهم ، ثم توسعت أكثر.

لماذا ترعا الإمبراطورية كنيسة ريبيكا وتحترمها لمئات السنين؟ لقد شعروا باحترام عميق للإلهة العليا ، ريبيكا ، لكنهم أيضًا اشتهوا القوة الإلهية لكنيسة ريبيكا. كانت القوة الإلهية لكهنة ريبيكا الذين ‘طهروا’ اللعنات و ‘التئام’ الجروح أعظم قوة في زمن الحرب. انظر إلى هذه الحرب. ستقل الخسائر بشكل كبير مع وجود الكهنة.

 

 

“إيرل مملكة مدجج بالعتاد ، نول.”

ومع ذلك ، رفضت كنيسة ريبيكا طلب الدعم مستخدمة ذريعة الحرب مع كنيسة ياتان. لقد كان موقفًا طبيعيًا للبابا داميان ، الرجل الذي كان جالسًا بجانب الملك المدجج بالعتاد جريد.

 

 

 

‘فشل باسكال أثر في هذا…’

لماذا ترعا الإمبراطورية كنيسة ريبيكا وتحترمها لمئات السنين؟ لقد شعروا باحترام عميق للإلهة العليا ، ريبيكا ، لكنهم أيضًا اشتهوا القوة الإلهية لكنيسة ريبيكا. كانت القوة الإلهية لكهنة ريبيكا الذين ‘طهروا’ اللعنات و ‘التئام’ الجروح أعظم قوة في زمن الحرب. انظر إلى هذه الحرب. ستقل الخسائر بشكل كبير مع وجود الكهنة.

 

 

كان من المؤسف. كان أسوأ خطأ ارتكبته الإمبراطورية هو عدم السيطرة على كنيسة ريبيكا. كان جلالة الإمبراطور مرتاحًا جدًا. أدى موت الإمبراطورة أريا وخيانة بيارو إلى سلب إرادة الإمبراطور وإضعاف الإمبراطورية.

 

 

ترجمة : Don Kol

“هناك شيء غريب.”

“إيه؟” كانت مجموعة شاي في حيرة أيضًا. كان ذلك لأنهم لم يقتلوا الفيكونت دلوا و الكونت كولينا. في المقام الأول ، كانوا أهدافًا لم تستطع جماعة شاي اغتيالها بقدراتهم.

 

 

“…؟”

 

 

“قُتل قائد المركبة الحربية الأولى كولينا!”

توقف ماركيز فولباس ، الذي كان يسير على رأس الجيش ، في مكانه. لم تكن تعبيرات نائبه وفريقه جيدة.

 

 

 

“فقدت كل وسائل الاتصال من الكشافة.”

 

 

“صحيح. الآن هو الوقت المناسب للطاقة الحمراء”.

“…!”

“قتل قائد سلاح الفرسان الثاني ديلوا!”

 

 

جاء الليل. بردت الرمال الساخنة للصحراء. كان عليهم تسريع المسيرة قبل أن يظلم الليل. إذن لماذا شعر بشعور مشؤوم في هذا التوقيت؟

كان ماركيز فولباس مملوءًا بشعور مشؤوم وسرعان ما قاد قادة كل وحدة الجنود. رفع المشاة المدرعات الثقيلة دروعهم و أحاطوا بالصبي مصاص الدماء ، بينما كانت الأقواس والحراب تستهدف الصبي. كان هناك مصاص دماء واحد فقط. حتى مصاص الدماء الحقيقي كان مجرد نملة أمام 250،000 جندي إمبراطوري.

 

 

“امنح الجيش بأكمله استراحة وأرسل كشافة جدد”.

 

 

 

“نعم!”

***

 

كان هناك أقل من 10 مصاصي دماء يمكن تصنيفهم ، وكانوا من السليلين المباشرين. نعم ، كان الصبي الذي أمامهم في نفس الفئة مع ماري روز. لقد كان كارثة على الإنسانية. كيف تغلب هذا الوحش على لعنة الكسل؟

تم اختيار 100 فارس بسرعة من قبل النائب وركبوا بعيدا. كان عليهم الإلتزام بتحديد مخاطر الطريق الرئيسي والإبلاغ عنها مسبقًا. ومع ذلك ، لم يعد التقرير. اختفى 100 شخص تم إرسالهم حديثًا مثل الأشباح.

انخرط القادة في الدعاية عبر الثكنات ، وارتفع زخم الإمبراطورية إلى السماء. لقد خطوا بقدمهم حرفيا في الصحراء. كانت الرمال الساخنة التي غرقت فيها أقدامهم. لقد رحل الجيش المدجج بالعتاد الذي كان مخيماً هناك بالأمس.

 

 

“استعدوا للمعركة!”

“الآن يمكننا اختراق الصحراء دون تدخل!”

 

 

قرأ ماركيز فولباس الموقف على أنه غريب ، وأخذ 250،000 جندي تشكيلاتهم. في ليلة الصحراء الباردة ، تقلصت عضلات الجنود مع اشتداد التوتر. اشتدت أعصابهم وهم يمسكون بأسلحتهم.

“أنظر. أفضل وحش من نقابة مدجج بالعتاد كان فاكر ، وليس جريد. إذا كان فاكر عدوًا لنقابة مدجج بالعتاد ، ألن يتم اغتيال جريد عدة مرات؟”

 

 

ومع ذلك ، كانت الصحراء هادئة. لم يتم الكشف عن نهج العدو على الإطلاق. لم تكن هناك حتى صرخات الوحوش.

“هناك احتمال كبير أنها ستقودنا إلى تضاريس بها العديد من الديدان العملاقة.”

 

 

“…”

“قُتل قائد المركبة الحربية الأولى كولينا!”

 

 

كلما كان الخيط مشدودًا بإحكام ، كان ينكسر بشكل أسرع. مع مرور الوقت ولم يحدث شيء ، تلاشى توتر الجنود. في هذه اللحظة حدث انفجار من مركز التشكيل. “…؟!”

 

 

 

اهتزت الارض واهتز رمل الصحراء. الماركيز فولباس المتفاجئ والقوات الإمبراطورية وجهوا أعينهم نحو المصدر. ثم صُعقوا.

 

 

في الثكنات الرئيسية للجيش الإمبراطوري ، كان النبلاء متحمسين للبشارة ، لكن القائد – ماركيز فولباس – تجاهل صرخاتهم. طلب النصيحة من فريقه ، “الصحراء هي أرض مواتية للغاية لأعضاء مدجج بالعتاد الذين هم على دراية بالصحراء. لماذا نبذوا الصحراء وعادوا؟ هل ستكون هناك مصائد؟”

“طفل صغير؟”

 

 

كان طفلاً يبلغ من العمر 13 عامًا. نهض الولد الجميل من الأرض ونظر إلى الحشد بعيون متعجرفة لم تكن مناسبة لسنه.

كان طفلاً يبلغ من العمر 13 عامًا. نهض الولد الجميل من الأرض ونظر إلى الحشد بعيون متعجرفة لم تكن مناسبة لسنه.

 

 

. ولماذا ظهر في هذا الوقت يقطع مسيرتهم؟ ارتجف جسد ماركيز فولباس حيث كان مليئًا بكل أنواع الشكوك والارتباك والغضب.

“وصلت الفريسة بعد وقت طويل.”

كان هناك أقل من 10 مصاصي دماء يمكن تصنيفهم ، وكانوا من السليلين المباشرين. نعم ، كان الصبي الذي أمامهم في نفس الفئة مع ماري روز. لقد كان كارثة على الإنسانية. كيف تغلب هذا الوحش على لعنة الكسل؟

 

 

“…!”

“اللورد الماركيز!”

 

 

رأى ماركيز فولباس على الأسنان البارزة من فم الصبي المبتسم وكان مندهشا. بجمال فائق وأسنان طويلة مدببة وعينان تنظران إلى البشر وكأنهم ماشية. لم يكن هذا الصبي إنسانًا.

[ما العنصر الذي تريد إنشاءه؟]

 

“العدو في المقدمة قد تراجع!”

“مصاص دماء!”

“نعم!”

 

 

كان مصاصو الدماء عرقًا طُرد من الجحيم. علمت الإمبراطورية أن منزلهم كان تحت صحراء ريدان ، لكن أنواع مصاصي الدماء قد لعنهم الإله ياتان بشدة. كانت لعنة الكسل. لم يستيقظوا بسهولة من نومهم. كانت هناك حالات قليلة في التاريخ تم فيها صعودهم فوق الأرض. فلماذا كان فتى مصاص دماء في الصحراء؟ كيف تغلب على لعنة الكسل وصعد من تحت الأرض؟

اهتزت الارض واهتز رمل الصحراء. الماركيز فولباس المتفاجئ والقوات الإمبراطورية وجهوا أعينهم نحو المصدر. ثم صُعقوا.

 

 

كان ماركيز فولباس مملوءًا بشعور مشؤوم وسرعان ما قاد قادة كل وحدة الجنود. رفع المشاة المدرعات الثقيلة دروعهم و أحاطوا بالصبي مصاص الدماء ، بينما كانت الأقواس والحراب تستهدف الصبي. كان هناك مصاص دماء واحد فقط. حتى مصاص الدماء الحقيقي كان مجرد نملة أمام 250،000 جندي إمبراطوري.

 

 

 

“اقتله! عاقب الشيطان الذي لا يعرف نفسه وذهب للدوس على أرض الإنسان!”

“أنظر. أفضل وحش من نقابة مدجج بالعتاد كان فاكر ، وليس جريد. إذا كان فاكر عدوًا لنقابة مدجج بالعتاد ، ألن يتم اغتيال جريد عدة مرات؟”

 

 

بقي القادة هادئين ، وزادت شجاعة الجنود مائة ضعف. لم يكن لديهم أي خوف لأنهم أطلقوا أقواسهم وطعنوا برماحهم. هرع المئات من المشاة حاملين أسلحتهم. كان مصير مصاص الدماء أن يطعن حتى الموت مثل اللحم المشوي. ومع ذلك ، لم يشعر الصبي بأي خوف. لقد أعطى ابتسامة مليئة بالسخرية. لا ، لقد كان أقرب إلى الضحك. “الأوغاد الخنازير.”

 

 

اهتزت الارض واهتز رمل الصحراء. الماركيز فولباس المتفاجئ والقوات الإمبراطورية وجهوا أعينهم نحو المصدر. ثم صُعقوا.

انفجرت القوة السحرية من الصبي. لقد كانت قوة سحرية دموية طهرت ظلام الليل. امتدت فوق الصحراء إلى حد ابتلاعها ، أدت القوة السحرية الدموية إلى تآكل كل السهام والرماح قبل أن تندفع إلى الجيش الإمبراطوري.

 

 

في حدادة راينهاردت ، استخدم جريد مهارة الإنشاء للحداد الأسطوري بعد وقت طويل. بجانبه كان حدادين من القارة الشرقية و بانمير. كان ينوي الحصول على نصائحهم عند إنشاء عنصر جديد.

“كؤؤاك!”

 

 

 

“هـ~هيك!”

 

 

 

ترددت صيحات الجنود. مزقت القوة السحرية الدموية الهائلة دروع ولحم الجنود الإمبراطوريين ، وامتصت كل دمائهم ، ثم توسعت أكثر.

ترددت صيحات الجنود. مزقت القوة السحرية الدموية الهائلة دروع ولحم الجنود الإمبراطوريين ، وامتصت كل دمائهم ، ثم توسعت أكثر.

 

“…”

“مـ~ماذا ؟!” كانت وجوه الجنود المحتضرين مثل المومياوات والقادة شاحبين. مملوءين بالرعب ، الجنود الذين تدربوا لسنوات عديدة ماتوا دون أن يؤرجحوا أسلحتهم.

“مـ~ من أنت؟” أعطى ماركيز فولباس هديرًا صغيرًا وهو يسأل السؤال.

 

 

صاح بعض النبلاء ، “هـ~هذا ليس ذو دم حقيقي…!”

 

 

 

“…؟”

شعر الناس أنه لا يتناسب مع الوصف و تفاجأوا. سليل مباشر. منذ زمن طويل ، وُصفت ماري روز بأنها أعظم كارثة للإنسانية في الإمبراطورية.

 

 

ماذا؟ لم يكن مصاص دماء حقيقي ولكن أقوى محارب تم إنشاؤه مباشرة بواسطة شيزو برياش…؟

 

 

 

“…!”

 

 

“هـ~هيك!”

شعر الناس أنه لا يتناسب مع الوصف و تفاجأوا. سليل مباشر. منذ زمن طويل ، وُصفت ماري روز بأنها أعظم كارثة للإنسانية في الإمبراطورية.

 

 

 

“لا تقل لي…!” انطلقت صيحات الصدمة في كل مكان. 

“هناك أيضًا حاجة إلى توخي الحذر من الكمائن باستخدام المنحدر المنحني”.

 

 

“مـ~ من أنت؟” أعطى ماركيز فولباس هديرًا صغيرًا وهو يسأل السؤال.

 

 

“لا تقل لي…!” انطلقت صيحات الصدمة في كل مكان. 

“أنا؟” جرف الصبي مصاص الدماء شعره الفضي وأجاب: “إيرل”.

 

 

 

“إيرل!”

“يجب أن نتقدم في أسرع وقت ممكن. أنا متأكد من أن السبب وراء عودة الجيش المكشوف هو أنهم متعبون”.

 

“أنظر. أفضل وحش من نقابة مدجج بالعتاد كان فاكر ، وليس جريد. إذا كان فاكر عدوًا لنقابة مدجج بالعتاد ، ألن يتم اغتيال جريد عدة مرات؟”

كان هناك أقل من 10 مصاصي دماء يمكن تصنيفهم ، وكانوا من السليلين المباشرين. نعم ، كان الصبي الذي أمامهم في نفس الفئة مع ماري روز. لقد كان كارثة على الإنسانية. كيف تغلب هذا الوحش على لعنة الكسل؟

لماذا ترعا الإمبراطورية كنيسة ريبيكا وتحترمها لمئات السنين؟ لقد شعروا باحترام عميق للإلهة العليا ، ريبيكا ، لكنهم أيضًا اشتهوا القوة الإلهية لكنيسة ريبيكا. كانت القوة الإلهية لكهنة ريبيكا الذين ‘طهروا’ اللعنات و ‘التئام’ الجروح أعظم قوة في زمن الحرب. انظر إلى هذه الحرب. ستقل الخسائر بشكل كبير مع وجود الكهنة.

 

 

. ولماذا ظهر في هذا الوقت يقطع مسيرتهم؟ ارتجف جسد ماركيز فولباس حيث كان مليئًا بكل أنواع الشكوك والارتباك والغضب.

[ما العنصر الذي تريد إنشاءه؟]

 

ومع ذلك ، رفضت كنيسة ريبيكا طلب الدعم مستخدمة ذريعة الحرب مع كنيسة ياتان. لقد كان موقفًا طبيعيًا للبابا داميان ، الرجل الذي كان جالسًا بجانب الملك المدجج بالعتاد جريد.

“إيرل مملكة مدجج بالعتاد ، نول.”

“من الطبيعي أن تكون هناك مصائد.”

 

“ابدأ مسيرة سريعة إلى قلعة ريدان!”

“…!”

“تفو ، هذا صحيح. لقد مرت فترة منذ أن شعرت بمثل هذا الاغتيال”.

 

 

“…؟!”

صحيح. خطط جريد لإنشاء أكبر سلاح حصار ، وإنتاجه بكميات كبيرة ، ثم نشره في جميع أنحاء المملكة. كان مصممًا على كسب الحرب مع الإمبراطورية دون قيد أو شرط. كانت تجربة صنع مدفع التصويب في ساحة المعركة في المسابقة الوطنية مساعدة كبيرة.

 

بقي القادة هادئين ، وزادت شجاعة الجنود مائة ضعف. لم يكن لديهم أي خوف لأنهم أطلقوا أقواسهم وطعنوا برماحهم. هرع المئات من المشاة حاملين أسلحتهم. كان مصير مصاص الدماء أن يطعن حتى الموت مثل اللحم المشوي. ومع ذلك ، لم يشعر الصبي بأي خوف. لقد أعطى ابتسامة مليئة بالسخرية. لا ، لقد كان أقرب إلى الضحك. “الأوغاد الخنازير.”

قدم الصبي مصاص الدماء نفسه ، ولم يتمكن ماركيز فولباس والجيش الإمبراطوري من إغلاق أفواههم. إيرل مملكة مدجج بالعتاد…؟ كان من الصعب تفسيرها. بدأت الاضطرابات تتفاقم.

 

 

انخرط القادة في الدعاية عبر الثكنات ، وارتفع زخم الإمبراطورية إلى السماء. لقد خطوا بقدمهم حرفيا في الصحراء. كانت الرمال الساخنة التي غرقت فيها أقدامهم. لقد رحل الجيش المدجج بالعتاد الذي كان مخيماً هناك بالأمس.

“اللورد الماركيز!”

 

 

 

ثم سمع تقرير سخيف.

أدى ظهور مصاص الدماء المباشر إلى اضطراب الجيش الإمبراطوري ، ولم تفوت مجموعة شاي هذه الفجوة. لقد كانوا يتربصون داخل الجنود الإمبراطوريين لمدة 10 أيام وأخيرًا اغتالوا رئيس الفرق. لقد كان اغتيالاً شديد الصعوبة.

 

 

“قتل قائد سلاح الفرسان الثاني ديلوا!”

 

 

هذا هو السبب في أن الجيش الإمبراطوري عالق في الصحراء لمدة شهر. كان الجيش الإمبراطوري مرهقًا من القتال كل يوم في الصحراء المقفرة والحارة وكان متعبًا بدرجة كافية للاعتقاد بأن أبراج قلعة ريدان البعيدة كانت في الواقع سرابًا.

“قُتل قائد المركبة الحربية الأولى كولينا!”

 

 

 

“قتل ثلاثة من رؤساء الفرق في الجيش الثاني!”

“اقتله! عاقب الشيطان الذي لا يعرف نفسه وذهب للدوس على أرض الإنسان!”

 

 

“تسريب؟”

***

 

 

***

أدى ظهور مصاص الدماء المباشر إلى اضطراب الجيش الإمبراطوري ، ولم تفوت مجموعة شاي هذه الفجوة. لقد كانوا يتربصون داخل الجنود الإمبراطوريين لمدة 10 أيام وأخيرًا اغتالوا رئيس الفرق. لقد كان اغتيالاً شديد الصعوبة.

 

 

أدى ظهور مصاص الدماء المباشر إلى اضطراب الجيش الإمبراطوري ، ولم تفوت مجموعة شاي هذه الفجوة. لقد كانوا يتربصون داخل الجنود الإمبراطوريين لمدة 10 أيام وأخيرًا اغتالوا رئيس الفرق. لقد كان اغتيالاً شديد الصعوبة.

“إيرل!”

 

ثم سمع تقرير سخيف.

ما مدى صعوبة البقاء دون اكتشاف لمدة 10 أيام؟ لقد فعلوا كل شيء حقًا وعانوا من أزمات كبيرة عدة مرات. شعرت مجموعة شاي و كأنها ستنتشل شعرها من محاولة حفظ خطة نشر القوات. كان كل يوم مليئا بالتوتر والألم.

 

 

 

“ومع ذلك ، فعلناها في النهاية.”

“هناك احتمال كبير أنها ستقودنا إلى تضاريس بها العديد من الديدان العملاقة.”

 

“وااااااااهــه”

“تفو ، هذا صحيح. لقد مرت فترة منذ أن شعرت بمثل هذا الاغتيال”.

كان عليهم أن يخاطروا من أجل كسب الفرصة. أصر الفريق ، وأومأ ماركيز فولباس برأسه. كان الجيش الإمبراطوري أقل إرهاقًا لأن التعزيزات استمرت في الوصول ، لكن الجيش المتمرد كان مختلفًا. كانت أعدادهم محدودة ، ولم يسعهم سوى التعب من المعركة المستمرة. حان الوقت لإلقاء نظرة على النصر.

 

 

“لقد زادت خبرتي في المهارة بشكل كبير.”

 

 

 

“… نعم.”

 

 

“ومع ذلك ، يجب أن نجتاز الصحراء. إذا لم نعبر الصحراء ، فلن نتمكن من الوصول إلى ريدان”.

كانت مجموعة شاي لا تزال متخفية في زي جنود إمبراطوريين. كانوا سعداء بالعودة إلى مواقعهم الأصلية ، فقط ليشعروا بالفراغ. كان بسبب جريد أن كانوا يعانون هكذا. لقد لعنوا جريد في كل مرة عانوا من أزمة. ثم كرهوا أفعالهم لأنهم اعتقدوا أنها أطالت عمر جريد بمقدار 20 عامًا.

 

 

اهتزت الارض واهتز رمل الصحراء. الماركيز فولباس المتفاجئ والقوات الإمبراطورية وجهوا أعينهم نحو المصدر. ثم صُعقوا.

“تم اغتيال الفيكونت دلوا و الكونت كولينا!”

 

 

 

بسبب الفوضى الشديدة ، لم يتمكن قادة الإمبراطورية من التعامل مع الجنود بشكل صحيح. انتشرت أخبار اغتيال النبلاء كاللهيب وأثارت غضب الجنود.

كان من المؤسف. كان أسوأ خطأ ارتكبته الإمبراطورية هو عدم السيطرة على كنيسة ريبيكا. كان جلالة الإمبراطور مرتاحًا جدًا. أدى موت الإمبراطورة أريا وخيانة بيارو إلى سلب إرادة الإمبراطور وإضعاف الإمبراطورية.

 

“مـ~ماذا ؟!” كانت وجوه الجنود المحتضرين مثل المومياوات والقادة شاحبين. مملوءين بالرعب ، الجنود الذين تدربوا لسنوات عديدة ماتوا دون أن يؤرجحوا أسلحتهم.

“إيه؟” كانت مجموعة شاي في حيرة أيضًا. كان ذلك لأنهم لم يقتلوا الفيكونت دلوا و الكونت كولينا. في المقام الأول ، كانوا أهدافًا لم تستطع جماعة شاي اغتيالها بقدراتهم.

 

 

“… هل هو فاكر؟”

 

 

 

“لا يمكن أن يكون أي شخص آخر غير فاكر.”

 

 

 

“كم هو مخيف…”

 

 

“لا يمكن أن يكون أي شخص آخر غير فاكر.”

“أنظر. أفضل وحش من نقابة مدجج بالعتاد كان فاكر ، وليس جريد. إذا كان فاكر عدوًا لنقابة مدجج بالعتاد ، ألن يتم اغتيال جريد عدة مرات؟”

“… هل هو فاكر؟”

 

جاء الليل. بردت الرمال الساخنة للصحراء. كان عليهم تسريع المسيرة قبل أن يظلم الليل. إذن لماذا شعر بشعور مشؤوم في هذا التوقيت؟

“…”

هذا هو السبب في أن الجيش الإمبراطوري عالق في الصحراء لمدة شهر. كان الجيش الإمبراطوري مرهقًا من القتال كل يوم في الصحراء المقفرة والحارة وكان متعبًا بدرجة كافية للاعتقاد بأن أبراج قلعة ريدان البعيدة كانت في الواقع سرابًا.

 

 

وصلت مجموعة شاي إلى نقطة اعتقدوا فيها أنهم قاموا بعمل جيد بقبول عمولة جريد. بعد كل شيء ، ماذا لو رفضوا طلب جريد وتلقوا أمر القتل؟ سوف يتركون اللعبة حقًا.

“هناك احتمال كبير أنها ستقودنا إلى تضاريس بها العديد من الديدان العملاقة.”

 

 

***

 

 

“…؟!”

في حدادة راينهاردت ، استخدم جريد مهارة الإنشاء للحداد الأسطوري بعد وقت طويل. بجانبه كان حدادين من القارة الشرقية و بانمير. كان ينوي الحصول على نصائحهم عند إنشاء عنصر جديد.

 

 

 

[ما العنصر الذي تريد إنشاءه؟]

انفجرت القوة السحرية من الصبي. لقد كانت قوة سحرية دموية طهرت ظلام الليل. امتدت فوق الصحراء إلى حد ابتلاعها ، أدت القوة السحرية الدموية إلى تآكل كل السهام والرماح قبل أن تندفع إلى الجيش الإمبراطوري.

 

 

“مدفع”.

رأى ماركيز فولباس على الأسنان البارزة من فم الصبي المبتسم وكان مندهشا. بجمال فائق وأسنان طويلة مدببة وعينان تنظران إلى البشر وكأنهم ماشية. لم يكن هذا الصبي إنسانًا.

 

“من الطبيعي أن تكون هناك مصائد.”

صحيح. خطط جريد لإنشاء أكبر سلاح حصار ، وإنتاجه بكميات كبيرة ، ثم نشره في جميع أنحاء المملكة. كان مصممًا على كسب الحرب مع الإمبراطورية دون قيد أو شرط. كانت تجربة صنع مدفع التصويب في ساحة المعركة في المسابقة الوطنية مساعدة كبيرة.

جاءت الأخبار السارة لهم. الصحراء – كانت أرضًا غير مألوفة للجنود الإمبراطوريين. كان من الأنباء أن قوات المملكة التي تقاتل هنا قد تراجعت.

 

“أرسل أمرًا بالسير بكامل القوة.”

ترجمة : Don Kol

كان ماركيز فولباس مملوءًا بشعور مشؤوم وسرعان ما قاد قادة كل وحدة الجنود. رفع المشاة المدرعات الثقيلة دروعهم و أحاطوا بالصبي مصاص الدماء ، بينما كانت الأقواس والحراب تستهدف الصبي. كان هناك مصاص دماء واحد فقط. حتى مصاص الدماء الحقيقي كان مجرد نملة أمام 250،000 جندي إمبراطوري.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط